مجلس التفسير 4 | د. كريم حلمي
Vložit
- čas přidán 6. 08. 2024
- 00:00 تَقدمة.
02:19 البداية.
03:28 الآية الواحدة والثَّلاثون.
08:16 الآية الثانية والثَّلاثون.
17:04 الآية الثَّالثة والثلاثون والرَّابعة والثَّلاثون.
29:43 الآية الخامسة والثَّلاثون.
41:32 الآية السَّادسة والثَّلاثون.
46:38 الآية السَّابعة والثَّلاثون.
56:23 الآية الثَّامنة والثَّلاثون
1:04:50 الآية التَّاسعة والثَّلاثون.
1:12:15 الآية الأربعون.
تلخيص مجلس التّفسير (4)
﴿وَأَن أَلقِ عَصاكَ فَلَمّا رَآها تَهتَزُّ كَأَنَّها جانٌّ وَلّى مُدبِرًا وَلَم يُعَقِّب يا موسى أَقبِل وَلا تَخَف إِنَّكَ مِنَ الآمِنينَ﴾ [القصص: ٣١]
"ألق عصاك": نودي أن ألق عصاك.
"فلما رآها": الفاء هنا تُسمّى: الفاء الفصيحة، تفصح عن محذوف يدلّ عليه السيّاق.
[أصل الكلام: فألقاها فلما ألقاها رآها]
"جانّ": حيّة.. سريع وخفيف الحركة.
"ولّى مدبرًا": أعطى دبره للعصا.
"ولم يعقّب": لم يلتفت، ولم يرجع ولم يعاود النّظر.
"يا موسى": تلطيف في النداء فيه تطمين.
"أقبل.. ولا تخف.. إنّك.. من الآمنين": تطمين بعد تطمين بعد تطمين.
"إنك": للتوكيد -قطعًا-
وفيه دلالة على شدّة الرعب الذي كان فيه موسى عليه السلام.
﴿اسلُك يَدَكَ في جَيبِكَ تَخرُج بَيضاءَ مِن غَيرِ سوءٍ وَاضمُم إِلَيكَ جَناحَكَ مِنَ الرَّهبِ فَذانِكَ بُرهانانِ مِن رَبِّكَ إِلى فِرعَونَ وَمَلَئِهِ إِنَّهُم كانوا قَومًا فاسِقينَ﴾ [القصص: ٣٢]
"اسلك": أدخل.
"جيبك": الجيب: فتحة الثّوب من الأعلى.
"تخرج بيضاء من غير سوء": مضيئة.
"واضمم إليك جناحك من الرهب": دفعًا بالخوف.
"جناحك": والجناح هو: الذراع.
"الرهب": الخوف.
قد تكون سببيّة: اضمم جناحك بسبب الخوف
أو بدليّة.
"ذانك": العصا واليد، وهي إشارة للبعيد
أي أنه كان هناك مدة زمنية منذ رؤية موسى للعصا واليد، فاحتاج موسى إلى الهدوء والاطمئنان قبل أن يسمع التكليف الثقيل الذي سيأتيه بعد ذلك.
"برهانان": حجتان قاطعتان أوتيتهما من ربك
"إلى فرعون وملئه": لتذهبا بهما إلى فرعون وملئه.
"إنهم كانوا قومًا فاسقين": تعليل
فيحسن -يا موسى- أن يكون لديك أكثر من حجة لتحاصرهم بها -مع أنك ما كنت تحتاج في ظهور هذا الحق الذي معك لهذان البرهانان-، ولكن لأنّهم قومٌ فاسقين فيحسن هذا.
•| منهجيّة: أهل الحق يكفيهم أن يروا الحق، ولكن أهل الباطل لا يكفيهم ألف برهان ودليل.
﴿قالَ رَبِّ إِنّي قَتَلتُ مِنهُم نَفسًا فَأَخافُ أَن يَقتُلونِ وَأَخي هارونُ هُوَ أَفصَحُ مِنّي لِسانًا فَأَرسِلهُ مَعِيَ رِدءًا يُصَدِّقُني إِنّي أَخافُ أَن يُكَذِّبونِ﴾ [القصص: ٣٣-٣٤]
"أن يَقتلون": أصلها: "أن يقتلوني" وحذفت الياء.
