الشيخ الدكتور مازن الشريف/ إضاءة حول مجالس السماع

Sdílet
Vložit
  • čas přidán 26. 08. 2024
  • إضاءة حول مجالس السماع
    الفرق بين الحبور والسرور
    ورد عن المدرسة الهبائية والمدرسة الهرائية
    23-03-2024

Komentáře • 10

  • @BenabadjiZakia
    @BenabadjiZakia Před 3 měsíci +1

    ما هذا الجمال والكمال لقد متعتنا ياسيدي بكلام راق ككل مرة جزاكم الله بكل خير وحفضكم من كل شر

  • @fatima-k9863
    @fatima-k9863 Před 5 měsíci +1

    الله الله الله أنعم و أكرم بها كلمات تشفي الجليل نحبك في الله سيدي . اللهم صل و سلم على سيدنا محمد إمام المرسلين و آله و سلم❤

  • @emasky134
    @emasky134 Před 5 měsíci +2

    اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ

  • @sadakbelarbi5645
    @sadakbelarbi5645 Před 5 měsíci

    اهل الله مثل العطر أينما كانو❤ فاحت رواءحهم الطيبة ❤❤❤❤ حفظكم الله ❤❤❤❤❤❤

  • @Ziynab207
    @Ziynab207 Před 5 měsíci +1

    ❤❤❤

  • @HawrraQasim-od8ko
    @HawrraQasim-od8ko Před 5 měsíci +1

    ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤

  • @aminamakhtari2107
    @aminamakhtari2107 Před 4 měsíci

    اللهم صل على فاطمة وابيها وامه وامها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد كمال الله وكما يليق بكماله صلاة ترضيك وترضيه وترضيها وترضيهم عنا

  • @A7..
    @A7.. Před 4 měsíci +1

    اريد ردك على حديث بما معناه
    ياتون اقوام من امتي يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف
    اتمنى الرد وذلك تناقضا مع تحليلك للموسيقى وتناقضا مع قول ابن عباس عن اية لهو الحديث واقسم بانه المقصود بها الاغاني

