قصة تبكي القلب قبل العين . ربي يرحم هذا الملاك البرئ . كانت هذه الجريمة مقصودة وليس عن جهل وإهمال. لان الاب كان يذكر زوجته بالطفل ويسأل عنه . وهي كانت تكذب و تخدعه . اي انه لا يوجد مجال للنسيان . بل القصد هو أن يموت من البرد كي توهم زوجها بلغة وكأنه قضاء وقدر .وهذه ارادة الله . لكن الله برئ من كل شرور الناس . فمخطاطهم وافعالهم الشريرة ينسبوها لله وكان الله ظالم وهذا قضاء وقدر الله وليس قضاء المجرمين وافعالهم 😢
عمل زينت العقل الله ينتقم منها يارب مابتخاف الله بتستاهل ياويلها من الله طفل هاد مالو ذنب ياقلبي عليه رتاح من ظلمها لا مايرجعها خلي القانون ياخد مجراه الله لايردها لايرجعها ولا يفرجيها بناتها خليها تشرب من نفس الكاس
ياريت يسمع هل الكلام كل هل الزلم الوسخه يلي بتفكر او ماينتقم الزوج من مرته انو ياخد الاولاد ويجبلن مرت اب مستحيل تصير مرت الاب تصير حتى ب مستوى البشر ياريت كل الزلم تعتبر ولو انو اظن مافي امل
الاب مسؤل و مشترك بشكل كبير و مباشر في مقتل الطفل، و ذلك بناء على ما روي من احداث القصة و ما يمكن استنتاجه مباشرة من السياق. الأب من البداية تقاعس عن مسؤلياته برعاية الطفل و رماها على الجدة و بعد ذلك على زوجته، كأنما مسؤليته انه يخلف و يرمي خلفته على الاخرين. بعد ذلك لم يؤدي ما عليه من متابعة الطفل و التحدث معه و سؤاله المستمر عن احواله مع زوجة الاب ليسمع منه ما يعانيه و ما ينقصه و كيف تعامله الزوجة، بل اهمله كأنه شئ لا قيمة له. و فوق ذلك لما اختبره الله و جعل امام عينيه العلامات الواضحة على سوء حال الطفل من مرض و سوء صحة، تجاهل الاب تلك الإشارات و قلبه المهمل أعطى تبريرات تهون من تلك الدلائل. بالتاكيد انه كانت هناك علامات سوء معاملة اخرى مثل سوء اللبس و سلوك متوتر و خوف و حزن لكن الاب لم يهمه كل ذلك لان الطفل لا يعني له شئ. و حتى ليلة اكتشاف الوفاة لم يكلف الاب نفسه في البداية بأن يقوم بنفسه لتفقد الإبن بل كان يطلب زوجته لتقوم بذلك، لان الطفل لم يكن يستاهل حتى خطوتين يخطوها الاب ليطمئن عليه. بل ان الاب لم يطمئن على الطفل و يراه بعينه من لحظة وصوله للبيت لانه لا يعني له اي شئ. لو كان لذلك الطفل قيمة و محبة عند ابيه مثل كلب او حتى فردة حذاء قديمة لبذل له اهتمام أكثر من ذلك. ثم بعد مقتل الطفل يتنصل الاب من كل الذنب و يرميه فقط على طليقته و يولول و يتظلم و ينشر القصة بصيغة التذنيب لطليقته التي اختارها بنفسه و رمى الطفل عليها من دون ان يتأكد من انسانيتها و يشرف عليها كل دعاء يدعوه الاب على طليقته فهو كذلك يدعو على نفسه لانه مشارك رئيسي بالجرم. لذلك، ليكثر الاب من الدعاء على الطليقة و على نفسه الى ان ينتقم و يستوفي الله كل القصاص للطفل من الجناة و ينالون عذابهم كاملا في الدنيا و الاخرة من لم يكن قادرا على رعاية الاطفال حق الرعاية فالاولى له ان لا يخلف
الله سبحانه وتعالى لم يقل الذكور قوامون على الأناث وقال الرجال قوامون على النساء فهل هو رجل عندما يخون الأمانه التى عهدت زوجته بها اليه. أنا أيضآ يتيم الأم ومررت على ثلاث خالات مرت أب وأعلم ماذا دار فى ذهن الطفل يقول وين أبى. لا أصدق أنه لم يكتشف المعامله السيئه لأبنه طوال فتره الزواج ألم يتكلم مع الولد ويستفسر عن حاله.والولد أليس للولد أخوال لأن أخوالى كانو سندآ لى. أعتقد للقصه بقيه وهى هل كانت هى فى هذه الليله متحضره للجماع حتى تشغله عن الولد واذا كان الجواب نعم فهو قتل مدبرعن قصد وسابق اصرار وليس سهوا. لو كنت قاضيآ لحكمت على الأب 3 أشهر وعليها عشر سنوات لعدم ثبوت القتل العمد ولكنى أتحفظ على حرمانها من بناتها لأن عقابها سيكون فى الآخره عظيم.
