الشرح المطوّل على نزهة النظر ٠٢ | أحمد السيد
Vložit
- čas přidán 9. 03. 2022
- الشرح المطوّل على نزهة النظر ٠٢ | مقدمة النزهة - المتواتر والآحاد
التسجيل الجديد للشرح
حسابات الشيخ أحمد السيد في مواقع التواصل الاجتماعي :
يوتيوب-قناة الدروس العلمية -:
/ @user-tv4go1qd9u
Ahmad Alsayed English:
/ varioustranslationsfor...
تويتر:
/ ahmadyualsayed
تويتر - تواصل:
AhmadyAlsayed?s=21
تيليجرام:
t.me/alsayed_ah
إنستقرام:
alsayed_ah?igsh...
فيسبوك:
profile.php?...
ساوندكلاود:
soundcloud.com/ahmadalsaiyd?r...
من يحاول التعمق في علم الحديث ويدرك خفاياه يتيقن في الوقت ذاته قدر سطحية الطعون المنسوبة إلى هذا العلم الجليل!
..ما قدروا هذا العلم حق قدره..
لله درك يا شيخنا كم حررت وكم فصلت وكم أمتعت
قد صارت محاضرات الحديث ممتعة عندى بشكل لا يُصدق ...فجزاك الله عنا خيرا
جزاك الله عنّا خير الجزاء يا خير معلِّم من خيار المعلِّمين
نزهة(٢) من ١-١:١٥
لاحظوا هذا النص في النزهة ، وأخبروني ما الذي ترونه، هل هو متسق؟ أم فيه قدر من التناقض، دعوا المقدمة التي قلتها لكم وركزوا ، وحاولوا ، أن تفهموا وانظروا هل هو متسق؟ أم فيه تناقض؟ جيد ؟
قال رحمه اللَّه ؛(وإنما أِبهمت شروط المتواتر في الأصل -يقصد بالأصل النخبه - لأنه على هذه الكيفية-الكيفيه هي؛ الشروط - لَيْس من مباحث علم الإسناد ، وإنما هو من مباحث علم الفقه ،- هذا في بعض نسخ النخبه ، كثير من المباحث غير موجود فيها هذا الجزء- إذ علم الإسناد يُبحث فيه عن صحة الحديث أو ضعفه ،ليُعمل به أو يترك، من حيث صفات الرجال ،وصيغ الأداء ، والمتواتر لا يُبحث عن رجاله ،بل يجب العمل به من غير بحثٍ)
فائدة ؛
ذكر ابن الصلاح ؛ أن مثال المتواتر على التفسير المتقدم يعِزُ وجوده إلا أن يُدعى ذلك في {حديث من كذب علي متعمد ا}
وما ادعاه من العزه ممنوع- ابن حجر يتعقب ابن الصلاح هنا -، وكذاك ما ادعاه غير من العدم ..
لماذا يا ابن حجر ؟؟
قال لأن ذلك -الادعاء أن المتواتر غير موجود - نشأ عن قلة اطلاع على كثرة الطرق وأحوال الرجال، وصفاتهم المقتضية لابعاد العادة أن يتواطئوا على الكذب، أو يحصل منهم اتفاق .
ما رأيكم ؟ ما التناقض الموجود ؟
ذكر ابن حجر أنه لا يبحث عن صيغ الأداء ولا أحوال الرجال !ثم تعقب أنه يوجد أحاديث، والسبب في ادعاء عدم وجودها ، هو قلة الاطلاع على أحوال الرجال،، وصفاتهم المقتضية لأبعاد العاده تواطؤهم على الكذب، وهذا القيد الأخير ؛قد يسهل القضيه ، لكن حتى هذا القيد، اذا قصد به الإطلاع على أحوال الرجال،، كيف يستحيل أن يتواطئوا على الكذب ؟!
هل هو لعدالتهم؟ إذا كان لعدالتهم معناها رجعنا اطلعنا على أحوال الرجال، وبحثنا عن أحوالهم.
