المصلحة هي كسر قوامة الرجل (( يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضات أزواجك )) و هنا النبي صلى الله عليه و سلم لم يحرم تحريما شرعياً و مع ذلك قال الله (( لم تحرم ما أحل الله لك ))
@@hamrawi2023لا تأول الاية على كيفك وثم اذكر الاية كاملة حتى وبغض النظر عن تأويلك انت يمكن لمن قرأ الاية الكريمة ان يفهم معناها لانه ظاهر عليها ، {وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ} في هذه الآية ، لا يمنح القرآن تصريحات جديدة لتعدد الزوجات ولا يشجعها ، بل يضع قيودًا على ممارستها في مجتمع لا توجد فيه حدود مسبقة على عدد النساء اللاتي يمكن للرجل أن يتزوجهن في وقت واحد ، كانت قيود القرآن بأربع زوجات وسيلة لتنظيم ممارسة راسخة اجتماعيا من أجل استعادة العدالة. وبالتالي ، يمكن القول إن وضع القرآن الكريم أربعة على أنه الحد الأقصى حدثنا هناد بن السري قال: حدثنا أبو الأحوص، عن سماك، عن عكرمة في قوله: " وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى .."، قال: كان الرجل يتزوج الأربع والخمس والستَّ والعشر، فيقول الرجل: " ما يمنعني أن أتزوج كما تزوج فلان "؟ فيأخذ مال يتيمه فيتزوج به، فنهوا أن يتزوجوا فوق الأربع. حدثني يعقوب بن إبراهيم قال، حدثنا ابن علية، عن أيوب، عن سعيد بن جبير قال، كان الناس على جاهليتهم، إلا أن يؤمروا بشيء أو يُنهوا عنه، قال: فذكروا اليتامى، فنـزلت: " وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى .."، قال: فكما خفتم أن لا تقسطوا في اليتامى، فكذلك فخافوا أن لا تقسطوا في النساء. حدثنا بشر بن معاذ قال، حدثنا يزيد بن زريع قال، حدثنا سعيد، عن قتادة قوله: " وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء " حتى بلغ أَدْنَى أَلا تَعُولُوا ، يقول: كما خفتم الجور في اليتامى وهمَّكم ذلك، فكذلك فخافوا في جمع النساء، (46) وكان الرجل في الجاهلية يتزوج العشرة &; 7-537 &; فما دون ذلك، فأحل الله جل ثناؤه أربعًا، ثم صيَّرهن إلى أربع قوله: (47) " مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم أن لا تعدلوا فواحدة "، يقول، إن خفت أن لا تعدل في أربع فثلاث، وإلا فثنتين، وإلا فواحدة. وإن خفت أن لا تعدل في واحدة، فما ملكت يمينك. وهذا قول العلماء اخي المسلم …
نساء الأرض لا تدخل الجنة و لا تدخل النار، فهي فتنة للرجال و اختبار و بلاء و للتكاثر فكما خلق الله الشجر و الطيور و المرض و العذاب و الجوع و ابليس فتنة للرجال،خلق نساء الأرض، و في الآخرة يحاسب الله نساء الأرض كما يحاسب بقية الخلق غير الرجال مثل حساب الطيور و النار و الرياح.... ثم يقتص من الظالم ثم تختفي نساء الأرض كما يختفي الموت و العذاب.... و اما الرجل فيحاسب حساب عسير فإن كان صالحا دخل الجنة و له فيها الحوريات بدل نساء الأرض و ان غير صالح دخل النار. فهنيئا لك أيتها المرأة الحساب اليسير و عدم دخول النار مهما فعلت في الدنيا.
