أئمة أهل البيت عليهم السلام في التاريخ (۲۳) - الاستاذ عبد الباقي الجزائري

Sdílet
Vložit
  • čas přidán 12. 06. 2024
  • برنامج: حقائق وأوهام
    ملخص:
    لقد تعرّض الإمام السجاد (ع) إلى مضائقات من السلطات الأموية وخصوصاً من عبد الملك بن مروان الذي أرسل السم إلى الإمام عليه السلام و توفي (ع) و عمره ٥٧ سنة.
    للتواصل مع الحسابات الرسمية في قناة الدعاء الفضائية :
    Site: www.duachannel.com
    facebook : / duatvofficial
    CZcams: / dua_tv_offical
    Instagram: / dua_tv_official
    Telegram:http:t.me/DuaChannel
    #الحسين_في_ضمير_الأحرار
    #قناة_الدعاء_الفضائية
    #قناةالدعاءالفضائية
    #قناة_الدعاء
    #الدعاء
    #عبدالباقي_الجزائري
    #حقائق_وأوهام
    #حقائق
    #أوهام
    #مباشر
    #العراق
    #كربلاء
    #محرم
    #صفر
    #ربیع_الأول
    #ربیع_الثانی
    #جمادى_الاخرة
    #رجب
    #شعبان
    #رمضان
    #عاشوراء
    #مشاية
    #الأربعين
    #الإمام_الحسين
    #الحسين
    #الصحابة
    #الجزائر
    #عمر
    #الدولة_العباسية
    #حكام_الخليج
    #حاكم_جائر
    #حاكم_ظالم
    #حاكم_جاهل
    #الخلافة
    #الخلفاء
    #العباسية
    #الاموية
    #معاوية
    #يزيد
    #الرواية
    #الفاطمة
    #الأئمة
    #سيرة_النبي
    #سيرة_الإمام
    #القرآن
    #الدراسة
    #الدراية
    #الحق
    #التاريخ
    #الخليفه
    #الخلافة
    #الحق
    #السيرة
    #التاريخ
    #الاسلام
    #الايمان
    #الحق
    #السنة
    #الشيعة
    #أهل_السنة
    #الجماعة
    #الإسلام

Komentáře • 15

  • @haideralmashadi
    @haideralmashadi Před měsícem +4

    اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم والعن اعداءهم من الاولين والاخرين

  • @user-nt5eo2jg1t
    @user-nt5eo2jg1t Před měsícem +3

    اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم

  • @truthseeker341
    @truthseeker341 Před měsícem +2

    اللهم صل على محمد وعجل فرجهم والعن أعداءهم
    بارك الله فيكم

  • @user-wd1oy9do3o
    @user-wd1oy9do3o Před měsícem +3

    اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرج قائمهم والعن أعدائهم

  • @user-zn4fq4gn4b
    @user-zn4fq4gn4b Před měsícem

    اللهم صل على محمد وال محمد

  • @user-be8pl2nl3b
    @user-be8pl2nl3b Před 26 dny

    (مرويات امير المؤمنين في عظمة الخالق عز وجل)
    روي عن امير المؤمنين علي (عليـه السلام) انه قال: ليس له شريك في ملكه ، ولم يكن له ولي في صنعه جل عن مشير ووزيــر وعون ومعين ونظير لن يزول ولم يزل ، ليس كمثلـــــــــــه شئ ، وهو قبل كل شئ وبعد كل شئ ، رب متفرد بعـــــــــــزته متمكن بقوته
    .
    المصدر: ‏بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج٧٤ - ص٣٤٠

