جذوة | ٣ لماذا سُمِّيَ القرآن قرآنًا؟ وما علاقة القرآن بالقراءة؟
Vložit
- čas přidán 21. 03. 2024
- أتساءلت يومًا لِمَ سُمِّي القرآن قرآنًا؟ وما علاقة القرآن بالقراءة؟
في عمدة الحفاظ «القرآن الكريم هو المنزَّل من اللوح المحفوظ مع جبريل عليه السلام على قلب سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم متلوًا وهو كلام الله كلام نفساني قائم بذاته المقدسة، محفوظ في الصدور، متلو بالألسنة مكتوب في المصاحف»
اشترِ كتاب (أحيِ لغتَكَ تَحْيَهْ) ورقيًّا أو إلكترونيًّا من موقع دار الشواهين للطباعة والنشر عبر الرابط الآتي:
ashawahin.com/web/Book-Detail...
انتسب للقناة واحضر جلسات التوجيه اللغوي كل سبت عبر تطبيق جوجل ميت
/ @aanadel
--------------------------------
جميع الحقوق محفوظة © لدى عنادل ٢٠٢٤
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي عبر الروابط الآتية
aanadel.com/
/ aanadel
/ aanadelhome
/ aanadel
/ aanadelhome
صلوات ربي ورضوانه عليه ماذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون وهم كثيرون نبينا محمد رسول الله خير خلق الله نبي الرحمة
جزاكم الله خيرا ونفعنا بعلمكم
منكم نتعلم والفضل لله اولا واخيرا ثم لكم لنشر ماينفع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات جزاكم الله خير وفقكم الله
بارك الله فيكم وفي جهودكم نسأل الله العظيم ان يجعلها في ميزان حسناتكم يوم القيامة
يا اخ عاصم لم يرد انه كلام نفسي بل اللذي ورد انه كلام حقيقي بصوت وحرف لأن الله كلم موسى تكليما
حياكم الله وبياكم
ما ذكرناه في الحلقة كلام السمين الحلبي في «عمدة الحفاظ في تفسير أشرف الألفاظ» (3/ 286):
«القرآن الكريم هو المنزل من اللوح المحفوظ مع جبريل عليه السلام على قلب سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم متلوًا وهو كلام الله كلام نفساني قائم بذاته المقدسة، محفوظ في الصدور، متلو بالألسنة مكتوب في المصاحف، و ((أل)) فيه للعهد. ومنه قيل: هو علم بالغلبة، واشتقاقه من قرأ، أي جمع لأنه مجموع من سور، والسور من آيات، والآيات من كلمات، والكلمات من حروف. وقيل: لأنه جمع فيه القصص والأمر والنهي والوعد والوعيد والتنبيه وغير ذلك من أنواع الخطاب»
القرءان ربيع القلوب ...هو الكريم والمجيد والعلي ..والنور .......
بارك الله فيكم أستاذ الكريم!
استمر في جذوه اعجبني❤
😊جزاكم الله خيرا😊
جزاك الله خيرا
بارك الله فيكم و نفع بكم
بارك الله فيك
القرآن كلام الله تعالى لفظه ومعناه وهو حرف وصوت هذا معتقد أهل السنة، خلافاً لمعتقد أهل البدع والضلال، بأنه كلام مخلوق، أو كلام نفسي؛ كما يقوله أهل الكلام الضلال!!!
