من هو العالِم الملقب بـ(المنذر بآلام العالم) الذي تنبأ بتدمير العراق وسوريا والربيع العربي؟

Sdílet
Vložit
  • čas přidán 11. 05. 2024

Komentáře • 11

  • @user-xm2qp2lw2f
    @user-xm2qp2lw2f Před 2 měsíci +1

    رحم الله المنجرة ونورك الله اخي

  • @hbfigo
    @hbfigo Před 2 měsíci +2

    جزاك الله خيرا ورحمة الله علئ مهدي المنجرة

  • @benlahcenloubna6260
    @benlahcenloubna6260 Před 2 měsíci +1

    🙏🙏🙏🙏

  • @tizmar9550
    @tizmar9550 Před měsícem

    رحمه الله تعالى ❤

  • @ilhamyoussef4496
    @ilhamyoussef4496 Před 2 měsíci +1

    جزاك الله خيرا تحياتي 🌹🌹

  • @mohamedalfatih820
    @mohamedalfatih820 Před měsícem

    🎉❤️💚🇲🇦

  • @aminajeb7494
    @aminajeb7494 Před 2 měsíci +1

    جزاك الله خيرا استاذ ورحم الله المهدي المنجرة لم يعرفوا قيمته ولم يقدروه🙋‍♀️

  • @ilhamyoussef4496
    @ilhamyoussef4496 Před 2 měsíci +2

    الله يرحمه و يحسن إليه

  • @Zemmouri-nu5fv
    @Zemmouri-nu5fv Před 21 dnem

    الغريب ان ما يسمى الربيع العربي لم يطل المملكات الاقطاعية واقتصر على الجمهوريات.. الأمر واضح ان المؤامرة اخذت مكان الصيرورة التاريخية.

