أسئلة كلاسيكية 7 - هل اتى الكون بالصدفة؟
Vložit
- čas přidán 9. 02. 2020
- Support links:
► Become a CZcams member: bit.ly/37pDSGF
► Become a patron: / kosayb
► Support on PayPal: paypal.me/Kosayy
-----------------------------------------------------------------------
Social links:
►Facebook: / kosay.betar.1
►Twitter: / kbkosay
►Instagram: / kosay_betar
-----------------------------------------------------------------------
Suggested channels:
►Ahmed Sami: bit.ly/2VIxQP8
►Hewarat Nidal: bit.ly/2KPHUhC
►Adam Elmasri: bit.ly/2rYzT0Z
►Kafer Maghribi: bit.ly/2Ikk2A0
►The Masked Arab: bit.ly/2vC8cwN
►النهضة الفكرية: bit.ly/2H1PDai
►The Other: bit.ly/2LXMewE
►Haman: bit.ly/36pqmCD
►Horus tv: bit.ly/2QoCJsS
►Bridges tv: bit.ly/2QKYqm5
►Emmy Bios: bit.ly/2QL9JMa
►Shadi Khalouf: bit.ly/36NVgox
►Daniel Amro: bit.ly/36O6sRL
كم والداك وعائلتك فخورين بك على ما تمتلك من علم ومنطق هنيئا لهم فهم يستحقون
اووووووف😂😂😂😂😂😂😂😂
اترك والدين وعائلة بعيد حتي لو كان مؤمنين تركهم في حالهم ولا تفكر أن تتناقش معهم لأنهم لن يصدقك و حرفيا ستخسر كل شيء حتي اعز اصدقائك في هذا موضوع بضبط لن تبقو اصدقاء افضل شيء اتركهم يدينون بأي دين أو معتقد حتي لا تصبح نكرة وسطهم و خارج من جماعة فقط لا تطبل للباطل و استعمل عقل بطريقة سليمة حتي لو كنت اكتشفت خدعة دين كاملة كن انسان و شكرا
اتوقع ان اهله مسلمين و مو متشرفين فيه و متبرين منه
تعليقي كان سخريه
لعنه الله عليه وعلي والديه الذين لم يعرفوا يربوه علي الايمان والاسلام
@@rengr2360هل اخفي الحادي حتى لو اصبحت حر فحياتي او لا
تطور ملحوظ مونتاج عظيم محتوى رائع كالعادة 👏👏
واستمر بالسلسلة لسة في أسئلة كلاسيكية لازم تناقشها كمان
يسلملي هالجمال
علماء الشرع وكروية الأرض!
مع أن "كرويَّة الأرض" شأن علمي كوني إلا أننا سنرى في السطور القادمة نظرة علماء الشرع لهذه الحقيقة، وكيفية اعتراضهم على منكريها.. مقارنة بما أشرنا إلى طرف منه آنفًا مما كان يعانيه معتنقو المسيحية في أوروبا من آباء الكنيسة وسلطانها المطلق عندما كان أحدهم - مهما أوتي من علم - يجهر بكرويَّة الأرض؛ لندرك الفارق الضخم بين مناخين:
• صنع الإسلام أحدهما بروح مشجعة على العلم، محترِمة للعقل والنظر والتجريب والبرهان؛ فأقام حضارته العظيمة التي أحسنت الصلة - على نحو غير مسبوق - بين الدين والعلم.. حتى غدا كلاهما يدعو إلى صاحبه ويرسخ أقدامه في القلوب والعقول جميعًا..
• بينما اغتالت سُلطة الكنيسة - في المناخ الآخر - روح العلم اغتيالاً، حينما أدمنت اعتناق الأساطير، وحمْل الناس قسرًا على اعتناقها.. الأمر الذي أدى - في نهاية المطاف - إلى ما نرى عليه الغرب الآن من إقصاء كامل للكنيسة عن كل قضايا الحياة!!
ينقل "ابن حزم" (ت:456هـ - 1064م) إجماع أئمة المسلمين على كروية الأرض في كتابه (الفصل في الملل والأهواء والنحل) حيث يقول إنهم قد: "قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحدًا من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم رضي الله عنهم لم ينكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعه كلمةٌ.. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها.. قال الله عز وجل: "يكوِّر الليل على النهار ويكور النهار على الليل".. وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من: (كوَّر العمامة..) وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض..."
ولا بد أن نلاحظ هنا إلى أيِّ مدًى وصل ابن حزم رحمه الله في اعتراضه على مخالفيه في قضية بديهية كهذه.. إنه لم يزد على صفهم بـ"العامَّة" دونما تكفير ولا أحكام بالقتل.. لا سيَّما وهو أحد فقهاء عصره.. لنقارنَ هذا بما أشرنا إليه من مصادرة الكنيسة الأوروبية لآراء الآخرين معتمدة على سطوة النفوذ الديني والروحي!!
ويقول الإمام "فخر الدين الرازي" (ت: 606هـ - 1209م تقريبًا) في "مفاتيح الغيب" في تفسير قوله تعالى: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ..." قال الرازي: "المدُّ هو البسط إلى ما لا يدرك منتهاه، فقوله: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ" يُشعر بأنه - تعالى - جعل حجم الأرض حجمًا عظيمًا لا يقع البصر على منتهاه؛ لأن الأرض لو كانت أصغر حجما مما هي الآن عليه لما كمل الانتفاع به... والكرة إذا كانت في غاية الكبر، كان كل قطعة منها تشاهد كالسطح.."
علماء الجغرافيا المسلمون وكروية الأرض:
سنقف الآن أمام بعض التأكيدات الواضحة لدى طائفة من علماء الجغرافيا المسلمين تجزم بكروية الأرض.. تلك الحقيقة العلمية التي لم يكتفوا بنفض ما علاها من أتربة الجهل والتعصب.. وإنما أيدوها بالمزيد من الأدلة والبراهين القاطعة التي يسَّرها الله لهم:
• يقول "ابن خرداذبة" (ت 272هـ=885م) في كتابه (المسالك والممالك): "إن الأرض مُدَوَّرَةٌ كدوران الكرة.. موضحة كالمحة في جوف البيضة" (والمحة هي: صفار البيض).
• وكتب "ابن رُستة" (ت 290هـ=903م) في كتابه (الأعلاق النفيسة): "إن الله جل وعز وضع الفلك مستديرًا كاستدارة الكرة أجوف دوَّارًا.. والأرض مستديرة أيضًا ومصمتة في جوف الفلك".
• وكتب "المسعودي" (ت 346هـ=956م) في كتابه (التنبيه والإشراف) : "جعل الله عز وجل الفلك الأعلى وهو فلك الاستواء وما يشمل عليه من طبائع التدوير، فأولها كرة الأرض يحيط بها فلك القمر...."
• وقد ذكر "الشريف الإدريسي" (ت 560هـ=1166م) في كتابه (نزهة المشتاق) ما نصه: "..وإن الأرض مدورة كتدوير الكرة، والماء لاصق بها، وراكد عليها ركودًا طبيعيًّا لا يفارقها، والأرض والماء مستقرَّان في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة.. ووضعهما وضع متوسط، والنسيم يحيط بها (يقصد الغلاف الجوي) من جميع جهاتها..." ويُذكَر أن الإدريسيَّ لما أراد صُنع نموذج للأرض كان على شكل كرة المجسمة..
