Video není dostupné.
Omlouváme se.
#منهج_الوهابية_الذي_يمقته_المبتدعة
Komentáře • 28
Další v pořadí
Automatické přehrávání
من هم أهل السنة ؟ وهل الأشاعرة والماتريدية منهم؟ || فضيلة الشيخ محمد الحسن الددوالقناة الرسمية للشيخ محمد الحسن الددو
zhlédnutí 977K
الميزان في العلاقة بين حماس وإيران / فايز الكندريفايز الكندري
zhlédnutí 320K
ما هي عقيدة أهل الأثر ؟ | أ.د. علي جمعةأ.د علي جمعة Dr Ali Gomaa
zhlédnutí 13K
Attack a Terezka jdou na rande… KINOAttackShorts
zhlédnutí 433K
Harley Quinn lost the Joker forever!!!#Harley Quinn #jokerHarley Quinn with the Joker
zhlédnutí 23M
This is the Biggest SAW in the World 😱🪚 #camping #survival #bushcraft #outdoors #lifehackMarusya Outdoors
zhlédnutí 14M
The Joker saves Harley Quinn from drowning!#joker #shortsUntitled Joker
zhlédnutí 51M
جرعة💉03 | إكتئاب الأذكياء (أتمرّ بهذا يا أخا التوحيد؟) Depression of Smart Youth! (with ENG Subs)وزارة الدفاع العقدي
zhlédnutí 217K
حوار ترامب وماسك ينذر بنهاية أمريكاالدكتور راغب السرجاني
zhlédnutí 117K
أفتح لكم صندوقه الأسود !Abduljalil Alsaeid
zhlédnutí 42K
(الوهابية،الجامية، نواقض الاسلام) الفرق الضالة والفرقة الناجية الاخيرةالسلسلة التاريخية
zhlédnutí 8K
#قصة_مقتل_عبيد_بن_الابرصرافع الشهري
zhlédnutí 1,1K
ابراهيم الأخضر يكذب على أهل السنة!!حسن المدني
zhlédnutí 20K
رجل أخذ له بيت بالأقساط ولما وصل أخر دفعة حصل له أمر ما توقعه! سعيد السعيدشبكة المجد
zhlédnutí 202K
المقطع الذي يتمنى المراجع حذفه بأي ثمن❗رامي عيسى ( للمهتدين )
zhlédnutí 58K
لست سلفياً، ولكنني على منهج السلف.أبو جهاد المناوي
zhlédnutí 98K
Pick a Color, I'll Buy 🟪🟨Brianna
zhlédnutí 26M
How Countries eat spaghettiLionfield
zhlédnutí 12M
Here’s why first responders are calling her a hero.KSDK News
zhlédnutí 35M
Replacing a valve on a full water tank! 🫣💦 - 🎥 the_ladyplumberUNILAD
zhlédnutí 115M
DRAMA MR.BEASTAVidrail
zhlédnutí 190K
Survive 100 Days In Nuclear Bunker, Win $500,000MrBeast
zhlédnutí 148M
CHURAQ CLIQUE - STRÁŽEMilujeme Párno
zhlédnutí 250K
What is going on? 😂 (via haechii_br/IG) #shortsSportsNation
zhlédnutí 16M
جزاك الله خير الجزاء وبارك بعلمكم ياشيخ رافع رفع الله قدركم وحفظكم🏝
جزاكم الله خيرا
أَجْمَعَ أَهْلُ الْفِقْهِ وَالْآثَارِ مِنْ جَمِيعِ الْأَمْصَارِ أَنَّ ( أَهْلَ الْكَلَامِ أَهْلُ بِدَعٍ وَزَيْغٍ وَلَا يُعَدُّونَ عِنْدَ الْجَمِيعِ فِي طَبَقَاتِ الْفُقَهَاءِ ) وَإِنَّمَا الْعُلَمَاءُ ( أَهْلُ الْأَثَرِ وَالتَّفَقُّهِ فِيهِ ) وَيَتَفَاضَلُونَ فِيهِ بِالْإِتْقَانِ وَالْمَيْزِ وَالْفَهْمِ .
قَالَ مَالِكٌ : لَا تَجُوزُ الْإِجَارَةُ فِي شَيْءٍ مِنْ ( كُتُبِ أَهْلِ الْأَهْوَاءِ وَالْبِدَعِ وَالتَّنْجِيمِ وَذَكَرَ كُتُبًا ) ثُمَّ قَالَ : وَ ( كُتُبُ أَهْلِ الْأَهْوَاءِ وَالْبِدَعِ ) عِنْدَ أَصْحَابِنَا هِيَ كُتُبُ ( أَصْحَابِ الْكَلَامِ ) مِنَ ( الْمُعْتَزِلَةِ ) وَ ( غَيْرِهِمْ ) وَتُفْسَخُ الْإِجَارَةُ فِي ذَلِكَ وَكَذَلِكَ ( كُتُبُ الْقَضَاءِ بِالنُّجُومِ وَعَزَائِمِ الْجِنِّ وَمَا أَشْبَهَ ذَلِكَ ) وَقَالَ فِي ( كِتَابِ الشَّهَادَاتِ ) فِي تَأْوِيلِ قَوْلِ مَالِكٍ : لَا تَجُوزُ شَهَادَةُ أَهْلِ الْبِدَعِ وَأَهْلِ الْأَهْوَاءِ .
