لدعم هذه القناة مالياً يرجى المبادرة على الرابط هذا : paypal.me/rubaislambouli الموقع: samerislamboli.com/ المنتدى: / 17030 . مقابلة بين سني وقرآني مناظرة علمية بين سني وقرآني
قل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا .أصبح كلام الشيوخ الذين أشربو في قلوبهم العجل(االرواية) ممل وتافه لمن أصبح يتدبر كلام الله تعالى وعلم قواعد التفكير.الحمدلله على نعمة الدكاترة المتدبرين والله يهدي شيوخ المثناة لنوره
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل. والله تعالى أعلم.
@@hsantarbia255 وش دخل الاصنام ؟ الاية واضحة وهي من ضمن الوصايا بالقران ربنا يوصي عباده الاولين والحاليين ان يتبعون ما انزل الله ( القران ) ولانتبع من دونه اولياء ( البخاري ومسلم )
لست بمفكر ولا عالم ولكن أنصح إخوتى السلفية بمختلف إتجاهاتهم أن لا يكابروا ويراجعوا تراثهم سيما الخلطة المكونة من الحديث والسنة. والتى فى تقديرى هى مداميك ما يسمى بالدين الموازى. بارك الله فى الشيخين وعلى الأخص الأستاذ سامر بارك الله له فى صحته وعلمه ونفع به الأمة...
هل اكتمل الدين يوم نزلت آية: (اليوم أكملت لكم دينكم) أم يوم ولد البخاري سنة ١٩٣ بعد وفاة النبي ب ١٨٢ سنة ؟ هل أقيمت الحجة بإرسال النبي صلى الله عليه وسلم كما قال (لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل) أم أقيمت الحجة يوم أنتج البخاري كتابه أيام الدولة العباسية بعد وفاة النبي بأكثر من ٢٠٠ سنة ؟
أحاديث عن : - آية الرجم المزعومة - ارضاع الكبير - محاولة الرسول الإنتحار - سحر الرسول - الرسول تديّن (دَيْن) من عند يهودي وكلها أحاديث من البخاري و... ومتناقضة
حجج القرآنيين حيث أنهم يعتبرون القرآن مصدرا يقينيا وما عداه من الحديث النبوي (السُّنّة) مصدرا مخلوطا بالصحيح والضعيف والموضوع فلا يعتبرونها مصدرا للتشريع وطبعا هذا استدراج منهم وانسلاخ عن السنّة التي تحمل بيان القرآن وضوابط الإسلام وبالتالي يصير القرآن بالنسبة إليهم كتاب قصص وحكايات يأوّلونه وفق الهوى والمشتهى أقول لهم وبالله التوفيق ( وخاصة الذين قد عشش هذا الفكر في عقولهم من أهل مدينتي وهم ينادون به ) : إنّ الذين نقلوا لكم المصدر اليقيني وهو القرآن هم بحد ذاتهم الذين نقلوا لكم السنة ولا يوجد أمة عنيت بالحديث وعلم الرجال والجرح والتعديل كهذه الأمة من حيث السند والمتن حتى تبيّن الخبيث من الطيب فصار للحديث درجات يعلمها الخاص والعام من صحيح وحسن ومرفوع وموقوف ومقطوع ومعتل وشاذ وضعيف ومدلّس ومنكر وموضوع .. ومادمتم تنكرون السنة أنتم تعلمون أنها أتت بنصف التشريع إن لم أقل أنها أتت بجُلِّه كيف ستؤدون ركعات وسجدات الصلاة المفروضة وما ورد عددهن إلا في السنّة وبيان مناسك الحج والعمرة وأحكام الصيام والزكاة وأركان الإسلام والإيمان بالجملة والتي نصفها في الكتاب ونصفها الآخر في السنة " أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض " إن الله سبحانه حفظ السنة كما حفظ القرآن وجعل لها رجالها الذين اعتنوا بها أشد ماتكون العناية وما أرى المتكالبين عليها إلا قوم ماضون من حيث يدرون ولا يدرون على نهج أحبار اليهود والنصارى الذين غيروا وحرفوا وأولوا ما أنزل إليهم في التوراة والإنجيل والزبور وصحف إبراهيم وموسى " فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما " صدق الله العظيم
@@oussamakhennane321 الآية التي ذكرتها ليست دليلا على اتباع الروايات والاحاديث والتي يقول الله فيها فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لم يجدوا في انفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما الرسول ملزم بأن يحكم بين الناس بما انزل الله مثلما قال وأن احكم بينهم بما انزل الله ولا تتبع أهوائهم وأحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله اليك فأن تولوا فاعلم إنما يريد الله أن يصيبهم ببعض ذنوبهم وان كثيرا من الناس لفاسقون٤٩ احكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون ٥٠ المائدة والآن انا وانت اذا تشاجرنا كيف يحكم بيننا الرسول وهو غير موجود معنا الذي يحكم بيننا هو القرآن الذي جائنا به الرسول ولا توجد آية واحدة يقول الله فيها اتبعوا او اطيعوا النبي بالروايات والاحاديث ولكن توجد آيات كثيرة تحث على اتباع وطاعة الرسول ومقام النبي يختلف عن مقام الرسول لانه عندما يخاطبه في مقام الرسالة اي يا أيها الرسول بلغ ما أنزل اليك من ربك وان لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس وليس من واجب الرسول الشرح لكل الناس وانما واجبه الاصلي كونه رسول هو التبليغ وما على الرسول الا البلاغ والدليل ان الرسول لم يفسر القرآن لانه اذا فسره لا يستطيع احد من بعده التدبر والتعقل والتفكر والله يريد من الناس أن تتدبر وتعقل وتفكر ولانه للناس كافة إلى يوم القيامة وليس لمن سبقنا فقط واذا كنت تعتقد أن الرسول فسر القرآن فاذكر لنا اين هذا الكتاب الذي فسر به الرسول القرآن ولا يوجد شيء اسمه الوحي الثاني لان الرسول مأمور بتبليغ اي وحي من الله لا يوجد الا وحي واحد من الله إلى الرسول وبلغه كاملا وعصمه الله من ان يترك جزأ منه لا يبلغه وان كان كلاما ضد النبي وليس معه من مثل اعتراضات الله على البعض من تصرفات النبي.ص.المذكورة بالقرآن وان اقوى اتباع لسنة النبي هي التمسك بالقرآن لان سنة النبي هي القرآن بدليل ان النبي اهتدى بالقرآن وليس بالسنة عندما قال الله له وكنت ضالا فهدى هذا دليل على أن النبي اهتدى بالقرآن وليس بالسنة وهذا اقوى اتباع له والله يقول تلك آيات الله نتلوها عليك بالحق فبأي حديث بعد الله وآياته يؤمنون وكذالك قال آمن الرسول بما انزل اليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين احد من رسله وقالوا سمعنا واطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير البقرة اي سمعنا لهذا القرآن واطعنا وقال الله وأن كادوا ليفتنونك عن الذي أحينا اليك لتفتري علينا غيره وإذا لاتخذوك خليلا ٧٣ ولولا ان ثبتناك لقد كدت تركن اليهم شيئا قليلا ٧٤ أذا لاذقناك ضعف الحياة وضعف الممات ثم لا تجد لك علينا نصيرا ٧٥ ألأسراء وقال فلا تك في مرية مما يعبد هؤلاء ما يعبدون إلا كما يعبد أبائهم من قبل وإنا لموفوهم نصيبهم غير منقوص...١٠٩ هود وقال ايضا ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار وما لكم من دون الله من اولياء ثم لا تنصرون..١١٣ هود ان ٧٥ % من العرب يأخذون دينهم من القال والقيل وليس من القرآن وكل من يريد دليلا يذهب إلى خطب الجمعة ويسمع للشيوخ هل يقولون كما قال الله وان المساجد لله جميعا فلا تدعوا مع الله أحدا ام يدعون للقال والقيل...
يا سيدي في كل مرة يريد شخص ان يثبت لنا أحقية الأحاديث وشرعنتها يقول لنا كيف نصلي وكيف كذا وكذا... اعطيني اين توجد أحاديث تفاصيل الصلاة...لا توجد... لانها وصلتنا من جيل الى جيل... والصلاة والعبادات الأخرى لم تنقطع ممارستها منذ زمن الرسول الكريم حتى تروى لنا... الأحاديث خلقت دين موازي للدين الاسلامي الحنيف.
@@maldheem بلى أخي رسول الله من يفعل ذلك كله ولكن بالكتابه وليس من نفسه والدليل: {إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ ((((الْكِتَابَ)))) بِالْحَقِّ (((لِتَحْكُمَ))) بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ ۚ وَلَا تَكُن لِّلْخَائِنِينَ خَصِيمًا} [النساء : 105
الله يقول وجعلنا على قلوبهم أكنة ان يفقهوه وفي آذانهم وقرا واذا ذكرت ربك في القرآن وحده ولوا على ادبارهم نفورا السؤال على من تنطبق هذه الآية على القرآنيين ام على التراثيين من امثال هيثم طلعت وركز على واذا ذكرت ربك في القرآن وحده يعني من دون سنة ولوا على ادبارهم نفورا..
لا دول ولا دول الآيه تتكلم عن ذكر الله وحده في القرآن وتتكلم عن المشركين بالله وأيضا من يشرك براهب أو رسول أو كتاب أو عالم أو أي شئ في كتاب الله يصبح عليه خوف
@@qoraan1111 كيف لا دول ولا دول والله يتكلم على الذين ينفرون اذا ذكر الله وحده بالقرآن يعني حاليا التراثيون ينفرون اذا قلنا لهم القرآن وحده يكفي للهداية لانه لا ريب فيه بل ووصل الجهل بهم إلى درجة انهم يكفرون من يقول مثل هذا...
@@user-gs7wg4mn8o الله كلامه واضح في الآيات الأخري التي حذرنا أن نأخذ بشئ غير القرآن اكثر من عشرات الآيات لكن هذه يقصد الله بها كل من أشرك بالله أو باسماءه أو اياته أو أشرك كتاب مع الله أو أشرك في عبادة الله أو حتي الاستعانه بغير الله أو مع الله لكن الآيات التي تحذرنا من الأحاديث والتراث وان نتخذ أوامر الشيوخ بجانب أوامر الله هذه تكون باب اخر اسوأ عليهم وأكثر تحذيرا حتي من الملحدين
بارك الله بك استاذ كان اليهود يردون على الرسول بالحديث عندما يأتيهم بآية ويجادلونه بالحديث هذا ما جعل الرسول يأمر اصحابه ان يمحوا كل ما كتبوه من غير القرءآن
عندما يذكر حديث "لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه .." يتم تعليل سبب النهي بالحيلولة دون اختلاط الحديث بالقرآن و كأن الله سبحانه لم يتعهد بحفظ القرآن و كأن كلام الله يشبه كلام البشر و يمكن أن يحصل خلط بينهما ، و بما ان النهي كان موجها للصحابة و هؤلاء لا يمكن أن يخلطوا بين الله و رسوله و لا يمكنهم أن يقولوا قال تعالى عوض قال رسول الله فلا بد أن النهي كان لسبب آخر غير اختلاط الحديث بالقرآن . و فرضا أن أحدهم ظن أن بعض كلام النبي هو من القرآن فسوف يواجه مشكلة أين يدسه بين آيات القرآن و في أية سورة يضعه...كما تأخر تدوين الحديث و السنة مائة عام كان يمكن أن يدوم هذا التأخير لمئات أعوام أخرى و أن لا يصلنا الحديث مدونا بالمرة و أن لا يوجد لا بخاري و لا مسلم
الرسول يشتكى قومه يوم القيامة فى قوله تعالى ،،وقال الرسول يارب إن قومى أتخذوا هذا القرءان مهجورا لماذا يابتوع السنة لم يشتكى من هجر السنة وأشتكى من هجر القرءان.
من علمهم؟ النبي صلى الله عليه وسلم والحديث هو اقوال وافعال وسيرة النبي صلى الله عليه وسلم وكتبت في عهده الان اخبرني عن كيفية الصلاة في القران دون الرجوع للسنة @@MsMaria111222
الاخ السني الشافعي الشافعي لما بحثث عن القضية وجدت ان الشافعي هو اول من قال بالوحي الثاني والتي هي السنة حسب رايه فإذا كان الحديث وحياً فلماذا فيه اختلاف كثير و لو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافً كثيرا) اخي سامر لو سلموا لك بالمر فماذا سيفعلون بشواهدهم وكتبهم ومن اين سيسترزقون ومن سيقبل رؤوسهم وايديهم طبعي ان يستميتوا في الدفاع عن مناصبهم ولو على حساب القران فلا نامت اعين من خان الله ورسوله وامته
نعم الرسول بين للناس ما أنزل إليهم من ربهم وهو القرآن وليس السنة وكان عليك ان تبحث على معنى التبيين في القرآن لان التبيين هو النطق بالقرآن من أجل تبليغه للناس وعدم كتمانه لان عكس التبيين هو الكتمان ولم ترد كلمة التبيين ومشتقاتها في كل القرآن بمعنى الشرح او التفسير او التفصيل وعدم التبيين هو الكتمان مثلما قال الله في سورة البقرة الآية ١٥٩ أن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب اولائك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون اي ان عكس البيان هو الكتمان وليس الشرح في كتب الصحاح وهذه الكتب اصحابها سموها صحاح مثلما يوجد انسان اسمه سعيد وهو في الواقع اتعس التعساء...
تحياتى لحضرتك أستاذ سامر. أحسنت البيان و الشرح و الإفادة أحسن الله إليك.. لا أدري لماذا إصرار المناظر على الجدال بغير برهان و التمسك بما تلقنه عن شيوخه و ترديده مع إلغاء إعمال العقل ؟ تحياتي لحضرتك أستاذ سامر
اشعر بالاسف ان يناقش طبيب بهذا المنطق غير العلمي، انا طبيب و تعلمنا ان لا نتعامل مع امور الدنيا الطبية بدون دليل علمي مثبت (يقين) و في ما يسمى علم الحديث لا يوجد يقين و هو تاريخ و ليس علم بمعنى لا تطور تراكمي فيه بل متحجر و ثابت و منقول بينما القرآن علم لانه ثابت النص متغير المعنى بمعنى هناك الاف الايات العلمية التي لا تؤول الا مع الوقت الله يثبت علينا العقل و الدين
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل. والله تعالى أعلم.
@@mawaddah6923 لماذا تؤمن بحديث لا تكتبوا عني و من يكتب عني غير القرآن فاليمحه ... ولا تؤمن ب عن عبد الله بن عمرو قال: كنتُ أكتبُ كلَّ شيء أسمعه من رسول الله صلى الله عليه وسلم أريد حفظه، فنهتني قريش، وقالوا: أتكتب كل شيء تسمعه من رسول الله صلى الله عليه وسلم ورسول الله صلى الله عليه وسلم بشر يتكلم في الغضب والرضا؟ فأمسكت عن الكتاب، فذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فأومأ بإصبعه إلى فيه، فقال: "اكتب، فوالذي نفسي بيده، ما يخرج منه إلا حق". [صحيح] - [رواه أبو داود] فالسنة تشرح القرآن و مكملة له : قال الله تعالى (وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (44) (النحل) فطريقة الصلاة و الزكاة و الحج و الصوم لم يذكرهم الله تعالى في كتابه و لكن رسول الله قد بَيَّن لنا كل ما أمرنا به تعالى . من أوجه الرد على من يزعم أنه لا حاجة للمسلمين للسنَّة المشرفة ، وأنه يُكتفى بالقرآن الكريم : أنه بهذا القول يرد كلام الله تعالى في كتابه الكريم ، حيث أمر في آيات كثيرة بالأخذ بما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم ، وبالانتهاء عما نهى عنه ، وبطاعته ، وقبول حكمه ، ومن ذلك : قال تعالى : ( وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ) الحشر:من الآية7 . وقال تعالى : ( قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُمْ مَا حُمِّلْتُمْ وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلاغُ الْمُبِينُ ) النور/54 . وقال تعالى : ( وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ ) النساء/من الآية64 . وقال تعالى : ( فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيماً ) النساء/65 . فماذا يصنع هذا الزاعم المدعي أنه يُكتفى بالقرآن ويُستغنى به عن السنَّة في هذه الآيات ؟ وكيف سيستجيب لأمر الله تعالى فيها ؟ . وقد بيَّن النبي صلى الله عليه وسلم أن السنَّة التي جاء بها هي مثل القرآن في كونها من الله تعالى ، وفي كونها حجة ، وفي كونها ملزمة للعباد ، وحذَّر من الاكتفاء بما في القرآن وحده للأخذ به والانتهاء عن نهيه ، وبيَّن مثالاً لحرامٍ ثبت في السنَّة ولم يأت له ذِكر في القرآن ، بل في القرآن إشارة لحلِّه ، وكل ذلك في حديث واحدٍ صحيح . عَنْ الْمِقْدَامِ بْنِ مَعْدِي كَرِبَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ : ( أَلَا إِنِّي أُوتِيتُ الْكِتَابَ وَمِثْلَهُ مَعَهُ ، أَلَا يُوشِكُ رَجُلٌ شَبْعَانُ عَلَى أَرِيكَتِهِ يَقُولُ : عَلَيْكُمْ بِهَذَا الْقُرْآنِ فَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَلَالٍ فَأَحِلُّوهُ وَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَرَامٍ فَحَرِّمُوهُ أَلَا لَا يَحِلُّ لَكُمْ لَحْمُ الْحِمَارِ الْأَهْلِيِّ وَلَا كُلُّ ذِي نَابٍ مِنْ السَّبُعِ ) . رواه أبو داود ( 4604 ) ، وصححه الألباني في " صحيح أبي داود .