• ويقول "القزويني" (ت 682هـ=1283م) في كتابه (عجائب المخلوقات): "الأرض كرة.. والدليل على ذلك أن خسوف القمر إذا كان يُرى من بلدان مختلفة فإنه لا يُرى فيها كلها في وقت واحد بل في أوقات متعاقبة لأن طلوع القمر وغروبه يكونان في أوقات مختلفة في الأماكن المختلفة. والأرض واقفة في وسط الأفلاك كلها بإذن الله تعالى..". ثم يفنِّد القزويني آراء علماء القرون الوسطى في أوروبا ورجال الكنيسة الذين يقولون: إن الأرض لو كانت كرة لسقط الناس في الجانب الآخر منها، أو كانت رءوسهم مقلوبة.. فيقول: "إن الإنسان في أي موضع يقف على سطح الأرض فرأسه أبدًا مما يلي السماء، ورجله أبدًا مما يلي الأرض، وهو يرى من السماء نصفها.. وإذا انتقل إلى موضع آخر ظهر له من جانب السماء الذي أمامه بقدر ما كان قد خفي عنه من الجانب الآخر..".
قال المقدسي في مقدمة كتاب أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم:
" أما الأرض فإنها كالكرة، والأرض جاذبة لما في أيديهم من الثقل؛ لأن الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجذب الحديد. والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهذا طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض ".
2- وفي مقدمة كتاب المسالك والممالك لابن خرداذبة:
" الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجتذب الحديد، والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء وهو من المشرق إلى المغرب وهذا طول الأرض. وهو أكبر خط في كرة الأرض، فاستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
أما الأقوال الأخرى حول كروية الأرض:
3- قال الشريف الإدرسي أنه صحيح أن الأرض مستديرة، ولكنها غير كاملة الاستدارة:
جاء في مقدمة كتاب مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمري
" قال الشريف: ومع كون الأرض كرة، هي غير صادقة الاستدارة ".
4- قال أبو بكر الصوفي كما ورد في وفيات الأعيان لابن خلكان 4/359:
" لو وضعنا طرف حبل على أي موضع كان من الأرض، وأدرنا الحبل على كرة الأرض، انتهينا بالطرف الآخر إلى ذلك الموضع من الأرض، والتقى الطرفان ".
5- وفي مقدمة كتاب المنتظم لابن الجوزي
" قال أبو الوفاء بن عقيل: الأرض على هيئة الكرة على تدوير الفلك، موضعه في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة، والنسيم يحيط بها كالبياض من البيضة حول المحّة، والفلك يحيط بالنسيم كإحاطة القشرة البيضاء بالبياض المحيط بالمحة، والأرض مقسومة نصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهو طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض كما أن منطقة البروج أكبر خط في الفلك، وعرض الأرض من القطب الجنوبي الذي تدور حوله بنات نعش. واستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
ثم قال:
" لا اختلاف بين العلماء في أن السماء مثال الكرة، وأنها تدور بجميع ما فيها من الكواكب كدور الكرة على قطبين ثابتين غير متحركين، أحدهما في ناحية الشمال، والآخر في ناحية الجنوب.
وكذلك أجمعوا على أن الأرض مثل الكرة، ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوحد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد، بل على المشرق قبل المغرب، وكرة الأرض مثبتة في وسط كرة السماء ".
6- وفي مروج الذهب للمسعودي 1/253:
" الأرض مقسومة نصفين وبينهما خط الاستواء، وهو بين المشرق إلى المغرب وهذا هو طول الأرض؛ لأنه أكبر خط في كرة الأرض ".
7- قال الفخر الرازي في تفسيره 2/490
" فإذا فرضت دائرة أخرى عظيمة مقاطعة لها على زوايا قائمة، انقسمت كرة الأرض بهما أرباعاً … ويقال والله أعلم أن ثلاثة الأرباع ماء ".
وفي 4/312
" الأرض كرة ، وإذا كان كذلك فكل وقت يمكن أن يفرض فهو صبح لقوم ، وظهر لثان وعصر لثالث ، ومغرب لرابع وعشاء لخامس ، ومتى كان الأمر كذلك لم تكن الكعبة منفكة قط عن توجه قوم إليها من طرف من أطراف العالم لأداء فرض الصلاة ، فكان الدوام حاصلاً من هذه الجهة ".
8- قال الذهبي في مختصر العلو، ص 73:
" الأرض في وسط السماء كبطيخة في جوف بطيخة، والسماء محيطة بها من جميع جوانبها، وأسفل العالم هو جوف كرة الأرض، وهو المركز، وهو منتهى السفل.
والتحت ـ وما دونه ـ لا يسمى تحتاً، بل لا يكون تحتاً، ويكون فوقاً، بحيث لو فرضنا خرق المركز ـ وهو سفل العالم ـ إلى تلك الجهة، لكان الخرق إلى جهة فوق.
ولو نفذ الخرق جهة السماء من تلك الجهة الأخرى، لصعد إلى جهة فوق.
وبرهان ذلك: أنا لو فرضنا مسافراً سافر على كرة الأرض من جهة المشرق إلى جهة المغرب، وامتد مسافراً، لمشى مسافراً على الكرة إلى حيث ابتدأ بالسير وقطع الكرة مما يراه الناظر أسفل منه، وهو في سفره هذا لم يبرح الأرض تحته والسماء فوقه.
فالسماء التي يشهدها الحس تحت الأرض، هي فوق الأرض لا تحتها؛ لأن السماء فوق الأرض بالذات ".
9- قال القلشندي في صبح الأعشى 1/408:
" كرة الأرض يقسمها خط في وسط بنصفين: نصف جنوبي، ونصف شمالي؛ ويسمى هذا الخط الاستواء، لاستواء الليل والنهار عنده في جميع فصول السنة، ويقاطعه خط آخر يقسمها بنصفين: نصفٍ شرقي ونصفٍ غربي؛ وتصير الأرض به أربعة أرباع ".
10- جاء في تفسير البحر المحيط 7/80
" قال أبو عبد الله الداراني: ثبت بالدليل أنّ الأرض كرة، ولا ينافي ذلك قوله: مد الأرض، وذلك أنّ الأرض جسم عظيم. والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان قطعة منها تشاهد كالسطح ".
11- وقال العزالي في كتاب معيار العلم، ص 2:
" عرف العقل ـ ببراهين لم يقدر الحس على المنازعة فيها ـ إن قرص الشمس أكبر من كرة الأرض، بأضعاف مضاعفة ".
وأضاف، ص 51:
" إن الواقفين على نقطتين متقابلتين من كرة الأرض تتقابل أخمص أقدامهما، ونحن بالضرورة نعلم ذلك ".
12- قال ابن النفيس في شرح كتاب تشريح قانون ابن سينا، ص 112:
معللاً سبب عدم رؤية الأجسام من بعيد.. " هذا يتم سواء كانت العين مرتفعة أو منخفضة، ولكن العين المرتفعة ترى أكثر مما إذا كانت غير مرتفعة. وسبب ذلك ليس زيادة قوتها أو زيادة إدراكها، بل إن تشكُّل الأرض كرة، فالبعيد جداً ما هو على ظاهر الأرض ينستِر عن الرؤية بحدبة الأرض ".
