محاضرة الايمان بالقضاء و القدر للشيخ عثمان الخميس

Sdílet
Vložit
  • čas přidán 28. 08. 2024
  • تم التصوير في مسجد راشد العلبان
    الكويت
    كيفان

Komentáře • 31

  • @m3goula302
    @m3goula302 Před 3 lety +6

    - اللهم من ضغط لايك ليرتفع التعليق لـ ينفع به مؤمن ليستغفر .. ارزقة من حيث لا يحتسب
    ربي اغفرلي ربي اغفرلي ربي اغفرلي ( وارحمني , واجبرني , وعافني , وارزقني , واهدني )
    ------ اللهم ارحم المؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات #

  • @abdoothmane5846
    @abdoothmane5846 Před 4 lety +4

    انا متابع من الجزائر والله احب هذا الشيخ حبا كبيرا ومن يحبه بالمثل ينضم الى صفي

  • @user-my3ty3ex7t
    @user-my3ty3ex7t Před 11 měsíci

    بعض اشيوخ يغلوق التعليق بان القدر نزل خلاص مايمنع ا القدر ان دعو الله ان ينجينا ويحفظنا ويحمينا ويرفع البلاء عن عبادة فانهم لاحول لهم ولاقوة الا بالله

  • @user-ji8tu9un9o
    @user-ji8tu9un9o Před 5 lety +5

    جزاك الله خيرا شيخ عثمان الخميس 🌹

  • @sallysally1117
    @sallysally1117 Před 5 lety +5

    اللهم اغفر لاختي ورحمها

  • @leilaessolhi4874
    @leilaessolhi4874 Před rokem +1

    سبحان الله العظيم من يتبت عباده بما كتب وقدر 😊😊❤️❤️سبحان من سرى بنفسي أتذكر تكرير النبي لي بحديت "وأن لو آجتمعت الأمة على أن يضروك...." فعلآ فهمت هاذا جيدا ولماذا ❤️❤️❤️الحمد لله الذي بعضمته لا يترك عبده يتخبط في حيرة أمره 🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦

  • @user-ny2dn8sg3m
    @user-ny2dn8sg3m Před 10 měsíci +1

    أدعية قضاء الديون وزوال الهموم وتنفيس الكروب
    بسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ (1)
    ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ (2)
    ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ (3) مَٰلِكِ يَوۡمِ ٱلدِّينِ (4)
    إِيَّاكَ نَعۡبُدُ وَإِيَّاكَ نَسۡتَعِينُ (5) ٱهۡدِنَا
    ٱلصِّرَٰطَ ٱلۡمُسۡتَقِيمَ (6) صِرَٰطَ ٱلَّذِينَ أَنۡعَمۡتَ
    عَلَيۡهِمۡ غَيۡرِ ٱلۡمَغۡضُوبِ عَلَيۡهِمۡ
    وَلَا ٱلضَّآلِّينَ (7)
    بسم الله الرحمن الرحيم
    أَلَمۡ نَشۡرَحۡ لَكَ صَدۡرَكَ (1) وَوَضَعۡنَا عَنكَ وِزۡرَكَ (2) ٱلَّذِيٓ أَنقَضَ ظَهۡرَكَ (3) وَرَفَعۡنَا لَكَ ذِكۡرَكَ (4) فَإِنَّ مَعَ ٱلۡعُسۡرِ يُسۡرًا (5) إِنَّ مَعَ ٱلۡعُسۡرِ يُسۡرٗا (6) فَإِذَا فَرَغۡتَ فَٱنصَبۡ (7) وَإِلَىٰ رَبِّكَ فَٱرۡغَب (8)
    حسبنا الله ونعم الوكيل
    لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ،رواه الترمذي عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه
    اللَّهُمَّ اكْفِنِي بِحَلالِكَ عَنْ حَرَامِكَ وَأَغْنِنِي بِفَضْلِكَ عَمَّنْ سواك
    صحيح رواه الترمذي عن علي بن أبي طالب
    اللهم مالك الملك ، تؤتي الملك من تشاء ، وتنزع الملك ممن تشاء ، وتعز من تشاء ، وتذل من تشاء ، بيدك الخير ، إنك على كل شيء قدير ، رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما ، تعطيهما من تشاء ، وتمنع منهما من تشاء ، ارحمني رحمة تغنيني بها عن رحمة من سواك حديث حسن
    رواه الطبراني عن أنس بن مالك رضي الله عنه
    اللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ ، وَابْنُ عَبْدِكَ ، وَابْنُ أَمَتِكَ ، نَاصِيَتِي بِيَدِكَ ، مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ ، عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ ، أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ ، سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ ، أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ ، أَوْ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ ، أَنْ تَجْعَلَ الْقُرْآنَ رَبِيعَ قَلْبِي ، وَنُورَ صَدْرِي ، وَجِلَاءَ حُزْنِي ، وَذَهَابَ هَمِّي
    رواه أحمد عند ابن مسعود رضي الله عنه
    اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَوَاتِ السَّبْعِ وَرَبَّ الْأَرْضِ، وَرَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شَيْءٍ، فَالِقَ الْحَبِّ وَالنَّوَى، وَمُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْفُرْقَانِ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ كُلِّ شَيْءٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهِ، اللَّهُمَّ أَنْتَ الْأَوَّلُ فَلَيْسَ قَبْلَكَ شَيْءٌ، وَأَنْتَ الْآخِرُ فَلَيْسَ بَعْدَكَ شَيْءٌ، وَأَنْتَ الظَّاهِرُ فَلَيْسَ فَوْقَكَ شَيْءٌ، وَأَنْتَ الْبَاطِنُ فَلَيْسَ دُونَكَ شَيْءٌ، اقْضِ عَنَّا الدَّيْنَ وَأَغْنِنَا مِنَ الْفَقْرِ
    رواه مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه
    اللَّهُمَّ رَحْمَتَكَ أَرْجُو ، فَلَا تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ ، وَأَصْلِحْ لِي شَأْنِي كُلَّهُ ، لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ
    رواه أبو داود عن أبي بكرة رضي الله عنه
    ا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْعَظِيمُ الْحَلِيمُ ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَرَبُّ الْأَرْضِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ ) .رواه مسلم عن ابن عباس رضي الله عنهما
    : يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث رواه الترمذي عن أنس بن مالك رضي الله عنه
    الله الله ربي لا أشرك به شيا رواه أبو داود عن عايشة رضي الله عنها
    "اللهم إني أعوذ بك من المأثم والمغرم"
    رواه البخاري عن عائشة رضي الله عنها
    اللهم إني أعوذ بك من الهمِّ والحزن، والعجز والكسل، والجبن والبخل، وضلع الدَّين، وغلبة الرِّجال
    رواه البخاري عن أنس بن مالك رضي الله عنه
    اللهم يسرني لليسري وجنبني العسري واغفر لي في الآخرة والاولى
    اللهم صل وسلم على نبينا محمد وسلم تسليما
    فيجب على العبد أن يدعو الله تبارك وتعالى بحضور قلب
    وان يكون متوكلا على ربه
    فلن يخيب سعيه ابدا
    ﴿ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ۖ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ﴾
    [ البقرة: 186
    أَتَهزَأُ بِالدُعاءِ وَتَزدَريهِ
    وَما تَدري بِما صَنَعَ الدُّعاءُ
    سِهامُ اللَيلِ لا تُخطِي وَلَكِن
    لَها أَمَدٌ وَلِلأَمَدِ اِنقِضاءُ
    كتبه د٠ ابوالحسن علي بن محمد المطري حفظه الله ورعاه الجمعة ٩صفر ١٤٤٥