الامر فيه خلاف بين اهل العلم ولكن هذا الشرط لا يحرم التعدد فحتى إن وافق الزوج من حقه التعدد وهذا الشرط لا يعطي المراة الا حق الفيخ واخذ حقوقها اذا تزوج بزوجة ثانية وياخي حتى إن كان الشرط صحيح بسيطة لاتوافق قول لاارضى عذا حقي التعدد حقي واصلا المراة أنانية إذا شرطت اصلا في غيرها مايشترطون ليس هي اخر نساء الارض
نساء الأرض لا تدخل الجنة و لا تدخل النار، فهي فتنة للرجال و اختبار و بلاء و للتكاثر فكما خلق الله الشجر و الطيور و المرض و العذاب و الجوع و ابليس فتنة للرجال،خلق نساء الأرض، و في الآخرة يحاسب الله نساء الأرض كما يحاسب بقية الخلق غير الرجال مثل حساب الطيور و النار و الرياح.... ثم يقتص من الظالم ثم تختفي نساء الأرض كما يختفي الموت و العذاب.... و اما الرجل فيحاسب حساب عسير فإن كان صالحا دخل الجنة و له فيها الحوريات بدل نساء الأرض و ان غير صالح دخل النار. فهنيئا لك أيتها المرأة الحساب اليسير و عدم دخول النار مهما فعلت في الدنيا.
@@Jsnnai98 صاحب التعليق يقول لا يصح الشرط رغم ان جوازه واضح وبين من قصة فاطمة وعلي رضي الله عنهما لماذا؟ لان النساء ليسُو ك نساء واولاد الرسول وهذا خطأ لو قسنا الكلام حسب قوله اذا الرسول صلى الله عليه وسلم ايضا غير عن كل الخلق والتعدد جائز له فقط وهذا غير معقول انا قلتلها بطريقة غلط يمكن😭مدري اذا اصلا فهمتيني الحين.
أعرف أنك يا شيخ حنبلي المذهب و لكن هذا لا يعني أن لا تذكر الخلاف في المسألة و توحي للناس أن الأمر مجمع و متفق عليه أو أن الرأي بإباحة هذا الشرط هو رأي الجمهور و الراجح لدي غالبية العلماء للآسف هذا هو التصور الذي وصل لي و انتابني عندما سمعت بكلامك لكن في الواقع لم يبيح هذا الرأي و الشرط إلا الحنابلة و الإمام احمد و بعض المالكية و الشافعية و الأحناف علي خلاف معتمد مذاهبهم و كان الأحري بك أن تبين و تفصل في المسألة أولا كما كان يقول شيخي بما هو المقصود بالتحريم و ما هي لغة التحريم التحريم لغا : هو المنع و التقييد و بالتالي يصبح معها تفريقك و تمييزك بين المنع و التحريم ساقط و باطل و واهي فأنت ضربت يا شيخ باللغة و العقل و المنطق عرض الحائط هكذا ليس المقصود بالتحريم هو القول بحرمة التعدد فهذا كفر بواح و كفر صريح بل العبث و التحايل و الالتفاف علي شرع الله باشتراط شروط مخالفة لكتاب الله فتحرم ( أي تقيد و تمنع ) الحلال و تحلل (أي تسمح و تبيح ) الحرام لنرجع معا لاحاديث رسول الله لنستنبط و نستلخص تلك المعاني و تلك الضوابط وفي هذا الصدد حديثين شريفين و آية كريمة الحديث الأول : قول النبي صلى الله عليه وسلم: المسلمون على شروطهم؛ إلا شرطاً حرمًّ حلالاً أو أحل حراماً. رواه الترمذي وقال حسن صحيح. الحديث الثاني : عن هشام بن عُروة، عن أبيه، عن عائشة - رضي الله عنها - قالتْ: جاءتني بَريرة، فقالت: كاتبتُ أهلي على تسع أواقٍ، في كل عام أُوقية، فأعينِيني، فقلت: إن أحبَّ أهلك أن أُعيدها لهم، ويكون ولاؤك لي فعَلت، فذهبت بَريرة إلى أهلها، فقالت لهم، فأبَوا ذلك عليها، فجاءت من عندهم ورسول الله - صلى الله عليه