ولدت الشهيدة وريدة مداد يوم 18 أوت 1938بالجزائر العاصمة دخلت المدرسة الابتدائية في سنة1947 ثم انقطعت عن الدراسة بسبب الأعراف والتقاليد، ثم التحقت بجمعية الصباح الإسلامية في باب الجديد، وفي سنة 1954 توقفت عن الدراسة للمرة الثانية واتجهت وجهة اخرى حيث التحقت بمعهد التكوين المهني وتخصصت في الخياطة، ومع دخول عام 1956 وهو العام الثاني للانطلاقة المظفرة للثورة كانت الشهيدة قد بلغت من العمر ما يجعلها تعي أكثر من ذي قبل جملة من الحقائق. في النصف الاول من 1957 حدث منذ هذا التاريخ تحول في مسار حياة الشهيدة إذ حضر في أحد الليالي الى منزل العائلة الكائن بباب الجديد ثلاثة أفراد ودنوا من الباب وبعد دقات خفيفة عليه أذنوا في الدخول اليه وكان هؤلاء الثلاثة هم :ذبيح الشريف وعبد الرحمان بن حميدة وعليلو عمارة حيث قضوا الليلة بمنزل عائلتها وبعدما تيقنت أنهم مجاهدين انتهزت الفرصة وطلبت منهم الإنخراط في صفوف الجبهة ومنحوها إسم مريم بعدما وجدوها مصرة على طلبها، ثم اصبحت تعمل معهم ورغم عمليات الحصار وكثرة المراقبة التي أقامها السفاح الكولونيل بيجار وعساكره في الاحياء السكنية الخاصة بالجزائريين الا انها ظلت صامدة تواصل نضالها الذي لم يعرف الفتور. في شهر فيفري 1957 القي القبض على أحد الفدائيين وبعد ان أذاقوه العذاب الأليم أباح بأسرار الثورة ومن جملتهم الشهيدة "وريدة" التي أخذوها على الفور الى مركز الاستنطاق والتعذيب الكائن بسوسطارة وفي اليوم التالي قيدوها من يدها بحبل ثم ذهبوا بها الى منزلها ولما يئسوا من الحصول ولو على كلمة واحدة منها عادوا بها من حيث جاءت وادخلت مرة اخرى مركزالاستنطاق والتعذيب ولم تنطق لهم بكلمة عن الثورة فالقوا بها من حائط علوي حيث لفظت انفاسها الأخيرة مثل إخواتها الذين ما هابوا الموت يوما في حياتهم وكان ذلك في 02 أوت 1957.
برك الله اوفيك اخي عمري مسمعت واحد يحكي على الفوج التاني في القصبة بعد فوج ياسف سعدي وعلي لابوانت دبيح شريف او رامل تقول مادرو والو او هما كانو ينشطو مع بعض او عملو بزاف العمليات في العاصمة يعطيك الصحة الله يرحم شهداءنا الابرار
جندت الشهيدة وريــدة مداد من طرف الشهيد دبيح الشريف الذي دخل إلى منزل أسرتها برفقة مجاهدين آخرين، فطلبت منهم السماح لها بالعمل معهم في صفوف جبهة التحرير الوطني. - بعد اربعة ايام من هذا اللقاء التحقت بالجبهة، حيث عملت فدائية في العاصمة فأرعبت الجنود الفرنسيين. - استشهدت يوم 2 أغسطس 1957 بعد أن عذبت ورميت من شرفة عمارة.
Dèfunt Docteur Hachemi Larabi tèmoigne dans son ouvrage "Chronique ďun Algèrien heureux" -Les chefs qui ont dècidè la rèvolution ont eu chacun plus au moins la reconnaissance ne serait ce que morale de la nation, Mais les autres, tous les autres ,la famille DIDOUCHE ,la famille DEBBIH ,la famille KAB et bien ďautres ,qui sait dans la gènèration actuelle ce que porte ces noms ,ces familles de sacrifices ,ďabnègation et de poids dans ľhistoire de ce pays-.