أتمنى أن تطلع على تعريف القرآن الكريم الصحيح
لانه ليس كلام نفسي
حياكم الله وبياكم
ما ذكرناه في الحلقة كلام السمين الحلبي في «عمدة الحفاظ في تفسير أشرف الألفاظ» (3/ 286):
«القرآن الكريم هو المنزل من اللوح المحفوظ مع جبريل عليه السلام على قلب سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم متلوًا وهو كلام الله كلام نفساني قائم بذاته المقدسة، محفوظ في الصدور، متلو بالألسنة مكتوب في المصاحف، و ((أل)) فيه للعهد. ومنه قيل: هو علم بالغلبة، واشتقاقه من قرأ، أي جمع لأنه مجموع من سور، والسور من آيات، والآيات من كلمات، والكلمات من حروف. وقيل: لأنه جمع فيه القصص والأمر والنهي والوعد والوعيد والتنبيه وغير ذلك من أنواع الخطاب»
@@Aanadel جزيت خيرا على حسن و أدب الرد أرجو الاطلاع على هذه السؤال على موقع الاسلام سؤال و جواب
لماذا نسمي القرآن -أي كلام الله- بكلام نفسي؟
فنحن لا نسمي كلام الله تعالى كلاما نفسيا، ولكن نقول كما قال أهل السنة والجماعة: القرآن كلام الله حقيقة، ليس نفسيا، وليس معنى قائما بالذات، ولا يشبه كلام المخلوق.
قال الطحاوي في عقيدته: القرآن كلام الله، منه بدا بلا كيفية قولا، وأنزله على رسوله وحيا، وصدقه المؤمنون على ذلك حقا، وأيقنوا أنه كلام الله تعالى بالحقيقة، ليس بمخلوق ككلام البرية. اهـ.
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية في العقيدة الواسطية: ومن الإيمان بالله وكتبه: الإيمان بأن القرآن كلام الله، منزل، غير مخلوق، منه بدأ، وإليه يعود، وأن الله تكلم به حقيقة، وأن هذا القرآن الذي أنزله على محمد -صلى الله عليه وسلم- هو كلام الله حقيقة، لا كلام غيره. ولا يجوز إطلاق القول بأنه حكاية عن كلام الله، أو عبارة؛ بل إذا قرأه الناس، أو كتبوه في المصاحف؛ لم يخرج بذلك عن أن يكون كلام الله تعالى حقيقة، فإن الكلام إنما يضاف حقيقة إلى من قاله مبتدئا، لا إلى من قاله مبلغا مؤديا. وهو كلام الله؛ حروفه، ومعانيه؛ ليس كلام الله الحروف دون المعاني، ولا المعاني دون الحروف. اهـ.
وراجعي في بيان مذهب أهل السنة الفتاوى: 19390، 228991، 45686.
@@safajarad9154 حياك الله
بَيدَ أن المواقع ليست مراجع علمية، ولعلي غَلِطتُ بإيراد هذا التعريف في مسألة فيها خلافٌ بين العلماء، لكنَّه خلاف مشروع، فهم متَّفِقون على أنَّ ربنا عز وجل كلَّم موسى تكليمًا، إذ قال صاحب: «التحرير والتنوير» (6/ 38):
«فَمَعْنَى قَوْلِهِ: تَكْلِيماً هُنَا: أَنَّ مُوسَى سَمِعَ كَلَامًا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ، بِحَيْثُ لَا يُحْتَمَلُ أَنَّ اللَّهَ أَرْسَلَ إِلَيْهِ جِبْرِيلَ بِكَلَامٍ، أَوْ أَوْحَى إِلَيْهِ فِي نَفْسِهِ. وَأَمَّا كَيْفِيَّةُ صُدُورِ هَذَا الْكَلَامِ عَنْ جَانِبِ اللَّهِ فَغَرَضٌ آخَرُ هُوَ مَجَالٌ لِلنَّظَرِ بَيْنَ الْفِرَقِ»
فلنترك الخلاف للعلماء المتخصصين ونبقى عند الأساس بأن لله جلَّ وعلا كلامًا
دمتم بخير
@@safajarad9154 l
الأصل الاحتجاج بكلام الله وكلام نبيه صلى الله عليه وسلم، ولا يرد الوحي بقول أحد من البشر
قال الله تعالى:
{سلام قولا من رب رحيم}،
{و كلمه ربه}،
{و كلم الله موسى تكليما}،
{إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمنا قليلا أولئك لا خلاق لهم في الآخرة ولا يكلمهم الله..}.