  • @user-eu1pw8dw8e
    @user-eu1pw8dw8e Před rokem +1

    يارب اقضي ديوني كلها يارب

  • @benaissabelamria4367
    @benaissabelamria4367 Před rokem

    بارك الله فيكم

  • @user-jt6dq4td1k
    @user-jt6dq4td1k Před 4 lety +3

    بسم الله الحمن الرحيم
    ( لايكلف الله نفسا إلا وسعها لها ماكسبت وعليها ماأكتسبت )
    تكليف
    الأنس والجان
    إن الله تعالى، يعلم في الأزل حقيقة كل مخلوق عندما كتب مقادير الخلائق وثبت كنية كل مخلوق في اللوح المحفوظ ، قبل أن يبتليهم ؟ إنما الهدف من الأبتلاء أن يقر العبد بما عُلِمَ عنه، ويكون عليه الحجة البالغة إقراراً من صاحب الشأن نفسه، بحيث لايستطيع إنكار أفعاله وأعماله ، لأن الملائكة تكتب كل أفعله وحركاته وسكناته ،،
    عزه من قال ،
    ( ومايلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد)
    يقول الله تعالى : للمؤمن ، لا وَلن أجبر أحداً على الأيمان ،
    ولا أرضى أن يكون العبادة والطاعة قصراً وجبراً (لي)
    ويقول الله تعالى : للكافر وللمشرك ، إني لم أرضى ولا أجبُرَ أحداً أن يكفر وأن يشرك (بي) ولا أرضى ان يكون العبادةُ والطاعة ( لي ) قهراً وجبراً ومسيراً كبقية المخلوقات. ( بل أنتم مخيرين ولكم الحرية والمشيئة في عبادتكم،
    قال الله تعالى،
    ( فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر )
    كَلْ الكائنات وجميع الملائكة، السموات ، والارض ، وما بينهما وجميع الحيوانات في البر . والبحر. والجمادات . والنباتات وكل شيء ماهو كائن ، يكون عبادتهم وطاعتهم مسيرين قصراً وجبراً ، كُلٌ عَلِمَ صلاته وتسبيحه ، ويقديسون ليلاً ونهاراً . مرسومٌ لكل أمةٍ منهم كيف تعبد وتسبح وتقدس لله تعالى ،
    بحكمة الله تعالى، ومشيئته أراد أن يكون ،
    ( ألأنس والجان )
    أن يكونوا مخيرين في عبادتهم وطاعتهم ناتج عن محبة ورضى نفس وطمئنينةٍ، ولهذا خلقهم َوَفقَ مشيئةٍ وحكمةٍ شاءَ ، ان يكون لهما الحريةَ والارادةَ والمشيئةَ لأختيار أفعالهم وأعمالهم ضمن طاقاتهم وبمحض إرادتهم في مسيرة حياتهم حتى يكونوا في محط ( الأمتحان)
    شاء الله تعالى ،
    بفضله وكرمه بإنزال الكتب فيه آيات بينات بمنهج السماء ، الحق المبين لينظم مسيرة الحياة ليميز من هو ينهض بأعباء الرسالة والرسول والأيمان المطلق بما جاءهُ من الحق ، فهي مسؤولية لكل من ينقذ نفسه من الفتن وينجوا من إغراءات ، شياطين الأنس والجان ، ويتخطاها بنجاح ليكون العبادة والطاعة لله تعالى وحده وأن لايشرك معه أحداً ،،
    وحق الله تعالى على عباده أن يعبدونه، حق العبادةِ ، وأن يأتمروا بأمره ، وينتهوا عن نهييهِ وأن يكونوا من الموحدين الحامدين والشاكرين لأنعمه ،،
    وحق العباد على الله تعالى، أن يدخلهم الجنة بفضله وبرحمته وعفوهِ ، وهو أرحم الراحمين ..
    وإن كفرت وأشركت وعصيته ، تكون شقيا في الدنيا وفي الآخرة عذاب عظيم .
    ولله المثل الاعلى. مثلا المريض يحب دائما ان يختار ابدع الاطباء وأحسنهم لانه محتاج ان يتعافا ، ولم يجبره أحد ان يذهب الى الطبيب، بل هو أراد الذهاب اليه وأجرى الطبيب الكشف عليه ، وحدد له الدواء ولكن المريض بعد خروجه من العيادة أمسك بتذكرة الدواء ومزقها ؟ أو أنه إشترى الدواء ولم يتناوله؟
    أيكون بذلك قد أذى وعاقب الطبيب أم عاقب نفسه ؟ إن الطبيب لن يتأثر ولن يضره شيء مما فعله هذا المريض ، ولكن هو الذي سيزداد عليه المرض ويكون حاله أسوء ، ويقود نفسه الى الهلاك والعذاب وربما الموت.؟
    وعلى الانسان ترك عبادة العباد والبعد عن الطواغيت وسلاطين الجور ، وعليه أن يهجر طريق الضلالة ، وأن يسلك الطريق الموصل الى رضى الله تعالى، ويعقد لنفسه من الدين عقداً متيناً ، لاتحلُهُ شبهة أو ضلالة ، والله تعالى سميع بما يقول وما يجري على الألسنة وهو أقرب إليه من حبل الوريد ، وماتكن الصدور ومايخفيهِ، وإن لم يرضى بشرع الله تعالى ومنهجه . فأن حياته يكون ضنك فطرياً بسبب إنصياعه لهوى نفسه وشيطانه، ومعصيته للأمر الألاهي ،يغرق في الشقاء والضنك والعذاب ؟
    لأن الحق سبحانه وتعالى ، قد وضع هذا الشرع والمنهج لصالح البشرية والأنسانية وجميع المخلوقات في الكون ،وفيه دواء وعلاج لكل امراض العباد ؟ فإن عمل به الأنسان نجى من بلاء وشقاء وعذاب الدنيا ويكون سعيدا في الدنيا وأبدياً في الآخرة ...
    وإذا عمل به المجتمع لن يظهر فيه الشقاءُ والبلاءُ . بل يمتلئ بالرخاءِ والأمنِ والطمئنينة والسعادة. ومن لم يعمل به فلن يضر الله تعالى شيئاً..
    اللهم ربنا لاتؤاخذنا إن نسينا او أخطئنا ربنا ولاتحمل علينا إصراً كما حملته على الذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا مالا طاقة لنا به واعف عنا وأغفر لنا وأرحمنا أنت مولانا فأنصرنا على القوم الكافرين .
    ونصلي ونسلم على معلم وإمام البشرية والأنسانية ، محمد ( صلى الله عليه وسلم ) وعلى آله وإخوانه من الأنبياء والرسل، ومن تبعهم بإحسان الى يوم الدين ...
    اللهم لك الحمد ، ولك الشكر ، ولك الفضل بعدد مافي علمك ...