@@mohammedhawa3445 أخي الكريم قد بينت سبب قبولي لرواية نهيه عليه الصلاة والسلام عن كتابة الحديث عقب ذكرها مباشرة، أما سنة المصطفى عليه صلوات ربي وسلامه فلم أنكرها كما هو موضح في المنشور وإنما أنكرت ورددت الروايات الملفقة المنسوبة زورا إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام والملحقة بالسنة ومنها خبر عبد الله بن عمرو، وحديث الشبعان الذي وضعه أهل الحديث لترهيب المسلمين من رد أكاذيبهم. أخي فكر في هذا الموضوع جيدا وسوف يهديك الله للحق إن كنت تريده.
شكرا للأستاذ سامر على طرحه و تمكنه من الطرح القوي و معانيه المصممة تصميمات ممتازة فبارك الله فيه و نطلب الهداية لكل من يريد أن يكون مسلماموحدا بعيد عن الشرك
جزيل الشكر والتقدير للأستاذ أسامة أحسنت في تقديم وإدارة المناظرة العلمية ونقول للأستاذ سامر أحسنت وأبدعت في أدائك، ونسأل الله أن يزيدك من العلم والحكمه. أشكر الأستاذ خالد على مشركتك للمناظرة وأريد أن أقول تاهت الأمة عن دينها بكبريائكم وهجركم للقرآن متى تستيقظون أسأل الله لي ولكم الهداية أسأل الله أن يوفقنا في عبادته على مراده
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل. والله تعالى أعلم.
@@derrasmokhtar5069 أخي الفاضل، مقصودك واضح جدا، لكن سؤالك هو الذي يحتاج إلى إعادة نظر، لأنك بنيتة على حكم مسبق على تعليقي قبل أن تقرأه. حفظك الله وبارك فيك.
تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ . وقال وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنا . وقال وَقَالَ الرَّسُولُ يَرَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَٰذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَىٰ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ من يقول هناك معجزات للرسول غير كتاب الله او احاديث فتنطبق عليه هذه الايه الاخيرة
قال سبحانه وتعالى اتبعوا ما انزل إليكم من ربكم ولا تتبعوا خطوات الشيطان ولا تكونوا ك الدين فرقوا دينهم وأصبحوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون اللهم إني وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفا وما أنى من المشركين
الحاكمية لله، قال الله تعالى ( إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًا ) بلا انحياز لطرف دون الاخر: سيد سامر يتدبر ويقرأ بادوات قطعية بلا تلاعب وبالشهادة لله نقطة انتهى. الدكتور الحائز على شهادة او شهادات، قال الله تعالى : مَا عِندَكُمْ يَنفَدُ ۖ وَمَا عِندَ ٱللَّهِ بَاقٍۢ ۗ وَلَنَجْزِيَنَّ ٱلَّذِينَ صَبَرُوٓاْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ . كلام الدكتور و حججه خفيفة وفيها تلاعب والضن وهي ادنى من الاحسن وكذلك ادنى من الحسن نقطة انتهى.
اللهم اني برئى مما جاء بهِ عبادك الجاهلين قال تعالى ( فباى حديث بعد الله واياته يؤمنون ) صدق الله العظيم كل حديث بعد حديث الله غير معصوم وكثرت فيها الشبهات
ما شاء الله علي قوة وإقناع وأحجية الأستاذ سامر في تحليله القرآني الرائع في مقابل التراثيين الذين أجازوا والعياذ بالله غلبة الحديث علي آيات القرآن الكريم يقول الله تعالى ما فرطنا في الكتاب من شىء ويقول تعالي وأنزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شىء ويقول تعالى فبأي حديث بعد الله وآياته يؤمنون وفي هذه الآية ينسب الله لنفسه الحديث كمسمي ومعني يقول الله تعالى أم لديكم كتاب فيه تدرسون ويقول ألله تعالى أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه إختلافا كثيرا وهذا هو الحال مع ألاف الكتب من تأليف البشر في ما يسمي الحديث والسنة وما أنزل الله بها من سلطان حيث نسب الله لنفسه في القرآن مسمي ومعني السنة والحديث وآخر كلامي أن الحمد لله رب العالمين وأن الله تعالى أعلي وأعلم
محاور الأخ سامر لا يفرق بين المنازعة والإختلاف, النزاع يكون في أمور الدنيا وفيه تأويل واجتهاد ولذلك ذكر الله أولي الأمر فهو محاولة لإستنباط الحق والنطق به للمتخاصمين أما العبادة والشريعة فلا حكم الا الله وقد تكون فيها اختلافات وليس منازعات
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل. والله تعالى أعلم.
اذاً من اين اخذ تفسير القرآن من نفسي ام من البشر ؟! هل الدين ثابت ام نتركه لكل شخص يطبقه حسب فهمه وكذلك ستدخل افكاره واهوائه بلا ريب وبذلك هناك خطر ايضاً من مساواة الله مع الهوى ( افرأيت من اتخذ الهه هواه) القرآنيين جعلوا الاختلافات الفقهية البسيطة اختلافات بين الافراد انفسهم فمنهم من يقول ان الصلاة مرتين ومنهم من يقول انها خمس فهل يعقل ان لا نجتمع على عدد صلوات مثلاً وكلنا في نفس الدين ؟! اتحداك ان تجد اي خلافات بين خارج القرآنيين في الصلاة فالكل يعلم انها خمس والقرآنيين هم من فتحوا باب الخلاف في عددها الله يهدي الضال فينا
الحكمة معناها معرفة مقاصد المتكلم وألا ما الفائدة من تلاوة الآيات من دون معرفة مقاصدها وهذا ما عبر عنه الاستاذ الاسلامبولي عندما قال لك ياهيثم ان الحكمة هي امتلاك الأدوات التي بموجبها نستطيع ان نفقه ونتدبر ونعقل هذا معنى ماقاله لك ولكنك ياهيثم صم بكم انت ومن اتبعك ...
أسئلة الى كل انسان وعلى رأسهم هيثم طلعت هل القرآن يهدي من دون سنة ام لا يهدي وهل القرآن فيه تبيانا لكل شيء ام يحتاج لسنة تبينه وهل القرآن تام وكامل ام يحتاج لسنة تكمله وتتمه وهل القرآن مفصل تفصيلا ام يحتاج لسنة تفصله وهل الريب موجود بالقرآن أم بالسنة وهل الحق المطلق موجود بالقرآن ام بالسنة وهل النبي مساعد لهو الحق بالتشريع وبالتحريم ام هذه خصوصية رب العالمين والنبي مبلغ فقط وهل قول النبي من عند نفسه كقول الرسول ومن عند الله وما الفرق بينهما وهل سيحاسبنا الله يوم القيامة على القرآن أم على السنة وهل اذا وصلنا قولا للنبي يختلف عن القرآن ويعاكسه نأخذ به ام نضرب به عرض الحائط أيا كان قائله وهل اذا وصلنا قول للنبي يتفق مع القرآن ويمثل روحه هل نحن بحاجة ماقاله النبي من عند نفسه عن ماقاله الله ام نحتاج الأصل المحفوظ وهو قول الله وهو موجود في القرآن ولا تنسوا القاعدة اذا حضر الماء بطل التيمم أيها المسلم من خلال اجوبتك على هذه الاسئلة سيتضح معتقدك هل انت من اهل القرآن أم من اهل القال والقيل اي من جماعة هيثم طلعت ويوجد على كل جواب صحيح آيات كثيرة تدلل على الجواب الصح وكل من يمتنع عن الاجابة فأن ايمانه فيه خلل يجب عليه ان يعيد حساباته وكل من يحتاج آية على الاجابة الصحيحة فاليطلبها مني وانا ازوده بها ...
الأستاذ سامر واثق من نفسه ومتيقن من حججه والأستاذ خالد متردد وغير واثق من نفسه ويغرد خارج السرب وكلامه غير مترابط أبدا لأن حجته ضعيفة وبل وغيرصحيحة البتة وشكرا للهدوء وعدم التهجم على الآخر بارك الله فيكم أجمعين
لن اترك امثال الاستاذ سامر يفسرون لي كتابي ولا يمكنني تفسيره بنفسي حسب اهوائي وكذلك لا يمكنني ان اثق باي بشري غير الانبياء في التفسير وانتم تقولون انه لا توجد سنة او اي تفسير وان ما قاله النبي لا يعتبر تفسيراً للقرآن اذا ماذا افعل بالضبط ؟! هذه مشكلتكم جعلتم الامر مفرقاً اكثر هناك منكم من لا يصلي ومن يقول ان الصلاة مرتين ومن يقول انها خمس اي انكم زدتم الوضع ولا تقل لي انه يختلف من شخص لآخر فهذا ليس رأياً بل دين بتشريعات واضحة وعلي اقامة الصلاة بعدد مؤكد وواضح وكذلك الالتزام باحكام معينة للصيام والزكاة وطقوس الحج لا تخدع نفسك القرآنيين تعني ترك السنة واتباع اهواء البشر الحاليين وهذا أسوأ من اتباع رواية البخاري لان هذا يعني ان اتبع الناس بعد اكثر من قرن
@@amany247يبدو أنك لم تفهم ما شرحه سامر...السنة العملية ثابثة لا غبار عليها وبها وصلتنا العبادات كالصلاة والصوم ووو المشكل في الحديث الغزير الذي حرفوا به دين الله...
وفي سورة الجاثية 6 تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ ۖ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ وفي سورة المرسلات 50 فَبِأَىِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُۥ يُؤْمِنُونَ هلاك وعذاب شديد يوم القيامة للمكذبين بآيات الله، إن لم يؤمنوا بهذا القرآن، فبأي كتاب وكلام بعده يؤمنون؟ وهو المبيِّن لكل شيء، الواضح في حكمه وأحكامه وأخباره، المعجز في ألفاظه ومعانيه.
من نقلوا لنا الأحاديث نقلوا هاذا الحديت ومشكلة أنهم ماعملوا به في تصحيح الأحاديت وقالو عنه حديت معلول لأنه ينسف كتبهم عجيب أمرهم إذا سمعتم الحديثَ عني تعرفُه قلوبُكم, وتلينُ له أشعارُكم وأبشارُكم, وترون أنَّهُ منكم قريبٌ, فأنا أولاكُم به, وإذا سمعتم الحديثَ عني تُنكرُه قلوبُكم, وتنفرُ منه أشعارُكم وأبشارُكم, وترون أنَّهُ منكم بعيدٌ, فأنا أبعدُكم منه . عرض مختصر.. الراوي : أبو حميد وأبو أسيد | المحدث : ابن رجب | المصدر : جامع العلوم والحكم الصفحة أو الرقم : 2/104 | خلاصة حكم المحدث : معلول
الصلاة وسلام على سيدي ونبي الاسلام محمد وألبيت الاطهار .ونتمنى من الله عزوجل أن يحفظ امة الاسلام وأن تتوحد بشكل يحبه الله وسوله 💓وعصى ان نكون من الموحدين في ذالك 💙
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل. والله تعالى أعلم.
الرسول عليه الصلاة والسلام لم يأمر بكتابة القرآن، كانوا يحفظونه في صدورهم، وبعد وفاة العديد منهم بالمعارك بعد وفاة الرسول، احد الصحابة وأظنه عثمان والله أعلم أمر بكتابته خشية الضياع والنقصان والتحريف
اذا كانت الاحاديث وحي ثاني كما يقولون في كتبهم ، و المعروف إن الوحي من الله سبحانه، لما لا يقولون "" قال الله """، علما أن الكتاب وحي من الله و طبعا نقول قال الله، بل نبدء بي "" بسم الله"" كما امرنا الله في ايته ، لماذا لا يقولون كل المتشددين بي كلام البخاري و كل شيوخ التلف عن الحديث ، ""قال الله"" ! لقد صنعتم دين موازي لي دين الله، الله سبحانه يقول "" و ما فرطنا في الكتاب من من شيء """ و انتم تقولون أن الكتاب مجمل و الاحاديث تفصيل للكتاب، و الله سبحانه يقول "" فصلت اياته، كتاب تبيان لكل شيء، قرآن عربي مبين ، احسن تفسير ،،،""" ، انتم تكذبون كل هذه الايات ، تكذبون ما تنزل من عند الله و تقولون الاحاديث مفسرة و مفصلة لي كتاب الله، من هذ العقل الذي يصدق هذا الكلام ؟ و في الاخير ، سيدنا ابراهيم رغم أنه كان مصدقا لي كلام الله و مع هذا طلب منه ان يريه كيف يحي الموتى لي يطمءن قلبه ! هاتوا برهانكم إن الاحاديث من عند محمد عليه السلام، العنعنة ليست مصدر حقيقة مطلقة ، و التصديق بها تسمى شهادة زور ، انا لم ارى ولا اسمع محمد عليه السلام قال ! لا يمكنني أن اقول انه قال ، و لكن المصدر الوحيد الذي اصدقه هو كتاب الله و كل ما يحتوي هذا الكتاب ، لانني أؤمن بي الله و أصدق و اركع عند قوله "" نحن نزلنا الذكر و إن له لا حافظون "" ، الان كيف وصل الي اليوم ،لا يهمني ، انا أؤمن إنه من عند الله و ليس محرف لانني راكعة لي الله و مؤمنة بي كل محتواه ، ولا غير . اما عن الاسطوانة القديمة عن عدد ركعات الصلاة ، اذا لم توجد في الكتاب يعني لا توجد ركعات ، الله، لم يقول اركعوا و اسجدوا مثنى ثلاث ورباع ! و ما فاءدة تعديد الركعات في العبادة و الخشوع ، بعد ركعتين الشخص يتعب و عقله و تركيزه مع بقي الركعات ، أين الخشوع هنا ؟ تعديد الركعات ليس لها معنى على الاطلاق ! لان الصلاة هي صلة
السلام عليكم بارك الله فيك دنيا و آخرة بما تقدم أستاذ سامر من معلومات و يجعلك من عباده المقربين المخلصين المحسنين المتقين الصالحين الصديقين و المتطهرين من أوليائه الصالحين و يدخلك جنته جنة النعيم أنت و من اتبع الطريق المستقيم آمين يا رب العالمين آمين يا رب العالمين آمين يا رب العالمين شكراااااااااا
من باب الفضول وتبادل الثقافات، 1.كيف يفسر القرآنيون الاختلافات بين قراءات القرآن؟ آية تبدأ ب"ان الذين قتلوا ..." مبنية للمجهول. ونفس الآية تبدأ ب"ان الذين قاتلوا ...". ما الصحيح بينهما؟ 2.كيف يمكن الحسم في تفسير اي آية في غياب السنة في حالة غياب آية اخرى تشرحها؟ يمكن لأي تفسير باطني أن يطبق. ما هو تفسير القرآنيين لكلمتي المغيرات والموريات؟ "والسائق والسارقة فاقطعوا ايديهما .." كيف؟ عدد الشهود؟ النصاب؟
لو كانت السنة مهمة جدا بالدين الاسلامي لماذا لم تجمع منذ حياة الرسول وحتى بعد الخلفاء الراشدين بل بالعكس الرسول نهى عن كتابه الحديث لكنها وضعت للالتفاف على القرآن بالأحاديث
الرسول نهى عن كتابة الاحاديث كي لا تختلط بالقرآن،ولما ان الرسول نهى اذا فالامر رباني لانه لا ينطق عن الهوى،والله يعلم انه سيهيء عقولا وناسا يجمعونها بعد ان تم حفظ القرآن مكتوبا وفي الصدور
@@hazembarhm6342 نعم لاكن هذا اجتهاد من الصحابة اذا لم تكن مهمة فكيف تصلنا اخبار الدجال والوضوء والخ ،،، كما امرنا ربنا كل شي يأتينا من رسوله الكريم نأخذ به وما ينهانا عنه ننتهي ونتجنبه والاحاديث القدسية وغيرها لولا اجتهاد الصحابة لضاع كل شي
مادمت تصدق هذا الحديث لرسول الله عليه الصلاة والسلام، فيجب عليك أن تصدق حياة الرسول كلها والبحث جيدا في قول رسول الله لهذا الحديث ولكن تأخذ كل ما يثير شبهتك
لن اترك امثال الاستاذ سامر يفسرون لي كتابي ولا يمكنني تفسيره بنفسي حسب اهوائي وكذلك لا يمكنني ان اثق باي بشري غير الانبياء في التفسير وانتم تقولون انه لا توجد سنة او اي تفسير وان ما قاله النبي لا يعتبر تفسيراً للقرآن اذا ماذا افعل بالضبط ؟! هذه مشكلتكم جعلتم الامر مفرقاً اكثر هناك منكم من لا يصلي ومن يقول ان الصلاة مرتين ومن يقول انها خمس اي انكم زدتم الوضع ولا تقل لي انه يختلف من شخص لآخر فهذا ليس رأياً بل دين بتشريعات واضحة وعلي اقامة الصلاة بعدد مؤكد وواضح وكذلك الالتزام باحكام معينة للصيام والزكاة وطقوس الحج لا تخدع نفسك القرآنيين تعني ترك السنة واتباع اهواء البشر الحاليين وهذا أسوأ من اتباع رواية البخاري لان هذا يعني ان اتبع الناس بعد اكثر من قرن
جزاك الله خيرا يا اخ العزيز سامر اسلمبولي حقيقة تكلمت بالعم ما قال الله تعالي ، اتبع ما يوحي اليك ولا تتبع من دونه أولياء ، ولقد انزلنا اليكم كتابا فيه. ذكركم افلا تعقلون ، ءايات كثيرا ما ادري كيف لا يفهمون، شكرا لك الله يفتح عليك ويطول عمرك وكثر امثالك ياالله
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل. والله تعالى أعلم.