  • @user-jt6dq4td1k
    @user-jt6dq4td1k Před 2 měsíci

    هل افعال واعمال الإنسان مخلوقة .
    بسم الله الرحمن الرحيم
    وَقُلِ الحَقُّ مِن رَبِّكُم فَمَن شَآءَ فَليُؤمِن وَمَن شَآءَ فَليَكفُر .
    هناك فئةٌ من الناس تقول وتعتقد أن أفعال الإنسان وأعماله مخلوقة ، وليس له المشيئةولا الإرادة إلا بمشيئة الله تعالى .
    كيف يكون الإنسان مخيراً إن لم يكن بيده الحرية المطلقة والإرادة والمشيئة في إتخاذ قرارهِ بافعاله واعمالهِ ؟..
    إذا كان أفعال الإنسان واعمالهُ مخلوقة ، كما يدعي بعض الناس ويقولون ليس لهم المشيئة إلا بمشيئة الله تعالى ،
    في هذه الحالة يكون الإنسان مجبراً ومسيراً ؟.
    ويكون حالُهُ كحال بقية المخلوقات لأن جميع المخلوقات بما فيها الملائكة والسموات والأرض ومابينهما لايدانون ولايحاسبون . يوم القيامة .
    إلا الإنس والجان يدانون ويحاسبون لأنهم مخيرين ومكلفين ؟..
    إن الله تعالى ، عرض الأمان على السماوات والأرض والجبال فأبينَ أن يحملها ولهذا لم يكلفوا ؟
    فحملها الإنسان بحريتهِ وإختيارهِ وكان أهلاً لها وجاء التكليف ظمن نطاق قدرة الإنسان وطاقتهِ .
    وإذا لم يكن الإنسان مخيراً ولهُ الحرية المطلقة في أفعاله واعماله لا يكون مكلفاً ولايحاسب ؟.
    لأن الله تعالى ، له العدالة المطلق ولايحاسب من يكون مجبراً ومسيراً وهو تحت الأوامر .
    ولايمكن أن يكون لعمل الأنسان وأفعاله أيُّ قيمة إلا إذا كان مخيراً وبيدهِ الحريةَ المطلقة والأرادةَ والمشيئةَ ، لكي يكون مسؤولاُ على أفعالهِ وأعمالهِ ومايصدر منهُ .
    إن الله تعالى ،
    خلق الإنسان ليسعدهُ لأنه يحبُهُ لذلك أكرمهُ جزء من صفاتهِ الحسنى والحميدة لكي ينهض بها ويرتقي لبناء حياته مع الآخرين بأحسن الأعمال وافضلها وبالحب والإلفة والتعاون فيما بينهم ليستمر البناء والعمران لحياة افضل وارقى لأمنهم وأمانهم في مسيرة حياتهِم الدنيا .
    لذا جعل واعطى لهم الحريةَ والمشيئةَ والأرادةَ والأختيارَ ، ليكون كل إنسانٍ مسؤولاً مباشراً بما يصدر منه ، إن كان خيراً فلهُ ويأجر ،
    وإن كان شراً فعليهِ ويأثم ،
    وهذه الحرية والمشيئة والإرادة والإختيارَ ، التي يملكها الإنسان هي من أجل ان يكون له قيمة ويحرص على الإختبار والأمتحان ، ويجني من ثمرتها عند النجاح لينال الأجر والثواب ،
    أو لا سامح الله تعالى ، يرسب وينال الإثم العقاب ،
    لكي يليق بهِ التكليف ويكون تحت طاولت الإختبار والإمتحان .
    ولو أن الله تعالى ،
    أجبر عبادهُ على الطاعةِ والعبادةِ إكراهاً لبطل الأجر والثواب ،
    حينها يفقد الحريةُ والإرادة والإختيارُ عنصرها ؟..
    ولو أجبرهم على الكفر والشرك والمعصية لبطل الإثم والعقاب ،
    ولو ان الله تعالى خلق أفعال وأعمال العباد بإرادتهِ ومشيئتهِ لأصبحوا مجبرين ومسيرين كالملائكة ،،
    لاحساب ولاثواب ولا عقاب كبقية المخلوقات كما ذكرنا ،
    الكمال والعصمة المطلقة لذات الله تعالى ، وحدهُ ،
    في جميع صفاتهِ الحسنى والفضلى ، وبجلالهِ وجمالهِ وهو الأول والآخرُ صَمَدٌ أزليٌّ ليس كمثلهِ شيء ،،
    قبل أن يخلق السماوات والأرض والملائكة وجميع الكائنات أمر القلم أن يكتب بعلمه المسبق مقادير الخلائق في اللوح المحفوظ ،
    والله تعالى ،
    يعلم بعلمهِ المسبق بكل أمرٍ وحدثٍ وما يجري ويقع على الإنسان من جراء افعالهِ وأعمالهِ وما يصدر منه في مسيرة حياتهِ ،
    ويعلم مراد كل إنسانٍ وأهوائهُ ، وما يختار من دين وعقيدة والإيمان الذي يتخذهُ ويسير عليهِ كمنهج في حياتهِ بإختارهِ وحريتهِ المطلق وإرادتهِ ومشيئتهِ كما يشاء ،،
    قبل خلقهم وإبتلائهم
    جعل لكل مخلوق سجل خاص لمسيرة حياتهِ الذاتية ، وأعطى لكل مخلوق نصيبه قدر مايستحق بعلمِهِ المسبق وحكمتهِ وعدلهِ لايزيد ولاينقص .
    وجعل بأيديهم أمرُ المغفرةِ والرحمةِ إن شاؤوا وأرادوا أن يُغفرَ لهم ،
    عليهم أن يلتزموا ويعملوا بأسباب المغفرة ،
    وكما عليهم أن يستغفروا وأن يتوبوا وأن يخلصوا النية والطاعة والعبادة
    لله تعالى وحده . لأنهُ
    هو الذي خلقهم واوجدهم من العدم .
    والله تعالى أعلم وأعلى شأناً وقدراً .
    والحمد لله رب العالمين .

    • @muradbrahim9065
      @muradbrahim9065 Před dnem

      رحم الله ابن بلدي المهدي المنجرة