انا مبعصيش ربنا بس الشيطان بيجيب فى دماغى افكار وحشه وكلام وحش انا تملى بستغفر ربنا على طول وبعد كل صلاة بقول الازكار وبحب اقرا القراءن بس مش عارفه اعمل ايه دلنى ربنا يجازيك خير
والله ياسيدنا الشيخ انا تعبانه جدا انا مابسبش ولا ركعه وبخاف جدا من ربنا وبحب اعمل اى حاجه فيها خير بس الشيطان بيوسوس ليا كتير حاجات حرام ان اقولها انا خايفه جدا من ربنا ساعات بتمنى انى افقد الزاكرة عشان الحاجه دى متجيش فى دماغى ممكن تقولى اعمل ايه اسفه على الاطاله
ميدو السيد بسم الله الرحمن الرحيم وانا ينزغنك من الشيطان نزع فاستغذ بالله انه هو السميع العليم .قاوميه بالاستعاذه تصديقا لكتاب الله وقال النبى الكريم سياتى زمن على امتى يموتون بغتا قيل وما البغت يا رسول الله قال الموت فجاءه وهذا هو الزمن وخدى هذا الكلام شعار لكى انه لا عز فى معصية الله ولا ذل فى طاعة الله وافتكرى القبر وعذابه والله الدنيا ما هى الامتاع دنيا حقيره وفانيه محدش يبقى عليها والله المستعان ممكن بس تشتركى بقناتى
مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ ۗ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ ۚ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (11) يقول تعالى مخبرا بما أخبر به في سورة الحديد : ( ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها ) [ الحديد : 22 ] وهكذا قال ها هنا : ( ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله ) قال ابن عباس : بأمر الله ، يعني : عن قدره ومشيئته . ( ومن يؤمن بالله يهد قلبه والله بكل شيء عليم ) أي : ومن أصابته مصيبة فعلم أنها بقضاء الله وقدره ، فصبر واحتسب ، واستسلم لقضاء الله ، هدى الله قلبه ، وعوضه عما فاته من الدنيا هدى في قلبه ، ويقينا صادقا ، وقد يخلف عليه ما كان أخذ منه ، أو خيرا منه . قال علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس : ( ومن يؤمن بالله يهد قلبه ) يعني : يهد قلبه لليقين ، فيعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه ، وما أخطأه لم يكن ليصيبه . وقال الأعمش ، عن أبي ظبيان قال : كنا عند علقمة فقرئ عنده هذه الآية : ( ومن يؤمن بالله يهد قلبه ) فسئل عن ذلك فقال : هو الرجل تصيبه المصيبة ، فيعلم أنها من عند الله ، فيرضى ويسلم . رواه ابن جرير ، وابن أبي حاتم وقال سعيد بن جبير ، ومقاتل بن حيان : ( ومن يؤمن بالله يهد قلبه ) يعني : يسترجع ، يقول : ( إنا لله وإنا إليه راجعون ) [ البقرة : 156 ] وفي الحديث المتفق عليه : " عجبا للمؤمن ، لا يقضي الله له قضاء إلا كان خيرا له ، إن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له ، وإن أصابته سراء شكر فكان خيرا له ، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن " وقال أحمد : حدثنا حسن ، حدثنا ابن لهيعة ، حدثنا الحارث بن يزيد ، عن علي بن رباح ; أنه سمع جنادة بن أبي أمية يقول : سمعت عبادة بن الصامت يقول : إن رجلا أتى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال : يا رسول الله ، أي العمل أفضل ؟ قال : " إيمان بالله ، وتصديق به ، وجهاد في سبيله " . قال : أريد أهون من هذا يا رسول الله . قال : " لا تتهم الله في شيء ، قضى لك به " . لم يخرجوه
مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ ۗ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ ۚ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (11) يقول تعالى مخبرا بما أخبر به في سورة الحديد : ( ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها ) [ الحديد : 22 ] وهكذا قال ها هنا : ( ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله ) قال ابن عباس : بأمر الله ، يعني : عن قدره ومشيئته . ( ومن يؤمن بالله يهد قلبه والله بكل شيء عليم ) أي : ومن أصابته مصيبة فعلم أنها بقضاء الله وقدره ، فصبر واحتسب ، واستسلم لقضاء الله ، هدى الله قلبه ، وعوضه عما فاته من الدنيا هدى في قلبه ، ويقينا صادقا ، وقد يخلف عليه ما كان أخذ منه ، أو خيرا منه . قال علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس : ( ومن يؤمن بالله يهد قلبه ) يعني : يهد قلبه لليقين ، فيعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه ، وما أخطأه لم يكن ليصيبه . وقال الأعمش ، عن أبي ظبيان قال : كنا عند علقمة فقرئ عنده هذه الآية : ( ومن يؤمن بالله يهد قلبه ) فسئل عن ذلك فقال : هو الرجل تصيبه المصيبة ، فيعلم أنها من عند الله ، فيرضى ويسلم . رواه ابن جرير ، وابن أبي حاتم وقال سعيد بن جبير ، ومقاتل بن حيان : ( ومن يؤمن بالله يهد قلبه ) يعني : يسترجع ، يقول : ( إنا لله وإنا إليه راجعون ) [ البقرة : 156 ] وفي الحديث المتفق عليه : " عجبا للمؤمن ، لا يقضي الله له قضاء إلا كان خيرا له ، إن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له ، وإن أصابته سراء شكر فكان خيرا له ، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن " وقال أحمد : حدثنا حسن ، حدثنا ابن لهيعة ، حدثنا الحارث بن يزيد ، عن علي بن رباح ; أنه سمع جنادة بن أبي أمية يقول : سمعت عبادة بن الصامت يقول : إن رجلا أتى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال : يا رسول الله ، أي العمل أفضل ؟ قال : " إيمان بالله ، وتصديق به ، وجهاد في سبيله " . قال : أريد أهون من هذا يا رسول الله . قال : " لا تتهم الله في شيء ، قضى لك به " . لم يخرجوه
مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ ۗ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ ۚ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (11) يقول تعالى مخبرا بما أخبر به في سورة الحديد : ( ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها ) [ الحديد : 22 ] وهكذا قال ها هنا : ( ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله ) قال ابن عباس : بأمر الله ، يعني : عن قدره ومشيئته . ( ومن يؤمن بالله يهد قلبه والله بكل شيء عليم ) أي : ومن أصابته مصيبة فعلم أنها بقضاء الله وقدره ، فصبر واحتسب ، واستسلم لقضاء الله ، هدى الله قلبه ، وعوضه عما فاته من الدنيا هدى في قلبه ، ويقينا صادقا ، وقد يخلف عليه ما كان أخذ منه ، أو خيرا منه . قال علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس : ( ومن يؤمن بالله يهد قلبه ) يعني : يهد قلبه لليقين ، فيعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه ، وما أخطأه لم يكن ليصيبه . وقال الأعمش ، عن أبي ظبيان قال : كنا عند علقمة فقرئ عنده هذه الآية : ( ومن يؤمن بالله يهد قلبه ) فسئل عن ذلك فقال : هو الرجل تصيبه المصيبة ، فيعلم أنها من عند الله ، فيرضى ويسلم . رواه ابن جرير ، وابن أبي حاتم وقال سعيد بن جبير ، ومقاتل بن حيان : ( ومن يؤمن بالله يهد قلبه ) يعني : يسترجع ، يقول : ( إنا لله وإنا إليه راجعون ) [ البقرة : 156 ] وفي الحديث المتفق عليه : " عجبا للمؤمن ، لا يقضي الله له قضاء إلا كان خيرا له ، إن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له ، وإن أصابته سراء شكر فكان خيرا له ، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن " وقال أحمد : حدثنا حسن ، حدثنا ابن لهيعة ، حدثنا الحارث بن يزيد ، عن علي بن رباح ; أنه سمع جنادة بن أبي أمية يقول : سمعت عبادة بن الصامت يقول : إن رجلا أتى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال : يا رسول الله ، أي العمل أفضل ؟ قال : " إيمان بالله ، وتصديق به ، وجهاد في سبيله " . قال : أريد أهون من هذا يا رسول الله . قال : " لا تتهم الله في شيء ، قضى لك به " . لم يخرجوه
اللهم يامقلب القلوب ثبت قلبي على هذا الدين
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك يارب
امين
امين يارب
امييييييييييييييين يارب العالمين 💖
اللهم ثبثنا علي ما علمتنا
استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
اللهم ارزقني حلاوة الإيمان يارب
اللهم اسلك قبل الموت توب نصبوح😍اللهم اسلك حسن الخاتمة 😍😍😍لا إله الا.الله
الله رحمة
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
اللهم يامقلب القلوب والأبصار ثبت قلبي على دينك .اللهم ارزقنا حسن الخاتمة
+تنوير القلوب ممكن تشترك بقناتي
امين
اللهم عليه الصلاة والسلام ياحبيبي يارسول الله
عليه افضل الصلاة والسلام عليه
ادعو لي بالهدايه والثبوت على الدين وزيادة الأيمان بالله لعلكم أقرب مني إلى الله
اطال الله في عمرك يا شيخ نبيل العوضي
يا الله سبحانه الله وبحمده سبحان الله العظيم اللهم ارزقنا حسن الخاتمة
😭😭😭😭😭😔الحبيب رسول الله
الله يسعد قلبك يانبيل العواضي انت سبب في سعادة الله يجمعنا معك في الفردوس العلى من الجنة
آمين يالله يارب العالمين
اللهم يامقلب القلوب بثت قلبي على طاعتك
اللهم ڪن معي وابعدني عن حرامك وقربني من حلالك اللهم ڪن معي بڪل خطوة اخطيها اللهم الاستقامه التامه.