إذا كان الصفة العامة المتعلقه مثلا بكثرة الطرق وكثرة العدد ، وعدم الاجتماع في …. هذا نعم ،، لكن رجعنا إلى نفس القضية في هذا التعقب ،
ما الذي أريد أن أقوله ؟
أن الالتباس في هذا الباب وعدم تفكيكه، وعدم ارجاعه لأصوله ، أحدث حالة من التناقض ،والتناقض من أكثر من جهة ومن أهم الجهات أن هذا المبحث يتناقض مع الواقع التطبيقي للمحدثين ،وفيه اشكالات كثيره، وهو مبحث نظري تجريدي لم ينشأ من واقع الرواية والنقد،
والنقد كثير واحد منها :
١-ما المقصود باستمرار التواتر من المبتدأ للمنتهى !؟
هل المقصود أن يروي عن الواحد جماعة يستحيل تواطئهم على الكذب ! ثم يروي عن كل واحد منهم جماعة يستحيل تواطئهم على الكذب؟؟
هذا الذي ينبغي أن يكون ، لأن هذه هي الحال التي يستحيل تواطئهم على الكذب ، في هذا الوصف الحديثي ، الذي لا يقتضي النظر ،،. الخ، بحيث أن الإخبار ، بمجرد أن تتسع طبقاته ستصل إلى الاف الرواة،
بمعنى ؛ يفترض أن يروي عن النبي صلى الله عليه وسلم لنقل عشرة ، وعن كل واحد من العشره عشرة، وعن كل واحد من المئة عشرة ، دخلنا في الطبقه الثالثه إلى ألف .
هل هذا هو المراد بالمتواتر ؟ أم المراد به ؛ أن يكون الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم عشرة طرق؟
إذا قلنا عشرة طرق ؟ رجعنا إلى أن كل طريق منها ؛ احاد في حد ذاته ظني .هذا طريق عن أبي هُريرة وحده ، وهذا طريق عن أنس وحده ، وهذا مخرجه بصري ، وهذا مخرجه كذا ،. الخ ،وهذا يجب أن يُنظر إلى أحوال رواته ،فإن قلت الصورة الأولى هي المقصودة ، فهذه لا علاقه لها بعلم الحديث ، ولا بواقع الرواية، ولا بأحاديث النبي صلى الله عليه وسلم.
وإن قلت الثانية رجعت أهمية النظر في أحوال الرواة، والتفتيش عما يتعلق بهم من قرائن .
سؤال؛ هل يوجد شيء في الدين يصدق على الحالة الأولى ؟!
الجواب ؛ نعم ،،
وهذا ليس متعلقاً بواقع الرواية ، الحديث؛ الذي يبحث فيه مصطلح الحديث ، وأحوال الرواة ،وإنما هذا متعلق بفرائض الدين الظاهرة ، المتواترة ،التي نقلتها العامة عن العامة ،كالأذان، والصلوات الخمس ، وكرمي الجمرات في الحج ، وما إلى ذلك من قضايا الإسلام العامة التي نقلتها الأمة عن الأمة ، وفيها أيضاً تواتر ونقل القرءان ،هذا التواتر بهذه الصفة يمكن أن يقال فيه لا ينظر إلى أحوال رواته ولا البحث، لأن هذا نقلته الأمة عن الأمة، وليس نقلاً متصلا بآحاد الرواة ، وأعيان الناقلين .
إذا كانت القضية كذلك ، لتفرز الوصف بين الوصف النظري المجرد وبين الحكم ؟
كل ما سبق كان متعلق بالوصف النظري ؟
الآن نأتي للحكم ،
ماهو الحكم ؟ القطع والظن .
لنكن في المقبول الآن، المقبول إما أن يكون قطعيا، وإما أن يكون ظنياً،!
