محمد صالح أسرار تكشف لأول مرا

Sdílet
Vložit
  • čas přidán 14. 08. 2023
  • 1. #الحرية_العقلية #حوار_الأفكار#التحرر_من_المذاهب #الأخلاق_العالمية العلم_والمنطق
    #محمد_صالح #الاخ_رشيد #صفوك_الشيخ #حامد_عبدالصمد #سهيلة #تحرر_الفكر
    #مجتمع_متعدد_المعتقدات الديمقراطية_والعلمانية #الديمقراطية_والعلمانية #العقلانية_والمساواة
    #حقوق_الإنسان_فوق_الأديان #التوعية_العلمية #التفكير_الحر #التعددية_الثقافية #التعددية_الثقافية
    #التفكير_المستقل #مدنية_بلا_دين #حقوق_الإنسان_فوق_المعتقدات #العلم_والعقلانية 6. #التسامح_الديني
    7. #العقلانية_بلا_حدود #الأخلاق_العالمية
    www.religions12.com/
  • Krátké a kreslené filmy

Komentáře • 240

  • @najwaal-nayef2859
    @najwaal-nayef2859 Před 11 měsíci +14

    طوال قرون تحكم من يسمون رجال الدين بطريقة تفكير الانسان في جميع الاديان
    لذا الاغلبية لم يتوصلوا الى معتقدات ناتجة عن علم ومعرفة بل عن تلقين مستمر غيب عقولهم وألغاها وجعلها جامدة تماماً لا تخرج من نطاق التلقين المستمر

  • @pp-ww9dp
    @pp-ww9dp Před 10 měsíci +14

    نحن اللادينيون نحاول إنقاذ ارواح المسلمين من شرور الإسلام فهم اذا بقوا في هذا الدين سيجلب لهم الهلاك

    • @user-bh3wu6rc3i
      @user-bh3wu6rc3i Před 10 měsíci

      أفهم أولا ياجاهل وتعلم.
      إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى
      لا يطلب الإسلام مجرد العدل ويعتبره قمَّة الحسنة، بل يريد الارتقاء بالحسنة إلى ما فوق العدل؛ ألا وهو الإحسان الذي يتنازل فيه صاحب الحق عن بعض حقوقه ويعفو عن المخطئ بحقه، ثم أن يرتقي بهذا الإحسان بحيث يقوم به بدافع فطري لا يبتغي فيه جزاءً ولا شكورا كإحسان ذوي القربى إلى بعضهم والذي في قمته إحسان الأم الرءوم لأبنائها. وهذا هو صلب تعاليم الإسلام وغاية الشريعة الإسلامية؛ التي لا تكتفي بتوجيه الإنسان نحو هذا الهدف بل تعمل على تدريبه وإعداده عليه عمليا ليصبح جزءا من طبيعته.
      فبينما ركزت اليهودية على العدل وأهميته وضرورة إقامته، وركَّزت المسيحية على الإحسان ومزاياه وضرورة التحلي به، تقدَّم الإسلام وقدَّم إيتاء ذي القربى ليضع العدل والإحسان في نطاقهما الصحيح المناسب للمحلِّ، وليرتقي بالحسنة إلى أعلى درجاتها لكي تصل إلى كمالها وتستدام.
      فمما جاء في اليهودية حول العدل:
      {لاَ يَكُنْ لَكَ فِي كِيسِكَ أَوْزَانٌ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. لاَ يَكُنْ لَكَ فِي بَيْتِكَ مَكَايِيلُ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. وَزْنٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، وَمِكْيَالٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، لِكَيْ تَطُولَ أَيَّامُكَ عَلَى الأَرْضِ} (اَلتَّثْنِيَة 25 : 13-15)
      ومما ورد في القصاص جاء في التوراة:
      {نَفْسٌ بِنَفْسٍ. عَيْنٌ بِعَيْنٍ. سِنٌّ بِسِنٍّ. يَدٌ بِيَدٍ. رِجْلٌ بِرِجْل.} (اَلتَّثْنِيَة 19 : 21)
      ولكن مفهوم العدل في اليهودية كان مجرَّدا إلى حد كبير مما جعل اليهود يقعون في الخطأ لتركيزهم على العدل ونسيانهم للإحسان. بل انحرف العدل ليصبح مفهومه عندهم أن يعدلوا فيما بينهم وأن يركزوا على تحصيل حقوقهم وإن ظلموا الآخرين.
      أما في المسيحية، التي جاءت لتهذيب اليهودية، فقد جاء في الإحسان:
      {سَمِعْتُمْ أَنَّهُ قِيلَ: عَيْنٌ بِعَيْنٍ وَسِنٌّ بِسِنٍّ. وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: لاَ تُقَاوِمُوا الشَّرَّ، بَلْ مَنْ لَطَمَكَ عَلَى خَدِّكَ الأَيْمَنِ فَحَوِّلْ لَهُ الآخَرَ أَيْضًا. وَمَنْ أَرَادَ أَنْ يُخَاصِمَكَ وَيَأْخُذَ ثَوْبَكَ فَاتْرُكْ لَهُ الرِّدَاءَ أَيْضًا. وَمَنْ سَخَّرَكَ مِيلاً وَاحِدًا فَاذْهَبْ مَعَهُ اثْنَيْنِ. } (إِنْجِيلُ مَتَّى 5 : 38-41)
      أما الإسلام فقد جاء فيه:
      {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ } (النحل 91)
      فما يريده الإسلام لا أن نعدل مع الناس ونعطيهم حقوقهم فحسب، بل يجب أن نبادر معهم بالحسنة ونعطيهم فوق ما يستحقون ونتجاوز أيضا عن حقوقنا وعن أخطائهم بحقنا بدافع الإحسان. ولكن بما أن الإحسان قد يورث الكبر في النفوس ويُشعر المحسِن بأنه خير من المحسَن إليه لأنه أسدى إليه معروفا، فما يريده الإسلام هو أن نحسن ولا نشعر بهذا الشعور، بل أن نقوم بذلك تلقائيا مدفوعين بحبنا للبشرية وذلك حبَّا بالله تعالى الذي خلقهم. ولا يكتفي الإسلام بأمرنا بهذا، بل يعمل على تدريبنا وتطويرنا ليصبح الإحسان بدرجة إيتاء ذي القربى جزءا من طبيعتنا.
      وقد عالج الإسلام الآثار الضارة من مجرد التركيز على العدل فقط كما في اليهودية التي أدت إلى قسوة القلوب والظلم أيضا نتيجة الاختلاف حول الحقوق أو وقوع الأخطاء في إنزال العقوبة، ومجرد التركيز على الإحسان في المسيحية الذي يؤدي إلى ضياع الحقوق وتقوية الأشرار إذا لم يعاقبوا أو يخافوا العقوبة ويرتدعوا، وبيَّن بأن تحقيق العدل واجب، ولكن حبذا لو أحسن صاحب الحق وتنازل عن شيء من حقه لوجه الله تعالى وبقصد الإصلاح وتحقيق الخير بشرط مراعاة المحلِّ المناسب. لذا يقول تعالى:
      { وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ } (الشورى 41)
      لذلك فقد بيَّن الإسلام أن الإحسان بالعفو أولى إذا كان سيترتب عليه الإصلاح، أما إذا لم يكن في محلِّه وأدى إلى الفساد فالعقوبة أولى، وأشار في هذه الآية أن الذين يركزون على القصاص وحده ولا يراعون الإحسان والعفو والصفح في محله سيقعون في الظلم، والله تعالى لا يحب الظالمين.
      ولم يكتفِ الإسلام بمجرد الحض على الحسنة وتبيان درجاتها، بل بين بأن الحسنة لا يمكن أن تقوم وتتحقق إلا باجتثاث السيئة التي تحول دون الحسنة أصلا. وكما أن الحسنة متدرجة فالسيئة أيضا هي كذلك، فهي تبدأ بالفحشاء الذي هو الإثم والخطيئة التي تخصُّ الإنسان والتي يرتكبها ولا يطَّلِع عليها أحد، والمنكر هو الإثم والخطيئة التي يراها الناس ويستنكرونها وإن لم يقع شيء منها عليهم، أما البغي فهو الإثم والخطيئة التي فيها اعتداء على حقوق الآخرين والتي لا تخصُّ مرتكبها وحده. فلا بد من ترك البغي ليتحقق العدل، ولا بد من ترك المنكر ليتحقق الإحسان، ولا بد من نزع الفحشاء من فطرة الإنسان ليرتقي ويصبح محسنا إحسانا فطريا الذي هو إحسانُ إيتاءِ ذي القربى. وهذا هو الغرض الذي من أجله جعل الله في شريعة الإسلام نهيًا عن المنكرات والسيئات وأمرا بالحسنات لكي تتقوم فطرة الإنسان وتصل إلى هذه الغاية المنشودة.
      وأخيرا، فبينما يرى الناس عموما العدل إنما هو الغاية المنشودة والحلم الذي يراود البشرية والذي به يتحقق الأمن والسلام في العالم نجد أن الإسلام بتعليمه الكامل يقدِّم هذه الدُرَّة للبشرية التي ليس العدل فيها إلا الخطوة الأولى نحو الحسنة لا قمتها وغايتها. فلو ركّز الناس على هذا التعليم الإسلامي وتحلَّوا به لزالت الخصومات والعداوات والطمع والجشع من العالم. ولو عرف العالم حقيقة هذا التعليم وعملوا به لتوطَّد الأمن والسلام في العالم وتحوَّل العالم إلى جنة وارفة الظلال يعيش فيها البشر جميعا في أمن وسعادة وطمأنينة.
      هذه الدرَّة وحدها تكفي دليلا على صدق الإسلام وكماله وكونه الدين الصالح لإصلاح شئون البشرية ورفع معاناتها والرقي بها. وهذا ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم وعلَّمه لصحابته الذين كانوا مثالا عمليا له، وهذا ما قد تفرَّد المسيح الموعود والإمام المهدي عليه الصلاة والسلام بتسليط الضوء عليه كثيرا في كتاباته وكان منهاج عمله وما غرسه في جماعته من بعده بينما غفل عنه مسلمو اليوم وضيعوه. فما أجمل هذا الإسلام الذي منَّ الله تعالى به علينا. والحمد لله رب العالمين.
      منقول من مقالات الأحمديين
      الأستاذ تميم أبو دقة
      الجماعة الإسلامية الأحمدية

    • @chasimack3340
      @chasimack3340 Před 6 měsíci +1

      كلش تمام

    • @TheAwad99
      @TheAwad99 Před 3 měsíci +1

      كل اللي انت رغيته كوم وحمامه الرسول كوم تاني وآن آمراه مؤمنه ان وهبت نفسها للنبي وأراد آلنبي آن يستنكحها خالصه لك من دون المؤمنين

  • @kinggeorge7533
    @kinggeorge7533 Před 11 měsíci +36

    اركان الدين. الأسطورة والخرافة والسحر والشعوذة. والهلوسة والدروشة. ❤❤❤❤❤. والنصب والخداع

  • @LeutTwostars
    @LeutTwostars Před 11 měsíci +16

    احييك استاذ محمد صالح على اتزانك وهدوئك فى الرد على الاسئلة الموجهة لك . مهما كانت الافكار الهائجة تتاطاير حولك فإن هدوئك واتزانك دائما يجد الفكر الصالح.

