من الطبيعي عندما لا يكون القارئ ضابطا لمسائل العقيدة أن يحذر من بعض الكتب حتى لا يقع في بعض الشبه وكذلك يقال في الروايات التاريخية خاصة إذا عرف المؤلف بأنه من الغلاة في فرقة معينة أما بالنسبة لكتاب الأغاني فهو في غالبه كذب وإقرأ كتاب السيف اليماني في نحر صاحب الأغاني
الكلام عن الكتاب وأضرابه يَحتاج تحريرًا من جوانب مختلفة بين متخصصين فيها، حتى نصل للحق والعدل.. يسر الله ذلك. لكن يُنبَّه لملاحظةٍ: ينبغي عند بيان حقيقة، أو إحقاقِ حق، أو إثبات وجهة نظر أن نسوس أنفسنا عن الحيدة والميل في غيرها من الحقائق والمهمات؛ فمثلاً: قيمةُ نقلِ الواقع، أوحالِ أمةٍ من الناس، أو طائفةٍ من مجتمعٍ مضى في هذا الكتاب، لا ينبغي أن يَدفعَ إثباتُها إلى استساغتها، أو الرضا بها أو الدفاعِ عنها ! بل أحوالُ الناس خاضعةٌ لشرعٍ، وعُرفٍ، وخُلُق، وفرق بين الأمرين، فلا بد من الانضباط حتى لا تضطرب أمور الناظر، ليسلَم له العلم، والخُلق، والعقل، والدين قبل ذلك. كذلك قد يباحِث المرء في مسألةٍ على وجهٍ دقيق، لكنه قد يَحيد في الاستشهادِ أو الإشارةِ لغيرها في أوجِ دفاعه، واشتدادِ نفسه وحرصِها، كمسألةِ "العلاقةِ بين الشباب والشابات" و"الحب" ونحوه - المذكورة - ، وكذا مسألة "الغناء والطبول" فلا تُساق أنها ظاهرة ! ، وكأنها حال مجتمعيةٌ ذائعة، وظاهرةٌ فيها ظهور الأعلام، بينما الحقيقة ليست كذلك، بل هي دون هذا بكثير، والحالُ الواقعة على وجه القدَر والبلاء، ليست كالحال الوقعة على وجه المشروعية والاستدعاء. بل ينبغي أن يقال: إنها معلومةٌ، أو واقعةٌ، أو معروفة عند العلماء... ونحو ذلك، لا أن يُساق العموم، ويُزعم الذيوع، المشعِر بالاستمراء، والقَبول، ونحوه مما لم يُفِده مصدر ولا كتاب. وكذلك: اعتبارُ عقيدةِ أو نحلةِ المصنِّف، وصدقهِ من كذبهِ، فإن لذلك تأثيرًا في تيقظ القارئ، وحُسنِ تعاملهِ مع تعرض المصنِّف لما يمسُّ هذا في كتابه، وتوزينهِ لما يسوقه في الكتاب نفياً وإثباتاً، حتى ولو كان راوياً، فلا تُهمَّش مطلقاً ! نَبهتُ لهذا لأن له أثرًا على المتكلم والسامع، وأثرًا على المتخصص والمتعلم، في خصوص المسائل المبحوثة اتفاقاً وإصابةً، وكذا عموم العلم والنظر صحةً وزيادة. ولذلك فكما سبق: الموقفُ من الكتاب، وأضرابه، وقدرُه يحتاج تحريرًا من جوانب مختلفة حتى نصل للحق والعدل.. كتبت هذا عساه أن يفيد، ويعين على القول السديد. وفق اللّٰه الجميع لمراضيه.
