رداً على ماكرون أقوال مشاهير وعظماء الغرب عن القرآن الكريم

Sdílet
Vložit
  • čas přidán 22. 08. 2024
  • بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    شهادات المستشرقين الأعداء والمنصفين حول حفظ نص التنزيل الكريم
    لورا فيشيا فاغليري l.Veccica Vaglier،دفاع عن الإسلام، صـ 58، 59: "لا يزال لدينا برهان آخر على مصدر القرآن الالهي في هذه الحقيقة: وهي أن نصّه ظل صافياً غير محرف طوال القرون التي تراخت ما بين تنزيله ويوم الناس هذا، وأن نصه سوف يظل على حاله تلك من الصفاء وعدم التحريف، باذن الله، مادام الكون".
    ***
    لورا فيشيا فاغليري l.Veccica Vaglier، دفاع عن الإسلام، صـ 59: "إن هذا الكتاب، الذي يتلى كل يوم في طول العالم الإسلامي وعرضه، لا يوقع في نفس المؤمن أيما حسّ بالملل. على العكس، إنه من طريق التلاوة المكررة يحبب نفسه إلى المؤمنين أكثر فأكثر يومًا بعد يوم. إنه يوقع في نفس من يتلوه أو يصغي إليه حسًا عميقًا من المهابة والخشية. إن في إمكان المرء أن يستظهره في غير عسر، حتى إننا لنجد اليوم، على الرغم من انحسار موجة الإيمان، آلافًا من الناس القادرين على ترديده عن ظهر قلب. وفي مصر وحدها عدد الحفاظ أكثر من عدد القادرين على تلاوة الأناجيل عن ظهر قلب في أوروبا كلها".
    ***
    بوسورث سميث Bosworth Smith نقلاً عن كتاب صورتان متضادتان عند أهل السنة والشيعة الإمامية لأبي الحسن الندوي صـ 69 يقول: "نحن نملك كتابا هو في أصالتة وفي سلامته وفي تفرق مواده، فريد ليس له نظير، غير أنه لم يشك أحد بجدية في جوهر صدقه به".
    ***
    المستشرق والمبشر الأمريكي إلوود موريس ويهري Elwood Morris Wherry، يقول في كتابه تفسير القرآن Commentary of the Quran جـ 1 صـ 349: "إن القرآن أبعد الصحف القديمة بالإطلاق عن الخلط والإلحاق، وأكثر صحة وأصالة".
    ***
    الكاتب والباحث المسيحي اللبناني نصري سلهب، المتميز بنظرته الموضوعية وتحريه للحقيقة يقول في كتابه لقاء المسيحية والإسلام، صـ 337: "لم يقدّر لأي سفر، قبل الطباعة، أيًا كان نوعه وأهميته، أن يحظى بما حظي به القرآن من عناية واهتمام، وأن يتوفر له ما توفّر للقرآن من وسائل حفظته من الضياع والتحريف، وصانته عما يمكن أن يشوب الأسفار عادة من شوائب".
    ***
    الناقد الفني والمحاضر الأكاديمي الإنجليزى روم لاندو rom landau، يقول في كتابه الإسلام والعرب Islam and the Arabs، ص 296 - 297: ".. كلف كاتب الوحي، زيد بن ثابت، جمع الآيات القرآنية في شكل كتاب وكان أبو بكر (رضي الله عنه) قد أشرف على هذه المهمة. وفي ما بعد، إثر جهد مستأنف بذل بأمر من الخليفة عثمان (رضي الله عنه) اتخذ القرآن شكله التشريعي النهائي الذي وصل إلينا سليماً لم يطرأ عليه أي تحريف".