  • @geirgebotany617
    @geirgebotany617 Před 11 měsíci +18

    تحياتي للاستاذ محمد صالح وللشيخ البطل المحبوب صفوك. اتمنى لكم دوام الصحه والموفقيه لتنوير العقول المجمده بالثلوج.

  • @searcher464
    @searcher464 Před 11 měsíci +9

    كلا م جميل جدا

  • @nabilamssafra6860
    @nabilamssafra6860 Před 11 měsíci +9

    الف شكرا ياجمل

  • @joj672
    @joj672 Před 10 měsíci +9

    شكرآ لجميع المشاركين في هذا البث الرائع،،،موضوع مهم يجب أن يناقش بالمنطق...jim ملحد عراقي

  • @ramzihanna8538
    @ramzihanna8538 Před 11 měsíci +15

    اى مسلم عندما تناقشه في نصوصه وتحصره في الزاويه وهو يعرف ماذا يوجد في كتبه فماذا يقول ان لا اعترف بهذا ولا هذا فانت تتكلم في القطب الشمالي فهو يذهب الى القطب الجنوبي وبالعكس وهكذا …….

    • @daliibrahim5620
      @daliibrahim5620 Před 3 měsíci +1

      هو دكتاتورية هاكذا لا يستطيع أحد أن ينتقد والى طارت رقبته وإذا ضعفت دكتاتورية فليس لديه سوى هروب لأن أساس دكتاتورية هو كلام فارغ يشغل به الناس فقط ..

  • @user-jw8bd4ie2w
    @user-jw8bd4ie2w Před 11 měsíci +10

    تحياتي لك استاذ قلبوش الغالي ولضيوفك الكرام استاذ محمد صالح وصفوك الشيخ

    • @monir221
      @monir221 Před 11 měsíci

      محمد صالح لا يترك أحد حتى يتكلم هناك البعض يشتمون نعم صحيح لكن لا اقصد هؤلاء لكن محمد صالح يريد أن يثبت للناس انه حافظ للقرآن والأحاديث فقط ولا يريد أن يفهم أو يسمع فكرة هو فقط يسأل ويقول انت مسلم سني وشيعي فقط لا غير

  • @matthewmoves7933
    @matthewmoves7933 Před 11 měsíci +33

    نعم ستكون نهاية الاسلام قريبة لا محالة بجهودكم وجهود الكثيرين.

    • @user-bh3wu6rc3i
      @user-bh3wu6rc3i Před 10 měsíci

      بعيده عن شواربكم ، اقرأ وتعلم يا جاهل .
      إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى
      لا يطلب الإسلام مجرد العدل ويعتبره قمَّة الحسنة، بل يريد الارتقاء بالحسنة إلى ما فوق العدل؛ ألا وهو الإحسان الذي يتنازل فيه صاحب الحق عن بعض حقوقه ويعفو عن المخطئ بحقه، ثم أن يرتقي بهذا الإحسان بحيث يقوم به بدافع فطري لا يبتغي فيه جزاءً ولا شكورا كإحسان ذوي القربى إلى بعضهم والذي في قمته إحسان الأم الرءوم لأبنائها. وهذا هو صلب تعاليم الإسلام وغاية الشريعة الإسلامية؛ التي لا تكتفي بتوجيه الإنسان نحو هذا الهدف بل تعمل على تدريبه وإعداده عليه عمليا ليصبح جزءا من طبيعته.
      فبينما ركزت اليهودية على العدل وأهميته وضرورة إقامته، وركَّزت المسيحية على الإحسان ومزاياه وضرورة التحلي به، تقدَّم الإسلام وقدَّم إيتاء ذي القربى ليضع العدل والإحسان في نطاقهما الصحيح المناسب للمحلِّ، وليرتقي بالحسنة إلى أعلى درجاتها لكي تصل إلى كمالها وتستدام.
      فمما جاء في اليهودية حول العدل:
      {لاَ يَكُنْ لَكَ فِي كِيسِكَ أَوْزَانٌ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. لاَ يَكُنْ لَكَ فِي بَيْتِكَ مَكَايِيلُ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. وَزْنٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، وَمِكْيَالٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، لِكَيْ تَطُولَ أَيَّامُكَ عَلَى الأَرْضِ} (اَلتَّثْنِيَة 25 : 13-15)
      ومما ورد في القصاص جاء في التوراة:
      {نَفْسٌ بِنَفْسٍ. عَيْنٌ بِعَيْنٍ. سِنٌّ بِسِنٍّ. يَدٌ بِيَدٍ. رِجْلٌ بِرِجْل.} (اَلتَّثْنِيَة 19 : 21)
      ولكن مفهوم العدل في اليهودية كان مجرَّدا إلى حد كبير مما جعل اليهود يقعون في الخطأ لتركيزهم على العدل ونسيانهم للإحسان. بل انحرف العدل ليصبح مفهومه عندهم أن يعدلوا فيما بينهم وأن يركزوا على تحصيل حقوقهم وإن ظلموا الآخرين.
      أما في المسيحية، التي جاءت لتهذيب اليهودية، فقد جاء في الإحسان:
      {سَمِعْتُمْ أَنَّهُ قِيلَ: عَيْنٌ بِعَيْنٍ وَسِنٌّ بِسِنٍّ. وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: لاَ تُقَاوِمُوا الشَّرَّ، بَلْ مَنْ لَطَمَكَ عَلَى خَدِّكَ الأَيْمَنِ فَحَوِّلْ لَهُ الآخَرَ أَيْضًا. وَمَنْ أَرَادَ أَنْ يُخَاصِمَكَ وَيَأْخُذَ ثَوْبَكَ فَاتْرُكْ لَهُ الرِّدَاءَ أَيْضًا. وَمَنْ سَخَّرَكَ مِيلاً وَاحِدًا فَاذْهَبْ مَعَهُ اثْنَيْنِ. } (إِنْجِيلُ مَتَّى 5 : 38-41)
      أما الإسلام فقد جاء فيه:
      {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ } (النحل 91)
      فما يريده الإسلام لا أن نعدل مع الناس ونعطيهم حقوقهم فحسب، بل يجب أن نبادر معهم بالحسنة ونعطيهم فوق ما يستحقون ونتجاوز أيضا عن حقوقنا وعن أخطائهم بحقنا بدافع الإحسان. ولكن بما أن الإحسان قد يورث الكبر في النفوس ويُشعر المحسِن بأنه خير من المحسَن إليه لأنه أسدى إليه معروفا، فما يريده الإسلام هو أن نحسن ولا نشعر بهذا الشعور، بل أن نقوم بذلك تلقائيا مدفوعين بحبنا للبشرية وذلك حبَّا بالله تعالى الذي خلقهم. ولا يكتفي الإسلام بأمرنا بهذا، بل يعمل على تدريبنا وتطويرنا ليصبح الإحسان بدرجة إيتاء ذي القربى جزءا من طبيعتنا.
      وقد عالج الإسلام الآثار الضارة من مجرد التركيز على العدل فقط كما في اليهودية التي أدت إلى قسوة القلوب والظلم أيضا نتيجة الاختلاف حول الحقوق أو وقوع الأخطاء في إنزال العقوبة، ومجرد التركيز على الإحسان في المسيحية الذي يؤدي إلى ضياع الحقوق وتقوية الأشرار إذا لم يعاقبوا أو يخافوا العقوبة ويرتدعوا، وبيَّن بأن تحقيق العدل واجب، ولكن حبذا لو أحسن صاحب الحق وتنازل عن شيء من حقه لوجه الله تعالى وبقصد الإصلاح وتحقيق الخير بشرط مراعاة المحلِّ المناسب. لذا يقول تعالى:
      { وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ } (الشورى 41)
      لذلك فقد بيَّن الإسلام أن الإحسان بالعفو أولى إذا كان سيترتب عليه الإصلاح، أما إذا لم يكن في محلِّه وأدى إلى الفساد فالعقوبة أولى، وأشار في هذه الآية أن الذين يركزون على القصاص وحده ولا يراعون الإحسان والعفو والصفح في محله سيقعون في الظلم، والله تعالى لا يحب الظالمين.
      ولم يكتفِ الإسلام بمجرد الحض على الحسنة وتبيان درجاتها، بل بين بأن الحسنة لا يمكن أن تقوم وتتحقق إلا باجتثاث السيئة التي تحول دون الحسنة أصلا. وكما أن الحسنة متدرجة فالسيئة أيضا هي كذلك، فهي تبدأ بالفحشاء الذي هو الإثم والخطيئة التي تخصُّ الإنسان والتي يرتكبها ولا يطَّلِع عليها أحد، والمنكر هو الإثم والخطيئة التي يراها الناس ويستنكرونها وإن لم يقع شيء منها عليهم، أما البغي فهو الإثم والخطيئة التي فيها اعتداء على حقوق الآخرين والتي لا تخصُّ مرتكبها وحده. فلا بد من ترك البغي ليتحقق العدل، ولا بد من ترك المنكر ليتحقق الإحسان، ولا بد من نزع الفحشاء من فطرة الإنسان ليرتقي ويصبح محسنا إحسانا فطريا الذي هو إحسانُ إيتاءِ ذي القربى. وهذا هو الغرض الذي من أجله جعل الله في شريعة الإسلام نهيًا عن المنكرات والسيئات وأمرا بالحسنات لكي تتقوم فطرة الإنسان وتصل إلى هذه الغاية المنشودة.
      وأخيرا، فبينما يرى الناس عموما العدل إنما هو الغاية المنشودة والحلم الذي يراود البشرية والذي به يتحقق الأمن والسلام في العالم نجد أن الإسلام بتعليمه الكامل يقدِّم هذه الدُرَّة للبشرية التي ليس العدل فيها إلا الخطوة الأولى نحو الحسنة لا قمتها وغايتها. فلو ركّز الناس على هذا التعليم الإسلامي وتحلَّوا به لزالت الخصومات والعداوات والطمع والجشع من العالم. ولو عرف العالم حقيقة هذا التعليم وعملوا به لتوطَّد الأمن والسلام في العالم وتحوَّل العالم إلى جنة وارفة الظلال يعيش فيها البشر جميعا في أمن وسعادة وطمأنينة.
      هذه الدرَّة وحدها تكفي دليلا على صدق الإسلام وكماله وكونه الدين الصالح لإصلاح شئون البشرية ورفع معاناتها والرقي بها. وهذا ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم وعلَّمه لصحابته الذين كانوا مثالا عمليا له، وهذا ما قد تفرَّد المسيح الموعود والإمام المهدي عليه الصلاة والسلام بتسليط الضوء عليه كثيرا في كتاباته وكان منهاج عمله وما غرسه في جماعته من بعده بينما غفل عنه مسلمو اليوم وضيعوه. فما أجمل هذا الإسلام الذي منَّ الله تعالى به علينا. والحمد لله رب العالمين.
      منقول من مقالات الأحمديين
      الأستاذ تميم أبو دقة
      الجماعة الإسلامية الأحمدية