قَالَ : ( أَهْلُ الْأَهْوَاءِ ) عِنْدَ مَالِكٍ وَسَائِرِ أَصْحَابِنَا هُمْ ( أَهْلُ الْكَلَامِ ) فَكُلُّ ( مُتَكَلِّمٍ ) فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْأَهْوَاءِ وَالْبِدَعِ ( أَشْعَرِيًّا ) كَانَ أَوْ غَيْرَ ( أَشْعَرِيٍّ ) وَلَا تُقْبَلُ لَهُ شَهَادَةٌ فِي ( الْإِسْلَامِ ) وَيُهْجَرُ وَيُؤَدَّبُ عَلَى بِدْعَتِهِ فَإِنْ تَمَادَى عَلَيْهَا اسْتُتِيبَ مِنْهَا .
لَيْسَ فِي ( الِاعْتِقَادِ ) فِي صِفَاتِ اللَّهِ وَأَسْمَائِهِ إِلَّا مَا جَاءَ ( مَنْصُوصًا فِي كِتَابِ اللَّهِ ) أَوْ ( صَحَّ عَنْ رَسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ) أَوْ ( أَجْمَعَتْ عَلَيْهِ الْأُمَّةُ ) وَمَا جَاءَ مِنْ أَخْبَارِ الْآحَادِ فِي ذَلِكَ كُلِّهِ أَوْ نَحْوِهِ يَسْلَمُ لَهُ وَلَا يُنَاظَرُ فِيهِ .
نقل جميل بارك الله فيك
مَا الْبِدَعُ ؟
وَقَالَ أَبُو الْقَاسِمِ / إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْفَضْلِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ طَاهِرٍ الْقُرَشِيُّ التَّيْمِيُّ ثُمَّ الطَّلْحِيُّ الْأَصْبَهَانِيُّ ( 457 ه - 535 ه ) فِي كِتَابِ [ الْحُجَّةُ فِي بَيَانِ الْمَحَجَّةِ فِي شَرْحِ التَّوْحِيدِ وَمَذْهَبِ أهْلِ السُّنَّة ] :
فَصْلٌ : فِي ذِكْرِ مَنْ عَابَ ( الْكَلامَ ) وَذَمَّهُ من الْأَئِمَّة :
أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْفَقِيه فِي كِتَابه نَا عبد الرَّحْمَن ابْن أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ أَنا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيُّ أَنا مُحَمَّدُ بْنُ مَحْمُودٍ الْفَقِيهُ الْمَرْوَزِيُّ بِهَا نَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَيْرٍ الرَّازِيُّ نَا أَبُو يَحْيَى زَكَرِيَّا بْنُ أَيُّوبَ الْعَلافُ التُجِيبِيُّ نَا يُونُسُ بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى نَا أَشْهَبُ بن عبد الْعَزِيز قَالَ : سَمِعت مَالك ابْن أَنَسٍ يَقُولُ : ( إِيَّاكُمْ وَالْبِدَعَ ) .
فَقِيلَ : يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ وَ ( مَا الْبِدَعُ ) ؟
قَالَ : ( أَهْلُ الْبِدَعِ ) الَّذِينَ يَتَكَلَّمُونَ فِي ( أَسْمَاءِ اللَّهِ ) وَ ( صِفَاتِهِ ) وَ ( كَلامِهِ ) وَ ( عِلْمِهِ ) وَ ( قُدْرَتِهِ ) وَ ( لا يَسْكُتُونَ عَمَّا سَكَتَ عَنْهُ الصَّحَابَةُ وَالتَّابِعُونَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ ) .
قَالَ : وَأَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيُّ قَالَ : سَمِعت أَبَا الْوَلِيد حسان ابْن مُحَمَّدٍ الْفَقِيهُ يَقُولُ سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ إِسْحَاقَ بن خُزَيْمَة يَقُول : سَمِعت يُونُس ابْن عَبْدِ الأَعْلَى يَقُولُ : أَتَيْتُ الشَّافِعِيَّ رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْهِ بَعْدَ مَا كَلَّمَهُ حَفْصٌ الْفَرْد فَقَالَ : غِبْتَ عَنَّا يَا أَبَا مُوسَى ثُمَّ قَالَ الشَّافِعِيُّ : لَقَدِ اطَّلَعْتُ مِنْ ( أَهْلِ الْكَلامِ ) عَلَى شَيْءٍ وَاللَّهِ مَا تَوَهَّمْتُهُ قَطُّ وَلأَنْ يُبْتَلَى الْمَرْءُ بِمَا نَهَى اللَّهُ عَنْهُ خَلا ( الشِّرْكَ بِاللَّهِ ) خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يُبْتَلَى ( بِالْكَلامِ ) .
قَالَ : وَأَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيُّ أَنا أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ مَتُّوَيْهِ الْبَلْخِيُّ نَا حَاتِمُ بْنُ رُسْتُمٍ عَنْ نُوحٍ الْجامع قَالَ : قُلْتُ لأَبِي حَنِيفَةَ - المُرجئ - مَا تَقُولُ فِيمَا أَحْدَثَ النَّاسُ مِنَ ( الْكَلامِ ) وَ ( الأَعْرَاضِ ) وَ ( الأَجْسَامِ ) فَقَالَ : ( مَقَالاتُ الْفَلاسِفَةِ ) عَلَيْكَ ( بِالآيَةِ ) وَ ( طَرِيقَةِ السَّلَفِ ) وَإِيَّاكَ وَكُلَّ مُحْدَثَةٍ فَإِنَّهَا بِدْعَةٌ .
