Video není dostupné.
Omlouváme se.
حوار مع البروفيسور العربي إدوارد سعيد 1987 | إذاعة تابو عرب /Tar
Vložit
- čas přidán 9. 01. 2018
- حوار مع البروفيسور العربي إدوارد سعيد
في لقاء نادر باللغة العربية من ارشيف
BBC 1987
إذاعة تابو عرب / Tar
صوت الآخر في الشرق الأوسط و شمال أفريقيا
أول محطة إذاعية بدون خطوط حمراء, تكشف المسكوت عنه والممنوع من الطرح العلني, من قضايا إجتماعية, ثقافية, قانونية, دينيه و سياسية تعاني منها المجتمعات وخصوصا المراه و الطفل،
شعارنا لا قداسه ولا مقدس, لا عيب لا ممنوع لا تابو.
****************
للاشتراك بالقناة :
/ @tabooarab
****************
تويتر : / tabooarab
فيسبوك : / tabooarab
السازند كلاود: / tabooarab
انستجرام: / tabooarab
الموقع الرسمي: www.tabooarabra...
للإستفسار و التواصل: info@tabooarabradio.com
*****************************************************************
TabooArab Radio / Tar
The Others' voice in Middle East and North Africa.
First no-redlines station, unveiling every untold social, cultural, statutory, reli-gious or political issue putting societies into a great suffering, especially women and children, our motto is no sacred nor sanctity, no forbidden no taboo.
****************
Subscribe to the TabooArab Radio "T.A.R" CZcams channel for more
almost news as it almost happens:
/ @tabooarab
****************
Facebook: / tabooarab
Twitter: / tabooarab
Instagram: / tabooarab
soundcloud: / tabooarab
Visit our official site for all that other stuff at once:
www.tabooarabra...
Contact: info@tabooarabradio.com
كم نفتقد لمفكرين عظماء مثلك يا إدوارد سعيد في زمن العمالة و العار تحياتي من الجزائر
لو سلمنا جدلآ ان ادوارد سعيد مفكر عظيم ؟؟!!!!!
ما علاقة العمالة و العار بالزمن ؟!!!!! و ما الذي سيحدث إن كان هناك مفكرين "عظماء" في زمننا الحاضر ؟؟؟
لقاء رائع جدا لحبيب قلوبنا البروفيسور المنصف والإنساني ادوارد سعيد!
كتر خيركن لان جبتولو مقابلة بالعربي. بس متل ما حكو كذا شخص, مستحيل المقابلة من 1987. هي بعض الاسباب:
- حكى عن صحفي وصفه ب"بروفيسور الارهاب", هالوصف ظهر لاول مرة بمقال لادوارد الكساندر باغسطس 1989 بمجلة شهرية اسما Commentary و المقال موجود اونلاين.
- مقاطع كاملة يتكلموا عن اتفاقية اوسلو, و هي صارت عام 1993. غير انه بنفس السياق يذكروا حكومتي شيمون بيريز و اسحاق رابين و هدول حكمو بال 1992-1996 (الاثنين حكمو بالسبعينات كمان, و لكن بذاك الوقت ما كان في اتفاق سلام), و حكى عن وصول نتانياهو للسلطة و هاد كان عام 1996
- حكو عن كتاب "اوسلو 2: سلام بلا ارض", هذا الكتاب نشر عام 1995.
- حكى عن مساهمتو ببرناج بال BBC اسمه Private Passions الي بيقدمه مايكل باركلي. هاد البرنامج بلش عام 1995, و حلقة ادوارد سعيد كانت يوم 28 فبراير 1998 (التفاصيل من ويكي)
بالملخص مستحيل هالحلقة تكون سجلت قبل مارس 1998.
رحم الله الأستاذ ادوارد سعيد
حديث من القلب والروح للمرحوم
د : ادوارد سعيد 🌹 يجب فهمه
خاصة للفلسطينيين .ثم العرب.
بعد أن هاجرنا الى أوربا.....
Un grand qui n'a pas était écouté, les impérialistes écoutent les traitres . Une algérienne qui adore et vénère ce monsieur c'était un choc pour moi de découvrir son fameux livre " l'orientalisme". Il a réussi à tout analyser . Rabi yarhamou
ولماذا لا تكتب بلغتك العربية عوضاً عن لغة المستعمر؟!
