هل سمعتم عن معتصماه الأندلس؟ إنه الحكم الأول | عبدالرحمن الحَجِّي (رحمه الله)
Vložit
- čas přidán 3. 02. 2023
- المتحدث هو الدكتور عبدالرحمن علي الحَجِّي (رحمه الله)، دكتوراة في التاريخ الأندلسي من جامعة كيمبرج (1966م)، أستاذ السيرة النبوية والتاريخ الإسلامي والأندلسي في العديد من الجامعات، له عشرات المؤلفات، وهو صاحب كتاب: التاريخ الأندلسي من الفتح الإسلامي حتى سقوط غرناطة. توفي في مدريد، إسبانيا في 18 يناير 2021م، تغمده الله بواسع رحمته وزوجته أم بلال، منال عبداللطيف، التي لحقت به بعد بضعة أشهر.
رحمك الله يا والدي العزيزه وغفر لك وأسكنك الجنة
جزاك الله خير أخي جمال، نشرف بمتابعتكم، وعلى أمثالكم نعوِّل، ومرحبا بكم.
جزاكم الله خير
اللهم ارحمه والوالدة الحبيبة
آمين
رحمه الله وأسكنه فسيح جنانه
و جزاك الله كل خير و رحمك بإذن الله.
تحياتي من كوردستان العراق
جزاكم الله خير، مرحباً بكم وشكراً على متابعتكم الحثيثة.
اخ رحمه الله يا دكتورنا وحشرك الله مع ابطال الأندلس وعلمائهم
رحمه الله وغفر له واسكنه الفردوس الاعلى
جزاكم الله خير
رحمك الله وأسكنك الفردوس!
بارك الله فيكم
رحمة الله عليه
بارك الله فيكم
الله يرحمه ويغفر له
اللهم آمين، بارك الله فيكم.
♥️♥️♥️
مرحبا بكم وجزاكم الله خير
🌹
رحم الله الدكتور الحجي، لكن ملاحظة: قصة أن امرأة نادت المعتصم فنهض لها لم تثبت تاريخيا، وسبب فتح عمورية كان ردا على غزو الروم للثغور الإسلامية، حتى في قصيدة أبي تمام لم يتطرق لأي أمر عن امرأة نادت المعتصم، وهذا أمر لا يغيب عن الشعراء
وبما تفسّر قول أبي تمّام: "سمعتَ صوتًا زبطريًّا هرقتَ له،،،،كَأسَ الكرى ورضابَ الخُرَّدِ العُرُبِ"؟
الرواية لم تثبت أن امرأة نادته، ويمكنك البحث عن صحتها، لكن تأكد من هذا البيت هل ورد فعلا في قصيدته أم لا، أنا بحثت ولم أجده، وشرح البيت يعود للشراح وسياق الأبيات
@@z7ze7_506 انظر إلى قصيدته "السيف أصدق إنباءً..."في ديوانه بشرح الخطيب التبريزي في البيت ٤٦
القصة بحسب علمي ليس لها سند تاريخي صحيح أو مرجع معاصر ذكرها ارجع لتاريخ خليفة بن خياط وتاريخ الطبري وهم عاصروا الحدث لم يذكروا شيئا عن نخوة امرأة مسلمة للمعتصم، ذكروا الغزوة فقط
@@z7ze7_506 الله أعلم.
قصة رائعة
شكراً أيها الأخ الكريم الاستاذ فهد
شكرا
وادي الحجارة
مرحبا بالأخ سالم