دليل عن عائشةَ قالت : دخلَ عليّ رسولُ اللهِ وعندي جاريتانِ تُغنّيانِ بغناءِ بُعاثٍ فاضطجعَ على الفراشِ وحوّلَ وجههُ ودخلَ أبو بكرٍ فانتهرنِي وقال مزمارةُ الشيطانِ عند النبي فأقبلَ رسولُ اللهِ فقال دعهمَا ، فلما غفل غمزتهُما فخرجتا الراوي : عائشة| المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الأجوبة على الأسئلة الوافدة | الصفحة أو الرقم : 1/21 | خلاصة حكم المحدث : إسناده جيد
@@nrielfa2940 ليكوننَّ من أمتي أقوامٌ يستحِلُّونَ الحِرَ والحريرَ والخمرَ والمعازفَ ولَينزلنَّ أقوامٌ إلى جنبِ عَلَمٍ يروحُ عليهم بسارحةٍ لهم تأتيهم الحاجةُ فيقولون ارجعْ إلينا غدًا فيُبَيِّتُهم اللهُ ويضعُ العِلمَ ويَمسخُ آخرين قِردةً وخنازيرَ إلى يومِ القيامةِ الراوي : أبو مالك الأشعري | المحدث : ابن القيم | المصدر : تهذيب السنن | الصفحة أو الرقم : 10/153 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه البخاري موصولا وصورته معلقاً بصيغة الجزم (5590) باختلاف يسير ويستثنى من هذا ضرب الدف في الأعراس فهو سنة
هو مصدر في الادب ولكن سمعت وقراءة من متخصصين في التاريخ ، لا يؤخذ به علي محمل الجد في روايات التاريخ لانه به مبالغات كبيره وخصوصا كلامه عن العصر الاموي وايضا هذه المبالغات والحكايات الغريبه لا تعبر عن عامة الناس ولكن عن مواقف معينه
هنا المشكله لانه ذم الحكم الأموي وهو اصلا ابو فرج اصله أموي ولكن يأبى الظلم وقتل الامويين لاهل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله. مشكله السلفيين والجهلاء انهم يعبدون الحكام الطغاه من المنافقين من الاولين والاخرين .
@@mushtaqkarim4508ذمهم عادي هناك من السلفية من يسب ويلعن ويطعن في بعض الخلفاء الأمويين كيزيد نسأل الله له الرحمة الظلم حصل للجميع وليس فقط آل البيت فمثلا يلطم الشيعة وينفجرون على مقتل الحسين هل رأية أحدهم يذكر مقتل عثمان الروافض غالوا في آل الرسول صلى الله عليه وسلم ويقول لك يتحكم في الكون إذا كيف ظلمه الأمويين الذين هم من نشروا الإسلام حتى في عصر العباسيين لم ينتشر الإسلام لتلك الدرجة
ليس سذاجة ياأستاذ ولكنه توجه مذهبي سياسي. يكفي ان ينشر الكتاب أخبار مجون أهل الحجاز وملازمتهم مجالس الطرب والغناء بعد ان أترف الصحافة وابناؤهم من الغزو والسبي حتى يحارب الكتاب بكل شدة.
يا اخي هذا مش كتاب اسانيد صحيحة عشان تاخذ منه تاريخ، كل من روى ابو الفرج عنهم في الكتاب علماء الجرح والتعديل بينوا حقيقة ضعفهم وضلالهم وكذبهم في الروايات الموجوده في كتاب الاغاني، كيف تتهم سكينة بكلام ضعيف وكاذب اصلا @@nrielfa2940
تحليل الغناء عند اكابر اهل السنة وجماعة دليل عن عائشةَ قالت : دخلَ عليّ رسولُ اللهِ وعندي جاريتانِ تُغنّيانِ بغناءِ بُعاثٍ فاضطجعَ على الفراشِ وحوّلَ وجههُ ودخلَ أبو بكرٍ فانتهرنِي وقال مزمارةُ الشيطانِ عند النبي فأقبلَ رسولُ اللهِ فقال دعهمَا ، فلما غفل غمزتهُما فخرجتا الراوي : عائشة| المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الأجوبة على الأسئلة الوافدة | الصفحة أو الرقم : 1/21 | خلاصة حكم المحدث : إسناده جيد
لم يكن شيعياً لعلمك حتى يكون كاذباً على أهل السنة ولا ناصبياً، ومنهجه من أسند فقد أحال وهو كتاب أدبي في النهاية لا يؤخذ منه التاريخ فضلاً عن أي شيء من علوم الشريعة
يتجلى نعمة ما نقل إلينا أنه حفظ لنا كلام العرب وسننه
نرجو أن يُعقد للكتاب مجلس كامل طويل.. و نرجو أن تعقد مجالس مشابهة للقضايا المُشكلة المشابهة في رواية الشعر..