13- قال النيسابوري في تفسيره 5/208:
" قال حكماء الإسلام : قد ثبت بالدلائل اليقينية أن الأرض كروية ".
14- قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل 1/189:
" قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.
وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم ـ رضي الله عنهم ـ لم يُنكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعِه كلمة.
بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها قال الله عز وجل:" يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ". وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من كور العمامة وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض
ما اباس شيء ان تعيش حياتك كلها عداب وقهر وفي الاخير تصبح لا شيء
لقد اخبركم فقط لكي لا تتعدبو وتكون عندكم متل هده الافكار بالتاكيد هو خالقك الدي خلق اخوتك عندهم نفس الايادي والارجل وعندهم هده العقول التي تقول بان الكبيرة جاءت صدفة والصغيرة ليست صدفة هده عقول الناس مالم تراه لن تصدقه او ستبقى لها كتير من الشكوك
هدا هو امتحانك هدا هو هدف الحياة الدنيا
الدنيا كلها اختبار كبير للناس وكل واحد واختباره الحمد لله الواحد القهار اللدي انجاني من هدا الامتحان اتمنى ان تتفوقو على انفسكم وتنجحو كلكم ادا كنت تريد الكلام ارجوك تكلم باحترام لانني لم اتي للسب والشتم ولا اضحك على من هو فشل او نجح السلام عليكم...
ممكن سؤال كلاسيكي ليش شواربك منها طالع مظبوط. ؟
برافو عليك قصي انت بكلامك في هذا الفيديو أثبتت أن للكون خالق وان وجود كون ليس صدفة ومن ثم من جميع المجرات والكواكب لا يوجد إلا الأرض صالحة للحياة وانها ليست صدفة وانه انت من قام بنشر الفيديو ليس صدفة وانما يوجد لكل هذا مُدبر
ولكن تنويه....ولنضع مثال لو أتينا ببعض الفيروسات والبكتيريا والجراثيم وبعض الكائنات الحية ووضعناها جميعها داخل غرفة وعزلناها وقمنا بحرق هذه الغرفة وعدنا اليها بعد الف سنة ماذا سنجد؟!! لن نجد شيء!!
حسناً لو أتينا بطاقة الشمس التي تصرف من طاقتها بكل ثانية 400 الف طن المشتتة في ارجاء الفضاء لو اتينا بها جميعها وركزناها على الأرض هل ستبقى الحياة مستمرة؟! الجواب لا...تقولون او كما يزعم العلم أن بداية الكون كانت انفجار اعظم والسوبر نوفا او التمدد الحراري الذي حرارته اعلى من حرارة الشمس باضعاف مضاعفة اتى من العدم الذي لايحيط به إلا العدم والذي قتل كل الكائنات الحية قبل ان تولد من جراثيم وبكتيريا وفيروسات ومن ثم بعد مليارات السنين بردت الغازات التي اساساً كانت شديدة الحرارة وكونت الحياة التي احتمالية حدوثها معدومة كيف للحياة ان تنشأ من قلب حرارة مطلقة اساسها نووي ك قنبلة هيروشيما التي دمرت الحياة في تلك المنطقة...
أم أن الحياة من الممكن أن تعود لتلك الغرفة المحترقة دون تدخل خارجي
تكذب العلم الي سهل كل شي بحياتك واضح من كلامك انك ما عمرك فتحت كتاب علوم روح ادخل مواقع علمية واطراح هاي الاسئلة لانو جوابها سهل جدا لاكنك تتكلم بغير علم
انت لا تفهم ااصدفة صديقي هو يقصد بالحيوان المنوي وارتباط امه بابيه وكل هذا بانه جاء صدفة وليس له مدبر اي انه حدث وحسب
ههههه @@crimson7656
قد ضربته في عقر داره
سأعطيك مثال الصدفة عبيط لكي تفهمو لأنك عبيط طبعا ههه مثلا لعبة لوطو واحد من ملايين المشاركين يربح الوطو هل صدفة أم مدبرة ؟ فكذاك الكون من كثرة حجمو الخرافي تكونت الأرض لي فيها كل مكونات قابلة للحياة من كل الكواكب والنجوم المجرات وبالمناسبة قد يكون كوكب آخر او كواكب فيهم حياة أهم شي ان يكون ذلك الكوكب يحترم قواعد مثل كوكبنا لتتكون فيه حياة
I like that person because he's so respectfull man and he talk so nicely so thanks you and good luck kosay
أحلى قصي فيديوهاتك فمستوى عالي وراقي ليس مثلهم قنواتهم كلها ردود كقنوات الصرف الصحي
Keep it up kosay we love u ❤️
علماء الشرع وكروية الأرض!
مع أن "كرويَّة الأرض" شأن علمي كوني إلا أننا سنرى في السطور القادمة نظرة علماء الشرع لهذه الحقيقة، وكيفية اعتراضهم على منكريها.. مقارنة بما أشرنا إلى طرف منه آنفًا مما كان يعانيه معتنقو المسيحية في أوروبا من آباء الكنيسة وسلطانها المطلق عندما كان أحدهم - مهما أوتي من علم - يجهر بكرويَّة الأرض؛ لندرك الفارق الضخم بين مناخين:
• صنع الإسلام أحدهما بروح مشجعة على العلم، محترِمة للعقل والنظر والتجريب والبرهان؛ فأقام حضارته العظيمة التي أحسنت الصلة - على نحو غير مسبوق - بين الدين والعلم.. حتى غدا كلاهما يدعو إلى صاحبه ويرسخ أقدامه في القلوب والعقول جميعًا..
• بينما اغتالت سُلطة الكنيسة - في المناخ الآخر - روح العلم اغتيالاً، حينما أدمنت اعتناق الأساطير، وحمْل الناس قسرًا على اعتناقها.. الأمر الذي أدى - في نهاية المطاف - إلى ما نرى عليه الغرب الآن من إقصاء كامل للكنيسة عن كل قضايا الحياة!!
ينقل "ابن حزم" (ت:456هـ - 1064م) إجماع أئمة المسلمين على كروية الأرض في كتابه (الفصل في الملل والأهواء والنحل) حيث يقول إنهم قد: "قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحدًا من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم رضي الله عنهم لم ينكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعه كلمةٌ.. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها.. قال الله عز وجل: "يكوِّر الليل على النهار ويكور النهار على الليل".. وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من: (كوَّر العمامة..) وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض..."
ولا بد أن نلاحظ هنا إلى أيِّ مدًى وصل ابن حزم رحمه الله في اعتراضه على مخالفيه في قضية بديهية كهذه.. إنه لم يزد على صفهم بـ"العامَّة" دونما تكفير ولا أحكام بالقتل.. لا سيَّما وهو أحد فقهاء عصره.. لنقارنَ هذا بما أشرنا إليه من مصادرة الكنيسة الأوروبية لآراء الآخرين معتمدة على سطوة النفوذ الديني والروحي!!