أخبرنَا مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن عبد الْوَهَّاب الْمَدِينِيّ أَنا أَبُو عبد الله الْحُسَيْن ابْن إِبْرَاهِيم الْجمال نَا عبد الله بن جعفرٍ نَا أَحْمد بن مهْدي نَا بعض أَصْحَابنَا واسْمه عَليّ بن عمروسٍ الْبَغْدَادِيّ عَن بشر بن الْوَلِيد قَالَ : قَالَ أَبُو يُوسُف : لَا تَطْلُبن ثَلَاثًا بثلاثٍ : لَا تطلب الدّين ( بالخصومات ) فَإِنَّهُ لم يمعن فِيهِ أحدٌ إِلَّا قيل ( زنديقٌ ) وَلَا تطلب المَال ( بالكيمياء ) فَإِنَّهُ لم يمعن فِيهِ أحدٌ إِلَّا ( أفلس ) وَلَا تطلب الحَدِيث ( بِكَثْرَة الرِّوَايَة ) حَتَّى تَأتي بِمَا لَا يعرف فَيُقَال ( كذابٌ ) .
قَالَ ابْن مهْدي وبلغنا عَن أبي يُوسُف أَنه قَالَ : الْمعرفَة ( بالْكلَام ) هُوَ الْجَهْل .
وَرُوِيَ من غير هَذَا الطَّرِيقِ عَنْ أَبِي يُوسُفَ : مَنْ طَلَبَ الدِّينَ بِالْكَلامِ تَزَنْدَقَ وَمَنْ طَلَبَ غَرِيبَ الْحَدِيثِ كَذَبَ وَمَنْ طَلَبَ الْمَالَ بِالكيمياء أَفْلَسَ .
أَخْبَرَنَا أَبُو عَمْرٍو عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ أَنا وَالِدي أَنا مُحَمَّد ابْن يَعْقُوبَ بْنِ يُوسُفَ قَالَ : سَمِعْتُ الرَّبِيعَ بْنَ سُلَيْمَان يَقُول : سَمِعت مُحَمَّد ابْن إِدْرِيسَ الشَّافِعِيُّ وَنَاظَرَهُ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْعِرَاقِ وَخَرَجَ إِلَى شَيْءٍ مِنَ ( الْكَلامِ ) فَقَالَ : هَذَا مِنَ ( الْكَلامِ ) دَعْهُ .
وَقَالَ : مَنْ أَظْهَرَ ( الْعَصَبِيَّةَ ) وَ ( الْكَلامَ ) وَدَعَى إِلَيْهَا فَهُوَ مَرْدُودُ ( الشَّهَادَةِ ) ؛ وَلأَنْ يَلْقَى الْعَبْدُ رَبَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بِكُلِّ ذَنْبٍ مَا خَلا ( الشِّرْكَ ) خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَلْقَاهُ بِشَيْءٍ مِنَ الأَهْوَاءِ .
هم من سما دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب عشان ينفرو اتابعهم 😂 ليس نحنو
قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ وَضَّاحِ بْنِ بَزِيعٍ الْمَرْوَانِيُّ مَوْلَى صَاحِبِ الْأَنْدَلُسِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مُعَاوِيَةَ الدَّاخِلِ ( 199 ه - 287 ه ) فِي كِتاب الْبِدع وَالنَهي عَنها / نا أَسَدٌ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ الْحَذَّاءِ عَنِ الْأَوْزَاعِيِّ قَالَ : كَانَ بَعْضُ أَهْلِ الْعِلْمِ يَقُولُ : ( لَا يَقْبَلُ اللَّهُ ) مِنْ ( ذِي بِدْعَةٍ ) صَلَاةً وَ ( لَا صِيَامًا ) وَ ( لَا صَدَقَةً ) وَ ( لَا جِهَادًا ) وَ ( لَا حَجًّا ) وَ ( لَا عُمْرَةً ) وَ ( لَا صَرْفًا ) وَ ( لَا عَدْلًا ) وَ ( كَانَتْ أَسْلَافُكُمْ تَشْتَدُّ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ ) وَ ( تَشْمَئِزُّ مِنْهُمْ قُلُوبُهُمْ ) وَ ( يُحَذِّرُونَ النَّاسَ بِدْعَتَهُمْ ) قَالَ : وَلَوْ كَانُوا مُسْتَتِرِينَ بِبِدْعَتِهِمْ دُونَ النَّاسِ مَا كَانَ لِأَحَدٍ أَنْ يَهْتِكَ عَنْهُمْ سِتْرًا وَلَا يُظْهِرَ مِنْهُمْ عَوْرَةً اللَّهُ أَوْلَى بِالْأَخْذِ بِهَا وَبِالتَّوْبَةِ عَلَيْهَا فَأَمَّا إِذَا جَهَرُوا بِهَا وَكَثُرَتْ دَعْوَتُهُمْ وَدُعَاتُهُمْ إِلَيْهَا ( فَنَشْرُ الْعِلْمِ حَيَاةٌ ) وَ ( الْبَلَاغُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَحْمَةٌ ) يُعْتَصَمُ بِهَا عَلَى ( مُصِرٍّ مُلْحِدٍ ) .
ما ذكره الأوزاعي عن بعض أهل العلم ففيه تفصيل
إن كانت البدعة مكفرة فصدقوا
وإن كانت البدعة غير مكفرة فما الدليل على قولهم؟
فالمبتدع الذي لم يأت ببدعة كفرية يبقى في عداد المسلمين فكيف يقال برد أعماله من غير دليل؟!
@@abo3mr0
قَالَ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ ( 164 ه - 241 ه ) في كِتاب المُسْنَدِ / مُسْنَدُ الصِّدِّيقَةِ عَائِشَةَ بِنْتِ الصِّدِّيقِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ عَنْ سَعْدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ سَمِعَ الْقَاسِمَ قَالَ : سَمِعْتُ عَائِشَةَ تَقُولُ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مَنْ عَمِلَ عَمَلًا لَيْسَ عَلَيْهِ أَمْرُنَا فَهُوَ رَدٌّ .