    • @sammyyes8143
      @sammyyes8143 Před 4 měsíci +7

      ليس من الضرورة ننهي الأديان
      ولكن من الواجب لا أحد يتدخل بدين الاخر ويحتفظ به لنفسه
      ويحترم الإنسانية

    • @user-sf5gk3fo9d
      @user-sf5gk3fo9d Před 3 měsíci

      احلم يا طفل

    • @thameryadago6651
      @thameryadago6651 Před 3 měsíci +1

      الشاعر محمد ثلاث ارباع كلامه كلمة انت انت انت

    • @TfdsDrco-un6we
      @TfdsDrco-un6we Před 3 měsíci

      @@user-bh3wu6rc3i العدل اي عدل وهو حرم الخمر وحرم حتى التبني وهي عمل إنساني وإيجابي وماحرم العبودية للإنسان للإنسان ولو ذهب العبد على سيدة وهرب ماتقبل صلاته اي عدل تتحدث عنه ياجاهل اين الأهم تحرم عبودية شخص لشخص آخر أو التبني انت ودينك والهك الغير العادل ويصف نفسه بلعدل شي مضحك دينكم هش جدا صنعة العرب هو دين فاشل مثلهم صورتو إلهكم بااقبح الصفات ياعبد المكار اسكت وذهب وش لي جابك عند المتنورين ياجاهل نعجة دين انت فقط

  • @searcher464
    @searcher464 Před 11 měsíci +9

    هلأ ❤❤❤

  • @massinissabenabdelaziz8494
    @massinissabenabdelaziz8494 Před 11 měsíci +9

    المجد لكم،...تحياتي من امازيغي شمال افريقيا،ادزاير.

    • @user-bh3wu6rc3i
      @user-bh3wu6rc3i Před 10 měsíci

      إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى
      لا يطلب الإسلام مجرد العدل ويعتبره قمَّة الحسنة، بل يريد الارتقاء بالحسنة إلى ما فوق العدل؛ ألا وهو الإحسان الذي يتنازل فيه صاحب الحق عن بعض حقوقه ويعفو عن المخطئ بحقه، ثم أن يرتقي بهذا الإحسان بحيث يقوم به بدافع فطري لا يبتغي فيه جزاءً ولا شكورا كإحسان ذوي القربى إلى بعضهم والذي في قمته إحسان الأم الرءوم لأبنائها. وهذا هو صلب تعاليم الإسلام وغاية الشريعة الإسلامية؛ التي لا تكتفي بتوجيه الإنسان نحو هذا الهدف بل تعمل على تدريبه وإعداده عليه عمليا ليصبح جزءا من طبيعته.
      فبينما ركزت اليهودية على العدل وأهميته وضرورة إقامته، وركَّزت المسيحية على الإحسان ومزاياه وضرورة التحلي به، تقدَّم الإسلام وقدَّم إيتاء ذي القربى ليضع العدل والإحسان في نطاقهما الصحيح المناسب للمحلِّ، وليرتقي بالحسنة إلى أعلى درجاتها لكي تصل إلى كمالها وتستدام.
      فمما جاء في اليهودية حول العدل:
      {لاَ يَكُنْ لَكَ فِي كِيسِكَ أَوْزَانٌ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. لاَ يَكُنْ لَكَ فِي بَيْتِكَ مَكَايِيلُ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. وَزْنٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، وَمِكْيَالٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، لِكَيْ تَطُولَ أَيَّامُكَ عَلَى الأَرْضِ} (اَلتَّثْنِيَة 25 : 13-15)
      ومما ورد في القصاص جاء في التوراة:
      {نَفْسٌ بِنَفْسٍ. عَيْنٌ بِعَيْنٍ. سِنٌّ بِسِنٍّ. يَدٌ بِيَدٍ. رِجْلٌ بِرِجْل.} (اَلتَّثْنِيَة 19 : 21)
      ولكن مفهوم العدل في اليهودية كان مجرَّدا إلى حد كبير مما جعل اليهود يقعون في الخطأ لتركيزهم على العدل ونسيانهم للإحسان. بل انحرف العدل ليصبح مفهومه عندهم أن يعدلوا فيما بينهم وأن يركزوا على تحصيل حقوقهم وإن ظلموا الآخرين.
      أما في المسيحية، التي جاءت لتهذيب اليهودية، فقد جاء في الإحسان:
      {سَمِعْتُمْ أَنَّهُ قِيلَ: عَيْنٌ بِعَيْنٍ وَسِنٌّ بِسِنٍّ. وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: لاَ تُقَاوِمُوا الشَّرَّ، بَلْ مَنْ لَطَمَكَ عَلَى خَدِّكَ الأَيْمَنِ فَحَوِّلْ لَهُ الآخَرَ أَيْضًا. وَمَنْ أَرَادَ أَنْ يُخَاصِمَكَ وَيَأْخُذَ ثَوْبَكَ فَاتْرُكْ لَهُ الرِّدَاءَ أَيْضًا. وَمَنْ سَخَّرَكَ مِيلاً وَاحِدًا فَاذْهَبْ مَعَهُ اثْنَيْنِ. } (إِنْجِيلُ مَتَّى 5 : 38-41)
      أما الإسلام فقد جاء فيه:
      {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ } (النحل 91)
      فما يريده الإسلام لا أن نعدل مع الناس ونعطيهم حقوقهم فحسب، بل يجب أن نبادر معهم بالحسنة ونعطيهم فوق ما يستحقون ونتجاوز أيضا عن حقوقنا وعن أخطائهم بحقنا بدافع الإحسان. ولكن بما أن الإحسان قد يورث الكبر في النفوس ويُشعر المحسِن بأنه خير من المحسَن إليه لأنه أسدى إليه معروفا، فما يريده الإسلام هو أن نحسن ولا نشعر بهذا الشعور، بل أن نقوم بذلك تلقائيا مدفوعين بحبنا للبشرية وذلك حبَّا بالله تعالى الذي خلقهم. ولا يكتفي الإسلام بأمرنا بهذا، بل يعمل على تدريبنا وتطويرنا ليصبح الإحسان بدرجة إيتاء ذي القربى جزءا من طبيعتنا.
      وقد عالج الإسلام الآثار الضارة من مجرد التركيز على العدل فقط كما في اليهودية التي أدت إلى قسوة القلوب والظلم أيضا نتيجة الاختلاف حول الحقوق أو وقوع الأخطاء في إنزال العقوبة، ومجرد التركيز على الإحسان في المسيحية الذي يؤدي إلى ضياع الحقوق وتقوية الأشرار إذا لم يعاقبوا أو يخافوا العقوبة ويرتدعوا، وبيَّن بأن تحقيق العدل واجب، ولكن حبذا لو أحسن صاحب الحق وتنازل عن شيء من حقه لوجه الله تعالى وبقصد الإصلاح وتحقيق الخير بشرط مراعاة المحلِّ المناسب. لذا يقول تعالى:
      { وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ } (الشورى 41)
      لذلك فقد بيَّن الإسلام أن الإحسان بالعفو أولى إذا كان سيترتب عليه الإصلاح، أما إذا لم يكن في محلِّه وأدى إلى الفساد فالعقوبة أولى، وأشار في هذه الآية أن الذين يركزون على القصاص وحده ولا يراعون الإحسان والعفو والصفح في محله سيقعون في الظلم، والله تعالى لا يحب الظالمين.
      ولم يكتفِ الإسلام بمجرد الحض على الحسنة وتبيان درجاتها، بل بين بأن الحسنة لا يمكن أن تقوم وتتحقق إلا باجتثاث السيئة التي تحول دون الحسنة أصلا. وكما أن الحسنة متدرجة فالسيئة أيضا هي كذلك، فهي تبدأ بالفحشاء الذي هو الإثم والخطيئة التي تخصُّ الإنسان والتي يرتكبها ولا يطَّلِع عليها أحد، والمنكر هو الإثم والخطيئة التي يراها الناس ويستنكرونها وإن لم يقع شيء منها عليهم، أما البغي فهو الإثم والخطيئة التي فيها اعتداء على حقوق الآخرين والتي لا تخصُّ مرتكبها وحده. فلا بد من ترك البغي ليتحقق العدل، ولا بد من ترك المنكر ليتحقق الإحسان، ولا بد من نزع الفحشاء من فطرة الإنسان ليرتقي ويصبح محسنا إحسانا فطريا الذي هو إحسانُ إيتاءِ ذي القربى. وهذا هو الغرض الذي من أجله جعل الله في شريعة الإسلام نهيًا عن المنكرات والسيئات وأمرا بالحسنات لكي تتقوم فطرة الإنسان وتصل إلى هذه الغاية المنشودة.
      وأخيرا، فبينما يرى الناس عموما العدل إنما هو الغاية المنشودة والحلم الذي يراود البشرية والذي به يتحقق الأمن والسلام في العالم نجد أن الإسلام بتعليمه الكامل يقدِّم هذه الدُرَّة للبشرية التي ليس العدل فيها إلا الخطوة الأولى نحو الحسنة لا قمتها وغايتها. فلو ركّز الناس على هذا التعليم الإسلامي وتحلَّوا به لزالت الخصومات والعداوات والطمع والجشع من العالم. ولو عرف العالم حقيقة هذا التعليم وعملوا به لتوطَّد الأمن والسلام في العالم وتحوَّل العالم إلى جنة وارفة الظلال يعيش فيها البشر جميعا في أمن وسعادة وطمأنينة.
      هذه الدرَّة وحدها تكفي دليلا على صدق الإسلام وكماله وكونه الدين الصالح لإصلاح شئون البشرية ورفع معاناتها والرقي بها. وهذا ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم وعلَّمه لصحابته الذين كانوا مثالا عمليا له، وهذا ما قد تفرَّد المسيح الموعود والإمام المهدي عليه الصلاة والسلام بتسليط الضوء عليه كثيرا في كتاباته وكان منهاج عمله وما غرسه في جماعته من بعده بينما غفل عنه مسلمو اليوم وضيعوه. فما أجمل هذا الإسلام الذي منَّ الله تعالى به علينا. والحمد لله رب العالمين.
      منقول من مقالات الأحمديين
      الأستاذ تميم أبو دقة
      الجماعة الإسلامية الأحمدية

  • @Alm7841
    @Alm7841 Před 11 měsíci +10

    شكرا جزيلا ❤

  • @user-yk4ch6zw5m
    @user-yk4ch6zw5m Před měsícem +1

    كلام محمد صالح واقعي جدا ومحلل عقلاني للذي يحصل الان 👍

  • @jevaraa
    @jevaraa Před 11 měsíci +5

    تحيه لكل الموجودين العظام

  • @jackzalin8554
    @jackzalin8554 Před 11 měsíci +10

    ظهور الإسلام بلسيف ومسيرته إلى القرن العشرين كانت بلسيف والإرهاب لكن الإسلام مثله مثل باقي الأديان والمذاهب التي انقرضت عندما ضعفت قوتها وانتهى زمن الخوف والخجل منذو ظهور الإنسان ما يقارب عشرات الآلاف السنين تظهر هنا وهناك أديان وثمى تنقسم إلى مذاهب معادية بعضا البعض وفي آخر المطاف تنقرض وترمى في مزبلة التاريخ كما نشاهد اليوم ظهور الوجه الحقيقي للعقيدة المحمدية والشكر والتقدير أولا للإنترنت وامثالكم بالمناسبة إذا بلمستقبل لا يوجد جيل يكمل مسيرتكم سيأتي العقل الاصطناعي Künstliche Intelligenz. كل الشكر والتقدير والاحترام لكم جميعا.

