مراد وهبة العلمانية

Sdílet
Vložit
  • čas přidán 7. 02. 2014
  • مع الدكتور مراد وهبه
    يقدم البرنامج القس رفعت فكري

Komentáře • 22

  • @habbaismail4335
    @habbaismail4335 Před 4 lety +7

    يادكتور مراد وهبة انت مفكر راقي تحياتي لك من الجزائر

  • @Naman1957
    @Naman1957 Před 4 lety +4

    كم نحن بحاجة لأمثالك..... احترامي من دمشق. سوريا

  • @user-je3vc3fe6r
    @user-je3vc3fe6r Před 7 lety +10

    ربنا يعطيك طول العمر والصحة والسعاده

  • @Garamemohamed
    @Garamemohamed Před rokem

    عميق❤

  • @dbbnxfbvnvb2747
    @dbbnxfbvnvb2747 Před 6 lety +4

    المذيع جيد

  • @arthura5695
    @arthura5695 Před 4 lety +3

    تحياتي دكتور #وهبه،

  • @halimhal6092
    @halimhal6092 Před 2 lety

    نعم هناك اطاله في العمر ولكن عندما يكتمل كتاب الموت سينتهي الاجل

  • @ismailali3666
    @ismailali3666 Před rokem

    اعجبني جدا تعرىف العلمانية ولكني أرجو إضافة مع الاحتفاظ بالدين لكي يحارب كلاهما الأصولية والإرهاب

  • @dbbnxfbvnvb2747
    @dbbnxfbvnvb2747 Před 6 lety

    العلمانيه دين الشعوب الارضيه للوصول إلى دين الشعوب السماويه

  • @mostafabinhussein7144
    @mostafabinhussein7144 Před 5 lety +2

    مش العلمانيه ده اللي جاءت بها فكره الاستعمار الغربي للمسلمين ؟؟

    • @ashrafsamy1124
      @ashrafsamy1124 Před 24 dny

      اسمع الحلقة علشان تتنور … بلاش تبيع دماغك لدعاة الدين و الجهلة

  • @kortobia8744
    @kortobia8744 Před 15 dny

    العلمانية لحماية كل فرد يمارس دين مسالم، و تعتبر أن لا معنى لدين دولة.😉

  • @abualiq8g270
    @abualiq8g270 Před 6 lety +2

    ولكن العلمانية ايضا" فيها انواع ويتصارعون فرق تتصارع (شر البلية ما يضحك)