المثقف الملتزم والمفكر والفيلسوق الذي انتقد المستشرقين من حيث مضامين كتبهم وانتقم من حيث المنهجية واستماع ان يبني نقده للمستشرقين بمنهجية تفكيكية ووضح كيف ان الاستشراق كان هدفه الأساسي هو الاحتلال والتوسع واختراق الثقافي والفني
لروح المفكر الفلسطيني الزكية الندية المجد وألف سلام
خارج المكان (ادوارد سعيد )(1)
يبدأ ادوارد سعيد ذكرياته في مصر و فلسطين باللغة الانكليزية ، مذكرات مثقف ثقافته ذاتية منغلقة على ذاتها ، يعيش في محيط محدود ، اسرته تتكلم الانكليزية و اسمه ادوارد , عائلته سعيد، الامر الذي يقول اربكه ، يركز كثيرا على هواجسه ، ملتصق بامه التي تعلمت في الجامعة الأمريكية في بيروت، فقط كلماتها الحميمة باللغة العربية خاصة عندما تناديه او تداعبه او عندما تؤنبه ، يبدو منذ البداية باهت الشخصية يتاثر و لا يؤثر يرسم لنفسه صورة تشبه كثيرا صور مثقفي الغرب ، حضورهم واهي وجودهم عابر ، يتعرفون على العالم من خلال الجسد احيانا و احيانا اخرى من خلال الكتب و الافلام، استهوته الموسيقى و عاش ثقافة الاخريين كجزيرة انكليزية في بحر العرب ، تتناثر هنا و هناك بقع الاقليات من ارمن و يهود و يونان، زمنه يتحرك من داخله ، زمن الحوادث و الأشياء حوله يعترضه كلما سنحت ذلك الفرصة ،يصف نفسه مطارد و بلا قرار و هو في اغلب الاحيان مردوع ، هل يتلو فعل الندامة او هو يمارس الكذب على الذات ، عندما يرفض الانكليزي الذي يعيش في داخله يدعي العروبة و لا شيء يدل على ذلك، هل يهرب من حقيقته و من ذاته التي اختارها ثم تراجع لاسباب وطنية ! ام هو يدعي الوطنية بمفعول رجعي بعدما خاب ظنه و تعثر مسعاه ، هل يكذب ؟ ام هو حقيقي ! هل هو الذي اختار لون جلده ام ان الظروف البسته جلدا ليس جلده ، في كلامه يستنكر خيانته لهويته لكن هل هو حقيقة عربي الانتماء ام انه مثقف يراجع ذاته لكي بنتقم من خباراته و يثأر لنفسه من نفسه ، هل هو قديس ؟ ام مذنب ! او قديس و مذنب !! يرى نفسه بريئا و هل هو فعلا برىء ام يجيد فن التمثيل و يؤدي دورا فنيا اختاره كما اختار العزف على البيانو ، صادق ام يلهو مع قرائه؟ يفضل فلسطين على وطن ابيه ؟ لعبة يلعبها و لا يجيدها كلعبة كرة القدم او عنده هواية اظهار نفسه على غير ما هي ، استفاق في وقت متأخر فلم يجد النهار ووجد ظلمة ماضيه ، بحرها عميق ، فقرر الاختباء ، ظلت على شفتيه تتسرب بسمة حزينة هل هو يائس و بائس و تعيس ؟ ام هو فرح ؟ لا فرح عنده ، عنده ادعاء و عنده تباهي خجول ، خجول بذاته المنفردة ، فكم من مرة ردد هذه الكلمة : لا اعرف معنى هذه الكلمة ، خيال الطفل يخترع للكلمات معاني و خيال ادوارد فارغ ، هل لانه اذكى من عمره ، لذلك يبحث عن معنى الكلمة فلا يجدها دائما، هل دقة الذكاء عنده حرمته الحياة ، عاش داخل ذهنه و تخلى عن مشاعره و اهمل أحاسيسه، يسال نفسه ام يسال الاخريين؟ يكتب لنفسه او يكتب للاخريين، هو لا بهمه من كل ما يحيطه الا المكان ، مكانه ، اين المكان ؟ خان سعيد مكانه و رحل الى عالم وجهه شاحب لونه تائه صوته غريب نبرته حزينة قلمه بين يديه اجنبي ، جرجر خلغه خياله، مد ظلال الماضى تحت جناح فراشة تتهادى فوق ازهار قديمة، كانه لا ينام ، كانه لا يعيش ، كانه لم يولد ، كانه يحلم دائما ، كانه دون مكان ، كانه بعيد جدا ، كانه بعاقب نفسه لانها خانت نفسه، خانت اللغة و خانت الارض و الهواء كانها نسيت السماء ، نتعرف على حقيقة ادوارد سعيد عندما يمثل هاملت مع امه، حياته كلها رحلة الى امه ، لم يجد ذاته الا عند لقائه امه فيعود هو هو ، يتبدل يتحول ، يعانق كل شيء فيها ، يختفي القلق تموت الغربة ، يطير في السماء كما يطير الهواء كما يداعب النسيم وجه النور ، هكذا كان لقائه مع امه ، كانت كل شيء و لم يكن يريد من العالم شياء ، احب امه ، الهمته معنى الحياة ووضعت في قلبه شعلة النار و رافقت فؤاده في كل خطوة على دربه نحو الجمال و عندما توفيت قالت له :
يا طفلي الصغير المسكين ، اراد ان يبقى طفلا قرب امه فلا تموت ابدا ، هذه هي قصة ادوارد سعيد هي قصة حبه لامه ، هي قصة لقاء ولد مع امه تماما كما يلتقي الضؤ الصباح و الندى الفجر ، لم يطلب ادوارد شياء اخر غير هذا اللقاء و لم يحب غير هذا الحب ، هي لغته ، هي الملجأ ، هي هوايته ، هي مصيره ، هو ماهية امه و امه هي وجوده ..
تابع
12/08/21
لا ارى اني اختلف عن ادوارد وديع سعيد، اعتقد بأن كل فلسطيني يحوي بداخله جزء من ادوارد سعيد، عند البعض -في المنفى- يهيمن ربما هذا الجزء اكثر مما لدى غيره!
اعتقد بأن كل فلسطيني مختص بعلوم الاجتماع والمجتمع "في المنفى"، هو اقرب بأن يكون ادوارد سعيد.. بحيث انه يرى نفسه من عدة بؤر، منها البؤره الغريبه/الاخرى كذلك..
ادوارد سعيد يتخبط بين كذا لغات..
اشباهه يتخبطون بين العربي-عبري ومن ثم اللغات الاخرى اي لغات المنفى، بأي لغه خاطبت والداي؟ بأي لغه درست دراساتي العليا؟ بأي لغه اخاطب المكاتب السياسيه العامه بمكان ولادتي؟ بأي لغه افكر؟ بأي لغه القي افكاري وادافع عن اصلي "المتزعزع" بين كل تلك الثقافات؟ ولائي لجذوري للغة الام فلسطين.. وما غير ذلك، لا ادري..
اسم ابني البكر ادوارد
ادوارد، ايميل، نادين، جاكلين.. كلها اسماء اصبحت فلسطينيه مع الوقت لان الفلسطيني اكثر من مجرد اسماء توارثها "احتلاليا" ربما ايضا ثقافيا دينيا تعددياً
الله يرحمه انسان و مفكر عاش و مات للقضيه الفلسطينيه! كنت اتمنى دايما لو تعمق في نظرية ماركس في التاريخ
ادوارد سعيد رجل صادق وساهم مساهمة كبيرة في الأدب وفي التعريف بالقضية الفلسطينيه كقضية انسانيه. له آراء رائعة عن الحضارة الإسلامية وكم تمنيت لو انه مات على الإسلام.
لكنه مات إنسانا
اللهم ارحمه واغفر له وتقبله قبولا حسنا
@@user-me9by4nb5b قال تعالي مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَن يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَىٰ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ.
مع ذلك يلقى العلم بخواتم الانور في علم غيبه تبارك وتعالى وسعت رحمته كل شيء
@@user-me9by4nb5b كيف يغفر الله لشخص لم يؤمن بوجود خالق؟ إذا المشرك وهو معترف بوجود الخالق ولكن يضع شريك له، لا يغفر له ابدا.
فما بالك بمن جحد الله تماما؟!
