مجلس التفسير 5 | د. كريم حلمي
Vložit
- čas přidán 6. 08. 2024
- 00:00 تَقدِمة.
02:16 تَذكِرة.
11:48 البداية.
13:47 الآية الواحدة والأربعون.
19:55 الآية الثَّانية والأربعون.
21:45 الآية الثَّالثة والأربعون.
25:45 الآية الرَّابعة والأربعون.
31:16 الآية الخامسة والأربعون.
34:35 الآية السَّادسة والأربعون.
40:55 الآية السَّابعة والأربعون.
43:03 الآية الثَّامنة والأربعون.
52:12 الآية التَّاسعة والأربعون.
54:59 الآية الخمسون.
1:00:31 الآية الواحدة والخمسون.
1:03:38 الآية الثَّانية والخمسون.
1:06:19 الآية الثَّالثة والخمسون.
1:09:11 الآية الرَّابعة والخمسون.
1:13:41 الآية الخَامسة والخمسون.
1:22:35 الخِتام.
مجلس التفسير 5 | د. كريم حلمي
~ سورة القصص ~
♦️ الآية الواحدة والأربعون 13:47
﴿وجعلناهم أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ لَا يُنْصَرُونَ﴾
[وجعلناهم]: فرعون وجنده
[أئمة]: الإمام هو من يقتدي به في الخير والشر
《 جعلناهم أصحاب طريقة وسنة في الكفر والجحود والاستكبار والإعراض، يتبعهم ويسير على دربهم من جاء بعدهم من أهل الكفر والضلال 》
[يدعون إلى النار]: بأعمالهم وسنتهم وطريقتهم
أخرج الإمام مسلم في صحيحه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "مَن دعا إلى هُدًى كان له مِن الأجرِ مِثْلُ أجورِ مَن تبِعهُ لا ينقُصُ ذلك مِن أجورِهم شيئًا، ومَن دعا إلى ضلالةٍ كان عليه مِن الإثمِ مِثْلُ آثامِ مَن تبِعهُ لا ينقُصُ ذلك مِن آثامِهم شيئًا. ".
[ويوم القيامة لا ينصرون]: فرعون وقومه لا ينصرون من قِبَل هؤلاء الذين اتخذوهم أئمة ، بل يخذل بعضهم بعضا .
♦️ الآية الثانية والأربعون 19:55
{ وَأَتۡبَعۡنَـٰهُمۡ فِی هَـٰذِهِ ٱلدُّنۡیَا لَعۡنَةࣰۖ وَیَوۡمَ ٱلۡقِیَـٰمَةِ هُم مِّنَ ٱلۡمَقۡبُوحِینَ }
[وأتبعناهم]: الحقنا بهم لعنة في هذه الدنيا "لا يزال يلعنهم الله"
[المقبوحين]: من الملعونين
لعنة الدنيا ⬅️ عذابهم فيها
تقبيح الآخرة ⬅️ عذابهم فيها
◇ وهذا فيه تعريض لمشركي العرب وارهاب لهم
♦️ الآية الثالثة والأربعون 21:45
﴿وَلَقَدۡ ءَاتَیۡنَا مُوسَى ٱلۡكِتَـٰبَ مِنۢ بَعۡدِ مَاۤ أَهۡلَكۡنَا ٱلۡقُرُونَ ٱلۡأُولَىٰ بَصَاۤىِٕرَ لِلنَّاسِ وَهُدࣰى وَرَحۡمَةࣰ لَّعَلَّهُمۡ یَتَذَكَّرُونَ﴾
- هذه الآية تلخيص لقصة موسى وحاله
[آتينا]: أعطينا
[القرون الأولى]: الأمم السابقة
[بصائر]: (جمع بصيرة) أي: يستبصر به الناس للحق ويفرقون بينه وبين الباطل
[وهدى]: من الضلال إلى ما يحبه الله تعالى ويرضاه لهم
[ورحمة]: من التيه والغفلة والعذاب
[لعلهم يتذكرون]: لعلهم لما يرون ذلك يتذكرون نعمة الله عليهم
: أو لعلهم كلما غفلوا ونسوا يعودون للكتاب الذي جعله الله بصائر وهدى ورحمة فيتذكرون
◇ وهذا فيه أيضا تعريض لمشركي العرب
♦️ الآية الرابعة والأربعون 25:45
﴿وَما كُنتَ بِجانِبِ الغَربِيِّ إِذ قَضَينا إِلى موسَى الأَمرَ وَما كُنتَ مِنَ الشّاهِدينَ﴾
[الجانب الغربي]: بجوار الجانب الأيمن
[قضينا]: ابلغنا وانهينا وحكمنا إلى موسى أمر النبوة
[من الشاهدين]: من الحاضرين
◇ وهذا أيضا تعريض للمشركين
♦️الآية الخامسة والأربعون 31:16
﴿وَلكِنّا أَنشَأنا قُرونًا فَتَطاوَلَ عَلَيهِمُ العُمُرُ وَما كُنتَ ثاوِيًا في أَهلِ مَديَنَ تَتلو عَلَيهِم آياتِنا وَلكِنّا كُنّا مُرسِلينَ﴾
《 نعم لم تكن حاضرًا يا محمد لكن حقيقة الأمر أنه مر على هذا المشهد سنوات طويلة خلقنا فيها أجيالًا وأمم كثيرة فتطاول الزمان على الناس وضاع فيه الحق فأرسلناك لنجدد بك أمر الدين واخبرناك بهذه التفاصيل من بعد ما اهلكنا القرون الأولى. 》
◇ الأديان لا تتهدم دفعة واحدة ولكن قرون قرون فتبدأ تُنقض عروة عروة ؛ بتطاول العمر على الناس وإرادة الدنيا والرضا بالدنيّة.