@@maldheem الخنثى كما قال الفقهاء والناس يفيضون من عرفات ولا تحتاج حديث لأن الناس تفيض كل سنة من عرفات إلى مزدلفة .. وهي سنة ثابتة بمعنى طريقة متبعة لا يوجد حتى حديث يشرح لنا أين توجد مكة مكة تعرفها من الناس،..
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل. والله تعالى أعلم.
بالإيضاح والبلاغ سوف تصحو الأمة بإذن الله. شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل. والله تعالى أعلم.
ردوه إلى آلله و رسوله يقصد الرسالة و ليس في شخصية الرسول لأن القرأن الكريم تبيان لكل شيء و من يقول غير ذلك كأنما يقول القرأن ناقص لابد من السنة لتكمله و هذا في نظري خطأ و الله أعلم
أحسنت. شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل. والله تعالى أعلم.
أحسننتما د. خالد واستاذ سامر أجدت وكنت متمكنا جدا استاذ سامر ولكن كان بودي أن تطرح مقولة أن بعض الأحاديث تنسخ آيات محكمات وكذلك موضوع الناسخ والمنسوخ أشكر د. خالد لأنه أول تراثي يقبل بمناظرة مفكر قرآني رغم ضعف الأداء والحجة لديه
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل. والله تعالى أعلم.
هل أتباع آهل السنة والإرهاب والخرافات .....منافقون ؟؟؟؟؟ ومشركون ؟؟؟؟ وكفره ؟؟؟؟؟؟ .....الجواب ....نعم ....وماهو الدليل ؟؟؟؟؟؟ ....الدليل القاطع ......هو بآن آهل السنة والإرهاب يؤمنون ببعض آيات القرآن ويكفرون ببعض آياته ...........كيف ذالك ؟؟؟ ...........نعم حسب خرافاتهم قسموا القرآن الكريم إلى قسمين ...قسم الناسخ وقسم المنسوخ ؟؟؟؟ جميع وكل الآيات التي تتكلم عن رحمة الله والسلم والمغفرة والأخوة والمحبة والمودة . قد نسخوها ونكروها وقالوا عنها لا يأخذ بها . ولا مفعول لها .ولا يستعمل بها ........وقالوا عنها تصلح إلا للتلاوة ؟؟؟؟؟؟ .....لولى الله عزوجل حفظ القرآن .لأدبروا على نزع كل آيات السلم من القرآن ....آما الآيات الناسخة فهي كلها آيات الحرب والسيف .....نهيك عن الأحاديث الإرهابية الكاذبة التي أضفوها إلي الدين .......وهذا هو السبب الذي جعل الدين الإسلامي الحنيف تحرف إلى دين بدعي سني طائفي إرهابي مجرم داعشي
خلاصة من لا يعرف اين يذهب واي فريق اهل التراث قالوا ان السنة قاضية على القرءان والقرءان لا يقضي على السنة وعلى الجميع ان يعلم ان كنا ننكر الاحاديث فنحن لا ننكر القرءان الذي بلغه رسول الله نفسه فقد تعارض ما نسب اليه على انه حديث مع ما نزل عليه من القرءان وكلما تعمقنا فى كتبهم نجد الطعن فى الله والرسول والقرءان وكلما تعمقنا في القرءان لا نجد الا نورا افتحوا اواخر المصحف وانظروا الي صفحات التعريف بالمصحف الشريف ستجدوا انهم نسبوا القرءان الكريم الى كتبهم وليس العكس
الجواب على السؤال الثالث الله لا يحتاج ان يقول لنا لا تتبعون السنة لانه قال لنا اتبعوا ما انزل إليكم من ربكم ولا تتبعوا من دونه اولياء قليلا ما تذكرون وانت تعرف ما المقصود بمن دونه اي ان كل شيء هو من دونه لانه لا يوجد شيء اعلى منه لا سنة ولا غير سنة ولا يجوز لكائن من كان ان يقول ان السنة تفصل القرآن لا ن الله يقول عن القرآن فصلناه تفصيلا ولا يجوز أن نقول لا يتم ويكمل القرآن الا بالسنة لا ن الله يقول اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا ولا يجوز أن نقول ان السنة تكمل القرآن لان اللع يقول عن القرآن فيه تبيانا لكل شيء ولا يحتاج تبيانا من خارجه ولكننا لا نبحث عن تبيان الاشياء داخل القرآن وانما التراثيون علموا المسلمين البحث في القال والقيل من الموروث التاريخي...
القران فيه تبيان لكل شيء ومن هذا التبيان هو وجوب اتباع السنة.. #سؤال هل كلام النبي صلى الله عليه وسلم خارج القران يعتبر ملزم اتباعه ام يعتبر كلام عادي حاله حال كلام بقية البشر؟؟ يعني اذا تكلم النبي صلى الله عليه وسلم مع الصحابة الكرام رضي الله عنهم اجمعين فهل يعتبرون كلامه غير ملزم ويقولون له يا نبي الله كلامك ليس ملزم نحن نتبع فقط القران..؟؟؟
@@hsantarbia255 جواب نعم كلامه خارج القرآن ليس بقران كونه بشر قل انما انا بشر مثلكم فكلامه يناقش وتعليماته تعدل لانها ليست تشريع التشريع خاص برب العالمين اما اذا اخبر الناس بالقرآن فوجب عليهم السمع والطاعة والنبي يتدخل بتنظيم الحلال مثلما اليوم كل الدول تنظم الحلال والحرام الذي هو من خصوصية الله حصرا هذا ثابت لا يحق لاحد ان يتدخل به كأن يضيف اليه او ينقص منه...
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل. والله تعالى أعلم.
@@mawaddah6923 القرآن أمر بالسنةوأمر بطاعة الرسول ﷺ، ومَن أنكر السنة فقد أنكر القرآن ومَن عصى الرسول فقد عصى القرآن فليسوا قرآنيين، ولكنَّهم ضد القرآن، وملاحدة، وضالُّون، بل كفَّار بإجماع أهل العلم. مَن أنكر السنة ولم يعمل بها وزعم أنَّه لا يعمل إلا بالقرآن؛ فهو كاذبٌ، لم يعمل بالقرآن، وضالٌّ مُضِلٌّ، كافرٌ بإجماع أهل العلم
@@forwardbenmohamed5347 يا تيس، لقد كذبوا عليكم فصدقتموهم واستخفوكم فأطعتموهم لقلة عقولكم. طاعة الرسول عليه الصلاة وأزكى السلام المباشرة في حياته لمن عاشوا معه، وبعد مماته تكون طاعته باتباع منهج القرآن الكريم الذي كان يتبعه حسب التفصيل والبيان الذي اشتمل عليه وليس بحسب التفسير الذي اجتهده المفسرون ولا بحسب الأحاديث المنسوبة زورا إليه. (إذا نودي بالصلاة أدبر الشيطان وله ضراط) رواه البخاري، هذه هي السنة التي تقدمونها للعالم لتدعوا بها أنكم من خير أمة أخرجت للناس؟!
كلهم متعلمين ودارسين كويس .فريق دارس الاحاديث والسنه وهي ظنية الثبوت من علماء وفقهاء ومقتنع بهم.. وفريق دارس القران قطعي الثبوت من الله مباشرتاً ومقتنع به انا مع الفريق الذي يتبع الله( الخالق ) لا (المخلوق) وانبذ الاحاديث والسنه مهما كانت لان الله لا يسالني عنهما .يسالني عن كتابه واوامره .والحمدلله بعد ما عرفت الشحرور والقرانيين تركت جميع المذاهب ونفسيتي مرتاحه جدا
الشحرور مهما ادعيتك كلامه اهواء وبطلان ومن يقرأ بصدق يعلم ان منهجه مجرد تحريف قرآني للعلمانية وكذلك اين الثبوت وكل منكم يفسر القرآن حسب فهمه ؟! لا تخدع نفسك ولا تقل ان الامر يختلف من شخص لآخر لان هذا غير معقول فالدين واضح واحد وكذلك احكامه انت ببساطة تقول انك لا تصدق ان الله ترك لنا اي تطبيق او تفسير من رسوله لكنك تتبع شحرور وامثاله وكأنهم هم الانبياء اللذين سيفسرون لك
@@azizabdo2743 وانا انصحك اياك واتباع غير كتاب الله الرسول بعث بكتاب الله وهذا يكفيني.. حتى لو اخطأ الشحرور وانا عارف انه يخطئ على الاقل اجتهد بتدبر القران. كل على حسب فهمه وان شالله نؤجر عليه
@@non-498 من قال لك أنني لا أتبع كتاب الله، بالعكس نحمد الله على اتباع القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، ونسأل الله أن يثبتنا على ذلك حتى نلقاه، أما الشحرور فلا شأن لنا به.
لابد أن ننتبه أنه صل الله عليه و سلم كان خلقة القرآن و كان قرآن يمشي بين الناس و هو خير من تجسد في كتاب الله تعالى يقال أن من حفظ القران الكريم و عمل به دون استثناء اكتملت رجولته ارسل صل الله عليه و سلم رحمة للعالمين أي ما سوى الله و العقل إن لم يتتلمذ على قلب سليم ضل و زاغ
@@maldheem واين ذكر بالاحاديث و روايات. وما هو النور الذي انزل معه. : الر كتاب أحكمت آياته ثم فصلت من لدن حكيم خبير. القران كتاب كامل فيه من كل شيء مفصل.
🔴علي افتراض ان الله يمكن ان يوحي الي الرسول تشريع معين خارج القران لكن السؤال كيف اتاكد ان سلسلة العن عنه سليمه ميه في الميه وان ماوصلني صحيح؟لكن عندي ايه تؤكد صحه القران والتاريخ يوثق صحته.فلم ادعي اي جماعه وجود نص اخر له اي مصداقيه.
لكن كيف أتأكد من التفسير الصحيح للقرآن والقرآنيين كل له تفسيره ومستحيل اقتنع ان المقصود ان كل شخص يفهم الدين بفهمه لانه مستحيل عدم دخول اهواء الشخص وافكاره الشخصية حتى مع السنة فكيف بالقرآن دون تفسير او تطبيق معروف من رسول الله ؟! القرآنيين منهم اللي يقول ان الصلاة مرتين ومنهم اللي يقول انها خمسة … الخ معقول الاحق اهواء وتفسيرات البشر وخصوصا ميل بعضهم الواضح للعلمانية وارضاء الكفار في التفسير بحجة التشكيك في ان الروايات عن الرسول صلى الله عليه وسلم ؟! هذه مصيبة اكبر لأن في القرآن اية تقول (افرأيت من اتخذ الهه هواه ) ؟! ولم يحذرني القرآن من طاعة الرسول خارجه بل قال اطيعوا الله واطيعوا الرسول في اكثر من موضع واذا كانت طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم تقتصر على القرآن لماذا يذكرها الله اصلاً مرتين في اكثر من آية هل يقول لي اطيعوا القرآن مرتين ؟! واذا لم اخذ بتطبيق الرسول صلى الله عليه وسلم للقرآن او اعتبرت انه لم يصلني اي شيء منه فما فائدة الامر بطاعته ؟! انا لا افتي لكن هذه اسألة تمنعني من تصديق القرآنيين ويشهد الله اني وجدت بوضح ان اغلبهم اصحاب اهواء وتشريع دين يرضي العلمانيين وحسب وهذا خطأ
فهم السلف لوقتهم اما نحن فلسنا مطالبين باتباع فهمهم لان السقف المعرفي الحالي أعلى واحسن من قبل هذا لا يعني اننا نشك في تقواهم أو ورعهم أو ايمانهم ولا نقول اننا احسن منهم في ما ذكرت من ورع أو ايمان
معناته على حسب كلامك لا يجوز اتباع كلام افلاطون و سقراط و داروين و غاليليو و غيرهم من علماء الان هذول يعتبرون اغبياء مقارنة في زماننا الحالي (ملاحظة انا ذكرت داروين لان في كثير من قرانيين يؤمنون بنظرية التطور)
أللهم ربي أنني أشهدك إنك أنت ورسولك محمد وكتابك القرآن الكريم وشريعة القرآن الكريم حسبي ولاغيرذلك وآخر دعوانا ان الحمد والشكر والمنة لله حتى يبلغ الحمد والشكر منتهاه
الطوائف البدعية السنية والشيعية مشركة بالله عزوجل مثل النصارى ........تعظم وتقدس الرسول محمد مع الله .وإذا ذكر إسم النبي محمد تراهم يقفقفون ويصلعمون عليه . وإذا ذكر إسم الله عزوجل يمرون ممر الكرام ... الله عزوجل كلف الرسول لتبليغ فقط ......وليس شريك مع الله حتى نعظموه ونقدسوه مع الله عزوجل .....( وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل )
بل مناظر يفسر القرآن بتفسيره البشري والتفسير البشري ليس جواباً ولا بديلاً مقنعاً فكيف يكون كتاب الله عرضة لاهواء البشر كالقرآنيين في تفسيراتهم المختلفة ؟!
ولكن كتاب الله يفسر باكثر من شكل فهل اتباع تفسيرات واهواء البشر وخصوصاً من يحاولون جعله يدعم العلمانية ؟! اليست العلمانية تلفيق غربي ؟! كيف اجعل ديني حسب رغبات الكفار
قواعد تفسير القرءان: ١. (بلسان عربي مبين) (قرءاناً عربيا لعلكم تعقلون) وليس بطريقة غير عربية (إن الذين يلحدون في ءاياتنا) ٢. لا يجوز التفسير بأن يناقض القرءان بعضه بعضاً (ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيرا) ٣. ما ليس فيه نص نأخذ مقاصد الشريعة (ليقوم الناس بالقسط) (وما أرسلناك إلا رحمة) (ما جعل عليكم في الدين من حرج) ٤. بعد كل ذلك إذا لم نجد فنلجأ للعقل (فاعتبروا يا أولي الأبصار) (قل سيروا في الأرض فانظروا)
ويا خالد عندما قال الرسول للذين معه في بدر تنظموا بهذه. الطريقه وسأله الحباب بن المنذر هذا وحي ام هي الحرب وانت تعرف الباقي وحينما قال للناس لاتأبروا النخل وعندما لم ينتج النخل قال أنتم أعلم بأمور دنياكم سام يكسب وخالد يتوب الي الله من هذا الهراء الذي قاله
لماذا تستشهد بالحديث ايها المنافق ان كنت غير مقتنع ان الاحاديث من رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم هذا دليل ضدكم ان الرسول قال بوضوح ما هو من الدين وما هو خارجه لن اترك امثال الاستاذ سامر يفسرون لي كتابي ولا يمكنني تفسيره بنفسي حسب اهوائي وكذلك لا يمكنني ان اثق باي بشري غير الانبياء في التفسير وانتم تقولون انه لا توجد سنة او اي تفسير وان ما قاله النبي لا يعتبر تفسيراً للقرآن اذا ماذا افعل بالضبط ؟! هذه مشكلتكم جعلتم الامر مفرقاً اكثر هناك منكم من لا يصلي ومن يقول ان الصلاة مرتين ومن يقول انها خمس اي انكم زدتم الوضع ولا تقل لي انه يختلف من شخص لآخر فهذا ليس رأياً بل دين بتشريعات واضحة وعلي اقامة الصلاة بعدد مؤكد وواضح وكذلك الالتزام باحكام معينة للصيام والزكاة وطقوس الحج لا تخدع نفسك القرآنيين تعني ترك السنة واتباع اهواء البشر الحاليين وهذا أسوأ من اتباع رواية البخاري لان هذا يعني ان اتبع الناس بعد اكثر من قرن
هم يخرجون من تفسير العلماء المعتبرين واجماع الامة الي تفسير اشخاص لا يمتون الي الدين ولا الي العلم الشرعي ولم يعتبرهم احد من الامة لهذا الشان @@amany247
اما عن كيفية الصلاة وكيف كان يصلي النبي اكيد النبي كان لا يصلي ولا يعرف كيفية الصلاة لان الله قال له وكنت ضالا فهدى اي انه قبل نزول القرآن كان لا يعرف شيئا عنه وبالقرآن اهتدى وأمره الله بالصلاة وكل أمر يستلزم تفصيل...
