مسائل في القضاء والقدر

Sdílet
Vložit

Komentáře • 28

  • @ahmd427
    @ahmd427 Před 13 dny

    طالعت عشرات المقاطع عن القدر والشهادة لله هذا احسنها واشملها واجملها

  • @rozabiba6576
    @rozabiba6576 Před 3 měsíci +1

    بالعكس نفرح كي نسمع انو كل شى بيد الله واننا نحن ك بشر لازم نرضاو بواش عطانا ربي
    من خير او شر.... وهم اعلم ماكان وماسيكون ومالو لم يكن... لاإله إلا الله محمد رسول الله
    وكل شى في هذا الكون مقدر ومصطر ❤❤

  • @olahamad65
    @olahamad65 Před rokem +1

    القدر سر الله تعالي في خلقه. يتصرف فينا كيف يشاء...

  • @olahamad65
    @olahamad65 Před rokem

    الله الله الله الله الله الله

  • @yanisbenturki3107
    @yanisbenturki3107 Před 5 lety +2

    جزاك الله خيرا ياشيخ

  • @onesttap4321
    @onesttap4321 Před 4 lety +1

    بارك الله فيك يا شيخ و جزاك خيرا

  • @nashooannashooan9084
    @nashooannashooan9084 Před 5 lety +3

    أعوذ بالله من اللي يحط 👎

  • @tribecheelhadi5380
    @tribecheelhadi5380 Před 5 lety +1

    جزاكم الله خيرا

  • @abdelwahedhobaba8129
    @abdelwahedhobaba8129 Před rokem

    جزاك الله خير الجزاء

  • @ebtehalzhrani7659
    @ebtehalzhrani7659 Před 6 lety +1

    اسال الله العلي القدير ان يرحمك يالذ ة حياتي طلال وان يسكنك الفردوس الاعلى من الجنه وان يانس وحشتك ووحدتك ياحي ياقيوم💔💔

    • @hassene505
      @hassene505 Před 3 lety

      الله يرحمه وينعمه

  • @azzaatwan9851
    @azzaatwan9851 Před 3 lety

    بارك الله لكم
    ونفع بكم

  • @abdelwahedhobaba8129
    @abdelwahedhobaba8129 Před 2 lety

    جزاك الله خيرا

  • @evan7491
    @evan7491 Před 6 lety +2

    اسأل الله ان يغفر الله الذنب لمن نزل المقطع وجزاكم الله خير

  • @user-oy8tt7dg6c
    @user-oy8tt7dg6c Před 3 lety

    قسم بالله ان عقيدتكم لفهم القضاء والقدر تبث على اليأيس من رحمة الله
    وتوحي بظلم الرحمن سبحانه لعبادة..

  • @user-hf1xh5wk3o
    @user-hf1xh5wk3o Před 5 lety +2

    جزاك اللة خير بارك الله فيك

  • @user-np5hs7xs1l
    @user-np5hs7xs1l Před 3 lety

    استغفر الله من كلامك
    معقول يا شيخ تكون فاهم القدر غلط
    الله يصلحك
    وك يا شيخ احنا مو عبيد الله استغفر الله يا شيخ

  • @scheima3080
    @scheima3080 Před rokem

    انا اسفه في السؤال بس عاوزه اعرف يعني الراقصه مكتوب تكون راقصه الحرامي القاتل مكتوب ليهم كده طيب ليه نعاقبهم وهو مكتوب ليهم