"-هو- أفصح": ضمير فصل من أغراضه التوكيد، وفيه ثقة موسى في أخيه وفي فصاحته.
(موسى كان في لسانه لدغة من أثر حرقٍ، يقال أنه حرق نفسه وهو صغيرًا) (ويقال أنه كان عمومًا يرى أخاه أفصح لسانًا)
"ردءًا": قوة وعونًا.
والمقصود أنه ليس فقط في نفسه يؤمن به، بل يتكلم بما يقتضي أنه يصدّقه، ويدافع عنه، ويقيم الحجج معه.
"إني أخاف": تعليل.
وفيه أن موسى خاف، ولكنّه -مع خوفه- عاد إلى التفكير فيما يدفع به هذا الخوف، لكي لا يكون ممتنعًا عن التكليف الذي أُمر به
فهو لم يجعل مخاوفه تسيطر عليه.
•| منهجيّة في سير المُؤمن في حياته الإصلاحية التي سيواجه فيها ولابدّ تكاليف:
بعض الناس قد يختار الفرار، ولكنّ العاقل الذي لا يؤذي نفسه، ويتبصر في طلب الخير إلى نفسه ويجتهد بعقليّة الحل؛ "ما الذي يمكن أن أستعين به على هذه المسؤولية التي وقعت على عاتقي بدلًا من أن أتهرّب"
•| عظم القدر لا يتنافى مع الاعتراف بالمقتضيات البشريّة (فقد عبّر موسى عن خوفه كثيرًا ومع ذلك هو من أولي العزم) فهذا لا ينقص من قدره في نفسه، ولا عند ربّ العالمين سبحانه وتعالى
•| وفيه أن حاجة الإنسان إلى عون، لا ينقص من قدره.
﴿قالَ سَنَشُدُّ عَضُدَكَ بِأَخيكَ وَنَجعَلُ لَكُما سُلطانًا فَلا يَصِلونَ إِلَيكُما بِآياتِنا أَنتُما وَمَنِ اتَّبَعَكُمَا الغالِبونَ﴾ [القصص: ٣٥]
"سنشدّ": الشد مثل الربط.
"عضدك": العضد، من مواطن القوة في الإنسان، وكسره كناية عن الضعف.
"سنشد عضدك بأخيك": أي سنقويك ونثبتك بأخيك.
"سلطانًا": سنجعل لكما سلطانًا على القلوب، وعلى النفوس وقوة وحجة وبيان وهيبة.
"فلا يصلون إليكما": فيتفرع عن ذلك أنهم لا يصلون إليكما
والمقصود بالوصول هنا: وصول أذى وتصدٍ.
"بآياتنا":
قد تكون الباء سببية
وقد تكون باء قسم
قد تكون متعلقة بما بعدها
وقد يكون فيها تقديم وتأخير
وقد تكون متعلقة بالجملة قبل السابقة "ونجعل لكم سلطانا.. بآياتنا"
وقد يكون هناك فعل مقدّر محذوف "اذهبا بآياتنا"
نظير الآية في سورة الشعراء: {فاذهبا بآياتنا إنّا معكم مستمعون}
تابع التّلخيص:
﴿فَلَمّا جاءَهُم موسى بِآياتِنا بَيِّناتٍ قالوا ما هذا إِلّا سِحرٌ مُفتَرًى وَما سَمِعنا بِهذا في آبائِنَا الأَوَّلينَ﴾ [القصص: ٣٦]
"بآياتنا": الباء هنا للمصاحبة.
"بيّنات": واضحات موضّحات.
"ما هذا إلا سحر": "ما" و "إلا" النفي والاستثناء من أساليب الحصر، أي قطعًا هذا سحر، ولن نرى فيه إلا أنه سحر، فقد قالوها بدون تفكير وبدون تردد مباشرةً.
