تحية لمقدم البرنامج .. وللدكتور مراد .. ليس المهم ان تؤمن بما يقوله الدكتور او لا .. المهم ان كلام الدكتور يثير النقاش الذاتي مع النفس للبحث عن اجوبة للاسئلة التي تثيرها الظروف الحالية سواء في مصر او في العراق او في سورية ..وهذا النمو المعرفي الذي يسببه كلام الدكتور يساهم في تقديم حلول مناسبة لما نحن فيه ... ( لم يحدث في التاريخ ان قتل فيلسوف رجل دين .. لكن هنك مئات من المفكرين والفلاسفة قتلهم من يعتقدون انهم يمثلون الله )
السؤال المحير حقا هو كيف يعقل أن مصر فيها هؤلاء العمالقة ومازالت تتخبط في الارهاب والمشاكل السياسية والاحزاب الطائفية وغيرها ؟ عجيب حقا أن يحدث ذلك مصر بهؤلاء تستحق أن تكون من بين عمالقة صانعي الحضارة.
فالتفتخر مصر بان من ابنائها مثل هذا الرجل، وربما لا اخطيء ان اقول ان لا مثيل له في ثقافاتنا الباءلة والمعاصرة. انني اتمني لو حقيقة ان البشر كانوا يعيشون لمدة قرون كما ذكر في سفر التكوين، ان يحدث لهذا الرجل فيتكلم عن العالم اذا بقي قرنا اخر( وهذا علي سبيل الفكاهة ) . فقد كانت المقابلة معه في هذه الساعة هرولت كدقائق قليلة. انني اتمني ان تكون هناك مقابلة اخري يتكلم فيها عن الخطاب الديني المسيحي، الذي تمتلكه الكنيسة الارثوزكسية وتسيطر به علي الشعب المسيحي في مصر. وأخطاره علي مدي ما قبل ثورة عبد الناصر وفِي أيامه، وما حدث في ايّام السادات، وما يحدث الان في رئاسة البطريرك تواضروس. وياللشرف لكل من من أسيوط مثلي ان يتعرف علي هذا العملاق الأسيوطي، بالمقارنة للمجرم القزم سيد قطب الذي هو ايضا كان من أسيوط.
اذن ليس المشكلة في المطلق الذي يؤمن به الناس ، المشكلة في محاولة فرضه وفي فرضه بالقوة .. وقد يفرض أي فريق واي طاغية ما لديه من اعتقاد ، سواء مطلق او نسبي ..
اذا اهملنا الماضي وفصلنا شكليا بين العلمانيه والاصولية وادركنا المفاهيم العلميه المستقبليه نجد ان الابداع والتفكير اصبح له نظريات وادوات حديثه وبرامج جاهده تدرس امثال الذكاء الصناعي. الي اخره هل هذه الادوات تعفينا من ضروره المعتقد في التقدم. ما راي استاذنا في هذا التصور. اد احمد
الاصولية هي ناتجة عن عقدة نفسية،او مرض نفسي،منذ الصغر وأي تطرف في الدين او اي شيء آخر هو مرض نفسي،،وذكرت بالدين والقران خير الامور اوسطها،،كنتم أمة وسط،،والنسبية،هي الحالة الوسطية،،أي خير الامور ،،،لا تكن يابسا،فتكسر ولا تكن لينا فتعصر،،
التطرف في الغرب بدأ ينفض الغبار عليه ويتملم لينهض،السؤال هل الديمقراطية قادرة على إعادته إلى سباته ام ستعجز؟المؤشرات الأولية تقول ان بوادر العجز بدأت تظهر.
الدين هو حاجة إنسانية ، تُعطي للإنسان الطمأنينة والسلام . وهو شأن فردي خاص لا يجوز إظهاره على الملأ ولا التباهي به ، ولا فرضه على الآخرين . في هذه الحالة لا يكون الدين شئ خطِر أو شئ يتدخل في كل شؤون الحياة . بل هو إيمان روحي خاص بالفرد فقط .