اذا نبحث معنى كلمة سنة النبي في translator لم نجدها ، يعني السنة لا تنطبيق على الانسان ، الانسان ليس لديه سنة ، بل هو داخل السنة ، يعني سنة الله، يمكن شرح تقريبا كلمة السنة بي processus,، process، الانسان لا يمكن أن تكون لديه سنة لأنه لا يتحكم في نفسه ، ولا يستطيع إن يغير أي شيء في وجوده كا مخلوق لأنه داخل مضمون سنة الخالق . يجب ايجاد كلمة اخرى لي تعبير عن ما يقصودون الكهانوت ، مثل ماذا 🤔 ، ماهي الكلمة التي تنطبق على مقصودهم ، لا يوجد 🤣 كلمة السنة توجد في كتاب العزيز الحكيم، فقط
لن اترك امثال الاستاذ سامر يفسرون لي كتابي ولا يمكنني تفسيره بنفسي حسب اهوائي وكذلك لا يمكنني ان اثق باي بشري غير الانبياء في التفسير وانتم تقولون انه لا توجد سنة او اي تفسير وان ما قاله النبي لا يعتبر تفسيراً للقرآن اذا ماذا افعل بالضبط ؟! هذه مشكلتكم جعلتم الامر مفرقاً اكثر هناك منكم من لا يصلي ومن يقول ان الصلاة مرتين ومن يقول انها خمس اي انكم زدتم الوضع ولا تقل لي انه يختلف من شخص لآخر فهذا ليس رأياً بل دين بتشريعات واضحة وعلي اقامة الصلاة بعدد مؤكد وواضح وكذلك الالتزام باحكام معينة للصيام والزكاة وطقوس الحج لا تخدع نفسك القرآنيين تعني ترك السنة واتباع اهواء البشر الحاليين وهذا أسوأ من اتباع رواية البخاري لان هذا يعني ان اتبع الناس بعد اكثر من قرن
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل. والله تعالى أعلم.
السنة المذكورة في الفقرة الأولى ليست حقيقية لأن العبادات المعروفة لدينا مختلفة عما في نص القرآن مثل الحج أشهر معلومات، مثل ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلاً ، مثل وحين تضعون ثيابكم من الظهيرة، ومثل فإن خفتم فرجالاً أو ركباناً.
@@nahhoni4655 أخي الكريم، ليست القضية معارضة أو موافقة، لكن تخطئة فكرة معينة تقتضي الإتيان بالفكرة الصحيحة. أما أنه لا توجد سنة لسيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام فهذا خطأ، لأن الله تعالى يقول: (لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة) والتأسي به عليه الصلاة وأزكى السلام إنما يكون باتباع منهجه وخلقه وسلوكه وهذه هي السنة الصحيحة وهي مبثوثة في آيات المصحف وليس في المرويات الملفقة والمنسوبة زورا إليه، والله تعالى أعلم. حفظك الله وبارك فيك.
@@mawaddah6923 ما لا أفهمه حين يقول أحدهم أن السنة تشريع مستقل عن القرآن، مفروض على الناس، واصل إلينا سواء بالرواية أم بالتواتر العملي أو التوارث، فهذا لا أرى بصحته. ولكن إن تم حمل السنة بمعنى الأسوة الحسنة والتي تؤخذ من نص المصحف فقط فلا أعترض على هذا التعريف. وهذا منظوري الشخصي وهداني الله وإياك لما اختلفنا فيه من الحق يا أخي في الإسلام. أنت ما وجهة نظرك.
قال تعالى : ( فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ) ( النساء : 65 ) - فمن قال لن أقبل بقول محمد لأنه بشر نقول له هل الله يوحى إليك أم أنت تحكم غيره خلاف للآيه ( عقل - هوى - غيره ..) - هذا أمر الله بالرجوع إلى محمد الذى يوحى إليه و الرضا بحكمه ، و الحكم هو قول ينتج عنه عمل و لكن كيف ذلك و قد مات ؟ . - فنرجع إلى أقواله و أفعاله و يستخرج أهل الفقه ما أختلط على الناس من أحكام و يوجد إستنباط للأحكام ،و هذا إلتزام بالقرآن بالرجوع لمن يوحى إليه و إلى من لا ينطق عن الهوى. - لو لم يكن هناك إخبار عن الرسول أقواله و يترتب عليها حكم يترتب عليه عمل ، كما ذكرت فى الفديو هذا حديث متواتر جمع عن جمع - حديث قال صلى الله عليه وسلم: (إن كذِبَاً عليَّ ليس ككذب على أحد، من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار).
ثم الايت الأولى في الأعراف تبرهن على اتباع القرآن وحسب لا غير. قال الله. الۤمۤصۤ كِتَـٰبٌ أُنزِلَ إِلَیۡكَ فَلَا یَكُن فِی صَدۡرِكَ حَرَجࣱ مِّنۡهُ لِتُنذِرَ بِهِۦ وَذِكۡرَىٰ لِلۡمُؤۡمِنِینَ ٱتَّبِعُوا۟ مَاۤ أُنزِلَ إِلَیۡكُم مِّن رَّبِّكُمۡ وَلَا تَتَّبِعُوا۟ مِن دُونِهِۦۤ أَوۡلِیَاۤءَۗ قَلِیلࣰا مَّا تَذَكَّرُونَ. صدق الله العظيم. أمركم الله أن تتبعوا كتاب الله . سؤال هل الصحابة من دون الله ام لا.
الله يقول في الآية ٤٥ من سورة الزمر واذا ذكر الله وحده اشمأزت قلوب الذين لا يؤمنون بالآخرة واذا ذكر الذين من دونه اذا هم يستبشرون فالسؤال الموجه لهيثم طلعت هل النبي محمد عليه افضل الصلاة والسلام وسنته تعتبر من دون الله أم مع الله حسب هذه الآية وكلكم تعرفون ان هيثم طلعت اشمأز من الاسلامبولي ومن طرحه لان الاستاذ الاسلامبولي قرآني يذكر الله وحده حسب الآية قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد...
واطيعوا الله واطيعوا الرسول والي الأمر منكم لقد فصل الله تعالى طاعته عن طاعه الرسول والحكام .بينما لم يفصل بين طاعه الرسول والحكام .أليس هذا دليل على انن طاعه الرسول المقصوده ليس لها علاقه بالشريعة وإنما باعتباره حاكم في ذلك الوقت
شتان بين النقل والعقل .شكرا جزيلا أستاذ سامر
قل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا .أصبح كلام الشيوخ الذين أشربو في قلوبهم العجل(االرواية) ممل وتافه لمن أصبح يتدبر كلام الله تعالى وعلم قواعد التفكير.الحمدلله على نعمة الدكاترة المتدبرين والله يهدي شيوخ المثناة لنوره
وقال الرسول يارب ان قومى اتخذوا
هذا القرءان مهجورا ،،
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل.
والله تعالى أعلم.
قال تعالي( ٱتَّبِعُواْ مَآ أُنزِلَ إِلَيۡكُم مِّن رَّبِّكُمۡ وَلَا تَتَّبِعُواْ مِن دُونِهِۦٓ أَوۡلِيَآءَۗ قَلِيلٗا مَّا تَذَكَّرُونَ ) سورة الاعراف(3)
الاية تتكلم عن عبادة المشركين لاصنام الأولياء ما هو علاقتها باتباع السنة النبوية؟؟؟
@@hsantarbia255 وش دخل الاصنام ؟ الاية واضحة وهي من ضمن الوصايا بالقران ربنا يوصي عباده الاولين والحاليين ان يتبعون ما انزل الله ( القران ) ولانتبع من دونه اولياء ( البخاري ومسلم )
هذا جواب رب العالمين للذين لهم عقولا لا يفقهون بها و اذان لا يسمعون بها و اعين لا يبصرون بها !!!!
لست بمفكر ولا عالم ولكن أنصح إخوتى السلفية بمختلف إتجاهاتهم أن لا يكابروا ويراجعوا تراثهم سيما الخلطة المكونة من الحديث والسنة. والتى فى تقديرى هى مداميك ما يسمى بالدين الموازى.
بارك الله فى الشيخين وعلى الأخص الأستاذ سامر بارك الله له فى صحته وعلمه ونفع به الأمة...
الله الله على معلمنا سامر جزاك الله خيرا على فتح عيون أغلبية المسلمين المتعلمين
هل اكتمل الدين يوم نزلت آية: (اليوم أكملت لكم دينكم) أم يوم ولد البخاري سنة ١٩٣ بعد وفاة النبي ب ١٨٢ سنة ؟ هل أقيمت الحجة بإرسال النبي صلى الله عليه وسلم كما قال (لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل) أم أقيمت الحجة يوم أنتج البخاري كتابه أيام الدولة العباسية بعد وفاة النبي بأكثر من ٢٠٠ سنة ؟
أحاديث عن :
- آية الرجم المزعومة
- ارضاع الكبير
- محاولة الرسول الإنتحار
- سحر الرسول
- الرسول تديّن (دَيْن) من عند يهودي
وكلها أحاديث من البخاري و... ومتناقضة
اولا هو هل يوجد دليلا واحدا فقط في كتاب الله بأن هذه الاحاديث التي تروى الان هي فعلا الاحاديث التي روى بها النبي
حجج القرآنيين حيث أنهم يعتبرون القرآن مصدرا يقينيا وما عداه من الحديث النبوي (السُّنّة) مصدرا مخلوطا بالصحيح والضعيف والموضوع فلا يعتبرونها مصدرا للتشريع
وطبعا هذا استدراج منهم وانسلاخ عن السنّة التي تحمل بيان القرآن وضوابط الإسلام وبالتالي يصير القرآن بالنسبة إليهم كتاب قصص وحكايات يأوّلونه وفق الهوى والمشتهى
أقول لهم وبالله التوفيق ( وخاصة الذين قد عشش هذا الفكر في عقولهم من أهل مدينتي وهم ينادون به ) :
إنّ الذين نقلوا لكم المصدر اليقيني وهو القرآن هم بحد ذاتهم الذين نقلوا لكم السنة ولا يوجد أمة عنيت بالحديث وعلم الرجال والجرح والتعديل كهذه الأمة من حيث السند والمتن حتى تبيّن الخبيث من الطيب فصار للحديث درجات يعلمها الخاص والعام من صحيح وحسن ومرفوع وموقوف ومقطوع ومعتل وشاذ وضعيف ومدلّس ومنكر وموضوع ..
ومادمتم تنكرون السنة أنتم تعلمون أنها أتت بنصف التشريع إن لم أقل أنها أتت بجُلِّه كيف ستؤدون ركعات وسجدات الصلاة المفروضة وما ورد عددهن إلا في السنّة وبيان مناسك الحج والعمرة وأحكام الصيام والزكاة وأركان الإسلام والإيمان بالجملة والتي نصفها في الكتاب ونصفها الآخر في السنة " أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض "
إن الله سبحانه حفظ السنة كما حفظ القرآن وجعل لها رجالها الذين اعتنوا بها أشد ماتكون العناية
وما أرى المتكالبين عليها إلا قوم ماضون من حيث يدرون ولا يدرون على نهج أحبار اليهود والنصارى الذين غيروا وحرفوا وأولوا ما أنزل إليهم في التوراة والإنجيل والزبور وصحف إبراهيم وموسى
" فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما " صدق الله العظيم
@@oussamakhennane321 الآية التي ذكرتها ليست دليلا على اتباع الروايات والاحاديث والتي يقول الله فيها فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم
ثم لم يجدوا في انفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما الرسول ملزم بأن يحكم بين الناس بما انزل الله مثلما قال وأن احكم بينهم بما انزل الله ولا تتبع أهوائهم وأحذرهم أن
يفتنوك عن بعض ما أنزل الله اليك فأن تولوا فاعلم إنما يريد الله أن يصيبهم ببعض ذنوبهم
وان كثيرا من الناس لفاسقون٤٩ احكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون ٥٠ المائدة والآن انا وانت اذا تشاجرنا كيف يحكم بيننا الرسول وهو غير موجود معنا
الذي يحكم بيننا هو القرآن الذي جائنا به الرسول ولا توجد آية واحدة يقول الله فيها اتبعوا او اطيعوا النبي بالروايات والاحاديث ولكن توجد آيات كثيرة تحث على اتباع وطاعة الرسول ومقام النبي يختلف عن مقام الرسول لانه عندما يخاطبه في مقام الرسالة اي يا أيها الرسول بلغ ما أنزل اليك من ربك وان لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس وليس من واجب الرسول الشرح لكل الناس وانما واجبه الاصلي كونه رسول هو التبليغ وما على الرسول الا البلاغ والدليل ان الرسول لم يفسر القرآن لانه اذا فسره لا يستطيع احد من بعده التدبر والتعقل والتفكر والله يريد من الناس أن تتدبر وتعقل وتفكر ولانه للناس كافة إلى يوم القيامة وليس لمن سبقنا فقط واذا كنت تعتقد أن الرسول فسر القرآن فاذكر لنا اين هذا الكتاب الذي فسر به الرسول القرآن ولا يوجد شيء اسمه الوحي الثاني لان الرسول مأمور بتبليغ اي وحي من الله لا يوجد الا وحي واحد من الله إلى الرسول وبلغه كاملا وعصمه الله من ان يترك جزأ منه لا يبلغه وان كان كلاما ضد النبي وليس معه من مثل اعتراضات الله على البعض من تصرفات النبي.ص.المذكورة بالقرآن وان اقوى اتباع لسنة النبي هي التمسك بالقرآن لان سنة النبي هي القرآن بدليل ان النبي اهتدى بالقرآن وليس بالسنة عندما قال الله له وكنت ضالا فهدى هذا دليل على أن النبي اهتدى بالقرآن وليس بالسنة وهذا اقوى اتباع له والله يقول تلك آيات الله نتلوها عليك بالحق فبأي حديث بعد الله وآياته يؤمنون وكذالك قال آمن الرسول بما انزل اليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين احد من رسله وقالوا سمعنا واطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير البقرة اي سمعنا لهذا القرآن واطعنا وقال الله وأن كادوا ليفتنونك عن الذي أحينا اليك لتفتري علينا غيره وإذا لاتخذوك خليلا ٧٣ ولولا ان ثبتناك لقد كدت تركن اليهم شيئا قليلا ٧٤ أذا لاذقناك ضعف الحياة وضعف الممات ثم لا تجد لك علينا نصيرا ٧٥ ألأسراء
وقال فلا تك في مرية مما يعبد هؤلاء ما يعبدون إلا كما يعبد أبائهم من قبل وإنا لموفوهم نصيبهم غير منقوص...١٠٩ هود وقال ايضا ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار وما لكم من دون الله من اولياء ثم لا تنصرون..١١٣ هود ان ٧٥ % من العرب يأخذون دينهم من القال والقيل وليس من القرآن وكل من يريد دليلا يذهب إلى خطب الجمعة ويسمع للشيوخ هل يقولون كما قال الله وان المساجد لله جميعا فلا تدعوا مع الله أحدا ام يدعون للقال والقيل...
يا سيدي في كل مرة يريد شخص ان يثبت لنا أحقية الأحاديث وشرعنتها يقول لنا كيف نصلي وكيف كذا وكذا... اعطيني اين توجد أحاديث تفاصيل الصلاة...لا توجد... لانها وصلتنا من جيل الى جيل... والصلاة والعبادات الأخرى لم تنقطع ممارستها منذ زمن الرسول الكريم حتى تروى لنا... الأحاديث خلقت دين موازي للدين الاسلامي الحنيف.
(أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَىٰ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ)
صدق الله العظيم
احسنت
فصّل الله سبحانه وتعالى المواريث. وخلق الخنثى، فما نصيب الخنثى في القرآن؟
قال تعالى: "ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس". من أين أفاض الناس في القرآن؟
قال تعالى: "الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ ۚ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنزِلَ مَعَهُ ۙ أُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ" الأعراف 157.
