تُحاور رئيسة مجموعة "النهار" الإعلامية نايلة تويني الكاتب والصحافي سمير عطالله، في بودكاست جديد يمزج السياسة بالثقافة ويستعرض ذكرياته خلال عقود من العمل الصحافي
الكاتب الذي يرتقي بالمقال اليومي الى مصافي الأدب الرفيع، له مني تحية داعياً له بالصحة والعمر المديد، لعله يتذكرني يوم كنتُ من كتاب الصفحة الثقافية في النهار! حاكم مردان
الكاتب الكبير والعريق صاحب الامجاد وأي مجد، مقالة يومية لمدة ٣٦ سنة اي بما يعادل ١٣،١٤٠ مقالة فقط في عامود صحيفة الشرق الأوسط، غير الكتب والمؤلفات الأخرى، انه الأسطورة سمير عطالله ، اطال الله في عمره
مقابلة شيّقة وسلسة. أحر التهاني للسيدة نايلة تويني وللإستاذ سمير عطالله الذي اقراه دائماً. اقرأ "النهار" وان بعمر ال١٥ في الستينات وحتى اليوم وانا في الإغتراب في المكسيك اتابعها بإشتراك سنوي.
احب قرأت مقالات الاستاذ سمير على الشرق الوسط يومياً ذكر منذ فترة بسيطه في احد مقالاته انه وش على زميل له وهو نادم ولكن للاسف لا يحضرني عنوان المقال! وهنا يقول لم يشي على احد وهو من اعترف بذلك في مقاله! الذي سأحاول البحث عنه! شكراً نائله
قلم فذ وثقافة موسوعية... قراءة مقالاته تجنن ببن العلم والسياسة والمعرفة والترفيه والثقافة العامة... ربما أحيانًا لا اتفق معه، لكني بالتأكيد وبلا أدنى شك احترمه واُجِله.. قرأت كتبه.. آخر الرحجل المحترمين في هذه المهنة.
كما قال الأستاذ سمير، أن الكتابة اليومية هي أشغال شاقة، لذلك أعجب عن قدرته على الكتابة يوميا في مواضيع شتة. أما قوله أنه عصبي فهذا واضح من وضع أرجله كل ثانية، كان له معلما عظيما أعطاه المساحة الكافية ليبرز موهبته في كتابة المقالة الرائعة.
نائله نائلة…. ابقي بعيدا عن ترهات البعض في لبنان وكوني امتدادا للكبير غسان تويني رغم الجراح كوني على مسافه واحده من الجميع وكما كان تويني الكبير تحياتي
مقال سمير عطالله اليومي في النهار او الشرق الأوسط هو متعة يومي اتابعها من ١٨ سنة.... شكرا سمير عطالله و أطال الله بعمرك
كاتب مميز ومقاله يغني عن كتاب،شكرا لك أ.نايله
و انا بدي اتشكرك سيدة نائلة لأنك خليتينا نستمتع مع نجم من نجوم الكتابة الاستاذ سمير عطالله يلي بنحبه و بنقدره كتير كتير .
حلقة حلوة كتير. يوم بعد يوم بنشوف ان النهار ومسؤوليها كنز لبناني ثمين❤.
اتابعه من ايام تعليقاته باذاعة الشرق من باريس اطال الله بعمره
سمير عطالله عنوان الرقي.
الكاتب الذي يرتقي بالمقال اليومي الى مصافي الأدب الرفيع، له مني تحية داعياً له بالصحة والعمر المديد، لعله يتذكرني يوم كنتُ من كتاب الصفحة الثقافية في النهار! حاكم مردان
الله يعطيك العافية استاذنا ثروة إنسانية نادرة .. ولا امتع من لقاءاتك .. فيلسوف مبدع وشكرا للست ناديا تويني التي أجرت اللقاء
استاذ سمير عطالله لا يمر يوم دون قراءة مقالاته اليومية في الشرق الاوسط والاسبوعية في النهار. متعة ما بعدها متعة ❤️ شكراً لإستضافته 🙂
الكاتب الكبير والعريق صاحب الامجاد وأي مجد، مقالة يومية لمدة ٣٦ سنة اي بما يعادل ١٣،١٤٠ مقالة فقط في عامود صحيفة الشرق الأوسط، غير الكتب والمؤلفات الأخرى، انه الأسطورة سمير عطالله ، اطال الله في عمره
مقابلة شيّقة وسلسة. أحر التهاني للسيدة نايلة تويني وللإستاذ سمير عطالله الذي اقراه دائماً. اقرأ "النهار" وان بعمر ال١٥ في الستينات وحتى اليوم وانا في الإغتراب في المكسيك اتابعها بإشتراك سنوي.
لا شئ في الدنيا اروع من أن تسير على الطريق .. بتواضع ..
احب قرأت مقالات الاستاذ سمير على الشرق الوسط يومياً ذكر منذ فترة بسيطه في احد مقالاته انه وش على زميل له وهو نادم ولكن للاسف لا يحضرني عنوان المقال! وهنا يقول لم يشي على احد وهو من اعترف بذلك في مقاله! الذي سأحاول البحث عنه! شكراً نائله
An Institution!
سمير عطاالله احد العمالقة من الجيل الذهبي للصحافة الورقية كل سنة وهو اطيب
نايلهتويني😊😅جميله😅😮شيك😮😮شطوره
يا رب ما يكون مريض
نابغة الصحافة العربية
قلم فذ وثقافة موسوعية... قراءة مقالاته تجنن ببن العلم والسياسة والمعرفة والترفيه والثقافة العامة... ربما أحيانًا لا اتفق معه، لكني بالتأكيد وبلا أدنى شك احترمه واُجِله.. قرأت كتبه.. آخر الرحجل المحترمين في هذه المهنة.
كما قال الأستاذ سمير، أن الكتابة اليومية هي أشغال شاقة، لذلك أعجب عن قدرته على الكتابة يوميا في مواضيع شتة. أما قوله أنه عصبي فهذا واضح من وضع أرجله كل ثانية، كان له معلما عظيما أعطاه المساحة الكافية ليبرز موهبته في كتابة المقالة الرائعة.
نائله نائلة…. ابقي بعيدا عن ترهات البعض في لبنان وكوني امتدادا للكبير غسان تويني رغم الجراح كوني على مسافه واحده من الجميع وكما كان تويني الكبير تحياتي