الصوت ضعيييييييييبف
هل الصحابه و أحمد بن حنبل والشافعي ومالك كان يقولون نحن سلفيون أو وهابيون ؟!
@@user-kf9ff8ew3l ههههههه
لا لكن السلف هم من جا بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم وهم من قال عنهم رسول الله صلى الله عليه وسلم عليكم بسنتين وسنت الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي
@@Harbi-th2ye
أنا أتكلم عن الإسم لم يقل أحد منهم أنا سلفي أو وهابي السلف هم الصحابة التسمي يكون بالإسلام والسنة لا غير ( أَهْلَ السُّنَّةِ ) لَا يَنْتَسِبُونَ إِلَى ( مَقَالَةٍ مُعَيَّنَةٍ ) وَلَا إِلَى ( شَخْصٍ مُعَيَّنٍ غَيْرِ الرَّسُولِ ) فَلَيْسَ لَهُمْ لَقَبٌ يُعْرَفُونَ بِهِ وَلَا نِسْبَةٌ يَنْتَسِبُونَ إِلَيْهَا إِذَا انْتَسَبَ سِوَاهُمْ إِلَى ( الْمَقَالَاتِ الْمُحْدَثَةِ وَأَرْبَابِهَا ) كَمَا قَالَ بَعْضُ أَئِمَّةِ أَهْلِ السُّنَّةِ وَقَدْ سُئِلَ عَنْهَا فَقَالَ : ( السُّنَّةُ ) مَا لَا اسْمَ لَهُ سِوَى ( السُّنَّةِ ) وَأَهْلُ الْبِدَعِ يَنْتَسِبُونَ إِلَى ( الْمَقَالَةِ ) تَارَةً كَالْقَدَرِيَّةِ وَ الْمُرْجِئَةِ وَإِلَى ( الْقَائِلِ تَارَةً ) كَالنَّجَّارِيَّةِ وَالضَّرَاوِيَّةِ وَإِلَى ( الْفِعْلِ تَارَةً ) كَالْخَوَارِجِ وَالرَّوَافِضِ وَ ( أَهْلُ السُّنَّةِ ) بَرِيئُونَ مِنْ هَذِهِ ( النِّسَبِ كُلِّهَا ) وَإِنَّمَا نِسْبَتُهُمْ إِلَى ( الْحَدِيثِ ) وَ ( السُّنَّةِ ) .
قَدْ رَوَيْ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ أَبِي سُفْيَانَ : أَنَّهُ سَأَلَ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا فَقَالَ : أَنْتَ عَلَى ( مِلَّةِ عَلِيٍّ ) أَوْ ( مِلَّةِ عُثْمَانَ ) ؟
فَقَالَ : لَسْتُ عَلَى ( مِلَّةِ عَلِيٍّ ) وَلَا عَلَى ( مِلَّةِ عُثْمَانَ ) بَلْ أَنَا عَلَى ( مِلَّةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ) وَكَذَلِكَ كَانَ كُلٌّ مِنْ السَّلَفِ يَقُولُونَ : كُلُّ ( هَذِهِ الْأَهْوَاءِ ) فِي النَّارِ : وَيَقُولُ أَحَدُهُمْ : مَا أُبَالِي أَيُّ النِّعْمَتَيْنِ أَعْظَمُ عَلَى أَنْ هَدَانِي اللَّهُ ( لِلْإِسْلَامِ ) أَوْ أَنْ جَنَّبَنِي هَذِهِ ( الْأَهْوَاءَ ) وَاَللَّهُ تَعَالَى قَدْ سَمَّانَا فِي الْقُرْآنِ : ( الْمُسْلِمِينَ الْمُؤْمِنِينَ عِبَادَ اللَّهِ ) فَلَا نَعْدِلُ عَنْ الْأَسْمَاءِ الَّتِي سَمَّانَا اللَّهُ بِهَا إلَى ( أَسْمَاءٍ أَحْدَثَهَا ) قَوْمٌ - وَسَمَّوْهَا هُمْ وَآبَاؤُهُمْ - مَا أَنْزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ .
قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ حَمْدَانَ الْعُكْبَرِيُّ ( 304 ه - 387 ه ) فِي كِتابُ الشَّرْحُ وَالإِبَانَةُ عَلى أُصُول السُّنَّةِ وَالدِّيَانَةِ :
وَقَالَ اِبْنُ عَبَّاسٍ : مَنْ أَقَرَّ بِاسْمٍ مِنْ هَذِهِ ( اَلْأَسْمَاءِ اَلْمُحْدَثَةِ ) فَقَدْ خَلَعَ رِبْقَة ( اَلْإِسْلَامِ ) مِنْ عُنُقِهِ .
وَقَالَ مَيْمُونُ بْنُ مِهْرَانَ : إِيَّاكُمْ وَكُلَّ اِسْمٍ يُسَمَّى بِغَيْرِ ( اَلْإِسْلَامِ ) .
وَقَالَ مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ : لَمْ يَكُنْ مِنْ هَذِهِ ( اَلْأَهْوَاءِ ) عَلَى عَهْدِ ( اَلنَّبِيِّ ) وَلَا ( أَبِي بَكْرٍ ) وَلَا ( عُمَرَ ) وَلَا ( عُثْمَانَ ) .