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
اللهم ثبتنااا اللهم ثبتناااا
اللهم نسألك الهداية والثبات
يا مقلب القلوب والأبصار ثبت قلبي علي دينك.
سبحان الله كان عظماء الله جعل في قلوبنا الخشوع في الصلاة و قراءة القرآن الكريم يارب
يارب ارحمنا وأحفظنا ياحافظ
بارك الله فيك
يا رب اهدنا و ثبتنا
النار تذفر من غيض ومن حنت ... على العصاة وتلق الرب غضبانا
الحمدالله
الى كل من قرأ تعليقي ان يدعوا لي بان اصلى ولا اترك صلاتي فانا تعبان بدون صلاة ادعولي
اللهم اهديني الى الطريق المتقيم.
أسأل الله عزوجل أن يسبتك وينجيك من فتن الدنيا
ماشاء الله
أللهم توابة نصوحة ادعولي جزكم الله خيرا
بارك الله فيكم
الحمد لله ❤❤❤
جزاك الله خير يارب
الهم معنا على ذكر الله
لا حول ولا قوة الا بالله. اللهم صل وسلم علي نبينا محمد
لا اله الا الله 🌺 🌱
🌴 🌺
🌱 🌱
🌷🌱
🌱
🍥🍥🍥🍥🍥
🍥💞💕💞🍥
🍥💞💖🍥
🍥🍥🍥
اللهم توب علينا ياأرحم الراحمين
اللهم احسن خاتمتي
يوم ياتي الرب به الى الحساب
يوم تتطاير فيه الصحف
أستغفر الله واتوب اليه
يا موتبت القلوب تبت قلبي على ذينك
استغفرك وأتوب أليك
انا مبعصيش ربنا بس الشيطان بيجيب فى دماغى افكار وحشه وكلام وحش انا تملى بستغفر ربنا على طول وبعد كل صلاة بقول الازكار وبحب اقرا القراءن بس مش عارفه اعمل ايه دلنى ربنا يجازيك خير
يارب اهدني
استغفر الله واتوب اليه
اللهم صلي علي سيدنا محمد
اللهم إهدينا
انا اشتركت بقناتك عشان استفيد ربنا يكثر من امثالك
والله ياسيدنا الشيخ انا تعبانه جدا انا مابسبش ولا ركعه وبخاف جدا من ربنا وبحب اعمل اى حاجه فيها خير بس الشيطان بيوسوس ليا كتير حاجات حرام ان اقولها انا خايفه جدا من ربنا ساعات بتمنى انى افقد الزاكرة عشان الحاجه دى متجيش فى دماغى ممكن تقولى اعمل ايه اسفه على الاطاله
ميدو السيد بسم الله الرحمن الرحيم وانا ينزغنك من الشيطان نزع فاستغذ بالله انه هو السميع العليم .قاوميه بالاستعاذه تصديقا لكتاب الله وقال النبى الكريم سياتى زمن على امتى يموتون بغتا قيل وما البغت يا رسول الله قال الموت فجاءه وهذا هو الزمن وخدى هذا الكلام شعار لكى انه لا عز فى معصية الله ولا ذل فى طاعة الله وافتكرى القبر وعذابه والله الدنيا ما هى الامتاع دنيا حقيره وفانيه محدش يبقى عليها والله المستعان ممكن بس تشتركى بقناتى
عندي نفس حالتك 😢
إنه دليل الإيمان بارك الله فيك ياختي
جزاك الله خيرا عنا ربنا يبارك فيك و في عمرك
😊Barakellahofik
جزاكم اللة خير
💙💚
بعد السفر
قلة الزاد
وضعف اليقين
وخوف الوقوع من الصراط في النار
السلام عليك جزاكم الله كيف اخشع في الصلاۃ اصلي لكن من دون خشوع وهدا الامر يوءلمني ويدمرني هل صلاتي مقبولۃ اخاف من ربي مادا افعل ارجوكم ساعدوني
ادع الله ان يوفقك بالخشوع وثبات في الصلاة واستاذ بالله من الشيطان
تم
ممكن تشتركوا بقناتى واردها
Rabi ystrk yachik
مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ ۗ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ ۚ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (11)
يقول تعالى مخبرا بما أخبر به في سورة الحديد : ( ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها ) [ الحديد : 22 ] وهكذا قال ها هنا : ( ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله ) قال ابن عباس : بأمر الله ، يعني : عن قدره ومشيئته .