القطعية والظنية في الأحاديث النبوية لا ينبغي أن تكون متصلة اتصالا متطابقا بمبحث المتواتر والآحاد .وإنما القطعية والظنية متعلقة بأحوال النقلة والرواة ، ومدى التظافر فيما بينهم، على قانون وسمت الرواية والمحدثين ،فالمحدثون- وهذا أشار إليه بعض الأئمة الكبار كابن تيمية وغيرهم رحمهم الله- قد تثبت عندهم قطعية بعض الأحاديث النبوية ،ولا تثبت عند غيرهم لعدم علمهم بالأحوال التفصيلية للنقلة، فالقطع والظن أولاً كصورة عامة ليست متعلقة بعلم الحديث ،القطع من الخطأ الكبير أن يحصر في المتواتر، فأحوال الناس وأحوال البشر في تحقيق اليقين لديهم عن طريق الخبر ، وليس عن طريق الحس وبقيه الأمور ، لا معنى ولا وجه لحصرها بالمتواتر، أنت تعلم أحوال الناس التي يحدث بها عند البشر الاسوياء اليقين مما يستجد من أحوال الناس ، زواج وموت ،،نجاح ، وما إلى ذلك لا يشترط أحد من العقلاء حصول اليقين عند الانسان في هذه الاخبار على التواتر .
الآن لكي توقن بموت شخص بغير الحس وإنما بالخبر، هل لا يمكن أن لا يحصل اليقين إلا بالتواتر ؟!!!
لو أخبرك شخص واحد، أبٌ للمتوفَى،-وعليه من الهيئة والرثاثة والحزن -أن ابنه قد مات، ثم فقدت هذا الابن ، ثم حضرت العزاء فوجدت أهل الدار قد اجتمعوا للعزاء والكل يبكي ، وصاحب الشأن الذي قيل أنه مات غير موجود، والكل يبكي على هذا الميت !
أنت الآن ما سمعت الخبر إلا من واحد، الذي هو أبو الميت ، ثم رأيتُ من قرائن الأحوال، وليس من الخبر ،ما أخبرت من أحد أن فلاناً قد مات ،وإنما من قرائن الأحوال ،، السؤال هنا ؛هل هذا يحقق لديك اليقين أو لا يحقق ؟ ماذا لو انضاف مخبر آخر أو ثالث ،هذه كلها احاد وليست متواتر، ومثل ذلك في أحوال البشريه لا ينحصر تحقق اليقين عند الناس في الأخبار في قضية التواتر ، وإذا ألغيت اليقين من الخبر إلا ماكان متواترًا ، ألغيت جمهور أخبار الأرض ،ويبقى ما يُصدّق هو الأحداث الكبرى التي تنقلها البشرية كلها ، مثل الحروب العظمى وما إلى ذلك ،وتبقى الأحوال الشخصية كلها خارج دائرة اليقين، أول شيء فيها أنك ابن أبيك وأمك ، فاصلة والذي بعده ،، هذا أول شيء يسقط من اليقين ، إذا كان يعلق هذا على قضية التواتر، أو ترجع للتحليلات ونحوها ، أو تبقى شاكا ،ليس معقوًلا .
إذا كان هذا في الأمر العام
جزاك الله خير
تقدر ترسلي الرسالة خاص ؟
جزاكم الله خيرًا
لم أفهم جيدًا إلا بعد القراءة
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر
بداية النزهة الفعلية
في 38:24
ياخي كم انت محبوب بشهد ربي ،حفضك الله شيخنا و استاذنا الفاضل
السلام عليكم... أنا أقوم بعمل أنيميشن لمحضراتك (البناء العقيدى للجيل الصاعد) ياشيخ ... فهل أستطيع أن أحصل على إذنك وموافقتك؟
هل أذن لك الشيخ وأين وصل مشروعك،نحتاجه كثيرا لأطفالنا
#دفعة_العزم
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا
جزاك الله كل خير شيخنا🍁✨
جزاك الله خيراً شيخي
ونفعنا اللَّهُ بعلمك
جزاكم الله خيرًا 🌸.
جزاك الله عنا خير الجزاء شيخنا الغالي
رضي الله عنك شيخنا
درس ماتع حقيقة! جزاك الله خيرًا شيخنا.