  • @sultans1377
    @sultans1377 Před 5 lety +3

    مع احترامي ولكن الضيف جاهل سفسطائي فالعلمانية كلمة غير متوافرة في المعاجم اللُّغوية العربية القديمة، وقد وردت في بعض المعاجم الحديثة، ومن ذلك ما ورد في معجم المعلم البستاني: "العلماني: العاميُّ الذي ليس بإكليريكي" أي: من لا يَخدُمُ الكنيسة المسيحية.
    وفي المعجم العربي الحديث: "علماني: ما ليس كَنَسيًّا ولا دينيًّا" أي: لا يعترف بالدين.
    والترجمة الحقيقية للكلمة الإنجليزية هي: "لادينية، أو لاغَيبيَّة، أو الدنيوية، أو لامقدس"؛ "فاللادينية" أي: الفصل بين الدين والحياة، و"الدنيوية" أي: صرف الناس عن الاهتمام بالآخرة، وتوجيههم إلى الدنيا فحسب.
    لكنِ المسوِّقون الأُوَلُ لمبدأ العلمانية في بلاد الإسلام علموا أنهم لو ترجموها الترجمة الحقيقية بمعنى (اللادينية)، لما قَبِلها الناس، ولردُّوها ونفروا منها، فكان اصطلاح العلمانية؛ ليوحي بأن لها صلة بالعلم؛ حتى ينخدع الآخرون بصواب الفكرة واستقامتها، ولإيهام الناس أن العلمانية هي المبدأ العالمي السائد والمتفق عليه بين الأمم والشعوب، غير المنحاز لأمة أو ثقافة.
    ومن هنا انطلى الأمر على بعض السُّذَّج وأدعياء العلم، فقبلوا المذهب منبهرين بشعاره، دون أن ينتبهوا إلى حقيقته وأبعاده، يتضح ذلك مما تُوردُه دوائر المعارف الأجنبية للكلمة:
    تقول دائرة المعارف البريطانية: "العلمانية: هي حركةٌ اجتماعيةٌ تهدفُ إلى صرف الناس عن الاهتمام بالآخرة إلى الاهتمام بالحياة الدنيا وحدَها".
    ودائرة المعارف البريطانية حينما تحدثت عن العلمانية، تحدثت عنها ضمن حديثها عن الإلحاد، وقد قسمت دائرة المعارف الإلحاد إلى قسمين: إلحاد نظري، وإلحاد عملي، وجعلت العلمانية ضمن الإلحاد العملي.
    وتقول دائرة المعارف الأمريكية: "العلمانية الدنيوية هي: نظام أخلاقي أُسِّسَ على مبادئ الأخلاق الطبيعية، ومستقلٌّ عن الديانات السماوية، أو القوى الخارقة للطبيعة".
    والتعبير الشائع في الكتب الإسلامية المعاصرة: هو فصل الدين عن الدولة.
    وهو في الحقيقة لا يعطي المدلولَ الكامل للعلمانية، الذي ينطبق على الأفراد وعلى السلوك الذي قد لا يكون له صلة بالدولة .
    ولو قيل: إن العلمانية "فصل الدين عن الحياة"، لكان أصوب؛ ولذلك فإن المدلول الصحيح للعلمانية: "إقامة الحياة على غير الدين"، سواء بالنسبة للأمة أو للأفراد.
    فالعلمانية في الاصطلاح: هي دعوةٌ إلى إقامة الحياة على غير الدين.
    ولا شك أن كلمة العلمانية اصطلاحٌ جاهليٌّ غربيٌّ، يشير إلى انتصار العلم على الكنيسة النصرانية التي حاربت التطور باسم الدين.
    وقد طُبِّقت العلمانية في التعليم ومناهجه، فأُبعد الدينُ عنه.
    وطبقت في السياسة والحُكم، فعزل الدين عنهما.
    وطبقت في الاقتصاد ونُظُم الأموال، فعُزل الدِّين عنهما.
    وطبقت في القوانين المدنية، فوضع العلمانيون قوانينهم.
    وطبقت في الفنون، فانطلق هُواةُ الفن ينتجون إنتاجاتهم المختلفة، مستهينين بالدين، وبفضائل الأخلاق، وبفضائل السلوك.
    ومما تقدم ذكره نخلُصُ إلى أمرين:
    أولهما: أن العلمانية مذهبٌ من المذاهب الكفرية، التي ترمي إلى عزل الدين عن التأثير في الدنيا؛ فهو مذهب يعمل على قيادة الدنيا في جميع النواحي السياسية، والاقتصادية، والاجتماعية، والأخلاقية، والقانونية، وغيرها، بعيدًا عن أوامر الدين ونواهيه.
    ثانيهما: العلمانية: اصطلاح لا صلة له بكلمة العلم والمذهب العلمي، كما يحاول بعض المراوغين أن يلبِّس على الناس بأن المراد بالعلمانية: هو الحرص على العلم التجريبي، والاهتمام به؛ فقد تبين كذب هذا الزعم وتلبيسه بما ذُكر من معاني هذه الكلمة في البيئة التي نشأت فيها.
    ولهذا، لو قيل عن هذه الكلمة (العلمانية) إنها: (اللادينية) لكان أدقَّ تعبيرًا، وأصدق قيلاً، وكان في الوقت نفسه أبعدَ عن التلبيس، وأنجى من التدليس، وأوضح في المدلول.

    • @user-yc9qy7kx6t
      @user-yc9qy7kx6t Před 2 lety

      👍👏🏻🤲🏻

    • @maistooo
      @maistooo Před 10 měsíci

      ​@@user-yc9qy7kx6tيا مغفل لو قرأت تاريخ اوروبا جيدا خاصة فترة ما يسموا بالمتنورين ستفهم معنى العلمانية جيدا. يعنى العلمانيين ربحوا المعركة في اوروبا وانا اسألك هل انتهت الكنائس في اوروبا او هدمت؟ انتم فقط رائعين في القراءة السطحية والتنظير الأجوف

    • @user-yc9qy7kx6t
      @user-yc9qy7kx6t Před 10 měsíci

      @@maistooo يا كافر العلمانية أتت ردة فعل على انحطاط وانحراف الكنيسة والعلمانية أخذت أوروبا الى أبعد مر الانحطاط وهو الانحلال والتفسخ على كل الاصعدة ؛ اما العالم الاسلامي فليس بحاجة لهذه العلمانية الإلحادية لدينا عقيدتنا الإسلامية ومصادرنا من الوحيين الكتاب والسنة والله تعالى يقول : ما فرطنا في الكتاب من شيء….