وَقَالَ مَالِكُ بْنُ مِغْوَلٍ : إِذَا تَسَمَّى اَلرَّجُلُ بِغَيْرِ ( اَلْإِسْلَامِ ) وَ ( السُّنَّةِ ) فَأَلْحِقْهُ بِأَيِّ دِينٍ شِئْتَ .
الْمُجددون مِن قُريش وليس مِن غيرهم إذا أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ لم يكن مُجدد فكيف يكون محمد بن عبد الوهاب مجدد ؟! لا تتكلم بجهل في الدين إعرف ما معنى المُجدد .
قَالَ أَبُو نُعَيْمٍ / أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ إِسْحَاقَ بْنِ مُوسَى بْنِ مِهْرَانَ ( 336 ه - 430 ه ) فِي كِتَابٍ حِلْيَةُ الْأَوْلِيَاءِ / ذِكْرِ طَوَائِفَ مِنْ جَمَاهِيرِ النُّسَّاكِ وَالْعُبَّادِ الْمَذْكُورِينَ بِالْكَدِّ فِي الِاجْتِهَادِ وَالْجِدِّ فِي التَّشَمُّرِ وَالِاسْتِعْدَادِ / الْإِمَامُ الشَّافِعِيُّ
حَدَّثَنَا أبو محمد بن حيان ثَنَا إسحاق بن أحمد الفارسي قَالَ : سَمِعْتُ محمد بن خالد بن يزيد الشيباني يَقُولُ : عَنْ حُمَيْدِ بْنِ زَنْجَوَيْهِ قَالَ : سَمِعْتُ أَحْمَدَ بْنَ حَنْبَلٍ يَقُولُ : يَرْوِي الْحَدِيثَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : إِنَّ اللَّهَ يَمُنُّ عَلَى ( أَهْلِ دِينِهِ ) فِي رَأْسِ كُلِّ مِائَةِ سَنَةٍ بِرَجُلٍ مِنْ ( أَهْلِ بَيْتِي يُبَيِّنُ لَهُمْ أَمْرَ دِينِهِمْ ) وَإِنِّي نَظَرْتُ فِي سَنَةِ مِائَةٍ فَإِذَا رَجُلٌ مِنْ ( آلِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ) عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ وَنَظَرْتُ فِي رَأْسِ الْمِائَةِ الثَّانِيَةِ فَإِذَا هُوَ رَجُلٌ مِنْ ( آلِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ) مُحَمَّدُ بْنُ إِدْرِيسَ الشَّافِعِيُّ .
قَالَ أَبُو عمر : قُرَيْش : فَأول مَا يَنْبَغِي أَن نبدأ بِذكرِهِ من ذَلِك مَن سبق لَهُ ( الْفضل من الله ) وهم ( قُرَيْش ) قوم رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ الله عز وَجل { وَإنَّهُ لَذِكْرٌ لَك ولقومك } يُقَال قُرَيْش ( عمَارَة رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ) و ( كنانة قبيلته ) وَ ( عبد منَاف بَطْنه ) .
قَالَ أَبُو عمر الْمُقدم من قُرَيْش : ( بَنو هَاشم ) وهم ( فصيلة رَسُول الله ) صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وعشيرته الأقربون وَآله الَّذين تُحرم عَلَيْهِم الصَّدَقَة .
قَالَ أهل الْعلم فِي معنى قَول رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لَا تحل الصَّدَقَة لمُحَمد وَلَا لأل مُحَمَّد قَالَ بَنو هَاشم : ( آل الْعَبَّاس ) وَ ( ال أبي طَالب ) وَ ( بَنُو أبي لَهب ) وَ ( بَنُو الْحَارِث بن عبد الْمطلب ) وَ ( آل عَليّ ) وَ ( آل عقيل ) وَ ( آل جَعْفَر ) و ( كل بني عبد الْمطلب ) وَ ( سَائِر بني هَاشم ) .
وَقيل : أَيْضا ( بَنو عبد الْمطلب ) فصيلته وَ ( بَنُو هَاشم ) فَخذه وَ ( بَنُو عبد منَاف ) بَطْنه و ( قريش ) عِمَارَته وَ ( بَنُو كنَانَة ) قبيلته وَ ( مُضر ) شعبه وَمِنْهُم من لَا يفصِّل هَذَا التَّفْصِيل .
وروى حمادُ بن زيد عَن عَمْرو بن دِينَار عَن مُحَمَّد بن عَليّ رَفعه قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِن الله عز وَجل اخْتَار ( الْعَرَب ) ثمَّ اخْتَار مِنْهُم ( النَّضر بن كنَانَة ) ثمَّ اخْتَار مِنْهُم ( قُريْشًا ) ثمَّ اخْتَار من قُرَيْش ( بني هَاشم ) ثمَّ اختارني من ( بني هَاشم ) .
مِنَ الْمُجَدِّدِينَ عَلَى رَأْسِ الْمِائَةِ الْأُولَى عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ الأُموي القُرَشي رَحِمَهُ اللَّهُ وَعَلَى رَأْسِ الْمِائَةِ الثَّانِيَةِ الْإِمَامُ الشَّافِعِيِّ المُطَلبي القُرَشي رَحِمَهُ اللَّهُ وَقَدْ تُوُفِّيَ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ سَنَةَ إِحْدَى وَمِائَةٍ ( 101 ه ) وَلَهُ أَرْبَعُونَ سَنَةً وَمُدَّةُ خِلَافَتِهِ سَنَتَانِ وَنِصْفٌ وَتُوُفِّيَ الشَّافِعِيُّ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَمِائَتَيْنِ ( 204 ه ) وَلَهُ أَرْبَعٌ وَخَمْسُونَ سَنَةً .
