ما معنى أن كل نبي جاء بلسان قومه؟ ولماذا لم يكن الكتاب واحداً باللسان العربي؟

Sdílet
Vložit
  • čas přidán 29. 05. 2024
  • هل اللسانيات هي اللغة؟ وما معنى اللسان؟ وما معنى العربي؟ لماذا سُمِّي اللسان عربياً لا لساناً عالمياً؟ أسئلة عديدة نطرحها على د.يوسف عواد المشرف بقسم اللغة العربية في وزارة التربية والتعليم في الأردن في لقاء مع د.باسم الجمل عبر بودكاست #مجتمع
    تابعوا منصة مجتمع على:
    فيسبوك: / mujtamaorg
    إنستجرام : / mujtamaorg
    تويتر: / mujtamaorg
    تيك توك: / mujtama.org
    ويب سايت: www.mujtama.org/

Komentáře • 4

  • @user-nl5hw8vp8b
    @user-nl5hw8vp8b Před měsícem

    مكتوب فى وصف الفيديو انه اردنى

  • @MohamedAhmed-xd7ye
    @MohamedAhmed-xd7ye Před měsícem

    ما هو الضيف وما هى جنسيته

  • @user-jj3gz5qu7e
    @user-jj3gz5qu7e Před měsícem

    ماهي جنسيته ؟؟

  • @daytree1776
    @daytree1776 Před měsícem

    وما جاد قفله إعراب وإنفاق
    النفس تسوية الهجاء من الجهل جهاد حتى يبرز جاهها
    فالتبريز نتوءات وإطلالات
    المسامع كذى تسابيح من
    الشحذ ونشاط ليّ الأعناق
    ليلا وضعا كعصر العبر كاستقطار اللباس إنه البعث
    المرموز مفاده العقد الوضّاء
    نكرّس الفريد مضيء المجد
    من الماضي القريب محدثا
    من الموائد السعير مواعض
    الرّفل من الكرّ والتكرار بإحياء
    أذناب المعاجم ومنظور العاربين فاللسان سماحة وسماع فكان هو الطول
    والإنسان ومن غرة الحلق
    وكل متحرّك ممرّ المخابر
    والإسقاطات الضوئية
    للمحنّك ومعامله رووئ
    اللون وغيض السنين
    وعلوم الهندسة والنشأة
    والأصول من استفراغات
    تأملية ترقى لتطبيقات
    حسية فعلية في عيون
    الفاسق وفي المهد و
    والوقار قهر وتذليل
    تخشّع الثياب والمعيق
    من غلظة الأجسام كذى
    التبدّد وفتّ الحصى
    ملئ الذر من العدم تبرز
    الآ دمية فتكون الهيئة
    ترابية طور الطين الحياة
    ودأبها نفعا ظاهرا بعدل
    الله فترفع الأخلاط
    وتمدّ فتجيش جهدا
    أشتاتا فتبرز الهيئة
    المسطحة رفعا وإنفاق
    تفريغا وتفريعا من أثر
    السيمات وأصل التباعد
    في الثبات قوانين لا تحيد
    ولا تلين في الحر وما شابه
    فالعشر معلومات رفعة البناء
    وجله قضاء ولا يرفضه العلماء
    والمقاولون وإلا الغرق برمق
    المياه ونوازلها هذا من حيث
    استشراف راية البلاد وأممية
    العقلنة والسلطان . . .