18+

Sdílet
Vložit
  • čas přidán 3. 09. 2021
  • 18+ #فتوى
    مسألة ليست لمن هم تحت سن 18 ، ولو مع وجود الأهل!
    ولولا التحذير الشرعي الواجب لا يُنصح أن يستمع إليها أي من أفراد الأمة فإنها تسببت في معرفة أشكال، وألوان، وبشرات، وشَعَر بل وشعور، وكشف عورات، لمسلمين ومسلمات، بحُجة أنّ هذه الصورة أو الفيديو خيال!
    إلى #الأزهر_الشريف
    إلى #دار_الإفتاء_المصرية
    إلى كل #دور_الإفتاء_في_الدنيا
    إلى #المراجع_السنية_في_مشارق_الأرض_ومغاربها
    إلى كل #الغيارى_على_مجتمعات_المسلمين
    #والمجتمعات_عمومًا
    وإلى #الآباء_والأمهات
    إليكم هذا الفيديو (للتحذير الشرعي الواجب) المرفق لهذا المنشور والذي
    قال الحبشي فيه :
    ((الذي يتفرج عليها(أي الأفلام الخلاعية) ونفسه تنجر إلى المعصية التي يشاهد هيأتها في الفيلم حرام عليه أن يتفرج عليها))انتهى.
    ظاهر كلامه أنه إن حصل عنده شهوة فحرام أن يتفرج .(مع احتمال أنّ مراده أن تنجر نفسه لنفس الفعل الذي رأى هيئته)
    ثم قال :
    ((أما الإنسان الذي لا تؤثر عليه))!!! انتهى.
    ما معنى لا تؤثر عليه؟! يعني لا تتحرك شهوته؟!
    ثم قال:
    ((إنسان متزوج وهو مقتنع بزوجته)) !!!انتهى.
    ما علاقة كونه مقتنع بزوجته وبين حصول الشهوة؟!!
    ثم قال:
    ((نفسه لا تحدثه مهما رأى في الأفلام أن يطبق هذا الفعل الحرام، هذا ليس حراما عليه أن يتفرج)) !!!انتهى.
    يعني لو حصل عنده شهوة لكن نفسه لم تحدثه أن يطبق الفعل الحرام إنما طبق ما رآه بعد حصول الشهوة على زوجته بمقتضى كلامه هذا ليس حراماً؟!!!
    ثم قال بغضب بعد استغراب (( إمرأة)) من الحاضرات لهذه الفتوى قال الحبشي:
    ((ليس حرامًا، هذا يرى المرأة حقيقتها، يرى شخصها الحقيقي؟! لا ، إنما هذا خيال!!!!! ليس حراماً على الذي لا يتأثر)) !!!انتهى.
    يعني لو كان رجل يزني بإمرأة وكان يراهما شخص من خلال مرآة فهذا يرى خيالاً وليس حقيقة؟!!!
    وله أن ينظر طالما لم يتأثر؟!!!
    وما معنى لم يتأثر هل التأثر حصول الشهوة كما هو ظاهر بداية كلامه؟!!!
    أم التأثر هو أن تحدّثه نفسه بأن يطبق هذا الحرام الذي رآه؟!!!
    كما في بقية كلامه؟!!!
    وعلى مقتضى كلامه لو وقع تحت يده تليفون وفيه فيديو لزوج وزوجته وليس زان وزانية وفيه مشاهد بينهما يجوز له أن ينظر إليه إذا لم يتأثر!!!! (على أي معنى لم يتأثر)؟
    فهذا خيال!!!!
    في الحديث:
    (البِرّ حسن الخلق، والإثم ما حاكَ في نفسكَ وكرهتَ أن يَطّلع عليه الناس) رواه مسلم .
    أين كلامه من حسن الخلق والبر؟!
    وهل يكون قلب الحبشي مطمئنًا وصدره مطمئنًا ولا يكره أن يطلع عليه الناس وهو ينظر إلى الأفلام الخلاعية؟!!! (طالما لم يتأثر🤷‍♂️)
    وهل يوافقه عالم على حكمه هذا؟!!!
    ومعنى لا يحرم = مباح
    والحبشي أتباعه لم يَرَوا عليه معصية ولا مكروه وكان حتى المباحات ينوي بها التقرب إلى الله بحسب كلامهم ...
    وهنا سؤال لو أن الحبشي نظر لفيلم خلاعي بلا تأثر (شو بتكون نيته في هذا النظر وهذه المشاهدة؟!)
    بنية حب الاستطلاع؟!
    أم ماذا ؟!
    وهل هناك نية حسنة في النظر إلى أفلام الخلاعة والدعارة مثلاً؟
    وهنا المتابع والذي سمع بهذه الفتوى سيحصل عنده الفضول
    أن يعرف ويسأل :
    أليس يقال الحكم على الشيء فرع عن تصوره
    كيف تصور الحبشي المسألة؟!!!
    وهنا سؤال مهم طرحه
    هل ساعدت هذه الفتوى على انتشار الرذيلة بين الأحباش؟!
    وهل حصل خراب بيوت بينهم؟!
    وهل هناك رابط بين هذه الفتوى وبين زعمه أن المفاخذة صغيرة تمحى بالوضوء ؟!!!
    وهل إفتائه كما يُنقَل عنه بجواز تقبيل الزوج لزوجته بشهوة في الطريق إذا كانت لا تتأذى يساهم في تدمير المجتمع لو صار يحصل في الطرقات؟!
    وهل إفتاءه في قول الرجل لامرأة أجنبية بحبك أو أحبك والذي عنده لا مخالفة شرعية فيه سيدمر الأجيال إذا انتشر الحب بين الشباب والصبايا ويدمر النخوة والعادات المتعارف عليها والمروءة؟!
    وفتاوى لبس الضيّق للمرأة والفيزونات والمكياجات والعطور الفواحة المنتشرة عند الأحباش؟!
    مثل هذه الفتاوى وغيرها ماذا ستصنع بمجتمعاتنا؟!!!
    مع الأسف الحبشي أباح الكثير من الأشياء أو تساهل فيها أو طرحها بطريقة خاطئة باسم الدين مما أدى إلى فساد كبير حاصل في جماعته والمجتمع الحبشي تحديداً ونسأل الله أن لا يمتد إلى سائر المجتمعات .
    اللهم سلّم اللهم سلّم
    والله المستعان وهو الموفق
    والله من وراء القصد .
    يتبع ..

Komentáře •