روى البخاري في صحيحه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى إِذَا أَحَبَّ عَبْدًا نَادَى جِبْرِيلَ إِنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَبَّ فُلاَنًا فَأَحِبَّهُ فَيُحِبُّهُ جِبْرِيلُ، ثُمَّ يُنَادِي جِبْرِيلُ فِي السَّمَاءِ إِنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَبَّ فُلاَنًا فَأَحِبُّوهُ، فَيُحِبُّهُ أَهْلُ السَّمَاءِ وَيُوضَعُ لَهُ الْقَبُولُ فِي أَهْلِ الأَرْضِ."
كيف يا ينادي بكلام نفسي؟
وروى البخاري كذلك قوله صلى الله عليه وسلم: " يَقُولُ اللَّهُ يَا آدَمُ. فَيَقُولُ لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ. فَيُنَادَى بِصَوْتٍ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكَ أَنْ تُخْرِجَ مِنْ ذُرِّيَّتِكَ بَعْثًا إِلَى النَّارِ "
وروى أبو داود في السنن بإسناده إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إِذَا تَكَلَّمَ اللَّهُ بِالْوَحْىِ سَمِعَ أَهْلُ السَّمَاءِ لِلسَّمَاءِ صَلْصَلَةً كَجَرِّ السِّلْسِلَةِ عَلَى الصَّفَا فَيُصْعَقُونَ، فَلاَ يَزَالُونَ كَذَلِكَ حَتَّى يَأْتِيَهُمْ جِبْرِيلُ حَتَّى إِذَا جَاءَهُمْ جِبْرِيلُ فُزِّعَ عَنْ قُلُوبِهِمْ " . قَالَ : " فَيَقُولُونَ : يَا جِبْرِيلُ مَاذَا قَالَ رَبُّكَ فَيَقُولُ : الْحَقَّ فَيَقُولُونَ : الْحَقَّ الْحَقَّ "
❤
قال تعال(( والمطلقات يتربصن بأنفسهون ثلاثة قروء ) ثلاث تجمعات
ويقال (قرأت الماء في الحوض )
اي جمعته
السلام عليكم
ءين أصحاب الثواني🎉
هناك ملاحظة اخي الكريم أن القرآن كلام الله وليس نفسي اي بصوت وحرف لا كصوتنا ولا كحروفنا
❤
حياكم الله وبياكم
ما ذكرناه في الحلقة كلام السمين الحلبي في «عمدة الحفاظ في تفسير أشرف الألفاظ» (3/ 286):
«القرآن الكريم هو المنزل من اللوح المحفوظ مع جبريل عليه السلام على قلب سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم متلوًا وهو كلام الله كلام نفساني قائم بذاته المقدسة، محفوظ في الصدور، متلو بالألسنة مكتوب في المصاحف، و ((أل)) فيه للعهد. ومنه قيل: هو علم بالغلبة، واشتقاقه من قرأ، أي جمع لأنه مجموع من سور، والسور من آيات، والآيات من كلمات، والكلمات من حروف. وقيل: لأنه جمع فيه القصص والأمر والنهي والوعد والوعيد والتنبيه وغير ذلك من أنواع الخطاب»
@@Aanadel
الأصل الاحتجاج بكلام الله وكلام نبيه صلى الله عليه وسلم، ولا يرد الوحي بقول أحد من البشر
قال الله تعالى:
{سلام قولا من رب رحيم}،
{و كلمه ربه}،
{و كلم الله موسى تكليما}،
{إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمنا قليلا أولئك لا خلاق لهم في الآخرة ولا يكلمهم الله..}.
روى البخاري في صحيحه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى إِذَا أَحَبَّ عَبْدًا نَادَى جِبْرِيلَ إِنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَبَّ فُلاَنًا فَأَحِبَّهُ فَيُحِبُّهُ جِبْرِيلُ، ثُمَّ يُنَادِي جِبْرِيلُ فِي السَّمَاءِ إِنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَبَّ فُلاَنًا فَأَحِبُّوهُ، فَيُحِبُّهُ أَهْلُ السَّمَاءِ وَيُوضَعُ لَهُ الْقَبُولُ فِي أَهْلِ الأَرْضِ."