[ثاويا]: مقيما
[تتلوا عليهم آياتنا]: ما كنت تتلوا على أهل مدين الآيات ولا رسولا لهم
[ولكن كنا مرسلين]: ولكن حقيقة الأمر انا قضينا في الأزل أنّا سنرسل رسولا في آخر الزمان نخبره بكل ذلك ونجدد به الدين.
♦️ الآية السادسة والأربعون 34:35
﴿وَما كُنتَ بِجانِبِ الطّورِ إِذ نادَينا وَلكِن رَحمَةً مِن رَبِّكَ لِتُنذِرَ قَومًا ما أَتاهُم مِن نَذيرٍ مِن قَبلِكَ لَعَلَّهُم يَتَذَكَّرون﴾
هذا نداء آخر
[بجانب الطور]: بجانب جبل الطور
[رحمة]: هنا مفعول لأجله "لتكون رحمة"
[لتنذر قوما]: العرب ومن ورائهم
◇ هذا تعريض للعرب ؛ الله سبحانه وتعالى أرسل النبي لهم رحمة ولكنهم قابلوا هذه الرحمة بالجحود
◇ هذا فيه إشارة لمعاني البصيرة والهدى والرحمة الموجودة في وصف موسى
♦️ الآية السابعة والأربعون 40:55
{ وَلَوۡلَاۤ أَن تُصِیبَهُم مُّصِیبَةُۢ بِمَا قَدَّمَتۡ أَیۡدِیهِمۡ فَیَقُولُوا۟ رَبَّنَا لَوۡلَاۤ أَرۡسَلۡتَ إِلَیۡنَا رَسُولࣰا فَنَتَّبِعَ ءَایَـٰتِكَ وَنَكُونَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ }
《 هل فقط أرسلناك رحمة وتذكير! ولكن أيضا لإقامة الحجة وقطع الأعذار على المشركين 》
[بما قدمت أيديهم...]: "الباء سببية" سبب ما قدمت ايديهم من الكفر والغفلة فيترتب على ذلك أن يقولوا حينذ "ربنا لولا أرسلت إلينا رسولا فنتبعه!"