وسلم - جالس، فقالت: إني قد عرَضت ذلك عليهم، فأبوا إلا أن يكون الولاء لهم، فسمِع النبي - صلى الله عليه وسلم - فأخْبَرت عائشة النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: ((خُذيها واشتَرطي لهم الولاء، فإنما الولاء لمن أعتَق))، ففعَلت عائشة، ثم قام رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في الناس، فحمِد الله وأثنى عليه، ثم قال: ((أما بعد، ما بال رجال يشترطون شروطًا ليست في كتاب الله، ما كان من شرطٍ ليس في كتاب الله، فهو باطل، وإن كان مائة شرطٍ، قضاء الله أحقُّ، وشرط الله أوثقُ، وإنما الولاء لمن أعتَق))؛ رواه البخاري في كتاب البيوع، باب إذا اشترط شروطًا في البيع لا تَحِلُّ. لم يقل الرسول للسيدة عائشة المسلمون علي شروطهم إن شئت قبلت و إن لم تشأ لن يكن و مثل هذا الهراء عن التنازل والمساومة و الاتفاق و كأنك حر في التصرف في شرع الله ( بل قال إن الولاء لمن أعتق : أي أشتري )و لكن قال هذا تبديل و تغيير لشرع الله ولا يعرف فيه مصلحة فالمصلحة و كل المصلحة و النفع و الفوز مع اتباع واخذ الشريعة و المفسدة و كل الخسران مع تركها و لا مصلحة تعلو فوق المصلحة التي راها الله و قررها الشرع و ما دون ذلك فساد مطلق و ان رغب به البعض و هواه و اشتهته انفسهم و توهموا أنه فيه المصلحة و الصواب الآية الكريمة هي أول سورة التحريم يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُمْ وَاللَّهُ مَوْلاكُمْ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ و هنا التحريم بمعني الإمتناع و العذوف عن شئ دون رغبة منه نابعة من داخله أو رغبة شخصية ذاتية بل لإرضاء شخص آخر او لاشتراط شخص آخر فالرسول لم يحرم العسل علي نفسه بمعني التحريم فهذا يستحيل أن يقع من رسول الله فضلا عن عاقلا عامي بسيط بل منع نفسه عنه ليس لضرر (أي مصلحة و لصحة و سلامة بدن أو مال ) أو دين بل لهوي و رضا و رغبة آخرا عنه و كيان خارجا عنه و هذا شئ لا يرضي الله أو يقبله و هذا أسوأ خطأ وقع فيه الرسول في حياته من أصل خمسة اخطاء أغلبها بسيطة لعل أبسطها علي الإطلاق عبس و تولي و لكن اخطاء الأنبياء دائما تكشف و توضح علي الملأ حتي لا يقع أحد فيها لأنهم أنبياء و احتمالية الخطأ منهم شبه معدومة فيغتر الناس بذلك ومع ذلك فالرسول صلي الله عليه وسلم خير تواب و الله قال بلسان رسوله كل بني آدم خطاء و خير الخطائيين التوابين فما بالك بخير التوابين علي الإطلاق و الرسول غفر الله له ما تقدم من ذنبه (في الجاهلية كغيره ممن أسلم ) و ما تأخر (أي ما ارتبكه في حال النبوة من بعض الأخطاء التي يقع فيها الأنبياء لإنسانيتهم ) واختلف أهل العلم في الحلال الذي كان الله جلّ ثناؤه أحله لرسوله، فحرّمه على نفسه ابتغاء مرضاة أزواجه، فقال بعضهم: كان ذلك مارية مملوكته القبطية، حرمها على نفسه بيمين أنه لا يقربها طلبًا بذلك رضا حفصة بنت عمر زوجته، لأنها كانت غارت بأن خلا بها رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم في يومها وفي حجرتها. وقال آخرون: كان ذلك شرابًا يشربه، كان يعجبه ذلك. ولكن الأليق بحال ومقام الرسول و النبوة و الأقرب إلي الصواب و الأدلة هو الأخير و إن كان لا يضر الرسول بشئ أن يقع في موقف محرج مع أمته و حلاله مارية القبطية فهو إنسان معرض لهذا فدخلت عليه السيدة حفصة وهما في وضع قريبين فيه من بعضهم وحميمي بينهم ما كان له أن يحدث أو أن يجدر به أن يقع أن تكاشفهم و هم في هذا الوضع الخاص جدا كزوجين (الأمة اشبه بزوجة بغير عقد لرقها)