"مفترى": أي يتخذه موسى للافتراء والكذب والادّعاء أنه نبي.
"وما سمعنا بهذا": أي بهذا الذي جاء به موسى.
آبائنا الأولوين: السابقين.
وهذا أصلًا كذب، لأن مؤمن آل فرعون قال لهم في سورة غافر: ﴿وَلَقَد جاءَكُم يوسُفُ مِن قَبلُ بِالبَيِّناتِ فَما زِلتُم في شَكٍّ مِمّا جاءَكُم بِهِ حَتّى إِذا هَلَكَ قُلتُم لَن يَبعَثَ اللَّهُ مِن بَعدِهِ رَسولًا كَذلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَن هُوَ مُسرِفٌ مُرتابٌ﴾ [غافر: ٣٤]
وحتى ولو لم يكن كذب -عوضًا أنه كذلك- ما الحجة في هذا؟ ما المانع أن آبائكم كانوا على باطل ولم يبلغهم الحق؟ ليست حجة لعدم أخذكم للهدى.
فهنا مغالطةٌ منطقية: وهي الاحتكام إلى السلطة.
﴿وَقالَ موسى رَبّي أَعلَمُ بِمَن جاءَ بِالهُدى مِن عِندِهِ وَمَن تَكونُ لَهُ عاقِبَةُ الدّارِ إِنَّهُ لا يُفلِحُ الظّالِمونَ﴾ [القصص: ٣٧]
"وقال موسى ربّ": الواو تفيد معنى المقابلة.
فهم قد احتكموا إلى علم آبائهم، وفي المقابل كان هذا مذهب موسى واحتكامه إلى ربّه.
"أعلم": وهو أعلى، من آبائكم وهو الذي أرسلني معي بينات وهدى ودلائل.
فلم ينزلق موسى عليه السلام إلى هذه الاتهامات الشخصية، بل أبقى النظر مركزًا على القضايا المركزية "الهدى والضلال" و "النظر في العاقبة"
و مركزيّة "الظلم".
•| سلوكية: أن يكون تركيز الإنسان أين الحق؟ كيف يهتدي؟ ثمّ يدل على هذا الحقّ الذي وجده بأبسط الأسباب..
"ومن تكون له عاقبة الدّار": عاقبة الدّار إضافة الصفة للموصوف، فالأصل: "الدار العاقبة"
وفيه إشارة أنه هو ومن اتبع الهدى الذي جاء به من ربّه سيكون لهم عاقبة الدار. وهنا نظرةُ ثبات وترهيب.
"إنه لا يفلح الظّالمون": تعليل.
فهم مهما تجبّروا، ومهما علوا لن يفلحوا، وعكسه فمن من تمسك بالهدى مهما كان مستضعفًا -في الأرض- فهو الذي ستكون له العاقبة، وهو الذي سيفلح..
وفيه تمام الثّقة أنهم المفلحون، بل إنه لم يهتزّ للحظة.. وهذه الحالة تلقي الرعب في قلب المتلقي
•| سلوكيّة: المفترض تكون هذه حال المؤمن في الثّبات.
﴿وَقالَ فِرعَونُ يا أَيُّهَا المَلَأُ ما عَلِمتُ لَكُم مِن إِلهٍ غَيري فَأَوقِد لي يا هامانُ عَلَى الطّينِ فَاجعَل لي صَرحًا لَعَلّي أَطَّلِعُ إِلى إِلهِ موسى وَإِنّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الكاذِبينَ﴾ [القصص: ٣٨]
"وقال": واو استئنافية.
"ما علمت لكم": تثبيت ملكه، وتثبيت ملئه بادّعاء الاستنصار، ومحاولة تزيين ما هم عليه
"هامان": لقب وزير فرعون.
"صرحًا": الصرح هو البناء الطويل العالي، ومادة [صرح] كلها تدل على معنى الوضوح والظهور، فالصّرح سمي كذلك لطوله وارتفاعه؛ فهو واضح من بعيد.
"اطّلع": من الطلوع.
"أظنّه": قد تكون بمعنى أتيقّن، وقد تكون بمعنى: التّردد والتّشكّك.