ويقول الإمام "فخر الدين الرازي" (ت: 606هـ - 1209م تقريبًا) في "مفاتيح الغيب" في تفسير قوله تعالى: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ..." قال الرازي: "المدُّ هو البسط إلى ما لا يدرك منتهاه، فقوله: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ" يُشعر بأنه - تعالى - جعل حجم الأرض حجمًا عظيمًا لا يقع البصر على منتهاه؛ لأن الأرض لو كانت أصغر حجما مما هي الآن عليه لما كمل الانتفاع به... والكرة إذا كانت في غاية الكبر، كان كل قطعة منها تشاهد كالسطح.."
علماء الجغرافيا المسلمون وكروية الأرض:
سنقف الآن أمام بعض التأكيدات الواضحة لدى طائفة من علماء الجغرافيا المسلمين تجزم بكروية الأرض.. تلك الحقيقة العلمية التي لم يكتفوا بنفض ما علاها من أتربة الجهل والتعصب.. وإنما أيدوها بالمزيد من الأدلة والبراهين القاطعة التي يسَّرها الله لهم:
• يقول "ابن خرداذبة" (ت 272هـ=885م) في كتابه (المسالك والممالك): "إن الأرض مُدَوَّرَةٌ كدوران الكرة.. موضحة كالمحة في جوف البيضة" (والمحة هي: صفار البيض).
• وكتب "ابن رُستة" (ت 290هـ=903م) في كتابه (الأعلاق النفيسة): "إن الله جل وعز وضع الفلك مستديرًا كاستدارة الكرة أجوف دوَّارًا.. والأرض مستديرة أيضًا ومصمتة في جوف الفلك".
• وكتب "المسعودي" (ت 346هـ=956م) في كتابه (التنبيه والإشراف) : "جعل الله عز وجل الفلك الأعلى وهو فلك الاستواء وما يشمل عليه من طبائع التدوير، فأولها كرة الأرض يحيط بها فلك القمر...."
• وقد ذكر "الشريف الإدريسي" (ت 560هـ=1166م) في كتابه (نزهة المشتاق) ما نصه: "..وإن الأرض مدورة كتدوير الكرة، والماء لاصق بها، وراكد عليها ركودًا طبيعيًّا لا يفارقها، والأرض والماء مستقرَّان في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة.. ووضعهما وضع متوسط، والنسيم يحيط بها (يقصد الغلاف الجوي) من جميع جهاتها..." ويُذكَر أن الإدريسيَّ لما أراد صُنع نموذج للأرض كان على شكل كرة المجسمة..
• ويقول "القزويني" (ت 682هـ=1283م) في كتابه (عجائب المخلوقات): "الأرض كرة.. والدليل على ذلك أن خسوف القمر إذا كان يُرى من بلدان مختلفة فإنه لا يُرى فيها كلها في وقت واحد بل في أوقات متعاقبة لأن طلوع القمر وغروبه يكونان في أوقات مختلفة في الأماكن المختلفة. والأرض واقفة في وسط الأفلاك كلها بإذن الله تعالى..". ثم يفنِّد القزويني آراء علماء القرون الوسطى في أوروبا ورجال الكنيسة الذين يقولون: إن الأرض لو كانت كرة لسقط الناس في الجانب الآخر منها، أو كانت رءوسهم مقلوبة.. فيقول: "إن الإنسان في أي موضع يقف على سطح الأرض فرأسه أبدًا مما يلي السماء، ورجله أبدًا مما يلي الأرض، وهو يرى من السماء نصفها.. وإذا انتقل إلى موضع آخر ظهر له من جانب السماء الذي أمامه بقدر ما كان قد خفي عنه من الجانب الآخر..".
قال المقدسي في مقدمة كتاب أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم:
" أما الأرض فإنها كالكرة، والأرض جاذبة لما في أيديهم من الثقل؛ لأن الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجذب الحديد. والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهذا طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض ".
2- وفي مقدمة كتاب المسالك والممالك لابن خرداذبة:
" الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجتذب الحديد، والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء وهو من المشرق إلى المغرب وهذا طول الأرض. وهو أكبر خط في كرة الأرض، فاستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
أما الأقوال الأخرى حول كروية الأرض:
3- قال الشريف الإدرسي أنه صحيح أن الأرض مستديرة، ولكنها غير كاملة الاستدارة:
جاء في مقدمة كتاب مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمري
" قال الشريف: ومع كون الأرض كرة، هي غير صادقة الاستدارة ".
4- قال أبو بكر الصوفي كما ورد في وفيات الأعيان لابن خلكان 4/359:
" لو وضعنا طرف حبل على أي موضع كان من الأرض، وأدرنا الحبل على كرة الأرض، انتهينا بالطرف الآخر إلى ذلك الموضع من الأرض، والتقى الطرفان ".
5- وفي مقدمة كتاب المنتظم لابن الجوزي
" قال أبو الوفاء بن عقيل: الأرض على هيئة الكرة على تدوير الفلك، موضعه في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة، والنسيم يحيط بها كالبياض من البيضة حول المحّة، والفلك يحيط بالنسيم كإحاطة القشرة البيضاء بالبياض المحيط بالمحة، والأرض مقسومة نصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهو طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض كما أن منطقة البروج أكبر خط في الفلك، وعرض الأرض من القطب الجنوبي الذي تدور حوله بنات نعش. واستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
ثم قال:
" لا اختلاف بين العلماء في أن السماء مثال الكرة، وأنها تدور بجميع ما فيها من الكواكب كدور الكرة على قطبين ثابتين غير متحركين، أحدهما في ناحية الشمال، والآخر في ناحية الجنوب.
وكذلك أجمعوا على أن الأرض مثل الكرة، ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوحد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد، بل على المشرق قبل المغرب، وكرة الأرض مثبتة في وسط كرة السماء ".
6- وفي مروج الذهب للمسعودي 1/253:
" الأرض مقسومة نصفين وبينهما خط الاستواء، وهو بين المشرق إلى المغرب وهذا هو طول الأرض؛ لأنه أكبر خط في كرة الأرض ".
7- قال الفخر الرازي في تفسيره 2/490
" فإذا فرضت دائرة أخرى عظيمة مقاطعة لها على زوايا قائمة، انقسمت كرة الأرض بهما أرباعاً … ويقال والله أعلم أن ثلاثة الأرباع ماء ".
وفي 4/312
" الأرض كرة ، وإذا كان كذلك فكل وقت يمكن أن يفرض فهو صبح لقوم ، وظهر لثان وعصر لثالث ، ومغرب لرابع وعشاء لخامس ، ومتى كان الأمر كذلك لم تكن الكعبة منفكة قط عن توجه قوم إليها من طرف من أطراف العالم لأداء فرض الصلاة ، فكان الدوام حاصلاً من هذه الجهة ".
8- قال الذهبي في مختصر العلو، ص 73:
" الأرض في وسط السماء كبطيخة في جوف بطيخة، والسماء محيطة بها من جميع جوانبها، وأسفل العالم هو جوف كرة الأرض، وهو المركز، وهو منتهى السفل.
والتحت ـ وما دونه ـ لا يسمى تحتاً، بل لا يكون تحتاً، ويكون فوقاً، بحيث لو فرضنا خرق المركز ـ وهو سفل العالم ـ إلى تلك الجهة، لكان الخرق إلى جهة فوق.