  • @user-to2jv3un1j
    @user-to2jv3un1j Před měsícem +3

    بقدر ما يمثّل الرأي القائل بأن النبي (صلى الله عليه وآله) مات ولم يوص قدحاً برسالة سيد الأنبياء والمرسلين، فإنه يمثّل رأياً مُنفصلاً تماماً عن الأحداث التي مرت بالتاريخ الإسلامي منذ استشهاد النبي إلى الآن، بل ومُضاداً للحقيقة التأريخية، إذ أن صاحبه يحاول أن يتستّر على الداء المُزمن الذي أصيبَ به جسد الإسلام دون أن ينظر إلى مسببه وكيفية علاجه، وينظر كذلك إلى الجراح العميقة التي مُنيت بها الأمة الإسلامية، فيحاول أن يغطيها بقوله هذا رغم إن القروح النازفة والموجعة لا تزال تنهش في جسد الإسلام، إنه بإيجاز يحاول أن يوهم نفسه قبل أن يوهمنا أن ما حلّ بالأمة الإسلامية من ويلات ومآس ونكبات ومجازر وعمليات إبادة ودمار وخراب ومجاعات وتقتيل وتشريد وسجون كان النتيجة الطبيعية لمسار الإسلام !!
    إن هذا القول أفرزه التعصّب الأعمى الذي وضع في عقل قائله حاجزاً يفصله عن رؤية الحقيقة، ودسّ إليه هذا القول ليتستّر به ويتجنّب الإصطدام بالحقائق التاريخية التي تحتّم وجود وصي لرسول الله، وتفرض عليه السؤال: من هو هذا الوصي ؟
    إننا لو تغافلنا عن كل النصوص القرآنية والأحاديث الشريفة والروايات، وكل القرائن والدلائل والبراهين الواضحة التي بيّنت وأوضحت وأشارت إلى الخليفة الشرعي، فهل يقبل العقل أن يتبنّى هذا الرأي ؟
    هل يقبل العقل أن دولة ناشئة جاءت بشرائع وسنن وفرائض وأحكام وقوانين لكل ما يتعلّق بدنيا الإنسان وآخرته ثم يموت مؤسسها دون أن يوصي ؟
    هل يقبل العقل أن دولة أسسّت دعائمها على العدل وتحرير الإنسان من ربقة العبودية والذل، وحطمت أصنام الجاهلية، وانتصفت للمظلوم من الظالم، وكسرت شوكة الجبابرة ثم لا يعين فيها قائداً يحفظ لها هذه المنجزات العظيمة ؟
    هل يقبل العقل أن دولة امتلأت قلوب أعدائها من كفار قريش وغيرهم غيظاً وحقداً عليها، وتربّصوا بها الدوائر، واضطرهم ظهور الإسلام إلى الإستسلام ولم تسلم قلوبهم التي امتلأت كفراً، وكانوا يتحيّنون الفرص للإنتقام لآلهتهم وقتلاهم ثم يدع صاحب الرسالة ومؤسس الدولة دولته دون أن ينصّب من يرد عنها كيد الأعداء ؟
    هل يقبل العقل أن يترك رسول الله أمته دون قائد لهم لتتقاتل فيما بينها على منصب القيادة، وقد أحاط المنافقون بالمسلمين للكيد لهم والإيقاع بينهم بالعداوة والبغضاء كما أخبره تعالى بذلك: (وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ ٱلرُّسُلُ أَفإِنْ مَّاتَ أَوْ قُتِلَ ٱنْقَلَبْتُمْ عَلَىٰ أَعْقَابِكُمْ) ؟
    فليسأل كل إنسان عاقل نفسه: هل أراد رسول الله لأمته الإختلاف فيما بينهم والعياذ بالله ؟ هل أراد أن يتنازع المهاجرون والأنصار، وتنقسم كلمتهم، وتتشقق صفوفهم، وقد آخاهم، ليقول كل منهم للآخر (منا أمير ومنكم أمير) ؟
    وهل أراد أن يختلف المهاجرون فيما بينهم وكذلك الأنصار، ويسب بعضهم بعضاً، ثم يستفحل الخلاف إلى القتال فتراق دماء آلاف المسلمين، وتتشعّب منهم الفرق لتمزّق الجسد الإسلامي الواحد، ويتسلّط الطواغيت والفراعنة على رقاب المسلمين ليسومونهم سوء العذاب يذبحون أبناءهم ويستحيون نساءهم ؟
    هل أراد رسول الله لشريعته الغراء أن تتلاقفها أيدي المتلاعبين والمشوّهين والمحرّفين والمدلّسين ؟
    الله أكبر حاشا رسول الله وهو الذي أدى ماعليه وضحى بنفسه وجاهد وتحمّل ما لايطاق من أذى الكفار في سبيل نشر الدعوة.
    لقد بيّن (صلى الله عليه وآله) وأوضح وعيّن وأوصى لمن يلي أمر الأمة بعده في الكثير من المواطن، وختمها يوم الغدير حينما أدّى وبلغ ما أوحي إليه من ربه، وأكمل دين ربه بالوصية لعلي، لكن التعصّب الأعمى أبى على تلك العقول الخاوية التي أنكرت ذلك أن تكشف عن الداء العضال الذي لحق بالجسد الإسلامي جرّاء السياسات التي اغتصبت الخلافة، وأن تبرز القروح العميقة التي لحقت بالإسلام من طواغيت الأمويين والعباسيين ومن تلاهم.
    وهل خُفي على الصحابة من كان أولاهم بالخلافة، وأحفظهم للشريعة، وأأمنهم على الأمة، وأعدلهم في الرعية، وأتقاهم وأفضلهم وأعلمهم وأشجعهم، ومن زيّن الخلافة ولم تزيّنه ؟
    وهل كان أولى من علي بالخلافة ؟ علي الذي اجتمعت فيه من الخصال والفضائل ما لم يجتمع عُشرها في كل الصحابة، علي ربيب النبي، وتلميذه، والقرآن الناطق، وأشجع المسلمين، وأعلمهم بالكتاب والسنة، وهو القائل: (والله ما نزلت آية إلاّ وقد علمتُ فيمَ نُزلت، وأين نُزلت، وعلى مَ نُزلت).؟