العبرة بالمعني الإصطلاحي و ليس بالمعني اللغوي فالصلاة -مثلا- في المعنى اللغوي الدعاء، وفي المعنى الاصطلاحي الشرعي العبادة المعروفة، و التفريق بين المنع و التحريم صحيح و الدليل الحديث الذي ذكره الشيخ أن الرسول منع علي من الزواج علي فاطمة و مع ذلك قال إني لا احرم حلالاً فدل ذلك علي الفرق بين المنع و تحريم الحلال
والله انك جاهل تعرف لماذا لانك ليس لديك اسلوب كيف ترد على شيخ من مشايخ السلف والمزكى من العلّماء ولا نزكي على الله احدا بهاذا الاسلوب ف والله لاتعرف شي ولا يعني حفظك للاحاديث انك فقيه او شيخاً لان العلم يحتاج الى فهم وتفسير صحيح وإلا تصبح مثل الجهال الذين يفسرون القرءان على اهواءهم
المصلحة هي كسر قوامة الرجل (( يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضات أزواجك )) و هنا النبي صلى الله عليه و سلم لم يحرم تحريما شرعياً و مع ذلك قال الله (( لم تحرم ما أحل الله لك ))
بارك الله فيك شيخنا قرب عقد قراني وكنت مترددة كثيرا لاشتراط هذا الشرط لكن الحمد لله بعد سماع الفتوى ارتحت سيكون هذا أول شروطي🤣🤣
لا تهبد من عدنك التعدد ليس سنة مختلف فيه عند اهل العلم، للزوجة الحق الكامل بالاشتراط ان لا يتزوج عليها
نسأل الله أن يبارك في زواجك. نعم من حقك أن تشترطي.
@@hamrawi2023لا تأول الاية على كيفك وثم اذكر الاية كاملة حتى وبغض النظر عن تأويلك انت يمكن لمن قرأ الاية الكريمة ان يفهم معناها لانه ظاهر عليها
، {وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ} في هذه الآية ، لا يمنح القرآن تصريحات جديدة لتعدد الزوجات ولا يشجعها ، بل يضع قيودًا على ممارستها في مجتمع لا توجد فيه حدود مسبقة على عدد النساء اللاتي يمكن للرجل أن يتزوجهن في وقت واحد ، كانت قيود القرآن بأربع زوجات وسيلة لتنظيم ممارسة راسخة اجتماعيا من أجل استعادة العدالة. وبالتالي ، يمكن القول إن وضع القرآن الكريم أربعة على أنه الحد الأقصى
حدثنا هناد بن السري قال: حدثنا أبو الأحوص، عن سماك، عن عكرمة في قوله: " وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى .."، قال: كان الرجل يتزوج الأربع والخمس والستَّ والعشر، فيقول الرجل: " ما يمنعني أن أتزوج كما تزوج فلان "؟ فيأخذ مال يتيمه فيتزوج به، فنهوا أن يتزوجوا فوق الأربع.
حدثني يعقوب بن إبراهيم قال، حدثنا ابن علية، عن أيوب، عن سعيد بن جبير قال، كان الناس على جاهليتهم، إلا أن يؤمروا بشيء أو يُنهوا عنه، قال: فذكروا اليتامى، فنـزلت: " وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى .."، قال: فكما خفتم أن لا تقسطوا في اليتامى، فكذلك فخافوا أن لا تقسطوا في النساء.