    • @daliibrahim5620
      @daliibrahim5620 Před 3 měsíci +2

      Das wäre super.. Danke für deine Kommentare

  • @kaderkhemiri3882
    @kaderkhemiri3882 Před 11 měsíci +6

    شكرا جزيلا 🇩🇿

  • @hananmusa1964
    @hananmusa1964 Před 3 měsíci +3

    اخ صالح انت اعطي مجال الاشخاص يتكلمون في الدين
    انت استاذ كبير وقادر

  • @najwaal-nayef2859
    @najwaal-nayef2859 Před 11 měsíci +5

    عقل الإنسان وضميره وأخلاقه هي سبيله للمعرفة آراء الاخرين لا يجب ان تكون مؤثرة في حياة اي انسان

    • @user-bh3wu6rc3i
      @user-bh3wu6rc3i Před 10 měsíci

      إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى
      لا يطلب الإسلام مجرد العدل ويعتبره قمَّة الحسنة، بل يريد الارتقاء بالحسنة إلى ما فوق العدل؛ ألا وهو الإحسان الذي يتنازل فيه صاحب الحق عن بعض حقوقه ويعفو عن المخطئ بحقه، ثم أن يرتقي بهذا الإحسان بحيث يقوم به بدافع فطري لا يبتغي فيه جزاءً ولا شكورا كإحسان ذوي القربى إلى بعضهم والذي في قمته إحسان الأم الرءوم لأبنائها. وهذا هو صلب تعاليم الإسلام وغاية الشريعة الإسلامية؛ التي لا تكتفي بتوجيه الإنسان نحو هذا الهدف بل تعمل على تدريبه وإعداده عليه عمليا ليصبح جزءا من طبيعته.
      فبينما ركزت اليهودية على العدل وأهميته وضرورة إقامته، وركَّزت المسيحية على الإحسان ومزاياه وضرورة التحلي به، تقدَّم الإسلام وقدَّم إيتاء ذي القربى ليضع العدل والإحسان في نطاقهما الصحيح المناسب للمحلِّ، وليرتقي بالحسنة إلى أعلى درجاتها لكي تصل إلى كمالها وتستدام.
      فمما جاء في اليهودية حول العدل:
      {لاَ يَكُنْ لَكَ فِي كِيسِكَ أَوْزَانٌ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. لاَ يَكُنْ لَكَ فِي بَيْتِكَ مَكَايِيلُ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. وَزْنٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، وَمِكْيَالٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، لِكَيْ تَطُولَ أَيَّامُكَ عَلَى الأَرْضِ} (اَلتَّثْنِيَة 25 : 13-15)
      ومما ورد في القصاص جاء في التوراة:
      {نَفْسٌ بِنَفْسٍ. عَيْنٌ بِعَيْنٍ. سِنٌّ بِسِنٍّ. يَدٌ بِيَدٍ. رِجْلٌ بِرِجْل.} (اَلتَّثْنِيَة 19 : 21)
      ولكن مفهوم العدل في اليهودية كان مجرَّدا إلى حد كبير مما جعل اليهود يقعون في الخطأ لتركيزهم على العدل ونسيانهم للإحسان. بل انحرف العدل ليصبح مفهومه عندهم أن يعدلوا فيما بينهم وأن يركزوا على تحصيل حقوقهم وإن ظلموا الآخرين.
      أما في المسيحية، التي جاءت لتهذيب اليهودية، فقد جاء في الإحسان:
      {سَمِعْتُمْ أَنَّهُ قِيلَ: عَيْنٌ بِعَيْنٍ وَسِنٌّ بِسِنٍّ. وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: لاَ تُقَاوِمُوا الشَّرَّ، بَلْ مَنْ لَطَمَكَ عَلَى خَدِّكَ الأَيْمَنِ فَحَوِّلْ لَهُ الآخَرَ أَيْضًا. وَمَنْ أَرَادَ أَنْ يُخَاصِمَكَ وَيَأْخُذَ ثَوْبَكَ فَاتْرُكْ لَهُ الرِّدَاءَ أَيْضًا. وَمَنْ سَخَّرَكَ مِيلاً وَاحِدًا فَاذْهَبْ مَعَهُ اثْنَيْنِ. } (إِنْجِيلُ مَتَّى 5 : 38-41)
      أما الإسلام فقد جاء فيه:
      {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ } (النحل 91)
      فما يريده الإسلام لا أن نعدل مع الناس ونعطيهم حقوقهم فحسب، بل يجب أن نبادر معهم بالحسنة ونعطيهم فوق ما يستحقون ونتجاوز أيضا عن حقوقنا وعن أخطائهم بحقنا بدافع الإحسان. ولكن بما أن الإحسان قد يورث الكبر في النفوس ويُشعر المحسِن بأنه خير من المحسَن إليه لأنه أسدى إليه معروفا، فما يريده الإسلام هو أن نحسن ولا نشعر بهذا الشعور، بل أن نقوم بذلك تلقائيا مدفوعين بحبنا للبشرية وذلك حبَّا بالله تعالى الذي خلقهم. ولا يكتفي الإسلام بأمرنا بهذا، بل يعمل على تدريبنا وتطويرنا ليصبح الإحسان بدرجة إيتاء ذي القربى جزءا من طبيعتنا.
      وقد عالج الإسلام الآثار الضارة من مجرد التركيز على العدل فقط كما في اليهودية التي أدت إلى قسوة القلوب والظلم أيضا نتيجة الاختلاف حول الحقوق أو وقوع الأخطاء في إنزال العقوبة، ومجرد التركيز على الإحسان في المسيحية الذي يؤدي إلى ضياع الحقوق وتقوية الأشرار إذا لم يعاقبوا أو يخافوا العقوبة ويرتدعوا، وبيَّن بأن تحقيق العدل واجب، ولكن حبذا لو أحسن صاحب الحق وتنازل عن شيء من حقه لوجه الله تعالى وبقصد الإصلاح وتحقيق الخير بشرط مراعاة المحلِّ المناسب. لذا يقول تعالى:
      { وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ } (الشورى 41)
      لذلك فقد بيَّن الإسلام أن الإحسان بالعفو أولى إذا كان سيترتب عليه الإصلاح، أما إذا لم يكن في محلِّه وأدى إلى الفساد فالعقوبة أولى، وأشار في هذه الآية أن الذين يركزون على القصاص وحده ولا يراعون الإحسان والعفو والصفح في محله سيقعون في الظلم، والله تعالى لا يحب الظالمين.
      ولم يكتفِ الإسلام بمجرد الحض على الحسنة وتبيان درجاتها، بل بين بأن الحسنة لا يمكن أن تقوم وتتحقق إلا باجتثاث السيئة التي تحول دون الحسنة أصلا. وكما أن الحسنة متدرجة فالسيئة أيضا هي كذلك، فهي تبدأ بالفحشاء الذي هو الإثم والخطيئة التي تخصُّ الإنسان والتي يرتكبها ولا يطَّلِع عليها أحد، والمنكر هو الإثم والخطيئة التي يراها الناس ويستنكرونها وإن لم يقع شيء منها عليهم، أما البغي فهو الإثم والخطيئة التي فيها اعتداء على حقوق الآخرين والتي لا تخصُّ مرتكبها وحده. فلا بد من ترك البغي ليتحقق العدل، ولا بد من ترك المنكر ليتحقق الإحسان، ولا بد من نزع الفحشاء من فطرة الإنسان ليرتقي ويصبح محسنا إحسانا فطريا الذي هو إحسانُ إيتاءِ ذي القربى. وهذا هو الغرض الذي من أجله جعل الله في شريعة الإسلام نهيًا عن المنكرات والسيئات وأمرا بالحسنات لكي تتقوم فطرة الإنسان وتصل إلى هذه الغاية المنشودة.
      وأخيرا، فبينما يرى الناس عموما العدل إنما هو الغاية المنشودة والحلم الذي يراود البشرية والذي به يتحقق الأمن والسلام في العالم نجد أن الإسلام بتعليمه الكامل يقدِّم هذه الدُرَّة للبشرية التي ليس العدل فيها إلا الخطوة الأولى نحو الحسنة لا قمتها وغايتها. فلو ركّز الناس على هذا التعليم الإسلامي وتحلَّوا به لزالت الخصومات والعداوات والطمع والجشع من العالم. ولو عرف العالم حقيقة هذا التعليم وعملوا به لتوطَّد الأمن والسلام في العالم وتحوَّل العالم إلى جنة وارفة الظلال يعيش فيها البشر جميعا في أمن وسعادة وطمأنينة.
      هذه الدرَّة وحدها تكفي دليلا على صدق الإسلام وكماله وكونه الدين الصالح لإصلاح شئون البشرية ورفع معاناتها والرقي بها. وهذا ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم وعلَّمه لصحابته الذين كانوا مثالا عمليا له، وهذا ما قد تفرَّد المسيح الموعود والإمام المهدي عليه الصلاة والسلام بتسليط الضوء عليه كثيرا في كتاباته وكان منهاج عمله وما غرسه في جماعته من بعده بينما غفل عنه مسلمو اليوم وضيعوه. فما أجمل هذا الإسلام الذي منَّ الله تعالى به علينا. والحمد لله رب العالمين.
      منقول من مقالات الأحمديين
      الأستاذ تميم أبو دقة
      الجماعة الإسلامية الأحمدية

  • @user-qg7ip5gc6g
    @user-qg7ip5gc6g Před 3 měsíci +2

    تحياتي لكم جميعا واللاستاز محمد صالح❤❤❤❤

  • @maamartrichi8398
    @maamartrichi8398 Před 11 měsíci +7

    You guys are great and very courageous from you to show a completely different point of view on the religion , it's very nice listening to you thanks a lot

  • @rami_batt
    @rami_batt Před 11 měsíci +30

    محمد صالح رسول الإنسانية.