  • @aliAli-sr6bw
    @aliAli-sr6bw Před 7 lety +2

    بارك الله فيك ياشيخ دنيا واخره

  • @user-vq3mr2yn6h
    @user-vq3mr2yn6h Před 5 lety +2

    جزاك الله خير كم تمنيت معكم والله يشهد ع ماقوله

  • @user-mf1nk1yf3m
    @user-mf1nk1yf3m Před 2 lety

    اللهم ارحم امي رحمة واسعة يا رب العالمين

  • @user-ny2dn8sg3m
    @user-ny2dn8sg3m Před 10 měsíci

    الثقة بالله العلي العظيم
    قال بعض الصالحين
    عجبت لمن خاف كيف لا يفزع إلى قوله عز وجل: ” حسبنا الله ونعم الوكيل ” فاني سمعت الله جل جلاله يقول بعقبها: ” فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء ” . وعجبت لمن اغتمّ كيف لا يفزع إلى قوله عز وجل: ” لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ” فاني سمعت الله عز وجل يقول بعقبها: ” فاستجبنا له ونجَّيْنَاهُ من الغمّ وكذلك ننجي المؤمنين ” . وعجبت لمن مكر به كيف لا يفزع إلى قوله: ” وأفوض أمري إلى الله إن الله بصير بالعباد ” فاني سمعت الله جل وتقدس يقول بعقبها: ” فَوَقَاهُ الله سيئات ما مكروا “. وعجبت لمن أراد الدنيا وزينتها كيف لا يفزع إلى قوله تبارك وتعالى: ” ما شاء الله لا قوة إلا بالله ” فاني سمعت الله عز اسمه يقول بعقبها: ” إن تَرَنِ أنا أقلَّ منك مالا وولداً فعسى ربي أن يؤتين خيراً من جنَّتِك “