حدثنا بشر بن معاذ قال، حدثنا يزيد بن زريع قال، حدثنا سعيد، عن قتادة قوله: " وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء " حتى بلغ أَدْنَى أَلا تَعُولُوا ، يقول: كما خفتم الجور في اليتامى وهمَّكم ذلك، فكذلك فخافوا في جمع النساء، (46) وكان الرجل في الجاهلية يتزوج العشرة &; 7-537 &; فما دون ذلك، فأحل الله جل ثناؤه أربعًا، ثم صيَّرهن إلى أربع قوله: (47) " مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم أن لا تعدلوا فواحدة "، يقول، إن خفت أن لا تعدل في أربع فثلاث، وإلا فثنتين، وإلا فواحدة. وإن خفت أن لا تعدل في واحدة، فما ملكت يمينك.
وهذا قول العلماء اخي المسلم …
نساء الأرض لا تدخل الجنة و لا تدخل النار، فهي فتنة للرجال و اختبار و بلاء و للتكاثر فكما خلق الله الشجر و الطيور و المرض و العذاب و الجوع و ابليس فتنة للرجال،خلق نساء الأرض، و في الآخرة يحاسب الله نساء الأرض كما يحاسب بقية الخلق غير الرجال مثل حساب الطيور و النار و الرياح.... ثم يقتص من الظالم ثم تختفي نساء الأرض كما يختفي الموت و العذاب.... و اما الرجل فيحاسب حساب عسير فإن كان صالحا دخل الجنة و له فيها الحوريات بدل نساء الأرض و ان غير صالح دخل النار. فهنيئا لك أيتها المرأة الحساب اليسير و عدم دخول النار مهما فعلت في الدنيا.
نعم يجوز لذا لا تترددين في هذا الشرط،،و هذا ليس اعتراض على شرع الله
نسأل الله أن يبارك في زواجك
جزاك الله خيرا يا الشيخ و تحياتي لك يا خي في الله من الصحراء الغربية
بارك الله فيك يافضيلة الشيخ.. هههههههه ضرك نساء كامل كي جي تخطبها نقوولك متزوجش عليا وديروه شرط لزواج
الامر فيه خلاف بين اهل العلم
ولكن هذا الشرط لا يحرم التعدد فحتى إن وافق الزوج من حقه التعدد وهذا الشرط لا يعطي المراة الا حق الفيخ واخذ حقوقها اذا تزوج بزوجة ثانية
وياخي حتى إن كان الشرط صحيح بسيطة لاتوافق قول لاارضى عذا حقي التعدد حقي واصلا المراة أنانية إذا شرطت اصلا في غيرها مايشترطون ليس هي اخر نساء الارض
الحمد لله على نعمة الاسلام وحقوق المراة فيها
اللهم ارزقني زوجا لا يتزوج غيري ولا يلمس غيري ❤
انت تحرمينه من حقه الشرعي فلا تنزعجي إن حرمك من حقك
@@dadi24mahdi92 لن اتزوجه اصلا .. ههه لدي رجل لا يعدد واذهب انت وافكارك الى الجحيم
الحق الشرعي بالشورى والطلاق حق ايضا
حيوان
@@SALMA-us3oq نعم يبدلون كلام الله .. ويل لهم
هذا النوع بالضبط تراهم منحرفين ولا يفهمون في الدين شبر
@@dadi24mahdi92 كافر
@@dadi24mahdi92 الله يبعثلك مشكل على قدر هذا الكفر الذي تطلقه بأصابع يديك انت ومن بعثك
بارك الله فيك
جزاك الله خيرا
فكرة حلوة 🥲❤️❤️
نساء الأرض لا تدخل الجنة و لا تدخل النار، فهي فتنة للرجال و اختبار و بلاء و للتكاثر فكما خلق الله الشجر و الطيور و المرض و العذاب و الجوع و ابليس فتنة للرجال،خلق نساء الأرض، و في الآخرة يحاسب الله نساء الأرض كما يحاسب بقية الخلق غير الرجال مثل حساب الطيور و النار و الرياح.... ثم يقتص من الظالم ثم تختفي نساء الأرض كما يختفي الموت و العذاب.... و اما الرجل فيحاسب حساب عسير فإن كان صالحا دخل الجنة و له فيها الحوريات بدل نساء الأرض و ان غير صالح دخل النار. فهنيئا لك أيتها المرأة الحساب اليسير و عدم دخول النار مهما فعلت في الدنيا.