@@ZOALH
مثل مريم الوادي كثير في العالم المسلم؛ لا يفرقون بين المسلم والكافر ويخلطون بين المعاملة الحسنة لغير المسلم وبين بيان معتقده الباطل، وكثير منهم لم يتعلموا الدين الإسلامي والعقيدة الصحيحة وورثوا الإسلام وراثة من الآباء، لذلك ترى هذا الخبط والخلط والهبد في الترحم على الكافر الذي يستلزم من الترحم مغفرة الله له ودخوله الجنة، وهذا الحمق والتعالم والجهل العميق يلزم من قائله أن فرعون وهامان وأبو جهل وغاندي عابد البقر وغيرهم ممن وسعتهم رحمة الله؛ وهلم جرا من القول على الله بغير علم والجرأة.
لذلك انصح مثلها وغيرها تعلم دينكم والعقيدة الصحيحة فليس من المعقول أن تجد الوقت الكافي لتعلم كل هبد في الروايات والسماع لكل أحد ولا تجد دقائق معدودة أو سويعات متفرقة على مدار الشهر لتعلم ما ينجيك غدا من الهلاك في الدار الآخرة.
وأخيرا : نفثة ودين الإنسانية انتشر بين عامة الناس بشكل كبير خاصة بين أوساط من يتابعون الروايات وأربابها وهو أن الإنسانية تجمعهم ولا فرق بين مسلم ويهودي ونصراني ومجوسي، فالكل سواسية أمام الإنسانية الجميلة.
ما هو إلا الكبر نعوذ بالله من الشقاء
اللقاء صار بعد 87، هنا دار الحديث عن أوسلو وعن نتنياهو جاء للسلطة أول مرة سنة 96 مع الشكرلكم طبعا لنشركم هذا الحوار القيم
الاستاذ ادوارد سعيد كتابه الاستشراق على راس القائمة مع الاسف وكالعادة محتفى بها غربيا اكثر منه عربيا فنحن حدث ولا حرج خدم الاسلام كاحد ابنائه
المثقف العضوي بالمفهوم الغرامشي
إنسان عظيم ❤
ادوارد سعيد رجل باتم معنى الكلمه
هذا اللقاء يتكلم عن اتفاق أوسلو و نتانياهو و هذه الاسماء و المصطلحات لم تكن معروفة بسنة ١٩٨٧ و حتى عبارة Saddam must go, جاءت بالتسعينيات اظن اللقاء مسجل بعام ١٩٩٧. اي بعد اوسلو الذي كان بنهاية ١٩٩٣ .
بعد التحية , المعلومات موثقه في موقع قناة بي بي سي باللغة العربي و تحديدا في برنامج من الذاكرة - الحلقة اربعون, و جاء في نص التعريف ما يلي: " لقاء اجراه علي اسعد مع البروفيسور ادوارد سعيد باللغة العربية عام 1987 تقريبا وتحدث صاحب الكتاب الشهير "الاستشراق" عن موضوعات عدة منها اوسلو والعلاقات مع الآخر فضلا عن الموسيقى الكلاسيكية " شكرا لحرصكم على دقة المعلومة
@@tabooarab ض١١رببببربيياننع٥عؤعه
ايام الزمن الجميل
الله یرحمه ... کان رجل رائع جدا جدا
شرف الكلمة ✌ ✌ ✌ ✌ ✌
Bless your soul.....
إذا كان ماضيك تجربة، فاجعل الغذ معنى ورؤيى (محمود درويش و إدوارد سعيد)، عمق الفرضية التي قدمها إدوارد سعيد، هي استحالة جغرفة الفكر، لأن جغرفة الفكر استبداد لا يرقى لشمولية النقد، ولا يمس الجوانب الفكرية الأكثر موضوعية في البحث الإنساني. لهذا يمكن عد إدوارد سعيد مثقفا عضويا بالصيغة التي حددها أنطونيو غرامشي.