ويا ريت مجلس خاص بشعر حرب البسوس
جزاك الله خيرا
شكرا لك أستاذ
جميل شرحك
الذي ياخذون على الرجل انه اختلق في القصص والاخبار وليس الاشعار فعليك اخذ الجيد والمقبول والمتوافق مع المصادر وصراحه من اروع الكتب التي اقتنيتها .
من الطبيعي عندما لا يكون القارئ ضابطا لمسائل العقيدة أن يحذر من بعض الكتب حتى لا يقع في بعض الشبه وكذلك يقال في الروايات التاريخية خاصة إذا عرف المؤلف بأنه من الغلاة في فرقة معينة
أما بالنسبة لكتاب الأغاني فهو في غالبه كذب وإقرأ كتاب السيف اليماني في نحر صاحب الأغاني
حفظك الله استاذنا انت ايقونة نادرة
الكلام عن الكتاب وأضرابه يَحتاج تحريرًا من جوانب مختلفة بين متخصصين فيها، حتى نصل للحق والعدل.. يسر الله ذلك.
لكن يُنبَّه لملاحظةٍ:
ينبغي عند بيان حقيقة، أو إحقاقِ حق، أو إثبات وجهة نظر أن نسوس أنفسنا عن الحيدة والميل في غيرها من الحقائق والمهمات؛ فمثلاً:
قيمةُ نقلِ الواقع، أوحالِ أمةٍ من الناس، أو طائفةٍ من مجتمعٍ مضى في هذا الكتاب، لا ينبغي أن يَدفعَ إثباتُها إلى استساغتها، أو الرضا بها أو الدفاعِ عنها ! بل أحوالُ الناس خاضعةٌ لشرعٍ، وعُرفٍ، وخُلُق، وفرق بين الأمرين، فلا بد من الانضباط حتى لا تضطرب أمور الناظر، ليسلَم له العلم، والخُلق، والعقل، والدين قبل ذلك.
كذلك قد يباحِث المرء في مسألةٍ على وجهٍ دقيق، لكنه قد يَحيد في الاستشهادِ أو الإشارةِ لغيرها في أوجِ دفاعه، واشتدادِ نفسه وحرصِها، كمسألةِ "العلاقةِ بين الشباب والشابات" و"الحب" ونحوه - المذكورة - ، وكذا مسألة "الغناء والطبول" فلا تُساق أنها ظاهرة ! ، وكأنها حال مجتمعيةٌ ذائعة، وظاهرةٌ فيها ظهور الأعلام، بينما الحقيقة ليست كذلك، بل هي دون هذا بكثير، والحالُ الواقعة على وجه القدَر والبلاء، ليست كالحال الوقعة على وجه المشروعية والاستدعاء.
بل ينبغي أن يقال: إنها معلومةٌ، أو واقعةٌ، أو معروفة عند العلماء... ونحو ذلك، لا أن يُساق العموم، ويُزعم الذيوع، المشعِر بالاستمراء، والقَبول، ونحوه مما لم يُفِده مصدر ولا كتاب.
وكذلك: اعتبارُ عقيدةِ أو نحلةِ المصنِّف، وصدقهِ من كذبهِ، فإن لذلك تأثيرًا في تيقظ القارئ، وحُسنِ تعاملهِ مع تعرض المصنِّف لما يمسُّ هذا في كتابه، وتوزينهِ لما يسوقه في الكتاب نفياً وإثباتاً، حتى ولو كان راوياً، فلا تُهمَّش مطلقاً !
نَبهتُ لهذا لأن له أثرًا على المتكلم والسامع، وأثرًا على المتخصص والمتعلم، في خصوص المسائل المبحوثة اتفاقاً وإصابةً، وكذا عموم العلم والنظر صحةً وزيادة.
ولذلك فكما سبق: الموقفُ من الكتاب، وأضرابه، وقدرُه يحتاج تحريرًا من جوانب مختلفة حتى نصل للحق والعدل..
كتبت هذا عساه أن يفيد، ويعين على القول السديد.
وفق اللّٰه الجميع لمراضيه.
جزيتم خيرا
شكرا أبا قيس
رضي الله عنكم
كيف علماء الحجاز ومنهم الامام مالك من المدرسة الاثرية يجيزون الات الغناء ؟!!