في هذه الآية، من يحل ويحرم ويضع الإصرار والأغلال؟
@@maldheem بلى أخي رسول الله من يفعل ذلك كله ولكن بالكتابه وليس من نفسه والدليل:
{إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ ((((الْكِتَابَ)))) بِالْحَقِّ (((لِتَحْكُمَ))) بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ ۚ وَلَا تَكُن لِّلْخَائِنِينَ خَصِيمًا} [النساء : 105
الله يقول وجعلنا على قلوبهم أكنة ان يفقهوه وفي آذانهم وقرا واذا ذكرت ربك في القرآن وحده ولوا على ادبارهم نفورا السؤال على من تنطبق هذه الآية على القرآنيين ام على التراثيين من امثال هيثم طلعت وركز على واذا ذكرت ربك في القرآن وحده يعني من دون سنة ولوا على ادبارهم نفورا..
لا دول ولا دول الآيه تتكلم عن ذكر الله وحده في القرآن
وتتكلم عن المشركين بالله
وأيضا من يشرك براهب أو رسول أو كتاب أو عالم أو أي شئ في كتاب الله يصبح عليه خوف
@@qoraan1111 كيف لا دول ولا دول والله يتكلم على الذين ينفرون اذا ذكر الله وحده بالقرآن يعني حاليا التراثيون ينفرون اذا قلنا لهم القرآن وحده يكفي للهداية لانه لا ريب فيه
بل ووصل الجهل بهم إلى درجة انهم يكفرون من يقول مثل هذا...
@@user-gs7wg4mn8o الله كلامه واضح في الآيات الأخري التي حذرنا أن نأخذ بشئ غير القرآن
اكثر من عشرات الآيات لكن هذه يقصد الله بها كل من أشرك بالله أو باسماءه أو اياته
أو أشرك كتاب مع الله أو أشرك في عبادة الله أو حتي الاستعانه بغير الله أو مع الله
لكن الآيات التي تحذرنا من الأحاديث والتراث وان نتخذ أوامر الشيوخ بجانب أوامر الله هذه تكون باب اخر اسوأ عليهم وأكثر تحذيرا حتي من الملحدين
@@user-gs7wg4mn8o لو تحب اوضحلك كل أخطاء التراثيين المفجعه تحت امرك
بارك الله بك استاذ كان اليهود يردون على الرسول بالحديث عندما يأتيهم بآية ويجادلونه بالحديث
هذا ما جعل الرسول يأمر اصحابه ان يمحوا كل ما كتبوه من غير القرءآن
عندما يذكر حديث "لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه .." يتم تعليل سبب النهي بالحيلولة دون اختلاط الحديث بالقرآن و كأن الله سبحانه لم يتعهد بحفظ القرآن و كأن كلام الله يشبه كلام البشر و يمكن أن يحصل خلط بينهما ، و بما ان النهي كان موجها للصحابة و هؤلاء لا يمكن أن يخلطوا بين الله و رسوله و لا يمكنهم أن يقولوا قال تعالى عوض قال رسول الله فلا بد أن النهي كان لسبب آخر غير اختلاط الحديث بالقرآن . و فرضا أن أحدهم ظن أن بعض كلام النبي هو من القرآن فسوف يواجه مشكلة أين يدسه بين آيات القرآن و في أية سورة يضعه...كما تأخر تدوين الحديث و السنة مائة عام كان يمكن أن يدوم هذا التأخير لمئات أعوام أخرى و أن لا يصلنا الحديث مدونا بالمرة و أن لا يوجد لا بخاري و لا مسلم
الرسول يشتكى قومه يوم القيامة فى قوله تعالى ،،وقال الرسول يارب إن قومى أتخذوا هذا القرءان مهجورا لماذا يابتوع السنة لم يشتكى من هجر السنة وأشتكى من هجر القرءان.
أحسنت أحسنت أحسنت أحسنت لافض فوك ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا
هل تصلي؟ وكيف تصلي؟ وأقيموا الصلاة
صلى المسلمون قبل كتابة الأحاديث @@maldheem
@@MsMaria111222 من علم الرسول صلى الله عليه وسلم صفة الصلاة ؟
من علمهم؟ النبي صلى الله عليه وسلم والحديث هو اقوال وافعال وسيرة النبي صلى الله عليه وسلم وكتبت في عهده الان اخبرني عن كيفية الصلاة في القران دون الرجوع للسنة
@@MsMaria111222
جزاك الله وكثر امثالك يا منورنا العلامة سامر
الاخ السني الشافعي الشافعي لما بحثث عن القضية وجدت ان الشافعي هو اول من قال بالوحي الثاني والتي هي السنة حسب رايه فإذا كان الحديث وحياً فلماذا فيه اختلاف كثير و لو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافً كثيرا) اخي سامر لو سلموا لك بالمر فماذا سيفعلون بشواهدهم وكتبهم ومن اين سيسترزقون ومن سيقبل رؤوسهم وايديهم طبعي ان يستميتوا في الدفاع عن مناصبهم ولو على حساب القران فلا نامت اعين من خان الله ورسوله وامته
جزاك الله استاذنا سامر، وحفظك الله...افحمته حتى بان ذلك في صوته في الرد
نعم الرسول بين للناس ما أنزل إليهم من ربهم وهو القرآن وليس السنة وكان عليك ان تبحث على معنى التبيين في القرآن لان التبيين هو النطق بالقرآن من أجل تبليغه للناس وعدم كتمانه لان عكس التبيين هو الكتمان ولم ترد كلمة التبيين ومشتقاتها في كل القرآن بمعنى الشرح او التفسير او التفصيل وعدم
التبيين هو الكتمان مثلما قال الله في سورة البقرة الآية ١٥٩ أن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب اولائك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون اي ان عكس البيان هو الكتمان وليس الشرح في كتب الصحاح وهذه الكتب اصحابها سموها صحاح مثلما يوجد انسان اسمه سعيد وهو في الواقع اتعس التعساء...
تحياتى لحضرتك أستاذ سامر.
أحسنت البيان و الشرح و الإفادة أحسن الله إليك..
لا أدري لماذا إصرار المناظر على الجدال بغير برهان و التمسك بما تلقنه عن شيوخه و ترديده مع إلغاء إعمال العقل ؟
تحياتي لحضرتك أستاذ سامر
اشعر بالاسف ان يناقش طبيب بهذا المنطق غير العلمي، انا طبيب و تعلمنا ان لا نتعامل مع امور الدنيا الطبية بدون دليل علمي مثبت (يقين) و في ما يسمى علم الحديث لا يوجد يقين و هو تاريخ و ليس علم بمعنى لا تطور تراكمي فيه بل متحجر و ثابت و منقول بينما القرآن علم لانه ثابت النص متغير المعنى بمعنى هناك الاف الايات العلمية التي لا تؤول الا مع الوقت
الله يثبت علينا العقل و الدين
ما يسمونه علم ھو قال فلان و عن فلان و ھناك اشخاص شھدوا على بعضھم بالصدق . بدون الاخد بالاعتبار بالمستوى الفكري والمعرفي و فھمھم لما سمعوا
(وَإِذَا ذُكِرَ ٱللَّهُ وَحۡدَهُ ٱشۡمَأَزَّتۡ قُلُوبُ ٱلَّذِینَ لَا یُؤۡمِنُونَ بِٱلۡـَٔاخِرَةِۖ وَإِذَا ذُكِرَ ٱلَّذِینَ مِن دُونِهِۦۤ إِذَا هُمۡ یَسۡتَبۡشِرُونَ)
[سورة الزمر 45]
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل.
والله تعالى أعلم.
صدق الله العظيم
@@mawaddah6923 لماذا تؤمن بحديث لا تكتبوا عني و من يكتب عني غير القرآن فاليمحه ...
ولا تؤمن ب عن عبد الله بن عمرو قال: كنتُ أكتبُ كلَّ شيء أسمعه من رسول الله صلى الله عليه وسلم أريد حفظه، فنهتني قريش، وقالوا: أتكتب كل شيء تسمعه من رسول الله صلى الله عليه وسلم ورسول الله صلى الله عليه وسلم بشر يتكلم في الغضب والرضا؟ فأمسكت عن الكتاب، فذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فأومأ بإصبعه إلى فيه، فقال: "اكتب، فوالذي نفسي بيده، ما يخرج منه إلا حق".
[صحيح] - [رواه أبو داود]
فالسنة تشرح القرآن و مكملة له : قال الله تعالى (وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (44) (النحل)
فطريقة الصلاة و الزكاة و الحج و الصوم لم يذكرهم الله تعالى في كتابه و لكن رسول الله قد بَيَّن لنا كل ما أمرنا به تعالى .
من أوجه الرد على من يزعم أنه لا حاجة للمسلمين للسنَّة المشرفة ، وأنه يُكتفى بالقرآن الكريم : أنه بهذا القول يرد كلام الله تعالى في كتابه الكريم ، حيث أمر في آيات كثيرة بالأخذ بما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم ، وبالانتهاء عما نهى عنه ، وبطاعته ، وقبول حكمه ، ومن ذلك :
قال تعالى : ( وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ) الحشر:من الآية7 .
وقال تعالى : ( قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُمْ مَا حُمِّلْتُمْ وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلاغُ الْمُبِينُ ) النور/54 .
وقال تعالى : ( وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ ) النساء/من الآية64 .
وقال تعالى : ( فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيماً ) النساء/65 .
فماذا يصنع هذا الزاعم المدعي أنه يُكتفى بالقرآن ويُستغنى به عن السنَّة في هذه الآيات ؟ وكيف سيستجيب لأمر الله تعالى فيها ؟ .
وقد بيَّن النبي صلى الله عليه وسلم أن السنَّة التي جاء بها هي مثل القرآن في كونها من الله تعالى ، وفي كونها حجة ، وفي كونها ملزمة للعباد ، وحذَّر من الاكتفاء بما في القرآن وحده للأخذ به والانتهاء عن نهيه ، وبيَّن مثالاً لحرامٍ ثبت في السنَّة ولم يأت له ذِكر في القرآن ، بل في القرآن إشارة لحلِّه ، وكل ذلك في حديث واحدٍ صحيح .
عَنْ الْمِقْدَامِ بْنِ مَعْدِي كَرِبَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ : ( أَلَا إِنِّي أُوتِيتُ الْكِتَابَ وَمِثْلَهُ مَعَهُ ، أَلَا يُوشِكُ رَجُلٌ شَبْعَانُ عَلَى أَرِيكَتِهِ يَقُولُ : عَلَيْكُمْ بِهَذَا الْقُرْآنِ فَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَلَالٍ فَأَحِلُّوهُ وَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَرَامٍ فَحَرِّمُوهُ أَلَا لَا يَحِلُّ لَكُمْ لَحْمُ الْحِمَارِ الْأَهْلِيِّ وَلَا كُلُّ ذِي نَابٍ مِنْ السَّبُعِ ) .
رواه أبو داود ( 4604 ) ، وصححه الألباني في " صحيح أبي داود .
@@mohammedhawa3445
أخي الكريم قد بينت سبب قبولي لرواية نهيه عليه الصلاة والسلام عن كتابة الحديث عقب ذكرها مباشرة،
أما سنة المصطفى عليه صلوات ربي وسلامه فلم أنكرها كما هو موضح في المنشور وإنما أنكرت ورددت الروايات الملفقة المنسوبة زورا إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام والملحقة بالسنة ومنها خبر عبد الله بن عمرو، وحديث الشبعان الذي وضعه أهل الحديث لترهيب المسلمين من رد أكاذيبهم.
أخي فكر في هذا الموضوع جيدا وسوف يهديك الله للحق إن كنت تريده.
@@mawaddah6923 أعطيني دليل أني على طريق باطل و سوف أترك ما أنا عليه
حفظك الله أستاذ سامر ❤❤❤❤
شكرا للأستاذ سامر على طرحه و تمكنه من الطرح القوي و معانيه المصممة تصميمات ممتازة فبارك الله فيه و نطلب الهداية لكل من يريد أن يكون مسلماموحدا بعيد عن الشرك
جزيل الشكر والتقدير للأستاذ أسامة أحسنت في تقديم وإدارة المناظرة العلمية
ونقول للأستاذ سامر أحسنت وأبدعت في أدائك، ونسأل الله أن يزيدك من العلم والحكمه.
أشكر الأستاذ خالد على مشركتك للمناظرة
وأريد أن أقول تاهت الأمة عن دينها بكبريائكم وهجركم للقرآن متى تستيقظون
أسأل الله لي ولكم الهداية
أسأل الله أن يوفقنا في عبادته على مراده
كل شي واضح بارك الله فيك با اخ سامر
(فَٱسۡتَمۡسِكۡ بِٱلَّذِيٓ أُوحِيَ إِلَيۡكَۖ إِنَّكَ عَلَىٰ صِرَٰطٖ مُّسۡتَقِيمٖ (*) وَإِنَّهُۥ لَذِكۡرٞ لَّكَ وَلِقَوۡمِكَۖ وَسَوۡفَ تُسَۡٔلُونَ)
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل.
والله تعالى أعلم.
@@mawaddah6923 سؤال أخي الكريم هل القران ناقص غير مفصل وفيه من كل شئ و المقصود واضح.
@@derrasmokhtar5069
أخي الفاضل، مقصودك واضح جدا، لكن سؤالك هو الذي يحتاج إلى إعادة نظر، لأنك بنيتة على حكم مسبق على تعليقي قبل أن تقرأه.
حفظك الله وبارك فيك.
تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ .
وقال
وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنا .
وقال
وَقَالَ الرَّسُولُ يَرَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَٰذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا
أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَىٰ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
من يقول هناك معجزات للرسول غير كتاب الله او احاديث فتنطبق عليه هذه الايه الاخيرة
قال سبحانه وتعالى اتبعوا ما انزل إليكم من ربكم ولا تتبعوا خطوات الشيطان ولا تكونوا ك الدين فرقوا دينهم وأصبحوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون اللهم إني وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفا وما أنى من المشركين
مناظرة رائعة جدا جزاك كل خير اخي صاحب القناة
الحاكمية لله، قال الله تعالى ( إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًا )
بلا انحياز لطرف دون الاخر: سيد سامر يتدبر ويقرأ بادوات قطعية بلا تلاعب وبالشهادة لله نقطة انتهى.
الدكتور الحائز على شهادة او شهادات، قال الله تعالى : مَا عِندَكُمْ يَنفَدُ ۖ وَمَا عِندَ ٱللَّهِ بَاقٍۢ ۗ وَلَنَجْزِيَنَّ ٱلَّذِينَ صَبَرُوٓاْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ .
كلام الدكتور و حججه خفيفة وفيها تلاعب والضن وهي ادنى من الاحسن وكذلك ادنى من الحسن نقطة انتهى.
اللهم اني برئى مما جاء بهِ عبادك الجاهلين قال تعالى ( فباى حديث بعد الله واياته يؤمنون ) صدق الله العظيم كل حديث بعد حديث الله غير معصوم وكثرت فيها الشبهات
ما شاء الله علي قوة وإقناع وأحجية الأستاذ سامر في تحليله القرآني الرائع في مقابل التراثيين الذين أجازوا والعياذ بالله غلبة الحديث علي آيات القرآن الكريم
يقول الله تعالى ما فرطنا في الكتاب من شىء ويقول تعالي وأنزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شىء ويقول تعالى فبأي حديث بعد الله وآياته يؤمنون وفي هذه الآية ينسب الله لنفسه الحديث كمسمي ومعني
يقول الله تعالى أم لديكم كتاب فيه تدرسون
ويقول ألله تعالى أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه إختلافا كثيرا وهذا هو الحال مع ألاف الكتب من تأليف البشر في ما يسمي الحديث والسنة وما أنزل الله بها من سلطان حيث نسب الله لنفسه في القرآن مسمي ومعني السنة والحديث وآخر كلامي أن الحمد لله رب العالمين وأن الله تعالى أعلي وأعلم
محاور الأخ سامر لا يفرق بين المنازعة والإختلاف, النزاع يكون في أمور الدنيا وفيه تأويل واجتهاد ولذلك ذكر الله أولي الأمر فهو محاولة لإستنباط الحق والنطق به للمتخاصمين أما العبادة والشريعة فلا حكم الا الله وقد تكون فيها اختلافات وليس منازعات
تزعمون ان الحديث يفسر القرآن ثم تجعلون تفاسير للحديث ماهذا الخلط القرآن احكمن اياته و يسرنا الذكر و و و الدكتور سامي شكرا لك على التوضيح
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل.
والله تعالى أعلم.