  • @matthewmoves7933
    @matthewmoves7933 Před 11 měsíci +13

    اولا على المسلم ان يتاكد ان القران صحيح وبعدها يناقش

    • @chasimack3340
      @chasimack3340 Před 6 měsíci +1

      كلش صحيح الحجي مايعرفون الدين ويناقشون

  • @ahikar1702
    @ahikar1702 Před 11 měsíci +13

    الحوار مع المسلم فاشلة لانه يخجل من دينه

    • @user-bh3wu6rc3i
      @user-bh3wu6rc3i Před 10 měsíci

      اقرأ وتعلم .
      إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى
      لا يطلب الإسلام مجرد العدل ويعتبره قمَّة الحسنة، بل يريد الارتقاء بالحسنة إلى ما فوق العدل؛ ألا وهو الإحسان الذي يتنازل فيه صاحب الحق عن بعض حقوقه ويعفو عن المخطئ بحقه، ثم أن يرتقي بهذا الإحسان بحيث يقوم به بدافع فطري لا يبتغي فيه جزاءً ولا شكورا كإحسان ذوي القربى إلى بعضهم والذي في قمته إحسان الأم الرءوم لأبنائها. وهذا هو صلب تعاليم الإسلام وغاية الشريعة الإسلامية؛ التي لا تكتفي بتوجيه الإنسان نحو هذا الهدف بل تعمل على تدريبه وإعداده عليه عمليا ليصبح جزءا من طبيعته.
      فبينما ركزت اليهودية على العدل وأهميته وضرورة إقامته، وركَّزت المسيحية على الإحسان ومزاياه وضرورة التحلي به، تقدَّم الإسلام وقدَّم إيتاء ذي القربى ليضع العدل والإحسان في نطاقهما الصحيح المناسب للمحلِّ، وليرتقي بالحسنة إلى أعلى درجاتها لكي تصل إلى كمالها وتستدام.
      فمما جاء في اليهودية حول العدل:
      {لاَ يَكُنْ لَكَ فِي كِيسِكَ أَوْزَانٌ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. لاَ يَكُنْ لَكَ فِي بَيْتِكَ مَكَايِيلُ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. وَزْنٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، وَمِكْيَالٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، لِكَيْ تَطُولَ أَيَّامُكَ عَلَى الأَرْضِ} (اَلتَّثْنِيَة 25 : 13-15)
      ومما ورد في القصاص جاء في التوراة:
      {نَفْسٌ بِنَفْسٍ. عَيْنٌ بِعَيْنٍ. سِنٌّ بِسِنٍّ. يَدٌ بِيَدٍ. رِجْلٌ بِرِجْل.} (اَلتَّثْنِيَة 19 : 21)
      ولكن مفهوم العدل في اليهودية كان مجرَّدا إلى حد كبير مما جعل اليهود يقعون في الخطأ لتركيزهم على العدل ونسيانهم للإحسان. بل انحرف العدل ليصبح مفهومه عندهم أن يعدلوا فيما بينهم وأن يركزوا على تحصيل حقوقهم وإن ظلموا الآخرين.
      أما في المسيحية، التي جاءت لتهذيب اليهودية، فقد جاء في الإحسان:
      {سَمِعْتُمْ أَنَّهُ قِيلَ: عَيْنٌ بِعَيْنٍ وَسِنٌّ بِسِنٍّ. وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: لاَ تُقَاوِمُوا الشَّرَّ، بَلْ مَنْ لَطَمَكَ عَلَى خَدِّكَ الأَيْمَنِ فَحَوِّلْ لَهُ الآخَرَ أَيْضًا. وَمَنْ أَرَادَ أَنْ يُخَاصِمَكَ وَيَأْخُذَ ثَوْبَكَ فَاتْرُكْ لَهُ الرِّدَاءَ أَيْضًا. وَمَنْ سَخَّرَكَ مِيلاً وَاحِدًا فَاذْهَبْ مَعَهُ اثْنَيْنِ. } (إِنْجِيلُ مَتَّى 5 : 38-41)
      أما الإسلام فقد جاء فيه:
      {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ } (النحل 91)
      فما يريده الإسلام لا أن نعدل مع الناس ونعطيهم حقوقهم فحسب، بل يجب أن نبادر معهم بالحسنة ونعطيهم فوق ما يستحقون ونتجاوز أيضا عن حقوقنا وعن أخطائهم بحقنا بدافع الإحسان. ولكن بما أن الإحسان قد يورث الكبر في النفوس ويُشعر المحسِن بأنه خير من المحسَن إليه لأنه أسدى إليه معروفا، فما يريده الإسلام هو أن نحسن ولا نشعر بهذا الشعور، بل أن نقوم بذلك تلقائيا مدفوعين بحبنا للبشرية وذلك حبَّا بالله تعالى الذي خلقهم. ولا يكتفي الإسلام بأمرنا بهذا، بل يعمل على تدريبنا وتطويرنا ليصبح الإحسان بدرجة إيتاء ذي القربى جزءا من طبيعتنا.
      وقد عالج الإسلام الآثار الضارة من مجرد التركيز على العدل فقط كما في اليهودية التي أدت إلى قسوة القلوب والظلم أيضا نتيجة الاختلاف حول الحقوق أو وقوع الأخطاء في إنزال العقوبة، ومجرد التركيز على الإحسان في المسيحية الذي يؤدي إلى ضياع الحقوق وتقوية الأشرار إذا لم يعاقبوا أو يخافوا العقوبة ويرتدعوا، وبيَّن بأن تحقيق العدل واجب، ولكن حبذا لو أحسن صاحب الحق وتنازل عن شيء من حقه لوجه الله تعالى وبقصد الإصلاح وتحقيق الخير بشرط مراعاة المحلِّ المناسب. لذا يقول تعالى:
      { وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ } (الشورى 41)
      لذلك فقد بيَّن الإسلام أن الإحسان بالعفو أولى إذا كان سيترتب عليه الإصلاح، أما إذا لم يكن في محلِّه وأدى إلى الفساد فالعقوبة أولى، وأشار في هذه الآية أن الذين يركزون على القصاص وحده ولا يراعون الإحسان والعفو والصفح في محله سيقعون في الظلم، والله تعالى لا يحب الظالمين.
      ولم يكتفِ الإسلام بمجرد الحض على الحسنة وتبيان درجاتها، بل بين بأن الحسنة لا يمكن أن تقوم وتتحقق إلا باجتثاث السيئة التي تحول دون الحسنة أصلا. وكما أن الحسنة متدرجة فالسيئة أيضا هي كذلك، فهي تبدأ بالفحشاء الذي هو الإثم والخطيئة التي تخصُّ الإنسان والتي يرتكبها ولا يطَّلِع عليها أحد، والمنكر هو الإثم والخطيئة التي يراها الناس ويستنكرونها وإن لم يقع شيء منها عليهم، أما البغي فهو الإثم والخطيئة التي فيها اعتداء على حقوق الآخرين والتي لا تخصُّ مرتكبها وحده. فلا بد من ترك البغي ليتحقق العدل، ولا بد من ترك المنكر ليتحقق الإحسان، ولا بد من نزع الفحشاء من فطرة الإنسان ليرتقي ويصبح محسنا إحسانا فطريا الذي هو إحسانُ إيتاءِ ذي القربى. وهذا هو الغرض الذي من أجله جعل الله في شريعة الإسلام نهيًا عن المنكرات والسيئات وأمرا بالحسنات لكي تتقوم فطرة الإنسان وتصل إلى هذه الغاية المنشودة.
      وأخيرا، فبينما يرى الناس عموما العدل إنما هو الغاية المنشودة والحلم الذي يراود البشرية والذي به يتحقق الأمن والسلام في العالم نجد أن الإسلام بتعليمه الكامل يقدِّم هذه الدُرَّة للبشرية التي ليس العدل فيها إلا الخطوة الأولى نحو الحسنة لا قمتها وغايتها. فلو ركّز الناس على هذا التعليم الإسلامي وتحلَّوا به لزالت الخصومات والعداوات والطمع والجشع من العالم. ولو عرف العالم حقيقة هذا التعليم وعملوا به لتوطَّد الأمن والسلام في العالم وتحوَّل العالم إلى جنة وارفة الظلال يعيش فيها البشر جميعا في أمن وسعادة وطمأنينة.
      هذه الدرَّة وحدها تكفي دليلا على صدق الإسلام وكماله وكونه الدين الصالح لإصلاح شئون البشرية ورفع معاناتها والرقي بها. وهذا ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم وعلَّمه لصحابته الذين كانوا مثالا عمليا له، وهذا ما قد تفرَّد المسيح الموعود والإمام المهدي عليه الصلاة والسلام بتسليط الضوء عليه كثيرا في كتاباته وكان منهاج عمله وما غرسه في جماعته من بعده بينما غفل عنه مسلمو اليوم وضيعوه. فما أجمل هذا الإسلام الذي منَّ الله تعالى به علينا. والحمد لله رب العالمين.
      منقول من مقالات الأحمديين
      الأستاذ تميم أبو دقة
      الجماعة الإسلامية الأحمدية

  • @husseinkkk162
    @husseinkkk162 Před 11 měsíci +9

    استاذ التنوير والمنطق والحكمة والانسانية🌕العظيم صالح.🌕

  • @sabahevrin6987
    @sabahevrin6987 Před 3 měsíci +2

    الله يكثر من امثالكون 🌹👍🏻🌹👍🏻🌹

  • @salimradih8047
    @salimradih8047 Před 11 měsíci +4

    اغلى تحية من المغربلكم اعزتءي

  • @sabahevrin6987
    @sabahevrin6987 Před 3 měsíci +2

    حلقة رائعة جدا جدا 👍🏻🌹👍🏻🌹

  • @youssryyoussef7611
    @youssryyoussef7611 Před 11 měsíci +10

    ١٤٠٠ سنة إرهاب ويقولك مندسين عالبتنجان

  • @wesamyouns341
    @wesamyouns341 Před 11 měsíci +6

    صدقت يا صفوك لماذا كل هذه التفاسير للقرآن

  • @najwaal-nayef2859
    @najwaal-nayef2859 Před 11 měsíci +11

    من تعمقوا في دراسة الاديان هم اكثر من انقلبوا عليها بعد ان ادركوا ما فيها من تشويش على العقول وحشوها بمعلومات لم تعد تقنع الكثير من الناس بعدم منطقيتها او مطابقتها مع المعرفة التي توصل لها العلم والمعرفة والإدراك الإنساني الذي خرج من القمقم ليرى حقائق لم تكن في حسبان الاديان في ذاك الوقت من الازمنة الغابرة