  • @user-it4hc3oy8s
    @user-it4hc3oy8s Před 5 lety +1

    شو اسم صوت المؤذن في المقدمة

  • @user-jt6dq4td1k
    @user-jt6dq4td1k Před 4 lety +1

    ((٢)) قضاء الله تعالى، في الأشياء من جراء أعمال وأفعال الأنسان ...
    وهو قضاء الله تعالى،
    مايقع على الانسان من جراء أعماله وأفعاله الخاطئه لعدم إطاعته لأوامر الله تعالى، إن كان بعلم الأنسان أو بغير علمه ؟ ولكن هذه الأعمال والأفعال يعلم به الله تعالى، أزلا وبكل حركات وسكنات جميع المخلوقات قبل أن يخلق السموات والأرض بخمسين ألف سنة وكان عرشه على الماء ،وقد أمر القلب بكتابتها في اللوح المفوظ، مثلا الأنسان، عندما يقع وينكسر ساقه او يده أو اي عضو آخر، إن كان من جراء إنقلاب سياره أو اي سبب آخر كان منه او عليه وفي اي حادث كان : فهو قضاء الله تعالى، لان الأنسان ليس له القدرة على دفعه عنه أو الخلاص منه ولو من جراء فعله أو فعل انسان آخر، أي عندما أنقلبت السياره إن كان في ليل أونهار وهو منتبه ويقض وسرعته محدود ضمن ضوابط قانونية .
    في مثل هذه الأمور لايحاسب ؟
    إلا إذا كان هذا الفعل بدوافع هواء أو بأستهتار/ مثلا سرعته الشديدة في القيادة، أو في حالة شرب الخمر لا سامح الله/ وما شابه ذلك من أفعال يخل بالنظام ولا يرضي الله تعالى، فإن ذلك سوف يكون مسؤولا عن هذه التصرفات ويتحمل كل العواقب التي تترتب على فعله فهو يحاسب ويعاقب، رغم أنه ليس بأستطاعته دفع ذلك الأمر عن نفسه، ولكن لو كان هذا الشخص نفسه كان يقضا ومنتبها وسرعته محدود ضمن القانون.. ولو كان هذا الحادث من جراء فعل شخص آخر فسوف يحاسب الشخص المسبب وهو آثم،، واما المتضرر ليس عليه أثم لان كان الفعل خارج إرادته ومشيئته... ولهذا يحاسب الأنسان من جراء أفعاله وأعماله إن كان خيرأ فله كل الخير، وإن كان شراً والشر يعود عليه... لذا قال الرسول/ صلى الله عليه وسلم/ ( إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل آمرءٍ مانوى فمن كان هجرته لله ورسوله فهجرته لله ورسوله ومن كان هجرته لدنيا يصيبها أو إمرأة ينكحها فهجرته الى ما هاجر إليه ) فالأعمال بالنيات ويحاسب العبد مافي نيته ويُطَبَق على فعله وعمله ، ولذلك يجب ان نكون منتبهين وحذرين من وقوع احداث قد تأدي الى قتل نفس بريء أو ماشابه ذلك فعلى الأنسان الحذر وإذا وقع حادث ما، وهو بكامل وعيه وحذره وهو ملتزم بنظام العمل،فهو لايحاسب على الأفعال التي تقع عليه ولو من جراء فعله أو فعل شخص آخر وهذا يسمى قضاء الله تعالى، في الأشياء والأفعال، أي أن الله تعالى، قد أمر القلم بكتابة وكنية كل المخلوقات في اللوح المحفوظ، وهو يعلم ماكان، ومايكون، وما سوف يكون، الى ماشاء الله تعالى، إذا أراد شخص ما أن يقتل طيرا على بعد عنه، وهو يرى خلف الطير شخص يعرفه وله كراهية وعداوة معه فأطلق الرصاصة على الطير وهو بنيته وبداخله ليس قتل الطير وإنما قتل الشخص الذي له عداوة فقتله ؟ وهنا ينطبق عليه حديث ( إنما الأعمال بالنيات .....