كيف يا ينادي بكلام نفسي؟
وروى البخاري كذلك قوله صلى الله عليه وسلم: " يَقُولُ اللَّهُ يَا آدَمُ. فَيَقُولُ لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ. فَيُنَادَى بِصَوْتٍ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكَ أَنْ تُخْرِجَ مِنْ ذُرِّيَّتِكَ بَعْثًا إِلَى النَّارِ "
وروى أبو داود في السنن بإسناده إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إِذَا تَكَلَّمَ اللَّهُ بِالْوَحْىِ سَمِعَ أَهْلُ السَّمَاءِ لِلسَّمَاءِ صَلْصَلَةً كَجَرِّ السِّلْسِلَةِ عَلَى الصَّفَا فَيُصْعَقُونَ، فَلاَ يَزَالُونَ كَذَلِكَ حَتَّى يَأْتِيَهُمْ جِبْرِيلُ حَتَّى إِذَا جَاءَهُمْ جِبْرِيلُ فُزِّعَ عَنْ قُلُوبِهِمْ " . قَالَ : " فَيَقُولُونَ : يَا جِبْرِيلُ مَاذَا قَالَ رَبُّكَ فَيَقُولُ : الْحَقَّ فَيَقُولُونَ : الْحَقَّ الْحَقَّ "
@@yahiamh8525 حياك الله وبياك
أولًا: لستُ أهلًا لمناقشة ما اعتمد عليه كل فريق من أصحاب الرأي في هذه المسألة الدقيقة المختلف فيها.
ثانيًا: أُعيذك بالله أن نتهم عالمًا من علمائنا المجتهدين الأجلاء بأنه بنى رأيًا في معزل عن القرآن والسنة، وإنما الاختلاف واقع في الفروع، وكلهم رحمهم الله يعودون إلى كتاب الله وسنة نبينا صلى الله عليه وسلم
و اختلف الصحابة رضي الله عنهم في قول رسول الله: (لا يُصَلِّيَنَّ أحَدٌ العَصْرَ إلَّا في بَنِي قُرَيْظَةَ)
وأصحاب المذاهب الفقهية يقعون على الدليل الواحد ويختلفون في الحكم الفقهي، فلا نقول إن أحدهم لم يحتج بالقرآن والسنة
فالعالم ما كان عالمًا إلا بالقرآن والسنة، فكيف نقول إنه لا يحتج بهما!
وما أحوجنا أن نثبت على الأصول المتفق عليها، ونترك الخلاف في الفروع لأهل التخصص في المجالس المتخصصة!
والله تعالى من وراء القصد
@@Aanadel رأيت الدليل من القرآن والسنة وأنبهك على إجماع السلف على أن كلام الله بحرف وصوت وأن من أنكر ذلك كافر
فاتق الله وارجع إلى الحق فإن الهول شديد والموت قريب ولا يغررك المتابعون فلا يغنون عنك من الله شيئا
والحمد لله رب العالمين.
