(٩) الأحباش وشيخهم الحبشي والتحذير الشرعي الواجب من فكرهم وفكرة شيخهم

Sdílet
Vložit
  • čas přidán 18. 08. 2021
  • . إلى #الأزهر_الشريف
    وإلى #دار_الإفتاء_المصرية
    وإلى #دار_الفتوى_في_الجمهورية_اللبنانية
    وإلى #دائرة_الإفتاء_في_الجمهورية_العربية_السورية
    وإلى #المراجع_ودور_الإفتاء_والعلماء_في_بلاد_الشام
    وفي #بلاد_العرب_والمسلمين
    وإلى #أهل_التصوف_والصوفية_الحقة
    وإلى #أهل_السنة_والجماعة_في_الدنيا_عمومًا
    وإلى #الأشاعرة_خصوصًا
    هذا ما ربى الشيخ الحبشي أتباعه عليه :
    ((شاهدوا الفيديو واسمعوا ما فيه من تسجيلات بصوت الشيخ الحبشي))
    واسمعوا شهادة معاصر للشيخ الحبشي ومن يعرفه معرفة شخصية وهو أحد كبار علماء بلاد الشام وهو عالم ابن عالم
    الشيخ أسامة (ابن الشيخ العالم عبد الكريم رحمه الله) الرفاعي .
    اللهم اشهد أني ما حذرت ولا أحذر إلا لوجوب ذلك عليّ ولأني تألمت من الحالات التي مرت عليّ منهم ممن عالجتهم من الوسوسة والتكفير، ولأن فكرهم ومنهجهم شوه ويشوه الدين ويكفّر العامة والعلماء من المسلمين
    وأقول :
    عند الحبشي وأتباعه إذا رأوا ما يعتقدون أنه منكر يحذرون منه ومن صاحبه في العلن (أو في السر إذا كان يضرهم سياسيا أو ماليًا) بل ويشتمون صاحب الكلام (وإن كانوا لم يفهموا كلامه أصلا في بعض الأحيان )
    كما شتم الشيخ الحبشي من شتم في التسجيلات التي في هذا الفيديو ((وغيره))
    أما هم إذا أنكرنا منكراتهم الكثيرة يتجرأون ويتهموننا بأننا نريد هدم الدين! وأننا نقبض المال! أو أننا عملاء للوهابية!
    وغيرها من الافتراءات وكأن شيخهم، وجمعيتهم لا يخطؤون أو لا يجوز التحذير من أخطائهم ومنكراتهم وتسرعهم هم وشيخهم في التكفير والتضليل فهل هم استثناهم الشرع من التحذير من منكراتهم؟!
    أم هم وشيخهم فوق الشريعة؟!
    لا هذا ولا ذاك فكل يؤخذ من قوله ويترك إلا المعصوم صلى الله عليه وسلم الذي اتهموه هم وشيخهم بالوقوع في معصية حقيقية وكذبوا
    وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم القائل ((إني رسول الله ولستُ أعصيه وهو ناصري))
    واسمعوا ما في التسجيلات التي في هذا الفيديو لتعرفوا من أين أخذ الأحباش التكفير والتنفير بل السب والشتم وتحقير المخالف وتهمة التقرب للوهابية ومهادنتهم وغيرها من التهم الجاهزة لكل مخالف لهم ..
    والله المستعان وهو الموفق
    اللهم اشهد أني قد بلغت .
    يتبع .. بتتابع
    الصدمات الكبرى
    والحقائق المؤلمة
    بنية إنكار المنكر و التحذير من التكفيرات الباطلة
    إلا إن عدتم للأذى والسب والشتم
    فسيكون القادم من مثل هذا الفيديو وما تكرهون أن نفضحه عنكم
    لذا اتركونا نحذر من تكفيراتكم ومنكراتكم ولا تجعلونا نفضح كل شيء عنكم.. لأن الهدف ليس الفضيحة لكم
    بل الهدف أولا وحقيقة ؛
    التحذير الواجب
    وهدايتكم أو إنقاذ من استطعنا إنقاذه منكم .
    والله المستعان وهو الموفق .
    ٢٦ تموز ٢٠٢١

Komentáře •