عجيب قولك ، وأين دليلك على هذا؟
وازيدك من شعر بيت ... انهم يرون ذالك عن رسول الله كان عنده جاريتان تغنيان
دليل
عن عائشةَ قالت : دخلَ عليّ رسولُ اللهِ وعندي جاريتانِ تُغنّيانِ بغناءِ بُعاثٍ فاضطجعَ على الفراشِ وحوّلَ وجههُ ودخلَ أبو بكرٍ فانتهرنِي وقال مزمارةُ الشيطانِ عند النبي فأقبلَ رسولُ اللهِ فقال دعهمَا ، فلما غفل غمزتهُما فخرجتا
الراوي : عائشة| المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الأجوبة على الأسئلة الوافدة | الصفحة أو الرقم : 1/21 | خلاصة حكم المحدث : إسناده جيد
@@jujuj انظر أقوال العلماء فيه ولا تجتهد من عند نفسك
كتاب الاغاني ممتع جدا وهو يشبه الف ليلة وليلة من المستوى
لا يشبهه
كأنك لم تقرأ
@@2gohan002 ماذا تقصد أنا لم أقرأ الاغاني ولكن قرأت الف ليلة وليلة
لم تصب يا أبا قيس بما قلت في جرير انه عراقي هو نجدي الأصل لكنه عاش بالعراق
لا يهم الاصل، المتنبي في اصوله القديمة يمني ولا تجد احد يسميه يمني بل عراقي
@@madhegelian4816 ذا رأيك ولكن الكل يقول يمني تحياتي
@@kwt8880 لا يالحبيب محد يقول انه يمني فقط عندما تذكر جذوره العميقة
الكل يعرف شعره انه عربي عراقي من الكوفة
هذي حقيقة مو رأي يؤخذ و يرد
@@madhegelian4816 هو يمني ولو سكن في اي مكان لو افترضنا انت من نجد وسكنت إيطاليا هل تصبح إيطالي بالطبع لا كذلك المتنبي وجرير ومن على شاكلتهم تحياتي
كيف يتهم سكينة بنت الحسين عليه السلام بالمجون ومنادمة الفسقة ؟؟؟؟💔😢
الرجل بح صوته وهو يقول راوي
هي توفت بعمر 12 سنة سنة 62 للهجرة
كتاب الاغاني افضل كتب التاريخ
كتاب جل أخباره مكذوبة ولكن فيه طرفة وأدب
هي القناه سنيه ولا شيعيه
سنى @z.zeyn199
المعازف محرمة مهما إختلف القطر
هات حجتك ولاتفتر على الدين وتجدف بما لاتعلم نريد نصوص واضحة وصريحة
@@nrielfa2940 ليكوننَّ من أمتي أقوامٌ يستحِلُّونَ الحِرَ والحريرَ والخمرَ والمعازفَ ولَينزلنَّ أقوامٌ إلى جنبِ عَلَمٍ يروحُ عليهم بسارحةٍ لهم تأتيهم الحاجةُ فيقولون ارجعْ إلينا غدًا فيُبَيِّتُهم اللهُ ويضعُ العِلمَ ويَمسخُ آخرين قِردةً وخنازيرَ إلى يومِ القيامةِ
الراوي : أبو مالك الأشعري | المحدث : ابن القيم | المصدر : تهذيب السنن | الصفحة أو الرقم : 10/153 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه البخاري موصولا وصورته معلقاً بصيغة الجزم (5590) باختلاف يسير
ويستثنى من هذا ضرب الدف في الأعراس فهو سنة
كتاب أدب ما دخل المعازف
هو مصدر في الادب ولكن سمعت وقراءة من متخصصين في التاريخ ، لا يؤخذ به علي محمل الجد في روايات التاريخ لانه به مبالغات كبيره وخصوصا كلامه عن العصر الاموي وايضا هذه المبالغات والحكايات الغريبه لا تعبر عن عامة الناس ولكن عن مواقف معينه
فيه كثير من الكلام المكذوب والفائدة منه ليس الاستفادة من التاريخ الذي فيه بل بالأدب
@@AbdulRahman_Al-Hashemi.18 نعم صدقت
هنا المشكله لانه ذم الحكم الأموي وهو اصلا ابو فرج اصله أموي ولكن يأبى الظلم وقتل الامويين لاهل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله. مشكله السلفيين والجهلاء انهم يعبدون الحكام الطغاه من المنافقين من الاولين والاخرين .