ولو نفذ الخرق جهة السماء من تلك الجهة الأخرى، لصعد إلى جهة فوق.
وبرهان ذلك: أنا لو فرضنا مسافراً سافر على كرة الأرض من جهة المشرق إلى جهة المغرب، وامتد مسافراً، لمشى مسافراً على الكرة إلى حيث ابتدأ بالسير وقطع الكرة مما يراه الناظر أسفل منه، وهو في سفره هذا لم يبرح الأرض تحته والسماء فوقه.
فالسماء التي يشهدها الحس تحت الأرض، هي فوق الأرض لا تحتها؛ لأن السماء فوق الأرض بالذات ".
9- قال القلشندي في صبح الأعشى 1/408:
" كرة الأرض يقسمها خط في وسط بنصفين: نصف جنوبي، ونصف شمالي؛ ويسمى هذا الخط الاستواء، لاستواء الليل والنهار عنده في جميع فصول السنة، ويقاطعه خط آخر يقسمها بنصفين: نصفٍ شرقي ونصفٍ غربي؛ وتصير الأرض به أربعة أرباع ".
10- جاء في تفسير البحر المحيط 7/80
" قال أبو عبد الله الداراني: ثبت بالدليل أنّ الأرض كرة، ولا ينافي ذلك قوله: مد الأرض، وذلك أنّ الأرض جسم عظيم. والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان قطعة منها تشاهد كالسطح ".
11- وقال العزالي في كتاب معيار العلم، ص 2:
" عرف العقل ـ ببراهين لم يقدر الحس على المنازعة فيها ـ إن قرص الشمس أكبر من كرة الأرض، بأضعاف مضاعفة ".
وأضاف، ص 51:
" إن الواقفين على نقطتين متقابلتين من كرة الأرض تتقابل أخمص أقدامهما، ونحن بالضرورة نعلم ذلك ".
12- قال ابن النفيس في شرح كتاب تشريح قانون ابن سينا، ص 112:
معللاً سبب عدم رؤية الأجسام من بعيد.. " هذا يتم سواء كانت العين مرتفعة أو منخفضة، ولكن العين المرتفعة ترى أكثر مما إذا كانت غير مرتفعة. وسبب ذلك ليس زيادة قوتها أو زيادة إدراكها، بل إن تشكُّل الأرض كرة، فالبعيد جداً ما هو على ظاهر الأرض ينستِر عن الرؤية بحدبة الأرض ".
13- قال النيسابوري في تفسيره 5/208:
" قال حكماء الإسلام : قد ثبت بالدلائل اليقينية أن الأرض كروية ".
14- قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل 1/189:
" قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.
وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم ـ رضي الله عنهم ـ لم يُنكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعِه كلمة.
بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها قال الله عز وجل:" يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ". وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من كور العمامة وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض
شكرا لك اخي قصي أظن هذه الحلقة كافية جدا لتكمل بيها هاي السلسة ، لأنو ولو عملت بليون حلقة أخرى ، الصلاعمة المتحجرين العقل و التفكير راح يضلو متمسكين بالخرافة ولو طارت بغلة ، لأنو الخرافة هي بمتابة شماعة يعلقو علبها كسلهم و فشلهم و نقصهم و هوانهم .. ينتظرون الجنة وين راح يجازون و يعيشون و يعوضون عن الفقر و الفشل و الكسل و الحروب و المعانات و الحرمان ... و كل المآسي للي عاشوها
تحية لك من المغرب ، واصل
شكرا لك من خلال متابعتي لك استفدت الكثير و استنتج أنه ما زال هنالك أناسا على اليوتيوب هدفهم إنساني لا مادي ،موفق
مونتاج إحترافي ورائع جدا وطرح سلس وشيق بكل ما تعني الكلمة . سلمت اخ قصي
طبعاً الايديت والمونتاج خارق والتصوير الجديد حلو كتير بغض النظر عن الافكار المفيدة والطرح الراقي
استمر ياملك الابداع
@@KosayBetar ممكن تعمل حلقة عن الاخلاق و المبادئ (والضمير ايضا) التي يعتمدها الملحد (مع حالة ان العالم كله ملاحدة) لانو هي النقطة لسا ما فهمتها و بدي تفسير منطقي تفصيلي من وجهة نظر ملحد او لاأدري مثلك
@@KosayBetar قصي انت لما تسال عن اي كون تتكلم فعليا السؤال غير منطقي لانه لا تستطيع ان تجزم انه في كون آخر......
وبالنسبة للثوابت الفيزيائية التي تسبب وجدك انت في الفيديو ستجعل احتمالية وجودك انت 1/اللانهاية من الاحتمالات.........
هذا الاحتمال ليس بالصدفة وانما يلعب دور كبير فيه قراراتك و ظروفك العائلية (ظروفك بشكل كامل ليست وليدة الصدفة واحتمالية وجودها 1/اللانهاية......السؤال القوي هل تعتقد انه في حدا قرر تكون ظروفك هيك )........
انا لو اقلك ظروفي يمكن تستغرب......
@@KosayBetar ما في اشكالية بس بالنسبة لحتمالية وجودي واحتمالية وجودك تكاد تكون معدومة اذا بدك تحسبها رياضيا واحتمالية يكون في شب شكله مطابق لشكل قصي هو صفر بالزبط........... هاد الحكي معقول صدفة ....... وبالنسبة للجاذبية فهي ليست مقتصرة على الجاذبية الارضية بل هناك جاذبية الشمس للارض والارض للقمر .......كلها بابعاد وثوابت لو تتغير جزء بسيط لنتهت حياتنا في لحظات
@@KosayBetar الموضوع ليس ان الكون جميل ام لا الموضوع انه نحن كبشر الامور هذه ما بنقدر نتحكم فيها....... يعني ناسا ما بتقدر تتحكم في الموضوع 😊
@@KosayBetar بعدين البشر قديما كانوا يعبدو الشمس والنار والحيوانات ولحد الان في هذه العبادات الغير منطقية....يعني بعبدوا اشياء بقدروا يوكلوها وبقدروا يصنعوها.....
وفي الفايكنج كمان في عندهم اله للرعد......
والهة لبعض الظواهر الي بشوفوها.......
وبقدموا قربان زي يقتلوا ناس منهم عشان اللهة ترضى عنهم.........ولكن كل هذا يصب حول الهراء لان كل هذه الظواهر والأشياء والحيوانات يستطيع الانسان او حتى بعض الظواهر الاخرى الحد من قدرتها او حتى اتلافها وازالتها
هممم توضيح مبسط جدا و يحل كثير من الاسئلة العالقة حتى عند الملحدين تسلم يا حلووو ❤️
لا المثال إلى وضحه كانت احتمالية تحقق أي جزئية فيه هي احتمالية مؤكدة ولكن أن يكون النتاج هو كوساي احتمالية غير مؤكدة ولكن أن يكون النتاج هو مولود مرة أخرى احتمالية مؤكدة وهذا الذى يهمنا ولكن احتمالية وجود كون أن اختلفت ثوابته اختلافا بسيطا لابعد الحدود هي صفر واحتماليه نشء خلق اخر بتغير هذه الثوابت هي ايضا صفر وهو ما يوضح كم المغالطات التى يدسها المدعو كوساي فى هذا الفيديو بعكس قصة المولود التى كانت لابد لها أن تتم.........مثال غير موفق بالمرة ولا ترابط له بسابقه فقط يحوى حبكة+اتمنى لك أن تصل للحقيقة ما دمت تبحث باخلاص❤️
+كلامه لا يأخذ به إلا كان عالما أو متخصصا بارعا فى مجاله خلاف ذلك لما ناخذ بكلامه وهو لم يوفر لنا أقل توثيق لكلامه الا وهو مصدر موثوق من اي موقع موثق لعلماء متخصصين فى هذا المجال.