ادوارد سعيد ، حان الوقت ليعود إلى البيت و لو متأخرا
هل ذهب بعيدا ليفتش عن نفسه ام هو ذهب ليجد نفسه ، هل مشكلته المكان ام انه وجد مكانه بعيدا عنه ، هل تاب ام هو اب عاد و لم يجد ما يبحث عنه ، وجد نفسه بعيدا عن نفسه ، عما يبحث سعيد عن بلاده ام عن ذاته ؟ يرحل ليعود او عاد و لم يرحل ! سعيد وجد كل شيء فهو التلميذ النجيب ابن الطبقة الارستقراطية المثفقة ابن التفوق الحضاري الغربي أفضل تعليم أفضل المدارس ، لكنه عاد كآن الصدمة أقوى و كآن الحقيقة ليست ما تعلم ، وجد الفراغ ووجد انه أضاع موسيقى قلبه و أن جسده غاب عنه فلم يستطع حتى ان يلامس قشرة جلده حتى يستشعر التراب في حنايا طفولته ، هل أصابته حضارة الغرب بالخببة او خاب ظنه لتفسه ! من هم اهله الغرب الذي انشاءه ام ارضه ارض الام ارض الطفولة و أحلام الشباب الحية ، هاجر لينتفم لنفسه ام عاد ليجد حقيقة نفسه ؟
الرجاء الغاء الموسيقى لان وجودها تشويش
متفق معك. لكي لا نستفيد
حوار جميل. لكن أرجو إعادة نشر الحلقة بدون الموسيقى التصويرية .
لا يمكن، اعتاد اليوتيوبر تشويش الآثار العلمية والأدبية بالموسيقى
انا عندي بحث ومذكرة تخرج حول شخصية ادوارد سعيد اريد مساعدة منكم
انا متخصص في ادوارد سعيد لا مشكل ان احتحت شيء راسلني في ايمايلي الخاص
@@nourddinejouini ابعثلي ايميل او فيسبوك من فضلك وجزاك اللّٰه كل خير
أتوق لقراءة البحث… ثلاث سنوات مرت وأتوقع ان البحث قد أنجز
@@SamahLattakia تم إنجازه نعم
@@widadsaid588 وهل يمكن قراءته
هل استطيع الحصول على نسخة منه
خارج المكان (ادوارد سعيد )(17).
النوم نهاية الاحلام
النوم نهاية الاحلام ، طال الحلم ام قصر المنام، عن اي حرية ببحث ؟ ما هي هذه الذات المتوارية خلف إدوارد و المتخفية عنه بالذات و في الذات ؟
تعرجاته لا تنتهي ، يصل اليها دائما و لا يغادر المكان، المكان يذهب و يعود المكان ، امه لا تنام امه تنام في وجدانه تتدفق في وعبه ، ظلها لا ينام ، يختفي و يعود دائم الوجود كالهواء و السماء ، نماما مثل السؤال :
ساعدني على النوم يا ادوارد ، اريد ان انام، هذا هو اول المسير و هذا هو السفر الطويل و هذا هو اول الطريق، ادوارد لا يملك سر النوم الطويل يعشق البقظة تتدفق كالينبوع بين يديه كساقية تجري اليه ، ما علاج النوم ؟ لا علاج للنوم، النوم بغادر يذهب و لا بعود ، ينتظر ادوارد النوم و ينظر في عينى امه هيلدا، وصل مشواره الى اصل الحياة، يخاف كلما فكر و انتظر ، كلما شاهد و سمع و نام ، يحارب المرض بقتله يبقى صاحيا لا ينام ، التضارب و الحركة جوهران ، حركة لا حركة بالضرورة الى الإمام، بل هي حرية تتشتت دون مركز في كل مكان ، يشك دائما تماما مثل عيون الليل مثل مكان القمر بنتقل المكان ، اصوات متنافرة و حلم لا ينتهي ، اضمحلال يبقى و حياة لا تنام، صراع امه مع النوم صراعه مع بقى له من احلام، صراعه مع غيابه، كل شيء لا ينام ، الارق عنوان كتاب ادوارد و اليقظة موضوعه التام ، ذهبت امه ام لم تذهب، نامت او قامت ، مات الاام خاف الكلام و تمدد شلال من الشلل في كل الأعضاء، تحول الجسم الى عينين تتوجعان تسالان تبوحان تتكلمان ، نام الجسد و بقيت العينان ساهرتان تترقب موعد السلام، ترقد على جسد على سرير، تطرد منه النهار و تفالب الليل و الظلام ، اتى موعد الدعوة انطلقت سمفونية ادوارد الحقيقية و الأخيرة امواجها متلاطمة :انا انام انا لا انام .