( ومن يؤمن بالله يهد قلبه والله بكل شيء عليم ) أي : ومن أصابته مصيبة فعلم أنها بقضاء الله وقدره ، فصبر واحتسب ، واستسلم لقضاء الله ، هدى الله قلبه ، وعوضه عما فاته من الدنيا هدى في قلبه ، ويقينا صادقا ، وقد يخلف عليه ما كان أخذ منه ، أو خيرا منه .
قال علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس : ( ومن يؤمن بالله يهد قلبه ) يعني : يهد قلبه لليقين ، فيعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه ، وما أخطأه لم يكن ليصيبه .
وقال الأعمش ، عن أبي ظبيان قال : كنا عند علقمة فقرئ عنده هذه الآية : ( ومن يؤمن بالله يهد قلبه ) فسئل عن ذلك فقال : هو الرجل تصيبه المصيبة ، فيعلم أنها من عند الله ، فيرضى ويسلم . رواه ابن جرير ، وابن أبي حاتم
وقال سعيد بن جبير ، ومقاتل بن حيان : ( ومن يؤمن بالله يهد قلبه ) يعني : يسترجع ، يقول : ( إنا لله وإنا إليه راجعون ) [ البقرة : 156 ]
وفي الحديث المتفق عليه : " عجبا للمؤمن ، لا يقضي الله له قضاء إلا كان خيرا له ، إن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له ، وإن أصابته سراء شكر فكان خيرا له ، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن "
وقال أحمد : حدثنا حسن ، حدثنا ابن لهيعة ، حدثنا الحارث بن يزيد ، عن علي بن رباح ; أنه سمع جنادة بن أبي أمية يقول : سمعت عبادة بن الصامت يقول : إن رجلا أتى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال : يا رسول الله ، أي العمل أفضل ؟ قال : " إيمان بالله ، وتصديق به ، وجهاد في سبيله " . قال : أريد أهون من هذا يا رسول الله . قال : " لا تتهم الله في شيء ، قضى لك به " . لم يخرجوه
Alahoakber
القبر اول ليلة بالله قلي مايكون
اول ليلة في القبر
ليلة صبيحتها يوم القيامة
صادق
Gam Play
allahoma ighfir lana donobana yarab wajami3 lmoslimin. jazaka Allaho khairan
رؤؤؤؤؤؤعة
روعة
10:04 والذين وليس الذين
ايش كثرة الإعلانات هذه 😡
ليش الاعلاانات😠 حرم
اقرا كتابك ياعبدي على مهل ... انظر اليه ترى هل كان كما كان
لا حول ولا قوة الا بالله s اللهم صل وسلم علي نبينا محمد
أستغفر الله واتوب اليه
استغفر الله واتوب اليه
مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ ۗ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ ۚ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (11)
يقول تعالى مخبرا بما أخبر به في سورة الحديد : ( ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها ) [ الحديد : 22 ] وهكذا قال ها هنا : ( ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله ) قال ابن عباس : بأمر الله ، يعني : عن قدره ومشيئته .
( ومن يؤمن بالله يهد قلبه والله بكل شيء عليم ) أي : ومن أصابته مصيبة فعلم أنها بقضاء الله وقدره ، فصبر واحتسب ، واستسلم لقضاء الله ، هدى الله قلبه ، وعوضه عما فاته من الدنيا هدى في قلبه ، ويقينا صادقا ، وقد يخلف عليه ما كان أخذ منه ، أو خيرا منه .