  • @halahala-oy6qm
    @halahala-oy6qm Před 8 lety +5

    الله يجزيك عنا كل الخيرا

  • @user-ny2dn8sg3m
    @user-ny2dn8sg3m Před 10 měsíci +1

    معنى: ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن
    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، وبعـد:
    فمعنى: ما شاء الله كان، وما لم يشأ لم يكن ـ أن ما سبق به قضاء الله ومشيئته لا بد من حصوله، وما جرى به القضاء بأنه لا يكون، فلا سبيل إلى كونه ووجوده، جاء في شرح سنن أبي داود للشيخ العلامة عبد المحسن العباد: قوله: وتعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك، وأن ما أخطأك لم يكن ليصيبك ـ هذا هو الإيمان بالقدر ومعنى هذا: أن كل ما حصل لك لا سبيل إلى تخلصك منه، لأن الله تعالى قد قدره فلابد من أن يوجد، والشيء الذي أخطأك ولم يصبك لا يمكن أن يصيبك، وهذا هو معنى قول المسلمين: ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن ـ فقولهم: ما شاء الله كان ـ مأخوذ من قوله: وأن ما أصابك لم يكن ليخطئك أي أن الشيء الذي قدر الله أن يكون لابد من أن يوجد، والشيء الذي قدر أن لا يكون لا سبيل إلى وجوده، فالشيء الذي يحصل لك ويقع لك لا يمكن أن يتخلف، والشيء الذي قدر ألا يحصل لك لا يمكن أن يكون، كما جاء في الحديث الآخر في وصية النبي صلى الله عليه وسلم لابن عباس: واعلم أن الأمة لو اجتمعوا على أن ينفعوك لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك، ولو اجتمعوا على أن يضروك لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رفعت الأقلام وجفت الصحف ـ رواه الترمذي وقال حسن صحيح. اهـ
    والله أعلم.