الخ) وأن الناس الذين حوله يعلمون ويرون أنه أطلق النار على الطير، ولكن الله تعالي، وحده يعلم والقاتل ايضا يعلم والناس الذين معه وبجانبه لا يعلمون ماذا كان نيته يقولون هذا قضاء الله تعالى، نعم صحيح هو قضاء الله تعالى، يعلم بعلمه أزلاً ، قبل خلق السموات والأرض بخمسين ألف سنة،كتب القلم في اللوح المحفوظ بعلم الله تعالى ، أن فلان يقتل فلان بحجت إطلاق النار على الطير؟؟ والله تعالى يعلم السر وأخفى( عالم الغيب والشهادة وهذا القضاء يسمى القدر ؟؟أي علم الله تعالى المطلق ازلا بكل ماهو كائن الى يوم القيامة،ولو أطلق القاتل الرصاصة على الطير وهو بنيته قتل الطير؟ ولا يعلم أن هناك شخص خلف الطير وقتله، فهو لايحاسب على نفس النية التي كان يريد قتل الشخص بكراهية، وهو في هذا الحال يدفع الدية لكن حسابه يوم القيامة بيد الله تعالى.
    (( ج)) نواميس الكون وانظمة الوجود... إن الله تعالى خلق الأنسان وجميع المخلوقات ووضع في الكون قانوناً ونظاماً وناموسأً ... والأنسان لا يستطيع خرق أي قانون وضعه الله تعالى، إلا بمعجزة، ويستطيع تغيرها إذا كان هناك قانون قد وضعه الله تعالى، للتغيير فالأنسان خاضع لنواميس الكون وأنظمة الوجود.. فهو لايستطيع أن يطير بجسمه الطبيعي في الهواء . ولايستطيع ان يسير على وجه الماء ،
    .ولايستطيع أن يمدد الحديد إلا بالحرارة، ولايستطيع أن يجعل الماء يغلي إلا بقانون الغليان، والأمثلة على ذلك كثير ،فالأنسان لايستطيع خرق قوانين وخاصية الأشياء وتغيرها حسب مايريد بل مجبر في ذلك وليس له أي إرادة وإختيار . وهذه القوانين موجدها الله تعالى، وليس الأنسان لأنه مكتشف لهذه القوانين..
    قال الله عزه وجل ..
    (إناكل شيء خلقناه بقدر ٤٩ القمر) أي بنظام وبعلم وبحكمة في الأزل،
    وقال الله عزه وجل..
    ( الله خالق كل شيء وهو على كل شيء وكيل )
    أي جعل الخاصية في هذه الأشياء
    والوكالة أن الله تعالى، خلق في هذا الجود ووضع لكل شيء قانوناً ونظاماً وهذه هي الوكالة فبمعنى أنه أوكل إليه كل شيء بتقديره وقدرته . فالله تعالى، قدّر في الكون الحركة والجريان وفق محاور، وقدر في كل شجرة ثمرها ولونها وطعمها، وقدر في السكين القطع ، وقدر في الرصاصة الخرق،وقدر في الماء الغليان والتجمد والتبخر، ولا يمكن خرق قوانين الكون إلا ( بمعجزة)
    فالنار فيها خاصية الأحتراق والأحراق،فإذا وضع الأنسان يده فيها سيحترق، وقصة سيدنا
    أبراهيم ( عليه السلام)
    عندما كسر الأصنام وأراد جنود نمرود وقومه أن يلقوه في النار ويحرقوه، فالله تعالى، سلب خاصية الأحراق من النار ولم يحترق،، هذه ( معجزه) وكذلك سلب الله تعالى، خاصية القطع من السكين ولم تقطع ،
    في سيدنا إسماعيل ( عليه السلام ) وهذه( معجزة) أخرى.ولا يستطيع الأنسان خرقها، وإنه مجبر أن يتخذ القانون الفلاني للحصول على الخاصية الفلانية للمادة الفلانية،
    وهكذا فهذه الأمور الثلاثة
    (( أ)) الخلق ...
    (( ب)) القضاء ...
    (( ج)) نواميس الكون وانظمة الوجود...
    لا قدرة للأنسان ولايستطيع أن يغيرها وهو مجبر إن يتخذ القانون الألاهي . هذا هو الطريق الذي يكون الأنسان فيه مجبر ولا يحاسب عليه. ( تابع تكملت هل أنت مخير أو مسير
    👇👇

