العرب قبل الإسلام حرموا شهر النسئ عاما وحللوه عاما آخر لمواطأة الاشهر الحرم فاستوجب ذلك نزول الآية ولكن بعد وفاة النبي صل الله عليه وسلم بست سنين اختلط الأمر على الصحابة ففهموا اية النسئ خاطئا فقام عمر وعلي رضي الله عنهما باتخاذ إجراءات تحديد حساب جديد للسنة 1 هجرية ومن بين الإجراءات كان هناك إجراء خاطئ هو إلغاء العمل بالنظام التقويمي الذي يستعمل الشهر النسئ لتصحيح اختلاف الفصول عن كل ثلاث سنين يضاف شهر بعد ذو الحجة(11+11+11=33) ليكون 1 محرم متوافق مع شهر يناير (في التقويم الغريغوري) مما أدي بالفعل الى مواطأة ما حرم الله تعالى وكاننا لازلنا في الجاهلية. فالاشهر الحرم تتجول على جميع شهور السنة وليس هناك اي تحقيق للغاية من تحديد الاشهر الحرم وكذلك لأن الإقلاب الخريفي شتنبر/أكتوبر يكون النهار متساوي على كل الكرة الأرضية فهو شهر رمضان وبالدلائل من القرآن خاصة إذا رجعنا إلى ذكر معركة بدر والمعارك الأخرى التي اعد لها وشارك فيها نبي الله محمد صل الله عليه وسلم ولكي لاننسى شهر دو الحجة يكون متوافقا مع شهر نونبر / دجنبر وكذلك هو الوقت الذي تكون خراف تضع صغارها وبالتالي الاكباش التي ولدت في العام السابق تكون فيه قد استوفت الحول ولا نحتاج الى فتوى لذبح الخروف الذي لم يتجاوز الحول في العيد. فهل الفيفا أدرى بديننا منا ؟؟؟؟؟!!!!! والله اعلم ارجوا ممن قرأ أسطري هذه أن يبدي رأيه وجزاكم الله خيرا
لا اله إلا الله محمد رسول الله صل الله عليه وسلم
فقط علينا اتباع تعاليم الإسلام
أحسنت على صحة اللغة العربية وفصاحتها....
لا اله الا لله وحده لا شريك له لهو ملكوت السماواة والأرض استغفر لله راب العالمين وأتوب إليه
العرب قبل الإسلام حرموا شهر النسئ عاما وحللوه عاما آخر لمواطأة الاشهر الحرم فاستوجب ذلك نزول الآية ولكن بعد وفاة النبي صل الله عليه وسلم بست سنين اختلط الأمر على الصحابة ففهموا اية النسئ خاطئا فقام عمر وعلي رضي الله عنهما باتخاذ إجراءات تحديد حساب جديد للسنة 1 هجرية ومن بين الإجراءات كان هناك إجراء خاطئ هو إلغاء العمل بالنظام التقويمي الذي يستعمل الشهر النسئ لتصحيح اختلاف الفصول عن كل ثلاث سنين يضاف شهر بعد ذو الحجة(11+11+11=33) ليكون 1 محرم متوافق مع شهر يناير (في التقويم الغريغوري) مما أدي بالفعل الى مواطأة ما حرم الله تعالى وكاننا لازلنا في الجاهلية. فالاشهر الحرم تتجول على جميع شهور السنة وليس هناك اي تحقيق للغاية من تحديد الاشهر الحرم وكذلك لأن الإقلاب الخريفي شتنبر/أكتوبر يكون النهار متساوي على كل الكرة الأرضية فهو شهر رمضان وبالدلائل من القرآن خاصة إذا رجعنا إلى ذكر معركة بدر والمعارك الأخرى التي اعد لها وشارك فيها نبي الله محمد صل الله عليه وسلم ولكي لاننسى شهر دو الحجة يكون متوافقا مع شهر نونبر / دجنبر وكذلك هو الوقت الذي تكون خراف تضع صغارها وبالتالي الاكباش التي ولدت في العام السابق تكون فيه قد استوفت الحول ولا نحتاج الى فتوى لذبح الخروف الذي لم يتجاوز الحول في العيد. فهل الفيفا أدرى بديننا منا ؟؟؟؟؟!!!!!
والله اعلم ارجوا ممن قرأ أسطري هذه أن يبدي رأيه وجزاكم الله خيرا