عندما أبهر الدكتور: عبد الرحيم نبولسي أئمة عصريهم بإتقانه📚

Sdílet
Vložit
  • čas přidán 3. 05. 2023

Komentáře • 30

  • @soufianeakhou1230
    @soufianeakhou1230 Před měsícem +2

    شيخنا الفذ❤

  • @artesardou748
    @artesardou748 Před 25 dny

    ضي الله عن كل مؤمن ومؤمنة

  • @rachidabayouda9642
    @rachidabayouda9642 Před rokem +2

    حفظكم الله يا شيخنا

  • @ayabenkali
    @ayabenkali Před rokem +2

    ذالك من فضل الله يوتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم حفظ الله شيخنا

  • @fatmagharbi3502
    @fatmagharbi3502 Před 4 měsíci +2

    حفظكم الله شيخنا

    • @user-ki4bx4ik6b
      @user-ki4bx4ik6b  Před 4 měsíci

      اللهم أمين يارب العالمين
      جزاكِ الله خيراً

  • @user-rq4xf5xc6y
    @user-rq4xf5xc6y Před 4 měsíci +1

    ليس في هذا حرج إذا قال:  عن المؤمنين ولو كانوا من التابعين أو أتباع التابعين، لكن اشتهر العرف بين أهل العلم الترضي عن الصحابة، والترحم على من بعدهم والأمر في هذا واسع، والحمد لله، فإذا ذكر الصحابي قال:  وإذا قيل التابعي وغيره من أهل العلم والأخيار من المسلمين قيل: رحمه الله، ولو قيل:  فلا حرج والحمد لله، كله طيب. هذا كلام الشيخ بن باز رحمه الله
    لا خلاف بين العلماء في استحباب الترضي عن الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين.
    وأما غير الصحابة، فهل يجوز أن يقال في حقهم" رضي الله عنهم"؟ فقد اختلف العلماء في ذلك، والذي عليه الجمهور استحباب الترضي عن غير الصحابة أيضاً من العلماء والعباد والصالحين، ويكون هذا من باب الدعاء، وهذا اختيار النووي رحمه الله.

  • @user-qj9vd5tu1h
    @user-qj9vd5tu1h Před 4 měsíci

    تكراره للترضي على شيوخه مخالف لما عليه الأمة من تخصيص الترضي على أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم اقتداء بالقرآن الكريم في مثل قوله تعالى ( لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة ) .

    • @user-ns8ls2wm8b
      @user-ns8ls2wm8b Před 4 měsíci +2

      الترضي من باب الدعاء، وليس الإخبار، وفقك الله.

    • @user-qj9vd5tu1h
      @user-qj9vd5tu1h Před 4 měsíci

      @@user-ns8ls2wm8b يا أخي أعلم ذلك ؛ ومع ذلك فالترضي مخصوص بأصحاب الرسول الذي هو عنهم خبر وإنشاء إخبار ودعاء . لكن الأخ النابلسي جعله هجيراه لشيوخه فالتزمه التزاما فلو كان ترضى مرة وترحم أخرى لساغ ذلك فحتى عبارة عز وجل فيجوز اطلاقها على الإنسان لكن خصت بالرب وكذلك الصلاة فيجوز الصلاة على غير النبي لكن الذي يتواتر هو الصلاة على النبي فلو فعلت مرة في حق غيره لجاز لفعل النبي ذلك مع ءال أبي اوفى وبالوفود التي تأتي لتبايعه . ثم إن علماء الإسلام قاطبة يترحمون على العلماء و على الأئمة المعتبرين في الأمة وهذا ما تجده في كتبهم وكلامهم لكن حين يتعلق الأمر بالصحب الكرام فيترضون عليهم وهم أدرى بالخبر والانشاء فلماذا يشذ المرء عما عليه المسلمون. والله المستعان

    • @asmaelkaouakibi8600
      @asmaelkaouakibi8600 Před 4 měsíci +1

      نحن بالمغرب عندما ندعو لاحد ندعو له برضى الله عليه

    • @user-qj9vd5tu1h
      @user-qj9vd5tu1h Před 4 měsíci

      @@asmaelkaouakibi8600 الدعاء بالرضا - بالرضى بالرضاء - لاشيء فيه لكن ان يتخذ الترضي على الموتى دائما فليس من سنن العلماء بل نترحم عليهم

    • @salahed.7525
      @salahed.7525 Před 4 měsíci +1

      واضح من السياق انه من باب الدعاء: رضي الله عنه مثل حفظه الله، رحمه الله، فتح الله عليه. أما الصحابة فهم مرضيون بنص القرآن لا يحتاجون للدعاء. و حنا فالمغرب نقول" الله يرضي عليك ( عنك)."