قال أبو يكر الْبَزَّارُ سَمِعْتُ عَبْدَ الْمَلِكِ بْنَ عَبْدِ الْحَمِيدِ الْمَيْمُونِيَّ يَقُولُ كُنْتُ عِنْدَ ( أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ ) فَجَرَى ذِكْرُ ( الشَّافِعِيِّ ) فَرَأَيْتُ ( أَحْمَدَ يَرْفَعُهُ ) وَقَالَ روي عن النبي يَقُولُ إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يُقَيِّضُ فِي رَأْسِ كُلِّ مِائَةِ سَنَةٍ مَنْ ( يُعَلِّمُ النَّاسَ دِينَهُمْ ) قَالَ فَكَانَ ( عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ فِي رَأْسِ الْمِائَةِ الْأُولَى ) وَ ( أَرْجُو أَنْ يَكُونَ الشَّافِعِيُّ عَلَى رَأْسِ الْمِائَةِ الْأُخْرَى ) .
وَمِنْ طَرِيقِ أَبَى سَعِيدٍ الْفِرْيَابِيِّ قَالَ قَالَ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ إِنَّ اللَّهَ يُقَيِّضُ لِلنَّاسِ فِي كُلِّ رَأْسِ مِائَةٍ مَنْ ( يُعَلِّمُ الناس السنن ) و ( ينفي عن النبي الْكَذِبَ ) فَنَظَرْنَا فَإِذَا فِي رَأْسِ الْمِائَةِ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ وَفِي رَأْسِ الْمِائَتَيْنِ الشَّافِعِيُّ .
وقال ابن عَدِيٍّ : سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ يَقُولُ سَمِعْتُ أَصْحَابَنَا يَقُولُونَ كَانَ فِي الْمِائَةِ الْأُولَى ( عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ ) وَفِي الثَّانِيَةِ ( مُحَمَّدُ بْنُ إِدْرِيسَ الشَّافِعِيُّ ) .
وَكلهم من قريش .
@@user-kf9ff8ew3l ههههههه ان لأبي حنيفة ان يمد قدميه
@@Raafe3
ﻗَﺎﻝَ ﺃَﺑُﻮ ﺣﺎﺗﻢٍ اﻟﺮَّاﺯِﻱّ : ( اﻟْﻌِﻠْﻢُ ﻋِﻨْﺪَﻧَﺎ ) : ﻣَﺎ ﻛَﺎﻥَ ﻋَﻦْ اﻟﻠَّﻪِ ﺗَﻌَﺎﻟَﻰ ﻣِﻦْ ( ﻛِﺘَﺎﺏٍ ﻧَﺎﻃِﻖٍ ﻧَﺎﺳِﺦٍ ﻏَﻴْﺮِ ﻣَﻨْﺴُﻮﺥٍ ) ﻭَﻣَﺎ ﺻَﺤَّﺖْ ﺑِﻪِ اﻷَﺧْﺒَﺎﺭُ ﻋَﻦْ ( ﺭَﺳُﻮﻝِ اﻟﻠَّﻪِ ) ﺻَﻠَّﻰ اﻟﻠَّﻪُ ﻋَﻠَﻴْﻪِ ﻭَﺳَﻠَّﻢَ ﻣِﻤَّﺎ ﻻَ ﻣُﻌَﺎﺭِﺽَ ﻟَﻪُ ﻭَﻣَﺎ ﺟَﺎءَ ﻋَﻦْ اﻷَﻟِﺒَّﺎءِ ﻣِﻦْ ( اﻟﺼَّﺤَﺎﺑَﺔِ ) ﻣَﺎ اﺗَّﻔَﻘُﻮا ﻋَﻠَﻴْﻪِ ﻓَﺈِﺫَا اﺧْﺘَﻠَﻔُﻮا ﻟَﻢْ ﻳُﺨْﺮِﺝْ ﻣِﻦْ اﺧْﺘِﻼَﻓِﻬِﻢْ ﻓَﺈِﺫَا ﺧَﻔِﻲَ ﺫَﻟِﻚَ ﻭَﻟَﻢْ ﻳُﻔْﻬَﻢْ ﻓَﻌَﻦْ ( اﻟﺘَّﺎﺑِﻌِﻴﻦَ ) ﻓَﺈِﺫَا ﻟَﻢْ ﻳُﻮﺟَﺪْ ﻋَﻦْ اﻟﺘَّﺎﺑِﻌِﻴﻦَ ﻓَﻌَﻦْ ( ﺃَﺋِﻤَّﺔِ اﻟْﻬُﺪَﻯ ) ﻣِﻦْ ﺃَﺗْﺒَﺎﻋِﻬِﻢْ ﻣِﺜْﻞِ ﺃَﻳُّﻮﺏَ اﻟﺴِّﺨْﺘِﻴَﺎﻧِﻲُّ ﻭَﺣَﻤَّﺎﺩِ ﺑْﻦِ ﺯَﻳْﺪٍ ﻭَﺣَﻤَّﺎﺩِ ﺑْﻦِ ﺳَﻠَﻤَﺔَ ﻭَﺳُﻔْﻴَﺎﻥَ ﻭَﻣَﺎﻟِﻚٍ ﻭَاﻷَﻭْﺯَاﻋِﻲِّ ﻭَاﻟْﺤَﺴَﻦِ ﺑْﻦِ ﺻَﺎﻟِﺢٍ ﺛُﻢَّ ﻣَﺎ ﻟَﻢْ ﻳُﻮﺟَﺪْ ﻋَﻦْ ﺃَﻣْﺜَﺎﻟِﻬِﻢْ ﻓَﻌَﻦْ ﻣِﺜْﻞِ ﻋَﺒْﺪِ اﻟﺮَّﺣْﻤَﻦِ ﺑْﻦِ ﻣَﻬْﺪِﻱٍّ ﻭَﻋَﺒْﺪِ اﻟﻠَّﻪِ ﺑْﻦِ اﻟْﻤُﺒَﺎﺭَﻙِ ﻭَﻋَﺒْﺪِ اﻟﻠَّﻪِ ﺑْﻦِ ﺇﺩْﺭِﻳﺲَ ﻭَﻳَﺤْﻴَﻰ ﺑْﻦِ ﺁﺩَﻡَ ﻭَاﺑْﻦِ ﻋُﻴَﻴْﻨَﺔَ ﻭَﻭَﻛِﻴﻊِ ﺑْﻦِ اﻟْﺠَﺮَّاﺡِ ﻭَﻣَﻦْ ﺑَﻌْﺪَﻫُﻢْ ﻣُﺤَﻤَّﺪِ ﺑْﻦِ ﺇﺩْﺭِﻳﺲَ اﻟﺸَّﺎﻓِﻌِﻲِّ ﻭَﻳَﺰِﻳﺪَ ﺑْﻦِ ﻫَﺎﺭُﻭﻥَ ﻭَاﻟْﺤُﻤَﻴْﺪِﻱِّ ﻭَﺃَﺣْﻤَﺪَ ﺑْﻦِ ﺣَﻨْﺒَﻞٍ ﻭَﺇِﺳْﺤَﺎﻕَ ﺑْﻦِ ﺇﺑْﺮَاﻫِﻴﻢَ اﻟْﺤَﻨْﻈَﻠِﻲِّ ﻭَﺃَﺑِﻲ ﻋُﺒَﻴْﺪٍ اﻟْﻘَﺎﺳِﻢُ ﺑْﻦِ ﺳَﻼَّﻡٍ .