هكذا إمرأة يجب محاكمتها في قانون الغابة
عمل الصح و تلقت الزوجه الشريره عقابها التي تستحق و مكانها السجن
ببساطة لو مهتم هو بالأصل بابنه قبل مايروح ينام هو كان لازم يروح على غرفة ابنه يطمئن عليه هاد ازا كان حقيقي هو مهتم في 😢😢😢
قصة تبكي القلب قبل العين . ربي يرحم هذا الملاك البرئ . كانت هذه الجريمة مقصودة وليس عن جهل وإهمال. لان الاب كان يذكر زوجته بالطفل ويسأل عنه . وهي كانت تكذب و تخدعه . اي انه لا يوجد مجال للنسيان . بل القصد هو أن يموت من البرد كي توهم زوجها بلغة وكأنه قضاء وقدر .وهذه ارادة الله . لكن الله برئ من كل شرور الناس . فمخطاطهم وافعالهم الشريرة ينسبوها لله وكان الله ظالم وهذا قضاء وقدر الله وليس قضاء المجرمين وافعالهم 😢
لاحول ولاقوة الابالله
ياحرام والله القصة حزينة شو ذنب الطفل اليتيم
أبدا" ماظلمها .. مابيقصر فيها الطلاق وهو أقل عقوبة لها
لا ما ظلمها، و اخد بناتها منها هاي اقل عقاب الها، هيك وحده مكانها السجن على الاقل .
عمل زينت العقل الله ينتقم منها يارب مابتخاف الله بتستاهل ياويلها من الله طفل هاد مالو ذنب ياقلبي عليه رتاح من ظلمها لا مايرجعها خلي القانون ياخد مجراه الله لايردها لايرجعها ولا يفرجيها بناتها خليها تشرب من نفس الكاس
ذنبه في رقبة ابوه قصر مع هذا اليتيم حسبنا للله ونعمه الوكيل وهي والله لن تشم رايحة
الجنه انشالله
لن تشم ريحة الجنة
ياريت يسمع هل الكلام كل هل الزلم الوسخه يلي بتفكر او ماينتقم الزوج من مرته انو ياخد الاولاد ويجبلن مرت اب مستحيل تصير مرت الاب تصير حتى ب مستوى البشر ياريت كل الزلم تعتبر ولو انو اظن مافي امل
اخي الكريم حضرتك بالمانيا حاليا ولا بمصر؟
الاب مسؤل و مشترك بشكل كبير و مباشر في مقتل الطفل، و ذلك بناء على ما روي من احداث القصة و ما يمكن استنتاجه مباشرة من السياق.
الأب من البداية تقاعس عن مسؤلياته برعاية الطفل و رماها على الجدة و بعد ذلك على زوجته، كأنما مسؤليته انه يخلف و يرمي خلفته على الاخرين.
بعد ذلك لم يؤدي ما عليه من متابعة الطفل و التحدث معه و سؤاله المستمر عن احواله مع زوجة الاب ليسمع منه ما يعانيه و ما ينقصه و كيف تعامله الزوجة، بل اهمله كأنه شئ لا قيمة له.
و فوق ذلك لما اختبره الله و جعل امام عينيه العلامات الواضحة على سوء حال الطفل من مرض و سوء صحة، تجاهل الاب تلك الإشارات و قلبه المهمل أعطى تبريرات تهون من تلك الدلائل. بالتاكيد انه كانت هناك علامات سوء معاملة اخرى مثل سوء اللبس و سلوك متوتر و خوف و حزن لكن الاب لم يهمه كل ذلك لان الطفل لا يعني له شئ.
و حتى ليلة اكتشاف الوفاة لم يكلف الاب نفسه في البداية بأن يقوم بنفسه لتفقد الإبن بل كان يطلب زوجته لتقوم بذلك، لان الطفل لم يكن يستاهل حتى خطوتين يخطوها الاب ليطمئن عليه. بل ان الاب لم يطمئن على الطفل و يراه بعينه من لحظة وصوله للبيت لانه لا يعني له اي شئ.
لو كان لذلك الطفل قيمة و محبة عند ابيه مثل كلب او حتى فردة حذاء قديمة لبذل له اهتمام أكثر من ذلك.
ثم بعد مقتل الطفل يتنصل الاب من كل الذنب و يرميه فقط على طليقته و يولول و يتظلم و ينشر القصة بصيغة التذنيب لطليقته التي اختارها بنفسه و رمى الطفل عليها من دون ان يتأكد من انسانيتها و يشرف عليها
كل دعاء يدعوه الاب على طليقته فهو كذلك يدعو على نفسه لانه مشارك رئيسي بالجرم. لذلك، ليكثر الاب من الدعاء على الطليقة و على نفسه الى ان ينتقم و يستوفي الله كل القصاص للطفل من الجناة و ينالون عذابهم كاملا في الدنيا و الاخرة
من لم يكن قادرا على رعاية الاطفال حق الرعاية فالاولى له ان لا يخلف
يعني لو كان بمصر يقدر يطلع يحكي كان سحبتو امن الدوله من تاني يوم.
ليش بمصر مافي جرائم
الله سبحانه وتعالى لم يقل الذكور قوامون على الأناث وقال الرجال قوامون على النساء فهل هو رجل عندما يخون الأمانه التى عهدت زوجته بها اليه. أنا أيضآ يتيم الأم ومررت على ثلاث خالات مرت أب وأعلم ماذا دار فى ذهن الطفل يقول وين أبى. لا أصدق أنه لم يكتشف المعامله السيئه لأبنه طوال فتره الزواج ألم يتكلم مع الولد ويستفسر عن حاله.والولد أليس للولد أخوال لأن أخوالى كانو سندآ لى. أعتقد للقصه بقيه وهى هل كانت هى فى هذه الليله متحضره للجماع حتى تشغله عن الولد واذا كان الجواب نعم فهو قتل مدبرعن قصد وسابق اصرار وليس سهوا. لو كنت قاضيآ لحكمت على الأب 3 أشهر وعليها عشر سنوات لعدم ثبوت القتل العمد ولكنى أتحفظ على حرمانها من بناتها لأن عقابها سيكون فى الآخره عظيم.