- لولا هذا ما أرسلناك (( جواب لولا محذوف ))
♦️ الآية الثامنة والأربعون 43:03
{ فَلَمَّا جَاۤءَهُمُ ٱلۡحَقُّ مِنۡ عِندِنَا قَالُوا۟ لَوۡلَاۤ أُوتِیَ مِثۡلَ مَاۤ أُوتِیَ مُوسَىٰۤۚ أَوَلَمۡ یَكۡفُرُوا۟ بِمَاۤ أُوتِیَ مُوسَىٰ مِن قَبۡلُۖ قَالُوا۟ سِحۡرَانِ تَظَـٰهَرَا وَقَالُوۤا۟ إِنَّا بِكُلࣲّ كَـٰفِرُونَ }
[فلما]: الفاء فصيحة تفصح عن المحذوف (( فأرسلناك لأجل ما قيل ))
[قالوا لولا]: هلا أوتي مثل ما أوتي موسى (( يريدون بهذا نزول الكتاب جملة واحدة في ألواح وغير هذا مما أوتي موسى عليه السلام ))
[أولم يكفروا...]: سؤال استنكاري ليبين تلاعبهم واستكبارهم واتباعهم اهواء نفوسهم
[قالوا سحران تظاهرا]: قالوا لبعضهم بعضا أن كتاب موسى وكتاب محمد سحران تعاونا واجتمعا وقوّى بعضهم الآخر
[وقالوا إنا بكل كافرون]: عزموا على الكفر بكلٍ من الكتابين
♦️ الآية التاسعة والأربعون 52:12
{ قُلۡ فَأۡتُوا۟ بِكِتَـٰبࣲ مِّنۡ عِندِ ٱللَّهِ هُوَ أَهۡدَىٰ مِنۡهُمَاۤ أَتَّبِعۡهُ إِن كُنتُمۡ صَـٰدِقِینَ }
《 قل يا محمد ردا عليهم فإن كان هذا جوابكم فأتوا بكتاب من عند الله هو أهدى من التوراة والقرآن أتبعه أنا وأنتم إن كنتم صادقين في طلب الحق 》
♦️ الآية الخمسون 54:59
{ فَإِن لَّمۡ یَسۡتَجِیبُوا۟ لَكَ فَٱعۡلَمۡ أَنَّمَا یَتَّبِعُونَ أَهۡوَاۤءَهُمۡۚ وَمَنۡ أَضَلُّ مِمَّنِ ٱتَّبَعَ هَوَىٰهُ بِغَیۡرِ هُدࣰى مِّنَ ٱللَّهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِینَ }
[فإن لم يستجيبوا لك]: أي لما تدعوا إليه بعد إقامة الحجة
[فأعلم أنما]: أنما تفيد الحصر واليقين "ليس ثمة شيء غير أنهم يتبعون أهواءهم"
[ومن أضل ممن أتبع هواه بغير هوى من الله]: استفهام انكاري يفيد معنى النفي "يعني لا أحد أضل ممن أتبع هواه وحاله في ذلك أنه بغير هدى من الله"
[بغير هدى]: الباء للمصاحبة "أي لا يصاحبه في سيرِه هدى الله"
- وهذه إشارة لسبب مفارقتهم للهدى؛ لان الله يختم على قلوب المنغمسين في الظلم فتكون أبعد عن قبول الهدى والاستسلام لها.
التكملة في التعليقات.....
♦️ الآية الواحدة والخمسون 1:00:31
{ ۞ وَلَقَدۡ وَصَّلۡنَا لَهُمُ ٱلۡقَوۡلَ لَعَلَّهُمۡ یَتَذَكَّرُونَ }
[وصلنا لهم]: أي مشركي العرب
[وصلنا]: قد تكون بمعنى الإيصال "جعلنا ذلك القول يصل اليهم"
وقد تكون جعلنا ذلك القول متصلا ببعضه بعضا ، أي متتابعا
لم ننزله دفعة واحدة كما طلبوا لعناد ، بل جعلناه متتابعا لعلهم يتذكرون
القول: أي القول القرآني من قصص ومواعظ وتذكير
♦️ الآية الثانية والخمسون 1:03:38
{ ٱلَّذِینَ ءَاتَیۡنَـٰهُمُ ٱلۡكِتَـٰبَ مِن قَبۡلِهِۦ هُم بِهِۦ یُؤۡمِنُونَ }
بعدما بين الله تعالى أن مشركي العرب ومن شايعهم من اليهود ، بين الله تعالى أن هناك فئة من أهل الكتاب هم خلفاء المؤمنين بموسى حق الإيمان ،
وفصل الله تعالى صفة هؤلاء :
١. ثناءًا عليهم
٢. وليقتدي بهم المؤمنون
[آتيناهم]: اعطيناهم
[الكتاب]: التوراة والإنجيل
[من قبله]: من قبل القرآن
- فهم من أهل العلم بالكتب السابقة قبل نزول القرآن
[هم به يؤمنون]: أي يؤمنون بالقرآن إذا سمعوا خبره أو قبل مجيء القرآن
♦️ الآية الثالثة والخمسون 1:06:19
{ وَإِذَا یُتۡلَىٰ عَلَیۡهِمۡ قَالُوۤا۟ ءَامَنَّا بِهِۦۤ إِنَّهُ ٱلۡحَقُّ مِن رَّبِّنَاۤ إِنَّا كُنَّا مِن قَبۡلِهِۦ مُسۡلِمِینَ }
على الرغم من إيمانهم الإجمالي بالقرآن لأجل ما ثبت من صدق النبي صلى الله عليه وسلم في انه مرسل بكتاب من عند الله
أو لأنهم يجدون خبر هذا الكتاب في الجملة عندهم ، لكن فوق ذلك فإنهم إذا تُليت عليهم آيات القرآن تفصيلا قالوا بلسان الحال أو المقال آمنا به ، تجدد إيمانهم بالقرآن .