    ***
    سير وليم موير Sir William Muir، وهو من أكثر المتحاملين على الإسلام والنبي صلى الله عليه وسلم يقول في كتابه حياة محمد Life of Mohammed، صـ 22- 23، طـ. 1912: "لم يمض على وفاة محمد صلى الله عليه وسلم ربع قرن حتى نشأت منازعات عنيفة، وقامت طوائف، وقد ذهب عثمان رضي الله عنه ضحية هذه الفتن ولا تزال هذه الخلافات قائمة؛ ولكن القرآن ظل كتاب هذه الطوائف الوحيد، إن اعتماد هذه الطوائف جميعًا على هذا الكتاب تلاوة، برهان ساطع على أن الكتاب الذي بين أيدينا اليوم هو الصحيفة التي أمر الخليفة المظلوم بجمعها وكتابتها؛ فلعله هو الكتاب الوحيد في الدنيا الذي بقي نصًا محفوظًا من التحريف طيلة ألف ومائتي سنة". وفي موضع آخر يقول: "ومع ما أدى إليه مقتل عثمان نفسه من قيام شيع متعصبة ثائرة زعزعت ولا زالت تزعزع وحدة العالم الاسلامى , فان قرآنا واحدا قد ظل قرآنها جميعا وعقيدتها جميع صادرة عن كتاب واحد مع اختلاف العصور , وهذا في ذاته حجة قاطعة على أن ما أمامنا اليوم إنما هو النص الكامل للقرآن الذي جمع بأمر الخليفة سيء الحظ , والأرجح أن العالم كله ليس فيه كتاب غير القرآن ظل اثني عشر قرنا محتفظا بنصه ودقته , والنتيجة التي نستطيع الاطمئنان إليها هي أن مصحف زيد وعثمان لم يكن دقيقا فحسب بل كان كاملا كما تدل عليه الوقائع , وان جامعيه قد بذلوا جهدا ضخما , ولم يغفلوا شيئا من الوحي , ونستطيع كذلك ان نؤكد استنادا إلى أقوى الأدلة أن كل آية فى القرآن دقيقة فى ضبطها كما تلاها محمد "
    ***
    المستشرق الأكاديمي وعالم الآثار البريطاني لين بول Lane Poole، يقول في كتابه مختارات لين من القرآن أو Selection from the Quran, p.c بالإنجليزية : "إن أكبر ما يمتاز به القرآن أنه لم يتطرق شك إلى أصالته، إن كل حرف نقرؤه اليوم نستطيع أن نثق بأنه لم يقبل أي تغيير منذ ثلاثة عشر قرنًا".
    ***
    البروفسير رينولد نيكلسون Reynold Alleyne Nicholson وهو من أهم الباحثين في التصوف والدراسات الإسلامية، يقول في كتابه التاريخ الأدبي للعرب Literary History of the Arabs صـ 143: " القرآن وثيقة إلهية رائعة، توضح بدقة سر تصرفات النبي محمد في جميع أطوار حياته، حتى إننا لنجد ف
    اعظم علماء الغرب يردون على ماكرون الجاهل انظر ماذا قالوا عن النبي ومنهم من اسلم
    شاهد ماذا قال الأربيين عن الرسوم المسيئة للرسول
    أقوال عظماء الغرب عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم

Komentáře • 3

  • @user-mu3ub2im5g
    @user-mu3ub2im5g Před 3 lety

    بالتوفيق استمر

  • @draymanhassan8121
    @draymanhassan8121  Před 3 lety

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    شهادات المستشرقين الأعداء والمنصفين حول حفظ نص التنزيل الكريم
    لورا فيشيا فاغليري l.Veccica Vaglier،دفاع عن الإسلام، صـ 58، 59: "لا يزال لدينا برهان آخر على مصدر القرآن الالهي في هذه الحقيقة: وهي أن نصّه ظل صافياً غير محرف طوال القرون التي تراخت ما بين تنزيله ويوم الناس هذا، وأن نصه سوف يظل على حاله تلك من الصفاء وعدم التحريف، باذن الله، مادام الكون".
    ***
    لورا فيشيا فاغليري l.Veccica Vaglier، دفاع عن الإسلام، صـ 59: "إن هذا الكتاب، الذي يتلى كل يوم في طول العالم الإسلامي وعرضه، لا يوقع في نفس المؤمن أيما حسّ بالملل. على العكس، إنه من طريق التلاوة المكررة يحبب نفسه إلى المؤمنين أكثر فأكثر يومًا بعد يوم. إنه يوقع في نفس من يتلوه أو يصغي إليه حسًا عميقًا من المهابة والخشية. إن في إمكان المرء أن يستظهره في غير عسر، حتى إننا لنجد اليوم، على الرغم من انحسار موجة الإيمان، آلافًا من الناس القادرين على ترديده عن ظهر قلب. وفي مصر وحدها عدد الحفاظ أكثر من عدد القادرين على تلاوة الأناجيل عن ظهر قلب في أوروبا كلها".
    ***
    بوسورث سميث Bosworth Smith نقلاً عن كتاب صورتان متضادتان عند أهل السنة والشيعة الإمامية لأبي الحسن الندوي صـ 69 يقول: "نحن نملك كتابا هو في أصالتة وفي سلامته وفي تفرق مواده، فريد ليس له نظير، غير أنه لم يشك أحد بجدية في جوهر صدقه به".
    ***
    المستشرق والمبشر الأمريكي إلوود موريس ويهري Elwood Morris Wherry، يقول في كتابه تفسير القرآن Commentary of the Quran جـ 1 صـ 349: "إن القرآن أبعد الصحف القديمة بالإطلاق عن الخلط والإلحاق، وأكثر صحة وأصالة".
    ***
    الكاتب والباحث المسيحي اللبناني نصري سلهب، المتميز بنظرته الموضوعية وتحريه للحقيقة يقول في كتابه لقاء المسيحية والإسلام، صـ 337: "لم يقدّر لأي سفر، قبل الطباعة، أيًا كان نوعه وأهميته، أن يحظى بما حظي به القرآن من عناية واهتمام، وأن يتوفر له ما توفّر للقرآن من وسائل حفظته من الضياع والتحريف، وصانته عما يمكن أن يشوب الأسفار عادة من شوائب".
    ***
    الناقد الفني والمحاضر الأكاديمي الإنجليزى روم لاندو rom landau، يقول في كتابه الإسلام والعرب Islam and the Arabs، ص 296 - 297: ".. كلف كاتب الوحي، زيد بن ثابت، جمع الآيات القرآنية في شكل كتاب وكان أبو بكر (رضي الله عنه) قد أشرف على هذه المهمة. وفي ما بعد، إثر جهد مستأنف بذل بأمر من الخليفة عثمان (رضي الله عنه) اتخذ القرآن شكله التشريعي النهائي الذي وصل إلينا سليماً لم يطرأ عليه أي تحريف".
    ***
    سير وليم موير Sir William Muir، وهو من أكثر المتحاملين على الإسلام والنبي صلى الله عليه وسلم يقول في كتابه حياة محمد Life of Mohammed، صـ 22- 23، طـ. 1912: "لم يمض على وفاة محمد -صلى الله عليه وسلم- ربع قرن حتى نشأت منازعات عنيفة، وقامت طوائف، وقد ذهب عثمان -رضي الله عنه- ضحية هذه الفتن ولا تزال هذه الخلافات قائمة؛ ولكن القرآن ظل كتاب هذه الطوائف الوحيد، إن اعتماد هذه الطوائف جميعًا على هذا الكتاب تلاوة، برهان ساطع على أن الكتاب الذي بين أيدينا اليوم هو الصحيفة التي أمر الخليفة المظلوم بجمعها وكتابتها؛ فلعله هو الكتاب الوحيد في الدنيا الذي بقي نصًا محفوظًا من التحريف طيلة ألف ومائتي سنة". وفي موضع آخر يقول: "ومع ما أدى إليه مقتل عثمان نفسه من قيام شيع متعصبة ثائرة زعزعت ولا زالت تزعزع وحدة العالم الاسلامى , فان قرآنا واحدا قد ظل قرآنها جميعا وعقيدتها جميع صادرة عن كتاب واحد مع اختلاف العصور , وهذا في ذاته حجة قاطعة على أن ما أمامنا اليوم إنما هو النص الكامل للقرآن الذي جمع بأمر الخليفة سيء الحظ , والأرجح أن العالم كله ليس فيه كتاب غير القرآن ظل اثني عشر قرنا محتفظا بنصه ودقته , والنتيجة التي نستطيع الاطمئنان إليها هي أن مصحف زيد وعثمان لم يكن دقيقا فحسب بل كان كاملا كما تدل عليه الوقائع , وان جامعيه قد بذلوا جهدا ضخما , ولم يغفلوا شيئا من الوحي , ونستطيع كذلك ان نؤكد استنادا إلى أقوى الأدلة أن كل آية فى القرآن دقيقة فى ضبطها كما تلاها محمد "
    ***
    المستشرق الأكاديمي وعالم الآثار البريطاني لين بول Lane Poole، يقول في كتابه مختارات لين من القرآن أو Selection from the Quran, p.c بالإنجليزية : "إن أكبر ما يمتاز به القرآن أنه لم يتطرق شك إلى أصالته، إن كل حرف نقرؤه اليوم نستطيع أن نثق بأنه لم يقبل أي تغيير منذ ثلاثة عشر قرنًا".
    ***
    البروفسير رينولد نيكلسون Reynold Alleyne Nicholson وهو من أهم الباحثين في التصوف والدراسات الإسلامية، يقول في كتابه التاريخ الأدبي للعرب Literary History of the Arabs صـ 143: " القرآن وثيقة إلهية رائعة، توضح بدقة سر تصرفات النبي محمد في جميع أطوار حياته، حتى إننا لنجد ف

  • @user-vq4cp6ly2t
    @user-vq4cp6ly2t Před 3 lety

    كل ذلك يدل ايضا على تفرد القرآن عن أي كتاب آخر.