  • @user-hs2if8fu2o
    @user-hs2if8fu2o Před 4 měsíci

    : إن النشيد إذا كان مضمونه طيباً كالثناء على الله، والثناء على رسوله صلى الله عليه وسلم، وتحفيز الهمم للخير فهو سنَّة، فقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم المشاركة فيه، ففي صحيح البخاري أنه كان ينشد مع أصحابه:
    تالله لولا الله ما اهتدينا *** ولا تصدقنا ولا صلينا
    إن أولاء قد بغوا علينا *** إن يطلبونا خطة أبينا
    ويمد بها صوته، وكذلك كان ينشد في حفر الخندق:
    اللهم لا عيش إلا عيش الآخره *** فاغفر للأنصار وللمهاجره
    وكان الصحابة ينشدون بين يديه:
    نحن الذين بايعوا محمداً *** على الجهاد ما بقينا أبداً
    وكان ينشد في بناء المسجد:
    هذا الحمال لا حمال خيبر *** هذا أعز ربنا وأطهر
    وقد أذن لعامر بن الأكوع أن ينشد بين يديه في غزوة خيبر ودعا له بالمغفرة
    وقد أنشد النبي صلى الله عليه وسلم، واستنشد شعر أمية بن أبي الصلت، وكان شعره حكماً ومواعظ، فمن شعره مثلاً:
    قد يموت الجبان في آخر الصـ *** ـف وينجو مقارع الأبطال
    ربما تكره النفوس من الأمـ *** ـر له فرجة كحل العقال
    وقد مر النبي صلى الله عليه وسلم وأبو بكر بمنشد ينشد شعراً قديماً يمدح به بنو عبد مناف وقد غيَّره المنشد فقال: "والمجد خالصة لعبد الدار" وأصل الأبيات: "والمجد خالصه لعبد مناف" فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأبي بكر: "أهكذا قال الشاعر؟" قال: لا، وأنشده أبو بكر أبيات الشاعر.
    روى الشريد بن سويد الثقفي - رضي الله عنه -، قال: \"ردفت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوماً، فقال: (هل معك من شعر أمية بن أبي الصلت شيء)؟ قلت: نعم. قال: (هيه) فأنشدته بيتاً، فقال: (هيه) ثم أنشدته بيتاً، فقال: (هيه) حتى أنشدته مائة بيت. وفي رواية: أنه قال - صلى الله عليه وسلم -: (فلقد كاد يُسلم في شعره) [صحيح مسلم (4/1766)].
    وهذا جابر بن سمرة - رضي الله عنه -، وهو من صغار الصحابة، يقول: \"شهدت النبي - صلى الله عليه وسلم - أكثر من مائة مرة، في المسجد وأصحابه يتذاكرون الشعر، وأشياء من أمر الجاهلية، فربما تبسم معهم. [مسند أحمد (5/91) الترمذي (5/140) وقال: \"هذا حديث حسن صحيح\"].
    أنَسُ بنُ مالِكٍ، قالَ: كانَ للنبيِّ ﷺ حادٍ يُقالُ له أنْجَشَةُ، وكانَ حَسَنَ الصَّوْتِ، فَقالَ له النبيُّ ﷺ: رُوَيْدَكَ يا أنْجَشَةُ، لا تَكْسِرِ القَوارِيرَ قالَ قَتادَةُ: يَعْنِي ضَعَفَةَ النِّساءِ.
    البخاري
    [عن أنس بن مالك:] كانَ البراءُ بنُ مالِكٍ يَعني أخاه رضِيَ اللَّهُ عنه يَحدو بالرِّجالِ، وكان أَنجشةَ يحدو بالنِّساءِ، وَكانَ حسنَ الصَّوتِ، وَكانَ إذا حدا أعنقَتِ الإبلُ، فقالَ ﷺ: روَيْدَكَ يا أنجَشةُ سَوقَكَ بالقواريرِ
    [عن أبي هريرة:] أنَّ عمرَ مرَّ بحسانٍ وهو ينشدُ الشِّعرَ في المسجدِ فلحظَ إليه فقال: قد كنتُ أنشدُ وفيه من هو خيرٌ منك ثم التفت إلى أبي هريرةَ فقال: أنشُدُك اللهَ أَسمِعْتَ رسولَ اللهِ ﷺ يقول: أَجِبْ عني اللهمَّ أيِّدْه بروحِ القُدسِ؟ قال: اللهمَّ نعَمْ فانصرف عمرُ وهو يعرف أنه يريد رسولَ اللهِ ﷺ
    الألباني (١٤٢٠ هـ)، السلسلة الصحيحة ٢/٦٠٥ • إسناده صحيح
    حداة الرسول صلى الله عليه وسلم
    وهم الذين كانوا يحدون بين يديه صلى الله عليه وسلم في السفر.
    • منهم عبدالله بن رواحة، وهو الذي كان يرتجز بين يدي رسول الله صلى الله علبه وسلم في عمرة القضاء عند دخوله مكة.
    • ومنهم: عامر بن الأكوع، وكان الحادي في غزوة خيبر واستشهد فيها[1].
    • ومنهم: سلمة بن الأكوع وكان الحادي في العودة من خيبر [2].
    ومنهم: أنجشة، قال أنس: كان للنبي صلى الله عليه وسلم حاد يقال له أنجشة، وكان حسن الصوت، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: "رويدك يا أنجشة، لا تكسر القوارير"[3] يعني ضعفة النساء

