Video není dostupné.
Omlouváme se.

تتمّة كون مفهوم الوجود عارضاً على الماهية + الفصل الرابع (أصالة الوجود واعتبارية الماهية)

Sdílet
Vložit
  • čas přidán 16. 08. 2024
  • وأيضا حمل الوجود على الماهية يحتاج إلى دليل فليس عينا ولا جزءا لها لأن ذات الشيء وذاتياته بينة الثبوت له لا تحتاج فيه إلى دليل. وأيضا الماهية متساوية النسبة في نفسها إلى الوجود والعدم ولو كان الوجود عينا أو جزءا لها استحالت نسبتها إلى العدم الذي هو نقيضه
    الفصل الرابع في أصالة الوجود واعتبارية الماهية
    إنا لا نرتاب في أن هناك أمورا واقعية ذات آثار واقعية ليست بوهم الواهم ثم ننتزع من كل من هذه الأمور المشهودة لنا في عين أنه واحد في الخارج مفهومين اثنين كل منهما غير الآخر مفهوما وإن اتحدا مصداقا وهما الوجود والماهية كالإنسان الذي في الخارج المنتزع عنه أنه إنسان وأنه موجود. وقد اختلف الحكماء في الأصيل منهما فذهب المشاءون إلى أصالة الوجود ونسب إلى الإشراقيين القول بأصالة الماهية

Komentáře •