نسب الفيلسوف د/مراد وهبة الى اصولية ابن تيمية انها ضد اعمال العقل وهذا مناقض لفكر ابن تيمية في قضية درء التعارض بين العقل والنقل ،وهذا يدل على ان الحكم بان اصول ابن تيمية ضد العقل حكم يفتقد الى الدقة وبعيد عن الحقيقة
فيلسوف كبير واراء عظيمة في الجانب الديني الفلسفي ولكني اشفق على الدكتور من التهرب الواضح من ابداء رأيه بشفافيه حول الواضيع السياسيه والدينيه المتعلقه بغير الفكر الاسلامي والتي على ما يبدو انها تشكل خطرا على نشر افكاره بالشكل الصحيح
يستحيل التدين مع العلمانيه لان المتدين يعتقد ان دينه وصله من الله الكامل عبر نبي كامل لذلك فهوكامل لانقص فيه وكل رافض له اما بلا عقل او سافل وبالحالتين فاني انا العاقل الذي عليه ان يحجر على السفيه بكله جسدا وفكرا لءلا يلوث المجتمع ويمكن ان يكون علماني بحاله شاذه وهو ان يقول ان الدين منتج بشري يخص جماعه في مكان وزمان معينين انتقي منه ما يخدم مرحلتي الزمانيه
حوار راءع مع مفكر عظيم وفيلسوف كبير 🙏
مصر مليئة بالكنوز،الثقافية ،زي د، مراد وهبة
الدكتور مراد وهبة أستاذ الفلسفة
لا سلطان علي العقل الا العقل نفسة
تحية لمقدم البرنامج .حوار راءع مع مفكر عظيم
انت كمبيوتر مفكر، د، وهبه وارشيف عام عالمي وإحداث متتاليه مترابطه واقعيه وفعليه نفتخر بعلومك وفكرك البناء الحضاري بحاجه الى امثالك ونشير إلى المحاور والقناة بالبركه من رب المجد
كن جريا في اعمال عقلك مسألة محورية تعلنا من الدكتر مراد وهبه تحية لك من جمهورية ارض الصومال
اعتقد العلمانية المعتدلة،،أفضل شيء وهي ان الإنسان يحب الحياة ويتمتع بها ولا يمانع الدين فيها،،ولاتنسى نصيبك في الدنيا،،،ويقيم الفروض
حوار رائع , شكراً جزيلاً لكم
تحية لمقدم البرنامج .. وللدكتور مراد .. ليس المهم ان تؤمن بما يقوله الدكتور او لا .. المهم ان كلام الدكتور يثير النقاش الذاتي مع النفس للبحث عن اجوبة للاسئلة التي تثيرها الظروف الحالية سواء في مصر او في العراق او في سورية ..وهذا النمو المعرفي الذي يسببه كلام الدكتور يساهم في تقديم حلول مناسبة لما نحن فيه ... ( لم يحدث في التاريخ ان قتل فيلسوف رجل دين .. لكن هنك مئات من المفكرين والفلاسفة قتلهم من يعتقدون انهم يمثلون الله )
حوار رائع مع البرفسور والمفكر والفيلسوف العظيم الدكتور مراد وهبه حفظك الله حضرتك قاموس معرفه
لايمل من فكرو مبدع
السؤال المحير حقا هو كيف يعقل أن مصر فيها هؤلاء العمالقة ومازالت تتخبط في الارهاب والمشاكل السياسية والاحزاب الطائفية وغيرها ؟ عجيب حقا أن يحدث ذلك
مصر بهؤلاء تستحق أن تكون من بين عمالقة صانعي الحضارة.
مصر يخاف منها جيرانها المدللين ولا يتركونها تقوم أبدا ٠وقيامها يعني نهايتهم
فالتفتخر مصر بان من ابنائها مثل هذا الرجل، وربما لا اخطيء ان اقول ان لا مثيل له في ثقافاتنا الباءلة والمعاصرة. انني اتمني لو حقيقة ان البشر كانوا يعيشون لمدة قرون كما ذكر في سفر التكوين، ان يحدث لهذا الرجل فيتكلم عن العالم اذا بقي قرنا اخر( وهذا علي سبيل الفكاهة ) . فقد كانت المقابلة معه في هذه الساعة هرولت كدقائق قليلة. انني اتمني ان تكون هناك مقابلة اخري يتكلم فيها عن الخطاب الديني المسيحي، الذي تمتلكه الكنيسة الارثوزكسية وتسيطر به علي الشعب المسيحي في مصر. وأخطاره علي مدي ما قبل ثورة عبد الناصر وفِي أيامه، وما حدث في ايّام السادات، وما يحدث الان في رئاسة البطريرك تواضروس.
وياللشرف لكل من من أسيوط مثلي ان يتعرف علي هذا العملاق الأسيوطي، بالمقارنة للمجرم القزم سيد قطب الذي هو ايضا كان من أسيوط.