فرعون والجميع لم يكونوا بهذا الجهل وكانوا يدركون سخافة هذا الفعل.
•| منهجيّة: أي إنسان على باطل يحاول تزيين هذا الباطل ويقنع نفسه أنّه على حق بتزيينات، ويثبّته نفسه عليه ويدفع هذا الحق عن نفسه، أي أنه يعلق عدم التقبل للحق بتزييناتٍ باطلة كي يستريح.
﴿وَاستَكبَرَ هُوَ وَجُنودُهُ فِي الأَرضِ بِغَيرِ الحَقِّ وَظَنّوا أَنَّهُم إِلَينا لا يُرجَعونَ﴾ [القصص: ٣٩]
"واستكبر": بيان لحقيقة الدّاء الفرعوني وسبب تكذيبهم وعدم اهتدائهم بالآيات.
"استكبر"، من مادة "استفعل" للمبالغة، وهي أشدّ من "تكبّر".
"هو وجنوده": التّلازم بين الباغي وجنده، فلولا أن جند فرعون عاونوه على هذا الاستكبار، ما استكبر فرعون"
"بغير الحقّ": بغير استحقاقًا لهذا..
والباء هنا للمصاحبة.. أي أنهم توسولوا إليه بغير الحق
وفسّر ابن عباس -رضي الله عنه- هنا: بالباطل والظلم والعدوان.
"وظنّوا": إيغال في حقيقة الداء ولبّه؛ فكان هذا هو سبب الاستكبار (ظنهم أنهم إلى الله لا يرجعون)، ولما استكبروا = ردوا الهدى الذي جاء به موسى عليه السلام.
•| منهجية: الإنسان يظل بخير ما دام يراجع نفسه بدون وسوسة ولا يعمي نفسه عندما ينصحه أحد، مع مراعاة عدم الميل مع كل من هبّ ودبّ، ووجود مرجعيّات.
﴿فَأَخَذناهُ وَجُنودَهُ فَنَبَذناهُم فِي اليَمِّ فَانظُر كَيفَ كانَ عاقِبَةُ الظّالِمينَ﴾ [القصص: ٤٠]
"فأخذناه": لم يكن بين ظنهم أنهم لا يرجعون، وبين ورجوعهم.. إلّا حرف الفاء.
"وجنوده": تكرار الرّبط بين فرعون والجنود في الاستكبار والأخذ، فالعاقبة حسب المصاحبة.
•| منهجيّة: من صاحب أهل البغي سيؤخذ معهم، ومن صاحب أهل الصلاح سيؤخذ معهم ومستخرّج منها سلوكيّة أن نحاول أن نحيط أنفسنا بأهل الصلاح ونصاحبهم ونبتعد عن أهل البغي والفساد حتى لا نحشر معهم.
"فنبذناهم": طرحناهم.
"فانظر": فانظر نظر تأمّل واعتبار يا محمد.
فالأصل أن المخاطب هنا أصالةً هو الرسول ﷺ، ولكن قد يخاطب بذلك القارئ والسامع، فتأمل أن الله يوجّه لك الخطاب بعد ما كان الكلام عن القصة، ويلتفت إليك.
والمشركون كذلك مخاطبون بهذا من وراء ذلك
فمن نمط الإشارة: الالتفات عنهم بالكليّة.
•| والالتفات بالخطاب هنا للرسول ﷺ إيذانٌ بانتهاء التفصيل في قصة موسى -عليه السلام- وبدء الانتقال إلى التّنزيل على الواقع النبوي من:
(دعوة النبي ﷺ، وموقف المشركين، وكيف ينبغي أن يكون موقف النبي ﷺ ومن معه؟ وعلاقة كل هذا بالقصة..)
