مع تميم | مرايا نشيد مريد
Vložit
- čas přidán 14. 07. 2023
- بقيتُ سنةً لا أستطيع الكتابة، حيث آليتُ على نفسي إذا لم أقدر على الكتابة لمريد أبي، ولم يكن لي في هذه الدنيا غيره، ألا أقرب الكتابة بعد لا شعراً ولا نثراً..
#مع_تميم
كن جزءاً من مجتمعنا
goo.gl/sCG87B
لمتابعتنا على
/ ajplusarabi
/ ajplusarabi
موقعنا: ajplus.net/arabi
يا شبل مريد ...والله ما اراد مريدك اكثر من ما انت تفعل الان ..ان تزرع هذه السنابل الجميله من شعر ونثر في ارجاء هذه الاصقاع ...بيد ووجه يحملان ملامحه ...لا فض فوك يا شاعري.
إن لم يكن هناك دليل على صحة القول الذي معناه أن الخير باقٍ في هذه الأمة إلى يوم الدين....
أما مريد .. فيعرفه ، رحم الله مريد ورضوى
بعد هذا الشرح والتوضيح، أصبح لا بد من ال جوع إلى القصيدة وقراءتها أو الاستماع إليها مرة أخرى بنكهة مميزة وذهن متوقد!
أن الكرام. وأن ضاقت معيشتهم
مريد نشيدي
سلمت من كل شر واعز بطنا انجبتك يا ابن مريد ورضوى أجمل التحيات امير الشعراء للشعر الحديث و عملاق اللغة العربية واحسن ما نظم قصائد للقدس بعد الشاعر محمود درويش تحياتي ا⭐️فاطمة من المغرب
#تميم_البرغوثي
فيديو حزين جدًا... الله يرحم أبوك واباء المستضعفين واباء المسلمين أجمعين
رحم الله والدك ووالدي لكم تذكرني به مع اختلاف الأعمار استمر قواك الله فأنا احب جدا متابعتك وتحيه لأهل فلسطين وسوريا المقاومين لكل ظلم ولكل محتل
ما أروع الشعر العمودي عندما نطق به مُريد ، تمنيت لو منحنا اكثر و اكثر منه، رحم الله الاستاذ
"إذا لم تستطع أن تكون مدهشا، إياك أن تتحرش بورقة الكتابة!"
سعيد لأنه كان لي الشرف يوما أن أشاهدك و أباك على المسرح و قدمت يومها لكم مئة زهرة من قلب شاب يافع ❤❤❤❤
عفارم عليك ياعبقري! ماشاء الله على بلاغتك و قوة بيانك ، تستاهل جائزة نوبل للادب العربي .
إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا (56)
لو لم يـْكن في الــعـُمر الا شاعر ٌ..
يسكتني ألمي ويؤلمني سكوتي.
العبقرية.. عبقري هذا مايجول برأسي وانا مصغي إليك، رحم الله من انجبك ورباك وزادك علما ونورا شاعرنا العزيز 🎩💐🇩🇿
﴿ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ﴾
كنت أشاهد مقاطعك الشعرية القصيرة نسبياً حتى وصلت إلى هذا الفيديو الذي لا يمكن معه إلا أن تتابعه من بدايته إلى نهايته بشوق وشغف وتركيز. سلمتم الشاعر الكبير وجزيل الشكر على هذه المرايا. أطيب التحيات من الدنمارك.