👍👍👍👍👍
أخي الحبيب أتمنى أن تراجع ماقلته
كلام الله تعالى هوا كلام حقيقي وليس كلام نفسي
الكلام النفسي ليس من عقيدة أهل السنة
والجماعة
حياكم الله وبياكم
ما ذكرناه في الحلقة كلام السمين الحلبي في «عمدة الحفاظ في تفسير أشرف الألفاظ» (3/ 286):
«القرآن الكريم هو المنزل من اللوح المحفوظ مع جبريل عليه السلام على قلب سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم متلوًا وهو كلام الله كلام نفساني قائم بذاته المقدسة، محفوظ في الصدور، متلو بالألسنة مكتوب في المصاحف، و ((أل)) فيه للعهد. ومنه قيل: هو علم بالغلبة، واشتقاقه من قرأ، أي جمع لأنه مجموع من سور، والسور من آيات، والآيات من كلمات، والكلمات من حروف. وقيل: لأنه جمع فيه القصص والأمر والنهي والوعد والوعيد والتنبيه وغير ذلك من أنواع الخطاب»
ولعلي غَلِطتُ بإيراد هذا التعريف في مسألة فيها خلافٌ بين العلماء، لكنَّه خلاف مشروع، فهم متَّفِقون على أنَّ ربنا عز وجل كلَّم موسى تكليمًا، إذ قال صاحب: «التحرير والتنوير» (6/ 38):
«فَمَعْنَى قَوْلِهِ: تَكْلِيماً هُنَا: أَنَّ مُوسَى سَمِعَ كَلَامًا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ، بِحَيْثُ لَا يُحْتَمَلُ أَنَّ اللَّهَ أَرْسَلَ إِلَيْهِ جِبْرِيلَ بِكَلَامٍ، أَوْ أَوْحَى إِلَيْهِ فِي نَفْسِهِ. وَأَمَّا كَيْفِيَّةُ صُدُورِ هَذَا الْكَلَامِ عَنْ جَانِبِ اللَّهِ فَغَرَضٌ آخَرُ هُوَ مَجَالٌ لِلنَّظَرِ بَيْنَ الْفِرَقِ»
فلنترك الخلاف للعلماء المتخصصين ونبقى عند الأساس بأن لله جلَّ وعلا كلامًا، والقرآن الكريم كلام الله
دمتم بخير
أخي ما معنى يحبرون ذكرت في الآية 15 من سورة الروم
وقوله عزّ وجلّ: ﴿فِي رَوْضَةٍ يُحْبَرُونَ﴾ [الروم : 15] ، أي: يفرحون حتى يظهر عليهم حبار نعيمهم.
(مفردات ألفاظ القرآن - الراغب الأصفهاني (٥٠٢ هـ))
استاد رحمه لوالديك مامعنى أشنفت اسماعنا ومامعنى اطربتنا
في الوسيط: (شَنَّفَ) الْمَرْأَة: اتخذ لَهَا قرطًا، وَيُقال شَنَّفَ الآذان بِكَلَامِهِ: أمتعها بِهِ وشَنَّفَ كَلَامَه: زَيَّنَه
الحيه تقرأ سمها اي تجمعه في فمها
قال الله عز وجل: {الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ}.
حسبُنا الله ونعم الوكيل
أي: أن الله فقط هو كافينا كل ما أهمنا وشغلنا من الأمور، وهو أحسن وكيل نتوكل عليه ونفوض إليه أمرنا.
وقد قالها خليل الرحمن عليه السلام لما أُلقي في النار.
يا حي يا قيوم برحمتك نستغيث أصلح لنا شأننا كله ولا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين
اللهم اكفِ غزة اللهم اكفِ الأمة
اللَّهُمَّ مُنْزِلَ الكِتَابِ، سَرِيعَ الحِسَابِ، اللَّهُمَّ اهْزِمِ الأحْزَابَ، اللَّهُمَّ اهْزِمْهُمْ وزَلْزِلْهُمْ.
اللَّهُمَّ مُنْزِلَ الكِتَابِ، ومُجْرِيَ السَّحَابِ، وهَازِمَ الأحْزَابِ، اهْزِمْهُمْ وانْصُرْنَا عليهم.
اللَّهمَّ إنَّا نَجعَلُكَ في نُحورِهم، ونَعوذُ بكَ مِن شُرورِهم.
اللَّهمَّ استُرْ عَوْرَاتِنا، وآمِنْ رَوْعَاتِنا.
اللهم اكْفِنِيهِمْ بما شئت.