  • @Darius-ym2xe1yy1i
    @Darius-ym2xe1yy1i Před 11 měsíci +8

    المسلمين مرعوبين من اي حدا يجيب سيرتهم 😂😂😂😂😂😂😂

    • @user-bh3wu6rc3i
      @user-bh3wu6rc3i Před 10 měsíci

      أفهم أولا ياجاهل وتعلم .
      إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى
      لا يطلب الإسلام مجرد العدل ويعتبره قمَّة الحسنة، بل يريد الارتقاء بالحسنة إلى ما فوق العدل؛ ألا وهو الإحسان الذي يتنازل فيه صاحب الحق عن بعض حقوقه ويعفو عن المخطئ بحقه، ثم أن يرتقي بهذا الإحسان بحيث يقوم به بدافع فطري لا يبتغي فيه جزاءً ولا شكورا كإحسان ذوي القربى إلى بعضهم والذي في قمته إحسان الأم الرءوم لأبنائها. وهذا هو صلب تعاليم الإسلام وغاية الشريعة الإسلامية؛ التي لا تكتفي بتوجيه الإنسان نحو هذا الهدف بل تعمل على تدريبه وإعداده عليه عمليا ليصبح جزءا من طبيعته.
      فبينما ركزت اليهودية على العدل وأهميته وضرورة إقامته، وركَّزت المسيحية على الإحسان ومزاياه وضرورة التحلي به، تقدَّم الإسلام وقدَّم إيتاء ذي القربى ليضع العدل والإحسان في نطاقهما الصحيح المناسب للمحلِّ، وليرتقي بالحسنة إلى أعلى درجاتها لكي تصل إلى كمالها وتستدام.
      فمما جاء في اليهودية حول العدل:
      {لاَ يَكُنْ لَكَ فِي كِيسِكَ أَوْزَانٌ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. لاَ يَكُنْ لَكَ فِي بَيْتِكَ مَكَايِيلُ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. وَزْنٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، وَمِكْيَالٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، لِكَيْ تَطُولَ أَيَّامُكَ عَلَى الأَرْضِ} (اَلتَّثْنِيَة 25 : 13-15)
      ومما ورد في القصاص جاء في التوراة:
      {نَفْسٌ بِنَفْسٍ. عَيْنٌ بِعَيْنٍ. سِنٌّ بِسِنٍّ. يَدٌ بِيَدٍ. رِجْلٌ بِرِجْل.} (اَلتَّثْنِيَة 19 : 21)
      ولكن مفهوم العدل في اليهودية كان مجرَّدا إلى حد كبير مما جعل اليهود يقعون في الخطأ لتركيزهم على العدل ونسيانهم للإحسان. بل انحرف العدل ليصبح مفهومه عندهم أن يعدلوا فيما بينهم وأن يركزوا على تحصيل حقوقهم وإن ظلموا الآخرين.
      أما في المسيحية، التي جاءت لتهذيب اليهودية، فقد جاء في الإحسان:
      {سَمِعْتُمْ أَنَّهُ قِيلَ: عَيْنٌ بِعَيْنٍ وَسِنٌّ بِسِنٍّ. وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: لاَ تُقَاوِمُوا الشَّرَّ، بَلْ مَنْ لَطَمَكَ عَلَى خَدِّكَ الأَيْمَنِ فَحَوِّلْ لَهُ الآخَرَ أَيْضًا. وَمَنْ أَرَادَ أَنْ يُخَاصِمَكَ وَيَأْخُذَ ثَوْبَكَ فَاتْرُكْ لَهُ الرِّدَاءَ أَيْضًا. وَمَنْ سَخَّرَكَ مِيلاً وَاحِدًا فَاذْهَبْ مَعَهُ اثْنَيْنِ. } (إِنْجِيلُ مَتَّى 5 : 38-41)
      أما الإسلام فقد جاء فيه:
      {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ } (النحل 91)
      فما يريده الإسلام لا أن نعدل مع الناس ونعطيهم حقوقهم فحسب، بل يجب أن نبادر معهم بالحسنة ونعطيهم فوق ما يستحقون ونتجاوز أيضا عن حقوقنا وعن أخطائهم بحقنا بدافع الإحسان. ولكن بما أن الإحسان قد يورث الكبر في النفوس ويُشعر المحسِن بأنه خير من المحسَن إليه لأنه أسدى إليه معروفا، فما يريده الإسلام هو أن نحسن ولا نشعر بهذا الشعور، بل أن نقوم بذلك تلقائيا مدفوعين بحبنا للبشرية وذلك حبَّا بالله تعالى الذي خلقهم. ولا يكتفي الإسلام بأمرنا بهذا، بل يعمل على تدريبنا وتطويرنا ليصبح الإحسان بدرجة إيتاء ذي القربى جزءا من طبيعتنا.
      وقد عالج الإسلام الآثار الضارة من مجرد التركيز على العدل فقط كما في اليهودية التي أدت إلى قسوة القلوب والظلم أيضا نتيجة الاختلاف حول الحقوق أو وقوع الأخطاء في إنزال العقوبة، ومجرد التركيز على الإحسان في المسيحية الذي يؤدي إلى ضياع الحقوق وتقوية الأشرار إذا لم يعاقبوا أو يخافوا العقوبة ويرتدعوا، وبيَّن بأن تحقيق العدل واجب، ولكن حبذا لو أحسن صاحب الحق وتنازل عن شيء من حقه لوجه الله تعالى وبقصد الإصلاح وتحقيق الخير بشرط مراعاة المحلِّ المناسب. لذا يقول تعالى:
      { وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ } (الشورى 41)
      لذلك فقد بيَّن الإسلام أن الإحسان بالعفو أولى إذا كان سيترتب عليه الإصلاح، أما إذا لم يكن في محلِّه وأدى إلى الفساد فالعقوبة أولى، وأشار في هذه الآية أن الذين يركزون على القصاص وحده ولا يراعون الإحسان والعفو والصفح في محله سيقعون في الظلم، والله تعالى لا يحب الظالمين.
      ولم يكتفِ الإسلام بمجرد الحض على الحسنة وتبيان درجاتها، بل بين بأن الحسنة لا يمكن أن تقوم وتتحقق إلا باجتثاث السيئة التي تحول دون الحسنة أصلا. وكما أن الحسنة متدرجة فالسيئة أيضا هي كذلك، فهي تبدأ بالفحشاء الذي هو الإثم والخطيئة التي تخصُّ الإنسان والتي يرتكبها ولا يطَّلِع عليها أحد، والمنكر هو الإثم والخطيئة التي يراها الناس ويستنكرونها وإن لم يقع شيء منها عليهم، أما البغي فهو الإثم والخطيئة التي فيها اعتداء على حقوق الآخرين والتي لا تخصُّ مرتكبها وحده. فلا بد من ترك البغي ليتحقق العدل، ولا بد من ترك المنكر ليتحقق الإحسان، ولا بد من نزع الفحشاء من فطرة الإنسان ليرتقي ويصبح محسنا إحسانا فطريا الذي هو إحسانُ إيتاءِ ذي القربى. وهذا هو الغرض الذي من أجله جعل الله في شريعة الإسلام نهيًا عن المنكرات والسيئات وأمرا بالحسنات لكي تتقوم فطرة الإنسان وتصل إلى هذه الغاية المنشودة.
      وأخيرا، فبينما يرى الناس عموما العدل إنما هو الغاية المنشودة والحلم الذي يراود البشرية والذي به يتحقق الأمن والسلام في العالم نجد أن الإسلام بتعليمه الكامل يقدِّم هذه الدُرَّة للبشرية التي ليس العدل فيها إلا الخطوة الأولى نحو الحسنة لا قمتها وغايتها. فلو ركّز الناس على هذا التعليم الإسلامي وتحلَّوا به لزالت الخصومات والعداوات والطمع والجشع من العالم. ولو عرف العالم حقيقة هذا التعليم وعملوا به لتوطَّد الأمن والسلام في العالم وتحوَّل العالم إلى جنة وارفة الظلال يعيش فيها البشر جميعا في أمن وسعادة وطمأنينة.
      هذه الدرَّة وحدها تكفي دليلا على صدق الإسلام وكماله وكونه الدين الصالح لإصلاح شئون البشرية ورفع معاناتها والرقي بها. وهذا ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم وعلَّمه لصحابته الذين كانوا مثالا عمليا له، وهذا ما قد تفرَّد المسيح الموعود والإمام المهدي عليه الصلاة والسلام بتسليط الضوء عليه كثيرا في كتاباته وكان منهاج عمله وما غرسه في جماعته من بعده بينما غفل عنه مسلمو اليوم وضيعوه. فما أجمل هذا الإسلام الذي منَّ الله تعالى به علينا. والحمد لله رب العالمين.
      منقول من مقالات الأحمديين
      الأستاذ تميم أبو دقة
      الجماعة الإسلامية الأحمدية

    • @chasimack3340
      @chasimack3340 Před 6 měsíci +1

      لأنهم يعرفون دينهم حق المعرفه

  • @salemhaddad2596
    @salemhaddad2596 Před 2 měsíci +1

    الدين يجب أخذه بالمجمل والإلتزام بكل ماورد فيه ، ومن يحاول الأخذ بشيء ورفض شيء هو بكل بساطة محسوب على المنافقين...

  • @josephthoma4719
    @josephthoma4719 Před 11 měsíci +5

    جفف المستنقعات لمقاومة الذباب و الناموس و الحشرات

  • @jackzalin8554
    @jackzalin8554 Před 11 měsíci +10

    أخي بلإنسانية محمد صالح القرآن هو صورة وفي الصورة آيات ولها اسماء حيوانات الفيل والعنكبوت والبقرة من المفروض أن تكون لدى أتباع محمد مقدسة لكن مهمله هذه الحيوانات ومحتقرة وحتى يعفور الحمار الذي أسلم وأخير انتحر عندما سمع خبر وفاة محمد 😂😂 هو أيضا مظلوم يقطع الصلاة مثل الكلب الأسود والمرأة 😂 وأيضا يوجد آيات الكهف لماذا لا يوجد أية ناطحات السحابة 😂😂😂

  • @user-pv9pe7of6h
    @user-pv9pe7of6h Před 2 měsíci

    وجود صفوك الشيخ يرفع من قيمتك واضافه تشرفك وتزيدك شرف قال مساحتي قال

  • @HazimPolus-df6jm
    @HazimPolus-df6jm Před 11 měsíci +10

    ليش الجهلة. يغلطون. ويشتمون المسلمين. لا. يعرفون اسلوب. النقاش

    • @chasimack3340
      @chasimack3340 Před 6 měsíci

      لأنكم جهله امه غبيه

    • @daliibrahim5620
      @daliibrahim5620 Před 3 měsíci +1

      تخلف

    • @Qa-i-a8893
      @Qa-i-a8893 Před 2 měsíci +1

      تعرف ليش حينما تكشف أفعال شخص أو علته أو غلططه فايبدا بالهروب بطريقة جيدة لان عنده كثير تبريرات وقناعات يجبرك أن تصدقه لكي يتفوق عليك بهذا سلوب وليس بأسلوب المحترم المتبادل لان يعرف جيدا هو غلطان ومن خجله يفعل كل وسائل الشتم والسب وصراخ . فأفضل طريقة امدح دينه واتركهم بهذا تخلف

  • @bless9829
    @bless9829 Před 11 měsíci +7

    ❤❤❤❤❤❤❤❤❤

  • @layaliabutaleb7976
    @layaliabutaleb7976 Před 3 měsíci +1

    Bravo way to Go ! Excellent ❤❤❤❤

  • @warda-kf2rz
    @warda-kf2rz Před 3 měsíci +2

    صفوك ومحمد صالح ❤

  • @ghssanreda
    @ghssanreda Před 6 měsíci +4

    عجيبه هذه العقول الرباله

  • @HazimPolus-df6jm
    @HazimPolus-df6jm Před 11 měsíci +7

    انت تتكلم على الاستاذ محمد صالح وتقول له اترك الاسلام ولا تتكلم عن الاسلام روح على شيوخك. يشتمون كل الاديان وكل جمعة. انتم ناس منافقين. وكذابين