@@user-xz3kg8kd8o الله يشافيك
@@n16.t آمين يارب العالمين وياك، و يفضح الكذابين و الدجالين و السحرة الذين أضلوا العباد بكلامهم الذي ليس له أصل في كتاب الله.
يجوز لها أن تشترط عدم التعدد
ويجوز له ان يشترط عليها قسمة ومبيتا أقل من ضرتها
قال رسول الله صلى الله عليه:(المسلمون عند شروطهم)
جزاك الله خيرا شيخنا
يجوز لها أن تشترط عدم التعدد
ويجوز له ان يشترط عليها قسمة ومبيتا أقل من ضرتها
قال رسول الله صلى الله عليه:(المسلمون عند شروطهم)
اوفوا بما استخللتم به الفروج
اي شرط ليس في كتاب الله فهو باطل ولو كان 100شرط
يجوز لها أن تشترط عدم التعدد
ويجوز له ان يشترط عليها قسمة ومبيتا أقل من ضرتها
قال رسول الله صلى الله عليه:(المسلمون عند شروطهم)
فهذا الشرط جائز😁😁
لا تتحمسي حبيبتي هذا الشرط إن كان صحيحا فهو لا يمنع الرجل من التعدد وإنما يعطيك حق الانفصال اذا تزوج فالتعدد من حقه😊
@@dadi24mahdi92
ايوة ماهو دا اللي عايزاه
هو حر يتجوز حقه
وانا حرة يطلقني حقي
في بعض الرجال بتعدد ومايرضاش يطلق ويبهدلها معاه بزيادة
يجوز لها أن تشترط عدم التعدد
ويجوز له ان يشترط عليها قسمة ومبيتا أقل من ضرتها
قال رسول الله صلى الله عليه:(المسلمون عند شروطهم)
هذا المثال لا يصح قد فصل الشيخ ابن باز رحمه الله. هذا المنع كان خاصا لبنات النبي صلى الله عليه وسلم
لماذا بنات امه الرسول صلى الله عليه وسلم اقل شأنا جواري؟ بدون عفة ولا شرف ولا غيرة؟.
@@99711 اتقي الله لا تقولي هذا
تأدبي فهن احسن منك و مني و من جميع نساء الأمة نعم قوليها و عاوديها
@@Jsnnai98 لو فهمتي الكلام ما كنتِ قلتي كذا.
@@Jsnnai98 صاحب التعليق يقول لا يصح الشرط رغم ان جوازه واضح وبين من قصة فاطمة وعلي رضي الله عنهما لماذا؟ لان النساء ليسُو ك نساء واولاد الرسول وهذا خطأ لو قسنا الكلام حسب قوله اذا الرسول صلى الله عليه وسلم ايضا غير عن كل الخلق والتعدد جائز له فقط وهذا غير معقول انا قلتلها بطريقة غلط يمكن😭مدري اذا اصلا فهمتيني الحين.
@@Jsnnai98 وقلت بنات امه مجمد لم اقل بنات اهل محمد اقصد امة محمد وهن نحن نحن النساء، اتمنى توضحت فكرتي ما قصدت نساء النبي ادري انها احسن مني والحمد لله اهلي مربييني احسن تربية مافي داعي تعلميني 🪷.
