مالوف تونسي : كتمت المحبة سنين . زياد غرسة
Vložit
- čas přidán 13. 08. 2012
- استخبار على آلة العود العربي التونسي متبوع بقصيدة " أترى يذكرونه " تليه وصلة من المالوف التونسي في طبع رمل الماية :
برول 1 كتمت المحبة سنين *** رأيت ما نفعني إكتتام /
ومن شيمة العاشقين *** ألا يدعوا في الغرام /
وكنت حلفت يمين *** أنك لا تخون الذمــــام /
( طالع )
زودني هناء و سرور*** كي تعلم جميع الورى /
( رجوع ) جرت بعد وصلك أمور *** لا تسأل على ماجرى /
المقطوع الثاني :
كم نخفي أمور الهوى *** والنار تتقد واللهيـب /
وقلبي نحسو انكوى *** وحار في دوايا الطبيب /
اليوم بحال النوى *** أصيفر و لوني عجـيب /
( طالع )
وجسمي يحاكي الخمول *** رقيق نحيل أصفر /
جرت بعد وصلك أمور *** لاتسأل على ماجرى /
برول 2
دموع العين عالخد سواكــــب / وطول الليل نرعى في الكواكب /
غزال نعشق قد صار شارد مؤنسي سلطاني /
يا من يسخر سخرلي غزالي يلعب بين أحضاني /
برول 3 اللوز أنشر بنودو وهو يلقح من بعد ما يكسي عودو /
برول 4 يا زهرة الأنـس *** روض المنى منك جذيب /
لولاك لم أمس *** في الأهل والدهر غريب /
رضاك للنفس *** مثل الصبا بعد المشـيب /
طالع والماء للّهفان *** واليسر بعد المعسر /
وجنّة الرضوان *** بعد العذاب الأكبر /
( ختم )
يا مدير الحميا قلي بشرى هنية أنا خالع الـعذار /
رأيت محبوبي و نلت مرغوبي /
النجوم والثريا يشهد الكل علي بأن عقلي ينسحر /
رأيت محبوبي ونلت مرغوبي /
(ختم ثان )
الله يفعل ما يشاء والله يحكم بما يريد /
الحكم لله في العـباد الواحد الفرد المجيـد /
يعفو الإله بفضلـه عن من يشاء من العبيد /
صبرنا على الهجران حتى كمل الوصل /
وجاء حبيب القلب واجتمع الشـمـل /
إعداد : علي السياري
La pièce maîtresse ✨ كتمت المحبة
يا حسرة قريت في معهد الموسيقى وكنا نحفظوها لتوة حافظها❤
محلاه تراثنا
🇹🇳❤️🇹🇳❤️🇹🇳❤️
je l adore
ان شاء الله زياد يرجع لعزف العود
تميز شابه الإغفال عن الختم و المرور مباشرة للختم الثاني
Viva tunisia
قد تثير الإطالة في الإستخبار شيئا من الملل لدى السامع.مع إحترامي لشيخ المالوف زياد.
جميلة جدا... لكن الإشهار يمثل ضربا من التّلوث السمعي (للأسف)
كثرة الزّخرفة في الأداء الصّوتي كما في التّقاسيم على الآلات تصبح مقلقة أحيانا نقول ذلك لكن مع كلّ تقديرنا للقدرات الفنّيّة و للإبداع و الجمال بلا شكّ
☺👍👍👍👍👍👍
😍😘😍😘😍😘😚❤👍 للموسيقى ...... 😲😠💩🖕👎 للاعلانات
كثرة الزّخرفة في الأداء الصّوتي كما في التّقاسيم على الآلات تصبح مقلقة مع كلّ تقديرنا للقدرات الفنّيّة