توضيح مبسط هههههههه بالنهاية طلع الكون مو بالصدفة طلع اسبابو مجهولة فعلاً توضيح خااارق للطبيعة
علماء الشرع وكروية الأرض!
مع أن "كرويَّة الأرض" شأن علمي كوني إلا أننا سنرى في السطور القادمة نظرة علماء الشرع لهذه الحقيقة، وكيفية اعتراضهم على منكريها.. مقارنة بما أشرنا إلى طرف منه آنفًا مما كان يعانيه معتنقو المسيحية في أوروبا من آباء الكنيسة وسلطانها المطلق عندما كان أحدهم - مهما أوتي من علم - يجهر بكرويَّة الأرض؛ لندرك الفارق الضخم بين مناخين:
• صنع الإسلام أحدهما بروح مشجعة على العلم، محترِمة للعقل والنظر والتجريب والبرهان؛ فأقام حضارته العظيمة التي أحسنت الصلة - على نحو غير مسبوق - بين الدين والعلم.. حتى غدا كلاهما يدعو إلى صاحبه ويرسخ أقدامه في القلوب والعقول جميعًا..
• بينما اغتالت سُلطة الكنيسة - في المناخ الآخر - روح العلم اغتيالاً، حينما أدمنت اعتناق الأساطير، وحمْل الناس قسرًا على اعتناقها.. الأمر الذي أدى - في نهاية المطاف - إلى ما نرى عليه الغرب الآن من إقصاء كامل للكنيسة عن كل قضايا الحياة!!
ينقل "ابن حزم" (ت:456هـ - 1064م) إجماع أئمة المسلمين على كروية الأرض في كتابه (الفصل في الملل والأهواء والنحل) حيث يقول إنهم قد: "قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحدًا من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم رضي الله عنهم لم ينكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعه كلمةٌ.. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها.. قال الله عز وجل: "يكوِّر الليل على النهار ويكور النهار على الليل".. وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من: (كوَّر العمامة..) وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض..."
ولا بد أن نلاحظ هنا إلى أيِّ مدًى وصل ابن حزم رحمه الله في اعتراضه على مخالفيه في قضية بديهية كهذه.. إنه لم يزد على صفهم بـ"العامَّة" دونما تكفير ولا أحكام بالقتل.. لا سيَّما وهو أحد فقهاء عصره.. لنقارنَ هذا بما أشرنا إليه من مصادرة الكنيسة الأوروبية لآراء الآخرين معتمدة على سطوة النفوذ الديني والروحي!!
ويقول الإمام "فخر الدين الرازي" (ت: 606هـ - 1209م تقريبًا) في "مفاتيح الغيب" في تفسير قوله تعالى: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ..." قال الرازي: "المدُّ هو البسط إلى ما لا يدرك منتهاه، فقوله: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ" يُشعر بأنه - تعالى - جعل حجم الأرض حجمًا عظيمًا لا يقع البصر على منتهاه؛ لأن الأرض لو كانت أصغر حجما مما هي الآن عليه لما كمل الانتفاع به... والكرة إذا كانت في غاية الكبر، كان كل قطعة منها تشاهد كالسطح.."
علماء الجغرافيا المسلمون وكروية الأرض:
سنقف الآن أمام بعض التأكيدات الواضحة لدى طائفة من علماء الجغرافيا المسلمين تجزم بكروية الأرض.. تلك الحقيقة العلمية التي لم يكتفوا بنفض ما علاها من أتربة الجهل والتعصب.. وإنما أيدوها بالمزيد من الأدلة والبراهين القاطعة التي يسَّرها الله لهم:
• يقول "ابن خرداذبة" (ت 272هـ=885م) في كتابه (المسالك والممالك): "إن الأرض مُدَوَّرَةٌ كدوران الكرة.. موضحة كالمحة في جوف البيضة" (والمحة هي: صفار البيض).
• وكتب "ابن رُستة" (ت 290هـ=903م) في كتابه (الأعلاق النفيسة): "إن الله جل وعز وضع الفلك مستديرًا كاستدارة الكرة أجوف دوَّارًا.. والأرض مستديرة أيضًا ومصمتة في جوف الفلك".
• وكتب "المسعودي" (ت 346هـ=956م) في كتابه (التنبيه والإشراف) : "جعل الله عز وجل الفلك الأعلى وهو فلك الاستواء وما يشمل عليه من طبائع التدوير، فأولها كرة الأرض يحيط بها فلك القمر...."
• وقد ذكر "الشريف الإدريسي" (ت 560هـ=1166م) في كتابه (نزهة المشتاق) ما نصه: "..وإن الأرض مدورة كتدوير الكرة، والماء لاصق بها، وراكد عليها ركودًا طبيعيًّا لا يفارقها، والأرض والماء مستقرَّان في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة.. ووضعهما وضع متوسط، والنسيم يحيط بها (يقصد الغلاف الجوي) من جميع جهاتها..." ويُذكَر أن الإدريسيَّ لما أراد صُنع نموذج للأرض كان على شكل كرة المجسمة..
• ويقول "القزويني" (ت 682هـ=1283م) في كتابه (عجائب المخلوقات): "الأرض كرة.. والدليل على ذلك أن خسوف القمر إذا كان يُرى من بلدان مختلفة فإنه لا يُرى فيها كلها في وقت واحد بل في أوقات متعاقبة لأن طلوع القمر وغروبه يكونان في أوقات مختلفة في الأماكن المختلفة. والأرض واقفة في وسط الأفلاك كلها بإذن الله تعالى..". ثم يفنِّد القزويني آراء علماء القرون الوسطى في أوروبا ورجال الكنيسة الذين يقولون: إن الأرض لو كانت كرة لسقط الناس في الجانب الآخر منها، أو كانت رءوسهم مقلوبة.. فيقول: "إن الإنسان في أي موضع يقف على سطح الأرض فرأسه أبدًا مما يلي السماء، ورجله أبدًا مما يلي الأرض، وهو يرى من السماء نصفها.. وإذا انتقل إلى موضع آخر ظهر له من جانب السماء الذي أمامه بقدر ما كان قد خفي عنه من الجانب الآخر..".
قال المقدسي في مقدمة كتاب أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم:
" أما الأرض فإنها كالكرة، والأرض جاذبة لما في أيديهم من الثقل؛ لأن الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجذب الحديد. والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهذا طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض ".