@@janawalidx شكرا جزيلا
جزاك الله خير
جزاكم الله كل الخير
@@janawalidxجزاك الله خيرا و نفع بك ، شكرا جزيلا
نطالب ادارة البناء المنهحي بجعل دروس التفسير مع الدكتور كريم حلمي جزءا ثابتا من البرنامج
انتِ كدة 👍🏻🤍
فعلاً
نتفق
ايواااا بقوة محتاجين مجالس معه اخرى
فعلا اروع ساعات في رمضان
ليت الشيخ يسجل مثل هذه المجالس مع باقي السور استفدنا جدا من علمه وجمعه لأقوال التفاسير وتدبراته جزاه عنا خير الحزاء
وحزى عنا إدارة السقيا وادارة الانشطة العامة أن عرفونا على مثل هؤلاء الكبار ومنهم الشيخ احمد عبد المنعم الذي انبهرنا بما قدم من خدمة للقرءان. جلسات التفسير والتدبر ،وباذن الله ساتم كل دروسه في التفسير لما فيها من خير كثير والله غير علاقتي بالقرءان بشكل عجييييب والحمد لله اول واخرا
اكيد ي الادارة جالسين تشوفون رغبتنا باستمرار درووس الاستهداءات مع الشيخ كريم حتى بعد البرنامج، من فضلكم لبّوا طلبنا 😢
من الدفعة الثالثة من البناء المنهجي نتمنى ونطلب منكم تجعلون مجالس التفسير داخلة في البرنامج
اتفق مع دفعتي🎉
جزاكم الله خيرًا
هل ممكن دكتور كريم يستمر في هذه المجالس بعد رمضان ؟
ما شاء الله نفعه الله ونفع به مجالسه نافعة ومفيدة جدًا واسلوبه سهل ماتع في الشرح
بتفق ❤
ياااريت
يارب هاي المجالس ما تنتهي ابدا😢😢😢د كريم ما شاء الله اسلوبو كتير حلو وممتع ومُحبِب
40:57 سبحان الله القرآن لا يخلق على كثرة الرد فعلا، أنا انبهرت في شرح لفظة " بآياتنا "
السلام عليكم
رجاء نريد من الدكتور كريم حلمي تفسير المزيد من السُوَر القرآنية في سلاسل أخرى وألا يكون التفسير مقتصر فقط على شهر رمضان وبرنامج السُقيا
فقد انتفعنا به كثيرا وجزاه الله خير الجزاء
بجد هيبقى أعظم بكتير لو خليتم مجالس التفسير جزء لا يتجزأ من البناء المنهجي 💚💚💚💚💚💚
جزاكم الله عنا كل خير
جلسات لا تعوض
"كل شئ نهايته الدنيا هو سريع"
الشيخ احمد حلمي-
"العاقبة بقدر المصاحبة" 🌟
مهما تجبر الظالمون وعلوا في الأرض لن يفلحوا في العاقبة
هذا الانسان بفضل ﷲ ذكي جدا في استنباط الحكم من التفسير اتمنى ان تستغلوه وتتعاونوا معه في برامجكم كما تعاون النبي موسى مع النبي هارون
جزاكم الله خيرا
رمضان = مجالس التفسير
كثّروا منها بارك الله فيكم
ماشاء الله تبارك الله على هذا الإلقاء الجميل والإبداع الكبير جزاكم الله خير الجزاء شيخنا الفاضل وبارك الله في جهودكم المباركة وجعل ماتقدمونه في ميزان حسناتكم
اللهم آمين في دعاء الدكتور في الدقيقتين الاولتين
جزاكم الله خيرًا
جزاكم الله خير.
جزاك الله خيرا🌱
جزاكم الله كل خير يارب
بارك الله فيكم وفي شيخنا الدكتور كريم جدا دروس ممتعة والسرد يشدك للنهاية
جزاك الله خيرا ونفع بكم
من تمسك بالهدى مهما كان مستضعفاً هو الذي سيفلح وتكون له العاقبة.