قال علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس : ( ومن يؤمن بالله يهد قلبه ) يعني : يهد قلبه لليقين ، فيعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه ، وما أخطأه لم يكن ليصيبه .
وقال الأعمش ، عن أبي ظبيان قال : كنا عند علقمة فقرئ عنده هذه الآية : ( ومن يؤمن بالله يهد قلبه ) فسئل عن ذلك فقال : هو الرجل تصيبه المصيبة ، فيعلم أنها من عند الله ، فيرضى ويسلم . رواه ابن جرير ، وابن أبي حاتم
وقال سعيد بن جبير ، ومقاتل بن حيان : ( ومن يؤمن بالله يهد قلبه ) يعني : يسترجع ، يقول : ( إنا لله وإنا إليه راجعون ) [ البقرة : 156 ]
وفي الحديث المتفق عليه : " عجبا للمؤمن ، لا يقضي الله له قضاء إلا كان خيرا له ، إن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له ، وإن أصابته سراء شكر فكان خيرا له ، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن "
وقال أحمد : حدثنا حسن ، حدثنا ابن لهيعة ، حدثنا الحارث بن يزيد ، عن علي بن رباح ; أنه سمع جنادة بن أبي أمية يقول : سمعت عبادة بن الصامت يقول : إن رجلا أتى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال : يا رسول الله ، أي العمل أفضل ؟ قال : " إيمان بالله ، وتصديق به ، وجهاد في سبيله " . قال : أريد أهون من هذا يا رسول الله . قال : " لا تتهم الله في شيء ، قضى لك به " . لم يخرجوه
لا حول ولا قوة الا بالله s اللهم صل وسلم علي نبينا محمد
لا حول ولا قوة الا بالله s اللهم صل وسلم علي نبينا محمد
لا حول ولا قوة الا بالله s اللهم صل وسلم علي نبينا محمد
لا حول ولا قوة الا بالله s اللهم صل وسلم علي نبينا محمد
أستغفر الله واتوب اليه
استغفر الله واتوب اليه
استغفر الله واتوب اليه
استغفر الله واتوب اليه
مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ ۗ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ ۚ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (11)
يقول تعالى مخبرا بما أخبر به في سورة الحديد : ( ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها ) [ الحديد : 22 ] وهكذا قال ها هنا : ( ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله ) قال ابن عباس : بأمر الله ، يعني : عن قدره ومشيئته .
( ومن يؤمن بالله يهد قلبه والله بكل شيء عليم ) أي : ومن أصابته مصيبة فعلم أنها بقضاء الله وقدره ، فصبر واحتسب ، واستسلم لقضاء الله ، هدى الله قلبه ، وعوضه عما فاته من الدنيا هدى في قلبه ، ويقينا صادقا ، وقد يخلف عليه ما كان أخذ منه ، أو خيرا منه .
قال علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس : ( ومن يؤمن بالله يهد قلبه ) يعني : يهد قلبه لليقين ، فيعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه ، وما أخطأه لم يكن ليصيبه .
وقال الأعمش ، عن أبي ظبيان قال : كنا عند علقمة فقرئ عنده هذه الآية : ( ومن يؤمن بالله يهد قلبه ) فسئل عن ذلك فقال : هو الرجل تصيبه المصيبة ، فيعلم أنها من عند الله ، فيرضى ويسلم . رواه ابن جرير ، وابن أبي حاتم
وقال سعيد بن جبير ، ومقاتل بن حيان : ( ومن يؤمن بالله يهد قلبه ) يعني : يسترجع ، يقول : ( إنا لله وإنا إليه راجعون ) [ البقرة : 156 ]
وفي الحديث المتفق عليه : " عجبا للمؤمن ، لا يقضي الله له قضاء إلا كان خيرا له ، إن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له ، وإن أصابته سراء شكر فكان خيرا له ، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن "
وقال أحمد : حدثنا حسن ، حدثنا ابن لهيعة ، حدثنا الحارث بن يزيد ، عن علي بن رباح ; أنه سمع جنادة بن أبي أمية يقول : سمعت عبادة بن الصامت يقول : إن رجلا أتى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال : يا رسول الله ، أي العمل أفضل ؟ قال : " إيمان بالله ، وتصديق به ، وجهاد في سبيله " . قال : أريد أهون من هذا يا رسول الله . قال : " لا تتهم الله في شيء ، قضى لك به " . لم يخرجوه