المؤامرات كانت تحاك لليبيا منذ زمان طويل والدليل ماتعيشه ليبيا الان ا ..واعتراف المقريف تشغيل المعارضة من قبل اجهزة المخابرات الغربية وخاصة CIA.. اين الفلسفه والتنمق اللي انت فيه الان يادكتور التي تتشدق بيه علينا الان ..وين علاش ماتتكلم .
اي مثقف تم دعسه لان الثقافه تفيق الشخص و يفسر الحقيقه للغير ....عندما تخلص علي الثقافه تخط بدلها ثقافه اخري ...ثقافه التخلف الاخلاقي ....انظر الي مايحدث لي ليبيا......اغلبيه الناس تمشي في الشارع بدون ضمير المشاكل كلها الي صايره في ليبيا دروها ليبين و المشكله هناك من يقول استخبرات اجنبيه ....ايواه ....يتنكر قدام الضو. ....كارثه حيث تعداد ليبيا قليل و العنف الي فيه كبير جدا جدا جدا ....اساءل نفسك لماذا ؟؟؟؟و ماهي الخطوات التي يجب اتخاذها حتي ننهي هذا العنف من مجتمعنا
اين هو الآن انه متقاعد اين انت الان من سيدك حفتر الذي يطبق نفس المنهج الدكثاثوري ايها الرجال الشهم انه في منتصف السبعنيات ضرب ونكلمك بيه الان الدور لك انه رجل قانون ليس رجل سياسي
27:45 السجن والقتل واضطهاد أصحاب الرأي كان ضرورياً لبقاء العصابة، وليس كما ذكر الضيف لإشباع غريزة الحكم والسلطة. هذه العصابة بدأت بسرقة ونهب الأموال منذ الشهر الأول، فمن الطبيعي أن يقوموا بإلغاء القوانين وإخفاء أصحاب الرأي.
14:05 عن أي حياة ثقافية يتحدث الضيف.... ثقافة السموم والأيديولوجيات القاتلة، تيار قومي عربي يؤمن ببغداد أو دمشق أو القاهرة عاصمة له، ولن تكون ليبيا إلا مصدرا للأموال لتنفيذ أهدافه. تيار ناصري يؤمن بالقاهرة عاصمة له، وجمال وعصابته مصدر إلهامه. توجه إسلامي يحمل خلافاً عقائديا مع الملك، ويؤمن بدولة الخلافة التي لن تكون بنغازي أو طرابلس عاصمتها بالتأكيد. كل هذه أفكار مدمرة لمستقبل الدولة وتسعى إلى إسقاط شرعية النظام الملكي وإدخال البلاد في عصر الفوضى وقد كان، فيما يعاني الشعب منذ قرون من الفقر والجهل والتخلف والأمراض، وكان ينتظر أن يكون لأبنائه المتعلمين أفكار تحتضن ظروفه البائسة، ورؤى لبناء الدولة.
شعر الضيف بالحرج من وجود دكتور أجنبي في السجن ولم يجد حرجاً في الدعوة للترحم على أهل بيوت الرذيلة الذين استولوا على السلطة وسرقوا الأموال وقضوا على مستقبل الأجيال.
المؤامرات كانت تحاك لليبيا منذ زمان طويل والدليل ماتعيشه ليبيا الان ا ..واعتراف المقريف تشغيل المعارضة من قبل اجهزة المخابرات الغربية وخاصة CIA.. اين الفلسفه والتنمق اللي انت فيه الان يادكتور التي تتشدق بيه علينا الان ..وين علاش ماتتكلم .
علي اساس ان القردافي ومعه عشرين ضابط كلهم ملازمين ونقباء سيطروا علي ليبيا كلها بدون تنسيق مع قواعد أمريكية و بريطانية..
اي مثقف تم دعسه لان الثقافه تفيق الشخص و يفسر الحقيقه للغير ....عندما تخلص علي الثقافه تخط بدلها ثقافه اخري ...ثقافه التخلف الاخلاقي ....انظر الي مايحدث لي ليبيا......اغلبيه الناس تمشي في الشارع بدون ضمير المشاكل كلها الي صايره في ليبيا دروها ليبين و المشكله هناك من يقول استخبرات اجنبيه ....ايواه ....يتنكر قدام الضو. ....كارثه حيث تعداد ليبيا قليل و العنف الي فيه كبير جدا جدا جدا ....اساءل نفسك لماذا ؟؟؟؟و ماهي الخطوات التي يجب اتخاذها حتي ننهي هذا العنف من مجتمعنا
الخويلدي الحميدي من أبناء بيوت الرذيلة والضيف يدعو له بالرحمة.
منورين 🎉
متعلق وفشاك يظن أن عالم وهو مبعر
اول 😂❤
اين انت مما يحدت الآن لماذا لا تتحدت.
اين هو الآن انه متقاعد اين انت الان من سيدك حفتر الذي يطبق نفس المنهج الدكثاثوري ايها الرجال الشهم انه في منتصف السبعنيات ضرب ونكلمك بيه الان الدور لك انه رجل قانون ليس رجل سياسي
اقصد ضرب ونكل بيه في السجن
27:45 السجن والقتل واضطهاد أصحاب الرأي كان ضرورياً لبقاء العصابة، وليس كما ذكر الضيف لإشباع غريزة الحكم والسلطة. هذه العصابة بدأت بسرقة ونهب الأموال منذ الشهر الأول، فمن الطبيعي أن يقوموا بإلغاء القوانين وإخفاء أصحاب الرأي.
14:05 عن أي حياة ثقافية يتحدث الضيف....
ثقافة السموم والأيديولوجيات القاتلة، تيار قومي عربي يؤمن ببغداد أو دمشق أو القاهرة عاصمة له، ولن تكون ليبيا إلا مصدرا للأموال لتنفيذ أهدافه.
تيار ناصري يؤمن بالقاهرة عاصمة له، وجمال وعصابته مصدر إلهامه.
توجه إسلامي يحمل خلافاً عقائديا مع الملك، ويؤمن بدولة الخلافة التي لن تكون بنغازي أو طرابلس عاصمتها بالتأكيد.
كل هذه أفكار مدمرة لمستقبل الدولة وتسعى إلى إسقاط شرعية النظام الملكي وإدخال البلاد في عصر الفوضى وقد كان، فيما يعاني الشعب منذ قرون من الفقر والجهل والتخلف والأمراض، وكان ينتظر أن يكون لأبنائه المتعلمين أفكار تحتضن ظروفه البائسة، ورؤى لبناء الدولة.
تغيير تسميه كليه الاداب الي كليه القانون بعد ٦٩ ، ببساطه لانه البلد اصبحت بدون ادب وماشيه بصحه الوجه . منذ ذالك اليوم الي اليوم
شعر الضيف بالحرج من وجود دكتور أجنبي في السجن ولم يجد حرجاً في الدعوة للترحم على أهل بيوت الرذيلة الذين استولوا على السلطة وسرقوا الأموال وقضوا على مستقبل الأجيال.
ترحم عليهم ليست ل استحقاق الترحم وانما من باب ادب المتحدث
@@khaledelaghel7851 برأيي إذا أردنا الترحم عليهم فلا داعي لتقديمهم إلى محكمة التاريخ وكشف جرائمهم