جزاكم الله خير
جزاكم الله خيرا
هذه المجالس نعمة والله ، ومهما طالت لا يمل منها
جزاكم الله خيرا
جزاك الله خيرا .. نتمنى ان يستمر التفسير للشيخ حتى بعد رمضان .. ما شاء الله شرح جميل وبسيط نفع الله بك
جزاكم الله خيرا علي الأسلوب الرائع في الشرح و التوضيح
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد 🖤
جزاكم الله كل خير من افضل الانشطه بسقيا العام مجالس التفسير ❤
"أنا صادق أوي" 😅
تفسيره جميل ورائع
اللهم بارك
بارك الله فيكم جزاكم الله خيرا
"يظل الإنسان يزيِّن الباطل لنفسه ويزين حتى يصدق أنه على شيء- وليس على شيء -ثم إذا جاءه الحق من عند ربه، اهتز للحظة وأدرك فعلًا أنه الحق!
ثم يأخذ يعيد نفسه إلى حالة الغفلة ويشوه الحق ويتماكر في دفعه ويعود إلى تزيين الباطل ويتمادى حتى يُختَم على قلبه فلا يرى الحق."
(وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم)
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم
الحمد لله رب العالمين
جزاكم الله كل خير
اوجه رسالتي للدكتور حلمي ان الله قد أعطاك من القبول الذي تخاطب به قلوب الناس ويتأثرون حقا فمثلما قال احد المشايخ للشيخ شعراوي قال مادام بلغ علمه هذه الدرجة يعني وذلك العلم والتمكن كان الواجب عليه ان يكمل تفسيره للقرآن فأتمنى ان يتم الدكتور حلمي تفسيره و يواصل وألا تقتصر فيديوهاته او بالاصح مجالسه التفسيرية على برنامج سقيا الرمضاني و شكرا ❤
اللهم امين يارب
جزاكم الله خيرًا ورضي عنكم وثبتكم، عندي سؤال، ما اسم العلم هذا الذي يستند عليه الشيخ في شرح الأسلوب القرآني والتراكيب الكلامية فيه وما شابه ذلك؟
لعل أقرب أحد في الشرح مقارب لأسلوب دكتور كريم هو دكتور أحمد عبدالمنعم، و دكتور أحمد في المجالس بتاعته كان قد أشار إلى بعض المؤلفات في جزئية حروف الجر و حروف العطف
تقريبا الكتب اسمها أسرار حروف العطف في القرآن و أسرار حروف الجر في القرآن للدكتور محمد الخضري
الواضح أن الدكتور يستقي من عدة تفاسير و خصوصا من يهتم منهم باللغة مثل إبن عاشور لكن نرجوا من الدكتور أن يشير في المجلس القادم الى مراجع
مرت من هنا خريجة دفعة الأمل🌿
1:15:23
جزاكم الله خيرا على هذه المجالس المباركة، اللهم تقبل.
هل تمت مدارسة سور من قبل في المواسم السابقة لبرنامج سقيا من قبل الدكتور كريم او هل له دروس تفسير ؟ أرجو من حضراتكم اعطائي روابط الدروس فضلا و جزاكم الله خيري الدنيا و الآخرة
الدكتور احمد عبد المنعم مثله وله مجالس كثيرة
مجالس العام الماضي لسورة النور ايضا مفيدة جدا لكنها لشيخ اخر
وايضا هماك مجالس الاستهداء بالقران للشيخ بدر ال مرعى اكثر من رائعة ومجالس للدكتور احمد عبد المنعم
1:16:28
قصه الجمره والتمرة إسرائيليات
والاسرائيليات لاتصدق ولا تكذب
﴿وَاضمُم إِلَيكَ جَناحَكَ مِنَ الرَّهبِ ﴾ [القصص: ٣٢]
بواسطة تطبيق آية
والمراد بالجناح اليد؛ لأن يدي الإنسان بمنزلة جناحي الطائر، وإذا أدخل يده اليمنى تحت عضده اليسرى فقد ضم جناحه إليه. والثاني: أن يراد بضم جناحه إليه تجلده وضبطه نفسه وتشدده عند انقلاب العصا حية حتى لا يضطرب ولا يرهب استعارة من فعل الطائر لأنه إذا خاف نشر جناحيه وأرخاهما، وإلا فجناحاه مضمومان إليه مشمران.
جزاكم الله خيراً
جزاكم الله خيرا