قَالَ أَبُو بَكْرٍ / مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْبَغْدَادِيُّ ( الْآجُرِّيُّ ) وَكَانَ صَدُوقًا خَيِّرًا عَابِدًا صَاحِبَ سُنَّةٍ وَاتِّبَاعٍ مَاتَ بِمَكَّةَ فِي الْمُحَرَّمِ سَنَةَ سِتِّينَ وَثَلَاثِمِائَةٍ مِن الهِجرة رَحِمَهُ اللَّهُ .
في كِتَابُ ( الشَّرِيعَةِ ) قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ : عَلَامَةُ مَنْ أَرَادَ اللَّهُ بِهِ خَيْرًا : سُلُوكُ هَذَا الطَّرِيقِ كِتَابُ اللَّهِ وَسُنَنُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَسُنَنُ أَصْحَابِهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ وَمَا كَانَ عَلَيْهِ أَئِمَّةُ الْمُسْلِمِينَ فِي كُلِّ بَلَدٍ إِلَى ( آخِرِ مَا كَانَ مِنَ الْعُلَمَاءِ ) مِثْلَ ( الْأَوْزَاعِيِّ ) وَ ( سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ ) وَ ( مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ ) وَ ( الشَّافِعِيِّ ) وَ ( أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ ) وَ ( الْقَاسِمِ بْنِ سَلَّامٍ ) وَ ( مَنْ كَانَ عَلَى مِثْلِ طَرِيقَتِهِمْ ) وَ ( مُجَانَبَةُ كُلِّ مَذْهَبٍ يَذُمُّهُ هَؤُلَاءِ الْعُلَمَاءُ ) وَسَنُبَيِّنُ مَا يَرْضَوْنَهُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى .
قَالَ أَبُو مُحَمَّدٍ حَرْبُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْكَرْمَانِيُّ الْفَقِيهُ تِلْمِيذُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ : و ( الدين ) إنَّما هو ( كتاب الله عزّ وجلّ ) و ( آثارٌ ) و ( سُنَنٌ ) و ( رواياتٌ صحاح عن الثقات بالأخبار الصحيحة القوية المعروفة المشهورة ) يرويها الثقة الأول المعروف عن الثاني الثقةِ المعروف يُصدّق بعضُهم بعضًا حتى ينتهي ذلك إلى ( رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ) أو ( أصحابه رضي الله عنهم ) أو ( التابعين ) أو ( تابعي التابعين ) أو ( مَن بعدهم مِن الأئمة المعروفين المُقتدى بهم المتمسكين بالسُّنَّة والمتعلقين بالآثار الذين لا يُعرفون ببدعةٍ ولا يُطعنُ عليهم بكذبٍ ولا يُرمون بخلاف وليسوا بأصحاب قياسٍ ولا رأي ؛ لأنَّ القياس في الدين باطلٌ والرأي كذلك أبطل منه و (أصحاب الرأي والقياس في الدين مبتدعةٌ جهلةٌ ضُلّال ) إلّا أنْ يكون في ذلك أثرٌ عمّن سلف مِن الأئمة الثقات فالأخذ ( بالأثر أولى ) .