[آمنا به]: قد تكون جملة تفسيرية: أي آمنا أنه الحق من ربنا
أو جملة تعليلية: أي لأنه الحق من ربنا
لماذا آمنا ؟
= [إنا كنا من قبله مسلمين]: والإسلام ها هنا إما بمعنى :
١. العام: أي كنا مستسلمين لله سبحانه طائعين له خاضعين للحق من عنده
٢. أو الخاص: أي كنا في حكم المسلمين قبل أن يبعث النبي بالإسلام
♦️ الآية الرابعة والخمسون 1:09:11
{ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ یُؤۡتَوۡنَ أَجۡرَهُم مَّرَّتَیۡنِ بِمَا صَبَرُوا۟ وَیَدۡرَءُونَ بِٱلۡحَسَنَةِ ٱلسَّیِّئَةَ وَمِمَّا رَزَقۡنَـٰهُمۡ یُنفِقُونَ }
[مرتين]: مرة لما آمنوا بكتابهم ، ومرة لما آمنوا بالقرآن
[بما صبروا]: الباء سببية "بسبب صبرهم على الحق يضاعف لهم الجزاء"
[ويدرءون بالحسنة]: جملة اعتراضية
- الدرء: أصله الدفع بقوة
[بالحسنة]: الباء قد تكون للمصاحبة أو الاستعانة أو السببية
- قيل أن الحسنة = الطاعة ، والسيئة = المعصية
(( يدفعون أثر المعاصي بفعل الطاعات ))
- وقيل أن الحسنة = هي شهادة أن لا إله إلا الله
والسيئة = الشرك
(( يغالبون الشرك بالإيمان ))
- وقيل أن الحسنة = المعروف ، والسيئة = الإساءة
[ومما رزقناهم ينفقون]: أصلها = من ما
من: تبعيضية ، أي ينفقون بعض ما رزقناهم
♦️ الآية الخامسة والخمسون 1:13:41
{ وَإِذَا سَمِعُوا۟ ٱللَّغۡوَ أَعۡرَضُوا۟ عَنۡهُ وَقَالُوا۟ لَنَاۤ أَعۡمَـٰلُنَا وَلَكُمۡ أَعۡمَـٰلُكُمۡ سَلَـٰمٌ عَلَیۡكُمۡ لَا نَبۡتَغِی ٱلۡجَـٰهِلِینَ }
[اللغو]: الكلام الذي فيه نوع فساد والكلام الباطل
[أعرضوا عنه]: اعرضوا عن سماع هذا اللغو وعن الخوض فيه وفي مقابلته بمثله
- الاعراض: هو الانصراف عن الشيء وترك الإقبال عليه
[لنا أعمالنا ولكم أعمالكم]: لكل فريق منا ما ارتضاه لنفسه من عمل
[سلام عليكم]: كناية عن الانصراف والإعراض
[لا نبتغي الجاهلين]: لا نريد مجالسة الجاهلين أو لا نريد لأنفسنا دين الجاهلين وطباعهم
- الجهل هنا أي الجهل السلوكي
- 'شَيْمَاء عَلِي'
اذكروني في دعائكم بظهر الغيب .
@@Om-suhayb❤
ربي يجزيك الخير يا أختي شيماء مشكورة
ضاعف الله لك الأجور
جزاكم الله خيرا
يا ريت الشيخ يكون له مشروع تفسير القران كامل بنفس هذة الطريقة الميسرة ⭐
ياااااااااريت والله
اه والله كنت لسه بقول في نفسي لو نسمعله التفسير كامل
اي والله يااااريت
فعلا
اي والله
ماحدث في غزة يحدث في السودان سيكمل في شوال عاما كاملا..
اشملوهم في دعائكم
الله يفرج كربات المسلمين في سائر البلاد
زوو😂
قراءة السورة قبل التفسير شيء وبعد التفسير شيء آخر..