2- وفي مقدمة كتاب المسالك والممالك لابن خرداذبة:
" الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجتذب الحديد، والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء وهو من المشرق إلى المغرب وهذا طول الأرض. وهو أكبر خط في كرة الأرض، فاستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
أما الأقوال الأخرى حول كروية الأرض:
3- قال الشريف الإدرسي أنه صحيح أن الأرض مستديرة، ولكنها غير كاملة الاستدارة:
جاء في مقدمة كتاب مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمري
" قال الشريف: ومع كون الأرض كرة، هي غير صادقة الاستدارة ".
4- قال أبو بكر الصوفي كما ورد في وفيات الأعيان لابن خلكان 4/359:
" لو وضعنا طرف حبل على أي موضع كان من الأرض، وأدرنا الحبل على كرة الأرض، انتهينا بالطرف الآخر إلى ذلك الموضع من الأرض، والتقى الطرفان ".
5- وفي مقدمة كتاب المنتظم لابن الجوزي
" قال أبو الوفاء بن عقيل: الأرض على هيئة الكرة على تدوير الفلك، موضعه في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة، والنسيم يحيط بها كالبياض من البيضة حول المحّة، والفلك يحيط بالنسيم كإحاطة القشرة البيضاء بالبياض المحيط بالمحة، والأرض مقسومة نصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهو طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض كما أن منطقة البروج أكبر خط في الفلك، وعرض الأرض من القطب الجنوبي الذي تدور حوله بنات نعش. واستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
ثم قال:
" لا اختلاف بين العلماء في أن السماء مثال الكرة، وأنها تدور بجميع ما فيها من الكواكب كدور الكرة على قطبين ثابتين غير متحركين، أحدهما في ناحية الشمال، والآخر في ناحية الجنوب.
وكذلك أجمعوا على أن الأرض مثل الكرة، ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوحد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد، بل على المشرق قبل المغرب، وكرة الأرض مثبتة في وسط كرة السماء ".
6- وفي مروج الذهب للمسعودي 1/253:
" الأرض مقسومة نصفين وبينهما خط الاستواء، وهو بين المشرق إلى المغرب وهذا هو طول الأرض؛ لأنه أكبر خط في كرة الأرض ".
7- قال الفخر الرازي في تفسيره 2/490
" فإذا فرضت دائرة أخرى عظيمة مقاطعة لها على زوايا قائمة، انقسمت كرة الأرض بهما أرباعاً … ويقال والله أعلم أن ثلاثة الأرباع ماء ".
وفي 4/312
" الأرض كرة ، وإذا كان كذلك فكل وقت يمكن أن يفرض فهو صبح لقوم ، وظهر لثان وعصر لثالث ، ومغرب لرابع وعشاء لخامس ، ومتى كان الأمر كذلك لم تكن الكعبة منفكة قط عن توجه قوم إليها من طرف من أطراف العالم لأداء فرض الصلاة ، فكان الدوام حاصلاً من هذه الجهة ".
8- قال الذهبي في مختصر العلو، ص 73:
" الأرض في وسط السماء كبطيخة في جوف بطيخة، والسماء محيطة بها من جميع جوانبها، وأسفل العالم هو جوف كرة الأرض، وهو المركز، وهو منتهى السفل.
والتحت ـ وما دونه ـ لا يسمى تحتاً، بل لا يكون تحتاً، ويكون فوقاً، بحيث لو فرضنا خرق المركز ـ وهو سفل العالم ـ إلى تلك الجهة، لكان الخرق إلى جهة فوق.
ولو نفذ الخرق جهة السماء من تلك الجهة الأخرى، لصعد إلى جهة فوق.
وبرهان ذلك: أنا لو فرضنا مسافراً سافر على كرة الأرض من جهة المشرق إلى جهة المغرب، وامتد مسافراً، لمشى مسافراً على الكرة إلى حيث ابتدأ بالسير وقطع الكرة مما يراه الناظر أسفل منه، وهو في سفره هذا لم يبرح الأرض تحته والسماء فوقه.
فالسماء التي يشهدها الحس تحت الأرض، هي فوق الأرض لا تحتها؛ لأن السماء فوق الأرض بالذات ".
9- قال القلشندي في صبح الأعشى 1/408:
" كرة الأرض يقسمها خط في وسط بنصفين: نصف جنوبي، ونصف شمالي؛ ويسمى هذا الخط الاستواء، لاستواء الليل والنهار عنده في جميع فصول السنة، ويقاطعه خط آخر يقسمها بنصفين: نصفٍ شرقي ونصفٍ غربي؛ وتصير الأرض به أربعة أرباع ".
10- جاء في تفسير البحر المحيط 7/80
" قال أبو عبد الله الداراني: ثبت بالدليل أنّ الأرض كرة، ولا ينافي ذلك قوله: مد الأرض، وذلك أنّ الأرض جسم عظيم. والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان قطعة منها تشاهد كالسطح ".
11- وقال العزالي في كتاب معيار العلم، ص 2:
" عرف العقل ـ ببراهين لم يقدر الحس على المنازعة فيها ـ إن قرص الشمس أكبر من كرة الأرض، بأضعاف مضاعفة ".
وأضاف، ص 51:
" إن الواقفين على نقطتين متقابلتين من كرة الأرض تتقابل أخمص أقدامهما، ونحن بالضرورة نعلم ذلك ".
12- قال ابن النفيس في شرح كتاب تشريح قانون ابن سينا، ص 112:
معللاً سبب عدم رؤية الأجسام من بعيد.. " هذا يتم سواء كانت العين مرتفعة أو منخفضة، ولكن العين المرتفعة ترى أكثر مما إذا كانت غير مرتفعة. وسبب ذلك ليس زيادة قوتها أو زيادة إدراكها، بل إن تشكُّل الأرض كرة، فالبعيد جداً ما هو على ظاهر الأرض ينستِر عن الرؤية بحدبة الأرض ".
13- قال النيسابوري في تفسيره 5/208:
" قال حكماء الإسلام : قد ثبت بالدلائل اليقينية أن الأرض كروية ".
14- قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل 1/189:
" قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.
وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم ـ رضي الله عنهم ـ لم يُنكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعِه كلمة.
بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها قال الله عز وجل:" يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ". وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من كور العمامة وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض
Talented person. Man, your thoughts deserve to reach much more number of people. It is really unfair that there are people not having access to your thoughts
مذهل .... رهيب .... ورائع انت يا قصي ⚘❤⚘❤⚘❤
فكرة التصويت لصنع الفيدوهات كانت رائعة جداً و خصوصاً بهاد الموضوع
متل عادتك فيديوهاتك دايما مختصرة وملمة بكلشي ❤
Oh hello! I just discovered your channel, i remember you from AKM. Good job.
you're pfp LMAO !
أنها لاتعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب والعقول
اجمل ما في التجرد من الأديان هو الشعور بكم انا محظوظ لكوني موجود ..حتى ولو للحظه بالنسبه لعمر الكون..