اصداء الجوقة عبقت في كل مكان ، اختفى الحلم ، هذا هو المهرجان، هذا هو صوت و موسيقى الرحيل ، هذه هي قصة حب تبحث عن مستحيل و تبحث عن مخدع لا يغيب ، تبحث عن كلام ، غاب عنها ، لم تغب ظلت في نفس المكان ، النوم نهاية الاحلام
20/08/21
بداية من 17:34 تحدث الاستاذ سعيد عن تواجد نتانياهو في السلطة, كان نتانياهو سفير إسرائيل في أمريكا
خارج المكان (ادوارد سعيد )(13).
لقائه مع شارل مالك ، لقاء الضدين او النقيضين ، شارل مالك يدعو الى الانتماء العضوي الى ما يسميه التراث الحضاري الغربي المسيحي المعادي للشيوعية و المعادي للاسلام ، بتسلح بثقافة غربية تعلمها على يد هايدغر في المانيا و على يد هوايتهد في هارفرد ( لا شيء يجمع بين هايدغر و بين هوايتهد الاول وجودي يقول العلم لا يفكر و ااثازي تعتمد فلسفته على العلم المنطق و الرياضيات و الفيزباء و البيولوجيا و تتبنى فكرة التطور و التغير )، و لكنه في نهاية الامر ارسطي على طريقة توما الاكويني، فهو فعليا ينتمي الى تراث المسيحية الاوربي و يعادي في طريقة تفكيره و في منهجه الفكري ديكارت (العقلاني و واعتبره افسد الفلسفة باقحامه الرياضيات عل شكل واسع ) ، و بعادي نيتشه ( صاحب مقولة مات الله ) ويعادي الحاد راسل رائد الوضعية المنطقية ، و يعادي ديفيد هيوم ( الذي ينكر السببية لانها سيكولوجية و ينفي وجود الله و كذلك يرفض المفاهيم الكلية الارسطية ) ، و يعادي على طول الخط ماركس و صراع الطبقات و يعادي نظرية داروين في كتابه اصل الانواع ( الاصل المشترك و الانتخاب الطبيعى ) و لا يتفق ابدا مع اوغست كومت مؤسس المذهب الوضعي و علم الاجتماع الحديث و مبشر بديانة و دبن جديد دين الإنسانية، و يرفض فلسفة سارتر الوجودية الملحدة و ينقض تماما فكرة ساتر حول اصل الحرية و انها اتت الإنسان من لا شيء ، و لا يقبل ابدا النقاش مع فرويد حول التحليل النفسى و اللاوعي و اللبيدو و عقدة اوديب ، اما هايدغر و هو على العموم ذو نزعة وجودية الحادية اكثر منها مسيحية ، فلو حذفنا هؤلاء من التراث الفكري الغربي لما بقي للغرب الحديث تراث فكري ، فهؤلاء هم اعلام و محطات الفكر الغربي الحضاري الحديث الذي يدعو شارل مالك الى الانتماء و الذوبان فيهم ( هو لا يدعو كما يدعو ادوارد سعبد الى الانفتاح على الثقافة الغربية بل يدعو الى الذوبان في هذا التراث و نبذ التراث الشرقي و معه كذلك التبار الفكري الماركسي الشيوعي ، و اعتماد تراث الغرب منهجا و انتماء ) ، و هذه الفكرة التي يطلقها مالك للانتماء ( و ليس للانفتاح كما هي الحال مع ادوارد سعيد ) الى التراث الحضاري الغربي(المسيحي في عرفه ) و المتراكم حسب تعبير مالك ايضا ، هي فكرة خاطئة تماما و فكرة مبتورة و فكرة مضللة ، و الدليل ان حضارة عظيمة و عريقة كالحضارة الصينية استطاعت ان تنافس الغرب في التكنولوجيا و العلوم دون ان تنتمي الى تراث الغرب و دون ان تنبذ تراث كونفوشيوس العظيم و هذا رغم اعتماد إنجازاتها الباهرة في المجالات العديدة على الغرب و هذا هو الانفتاح ( و ليس الانسياق ) و الصين حققت بالاعتماد على تراثها الازدهار الاقتصادى عدا عن التقدم العلمي في شتى المجالات و الامر ذاته ينطبق على اليابان و على إندونيسيا و ماليزيا و غيرها من التجارب الناجحة ، لان الحضارة تفاعل ذاتي و انفتاح دائم و ليست الحضارة استعارة يستعيرها شعب من شعب اخر او قومية تقلد قومية اخرى ، يوجد هناك نماذج و يوجد تبادل و تبدل و يوجد حوار دائم و الحضارة الغربية (المسيحية دائما حسب مفاهيم مالك ) لا تختصر العالم و لا تاريخه ، ثم ان شهرة شارل مالك ليست نابعة من ارثه الفكري بقدر ما هي نتاج توجه سياسي تدعمه الولابات المتحدة خاصة في مواجهة الإسلام و الشيوعية، فموقغه من القضايا السياسية هش و لا جذور حقيقية له ، فهو بعيد جدا عن قضايا قومه العرب ( على افتراض انه يعترف بانه عربي !!)