جزيتم الجنة ونعيمها ونسأل الله ألّا يحرمنا من هذه المجالس. ❤️
صدقت
كلما انسى الايات اتذكر كيف الشيخ فسرها واتذكر
سبحان من جعل اللغة العربية هي أم اللغات
بعد محاضرات استاذ كريم صرت عاجزة اقرا قرآن دون ما اسمع تفسير
صرت حس بجهل وتخلف
فعلا والله
فعلا
لا تختصرون ما بقي من السورة ، اعملو حلقه ثانيه رجائا 🥺🥺
جزاكم الله خيرا ورضي عنكم
جزاكم الله خيرا كثيرا
بارك الله فيكم و جزاكم خيرا 🤲🏻
في الجزائر حان وقت صلاة العصر و إلا فالمجلس و الحديث في السورة و مدارستها ماتع جدا.
شيئا عن البلطجي الذي ينتفخ بالهواء، ذكرني بما قال الشاعر : "كالهر يحكي إنتفاخا صولة الأسد" 😾
ياريت يعمل سلسلة يشرح فيها القرآن كله او على الاقل السور إلي بتحكي واقع غزة زى الأنفال وآل عمران
هناك برنامج اسمه وريد للأستاذ عاصم العسيلي ينشر على اليوتيوب يتبع نفس الطريقة تقريبا..
بارك الله فيكم ونفع بكم
اللهم انصر المستضعفين من المؤمنين😢
استغفرالله ، سبحان الله ، لاحول ولاقوّة الاّ بالله ، اللهم صل وسلم على نبينا محمد ❤
لبيك إنا نحاول فأعنا"
جزاك الله كل الخير شيخنا الفاضل
والله أحتاج دائما لمثل هذا التفسير البسيط والمفهوم أثناء مسيرة حفظ القرآن الكريم
هل يوجد شروحات لسور أخرى حقا بحاجة لذلك ، الأسلوب والتبسيط وذكر التفاسير والمعاني لم أجدها عند أحد آخر
بارك الله فيكم وجزاكم عنا كل الخير
تحية لكم من قلب فلسطين
استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه 🤍
صدقت يا شخص اذا لم تحركنا هذه الاحداث فمتى
راااائعة راااائعة جلسات التفسير جزاكم الله عنا كل خير❤
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد 🖤
جزاكم الله خيرا وزادك الله من فضله وعلمه كما زودت لنا من علم التدبر في كتاب الله
14:45 وجعلناهم أئمة
55:00 فاعلم أنما يتبعون أهواءهم
1:10:00 ولقد وصلنا لهم القول
1:17:10 لا نبتغي الجاهلين
37:35 توازي السياقات
ربنا يبارك في حضرتك يا دكتور كريم❤
جزاكم الله خير
جزاكم الله خيرا
جزاكم الله خيرا، الواحد حزيين ان المجلس القادم هو الاخير 😢😢 ممكن نبدأ بدري عن 5 ان شاء الله؟ عشان الدكتور يطول شويه 😅
ياريت لو نزود مجلس
جزاكم الله خير الجزاء
جزاكم الله خيراً
تفسير الدكتور قلب لنا الموازين صرنا نشتاق ايمت تجي فرصة اننا نحضر تفسير سور أخرى ❤❤❤😢
جزاك الله خيرا شيخنا 🩵
صح فطوركم
ما دام المسلم يظلم أخاه المسلم فلماذا نتعجب ما يفعله الأعداء من اليهود و الصليبيين بهذه الفئة المرابطة في غزة.
جزاك الله خيرا🌱
1:13:41 تفصيل مهم
لا اله الا الله ولا حول ولا قوة الا بالله يحاول المرء ان يتماسك امام الاحداث لكن الله المستعان😢حال الوهن والضعف والخذلان تدمرنا
مرت من هنا خريجة دفعة الأمل🌿
16:38
مقدمة مؤلمة 😢
ما فهمت
جزاكم الله خيرا
ان يصل تعليقي للشيخ
فاردت تعليق حول نقطة ان موسى عليه السلام
طلب عون اخيه من الله
وكان موسى جزم باستجابة اخيه للامر قبل عرض الامر عليه
مع ان سيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم
ان يعرض الاسلام اولا على الصحابة فيستجيبوا
فهل من لفته او توضيح للامر
ارجوا ان تكون وضحت وجهة نظري
والله اعلم ذلك لأن موسى كان واثقا ان اخاه سيقبل الرسالة ،
نطالب بمجلس اخر زيادة وعدم اختصار ما بقى من السورة
جزاكم الله خير الجزاء
جزاكم الله خيرا
جزاكم الله خيرا