ولدت الشهيدة وريدة مداد يوم 18 أوت 1938بالجزائر العاصمة دخلت المدرسة الابتدائية في سنة1947 ثم انقطعت عن الدراسة بسبب الأعراف والتقاليد، ثم التحقت بجمعية الصباح الإسلامية في باب الجديد، وفي سنة 1954 توقفت عن الدراسة للمرة الثانية واتجهت وجهة اخرى حيث التحقت بمعهد التكوين المهني وتخصصت في الخياطة، ومع دخول عام 1956 وهو العام الثاني للانطلاقة المظفرة للثورة كانت الشهيدة قد بلغت من العمر ما يجعلها تعي أكثر من ذي قبل جملة من الحقائق. في النصف الاول من 1957 حدث منذ هذا التاريخ تحول في مسار حياة الشهيدة إذ حضر في أحد الليالي الى منزل العائلة الكائن بباب الجديد ثلاثة أفراد ودنوا من الباب وبعد دقات خفيفة عليه أذنوا في الدخول اليه وكان هؤلاء الثلاثة هم :ذبيح الشريف وعبد الرحمان بن حميدة وعليلو عمارة حيث قضوا الليلة بمنزل عائلتها وبعدما تيقنت أنهم مجاهدين انتهزت الفرصة وطلبت منهم الإنخراط في صفوف الجبهة ومنحوها إسم مريم بعدما وجدوها مصرة على طلبها، ثم اصبحت تعمل معهم ورغم عمليات الحصار وكثرة المراقبة التي أقامها السفاح الكولونيل بيجار وعساكره في الاحياء السكنية الخاصة بالجزائريين الا انها ظلت صامدة تواصل نضالها الذي لم يعرف الفتور. في شهر فيفري 1957 القي القبض على أحد الفدائيين وبعد ان أذاقوه العذاب الأليم أباح بأسرار الثورة ومن جملتهم الشهيدة "وريدة" التي أخذوها على الفور الى مركز الاستنطاق والتعذيب الكائن بسوسطارة وفي اليوم التالي قيدوها من يدها بحبل ثم ذهبوا بها الى منزلها ولما يئسوا من الحصول ولو على كلمة واحدة منها عادوا بها من حيث جاءت وادخلت مرة اخرى مركزالاستنطاق والتعذيب ولم تنطق لهم بكلمة عن الثورة فالقوا بها من حائط علوي حيث لفظت انفاسها الأخيرة مثل إخواتها الذين ما هابوا الموت يوما في حياتهم وكان ذلك في 02 أوت 1957.
برك الله اوفيك اخي عمري مسمعت واحد يحكي على الفوج التاني في القصبة بعد فوج ياسف سعدي وعلي لابوانت دبيح شريف او رامل تقول مادرو والو او هما كانو ينشطو مع بعض او عملو بزاف العمليات في العاصمة يعطيك الصحة الله يرحم شهداءنا الابرار
الله يرحمهم ويجعلهم من اهل الجنة دبيح شريف زاعيم وليد لارودوت و الأصول تاعو من تيجت حربيل دائرة ڨنزات
خويا قول جامع فارس خلاص جامع لهود خاطرش هذ الجامع حولته فرنسا إلى جامع لهود فاسترحعناه بعد الاستقلال
رحم الله شهداءنا الابرار
جندت الشهيدة وريــدة مداد من طرف الشهيد دبيح الشريف الذي دخل إلى منزل أسرتها برفقة مجاهدين آخرين، فطلبت منهم السماح لها بالعمل معهم في صفوف جبهة التحرير الوطني. - بعد اربعة ايام من هذا اللقاء التحقت بالجبهة، حيث عملت فدائية في العاصمة فأرعبت الجنود الفرنسيين. - استشهدت يوم 2 أغسطس 1957 بعد أن عذبت ورميت من شرفة عمارة.
ربي يرحمهم شهداء الجزائر😢😢😢😢😢
الله يرحم الشهداء الابطال
الله يرحم الشهداء البرار
سي مراد بطل الله يرحموا و يرحم الشهداء
MERCI MON FRERE POUR LA MEMOIRE .....
ربي يرحمهم و يتقبلهم في الشهداء ، فيديو مؤثر جدا ...بارك الله فيك.
c'est bien d' apprendre l 'histoire au gens
الله يرحم الرجال، نحسبهم شهداء الله.
الله يرحم الشهداء وتحيا الجزائر
بوركت
الله يرحم الشهداء
Allah yarham chohada
Allah yerham echouhadas
Dèfunt Docteur Hachemi Larabi tèmoigne dans son ouvrage "Chronique ďun Algèrien heureux" -Les chefs qui ont dècidè la rèvolution ont eu chacun plus au moins la reconnaissance ne serait ce que morale de la nation, Mais les autres, tous les autres ,la famille DIDOUCHE ,la famille DEBBIH ,la famille KAB et bien ďautres ,qui sait dans la gènèration actuelle ce que porte ces noms ,ces familles de sacrifices ,ďabnègation et de poids dans ľhistoire de ce pays-.