  • @smbsmara1380
    @smbsmara1380 Před rokem

    نفع الله بكم
    وجزاكم الله خيرا

  • @yousifyousif9851
    @yousifyousif9851 Před 3 lety

    ما شاء الله ربي يحفظك ويسعدك ويوفقك يارب

  • @user-zw7xo9ij4x
    @user-zw7xo9ij4x Před 5 lety

    جزاكم الله خيرا

  • @malekahmed2505
    @malekahmed2505 Před 2 lety

    جزاك الله خيرا

  • @mouzaalshamsi3059
    @mouzaalshamsi3059 Před 5 lety

    حسابكم قيم جداً

  • @sanjaykurseed
    @sanjaykurseed Před rokem

    Saluta

  • @user-rd2ep7gb4i
    @user-rd2ep7gb4i Před rokem

    خافو الله اعلانات اغاني قبل الدرس لاسلامي اتقو ربكم ياامه محمد

  • @user-jt6dq4td1k
    @user-jt6dq4td1k Před 4 lety +1

    ((٢)) قضاء الله تعالى، في الأشياء من جراء أعمال وأفعال الأنسان ...
    وهو قضاء الله تعالى،
    مايقع على الانسان من جراء أعماله وأفعاله الخاطئه لعدم إطاعته لأوامر الله تعالى، إن كان بعلم الأنسان أو بغير علمه ؟ ولكن هذه الأعمال والأفعال يعلم به الله تعالى، أزلا وبكل حركات وسكنات جميع المخلوقات قبل أن يخلق السموات والأرض بخمسين ألف سنة وكان عرشه على الماء ،وقد أمر القلب بكتابتها في اللوح المفوظ، مثلا الأنسان، عندما يقع وينكسر ساقه او يده أو اي عضو آخر، إن كان من جراء إنقلاب سياره أو اي سبب آخر كان منه او عليه وفي اي حادث كان : فهو قضاء الله تعالى، لان الأنسان ليس له القدرة على دفعه عنه أو الخلاص منه ولو من جراء فعله أو فعل انسان آخر، أي عندما أنقلبت السياره إن كان في ليل أونهار وهو منتبه ويقض وسرعته محدود ضمن ضوابط قانونية .
    في مثل هذه الأمور لايحاسب ؟
    إلا إذا كان هذا الفعل بدوافع هواء أو بأستهتار/ مثلا سرعته الشديدة في القيادة، أو في حالة شرب الخمر لا سامح الله/ وما شابه ذلك من أفعال يخل بالنظام ولا يرضي الله تعالى، فإن ذلك سوف يكون مسؤولا عن هذه التصرفات ويتحمل كل العواقب التي تترتب على فعله فهو يحاسب ويعاقب، رغم أنه ليس بأستطاعته دفع ذلك الأمر عن نفسه، ولكن لو كان هذا الشخص نفسه كان يقضا ومنتبها وسرعته محدود ضمن القانون.. ولو كان هذا الحادث من جراء فعل شخص آخر فسوف يحاسب الشخص المسبب وهو آثم،، واما المتضرر ليس عليه أثم لان كان الفعل خارج إرادته ومشيئته... ولهذا يحاسب الأنسان من جراء أفعاله وأعماله إن كان خيرأ فله كل الخير، وإن كان شراً والشر يعود عليه... لذا قال الرسول/ صلى الله عليه وسلم/ ( إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل آمرءٍ مانوى فمن كان هجرته لله ورسوله فهجرته لله ورسوله ومن كان هجرته لدنيا يصيبها أو إمرأة ينكحها فهجرته الى ما هاجر إليه ) فالأعمال بالنيات ويحاسب العبد مافي نيته ويُطَبَق على فعله وعمله ، ولذلك يجب ان نكون منتبهين وحذرين من وقوع احداث قد تأدي الى قتل نفس بريء أو ماشابه ذلك فعلى الأنسان الحذر وإذا وقع حادث ما، وهو بكامل وعيه وحذره وهو ملتزم بنظام العمل،فهو لايحاسب على الأفعال التي تقع عليه ولو من جراء فعله أو فعل شخص آخر وهذا يسمى قضاء الله تعالى، في الأشياء والأفعال، أي أن الله تعالى، قد أمر القلم بكتابة وكنية كل المخلوقات في اللوح المحفوظ، وهو يعلم ماكان، ومايكون، وما سوف يكون، الى ماشاء الله تعالى، إذا أراد شخص ما أن يقتل طيرا على بعد عنه، وهو يرى خلف الطير شخص يعرفه وله كراهية وعداوة معه فأطلق الرصاصة على الطير وهو بنيته وبداخله ليس قتل الطير وإنما قتل الشخص الذي له عداوة فقتله ؟ وهنا ينطبق عليه حديث ( إنما الأعمال بالنيات .....الخ) وأن الناس الذين حوله يعلمون ويرون أنه أطلق النار على الطير، ولكن الله تعالي، وحده يعلم والقاتل ايضا يعلم والناس الذين معه وبجانبه لا يعلمون ماذا كان نيته يقولون هذا قضاء الله تعالى، نعم صحيح هو قضاء الله تعالى، يعلم بعلمه أزلاً ، قبل خلق السموات والأرض بخمسين ألف سنة،كتب القلم في اللوح المحفوظ بعلم الله تعالى ، أن فلان يقتل فلان بحجت إطلاق النار على الطير؟؟ والله تعالى يعلم السر وأخفى( عالم الغيب والشهادة وهذا القضاء يسمى القدر ؟؟أي علم الله تعالى المطلق ازلا بكل ماهو كائن الى يوم القيامة،ولو أطلق القاتل الرصاصة على الطير وهو بنيته قتل الطير؟ ولا يعلم أن هناك شخص خلف الطير وقتله، فهو لايحاسب على نفس النية التي كان يريد قتل الشخص بكراهية، وهو في هذا الحال يدفع الدية لكن حسابه يوم القيامة بيد الله تعالى.
    (( ج)) نواميس الكون وانظمة الوجود... إن الله تعالى خلق الأنسان وجميع المخلوقات ووضع في الكون قانوناً ونظاماً وناموسأً ... والأنسان لا يستطيع خرق أي قانون وضعه الله تعالى، إلا بمعجزة، ويستطيع تغيرها إذا كان هناك قانون قد وضعه الله تعالى، للتغيير فالأنسان خاضع لنواميس الكون وأنظمة الوجود.. فهو لايستطيع أن يطير بجسمه الطبيعي في الهواء . ولايستطيع ان يسير على وجه الماء ،
    .ولايستطيع أن يمدد الحديد إلا بالحرارة، ولايستطيع أن يجعل الماء يغلي إلا بقانون الغليان، والأمثلة على ذلك كثير ،فالأنسان لايستطيع خرق قوانين وخاصية الأشياء وتغيرها حسب مايريد بل مجبر في ذلك وليس له أي إرادة وإختيار . وهذه القوانين موجدها الله تعالى، وليس الأنسان لأنه مكتشف لهذه القوانين..
    قال الله عزه وجل ..
    (إناكل شيء خلقناه بقدر ٤٩ القمر) أي بنظام وبعلم وبحكمة في الأزل،
    وقال الله عزه وجل..
    ( الله خالق كل شيء وهو على كل شيء وكيل )
    أي جعل الخاصية في هذه الأشياء
    والوكالة أن الله تعالى، خلق في هذا الجود ووضع لكل شيء قانوناً ونظاماً وهذه هي الوكالة فبمعنى أنه أوكل إليه كل شيء بتقديره وقدرته . فالله تعالى، قدّر في الكون الحركة والجريان وفق محاور، وقدر في كل شجرة ثمرها ولونها وطعمها، وقدر في السكين القطع ، وقدر في الرصاصة الخرق،وقدر في الماء الغليان والتجمد والتبخر، ولا يمكن خرق قوانين الكون إلا ( بمعجزة)
    فالنار فيها خاصية الأحتراق والأحراق،فإذا وضع الأنسان يده فيها سيحترق، وقصة سيدنا
    أبراهيم ( عليه السلام)
    عندما كسر الأصنام وأراد جنود نمرود وقومه أن يلقوه في النار ويحرقوه، فالله تعالى، سلب خاصية الأحراق من النار ولم يحترق،، هذه ( معجزه) وكذلك سلب الله تعالى، خاصية القطع من السكين ولم تقطع ،
    في سيدنا إسماعيل ( عليه السلام ) وهذه( معجزة) أخرى.ولا يستطيع الأنسان خرقها، وإنه مجبر أن يتخذ القانون الفلاني للحصول على الخاصية الفلانية للمادة الفلانية،
    وهكذا فهذه الأمور الثلاثة
    (( أ)) الخلق ...
    (( ب)) القضاء ...
    (( ج)) نواميس الكون وانظمة الوجود...
    لا قدرة للأنسان ولايستطيع أن يغيرها وهو مجبر إن يتخذ القانون الألاهي . هذا هو الطريق الذي يكون الأنسان فيه مجبر ولا يحاسب عليه.( تابع تكملت هل أنت مخير أو مسير
    👇👇