فهمنا جيدا ، جزاكم الله خيرا
جزاك الله خيرًا وكتب الله أجركم
جزاكم الله خيرا
للنشر بارك الله فيكم
جزاكم الله خيرًا
جزاكم الله خير
ما أمتعها من محاضرة والله جزاكم الله خيرا.
رب زدني علما 🤲
يا شيخ أحمد رضي الله عنك أطلب منك لو سمحت أن تشرح كتاب ابن الصلاح ولو شرحا يسيرا..
حجية خبر الواحد ثبتت بالتواتر ❤️
بارك الله فيكم شيخ أحمد. اللهم وفقنا في الامتحان
من ١:١١
إذا كان هذا في الأمر العام وهو أن اليقين لا ينحصر تحققه من جهة الأخبار في خبر التواتر، هذا أيضا في واقع الرواية، لا ينحصر تحقيق اليقين من الأخبار النبوية على قضية التواتر، وإنما على ماذا ؟ مجرد خبر الصادق؟
خبر الصادق وحده يحتمل الصواب ويحتمل الخطأ، يحتمل الضبط ، ويحتمل عدم الضبط ، فإذا انضم إلى خبره من القرائن ما يرفع احتمال الخطأ، صار هذا الخبر مفيدًا اليقين ،يقين دوام اشتراط قضية التواتر، القرائن قد تكون أحيانا أحوال وصفات الرواة ، أحيانا يأتيك طريقان ، مالك يقول سمعت نافع ، نافع يقول سمعت ابن عمر ، ابن عمر يقول سمعت النبي صلى الله عليه وسلم .سفيان ابن عيينه يقول سمعت الزهري، الزهري يقول سمعت أنس، أنس يقول سمعت النبي صلى الله عليه وسلم . نفس النص ⬅️قطعي .
ليس لأنه من طريقين ؛ مالك⬅️نافع ⬅️ابن عمر ⬅️النبي صلى الله عليه وسلم ،
سفيان ابن عيينه⬅️الزهري ⬅️أنس⬅️النبي صلى الله عليه وسلم، كل من يعرف أحوال الرواة، وعاش معنى من هو سفيان ابن عيينه ! من هو الزهري ومن هو أنس . ومن هو نافع ؟ ومن هو ابن عمر ،،كان له معرفة بهذه الأحوال يعرف ما قيمة هذا الخبر من جهة قطعيته وظنيته ،وهذا لا يتحقق لكل أحد ممن يفقد معرفة الصفة التفصيلية بأحوال هؤلاء النقلة،والقرائن متعدده ذكر منها ابن حجر وأحسن في ذكر القرائن التي ترفع خبر الآحاد إلى مستوى القطع واليقين،
إذا كانت القضية أوصافاً، فالأمر فيه سعة، ثم لتكن هذه الأوصاف مطابقه لواقع الرواية ولنرجع؛ ماذا تعني هذه الأوصاف ؟
هل تعني عن كل واحد كذا ؟
أو تعني الكثره والتتابع .!؟
فإن قصدتم الكثرة والتتابع، فهذا كثير في الأحاديث التي رويت من طرق متعدده .
وإن قصدتم الوصف الأول فهذا غير موجود ، إلا في الفرائض الظاهره المتواتر التي تنقلها الأمة عن الأمة .
وأنا من حيث الحكم : فقضية القطع والظن ، قضية موردها أوسع بكثير من آحاد ومتواتر ، وإذا رجعت إلى كتب المنطق، الذي هو آتٍ بلا شك من خلفيه ثقافيه فلسفيه مختلفه عن الخلفيه المستندة إلى الهوية الإسلامية الآخذة من مرجعية الوحي، ستجد أن علم المنطق فيه مبحث متعلق بالقطع والظن، وفيه قضية التواتر ، ومبحث القياس عندما يتحدث عن اليقينيات التي تؤدي إلى القياس اليقيني القطعي، يتكلمون عن ستة مواد يتألف منها هذا القياس ؛
المحسوسات،…..و المتواترات، يقولون ؛ اذا أردت أن تقيم استدلالا برهانيًا قطعيا، أن تكون مقدماته مؤلفة من هذه اليقينيات التي من جملتها التواتر، فهل يكون هذا الأصل في المنطق هو الرافد الذي استقى منه الأصوليون - الذين الكثير مِن خلفياتهم منطقيه كلامية- فكان هذا هو المستمد الأول لدخول هذا المبحث لنافذة العلوم الشرعيه ؟ ربما .