قَالَ أَبُو مُحَمَّدٍ حَرْبُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْكَرْمَانِيُّ الْفَقِيهُ تِلْمِيذُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ : ومَن زعم أنَّه ( لا يرى التقليد ولا يُقَلِّدُ دينَه أحدًا ) فهو قول فاسق مبتدع عدو لله ولرسوله صلّى الله عليه وسلّم ولدينه ولكتابه ولسُنَّةِ نبيّه عليه الصّلاة والسّلام إنَّما يريد بذلك ( إبطال الأثر ) و ( تعطيل العلم ) و ( إخفاء السُّنَّة ) و ( التفرد بالرأي والكلام والبدعة والخلاف ) فعلى قائل هذا القول لعنةُ الله والملائكة والناس أجمعين فهذا مِن ( أخبث قول المبتدعة وأقربها إلى الضلالة والردى بل هو ضلالة زعم أنَّ لا يرى التقليد وقد قَلَّد دينَه ( أبا حنيفة ) و ( بشرًا المريسي ) و ( أصحابَه ) فأيّ عدو لدين الله أعدى ممن يريد أنْ ( يُبْطِلَ السُّنَن ) و ( يبطل الآثارَ والروايات ) و ( يزعم أنَّه لا يرى التقليد وقد قَلَّدَ دينَه مَن قد سميتُ لك - ( أبا حنيفة ) و ( بشرًا المريسي ) و ( أصحابَه ) - وهم ( أئمة الضلال ) و ( رؤوس البدع ) و ( قادة المخالفين ) فعلى قائل هذا القول غضبُ الله فهذه الأقاويل التي وصفتُ ( مذاهبُ أهل السُّنَّة والجماعة والأثر وأصحاب الروايات وحملة العلم الذين أدركناهم وأخذنا عنهم الحديث وتعلمنا منهم السُّنَن وكانوا أئمةً معروفين ثقات أهل صدقٍ وأمانةٍ يُقتدى بهم ويُؤخذ عنهم ولم يكونوا ( أهل بدعةٍ ) ولا ( خلافٍ ) ولا ( تخليط ) وهو قول أئمتهم وعلمائهم الذين كانوا قبلهم فتمسكوا بذلك رحمكم الله وتعلّموه وعَلِّمُوه وبالله التوفيق .
قَالَ أَبُو مُحَمَّدٍ حَرْبُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْكَرْمَانِيُّ الْفَقِيهُ تِلْمِيذُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ : ( أصحاب الرأي ) مبتدعة ضُلَّال ( أعداء السنة والأثر ) يرون الدين رأيًا وقياسًا واستحسانًا وهم يخالفون الآثار و ( يبطلون الأحاديث ويردون على رسول الله ﷺ ) ويتخذون ( أبا حنيفة ) ومن قال بقوله ( إمامًا ) يدينون بدينهم ويقولون بقولهم فأي ضلالة بأبين ممن قال بهذا أو كان على مثل هذا ؛ يترك ( قول الرسول ) و ( أصحابه ) ويتبع ( رأي أبي حنيفة ) و ( أصحابه ) !
قَالَ أَبُو مُحَمَّدٍ حَرْبُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْكَرْمَانِيُّ الْفَقِيهُ تِلْمِيذُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ : أصحاب الرأي والقياس ؛ أعداء الله تركوا أثر الرسول ﷺ وحديثه وقالوا بالرأي ؛ وقاسوا الدِّين بالاستحسان وحكموا بخلاف ( الكتاب ) و ( السنة ) فهم أصحاب بدعة جهلة ضُلَّال طُلَّاب دنيا بالكذب والبهتان .
مِن كِتَابِ السُّنَّةِ مِنْ مَسَائِلِ حَرْبِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ الْحَنْظَلِيِّ الْكَرْمَانِيِّ .
ياشين الفلسفه بأختصار محمد بن عبد الوهاب بدأ بالتجديد عندما انتشرت الشركيات ورجع اهل نجد وبعض الجنوب لعبادة الأموات والاصنام والتقرب للجن والتضحية لهم مثل كفار قريش .
@@sppirit
هذه ليست فلسفة هذا دين المجدد من أهل بيت النبي من قريش كما أن الخلفاء من قريش وليس كل أحد من قريش يكون مجدد فمن باب أولى ألا يكون غيرهم مجددين هل محمد بن عبد الوهاب من أهل بيت النبي ؟!
@@sppirit
ثانيا الكفر لا يختص بقريش فقط أهل الأرض كلهم قبل مبعث النبي عليه الصلاة والسلام كانوا كفار إلا بقايا من أهل الكتاب .
الامام احمد ابن حنبل
ثم بعده الامام ابن تيمية
الانقطاع بينهم ٤٠٠ سنة
ثم بعده محمد بن عبد الوهاب
الانقطاع ٦٠٠ سنة
ثم من بعده الشيخ ابن باز والشيخ العثيمين
انقطاع ٢٠٠ سنة
العلم يوخذ عن الشيوخ والعلماء كابرا عن كابر
اهاكذا صورة العلم بالرواية والسند ؟؟؟
من هم السلف !!!!
الفقز بين الفترات والحقب الزمنية ولا زال هم السلف !!!
فابن تيمية سلف وابن عبد الوهاب سلف وابن باز سلف
كلمة السلف اصبحت عندك يا شيخ رافع مطاط تدخل فيه من تريد وتخرج من تريد
طيب لو جاتك بالجويني والغزالي والرازي وقلت لك هاولاء السلف اتقبل مني !!!
يجب ان تظبط اولا من هم السلف حتى تنطلق انطلاقة صحيحة علمية لا سفسطية
الله يحييك ويرفع قدرك انا اتكلم عن السلفيين الذين يُطلق عليهم( وهابية)
والذين ذكرت لي عندهم علم وفيهم
خير لكن.. لديهم شطحات عقدية تخرجهم من السلفيه وهم مسلمون لكنهم ليسوا من اهل السنة السلفيين
تصوف وأشعرية في من ذكرت هنا
وإن كان يؤخذ بعلمهم… لكن في العقيدة
لايؤخذ به… وفقك الله لكل خير