فصّل الله سبحانه وتعالى المواريث. وخلق الخنثى، فما نصيب الخنثى في القرآن؟
قال تعالى: "ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس". من أين أفاض الناس في القرآن؟
طب يلا فسرلي معنى كلمة كهيعص
اذاً من اين اخذ تفسير القرآن من نفسي ام من البشر ؟! هل الدين ثابت ام نتركه لكل شخص يطبقه حسب فهمه وكذلك ستدخل افكاره واهوائه بلا ريب وبذلك هناك خطر ايضاً من مساواة الله مع الهوى ( افرأيت من اتخذ الهه هواه)
القرآنيين جعلوا الاختلافات الفقهية البسيطة اختلافات بين الافراد انفسهم فمنهم من يقول ان الصلاة مرتين ومنهم من يقول انها خمس فهل يعقل ان لا نجتمع على عدد صلوات مثلاً وكلنا في نفس الدين ؟! اتحداك ان تجد اي خلافات بين خارج القرآنيين في الصلاة فالكل يعلم انها خمس والقرآنيين هم من فتحوا باب الخلاف في عددها
الله يهدي الضال فينا
الحكمة معناها معرفة مقاصد المتكلم وألا ما الفائدة من تلاوة الآيات من دون معرفة مقاصدها
وهذا ما عبر عنه الاستاذ الاسلامبولي عندما قال لك ياهيثم ان الحكمة هي امتلاك الأدوات التي
بموجبها نستطيع ان نفقه ونتدبر ونعقل هذا معنى ماقاله لك ولكنك ياهيثم صم بكم انت ومن
اتبعك ...
جزاكم الله عنا كل خير
أسئلة الى كل انسان وعلى رأسهم هيثم طلعت هل القرآن يهدي من دون سنة ام لا يهدي
وهل القرآن فيه تبيانا لكل شيء ام يحتاج لسنة تبينه وهل القرآن تام وكامل ام يحتاج لسنة
تكمله وتتمه وهل القرآن مفصل تفصيلا ام يحتاج لسنة تفصله وهل الريب موجود بالقرآن أم
بالسنة وهل الحق المطلق موجود بالقرآن ام بالسنة وهل النبي مساعد لهو الحق بالتشريع وبالتحريم ام هذه خصوصية رب العالمين والنبي مبلغ فقط وهل قول النبي من عند نفسه
كقول الرسول ومن عند الله وما الفرق بينهما وهل سيحاسبنا الله يوم القيامة على القرآن أم على السنة وهل اذا وصلنا قولا للنبي يختلف عن القرآن ويعاكسه نأخذ به ام نضرب به عرض الحائط أيا كان قائله وهل اذا وصلنا قول للنبي يتفق مع القرآن ويمثل روحه هل نحن بحاجة ماقاله النبي من عند نفسه عن ماقاله الله ام نحتاج الأصل المحفوظ وهو قول الله وهو موجود في القرآن ولا تنسوا القاعدة اذا حضر الماء بطل التيمم أيها المسلم من خلال اجوبتك على هذه الاسئلة سيتضح معتقدك هل انت من اهل القرآن أم من اهل القال والقيل اي من جماعة
هيثم طلعت ويوجد على كل جواب صحيح آيات كثيرة تدلل على الجواب الصح وكل من يمتنع
عن الاجابة فأن ايمانه فيه خلل يجب عليه ان يعيد حساباته وكل من يحتاج آية على الاجابة الصحيحة فاليطلبها مني وانا ازوده بها ...
الأستاذ سامر واثق من نفسه ومتيقن من حججه والأستاذ خالد متردد وغير واثق من نفسه ويغرد خارج السرب وكلامه غير مترابط أبدا لأن حجته ضعيفة وبل وغيرصحيحة البتة وشكرا للهدوء وعدم التهجم على الآخر بارك الله فيكم أجمعين
السلام عليك يا أستاذ سامر .اني اسمع جعجعة ولا طحينا من مناظرك
لن اترك امثال الاستاذ سامر يفسرون لي كتابي ولا يمكنني تفسيره بنفسي حسب اهوائي وكذلك لا يمكنني ان اثق باي بشري غير الانبياء في التفسير وانتم تقولون انه لا توجد سنة او اي تفسير وان ما قاله النبي لا يعتبر تفسيراً للقرآن
اذا ماذا افعل بالضبط ؟! هذه مشكلتكم جعلتم الامر مفرقاً اكثر هناك منكم من لا يصلي ومن يقول ان الصلاة مرتين ومن يقول انها خمس اي انكم زدتم الوضع
ولا تقل لي انه يختلف من شخص لآخر فهذا ليس رأياً بل دين بتشريعات واضحة وعلي اقامة الصلاة بعدد مؤكد وواضح وكذلك الالتزام باحكام معينة للصيام والزكاة وطقوس الحج
لا تخدع نفسك القرآنيين تعني ترك السنة واتباع اهواء البشر الحاليين وهذا أسوأ من اتباع رواية البخاري لان هذا يعني ان اتبع الناس بعد اكثر من قرن
@@amany247يبدو أنك لم تفهم ما شرحه سامر...السنة العملية ثابثة لا غبار عليها وبها وصلتنا العبادات كالصلاة والصوم ووو المشكل في الحديث الغزير الذي حرفوا به دين الله...
وفي سورة الجاثية 6
تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ ۖ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ
وفي سورة المرسلات 50
فَبِأَىِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُۥ يُؤْمِنُونَ
هلاك وعذاب شديد يوم القيامة للمكذبين بآيات الله، إن لم يؤمنوا بهذا القرآن،
فبأي كتاب وكلام بعده يؤمنون؟ وهو المبيِّن لكل شيء، الواضح في حكمه
وأحكامه وأخباره، المعجز في ألفاظه ومعانيه.
الانعام 108
كذلك زينا لكل أمة عملهم ثم إلى ربهم مرجعهم فينبئهم بما كانوا يعملون
الانعام 33-35
۟ وَلَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَـٰتِ ٱللَّهِ ۚ وَلَقَدْ جَآءَكَ مِن نَّبَإِى۟ ٱلْمُرْسَلِينَ ٣٤
وَإِن كَانَ كَبُرَ عَلَيْكَ إِعْرَاضُهُمْ فَإِنِ ٱسْتَطَعْتَ أَن تَبْتَغِىَ نَفَقًۭا فِى
ٱلْأَرْضِ أَوْ سُلَّمًۭا فِى ٱلسَّمَآءِ فَتَأْتِيَهُم بِـَٔايَةٍۢ ۚ
وَلَوْ شَآءَ ٱللَّهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى ٱلْهُدَىٰ ۚ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ ٱلْجَـٰهِلِينَ ٣٥
ومع هذا قالوا الاحاديث وحي منيييين؟؟
مَّا فَرَّطْنَا فِى ٱلْكِتَـٰبِ مِن شَىْءٍۢ ۚ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ ٣٨
وَٱلَّذِينَ كَذَّبُوا۟ بِـَٔايَـٰتِنَا صُمٌّۭ وَبُكْمٌۭ فِى ٱلظُّلُمَـٰتِ ۗ مَن يَشَإِ ٱللَّهُ يُضْلِلْهُ
وَمَن يَشَأْ يَجْعَلْهُ عَلَىٰ صِرَٰطٍۢ مُّسْتَقِيمٍۢ ٣٩
الاسراء 73
وَإِن كَادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنَا غَيْرَهُ ۖ وَإِذًا لَّاتَّخَذُوكَ خَلِيلًا
الزمر 23
ٱللَّهُ نَزَّلَ أَحۡسَنَ ٱلۡحَدِيثِ كِتَٰبٗا مُّتَشَٰبِهٗا مَّثَانِيَ تَقۡشَعِرُّ مِنۡهُ جُلُودُ ٱلَّذِينَ يَخۡشَوۡنَ رَبَّهُمۡ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمۡ وَقُلُوبُهُمۡ إِلَىٰ ذِكۡرِ ٱللَّهِۚ ذَٰلِكَ هُدَى ٱللَّهِ يَهۡدِي بِهِۦ مَن يَشَآءُۚ وَمَن يُضۡلِلِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِنۡ هَادٍ
ازي نقول ان بعض الكتب حديث
من نقلوا لنا الأحاديث نقلوا هاذا الحديت ومشكلة أنهم ماعملوا به في تصحيح الأحاديت وقالو عنه حديت معلول لأنه ينسف كتبهم عجيب أمرهم
إذا سمعتم الحديثَ عني تعرفُه قلوبُكم, وتلينُ له أشعارُكم وأبشارُكم, وترون أنَّهُ منكم قريبٌ, فأنا أولاكُم به, وإذا سمعتم الحديثَ عني تُنكرُه قلوبُكم, وتنفرُ منه أشعارُكم وأبشارُكم, وترون أنَّهُ منكم بعيدٌ, فأنا أبعدُكم منه .
عرض مختصر..
الراوي : أبو حميد وأبو أسيد | المحدث : ابن رجب | المصدر : جامع العلوم والحكم
الصفحة أو الرقم : 2/104 | خلاصة حكم المحدث : معلول
نحن نتبع ملة ابراهيم كما امر الله رسوله محمد اسال اهل الحديث
اين بقى احاديث ابراهيم وعيسى
وموسى ونوح وباقى الانبياء والرسل.
مناظرة رائعة محترمة وكنت موفقا في رأيي أستاذ سامر إسلامبولي
احسنت بارك الله في عملك
الصلاة وسلام على سيدي ونبي الاسلام محمد وألبيت الاطهار .ونتمنى من الله عزوجل أن يحفظ امة الاسلام وأن تتوحد بشكل يحبه الله وسوله 💓وعصى ان نكون من الموحدين في ذالك 💙
من حيث المبدأ اعجبني اسلوب ادارة المناظرة فنحن رأينا اخيراً مناظرة علمية ولم تكن صراع ديوك كما يحدث أحياناً
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل.
والله تعالى أعلم.
ديوك ههههههه
الرسول عليه الصلاة والسلام لم يأمر بكتابة القرآن، كانوا يحفظونه في صدورهم، وبعد وفاة العديد منهم بالمعارك بعد وفاة الرسول، احد الصحابة وأظنه عثمان والله أعلم أمر بكتابته خشية الضياع والنقصان والتحريف
وش يدريك ان الرسول صلى الله عليه وسلم انه قال لا تكتبوا عني هل كنت حاضر هل سمعته بنفسك انتم هكذا تقولون
@@mawaddah6923 جزاك الله كل خير . ووفق الله . لك كل الاحترام والتقدير
اذا كانت الاحاديث وحي ثاني كما يقولون في كتبهم ، و المعروف إن الوحي من الله سبحانه، لما لا يقولون "" قال الله """، علما أن الكتاب وحي من الله و طبعا نقول قال الله، بل نبدء بي "" بسم الله"" كما امرنا الله في ايته ، لماذا لا يقولون كل المتشددين بي كلام البخاري و كل شيوخ التلف عن الحديث ، ""قال الله"" ! لقد صنعتم دين موازي لي دين الله، الله سبحانه يقول "" و ما فرطنا في الكتاب من من شيء """ و انتم تقولون أن الكتاب مجمل و الاحاديث تفصيل للكتاب، و الله سبحانه يقول "" فصلت اياته، كتاب تبيان لكل شيء، قرآن عربي مبين ، احسن تفسير ،،،""" ، انتم تكذبون كل هذه الايات ، تكذبون ما تنزل من عند الله و تقولون الاحاديث مفسرة و مفصلة لي كتاب الله، من هذ العقل الذي يصدق هذا الكلام ؟
و في الاخير ، سيدنا ابراهيم رغم أنه كان مصدقا لي كلام الله و مع هذا طلب منه ان يريه كيف يحي الموتى لي يطمءن قلبه ! هاتوا برهانكم إن الاحاديث من عند محمد عليه السلام، العنعنة ليست مصدر حقيقة مطلقة ، و التصديق بها تسمى شهادة زور ، انا لم ارى ولا اسمع محمد عليه السلام قال ! لا يمكنني أن اقول انه قال ، و لكن المصدر الوحيد الذي اصدقه هو كتاب الله و كل ما يحتوي هذا الكتاب ، لانني أؤمن بي الله و أصدق و اركع عند قوله "" نحن نزلنا الذكر و إن له لا حافظون "" ، الان كيف وصل الي اليوم ،لا يهمني ، انا أؤمن إنه من عند الله و ليس محرف لانني راكعة لي الله و مؤمنة بي كل محتواه ، ولا غير .
اما عن الاسطوانة القديمة عن عدد ركعات الصلاة ، اذا لم توجد في الكتاب يعني لا توجد ركعات ، الله، لم يقول اركعوا و اسجدوا مثنى ثلاث ورباع ! و ما فاءدة تعديد الركعات في العبادة و الخشوع ، بعد ركعتين الشخص يتعب و عقله و تركيزه مع بقي الركعات ، أين الخشوع هنا ؟ تعديد الركعات ليس لها معنى على الاطلاق ! لان الصلاة هي صلة
تعلمي قواعد الاملاء بعدين اكتبي
سؤال بسيط.تقولين أنك لا تؤمنين بالعنعنة و أنها شهادة زور.في نظرك،كيف وصلك القرأن الكريم؟! او ليس بالعنعة؟!
نرجو من الاستاذ سامر ان لايحاور امثال هؤلاء المبتدعين
السلام عليكم بارك الله فيك دنيا و آخرة بما تقدم أستاذ سامر من معلومات و يجعلك من عباده المقربين المخلصين المحسنين المتقين الصالحين الصديقين و المتطهرين من أوليائه الصالحين و يدخلك جنته جنة النعيم أنت و من اتبع الطريق المستقيم آمين يا رب العالمين آمين يا رب العالمين آمين يا رب العالمين شكراااااااااا
بارك الله فيك دنيا و آخرة شكراااااااااا شكراااااااااا شكراااااااااا
ما شاء الله على الاستاذ سامر كلامه سراج منير.
ما اروعك استاذ سامر تعلمنا منك الخير الكثير يا صاحب قوه الدليل والحجه والبيان والبرهان سلم لسانك وجزاك الله خيرا
👌🙏❤❤❤
من باب الفضول وتبادل الثقافات،
1.كيف يفسر القرآنيون الاختلافات بين قراءات القرآن؟ آية تبدأ ب"ان الذين قتلوا ..." مبنية للمجهول. ونفس الآية تبدأ ب"ان الذين قاتلوا ...". ما الصحيح بينهما؟
2.كيف يمكن الحسم في تفسير اي آية في غياب السنة في حالة غياب آية اخرى تشرحها؟ يمكن لأي تفسير باطني أن يطبق. ما هو تفسير القرآنيين لكلمتي المغيرات والموريات؟ "والسائق والسارقة فاقطعوا ايديهما .." كيف؟ عدد الشهود؟ النصاب؟
@@fouzisasa7252
ومن شر حاسد اذا حسد
لو كانت السنة مهمة جدا بالدين الاسلامي لماذا لم تجمع منذ حياة الرسول وحتى بعد الخلفاء الراشدين بل بالعكس الرسول نهى عن كتابه الحديث لكنها وضعت للالتفاف على القرآن بالأحاديث
كلامكم فاضي اذا لم يدونو ويكتبو لضاعت كثير من الاشياء ،،،،،، ولما فهمنا الدين ،،،،
الرسول نهى عن كتابة الاحاديث كي لا تختلط بالقرآن،ولما ان الرسول نهى اذا فالامر رباني لانه لا ينطق عن الهوى،والله يعلم انه سيهيء عقولا وناسا يجمعونها بعد ان تم حفظ القرآن مكتوبا وفي الصدور
@@hazembarhm6342 نعم لاكن هذا اجتهاد من الصحابة اذا لم تكن مهمة فكيف تصلنا اخبار الدجال والوضوء والخ ،،، كما امرنا ربنا كل شي يأتينا من رسوله الكريم نأخذ به وما ينهانا عنه ننتهي ونتجنبه والاحاديث القدسية وغيرها لولا اجتهاد الصحابة لضاع كل شي
مادمت تصدق هذا الحديث لرسول الله عليه الصلاة والسلام، فيجب عليك أن تصدق حياة الرسول كلها والبحث جيدا في قول رسول الله لهذا الحديث ولكن تأخذ كل ما يثير شبهتك
@@omardenguir4088 استاذي كتبت القران هم نفسهم كتبت السنه والاولى على من ينكر السنه ينكر القران ايضا
كلمة رسول في القرآن الكريم لا تخص محمد فقط يا متدبرين . الرسول هو كل كيان يحمل رسالة . وكتاب الله هو رسول للناس في كثير من الآيات .
الحديث صناعة بشرية بامتياز بعد وفاة الرسول ب 250 سنة وبعد موت الصحابة والتابعين وهذا لخلق دين جديد يضرب القرآن الكريم.
ولا اروع و ما شاء الله و زادكم الله يا سيد إسلام من فتوحات العقل والتنوير
لن اترك امثال الاستاذ سامر يفسرون لي كتابي ولا يمكنني تفسيره بنفسي حسب اهوائي وكذلك لا يمكنني ان اثق باي بشري غير الانبياء في التفسير وانتم تقولون انه لا توجد سنة او اي تفسير وان ما قاله النبي لا يعتبر تفسيراً للقرآن
اذا ماذا افعل بالضبط ؟! هذه مشكلتكم جعلتم الامر مفرقاً اكثر هناك منكم من لا يصلي ومن يقول ان الصلاة مرتين ومن يقول انها خمس اي انكم زدتم الوضع
ولا تقل لي انه يختلف من شخص لآخر فهذا ليس رأياً بل دين بتشريعات واضحة وعلي اقامة الصلاة بعدد مؤكد وواضح وكذلك الالتزام باحكام معينة للصيام والزكاة وطقوس الحج
لا تخدع نفسك القرآنيين تعني ترك السنة واتباع اهواء البشر الحاليين وهذا أسوأ من اتباع رواية البخاري لان هذا يعني ان اتبع الناس بعد اكثر من قرن
جزاك الله خيرا يا اخ العزيز سامر اسلمبولي حقيقة تكلمت بالعم ما قال الله تعالي ، اتبع ما يوحي اليك ولا تتبع من دونه أولياء ، ولقد انزلنا اليكم كتابا فيه. ذكركم افلا تعقلون ، ءايات كثيرا ما ادري كيف لا يفهمون،
شكرا لك الله يفتح عليك ويطول عمرك وكثر امثالك ياالله
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل.