  • @user-be8pl2nl3b
    @user-be8pl2nl3b Před 26 dny

    (من وصايا امير المؤمنين لابنه الحسن عليهما السلام)
    واعلم يا بني أنه لو كان لربك شريــــــــــــــك لأتتك رسله ولرأيت آثار ملكه وسلطانـــه ، ولعرفت أفعاله وصفـــــاته ولكنه إله واحد كما وصف نفسه . لا يضاده في ملكه أحد ولا يزول أبدا . ولم يزل أول قبل الأشيـــــــــــاء بلا أولية وآخر بعد الأشيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاء بلا نهاية
    المصدر: نهج البلاغة - خطب الإمام علي - ج ٣ - الصفحة ٤٤

  • @user-sl1pj2np8w
    @user-sl1pj2np8w Před měsícem

    المهم تاريخناحلوا كما قال الصخابي الجليل عمرواابن الغاص رضي الله عنه ان لله جند من العسل

    • @Pauligid
      @Pauligid Před měsícem +1

      لعن الله المرتد الملعون عمرو بن العاص. جل بكفره وضلاله وتقتيله وجرمه وإرهابه لعنه الله

  • @user-vk3cs5ss4x
    @user-vk3cs5ss4x Před měsícem

    🟡🔴🟢
    هل من المعقول الرسول صلى الله عليه وسلم يقول هذا الكلام ويفضل زيارة قبر الحسين على زيارة قبره ... ويريد مواجهة وإبطال ركن من أركان الإسلام وهو الحج ؟!!!
    أم روايات وضعها الإيرانيون. واسيادهم وكبراءهم ورهبانهم وأحبارهم الكلينى وابن بابويه القمى والطوسى والمجلسى والمفيد ونوري الطبرسى والحر العاملى وهاشم البحراني والعياشى والكاشانى والخمينى والشيرازي والسيستانى وملالى طهران والمعممين ... ونسبوها الرسول صلى الله عليه وسلم
    .....................👇.......................
    فمن زاره بعد وفاته كتب الله له حجّة من حججي، قالت عائشة : يا رسول الله، حجّة من حججك؟ قال :نعم، وحجّتين من حججي، قالت: يا رسول الله، حجّتين من حججك؟ قال : نعم، وأربعة. فلم تزل تزاده ويزيد ويضعّف، حتّى بلغ تسعين حجّة من حجج رسول الله بأعمارها.
    المصدر الأصلي: كامل الزیارة
    /
    المصدر من بحار الأنوارللايرانى المجلسى : ج٩٨
    ، ص٣٥
    .................👆.................
    ( راجع كتب ايران على المكتبة الشيعية)
    😊

  • @abdelkaderbechtoula3574
    @abdelkaderbechtoula3574 Před měsícem

    راكم تدورو في حلقة مفرغة الامام والعلان والمعصوم وبعدين هاذا هو الاسلام تبا لكم

  • @truthseeker341
    @truthseeker341 Před měsícem +1

    اللهم صل على محمد وعجل فرجهم والعن أعداءهم
    بارك الله فيكم

  • @truthseeker341
    @truthseeker341 Před měsícem +1

    اللهم صل على محمد وعجل فرجهم والعن أعداءهم
    بارك الله فيكم