  • @sanjaykurseed
    @sanjaykurseed Před rokem

    Masa Allah uniploid D civil 3 bord i have at almora Uttarakhand

  • @TheTalalayash
    @TheTalalayash Před 7 lety +1

    سمعت محاضره للشيخ يتكلم عن التشاؤم والتفائل من يستطيع يدلني عليها

    • @regdiag5355
      @regdiag5355 Před 6 lety

      هذي؟
      czcams.com/video/O06fk1xj1xM/video.html

  • @taissadaiman2895
    @taissadaiman2895 Před 5 lety +2

    هل للزواج قدر؟

  • @sanjaykurseed
    @sanjaykurseed Před rokem

    Salamula mother with me

  • @user-jt6dq4td1k
    @user-jt6dq4td1k Před 4 lety +1

    اما الطريق الثاني :
    الذي يكون الأنسان فيه حر الأرادة والمشيئة والأختيار..
    وينقسم الى قسمين : أيضا
    اولاً : القرآن الكريم والسنة ومجموع ما فيهما من الأمر والنهي.
    أولاً : الأنسان ،حر،
    في أن يأتمر بأمرهما وينتهي عن نهيهما، فهو في هذا الطريق، حر، في مشيئته، وإرادته، وإختياره؟ لان الله تعالى، عندما خاطب الأنسان في القرآن والسنة النبوية وهي وحي من الله تعالى.
    ( وماينطق عن الهوى (٣) إن هو
    إلا وحي يوحى ٤ النجم )
    فالأنسان يستطيع أن يطيع هذه الأوامر والنواهي أو عصيانها لأنه بمقدوره أن يعمل ويفعل بعمل (الخير،) أو أن يعمل ويفعل بعمل
    (الشر ) لأن الله تعالى خاطبه في مقدور قيامه بالفعل الخير أو عصيانها، ولايمكن لعاقل أن يتصور أن الله تعالى، خاطبه وأمره بأوامر، ونهاه عن نواه فوق قدرة الأنسان..
    ... قال الله تعالى ...
    ( لايكلف الله نفسا إلا وسعها لها
    ما كسبت وعليها ماأكتسبت ،)
    ففي وسع الأنسان أن يتحمل التكاليف التي كلفه الله تعالى
    بها وهو مسؤول عن هذا التكليف لأنها في نطاق قدرة الأنسان فهو إن إتمر بأمر الله تعالى، وأنتهى عن نهيه فله (الثواب) من الله تعالى، وله حياة طيبة أبدية في الآخرة ..
    وإن كفر وأشرك وعصى أوامر الله تعالى، وفعل مانهى عنه فهو( آثم) وهو شقي في الدنيا والآخرة خالدا في النار أبدا ، إذاً ففي هذا الطريق يكون الأنسان حر، في مشيئته، وإرادته، وإختياره،
    لأعماله، وأفعاله،
    ولا يقال ان الله تعالى، هو يهدي الأنسان رغماً عنهُ .. أو يضله رغماً عنهُ ، لايجوز أن يقال هكذا.مثلا لو هدى شخصا ؟ وأضل شخصاً آخر هذا ظلم؟؟ لايليق بعظمة الله تعالى،الخالق الذي اوجد كل شيء من العدم،، ليس بحاجه. الى أن يهدي شخص ويضل الآخر؟ حاش لله تعالى،، ...
    ... قال الله تعالى ...
    ( إنا هديناه السبيل إما شاكرا
    وإما كفورا ٣ الانسان )
    ( وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر....الخ) ٢٩الكهف ...
    ( قل يا أيها الناس قد جاءكم الحق من ربكم فمن أهتدى فإنما يهتدي لنفسه ومن ضل فإنما يضل عليها وما أنا عليكم بوكيل ١٠٨ يونس )
    وفي مقدور الأنسان أن يأكل ويشرب من الحلال أو من الحرام. ويتكلم بأخلاق حسن أو سيء ، ويتصرف في حياتة كما يشاء ويختار ففي هذه الأمور الكثيرة لايمكن حصرها فهو حر الأرادة في فعلها او تركها، فهو مسؤول عن هذه الأفعال والأعمال التي يفعلها إما خيراً وإما شرً ، والذي يعين الخير والشر هو القانون الألاهي الموجود في الكتاب والسنة...
    ((ثانياً )):- إستعمال الإنسان لخواص الأشياء
    برضى الله عزه وجل ..
    إن الله تعالى عندما خلق الكون ووضع لهذا الكون،نواميس وقوانين، لايستطيع الأنسان أن يتدخل فيها، مثل قانون الجاذبية للأجرام والمدارات للكون والرياح واتجاهها وماشابه ذلك كثير، وقسم منها قد وضع الله تعالى،له قوانين ففي مقدور الأنسان أستعمال هذه الأشياء وإخضاعها لقوانين وضعت لها مثل قانون إحراق النار متى شاء، أو غليان الماء وتبخيرها متى شاء، أو الطيران متى شاء وفق الواسطة، أو إستعمال القطع بالسكين،أو بأي آلة أخرى متى شاء،، وأستعمال كل المعادن وتسخيرها كل حسب خاصيته متى شاء،، أو ما شابه ذلك،،
    فالأنسان حر، ومخير في استعمال هذه الأشياء التي سخرها الله تعالى،له ضمن اتخاذ القانون الألاهي، فإن كان أستعمال الأنسان لهذه الأشياء وفق ما يرضي الله تعالى، فهو ( مأجور) وإن أستعملها بغير وجهها الشرعي فهو( آثم) مثلاً ، أن الله تعالى، قدّر في السكين القطع فإذا إستعملها الأنسان لأغراض ينتفع منها وينفع الآخرين فهو ( مأجور)
    وإن أستعمل هذه الخاصية الموجودة في السكين لطعن الأبرياء وجرحهم وذبحهم ظلماً وعدواناً فهو ( آثم) وإن أستعمل النار للطبخ حتى يقيم أودَهُ هو وعياله فهو ( مأجور) وإن استعمل النار وما فيها من خواص لحرق بيوت الناس والأعتداء عليهم فهو ( آثم) وكثير من هذه الامور، ويسمى تقدير الخاصيات في الأشياء،فالأنسان حر، وله الأرادة والمشيئة، والأختيار لأستعماله هذه الخاصيات والأشياء، التي هي في مقدوره ،إما عن طريق الخير، وإما عن طريق الشر، وهو كما أسلفنا حر، في هذا الطريق وهو محاسب على أفعاله وأعماله في نطاق قدرته، وفي نطاق ما كلفه الله تعالى به،
    نحمد ونستعين بالله تعالى، بتوفيقنا على توضيح اول فصل من عقيدة
    ( الجبر والاختيار)
    أعتذر على الاطالة لان الموضوع يتطلب ذلك ...
    وفي الختام: نصلي ونسلم على معلم البشرية النبي الأمي محمد (صلى الله عليه وسلم) وعلى آله وأخوانه من الانبياء والرسل، ومن تبعهم بأحسان الى يوم الدين.

  • @user-rd2ep7gb4i
    @user-rd2ep7gb4i Před rokem

    ياامه محمد اتقو ربكم اغاني واعلانات ومعازيف قبل الدرس وكلام ربنا وسنه محمد عليه السلام هل هاذا دينا
    لاحول