والله تعالى أعلم.
فصّل الله سبحانه وتعالى المواريث. وخلق الخنثى، فما نصيب الخنثى في القرآن؟
قال تعالى: "ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس". من أين أفاض الناس في القرآن؟
@@maldheem
الخنثى كما قال الفقهاء
والناس يفيضون من عرفات ولا تحتاج حديث
لأن الناس تفيض كل سنة من عرفات إلى مزدلفة .. وهي سنة ثابتة بمعنى طريقة متبعة
لا يوجد حتى حديث يشرح لنا أين توجد مكة
مكة تعرفها من الناس،..
الاحاديث كلها ضنية و كتبت من اناس جاؤا بفرون بعد البخاري و نسبت له و الدليل أين كتاب البخاري
بارك الله فيك وجزاك الف خير وبركة سيد سامر
الهم اجعلنا ممن يستمعون القول ويتبعون
احسنه
شكرآ
شكرا لك أخ سامر
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل.
والله تعالى أعلم.
@@mawaddah6923بارك الله فيك و حفظك
@@2RedaCtion
وفيك بارك الله وحفظك ورزقك قرة عين في الدنيا والآخرة.
الحق والعقل والمنطق مع فضيلة الشيخ سامر القرأنى
فصّل الله سبحانه وتعالى المواريث. وخلق الخنثى، فما نصيب الخنثى في القرآن؟
قال تعالى: "ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس". من أين أفاض الناس في القرآن؟
الموضوع عن الحرام والحلال والواجب.. ليس عن فقة المواريث او صفت الحج
استاذ سامر اثبت بالحجة الدامغة
بطلان دعاوي مناظره لان حجج مناظره كانت غاية في الضعف والركاكة
Que comprenez-vous du verset 87 , de la Sourate 15 ?
اسمع هذا الفيديو czcams.com/video/_wcWmxgq_PE/video.html
الاحاديث الموجوده في البخاري تقدم اكبر اساءه للرسول ويا اخ سامر لاتضيع وقتك مع هؤلاء المتحجرين
نعم متحجرين سامحهم الله
صدقت. هؤلاء هم تلاميذ ابليس
بالإيضاح والبلاغ سوف تصحو الأمة بإذن الله.
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل.
والله تعالى أعلم.
@@mawaddah6923 ذلك ما نتمناه
@@samirsenni8345
شكرا لك على التعقيب.
استاذ رائع جدا كلامك صحيح مئة بالمئة يااستاد سامر الشامي.المغرب
اي شخص يعتقد ان الله سيحاسبه بما يغلب عليه الضن فهو يتهم الله في عدله .
و ماذا عمن ترك الإسلام لأنه يرى و تيقن أن القرآن صناعة بشرية ؟!!😉
كيف تيقن؟!!!!بالدراسةو البرهان أم بالظن والشبهات والجهل
ردوه إلى آلله و رسوله يقصد الرسالة و ليس في شخصية الرسول لأن القرأن الكريم تبيان لكل شيء و من يقول غير ذلك كأنما يقول القرأن ناقص لابد من السنة لتكمله و هذا في نظري خطأ و الله أعلم
أحسنت.
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل.
والله تعالى أعلم.
أحسننتما
د. خالد واستاذ سامر
أجدت وكنت متمكنا جدا استاذ سامر
ولكن كان بودي أن تطرح مقولة أن بعض الأحاديث تنسخ آيات محكمات وكذلك موضوع الناسخ والمنسوخ
أشكر د. خالد لأنه أول تراثي يقبل بمناظرة مفكر قرآني رغم ضعف الأداء والحجة لديه
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل.
والله تعالى أعلم.
هل أتباع آهل السنة والإرهاب والخرافات .....منافقون ؟؟؟؟؟ ومشركون ؟؟؟؟ وكفره ؟؟؟؟؟؟ .....الجواب ....نعم ....وماهو الدليل ؟؟؟؟؟؟ ....الدليل القاطع ......هو بآن آهل السنة والإرهاب يؤمنون ببعض آيات القرآن ويكفرون ببعض آياته ...........كيف ذالك ؟؟؟ ...........نعم حسب خرافاتهم قسموا القرآن الكريم إلى قسمين ...قسم الناسخ وقسم المنسوخ ؟؟؟؟ جميع وكل الآيات التي تتكلم عن رحمة الله والسلم والمغفرة والأخوة والمحبة والمودة . قد نسخوها ونكروها وقالوا عنها لا يأخذ بها . ولا مفعول لها .ولا يستعمل بها ........وقالوا عنها تصلح إلا للتلاوة ؟؟؟؟؟؟ .....لولى الله عزوجل حفظ القرآن .لأدبروا على نزع كل آيات السلم من القرآن ....آما الآيات الناسخة فهي كلها آيات الحرب والسيف .....نهيك عن الأحاديث الإرهابية الكاذبة التي أضفوها إلي الدين .......وهذا هو السبب الذي جعل الدين الإسلامي الحنيف تحرف إلى دين بدعي سني طائفي إرهابي مجرم داعشي
لقد كان لكم في رسول الله اسوة حسنة.
فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم.
خلاصة من لا يعرف اين يذهب واي فريق
اهل التراث قالوا ان السنة قاضية على القرءان والقرءان لا يقضي على السنة
وعلى الجميع ان يعلم ان كنا ننكر الاحاديث فنحن لا ننكر القرءان الذي بلغه رسول الله نفسه فقد تعارض ما نسب اليه على انه حديث مع ما نزل عليه من القرءان
وكلما تعمقنا فى كتبهم نجد الطعن فى الله والرسول والقرءان وكلما تعمقنا في القرءان لا نجد الا نورا
افتحوا اواخر المصحف وانظروا الي صفحات التعريف بالمصحف الشريف ستجدوا انهم نسبوا القرءان الكريم الى كتبهم وليس العكس
مناظرة ممتعة ورائعة والاستاذ سامر لامس الحق والصواب كثيرا وكانت حججه اقوى برهاناً
الجواب على السؤال الثالث الله لا يحتاج ان يقول لنا لا تتبعون السنة لانه قال لنا اتبعوا ما انزل إليكم من ربكم ولا تتبعوا من دونه اولياء قليلا ما تذكرون وانت تعرف ما المقصود بمن دونه اي ان كل شيء هو من دونه لانه لا يوجد شيء اعلى منه
لا سنة ولا غير سنة ولا يجوز لكائن من كان ان يقول ان السنة تفصل القرآن لا ن الله يقول عن القرآن فصلناه تفصيلا ولا يجوز أن نقول لا يتم ويكمل القرآن الا بالسنة لا ن الله يقول اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا ولا يجوز أن نقول ان السنة تكمل القرآن لان اللع يقول عن القرآن فيه تبيانا لكل شيء ولا يحتاج تبيانا من خارجه ولكننا لا نبحث عن تبيان الاشياء داخل القرآن وانما التراثيون علموا المسلمين البحث في القال والقيل من الموروث التاريخي...
القران فيه تبيان لكل شيء ومن هذا التبيان هو وجوب اتباع السنة.. #سؤال هل كلام النبي صلى الله عليه وسلم خارج القران يعتبر ملزم اتباعه ام يعتبر كلام عادي حاله حال كلام بقية البشر؟؟ يعني اذا تكلم النبي صلى الله عليه وسلم مع الصحابة الكرام رضي الله عنهم اجمعين فهل يعتبرون كلامه غير ملزم ويقولون له يا نبي الله كلامك ليس ملزم نحن نتبع فقط القران..؟؟؟
@@hsantarbia255 جواب نعم كلامه خارج القرآن ليس بقران كونه بشر قل انما انا
بشر مثلكم فكلامه يناقش وتعليماته تعدل لانها ليست تشريع التشريع خاص برب العالمين
اما اذا اخبر الناس بالقرآن فوجب عليهم السمع والطاعة والنبي يتدخل بتنظيم الحلال مثلما
اليوم كل الدول تنظم الحلال والحرام الذي هو من خصوصية الله حصرا هذا ثابت لا يحق لاحد ان يتدخل به كأن يضيف اليه او ينقص منه...
@@hsantarbia255رمي الجمرات والركض اثناء السعي..
وحتى فرض السعي بين الصفا والمروى مهي اختياري حسب القران.
بارك الله فيك أستاذ سامر ماشاءالله عليك كل ما أوتيت من كلام يستحق الشكر والتقدير والثناء 😅😅
الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ ۚ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنزِلَ مَعَهُ ۙ أُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (157)
يأمر ويحلل ويحرم.....هذا كلام رب العالمين وليس كلام جاهل يتفلسف
حسبي الله ونعم الوكيل في كل ضال مضل يعتبر فهمه فوق فهم الرسول والصحابة
مناظر يردد ما قاله الاولون ومناظر يخاطب العقل في فهم الدين.
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل.
والله تعالى أعلم.
فصّل الله سبحانه وتعالى المواريث. وخلق الخنثى، فما نصيب الخنثى في القرآن؟
قال تعالى: "ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس". من أين أفاض الناس في القرآن؟
@@mawaddah6923 القرآن أمر بالسنةوأمر بطاعة الرسول ﷺ، ومَن أنكر السنة فقد أنكر القرآن ومَن عصى الرسول فقد عصى القرآن فليسوا قرآنيين، ولكنَّهم ضد القرآن، وملاحدة، وضالُّون، بل كفَّار بإجماع أهل العلم.
مَن أنكر السنة ولم يعمل بها وزعم أنَّه لا يعمل إلا بالقرآن؛ فهو كاذبٌ، لم يعمل بالقرآن، وضالٌّ مُضِلٌّ، كافرٌ بإجماع أهل العلم
@@forwardbenmohamed5347
يا تيس، لقد كذبوا عليكم فصدقتموهم واستخفوكم فأطعتموهم لقلة عقولكم.
طاعة الرسول عليه الصلاة وأزكى السلام المباشرة في حياته لمن عاشوا معه، وبعد مماته تكون طاعته باتباع منهج القرآن الكريم الذي كان يتبعه حسب التفصيل والبيان الذي اشتمل عليه وليس بحسب التفسير الذي اجتهده المفسرون ولا بحسب الأحاديث المنسوبة زورا إليه.
(إذا نودي بالصلاة أدبر الشيطان وله ضراط)
رواه البخاري، هذه هي السنة التي تقدمونها للعالم لتدعوا بها أنكم من خير أمة أخرجت للناس؟!
@@mawaddah6923 انصحك لوجه الله اسجد لربك ودعو ربك الهداية أنه قريب مجيب ولا يرد من داعه صادق ولتكن كلذين قال فيهم الواحد القاهر وَمَن يَعْشُ عَن ذِكْرِ الرَّحْمَٰنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَانًا فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ (36) وَإِنَّهُمْ لَيَصُدُّونَهُمْ عَنِ السَّبِيلِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُم مُّهْتَدُونَ تاملها جيدا واقراها جيدا ماروعها من اية والسلام عليكم
كلهم متعلمين ودارسين كويس .فريق دارس الاحاديث والسنه وهي ظنية الثبوت من علماء وفقهاء ومقتنع بهم..
وفريق دارس القران قطعي الثبوت من الله مباشرتاً ومقتنع به
انا مع الفريق الذي يتبع الله( الخالق ) لا (المخلوق) وانبذ الاحاديث والسنه مهما كانت لان الله لا يسالني عنهما .يسالني عن كتابه واوامره .والحمدلله بعد ما عرفت الشحرور والقرانيين تركت جميع المذاهب ونفسيتي مرتاحه جدا
الشحرور مهما ادعيتك كلامه اهواء وبطلان ومن يقرأ بصدق يعلم ان منهجه مجرد تحريف قرآني للعلمانية
وكذلك اين الثبوت وكل منكم يفسر القرآن حسب فهمه ؟! لا تخدع نفسك ولا تقل ان الامر يختلف من شخص لآخر لان هذا غير معقول فالدين واضح واحد وكذلك احكامه
انت ببساطة تقول انك لا تصدق ان الله ترك لنا اي تطبيق او تفسير من رسوله لكنك تتبع شحرور وامثاله وكأنهم هم الانبياء اللذين سيفسرون لك
اياك والغرور بالشحرور فإنه لن ينفعك ولن يشفع لك يوم القيامة...
@@azizabdo2743 وانا انصحك اياك واتباع غير كتاب الله الرسول بعث بكتاب الله وهذا يكفيني.. حتى لو اخطأ الشحرور وانا عارف انه يخطئ على الاقل اجتهد بتدبر القران. كل على حسب فهمه وان شالله نؤجر عليه
@@non-498 من قال لك أنني لا أتبع كتاب الله، بالعكس نحمد الله على اتباع القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، ونسأل الله أن يثبتنا على ذلك حتى نلقاه، أما الشحرور فلا شأن لنا به.
@@azizabdo2743 انت تتبع القران .و. السنه ! السنه من اين اتت ؟ وهل في كتاب سنه منزل على الرسول وامرنا الله بأتباعه؟
لابد أن ننتبه أنه صل الله عليه و سلم كان خلقة القرآن
و كان قرآن يمشي بين الناس و هو خير من تجسد في كتاب الله تعالى
يقال أن من حفظ القران الكريم و عمل به دون استثناء اكتملت رجولته
ارسل صل الله عليه و سلم رحمة للعالمين أي ما سوى الله
و العقل إن لم يتتلمذ على قلب سليم ضل و زاغ
لماذا لم يؤلف الرسول عليه السلام أيّ كتاب ليشرح او يفسر لنا القرآن ؟ ؟؟؟!!!!!!!
السيد سامر لامس المنطق أكثر من السيد خالد.
مناظرة ممتعة تمنيت لو أنها استمرت لمدة أطول. شكرا لكم.
قال تعالى: "الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ ۚ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنزِلَ مَعَهُ ۙ أُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ" الأعراف 157.
في هذه الآية، من يحل ويحرم ويضع الإصرار والأغلال؟
@@maldheem بالقران بااخي الكريم ليس بكلام رواث الحديث. فالقران كامل مفصل لا إختلاف فيه اما كتب الحديث فيها التناقد و الاختلاف و الضعف.
@@derrasmokhtar5069 أين ذكر يحل ويحرم بالقرآن في الآية؟
@@maldheem واين ذكر بالاحاديث و روايات. وما هو النور الذي انزل معه. : الر كتاب أحكمت آياته ثم فصلت من لدن حكيم خبير. القران كتاب كامل فيه من كل شيء مفصل.
@@derrasmokhtar5069 وما آتاكم الرسول فخذوه.
La prière au cours du voyage doit être celle que l'on fait usuellement...sans restriction ni dans le nombre ni dans la longueur du temps.
إن من البيان لسحرا كما قال صلى الله عليه وسلم
الحمد لله الذي يجعلنا نسحر باستقامة اللسان
🔴علي افتراض ان الله يمكن ان يوحي الي الرسول تشريع معين خارج القران لكن السؤال كيف اتاكد ان سلسلة العن عنه سليمه ميه في الميه وان ماوصلني صحيح؟لكن عندي ايه تؤكد صحه القران والتاريخ يوثق صحته.فلم ادعي اي جماعه وجود نص اخر له اي مصداقيه.
لكن كيف أتأكد من التفسير الصحيح للقرآن والقرآنيين كل له تفسيره ومستحيل اقتنع ان المقصود ان كل شخص يفهم الدين بفهمه لانه مستحيل عدم دخول اهواء الشخص وافكاره الشخصية حتى مع السنة فكيف بالقرآن دون تفسير او تطبيق معروف من رسول الله ؟!
القرآنيين منهم اللي يقول ان الصلاة مرتين ومنهم اللي يقول انها خمسة … الخ
معقول الاحق اهواء وتفسيرات البشر وخصوصا ميل بعضهم الواضح للعلمانية وارضاء الكفار في التفسير بحجة التشكيك في ان الروايات عن الرسول صلى الله عليه وسلم ؟!
هذه مصيبة اكبر لأن في القرآن اية تقول (افرأيت من اتخذ الهه هواه ) ؟!
ولم يحذرني القرآن من طاعة الرسول خارجه بل قال اطيعوا الله واطيعوا الرسول في اكثر من موضع
واذا كانت طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم تقتصر على القرآن لماذا يذكرها الله اصلاً مرتين في اكثر من آية هل يقول لي اطيعوا القرآن مرتين ؟!