من القضايا التي فيها إشكال في هذا الباب الكتب التي جمعت الأحاديث المتواترة .
هل يوجد هناك تلخيصات لشرح نزهة النظر كاملة
بسم الله الرحمن الرحيم
أكاديمية الحديث الدفعة الثالثة
وفقنا الله لما يحبه ويرضاه
مسألة المتواتر والآحاد :
ليست معتبرة في زمن الرواية عند نقاد الحديث .. بل ينظرون أحوال الرواة والنقلة وكانوا" في الجملة " يذمون الغريب من الأخبار ويمدحون الأخبار التي لها أكثر من طريق .
ملحوظة :
معنى المتواتر المخصوص (( ينطبق على الفرائض الظاهرة المتواترة التي نقلتها الأمة عن الأمة ))
جزاك الله خيرا
البناء المنهجى
دفعة العزم،،،،
كتاب النزهة شرح للنخبه ، في بعض مواضعها تحتاج لشرح ⬅️شرح لنخبه الفكر 📕⬅️متن مضغوط مكثف
📕النزهة⬅️عنايه بمبحث المصطلح الحديثي⬅️من القرن الخامس ⬅️ليس له علاقه بالمباحث التطبيقيه المتعلقه بالرجال …
---
أول من كتب في علوم الحديث. ⬅️ الرامهرمزي⬅️المحدث الفاصل 🔴 فيه تطبيقات .
الطريقه الحديثة⬅️فيها ترتيب وتيسير ⬅️فقد قلب العلم التطبيقي
اين الصلاح ⬅️المقدمة⬅️٦٥ نوع من علوم الحديث
----
الكتب المؤلفه قبل النزهة؛
🔅🔅🔅🔅🔅🔅
الرامهرمزي⬅️المحدث الفاصل .
قبله كتب ع نوعين
١- كتب تطبيقيه محضة .
منها ؛
🔅تطبيقي متعلق بالرجال
منها .
🔅تطبيقيه متعلقه بالعلل ⬅️📕العلل لابن الي حاتم
العلل الكبير ⬅️علل الدار قطني
الجامعه النقطتين ؛ رجال + علل
📕السؤالات⬅️أحمد ⬅️
📕سؤالات لابي زرعه
📕سؤالات أبي داود. ⬅️للامام احمد
/////-----------
٢-كتب نظريه ،
مشبعه بالتطبيق
التمييز⬅️مسلم⬅️في العلل.⬅️سبق الرامهرمزي
الترمذي ⬅️العلل الصغير ⬅️أشمل.
🔅🔅🔅🔅🔅
قبل الرمهرمزي
كتاب الحاكم النيسابوري ⬅️ معرفه علوم الحديث( مهم ومفيد للطالب )⬅️اصطلاحي ⬅️خَيْرٌ من تطبيقاته في المستدرك
----------------
٣/ أبو نعيم الأصفهاني ⬅️ مستخرج
٤/ الخطيب البغدادي⬅️القوانين ⬅️الكفايه
الاداب📕 ⬅️الجامع لاداب الشيخ والسامع
👆ابن نقطه قال( كل من أنصف علم أن المحدثين بعد االخطيب عيال على كتبه(
استدراك؛ العلم الصحيح هو ما كتب قبل الخطيب وقبل الرامهرمزي
🔴التأليف في علم الحديث بعد القرن ٢-٣
سقي من روافد أخرى.