أعرف أنك يا شيخ حنبلي المذهب و لكن هذا لا يعني أن لا تذكر الخلاف في المسألة و توحي للناس أن الأمر مجمع و متفق عليه أو أن الرأي بإباحة هذا الشرط هو رأي الجمهور و الراجح لدي غالبية العلماء للآسف هذا هو التصور الذي وصل لي و انتابني عندما سمعت بكلامك
لكن في الواقع لم يبيح هذا الرأي و الشرط إلا الحنابلة و الإمام احمد و بعض المالكية و الشافعية و الأحناف علي خلاف معتمد مذاهبهم
و كان الأحري بك أن تبين و تفصل في المسألة أولا كما كان يقول شيخي بما هو المقصود بالتحريم و ما هي لغة التحريم
التحريم لغا : هو المنع و التقييد و بالتالي يصبح معها تفريقك و تمييزك بين المنع و التحريم ساقط و باطل و واهي فأنت ضربت يا شيخ باللغة و العقل و المنطق عرض الحائط هكذا
ليس المقصود بالتحريم هو القول بحرمة التعدد فهذا كفر بواح و كفر صريح بل العبث و التحايل و الالتفاف علي شرع الله باشتراط شروط مخالفة لكتاب الله فتحرم ( أي تقيد و تمنع ) الحلال و تحلل (أي تسمح و تبيح ) الحرام لنرجع معا لاحاديث رسول الله لنستنبط و نستلخص تلك المعاني و تلك الضوابط
وفي هذا الصدد حديثين شريفين و آية كريمة
الحديث الأول : قول النبي صلى الله عليه وسلم: المسلمون على شروطهم؛ إلا شرطاً حرمًّ حلالاً أو أحل حراماً. رواه الترمذي وقال حسن صحيح.
الحديث الثاني :
عن هشام بن عُروة، عن أبيه، عن عائشة - رضي الله عنها - قالتْ: جاءتني بَريرة، فقالت: كاتبتُ أهلي على تسع أواقٍ، في كل عام أُوقية، فأعينِيني، فقلت: إن أحبَّ أهلك أن أُعيدها لهم، ويكون ولاؤك لي فعَلت، فذهبت بَريرة إلى أهلها، فقالت لهم، فأبَوا ذلك عليها، فجاءت من عندهم ورسول الله - صلى الله عليه وسلم - جالس، فقالت: إني قد عرَضت ذلك عليهم، فأبوا إلا أن يكون الولاء لهم، فسمِع النبي - صلى الله عليه وسلم - فأخْبَرت عائشة النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: ((خُذيها واشتَرطي لهم الولاء، فإنما الولاء لمن أعتَق))، ففعَلت عائشة، ثم قام رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في الناس، فحمِد الله وأثنى عليه، ثم قال: ((أما بعد، ما بال رجال يشترطون شروطًا ليست في كتاب الله، ما كان من شرطٍ ليس في كتاب الله، فهو باطل، وإن كان مائة شرطٍ، قضاء الله أحقُّ، وشرط الله أوثقُ، وإنما الولاء لمن أعتَق))؛ رواه البخاري في كتاب البيوع، باب إذا اشترط شروطًا في البيع لا تَحِلُّ.