  • @youssryyoussef7611
    @youssryyoussef7611 Před 11 měsíci +6

    هو فين ؟مسلم مثقف فى الحيض والنكاح فقط

  • @AliMohamed-nm5pv
    @AliMohamed-nm5pv Před 11 měsíci +3

    مازال محمد المسيح المغربي الباحث. على القمه

  • @Sarah-im5ud
    @Sarah-im5ud Před 11 měsíci +7

    تدخلات صفوك دائما صاروخية 😂😂😂

  • @ghassanchalach5425
    @ghassanchalach5425 Před 11 měsíci +1

    تم

  • @abdelfatahelnagar3481
    @abdelfatahelnagar3481 Před 6 měsíci +2

    حتى روايات الاطفال ستكون على مستوى عقول اطفال المستقبل ..البغل الطائر سيصبح مركبة فضائية والهدهد سيكون وسيلة من وسائل التواصل الاسرع من الهدهد ... وطبعا الاماكن المقدسة ستصبح اماكن سياحية مثل الاهرامات التى كانت ايضا مقدسة ايام الفراعنه وكانو يحجون اليها .. ياريت اذا تستيطعون ترجمة فيديوهات الفيلسوف الامريكى دانيل دانيت فهو له تصورات مستقبلية رائعة للاديان .. واقول للاخت ملك عندما تتحق العدالة على الارض وعندما يصبح العقل هو وحده المقدس لن نحتاج لعدالة السماء ..ببساطة يمكننا ان نحول الارض الى جنة فى كل شىء..لماذا ننتظر الغيب لتحقيق امانينا

  • @chasimack3340
    @chasimack3340 Před 9 měsíci +4

    ليش انت او انتم مسلمين ما تتركون العالم تومن بما تريد

  • @sirwanjaf8236
    @sirwanjaf8236 Před 2 měsíci

    التعامل مع الدين الإسلامي وعقلية من يؤمن بها لا تنفع الا القوة

  • @shakermohhy1858
    @shakermohhy1858 Před 2 měsíci

    تحياتي

  • @user-rj3vn3qr8r
    @user-rj3vn3qr8r Před 11 měsíci +6

    غوغائيات المساجد اللتي تنبعث منها ريحة الخراء والمراحيض

    • @nadoushable
      @nadoushable Před 10 měsíci +1

      هذه رائحة الملحدين . اما المساجد فهي انظف وأطهر منكم

    • @AilAil-hc1kx
      @AilAil-hc1kx Před 13 dny

      حمام المسجد أطهر منكم يا شويته نجاسات

  • @amarechi8340
    @amarechi8340 Před 7 měsíci +2

    انت يا م. صالح ينطبق عليك قول الله جل جلاله ا تامرون الناس بالبر وتنسون انفسكم ..
    انت تنصح الناس بعدم الاذي للاخرين.. وانت اول من تؤذيهم في مشاعرهم ومقدساتهم...

    • @michaelshamat7341
      @michaelshamat7341 Před 3 měsíci

      ان كان قول الحقيقة يوءذيك لماذا تستمع لها

  • @sabahevrin6987
    @sabahevrin6987 Před 3 měsíci

    ماشالله عليكون كل يوم رسول جديد 👏🏻👍🏻👏🏻👍🏻

  • @TomTom-xk7sk
    @TomTom-xk7sk Před 10 měsíci +2

    قال شاعر محمد فضل على اساس شاعر انت حتى مو شويعر

  • @yasser_alyase
    @yasser_alyase Před 11 měsíci +4

    👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍

  • @CODERDOX
    @CODERDOX Před 24 dny

    ❤❤❤❤❤❤

  • @fij325
    @fij325 Před 11 měsíci +5

    لاول مرة وليس لاول مرا.

    • @user-lv6uz2lh7w
      @user-lv6uz2lh7w Před 11 měsíci

      هاهاها عجم بجم

    • @fij325
      @fij325 Před 11 měsíci

      @@user-lv6uz2lh7w ربما تكون غلطة مطبعية . لكن لا بد من التتويه اذا كان الخطأ لا يحتمل.

  • @user-kv3wr7ue3h
    @user-kv3wr7ue3h Před 2 měsíci

    الأديان موجودة منذ وجد الانسان على هذه الارض، وبالتالي من المستحيل الاستغناء عنها، لان البديل هو شعور الانسان باليأس والاحباط.
    من هنا، ومع اقتناعي بأن جميع الأديان صناعة بشرية، الافضل برأيي هو اعتناق الدين الاكثر ميلا نحو السلام بين البشر.
    الديانتان اليهودية والاسلامية تنطويان على العنف، والعنف لا بد ان يصيب اتباعهما وليس أتباع الأديان الأخرى فحسب.
    ييقى الحل في الدين المسيحي الذي جاء بتعاليم انسانية واخلاقية رائعة.

  • @osama-xm7gw
    @osama-xm7gw Před 11 měsíci +2

    محمد صالح

  • @user-jw8bd4ie2w
    @user-jw8bd4ie2w Před 11 měsíci +3

    عزيزي قلبوش الغالي ممكن الرابط اريد اشارك

  • @egalakirab5641
    @egalakirab5641 Před 2 měsíci

    من قدم الزمان وجد الانسان وكان يعتمد في شئ خيالي منذ البدايه كان يرسم الحيوان ويجعل هذه الصوره اله تنقذه يوم الظيق وتطور وعمل التماثيل وتعبد بها ولاكن لم يكن من يردعه عن السوء فوجد الله لي يردعه عن الاعمال السيئه ويكرمه عن الاعمال الحسنه فهذا الذي اسمه الله افظل شئ وجد للانسان

  • @Mandella428
    @Mandella428 Před 3 měsíci

    الدين ، كيفما كان ، لا يحل مشاكل الناس اليومية ، لقمة عيش ، تطبيب ، تعليم ، مرافق عامة.
    كل الدول المتقدمة تعيش بدون دين و عيشتهم زي الفل ، و كل الدول العربية والإسلامية ، بدون إستثناء ، فساد ، قمع الحريات ، جهل ، بطالة ، خدمات شبه منعدمة ، تعليم مهترئ.....

  • @bextyar1
    @bextyar1 Před 3 měsíci

    😍😍😍😍😍

  • @salemhaddad2596
    @salemhaddad2596 Před 2 měsíci

    كل دين فيه وباء يصيب العقول ويشكل خطر على الآخرين يجب الحجر عليه إذا ماحاول الخروج من صندوقه الخاص ..

  • @kostyaandre1561
    @kostyaandre1561 Před 3 měsíci

    المسلم لا يناقشون و السبب هو أن القرآن يمنعه من النقاشات
    أ لآية 29 من سورة التوبة و الآية 5 من سورة التوبة و الآية 67 من سورة الانفال

  • @user-ev6by7pl3e
    @user-ev6by7pl3e Před 11 měsíci +2

    خرجونك عن نقاشك لوجهت نظرهم

  • @omraneazr9650
    @omraneazr9650 Před 13 dny

    بيحبو ينشرو الدين حلال عليهم و ما يحبو ناس ثانية تنشر معتقداتهم انانية واضحة ما يزيدني الا و انني اعرف ان هذا الدين هو صناعة بشرية بحتة غير منطقية متمحورة على مصالح شخصية

  • @mohammadqudah2913
    @mohammadqudah2913 Před 3 měsíci +1

    الإسلام محفوظ من قبل الله عز وجل انتم من خلق الله وهو الذي سيحاسبكم

  • @usr-850
    @usr-850 Před 11 měsíci +49

    وانت يا متكلم، انت متدين احتفظ بالدين لنفسك، لماذا تزعج به غيرك؟

    • @Far34y43
      @Far34y43 Před 8 měsíci +1

      انتم ايضا احترم ديننا الإسلامي وحتفظوا بمعلوماتكم الوسخه لأنفسكم 🖐🏼

    • @TheAwad99
      @TheAwad99 Před 3 měsíci

      @@Far34y43تطلب من الناس احترام اسلامك جميل اطلب من اسلامك احترام الاخرين لقد كفر اللذين قالوا وطبعا الكافر يقتل كتاب يحفز علي قتلي ساحاربه بكل ما أوتيت من القوه كل من كفر بالاسلام هو بهيمه انت اللي بهيمه واللي كتبك شوفت بقي مين اللي هاجم الناس امر بقتلهم وتدميرهم ولي هذا الزمن ستحطمك القوي العالميه وستقطع كل سيف سله الاسلام علي رقاب العالمين

    • @parzival1641
      @parzival1641 Před 3 měsíci

      ​لا احد ملزم باحترام دينك، قد يكونوا ملزمين باحترامك انت شخصيا لكن الدين مجرد فكرة مثل ما لك الحق بانتقاد المسيحيين او الملحدين او نعتهم بالكفار او القول بانهم اغب،ياء او متبعين للشهوات ف هم ايضا لديهم كامل الحق بانتقاد دينك و تسميته كما يشائون، دين مزيف رب غب،ي نبي شهواني ​@@Far34y43
      انتقاد الافكار امر طبيعي جدا و الاختلاف صحي و طبيعي، لكن من غير الطبيعي التحريض على ايذاء انسان او التصغير من شخصه هو شخصيا، فقط لانه لا يؤمن بنفس فكرتك
      هذه هي العلمانية لم تمنعك من الدين بل منعتكم من تمديد الدين على حساب عقول الاطفال و حريات النساء و دماء الرجال

    • @talajasmin4696
      @talajasmin4696 Před 2 měsíci +1

      😂😂معلوماتنا عنكم وسخة؟؟ طيب نظفوها 😂

    • @usr-850
      @usr-850 Před 2 měsíci +3

      @@talajasmin4696
      كل الاوساخ يمكن تنظيفها إلا الأوساخ المقدسة.

  • @oon2587
    @oon2587 Před 3 měsíci

    Hello dear Mohmad ❤

  • @majidhashim9927
    @majidhashim9927 Před 2 měsíci

    صفوة الشيخ انا احبك لكنك اقتبست من أقوال جيفارا فيما يخص المستنقع وهذا ليس عيب لكني أردت التنويه شكرا.

  • @zezaah3259
    @zezaah3259 Před měsícem

    الدين الذي يدخلوه بالسيف و الدين الذي يقتل من يخرج منه يوقتل هذا ليس دين.

  • @chesnelkahina8160
    @chesnelkahina8160 Před 11 měsíci +3

    لأول مرة، اكتشف علماء الأعصاب في كلية طب جامعة بنسلفانيا كيف أن الخلايا العصبية "للحركة البصرية" الموجودة في مقدمة الدماغ قادرة على توجيه الشخص في الاتجاه الصحيح للتركيز على إكمال المهمة الضرورية، مهما كانت الإلهاءات قصيرة المدى مغرية.