احسنت
مفكر عظيم
دكتور رائع يجب المحافظه عليه واتمنى تنشر افكاره في جميع اقطار الوطن العربي
اذن ليس المشكلة في المطلق الذي يؤمن به الناس ، المشكلة في محاولة فرضه وفي فرضه بالقوة .. وقد يفرض أي فريق واي طاغية ما لديه من اعتقاد ، سواء مطلق او نسبي ..
merci
❤❤❤❤❤
الاصولية،،هو الرجوع الى ما قبل نظرية انشتاين
عندما ينتهي الأستاذ مراد من حواره
انا استمر في الحوار نيابة عنه مع أهل المصالح والمسالخ
لايزال الامل موجود بهاولاء العظماء
الإله أعطى وعدد نعمه الدينيه والدنيويه للبشر لكي يصلون إيليه والى حتمهم ومصيرهم في مستقبل حياتهم
اذا اهملنا الماضي وفصلنا شكليا بين العلمانيه والاصولية وادركنا المفاهيم العلميه المستقبليه نجد ان الابداع والتفكير اصبح له نظريات وادوات حديثه وبرامج جاهده
تدرس امثال الذكاء الصناعي. الي اخره هل هذه الادوات تعفينا من ضروره المعتقد في التقدم. ما راي استاذنا في هذا التصور. اد احمد
كما قال المرحوم د،علي الوردي،،الباحث العراقي،،،لولا الفلاسفة،كافلاطون والذين قتلوا السوفسطانيين،الذين قبلهم،لكان حال العالم،غير شكله الحالي من التطور،
الحقيقة المطلقة،،،هي الدكتاتورية،،،
كلام جميل
هل استعمال العقل بالدين،يعتبر كفر،،؟؟وهل العلمانية كفر لأنها استعملت العقل،،
الاصولية هي ناتجة عن عقدة نفسية،او مرض نفسي،منذ الصغر وأي تطرف في الدين او اي شيء آخر هو مرض نفسي،،وذكرت بالدين والقران خير الامور اوسطها،،كنتم أمة وسط،،والنسبية،هي الحالة الوسطية،،أي خير الامور ،،،لا تكن يابسا،فتكسر ولا تكن لينا فتعصر،،
لا تحمل نفسك مسؤلية أمام الله فإن الدنيا لاتنفعك هناك احكام شرعية لاتبديل لكلمات الله
مفيد...!
هل أفهم أنكم لا تنشرون سوى التعاليق التي تقول صدقتم ، وصدق وهبة العظيم ؟
التطرف في الغرب بدأ ينفض الغبار عليه ويتملم لينهض،السؤال هل الديمقراطية قادرة على إعادته إلى سباته ام ستعجز؟المؤشرات الأولية تقول ان بوادر العجز بدأت تظهر.
فيلسوف 😂😂😂
هدا مجرد مدرس للفلسفة فقط
و ليس كل مدرس للفلسفة فيلسوف
هل ممكن الجمع بين العلمانية والدين ؟؟
الدين هو حاجة إنسانية ، تُعطي للإنسان الطمأنينة والسلام . وهو شأن فردي خاص لا يجوز إظهاره على الملأ ولا التباهي به ، ولا فرضه على الآخرين . في هذه الحالة لا يكون الدين شئ خطِر أو شئ يتدخل في كل شؤون الحياة . بل هو إيمان روحي خاص بالفرد فقط .
الانسان الغير ملتزم بالعبادات او أيا كان مذهبه ،،ليس بالكافر،،وبالتالي لا يجوز تطبيق حكم الكافر عليه استنادا بالقران،
الرءيس كارتر كان من المبشرين بالمسيحية
نسب الفيلسوف د/مراد وهبة الى اصولية ابن تيمية انها ضد اعمال العقل وهذا مناقض لفكر ابن تيمية في قضية درء التعارض بين العقل والنقل ،وهذا يدل على ان الحكم بان اصول ابن تيمية ضد العقل حكم يفتقد الى الدقة وبعيد عن الحقيقة
فيلسوف كبير واراء عظيمة في الجانب الديني الفلسفي ولكني اشفق على الدكتور من التهرب الواضح من ابداء رأيه بشفافيه حول الواضيع السياسيه والدينيه المتعلقه بغير الفكر الاسلامي والتي على ما يبدو انها تشكل خطرا على نشر افكاره بالشكل الصحيح
يستحيل التدين مع العلمانيه لان المتدين يعتقد ان دينه وصله من الله الكامل عبر نبي كامل لذلك فهوكامل لانقص فيه وكل رافض له اما بلا عقل او سافل وبالحالتين فاني انا العاقل الذي عليه ان يحجر على السفيه بكله جسدا وفكرا لءلا يلوث المجتمع ويمكن ان يكون علماني بحاله شاذه وهو ان يقول ان الدين منتج بشري يخص جماعه في مكان وزمان معينين انتقي منه ما يخدم مرحلتي الزمانيه
العلمانية نوعان،،علمانية واقعية متدينة بدون تعصب ديني،،إنسان معتدل،،،وعلمانية ملحدة،،،وهي كما أشار إليها د، محمد عمارة،،وهي فصل السماء عن الارض،،