لم يقل الرسول للسيدة عائشة المسلمون علي شروطهم إن شئت قبلت و إن لم تشأ لن يكن و مثل هذا الهراء عن التنازل والمساومة و الاتفاق و كأنك حر في التصرف في شرع الله ( بل قال إن الولاء لمن أعتق : أي أشتري )و لكن قال هذا تبديل و تغيير لشرع الله ولا يعرف فيه مصلحة فالمصلحة و كل المصلحة و النفع و الفوز مع اتباع واخذ الشريعة و المفسدة و كل الخسران مع تركها و لا مصلحة تعلو فوق المصلحة التي راها الله و قررها الشرع و ما دون ذلك فساد مطلق و ان رغب به البعض و هواه و اشتهته انفسهم و توهموا أنه فيه المصلحة و الصواب
الآية الكريمة هي أول سورة التحريم
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُمْ وَاللَّهُ مَوْلاكُمْ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ
و هنا التحريم بمعني الإمتناع و العذوف عن شئ دون رغبة منه نابعة من داخله أو رغبة شخصية ذاتية بل لإرضاء شخص آخر او لاشتراط شخص آخر
فالرسول لم يحرم العسل علي نفسه بمعني التحريم فهذا يستحيل أن يقع من رسول الله فضلا عن عاقلا عامي بسيط بل منع نفسه عنه ليس لضرر (أي مصلحة و لصحة و سلامة بدن أو مال ) أو دين بل لهوي و رضا و رغبة آخرا عنه و كيان خارجا عنه و هذا شئ لا يرضي الله أو يقبله و هذا أسوأ خطأ وقع فيه الرسول في حياته من أصل خمسة اخطاء أغلبها بسيطة لعل أبسطها علي الإطلاق عبس و تولي و لكن اخطاء الأنبياء دائما تكشف و توضح علي الملأ حتي لا يقع أحد فيها لأنهم أنبياء و احتمالية الخطأ منهم شبه معدومة فيغتر الناس بذلك ومع ذلك فالرسول صلي الله عليه وسلم خير تواب و الله قال بلسان رسوله كل بني آدم خطاء و خير الخطائيين التوابين فما بالك بخير التوابين علي الإطلاق و الرسول غفر الله له ما تقدم من ذنبه (في الجاهلية كغيره ممن أسلم ) و ما تأخر (أي ما ارتبكه في حال النبوة من بعض الأخطاء التي يقع فيها الأنبياء لإنسانيتهم )
واختلف أهل العلم في الحلال الذي كان الله جلّ ثناؤه أحله لرسوله، فحرّمه على نفسه ابتغاء مرضاة أزواجه، فقال بعضهم: كان ذلك مارية مملوكته القبطية، حرمها على نفسه بيمين أنه لا يقربها طلبًا بذلك رضا حفصة بنت عمر زوجته، لأنها كانت غارت بأن خلا بها رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم في يومها وفي حجرتها.
وقال آخرون: كان ذلك شرابًا يشربه، كان يعجبه ذلك.
ولكن الأليق بحال ومقام الرسول و النبوة و الأقرب إلي الصواب و الأدلة هو الأخير و إن كان لا يضر الرسول بشئ أن يقع في موقف محرج مع أمته و حلاله مارية القبطية فهو إنسان معرض لهذا فدخلت عليه السيدة حفصة وهما في وضع قريبين فيه من بعضهم وحميمي بينهم ما كان له أن يحدث أو أن يجدر به أن يقع أن تكاشفهم و هم في هذا الوضع الخاص جدا كزوجين (الأمة اشبه بزوجة بغير عقد لرقها)
العبرة بالمعني الإصطلاحي و ليس بالمعني اللغوي فالصلاة -مثلا- في المعنى اللغوي الدعاء، وفي المعنى الاصطلاحي الشرعي العبادة المعروفة، و التفريق بين المنع و التحريم صحيح و الدليل الحديث الذي ذكره الشيخ أن الرسول منع علي من الزواج علي فاطمة و مع ذلك قال إني لا احرم حلالاً فدل ذلك علي الفرق بين المنع و تحريم الحلال
والله انك جاهل تعرف لماذا لانك ليس لديك اسلوب كيف ترد على شيخ من مشايخ السلف والمزكى من العلّماء ولا نزكي على الله احدا بهاذا الاسلوب ف والله
لاتعرف شي ولا يعني حفظك للاحاديث انك فقيه او شيخاً لان العلم يحتاج الى فهم وتفسير صحيح وإلا تصبح مثل الجهال الذين يفسرون القرءان على اهواءهم
كلامك هذا فيه اتباع للهوى
وإلّا لمَ منع النبي عليه السلام زواج علي على ابنته فاطمة مع أنه حلال ؟
معك فيسبوك ؟
تبعثلي هم ؟
عموما هذا شرط مقبول ولا يخالف شرع الله