@@mushtaqkarim4508ذمهم عادي هناك من السلفية من يسب ويلعن ويطعن في بعض الخلفاء الأمويين كيزيد نسأل الله له الرحمة الظلم حصل للجميع وليس فقط آل البيت فمثلا يلطم الشيعة وينفجرون على مقتل الحسين هل رأية أحدهم يذكر مقتل عثمان الروافض غالوا في آل الرسول صلى الله عليه وسلم ويقول لك يتحكم في الكون إذا كيف ظلمه الأمويين الذين هم من نشروا الإسلام حتى في عصر العباسيين لم ينتشر الإسلام لتلك الدرجة
يطعن بالصحابة والخلفاء ؟؟💔😢
لانهم من المنافقين وطعن فقط بالمنافقين من الصحابه والطغاه وليس خلفاء
@@mushtaqkarim4508 من أنت يا ضال حتى تشهد لهم بالنفاق وهم المؤمنين بشهادة القرآن والسنة؟ لعنك الله من منا//فق
كتاب أدب
ليس سذاجة ياأستاذ ولكنه توجه مذهبي سياسي. يكفي ان ينشر الكتاب أخبار مجون أهل الحجاز وملازمتهم مجالس الطرب والغناء بعد ان أترف الصحافة وابناؤهم من الغزو والسبي حتى يحارب الكتاب بكل شدة.
الحجاز كان يعيش فيه جعفرك الصادق وعلي بن الحسين لا تنس
@@AmirOfHilalis نعم وسكينة بنت الحسين ايضا التي كانت بيتها مفتوحا للغناء. ولكن لماذا تقول جعفر(ك)؟
يا اخي هذا مش كتاب اسانيد صحيحة عشان تاخذ منه تاريخ، كل من روى ابو الفرج عنهم في الكتاب علماء الجرح والتعديل بينوا حقيقة ضعفهم وضلالهم وكذبهم في الروايات الموجوده في كتاب الاغاني، كيف تتهم سكينة بكلام ضعيف وكاذب اصلا @@nrielfa2940
تحليل الغناء عند اكابر اهل السنة وجماعة
دليل
عن عائشةَ قالت : دخلَ عليّ رسولُ اللهِ وعندي جاريتانِ تُغنّيانِ بغناءِ بُعاثٍ فاضطجعَ على الفراشِ وحوّلَ وجههُ ودخلَ أبو بكرٍ فانتهرنِي وقال مزمارةُ الشيطانِ عند النبي فأقبلَ رسولُ اللهِ فقال دعهمَا ، فلما غفل غمزتهُما فخرجتا
الراوي : عائشة| المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الأجوبة على الأسئلة الوافدة | الصفحة أو الرقم : 1/21 | خلاصة حكم المحدث : إسناده جيد
تحليل الغناء ولا تحليل المحارم يا دىو/ث - إن سلمنا بفهمك السقيم للحديث-.
رضي الله عن أزواج الرسول وصحبه الأطهار
لعن الله المنافقين
كتاب الأغاني يحتوي كذبا كثيرا على أهل السنة والجماعة 💔
لم يكن شيعياً لعلمك حتى يكون كاذباً على أهل السنة ولا ناصبياً، ومنهجه من أسند فقد أحال وهو كتاب أدبي في النهاية لا يؤخذ منه التاريخ فضلاً عن أي شيء من علوم الشريعة
يكشف حقيقتكم
@@jujuj بل قد فضحكم وجعل عقائدكم الخربوطية للتسلية والضحك في ثنايا الكتاب
@@Oberstien17 هذا ما يقوله من افتضح
@@Oberstien17 تعليقك دليل على جهلك وغباءك فضلا على عدم قراءتك للكتاب وتظن انه كتاب عقيدة يذكر مرويات عقائدية😂😂
كيف يتهم سكينة بنت الحسين عليه السلام بالمجون ومنادمة الفسقة ؟؟؟؟💔😢