(إن الدِّين يُسْرٌ ولا يُشَادّ الدين أحدٌ إلا غلبه ، فَسَدِّدُوا وقاربوا ، وأبشروا، واستعينوا بالغَدْوَة والرَّوْحَة وشيء من الدُّلْجَة) يُسْرٌ:أي: دين الإسلام ذو يسر نقيض العسر./ لا يُشَادّ :أي لن يقاوم./إلا غلبه:لا يتعمق أحد في العبادة ويترك الرفق كالرهبان في الصوامع إلا عجز فغلب عليه العبد. فَسَدِّدُوا:الزموا السداد وهو الصواب بلا إفراط وبلا تفريط./وقاربوا: لا تبلغوا النهاية بل تقربوا منها. /واستعينوا بالغَدْوَة : واستعينوا على مداومة العبادة بإيقاعها في وقت النشاط كأول النهار وبعد الزوال./ وشيء من الدُّلْجَة : أي: واستعينوا عليها بإيقاعها آخر الليل.
الفرق بين بيعة العقبة الأولى والثانية : البيعة الأولى اهتمت ببناء الفرد المسلم من دون جهاد أنها عرفت في التاريخ باسم بيعة النساء، بينما عرفت بيعة العقبة الثانية بشروطها الصعبة بأنها بيعة الحرب وبيعة الجهاد.
(إن الدِّين يُسْرٌ ولا يُشَادّ الدين أحدٌ إلا غلبه ، فَسَدِّدُوا وقاربوا ، وأبشروا، واستعينوا بالغَدْوَة والرَّوْحَة وشيء من الدُّلْجَة)
يُسْرٌ:أي: دين الإسلام ذو يسر نقيض العسر./ لا يُشَادّ :أي لن يقاوم./إلا غلبه:لا يتعمق أحد في العبادة ويترك الرفق كالرهبان في الصوامع إلا عجز فغلب عليه العبد.
فَسَدِّدُوا:الزموا السداد وهو الصواب بلا إفراط وبلا تفريط./وقاربوا: لا تبلغوا النهاية بل تقربوا منها. /واستعينوا بالغَدْوَة : واستعينوا على مداومة العبادة بإيقاعها في وقت النشاط كأول النهار وبعد الزوال./ وشيء من الدُّلْجَة : أي: واستعينوا عليها بإيقاعها آخر الليل.
الفرق بين بيعة العقبة الأولى والثانية : البيعة الأولى اهتمت ببناء الفرد المسلم من دون جهاد أنها عرفت في التاريخ باسم بيعة النساء، بينما عرفت بيعة العقبة الثانية بشروطها الصعبة بأنها بيعة الحرب وبيعة الجهاد.