أعظم إغاثة عرفها الموريتانيون عبر التاريخ

Sdílet
Vložit
  • čas přidán 7. 09. 2024
  • من أرشيف شبكة تراث الفيضة التجانية .. كيف كان التجانيون في السنغال عضدا لإخوتهم الموريتانيين خلال أحداث 1989 ، حيث كانت أسرة الشيخ إبراهيم نياس بزعامة خليفته الشيخ الحاج عبد الله سندا معينا حاميا و منقذا لهم من المحنة بكل عز وتقدير لا يبتغي جزاء ولا شكورا، بل رفض منح أوراد الطريقة التجانية لهم في تلك الظروف، إباء منه و تورعا عن استغلال ضعفهم ووضعهبتم المأساوية.
    كانت مواقف خليفة الشيخ إبراهيم نياس زعامة إسلامية تؤكد حرص أهل الطريقة التجانية على مدى قوة النجدة في الدين الإسلامي الذي هو دين الرحمة والتراحم، ودين الأخوة الإنسانية التي لا تعرف حدودًا ولا تفرقة، وتجعله بالأفعال العظام دين عبادات ومعاملات أفعالا لا أقوالا وتأكيدا على روح التآخي بين المسلم والمسلم بغض النظر عن الإنتماء العرقي أو الطائفي.. تجانيا كان أو غير ذلك..
    لم تكن الصور والمقاطع الموثقة لتلك الأحداث متاحة قبل العثورعليها بشكل مفاجئ عند أحد هواة التصوير كان يرصد بعدسته مجالس الاحتفاء بتخريج حفاظ القرآن الكريم.. وكان التفكير في حفظ وأرشفة هذا التراث ـ الذي كان عرضة للضياع ـ مع ملاحظتي لزهد المتصوفة في مثل الأرشفة التي تخلد أهم أحداث التاريخ والعلم ـ هنا بلورت كل هذه البواعث لدي فكرة إنشاء اطلاق مشروع رقمنة و أرشفة تراث الطريقة التجانية عبر منصة رقمية مختصة وجامعة لذلك التراث المجيد.

Komentáře • 3

  • @user-hy9ir3ki3k
    @user-hy9ir3ki3k Před 3 měsíci

    أهم شيء يجب التنبيه عليه هوأن هذه المشاكل كان سببها الأفارقة في مابينهم ودفع البيضان العرب ثمنها ظلما وعدوانا وحسبنا الله ونعم الوكيل

  • @user-sj5ew7rj6n
    @user-sj5ew7rj6n Před 3 měsíci

    🥰🥰🥰🥰🥰

  • @MedMed-ev2zu
    @MedMed-ev2zu Před 3 měsíci

    صفحةمضيئةلاتنسى أبداوستبقى محفورةفى ذاكرة التاريخ
    ظروف لايقدروهاإلاالذين عاشواذالك الرعب الذي لاحدودله ولايميزبين صغيروكبيروذكروأونثى
    ظلم وطغيان أعمى لا يعرف من الألوان الألوان الاأبيض
    أوأسود
    ماعلاقةالعرب أوالبيضان
    بخلاف بين الفلان والسنوكة
    إنماهى مطيةوجدتهاالفئةالتى دأبت منذ سنوات على تأجيج
    الناس ضدالعنصر الأبيض
    وانتهزت الفرصة
    وعندالله تجتمع الخصوم