  • @user-jt6dq4td1k
    @user-jt6dq4td1k Před 4 lety +1

    اما الطريق الثاني :
    الذي يكون الأنسان فيه حر الأرادة والمشيئة والأختيار..
    وينقسم الى قسمين : أيضا
    اولاً : القرآن الكريم والسنة ومجموع ما فيهما من الأمر والنهي.
    أولاً : الأنسان ،حر،
    في أن يأتمر بأمرهما وينتهي عن نهيهما، فهو في هذا الطريق، حر، في مشيئته، وإرادته، وإختياره؟ لان الله تعالى، عندما خاطب الأنسان في القرآن والسنة النبوية وهي وحي من الله تعالى.
    ( وماينطق عن الهوى (٣) إن هو
    إلا وحي يوحى ٤ النجم )
    فالأنسان يستطيع أن يطيع هذه الأوامر والنواهي أو عصيانها لأنه بمقدوره أن يعمل ويفعل بعمل (الخير،) أو أن يعمل ويفعل بعمل
    (الشر ) لأن الله تعالى خاطبه في مقدور قيامه بالفعل الخير أو عصيانها، ولايمكن لعاقل أن يتصور أن الله تعالى، خاطبه وأمره بأوامر، ونهاه عن نواه فوق قدرة الأنسان..
    ... قال الله تعالى ...
    ( لايكلف الله نفسا إلا وسعها لها
    ما كسبت وعليها ماأكتسبت ،)
    ففي وسع الأنسان أن يتحمل التكاليف التي كلفه الله تعالى
    بها وهو مسؤول عن هذا التكليف لأنها في نطاق قدرة الأنسان فهو إن إتمر بأمر الله تعالى، وأنتهى عن نهيه فله (الثواب) من الله تعالى، وله حياة طيبة أبدية في الآخرة ..
    وإن كفر وأشرك وعصى أوامر الله تعالى، وفعل مانهى عنه فهو( آثم) وهو شقي في الدنيا والآخرة خالدا في النار أبدا ، إذاً ففي هذا الطريق يكون الأنسان حر، في مشيئته، وإرادته، وإختياره،
    لأعماله، وأفعاله،
    ولا يقال ان الله تعالى، هو يهدي الأنسان رغماً عنهُ .. أو يضله رغماً عنهُ ، لايجوز أن يقال هكذا.مثلا لو هدى شخصا ؟ وأضل شخصاً آخر هذا ظلم؟؟ لايليق بعظمة الله تعالى،الخالق الذي اوجد كل شيء من العدم،، ليس بحاجه. الى أن يهدي شخص ويضل الآخر؟ حاش لله تعالى،، ...
    ... قال الله تعالى ...
    ( إنا هديناه السبيل إما شاكرا
    وإما كفورا ٣ الانسان )
    ( وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر....الخ) ٢٩الكهف ...
    ( قل يا أيها الناس قد جاءكم الحق من ربكم فمن أهتدى فإنما يهتدي لنفسه ومن ضل فإنما يضل عليها وما أنا عليكم بوكيل ١٠٨ يونس )
    وفي مقدور الأنسان أن يأكل ويشرب من الحلال أو من الحرام. ويتكلم بأخلاق حسن أو سيء ، ويتصرف في حياتة كما يشاء ويختار ففي هذه الأمور الكثيرة لايمكن حصرها فهو حر الأرادة في فعلها او تركها، فهو مسؤول عن هذه الأفعال والأعمال التي يفعلها إما خيراً وإما شرً ، والذي يعين الخير والشر هو القانون الألاهي الموجود في الكتاب والسنة...
    ((ثانياً )):- إستعمال الإنسان لخواص الأشياء
    برضى الله عزه وجل ..
    إن الله تعالى عندما خلق الكون ووضع لهذا الكون،نواميس وقوانين، لايستطيع الأنسان أن يتدخل فيها، مثل قانون الجاذبية للأجرام والمدارات للكون والرياح واتجاهها وماشابه ذلك كثير، وقسم منها قد وضع الله تعالى،له قوانين ففي مقدور الأنسان أستعمال هذه الأشياء وإخضاعها لقوانين وضعت لها مثل قانون إحراق النار متى شاء، أو غليان الماء وتبخيرها متى شاء، أو الطيران متى شاء وفق الواسطة، أو إستعمال القطع بالسكين،أو بأي آلة أخرى متى شاء،، وأستعمال كل المعادن وتسخيرها كل حسب خاصيته متى شاء،، أو ما شابه ذلك،،
    فالأنسان حر، ومخير في استعمال هذه الأشياء التي سخرها الله تعالى،له ضمن اتخاذ القانون الألاهي، فإن كان أستعمال الأنسان لهذه الأشياء وفق ما يرضي الله تعالى، فهو ( مأجور) وإن أستعملها بغير وجهها الشرعي فهو( آثم) مثلاً ، أن الله تعالى، قدّر في السكين القطع فإذا إستعملها الأنسان لأغراض ينتفع منها وينفع الآخرين فهو ( مأجور)
    وإن أستعمل هذه الخاصية الموجودة في السكين لطعن الأبرياء وجرحهم وذبحهم ظلماً وعدواناً فهو ( آثم) وإن أستعمل النار للطبخ حتى يقيم أودَهُ هو وعياله فهو ( مأجور) وإن استعمل النار وما فيها من خواص لحرق بيوت الناس والأعتداء عليهم فهو ( آثم) وكثير من هذه الامور، ويسمى تقدير الخاصيات في الأشياء،فالأنسان حر، وله الأرادة والمشيئة، والأختيار لأستعماله هذه الخاصيات والأشياء، التي هي في مقدوره ،إما عن طريق الخير، وإما عن طريق الشر، وهو كما أسلفنا حر، في هذا الطريق وهو محاسب على أفعاله وأعماله في نطاق قدرته، وفي نطاق ما كلفه الله تعالى به،
    نحمد ونستعين بالله تعالى، بتوفيقنا على توضيح اول فصل من عقيدة
    ( الجبر والاختيار)
    أعتذر على الاطالة لان الموضوع يتطلب ذلك ...
    وفي الختام: نصلي ونسلم على معلم البشرية النبي الأمي محمد (صلى الله عليه وسلم) وعلى آله وأخوانه من الانبياء والرسل، ومن تبعهم بأحسان الى يوم الدين.

    • @rozabiba6576
      @rozabiba6576 Před 3 měsíci

      صلى الله عليه وسلم

  • @abdelwahedhobaba8129
    @abdelwahedhobaba8129 Před 2 lety

    جزاك الله خير الجزاء