اللَّهمَّ أنتَ عَضُدِي ونَصِيري، بِكَ أحُولُ وبِكَ أصُولُ وبِكَ أُقاتِلُ
أدعية الكرب:
لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ الْعَظِيمُ الْحَلِيمُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ وَرَبُّ الْأَرْضِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ
اللَّهُ اللَّهُ رَبِّي لاَ أُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا
اللَّهُمَّ رَحْمَتَكَ أرْجُو، فَلاَ تَكِلْنِي إِلَى نفسي طَرْفَةَ عَيْنٍ، وَأَصْلِحْ لِي شَأْنِي كُلَّهُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ
لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظّالِمِينَ
هل من توضيح لماذا تقول نبيء بدلاً من نبي ، مع العلم أن الإمام ورش يقرأ مادة النبوة بالنبؤة في القرآن حيث دارت ؟!
الهمز وعدمه كلاهما فصيح صحيح
والطاهر بن عاشور رحمه الله يلزم الهمز في كتابه (التحرير والتنوير) الذي اقتبسنا منه، فقلت الكلام كما هو
@@Aanadel جزاكم الله خيراً
انت مخطئ ...كثرة الاسماء لا تدل على عظمة الشيئ
هذا كلام صاحب القاموس المحيط في كتابه بصائر ذوي التمييز في لطائف الكتاب العزيز
انت مخطئ..
القرأن لا يمت للقراءة بصلة
وانما من الاقتران ... وان اردت تفصيلا اكثر ارجع الى الدكتور محمد شحرور وشرحه لهذه التفصيلة.. تراجع عن خطأك والاعتراف بالخطأ فضيلة
هداك الله لا يكن مصدرك منافق كاذب لا رحمه الله فشحرور الذي تأخذ منه ليس له علاقة بالإسلام ولايمت للإسلام بصلة فاحذر منه إني لك ناصح أمين لم يقرأ آية واحدة بشكل صحيح فكيف تسمع له حتى عندما يصححون له يستكبر عن التصحيح ويستمر على خطئه ومنكر السنة كافر بالإجماع وهو داب المنافقين منذ القدم (ولتعرفنهم في لحم القول) ملأ الله قبره نار وجعله من اهل الدرك الأسفل آمين
انصحك بالبحث عن الحق بتجرد ولا تجعل مصيرك معلق على احد المنافقين الأفاكين المخادعين هدانا الله واياك
حياك الله
لا بأس في الخلاف، على أن يكون له مرجع، والكلام في "الجذوة" ليس كلام عاصم، وإنما هو كلام علماء العربية والفسرين، الذين ذكرنا أسماءهم وأسماء كتبهم التي أخذنا عنها، فإنما خلافك مع ما اتفقوا عليه، ومنهم:
السمين الحلبي - عمدة الحفاظ في تفسير أشرف الألفاظ
الفيروزآبادي - بصائر ذوي التمييز في لطائف الكتاب العزيز
مرتضى الزبيدي - تاج العروس
الراغب الأصفهاني - المفردات في غريب القرآن
المعجم الاشتقاقي المؤصل لألفاظ القرآن الكريم - محمد حسن جبل
الطاهر بن عاشور - التحرير والتنوير
الزوزني - شرح المعلقات السبع
@@Aanadel بمعنى يا صديقي انا اذهب واتناقش مع من ذكرت وليس معك بإعتبارك القيت بالكرة في ملعبهم.
@@user-ge3wh9yf5j بل المعنى: اذكُرْ مراجعك العلمية من المعجمات العربية وكتب التفسير التي بنيت عليها قولك
@@Aanadel
عذرا صديقي انا ليس ببغاء اقول ما يقولون انا لي عقل افكر به!!!
ولا بأس اذكر لك رأي الدكتور محمد شحرور الذي اوافقه الرأي بخصوص هذه الجزئية . وحقيقة ما يؤلمني في النقاشات مع الكثير من الاخوة المهتمين بهذه المسائل انهم قد استبعدوا عقلهم ولا يفكروا بأن يفكروا ولا اصلاً من الاحتمالات ان يفكر او يفسر وانما يستدل بمن سبقه ! وكأن الله قد ختم على تفسير من سبقه وقال هذه الحقيقة المطلقة.