واذا لم اخذ بتطبيق الرسول صلى الله عليه وسلم للقرآن او اعتبرت انه لم يصلني اي شيء منه فما فائدة الامر بطاعته ؟!
انا لا افتي لكن هذه اسألة تمنعني من تصديق القرآنيين ويشهد الله اني وجدت بوضح ان اغلبهم اصحاب اهواء وتشريع دين يرضي العلمانيين وحسب وهذا خطأ
فهم السلف لوقتهم اما نحن فلسنا مطالبين باتباع فهمهم لان السقف المعرفي الحالي أعلى واحسن من قبل هذا لا يعني اننا نشك في تقواهم أو ورعهم أو ايمانهم ولا نقول اننا احسن منهم في ما ذكرت من ورع أو ايمان
أحسنت القول
فصّل الله سبحانه وتعالى المواريث. وخلق الخنثى، فما نصيب الخنثى في القرآن؟
قال تعالى: "ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس". من أين أفاض الناس في القرآن؟
معناته على حسب كلامك لا يجوز اتباع كلام افلاطون و سقراط و داروين و غاليليو و غيرهم من علماء الان هذول يعتبرون اغبياء مقارنة في زماننا الحالي
(ملاحظة انا ذكرت داروين لان في كثير من قرانيين يؤمنون بنظرية التطور)
@@closed1162 fermé,
@@faritak بفهمش فرنسي
فرق عظيم بين العلم والجهل. بارك الله فيك يا سامر
أللهم ربي أنني أشهدك إنك أنت ورسولك محمد وكتابك القرآن الكريم وشريعة القرآن الكريم حسبي ولاغيرذلك وآخر دعوانا ان الحمد والشكر والمنة لله حتى يبلغ الحمد والشكر منتهاه
الطوائف البدعية السنية والشيعية مشركة بالله عزوجل مثل النصارى ........تعظم وتقدس الرسول محمد مع الله .وإذا ذكر إسم النبي محمد تراهم يقفقفون ويصلعمون عليه . وإذا ذكر إسم الله عزوجل يمرون ممر الكرام ... الله عزوجل كلف الرسول لتبليغ فقط ......وليس شريك مع الله حتى نعظموه ونقدسوه مع الله عزوجل .....( وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل )
مناضر يخاطب العقل ومناضر يردد ما قاله الامواة
تدبروا القرآن بعقولكم لا بعقول الامواة
الامواة
بل مناظر يفسر القرآن بتفسيره البشري والتفسير البشري ليس جواباً ولا بديلاً مقنعاً فكيف يكون كتاب الله عرضة لاهواء البشر كالقرآنيين في تفسيراتهم المختلفة ؟!
تركوا كلام الله الذي لا يأتيه الباطل و اتبعوا خرافات و أحاديث كتبت بعد موت الرسول ب 250 سنة !
ولكن كتاب الله يفسر باكثر من شكل فهل اتباع تفسيرات واهواء البشر وخصوصاً من يحاولون جعله يدعم العلمانية ؟! اليست العلمانية تلفيق غربي ؟! كيف اجعل ديني حسب رغبات الكفار
قواعد تفسير القرءان: ١. (بلسان عربي مبين) (قرءاناً عربيا لعلكم تعقلون) وليس بطريقة غير عربية (إن الذين يلحدون في ءاياتنا) ٢. لا يجوز التفسير بأن يناقض القرءان بعضه بعضاً (ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيرا) ٣. ما ليس فيه نص نأخذ مقاصد الشريعة (ليقوم الناس بالقسط) (وما أرسلناك إلا رحمة) (ما جعل عليكم في الدين من حرج) ٤. بعد كل ذلك إذا لم نجد فنلجأ للعقل (فاعتبروا يا أولي الأبصار) (قل سيروا في الأرض فانظروا)
ويا خالد عندما قال الرسول للذين معه في بدر تنظموا بهذه. الطريقه وسأله الحباب بن المنذر هذا وحي ام هي الحرب وانت تعرف الباقي وحينما قال للناس لاتأبروا النخل وعندما لم ينتج النخل قال أنتم أعلم بأمور دنياكم سام يكسب وخالد يتوب الي الله من هذا الهراء الذي قاله
لماذا تستشهد بالحديث ايها المنافق ان كنت غير مقتنع ان الاحاديث من رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم هذا دليل ضدكم ان الرسول قال بوضوح ما هو من الدين وما هو خارجه
لن اترك امثال الاستاذ سامر يفسرون لي كتابي ولا يمكنني تفسيره بنفسي حسب اهوائي وكذلك لا يمكنني ان اثق باي بشري غير الانبياء في التفسير وانتم تقولون انه لا توجد سنة او اي تفسير وان ما قاله النبي لا يعتبر تفسيراً للقرآن
اذا ماذا افعل بالضبط ؟! هذه مشكلتكم جعلتم الامر مفرقاً اكثر هناك منكم من لا يصلي ومن يقول ان الصلاة مرتين ومن يقول انها خمس اي انكم زدتم الوضع
ولا تقل لي انه يختلف من شخص لآخر فهذا ليس رأياً بل دين بتشريعات واضحة وعلي اقامة الصلاة بعدد مؤكد وواضح وكذلك الالتزام باحكام معينة للصيام والزكاة وطقوس الحج
لا تخدع نفسك القرآنيين تعني ترك السنة واتباع اهواء البشر الحاليين وهذا أسوأ من اتباع رواية البخاري لان هذا يعني ان اتبع الناس بعد اكثر من قرن
هم يخرجون من تفسير العلماء المعتبرين واجماع الامة الي تفسير اشخاص لا يمتون الي الدين ولا الي العلم الشرعي ولم يعتبرهم احد من الامة لهذا الشان @@amany247
توجد سنة وهي الطريقة المتبعة .. الصلاة والحج هي سنة عملية متبعة أفواج عن أفواج عن أفواج وليس قول واحد عن واحد
اما عن كيفية الصلاة وكيف كان يصلي النبي اكيد النبي كان لا يصلي ولا يعرف كيفية الصلاة لان الله قال له وكنت ضالا فهدى اي انه قبل نزول القرآن كان لا يعرف شيئا عنه وبالقرآن اهتدى وأمره الله بالصلاة وكل أمر يستلزم تفصيل...
اذا نبحث معنى كلمة سنة النبي في translator لم نجدها ، يعني السنة لا تنطبيق على الانسان ، الانسان ليس لديه سنة ، بل هو داخل السنة ، يعني سنة الله، يمكن شرح تقريبا كلمة السنة بي processus,، process، الانسان لا يمكن أن تكون لديه سنة لأنه لا يتحكم في نفسه ، ولا يستطيع إن يغير أي شيء في وجوده كا مخلوق لأنه داخل مضمون سنة الخالق .
يجب ايجاد كلمة اخرى لي تعبير عن ما يقصودون الكهانوت ، مثل ماذا 🤔 ، ماهي الكلمة التي تنطبق على مقصودهم ، لا يوجد 🤣
كلمة السنة توجد في كتاب العزيز الحكيم، فقط
لن اترك امثال الاستاذ سامر يفسرون لي كتابي ولا يمكنني تفسيره بنفسي حسب اهوائي وكذلك لا يمكنني ان اثق باي بشري غير الانبياء في التفسير وانتم تقولون انه لا توجد سنة او اي تفسير وان ما قاله النبي لا يعتبر تفسيراً للقرآن
اذا ماذا افعل بالضبط ؟! هذه مشكلتكم جعلتم الامر مفرقاً اكثر هناك منكم من لا يصلي ومن يقول ان الصلاة مرتين ومن يقول انها خمس اي انكم زدتم الوضع
ولا تقل لي انه يختلف من شخص لآخر فهذا ليس رأياً بل دين بتشريعات واضحة وعلي اقامة الصلاة بعدد مؤكد وواضح وكذلك الالتزام باحكام معينة للصيام والزكاة وطقوس الحج
لا تخدع نفسك القرآنيين تعني ترك السنة واتباع اهواء البشر الحاليين وهذا أسوأ من اتباع رواية البخاري لان هذا يعني ان اتبع الناس بعد اكثر من قرن
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل.
والله تعالى أعلم.
السنة المذكورة في الفقرة الأولى ليست حقيقية لأن العبادات المعروفة لدينا مختلفة عما في نص القرآن مثل الحج أشهر معلومات، مثل ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلاً ، مثل وحين تضعون ثيابكم من الظهيرة، ومثل فإن خفتم فرجالاً أو ركباناً.
@@nahhoni4655
حبذا لو تذكر السنة الحقيقية وفقك الله، ومتى غيّرت إلى الحالة التي نحن عليها اليوم.
@@mawaddah6923
لا يوجد سنة حقيقية، تعريفك للسنة صحيح لكنه ليس حقيقي. بالمناسبة أنا مجرد معلق لا أقصد معارضة كلامك.
@@nahhoni4655
أخي الكريم، ليست القضية معارضة أو موافقة، لكن تخطئة فكرة معينة تقتضي الإتيان بالفكرة الصحيحة.
أما أنه لا توجد سنة لسيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام فهذا خطأ، لأن الله تعالى يقول:
(لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة)
والتأسي به عليه الصلاة وأزكى السلام إنما يكون باتباع منهجه وخلقه وسلوكه وهذه هي السنة الصحيحة وهي مبثوثة في آيات المصحف وليس في المرويات الملفقة والمنسوبة زورا إليه، والله تعالى أعلم.
حفظك الله وبارك فيك.
@@mawaddah6923
ما لا أفهمه حين يقول أحدهم أن السنة تشريع مستقل عن القرآن، مفروض على الناس، واصل إلينا سواء بالرواية أم بالتواتر العملي أو التوارث، فهذا لا أرى بصحته. ولكن إن تم حمل السنة بمعنى الأسوة الحسنة والتي تؤخذ من نص المصحف فقط فلا أعترض على هذا التعريف. وهذا منظوري الشخصي وهداني الله وإياك لما اختلفنا فيه من الحق يا أخي في الإسلام. أنت ما وجهة نظرك.
قال تعالى : ( فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ) ( النساء : 65 )
- فمن قال لن أقبل بقول محمد لأنه بشر نقول له هل الله يوحى إليك أم أنت تحكم غيره خلاف للآيه ( عقل - هوى - غيره ..)
- هذا أمر الله بالرجوع إلى محمد الذى يوحى إليه و الرضا بحكمه ، و الحكم هو قول ينتج عنه عمل و لكن كيف ذلك و قد مات ؟ .
- فنرجع إلى أقواله و أفعاله و يستخرج أهل الفقه ما أختلط على الناس من أحكام و يوجد إستنباط للأحكام ،و هذا إلتزام بالقرآن بالرجوع لمن يوحى إليه و إلى من لا ينطق عن الهوى.
- لو لم يكن هناك إخبار عن الرسول أقواله و يترتب عليها حكم يترتب عليه عمل ، كما ذكرت فى الفديو هذا حديث متواتر جمع عن جمع
- حديث قال صلى الله عليه وسلم: (إن كذِبَاً عليَّ ليس ككذب على أحد، من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار).
الحديث هو كلام الله والذليل من للقرآن وفيه تحدير من الله لكل من تخول له نفسه اتباع حديث غيره او كتاب غير كتاب الله
{ٱللَّهُ نَزَّلَ أَحۡسَنَ ٱلۡحَدِيثِ كِتَٰبٗا مُّتَشَٰبِهٗا مَّثَانِيَ تَقۡشَعِرُّ مِنۡهُ جُلُودُ ٱلَّذِينَ يَخۡشَوۡنَ رَبَّهُمۡ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمۡ وَقُلُوبُهُمۡ إِلَىٰ ذِكۡرِ ٱللَّهِۚ ذَٰلِكَ هُدَى ٱللَّهِ يَهۡدِي بِهِۦ مَن يَشَآءُۚ وَمَن يُضۡلِلِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِنۡ هَادٍ} [سورة الزمر:٢٣]
{ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۚ لَيَجۡمَعَنَّكُمۡ إِلَىٰ يَوۡمِ ٱلۡقِيَٰمَةِ لَا رَيۡبَ فِيهِۗ وَمَنۡ أَصۡدَقُ مِنَ ٱللَّهِ حَدِيثٗا} [سورة النساء:٨٧]
{فَلَعَلَّكَ بَٰخِعٞ نَّفۡسَكَ عَلَىٰٓ ءَاثَٰرِهِمۡ إِن لَّمۡ يُؤۡمِنُواْ بِهَٰذَا ٱلۡحَدِيثِ أَسَفًا} [سورة الكهف:٦]
{لَقَدۡ كَانَ فِي قَصَصِهِمۡ عِبۡرَةٞ لِّأُوْلِي ٱلۡأَلۡبَٰبِۗ مَا كَانَ حَدِيثٗا يُفۡتَرَىٰ وَلَٰكِن تَصۡدِيقَ ٱلَّذِي بَيۡنَ يَدَيۡهِ وَتَفۡصِيلَ كُلِّ شَيۡءٖ وَهُدٗى وَرَحۡمَةٗ لِّقَوۡمٖ يُؤۡمِنُونَ} [سورة يوسف:١١١]
{أَوَلَمۡ يَنظُرُواْ فِي مَلَكُوتِ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا خَلَقَ ٱللَّهُ مِن شَيۡءٖ وَأَنۡ عَسَىٰٓ أَن يَكُونَ قَدِ ٱقۡتَرَبَ أَجَلُهُمۡۖ فَبِأَيِّ حَدِيثِۭ بَعۡدَهُۥ يُؤۡمِنُونَ} [سورة الأعراف:١٨٥]
{فَذَرۡنِي وَمَن يُكَذِّبُ بِهَٰذَا ٱلۡحَدِيثِۖ سَنَسۡتَدۡرِجُهُم مِّنۡ حَيۡثُ لَا يَعۡلَمُونَ} [سورة القلم:٤٤]
{إِنّ لِلْمُتّقِين عِنْد ربِّهِمْ جنّاتِ النّعِيمِ (34) أفنجْعلُ الْمُسْلِمِين كالْمُجْرِمِين (35) ما لكُمْ كيْف تحْكُمُون (36) أمْ لكُمْ كِتابٌ فِيهِ تدْرُسُون (37)
من يتبع نهج الدكتور محمد شحرور لابد ان يكون منطقي وله أدلة دامغة
سليم لسانك استاذ سامر انار الله قلبك تحياتي لك من فلسطين
ثم الايت الأولى في الأعراف تبرهن على اتباع القرآن وحسب لا غير.
قال الله.
الۤمۤصۤ
كِتَـٰبٌ أُنزِلَ إِلَیۡكَ فَلَا یَكُن فِی صَدۡرِكَ حَرَجࣱ مِّنۡهُ لِتُنذِرَ بِهِۦ وَذِكۡرَىٰ لِلۡمُؤۡمِنِینَ
ٱتَّبِعُوا۟ مَاۤ أُنزِلَ إِلَیۡكُم مِّن رَّبِّكُمۡ وَلَا تَتَّبِعُوا۟ مِن دُونِهِۦۤ أَوۡلِیَاۤءَۗ قَلِیلࣰا مَّا تَذَكَّرُونَ.
صدق الله العظيم.
أمركم الله أن تتبعوا كتاب الله .
سؤال هل الصحابة من دون الله ام لا.
الدكتور محمد شحرور رحمه الله ذكر أن القرآن جزء من كتاب الله والقرآن يشمل احداث الكون والسماء والأرض والقصص
الدكتور شحرور علماني صاحب هوى واضح وضوح الشمس وانكر حتى وجود الجنة والنار حالياً ومن يصدقه يخدع نفسه
Quelle différence entre un scientifique pratiquant et un pratiquant dont l'enseignement est basée sur de la littérature héréditaire....
هذه أول مناظره أسمعها منظمة بشكل جميل وواضح بدون تداخلات واصوات مرتفعه، يشكر من أدار هذه المناظرة.
الله يقول في الآية ٤٥ من سورة الزمر واذا ذكر الله وحده اشمأزت قلوب الذين لا يؤمنون بالآخرة واذا ذكر الذين من دونه اذا هم يستبشرون
فالسؤال الموجه لهيثم طلعت هل النبي محمد عليه افضل الصلاة والسلام وسنته تعتبر
من دون الله أم مع الله حسب هذه الآية وكلكم تعرفون ان هيثم طلعت اشمأز من الاسلامبولي
ومن طرحه لان الاستاذ الاسلامبولي قرآني يذكر الله وحده حسب الآية قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد...
واطيعوا الله واطيعوا الرسول والي الأمر منكم
لقد فصل الله تعالى طاعته عن طاعه الرسول والحكام .بينما لم يفصل بين طاعه الرسول والحكام .أليس هذا دليل على انن طاعه الرسول المقصوده ليس لها علاقه بالشريعة وإنما باعتباره حاكم في ذلك الوقت
الاية نزلت على نساء النبي يافهيم