بل ينقل وجهة نظر السياسية الامريكية لا اكثر و لا اقل و هو عندما استدعى الجيش الامريكي الى لبنان( كان مالك وزيرا للخارجية اللبنانية في عهد الرئيس شمعون ) لم يكن يتصرف بحكمة لا بل كان يتصرف بتسرع و قصر نظر و هو بذلك عبر عن توجه غير مسؤول و لا مدروس ، توجه اعتباطي و عشوائي لا ينم عن معرفة و لا عن حنكة و لا عن سياسة حكيمة ، و غريب ما في شخصية هذا الرجل استعلاءه على تراث بني قومه و ازدراء من لا يوافقه الراي و كأن التواضع و هو شيمة اهل العلم و المعرفة الحقيقية، ليس من شيم هذا الرجل، فهو يستقوي على اخيه بفضاءل الغريب و كانها فضاءله هو ، و الحديث الذي ذكره ادوارد سعيد عن سؤال والده لشارل مالك على شرفة البيت في ضهور الشوير و السماء معبدة بالضباب و الغيوم : كيف نقيس المسافات بين النجوم خير مثال على الادعاء و التعالي و العنجهبة و هي كلها خصال في شخص شارل مالك و من اثار افكاره ان دمر لبنان في حرب دموية ضد الفلسطينيين خدمة لاسرائيل و هذه الحرب ، الذي كان احد قادتها في الجبهة اللبنانية المتطرفة ، استمرت اقل من عقدين بقليل، انهكت اللبنانيين و اوصلتهم الى الخراب، كل ذلك نتيجة ضلال افكار قام بنفسه على الترويج لها و نتيجة سياسة اعتمدها خاطئة و غير واقعية و سياسة عدائية لكل ما هو عربي و مسلم و ضد قضية فلسطين العادلة و المحقة و هو لو اتعظ قليلا باستاذه هوايتهد و تخلى عن العنجهية و الكراهية و التعصب الاعمى المجنون لردد ما ردده استاذه ، العلم و الصناعة نشأتا في مصر و اصل الاديان من فلسطين الذي حارب شارل مالك شعبها في لبنان البلد المضيف...
19/08/21
من هو مذيع اللقاء؟
صوته عظيم جدا
الإعلامي علي أسعد
اللي بخلي الواحد بزعل انه واحد جاهل مثل ياسر عرفات حارب ادوارد سعيد لانه عارض اوسلو ودفع واحد اكثر جهل منه واسمه صالح القلاب يهاجمه في الصحافة
ده مش إداورد سعيد اصلا ....ادوارد سعيد لا يجيد التحدث بالعربية
كان يتحدثها في صغره ، نشأته المبكره.
كما قال انهم كانوا يتحدثونها في فيكتوريا تحديا للأساتذة الإنجليز.
تعلمها على أصولها بعد ١٩٦٧ في لبنان
وكمال قال درويش في قصيدته عنه ( لي لغات نسيت بايعها كنت احلم ...)
لي لغتان نسيت بايهما كنت احلم ، لغه انجليزيه طيعه المفردات ولغه غربيه كلفه السماء الا انها لا تطيع مخيلتي
عربيه
التقيت به في طرانطو و ديترويت ونيويرك الرجل يتكلم بطلاقة
czcams.com/video/N3XgYFRG6W0/video.html