📕الحديثه بعد القرنين يأخذ منها ويحاكمها لما قبلهاا
الخطيب استقى من روافد أخرى ( علوم الفقه : روافد كلامية
اهم من كتب في علوم الفقه المتكلمون. ⬅️المعتزله في بدايه التأليف الأصولي.
اشكالية دخول مذاهب اخرى هو في الهيمنه الذي الإثراء ، والاول ماحدث في العلوم الحديثيه
قال عنه ابن رجب ؛ انه ذكر مذاهب في زيادة الثقه لا تعلم عن اهل لحديث، مأخوذه من كتب المتكلمين/ابن رجب/ شرح العلل
----
القاضي عياض ⬅️📕الالماع
آبو حفص الميانجي ⬅️📕ما لا يسع المحدث جهله
مالم يذكر ليس مستقلا ⬅️📕مقدمة التبيين⬅️ابن عبد البر.
ابن الصلاح⬅️علوم الحديث( المقدمة)⬅️📕ابن كثير+ النووي اختصر كتاب ابن الصلاح
ابن حجر ⬅️كتب عليه تعليقات ونكت
العراقي ⬅️نظمه وكتب عليه تعليقات ونكت
الزركشي+ ابن دقيق العيد
من الكبار ؛
السيوطي ⬅️شرح ⬅️مختصر النووي لابن الصلاح
أحمد شاكر⬅️شرح مختصر ابن كثير( الباعث الحثيث
ألفيه العراقي ⬅️فتح المغيث⬅️ السخاوي
الذهبي ⬅️شرح الاقتراح ⬅️ابن دقيق العيد
---------
ما شاء الله
الخبر = الحديث .
حديث ⬅️عن النبي صلى الله عليه وسلم .
الخبر ⬅️عن غير ه
كل حديث ⬅️خبر .
المتقدمبن ⬅️كانوا يسمون اثار الصحابه أحاديث
المتاخرين ⬅️التفريق .
------
له طرق- أسانيد - بلا عدد معين
🔅المتواتر
🔅حصر ( آحاد )
بما فوق الاثنين ⬅️المشهور - المستفيض
باثنين ⬅️العزيز
بواحد⬅️ غريب
الاحاد ⬅️مقبول و غير مقبول .
---------------
شروط المتواتر :
١-عدد يستحيل تواطؤهم على الكذب .
٢-متصلا كثره عن كثره
٣- مستند الانتهاء - الحس ⬅️سماع / رؤية
٤- افاده العلم لسامعه..= اليقين .
كل متواتر ⬅️مشهور من غير عكس ..
--------
افاده العلم لسامعه( اليقين )⬅️نتيجة أم شرط ؟؟
جازاكم الله خيرا شيخنا.#العزم
جزاكم الله خيرا شيخ أحمد
😂😊
Bu bir destek yorumudur1
48:02 المتواتر والآحاد
Bu bir destek yorumudur2
يالله كيف الدرس ممتع!
ما هى الطبعة التى يقرأ منها الشيخ احمد فضلا ... اريد تحميل نسخة pdf
متاحة في التدارسية الحمدلله
طبعة دار ابن كثير
للاسف اجد صعوبة في فهم المحاضرة و التركيز فيها ... ما افعل برأيكم ؟!
أعد سماعها مرة أخرى حتى تصل للفهم
واستغفر قبلها... وادع الله... اللهم يا من فهمت سليمان فهمنى
أغلب اللي قاله الشيخ درسناه في لغة المحدث إذا كنت من الدفعة الثانية في البناء المنهجي مثلي.
وأنا أيضاً أجد صعوبة في فهمها لكن ليس ضروري أن نفهم كل شي
أنصح من يستصعب هذا أن يحضر شرح البيقونيّة لأنّها الخطوة الأولى في هذا العلم..
موجود الشرح صوتي للشيخ عثمان الخميس حفظه الله؛ ومُفرَّغ للشيخ العلّامة ابن عثيمين رحمه الله.. وغيرهم..
جزاكم الله خيرا
جزاكم الله خيرا