(١٠) الأحباش وشيخهم الحبشي والتحذير الشرعي الواجب من فكرهم وفكرة شيخهم

Sdílet
Vložit
  • čas přidán 19. 08. 2021
  • إلى #الأزهر_الشريف
    إلى #دار_الإفتاء_المصرية
    إلى #دار_الفتوى_في_الجمهورية_اللبنانية
    إلى #كل_دور_الإفتاء_في_كل_بلاد_العرب_والمسلمين
    إلى #كل_المراجع_والمرجعيات_والمراكز_الإسلامية
    إلى #علماء_أهل_السنة_والجماعة_في_الدنيا
    هذه هي حقيقة الشيخ الحبشي وجماعته
    (شاهد الفيديو المرفق) :
    وأقول :
    بعد هذا التسجيل في هذا الفيديو المرفق لهذا المنشور وبعد ما سبق من التسجيلات يتبين لنا أن الأمر لا يقف عند حد الصدمات بل هي كوارث وطامّات :
    فالشيخ الحبشي عند تلاميذه هو :
    العارف الثقة، قطب الغوث،سلطان الأولياء ،المجتهد المطلق، الذي يُفتي على المذاهب الأربعة وغيرها من الألقاب :
    لكن بعد أن ثبت في موضوع ما جرى بين الصحابة رضوان الله عليهم أن الشيخ الحبشي جعل غالب علماء الأمة الأشاعرة والماتريدية إما:
    كفّارا أو جهلة لم يعرفوا حقيقة ما جرى، وللخروج من هذا المأزق صار التلاميذ يدّعون الدس في كتب هؤلاء العلماء والذي مؤدّاه أن تراث الأمة وغالب كتب علمائنا لم تسلم من الدس بل الأخطر أن أجيالاً من العلماء عبر قرون لم يكتشفوا هذا الدس ودرجوا على تدريسه وهذا ضربٌ ليس فقط في تراثنا بل طعن في صحة وسلامة تلقي العلم الصحيح السليم من الدس عبر قرون فيا فرحة أعداء الإسلام بمثل هذا ...!!!
    والصدمة الكبرى بل الكارثة لصاحب الألقاب والمفتي على المذاهب الأربعة كيف أفتى بأن الذي اعتقد أن البيع في المسجد لا يصح فقال الحبشي :
    إن كان مثل قريب عهد بإسلام لا يكفر (وهذا منطوق كلامه)
    أما (مفهوم كلامه) إن لم يكن مثل قريب عهد بإسلام فاعتقد عدم صحة البيع في المسجد (فهو كافر)...
    فكيف خفي على من زعمتم أنه يفتي على المذاهب الأربعة الخلاف في هذه المسألة بين العلماء فمِن قائلٍ بالكراهة وقائل بالتحريم وقائل(بعدم صحة البيع) كالإمام أحمد بن حنبل صاحب المذهب المتفق على إمامته وعلمه وفضله والخلاف مسطور في كتب العلماء ...
    فهل الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله:
    1- كان مثل قريب عهد بإسلام لا يعرف شيئاً في شرع الله(جاهل) فنجى من هذا التكفير العشوائي؟!
    2-أم كان الإمام أحمد ليس مثل قريب عهد بإسلام (وهذا الواقع) فيكون(((( كافراً)))) عند المفتي على المذاهب الأربعة؟!
    3- أم سنعود لترّهات ادّعاء الدس في كل كتب العلماء الذين نقلوا قول الإمام أحمد وأقرّوا الخلاف عبر مئات السنين ونعود للطعن في سلامة النقل والتلقي لكتب العلماء لمئات السنين؟!.
    حتى جاء منقذ الأمة وحامي حياض الدين وكاشف التلاعب بآلاف الكتب عبر مئات السنين وكاشف جهل العلماء وتحقيقهم ونقلهم وتدريسهم للمدسوسات لعشرات القرون؟!
    فهل هذه صدمة أم كارثة أم لديكم تسمية أخرى لها ؟
    والآتي وما خفي أعظم.
    ٢٩ تموز ٢٠٢١

Komentáře •