  • @user-hs2if8fu2o
    @user-hs2if8fu2o Před 4 měsíci

    : إن النشيد إذا كان مضمونه طيباً كالثناء على الله، والثناء على رسوله صلى الله عليه وسلم، وتحفيز الهمم للخير فهو سنَّة، فقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم المشاركة فيه، ففي صحيح البخاري أنه كان ينشد مع أصحابه:
    تالله لولا الله ما اهتدينا *** ولا تصدقنا ولا صلينا
    إن أولاء قد بغوا علينا *** إن يطلبونا خطة أبينا
    ويمد بها صوته، وكذلك كان ينشد في حفر الخندق:
    اللهم لا عيش إلا عيش الآخره *** فاغفر للأنصار وللمهاجره
    وكان الصحابة ينشدون بين يديه:
    نحن الذين بايعوا محمداً *** على الجهاد ما بقينا أبداً
    وكان ينشد في بناء المسجد:
    هذا الحمال لا حمال خيبر *** هذا أعز ربنا وأطهر
    وقد أذن لعامر بن الأكوع أن ينشد بين يديه في غزوة خيبر ودعا له بالمغفرة
    وقد أنشد النبي صلى الله عليه وسلم، واستنشد شعر أمية بن أبي الصلت، وكان شعره حكماً ومواعظ، فمن شعره مثلاً:
    قد يموت الجبان في آخر الصـ *** ـف وينجو مقارع الأبطال
    ربما تكره النفوس من الأمـ *** ـر له فرجة كحل العقال
    وقد مر النبي صلى الله عليه وسلم وأبو بكر بمنشد ينشد شعراً قديماً يمدح به بنو عبد مناف وقد غيَّره المنشد فقال: "والمجد خالصة لعبد الدار" وأصل الأبيات: "والمجد خالصه لعبد مناف" فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأبي بكر: "أهكذا قال الشاعر؟" قال: لا، وأنشده أبو بكر أبيات الشاعر.
    روى الشريد بن سويد الثقفي - رضي الله عنه -، قال: \"ردفت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوماً، فقال: (هل معك من شعر أمية بن أبي الصلت شيء)؟ قلت: نعم. قال: (هيه) فأنشدته بيتاً، فقال: (هيه) ثم أنشدته بيتاً، فقال: (هيه) حتى أنشدته مائة بيت. وفي رواية: أنه قال - صلى الله عليه وسلم -: (فلقد كاد يُسلم في شعره) [صحيح مسلم (4/1766)].
    وهذا جابر بن سمرة - رضي الله عنه -، وهو من صغار الصحابة، يقول: \"شهدت النبي - صلى الله عليه وسلم - أكثر من مائة مرة، في المسجد وأصحابه يتذاكرون الشعر، وأشياء من أمر الجاهلية، فربما تبسم معهم. [مسند أحمد (5/91) الترمذي (5/140) وقال: \"هذا حديث حسن صحيح\"].
    أنَسُ بنُ مالِكٍ، قالَ: كانَ للنبيِّ ﷺ حادٍ يُقالُ له أنْجَشَةُ، وكانَ حَسَنَ الصَّوْتِ، فَقالَ له النبيُّ ﷺ: رُوَيْدَكَ يا أنْجَشَةُ، لا تَكْسِرِ القَوارِيرَ قالَ قَتادَةُ: يَعْنِي ضَعَفَةَ النِّساءِ.
    البخاري
    [عن أنس بن مالك:] كانَ البراءُ بنُ مالِكٍ يَعني أخاه رضِيَ اللَّهُ عنه يَحدو بالرِّجالِ، وكان أَنجشةَ يحدو بالنِّساءِ، وَكانَ حسنَ الصَّوتِ، وَكانَ إذا حدا أعنقَتِ الإبلُ، فقالَ ﷺ: روَيْدَكَ يا أنجَشةُ سَوقَكَ بالقواريرِ
    [عن أبي هريرة:] أنَّ عمرَ مرَّ بحسانٍ وهو ينشدُ الشِّعرَ في المسجدِ فلحظَ إليه فقال: قد كنتُ أنشدُ وفيه من هو خيرٌ منك ثم التفت إلى أبي هريرةَ فقال: أنشُدُك اللهَ أَسمِعْتَ رسولَ اللهِ ﷺ يقول: أَجِبْ عني اللهمَّ أيِّدْه بروحِ القُدسِ؟ قال: اللهمَّ نعَمْ فانصرف عمرُ وهو يعرف أنه يريد رسولَ اللهِ ﷺ
    الألباني (١٤٢٠ هـ)، السلسلة الصحيحة ٢/٦٠٥ • إسناده صحيح
    حداة الرسول صلى الله عليه وسلم
    وهم الذين كانوا يحدون بين يديه صلى الله عليه وسلم في السفر.
    • منهم عبدالله بن رواحة، وهو الذي كان يرتجز بين يدي رسول الله صلى الله علبه وسلم في عمرة القضاء عند دخوله مكة.
    • ومنهم: عامر بن الأكوع، وكان الحادي في غزوة خيبر واستشهد فيها[1].
    • ومنهم: سلمة بن الأكوع وكان الحادي في العودة من خيبر [2].
    ومنهم: أنجشة، قال أنس: كان للنبي صلى الله عليه وسلم حاد يقال له أنجشة، وكان حسن الصوت، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: "رويدك يا أنجشة، لا تكسر القوارير"[3] يعني ضعفة النساء