Korsani Ghennem - Guerouabi.wmv

Sdílet
Vložit
  • čas přidán 27. 01. 2013
  • Hudba

Komentáře • 8

  • @salibenali7448
    @salibenali7448 Před rokem

    Guerwabi

  • @belaidamazigh4982
    @belaidamazigh4982 Před 11 lety +1

    akirehem rebi

  • @redamohamed2876
    @redamohamed2876 Před 9 lety

    le maitre allah yarahmou

  • @saidahamiane4982
    @saidahamiane4982 Před 7 lety

    lah yerhamou ..

  • @mohamedosmane3387
    @mohamedosmane3387 Před 2 lety

    Àa

  • @user-nz1fl5uj8x
    @user-nz1fl5uj8x Před 7 lety

    اصنتوا واسمعوا مليح يا لمغاربة ومن بعد قولوا انتاعنا جاب علجات من حوز مالطا ااعلجة بنات النصارى

  • @ainaminasamine8255
    @ainaminasamine8255 Před 7 lety +1

    كانت شواطىء البحر المتوسط مسرح للعمليات البحرية والمعارك والاشتباكات بين الاساطيل التى كانت تجوب مياهه الهادئة ، ولم يكن الصراع القرطاجى -الرومانى ، ومن قبله الاغريقى -الرومانى الا بعض حلقات الصراع الطويل للسيطرة على مياه هذا البحر.
    تواصلت مع دخول العرب المسلمون عالم الفتوحات وسيطروا على شواطىء الشام ، ثم على معظم الشواطىء المطلة على هذا البحر تتحول الى بحيرة عربية مسلمة تقريبا ، حتى حمل اسم بحر الشام ، ومع انصراف العباسيين إلى تطبيق استراتيجية قارية ، واهمال البحر اهمالا يكاد يكون تاما ، لولا محافظة المغرب العربى على بقايا قواته البحرية ، ووجد العرب المسلمين انهم امام تحديات كبيرة فلجأوا الى حرب العصابات او مايعرف عند الاوربيين بحرب القرصنة كوسيلة دفاعية ، وبقى الامر كذلك حتى بداية القران الثامن عشر عندما بدأت الايالات المغربية الموجودة -فى كنف السلطان العثمانى فى ذلك الوقت- فى التساقط امام الضربات الاستعمارية المكثفة واحتلال الجزائر وتونس من قبل فرنسا والمغرب وقع بيد اسبانيا.
    وكانت السفن المغاربية تباشر عمليات الجهاد ضد السفن الاوربية التي كانت تهاجم سواحل المغرب العربى وتشتبك مع سفن البحرية المغاربية ومصادرة حمولاتها وأسر ركابها، و التي يطلق عليها "مراكب الجهاد" فهى لم تخرج للقرصنة كما يزعم المؤرخون الغربيون، وإنما كانت تقوم بالدفاع عن الإسلام والعروبة ضد الخطر الأوربي ، وقد فشل الأوربيون في إيقاف عمل المجاهدين، وعجزت سفنهم الضخمة عن متابعة سفن المسلمين الخفيفة وشل حركتها। وقد ساعد على نجاح المجاهدين مهارتهم العالية، وشجاعتهم الفائقة، وانضباطهم الدقيق، والتزامهم بتنفيذ المهام الموكلة إليهم.
    وصار لرجال البحر في مدينة الجزائر مكانة مرموقة حيث كان يعمها الفرح عند عودتهم، فيقوم التجار بشراء الرقيق والسلع التي يعودون بها،كما ان نسبة كبيرة من الاسرى المسيحيين يعلنون اسلامهم وكان يطلق عليهم علوج ، الا انه ومع مرور الوقت تحولت أعمال البحرية الجزائرية من طابع جهادي وصارت تتسم بطابع تجاري، وذلك لما كان يحققه البحارة من غنائم كثيرة اغرت الكثيرين للالتحاق بالبحرية.
    هذا الامر جعل الكثير من قصص تلك البطولات والغزوات البحرية يتم التعبير عنها فى الشعر والغناء المحلى بالجزائر، وفى اثناء قراءاتى وبحثى عن افلام وثائقية تتناول التاريخ البحرى لشمال افريقيا وجدت هذه اغنية من التراث الغنائى الشعبى بالجزائر للشيخ الهاشمى القروابى بعنوان (قرصانى يغنم )وهى من نوع الحوزى الذى يعتبر نوع من الغناء الاندلسى المحلى و الكلمات للشاعر المراكشى محمد بن فريحة الذى عشا فى ايام السلطان محمد بن عبدالرحمن وهذه القصيدة موجودة في ديوان شعر الملحون مختارات الشيخ بلكبير ،الاغنية تتركز حول وصف السفينة التى اقلعت بالريس ناجم ، وهى تصف كل قطعة وكل جزء فيها ولمن له خبرة فى تاريخ السفن العثمانية سيكون سهل عليه معرفة معانى التسميات، والاغنية تبدأ بوصف وصول السبايا المالطيات وكيف انبهر سكان القصبة بالجزائر من رؤية مناظرهن وجماله