  • @salemhaddad2596
    @salemhaddad2596 Před 2 měsíci

    ماذا يعني الإنسان المسلم المثقف...🤔

  • @SS7SS
    @SS7SS Před 11 měsíci +3

    لما كانت حرب في العراق سنة 2015
    وانا سافرت للسويد وجتهم عالم اخر لا يعرفون شيء لا يدرون ما يحصل في العراق لا بل هناك حتى من لا يعرف العراق لما اقول له من العراق حتى قنواتهم الفضائية لا تنقل لهم حروب الشرق الاوسط ونحن نضن اننا مركز الكون و كل العالم يشاهدنا كيف نحارب ونقاتل نقتل العدو لا احد يهتم ولا اصلا يذكرونا لما يجلسون في ال WC

  • @beautenaturelle8984
    @beautenaturelle8984 Před 2 měsíci

    البيدوفيليا توجد في جميع الديانات ز خصوصا الكنائس و المساجد

    • @AilAil-hc1kx
      @AilAil-hc1kx Před 13 dny

      شوف من يتكلم😂😂😂😂

  • @youssryyoussef7611
    @youssryyoussef7611 Před 11 měsíci +2

    جاهل يقولك اللة خلقنا مختلفين واش ذنبنا...كالاب إللى علم ولادة لغات مختلفة مش عارفين يفهموا طب انت اية إللى جبرك تسمعهم

  • @user-eu4qk3yn9x
    @user-eu4qk3yn9x Před 4 měsíci

    قلبوش الحب

  • @owaidoowo7723
    @owaidoowo7723 Před měsícem +1

    يترزقو من ورا الدين ملحدين لاخيرفيهم الاسلام باقي إلى يوم القيامه&

  • @abc9abc968
    @abc9abc968 Před 11 měsíci +7

    الدين طريقه للهروب من الواقع الذي لم نصل لما نسءل عليه !!؟؟؟فهناك مثل يقول حدث العاقل بما لا يعقل فإن صدق فلا عقل له!!!؟؟وتاتي انت لتصدق أن نبيك طار بحمار !!؟؟هذا ينهي النقاش فكيف أناقش مجنون !!؟؟

  • @user-qg1uf9zo7m
    @user-qg1uf9zo7m Před 11 měsíci +10

    لا لا يااستاس انت غلطان ا الله ماخلقنا مختلفين الدين عند الله هوالاسلام الغير مسلم دينو مومقبول بعدين الدين ارهاب يحلل قتل الغير مسلم مشان هيك نحنه بنرفضو مابنامن باديان يحلل قتل البشر ويغزو ويسبي ويغتصب ويسرق انوال الناس ❤❤❤

    • @Youhnanbinzacharia
      @Youhnanbinzacharia Před 11 měsíci +5

      مامعنى كلمة دين ؟ هل هي نفس المعنى كما نفهمه بالانكليزية religion ؟ الجواب كلا هل تعلم ان في السريانية موجودة هذه الكلمة دين وتعني قانون شرائع وتعني حساب . فعندما نقول مالك يوم الدين هل نقصد به ان الله مالك للدين الاسلامي مثلاً ام نقصد به يوم الحساب وايضاً يشتق من الدين الدين الحساب الذي توفيه اذا اقترضت نقوداً من احد. اذا كانت كلمة الدين لها عدة معاني هل نفهم من ذالك ان ان القضاء والشريعة هي الاسلام اي تخضع نفسك الى الله . موسى كان مسلماً وعيسى مسلما اذاً انا مسيحي اذا انا مسلم بدون الحاجة ان ادخل او اغير ديانتي . اذا هنا انا فهمت مامعنى الدين عند الله الاسلام اي كل شخص اخضع نفسه لقضاء واوامر الله وليس كما يفهمه المسلمين . وشكراً

    • @saudalotiby8113
      @saudalotiby8113 Před 11 měsíci

      @@Youhnanbinzacharia صحيح اشكركك على التوضيح وأنا مسلم

    • @user-lv6uz2lh7w
      @user-lv6uz2lh7w Před 11 měsíci

      @@Youhnanbinzacharia طبعا نحن نحن نفهم لساننا الذى نزل به القرآن نعرف الفرق بين الدين بالكسر و الدين بالفتح نحن
      و نعرف لسنا عجما كالطبرستانى أو الترمذي أ م النييسابوري أو الفراهيدي أ الفراهيدي إلخ إلخ كلهم عجم يعلمون العجم و كلهم يختلفون في مفردة من لساننا كلهم عجم بجم
      ففسروا الماء بعد الجهد بالماء حتى هذا اختلفوا فيه و جعلوا للفشل أجرًا واحدا هاهاها والصواب أجرين و يبدوا أنهم جميعا بالاجر الواحد هاهاها يالهم من صعاليك لانهم عجم بجم هم كالانعام بل أضل سبيلا. علينا قد القوافي من معادنها و. ما علينا اذ لم يفهم البقر

    • @user-lv6uz2lh7w
      @user-lv6uz2lh7w Před 11 měsíci

      @@Youhnanbinzacharia لندعهم يلغون و يلهون في جهلهم ولا نبالي حقا هم أنجاس مناكيد

    • @user-lv6uz2lh7w
      @user-lv6uz2lh7w Před 11 měsíci

      نعم نحن نحلل وطأ سبايانا رأفة وشفقة بهن وهن يتمنون ذلك و يسعدون بنا ويشكرونا و يتسابقون إلينا ذلك لان ذكورهن خصيانا

  • @georgeafram3241
    @georgeafram3241 Před 3 měsíci +1

    و كأن السلام عليكن محصورة بالاسلام.. هؤلاء لا يعرفون ان المسيح كان يسلم بها قبل الإسلام ب٦٣٠ سنة باللغة الارامية و مازال السران يستعملونها

    • @NaimiAmira
      @NaimiAmira Před 2 měsíci

      أنت تعرف المسحية

    • @NaimiAmira
      @NaimiAmira Před 2 měsíci

      دليل على ليس هناك الهه مثل زواج وممارسة الجنس يصبح دينك مكتمل هل هذا اخلاق محمد

  • @zezaah3259
    @zezaah3259 Před měsícem

    الإسلام يوجمد العقول

  • @hanibaal4115
    @hanibaal4115 Před 11 měsíci +3

    هاد الشاب من السعودية رسام

  • @jibreelalnaeem139
    @jibreelalnaeem139 Před 11 měsíci +7

    الحمد لله على نعمة الإظلام

  • @y.israel922
    @y.israel922 Před 11 měsíci +1

    مافهمت شي يا طويل العمر 😳🤨🤔

  • @user-qg7ip5gc6g
    @user-qg7ip5gc6g Před 3 měsíci

    شكلو الاخ مابيستوعب بنوب

  • @user-pv9pe7of6h
    @user-pv9pe7of6h Před 2 měsíci

    كفو صفوك الشيخ وصاحب القناة انت ماتعرف خلف يوسف التافه مكنش شيخ جامع كان منضف حمامات ويا هدد بنات

  • @yousefwahba
    @yousefwahba Před 5 měsíci

    صفوك الشيخ لايزال يمللك رواسب اسلامية عدائية

  • @elgataagataa
    @elgataagataa Před 11 měsíci +2

    التكرار يعلم الحمار. مع الاعتذار للسادة الحمير.
    مثل ينطبق على من يصنفون انفسهم قرآنيين. حيت تعلموا من نقاشات اللادينيين مع المتدينين، تعلموا ان احدى نقط قوة اللاديني هو استحالة حشره في زاوية الجماعات العقائدية، مما يسهل على المتدين توجيه الضربات الى نقط ضعفه. فحاول القرآني تبني استراتيجية التحرر من قيود الانتماء المذهبي متناسيا ان الكارثة الاصلية ليست في الفقه بل اكثر شيء في النص الاصلي المؤسس والذي لاذ به وهو القرآن نفسه. فبدلا من التعلم من التكرار، ورط نفسه في الانتما الى مذهب أبتر بِرأي كل من اللادينيين والمتدينين في نفس الوقت، لتنهال على المسكين الضربات من كل الاتجاهات.

  • @AilAil-hc1kx
    @AilAil-hc1kx Před 13 dny

    سوال للملحدين لماذا خلقت البنت بكر 😅😅😅 تحدي

  • @user-qj8ux1bh3n
    @user-qj8ux1bh3n Před 3 měsíci

    عاوز. برانامج. الاستاذ. شمعون

  • @nakhleghattas2497
    @nakhleghattas2497 Před 3 měsíci

    الله هو أزلي، إذا تكلم فكلامه أزلي.. فبيجي بقللك "ولما قضى زيد منها وطر زوجناكها." هل هذا من عند الله؟
    هل يوجد نبي طلب المجد لنفسه.. النبي لا يطلب المجد فقط بل يطلب السبايا يطلب الخمس من الغنائم يطلب من الله تلبية لشهواته وهو العدم أمام الله.. وين الروحانية في هذه الآية: وامرأة مؤمنة ان وهبت نفسها للنبي ليستنكحها وإن أراد أشرف الخلق ان يستنكحها خالصة لك من دون المؤمنين.. طيب كيف قال الله؟

  • @user-vz1ut6bu7g
    @user-vz1ut6bu7g Před 2 měsíci

    لله اكبرعلى المتمردين على الإسلام وهدا درزي

  • @ghadakhoury9290
    @ghadakhoury9290 Před 2 měsíci

    وين بالأنجيل مسموح بالمثالية يا محترم...
    السكارين والكذابين والسحرة ومضاجعي الذكور لا يدخلون ملكوت السماوات..يا فهمان

  • @amersadik3926
    @amersadik3926 Před 11 měsíci +2

    لكل مرّه وليس لكل مرا ! دمرتوا اللغه العربيه .!

    • @aml4111
      @aml4111 Před 11 měsíci

      اكو واحد تحت كاتب صورة مو سورة ممكن تروح تصلح له رجاءً 🙏🏽

    • @amersadik3926
      @amersadik3926 Před 11 měsíci

      @@aml4111مو بس هاي .. اكو واحد كاتب اصلن بدل اصلا هزلت ويا للمهزله

  • @user-fd2qe9ol4r
    @user-fd2qe9ol4r Před 3 měsíci

    اكيد لازم هي الهرقطة يجيب ان تنتهي وهيك نقاش اغتصاب للفكر والحكمة شو هاد الف سنة ولسا مانفكيت شيفرة السنة والشيعة ،

  • @djura3527
    @djura3527 Před 7 měsíci +1

    لا تنقذونا من شرور الإسلام والله والله لا ابدل ديني الإسلام ولو بالدنيا ذهب والخلود فيها أنا مسلمة و افتخر وافتخر وافتخر اتقوا يوما تقولون فيه. (يا ليتني كنت ترابا )

    • @michaelshamat7341
      @michaelshamat7341 Před 3 měsíci

      تفتخري بدين يدعوك الى قتل الناس الذين على حسب ادعاء محمد بمحاربة الله ( وعلى فكرة كيف لانسان ان يحارب الله) ورسوله بقطع اياديهم وارجلهم من خلاف اي الاه هذا انه اسواء من اي مجرم ويدعي محمد ان الله رحيم غفور وان محمد ارسل رحمة للعالمين ما شاء الله محمد ياءمر بقتل اولاد بني قريظة الذين ظهر لهم شعر العانة ! وانا جءت لك ببعض ما في دينك من بشاعة فابقي على هذا الدين ما شءت ولكن ان فكرت بهذا الدين ستتركينه لساعتك

    • @michaelshamat7341
      @michaelshamat7341 Před 3 měsíci

      نعم الاسلام ارتكب شرور لا تحصى

  • @MrWalbudri
    @MrWalbudri Před měsícem

    المسلمين خجلانين من دينهم .. تسالهم سؤال ..ويضلون يكذبون ويلفون ويدورون