لا تتخيل اخ قصي كم اتسعت مداركي واحسست بأن عقلي تحرر وحتى جسدي تحرر
كم أنا غير محضوض لكوني موجود
@The Iconic Snake لكن هذا لن يفيد بشئ طالما نحن في الوطن العربي انا الان تحررت ولكن امارس الدين مجبر و افكاري الخاصه في عقلي فقط
انه الشيطان يزين لكم اعمالكم فصدكم عن السبيل، انتمى من الله ان يردكم اليه ردا جميلا قبل فوات الاوان
@@HaSsOul07 صدقت أخي ظن أنة تحرر وهو والله أدخل نفسة الي العزاب والشقاء الدائم
نصيحة أخي أن كنت تبحث عن الحق وعندك شكوك في الدين الاسلامي وبحثت عنها مبفردك ستجد جواب لكل أسئلتك وأن كنت تكرة الاسلام والدين عموما فأنت من حكمت علي نفسك نصيحة فكر بحيادية
رائع كالعادة❤
انت جدا رائع ومحترم وطرحك منطقي يا قصى شكرا لك على كل ما تقدمه
احيانا بحسك عم تقنع حالك بس لتضل ملحد
كتير حلو المونتاج وكتير حلوة السلسلة هي♥️
طرح مميز
أشعر بسلام داخلي أكثر الآن 🙏🏼
شكرًا لك قصي
وش السلام الي تشعر فيه ؟
شو السلام هاد؟ ليتك طاقع بس
😂😂😂
السلام الحقيقي بتشوفه لما تموت يقلبي😂😂😂😏🙂🙂
@@shahed7757 هههههه
@@shahed7757 هههههههههه متت
الله لايسلم فيك ولا عضمك
تحياتي من المغرب الكبير اخي
طرح جميل
شكرا 👌💜
Amazing job bro Qusay.
هالمرة الفيديو رائع عن جد ،وضحت الفكرة بشكل بسيط ومقنع ..انت رائع❤❤
Mohammed Seif Aldin
اذا بتمون على قصي قله حاج يمحي التعليقات يلي فيها ادله قوية او روابط فيديوهات بترد عليه
شو هاد يا زلمي ما شفت اكذب من هيك
@@abedalhamidj2498 لا أخي ما بظن قصي ما بيعمل هيك ..ممكن من تبليغات جماعتنا😅وبشكل عام التعليق يلي بيكون فيه سب بينحذف..بس منحاول
Mohammed Seif Aldin انا عندي حسابين وكل ما برسل رابط لفيديو برد او بوضح فكرة يلي عّم يتم التناقش فيها بينحذف التعليق
ويبين عندي بشوفه بالحساب التاني ولاحظ ما في روابط أبداً عللقناة لأي فيديو وعدد الردود عالفيديو المفروض ١٣٠٠ ما ظاهر منهن الا ٢٠٠ او ٣٠٠والباقي محذوف حبيت افهم ليش
ويمكن كون عّم بظلمه
علماء الشرع
وكروية الأرض!
مع أن "كرويَّة الأرض" شأن علمي كوني إلا أننا سنرى في السطور القادمة نظرة علماء الشرع لهذه الحقيقة، وكيفية اعتراضهم على منكريها.. مقارنة بما أشرنا إلى طرف منه آنفًا مما كان يعانيه معتنقو المسيحية في أوروبا من آباء الكنيسة وسلطانها المطلق عندما كان أحدهم - مهما أوتي من علم - يجهر بكرويَّة الأرض؛ لندرك الفارق الضخم بين مناخين:
• صنع الإسلام أحدهما بروح مشجعة على العلم، محترِمة للعقل والنظر والتجريب والبرهان؛ فأقام حضارته العظيمة التي أحسنت الصلة - على نحو غير مسبوق - بين الدين والعلم.. حتى غدا كلاهما يدعو إلى صاحبه ويرسخ أقدامه في القلوب والعقول جميعًا..
• بينما اغتالت سُلطة الكنيسة - في المناخ الآخر - روح العلم اغتيالاً، حينما أدمنت اعتناق الأساطير، وحمْل الناس قسرًا على اعتناقها.. الأمر الذي أدى - في نهاية المطاف - إلى ما نرى عليه الغرب الآن من إقصاء كامل للكنيسة عن كل قضايا الحياة!!
ينقل "ابن حزم" (ت:456هـ - 1064م) إجماع أئمة المسلمين على كروية الأرض في كتابه (الفصل في الملل والأهواء والنحل) حيث يقول إنهم قد: "قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحدًا من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم رضي الله عنهم لم ينكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعه كلمةٌ.. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها.. قال الله عز وجل: "يكوِّر الليل على النهار ويكور النهار على الليل".. وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من: (كوَّر العمامة..) وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض..."
ولا بد أن نلاحظ هنا إلى أيِّ مدًى وصل ابن حزم رحمه الله في اعتراضه على مخالفيه في قضية بديهية كهذه.. إنه لم يزد على صفهم بـ"العامَّة" دونما تكفير ولا أحكام بالقتل.. لا سيَّما وهو أحد فقهاء عصره.. لنقارنَ هذا بما أشرنا إليه من مصادرة الكنيسة الأوروبية لآراء الآخرين معتمدة على سطوة النفوذ الديني والروحي!!
ويقول الإمام "فخر الدين الرازي" (ت: 606هـ - 1209م تقريبًا) في "مفاتيح الغيب" في تفسير قوله تعالى: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ..." قال الرازي: "المدُّ هو البسط إلى ما لا يدرك منتهاه، فقوله: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ" يُشعر بأنه - تعالى - جعل حجم الأرض حجمًا عظيمًا لا يقع البصر على منتهاه؛ لأن الأرض لو كانت أصغر حجما مما هي الآن عليه لما كمل الانتفاع به... والكرة إذا كانت في غاية الكبر، كان كل قطعة منها تشاهد كالسطح.."
علماء الجغرافيا المسلمون وكروية الأرض:
سنقف الآن أمام بعض التأكيدات الواضحة لدى طائفة من علماء الجغرافيا المسلمين تجزم بكروية الأرض.. تلك الحقيقة العلمية التي لم يكتفوا بنفض ما علاها من أتربة الجهل والتعصب.. وإنما أيدوها بالمزيد من الأدلة والبراهين القاطعة التي يسَّرها الله لهم:
• يقول "ابن خرداذبة" (ت 272هـ=885م) في كتابه (المسالك والممالك): "إن الأرض مُدَوَّرَةٌ كدوران الكرة.. موضحة كالمحة في جوف البيضة" (والمحة هي: صفار البيض).
• وكتب "ابن رُستة" (ت 290هـ=903م) في كتابه (الأعلاق النفيسة): "إن الله جل وعز وضع الفلك مستديرًا كاستدارة الكرة أجوف دوَّارًا.. والأرض مستديرة أيضًا ومصمتة في جوف الفلك".
• وكتب "المسعودي" (ت 346هـ=956م) في كتابه (التنبيه والإشراف) : "جعل الله عز وجل الفلك الأعلى وهو فلك الاستواء وما يشمل عليه من طبائع التدوير، فأولها كرة الأرض يحيط بها فلك القمر...."
• وقد ذكر "الشريف الإدريسي" (ت 560هـ=1166م) في كتابه (نزهة المشتاق) ما نصه: "..وإن الأرض مدورة كتدوير الكرة، والماء لاصق بها، وراكد عليها ركودًا طبيعيًّا لا يفارقها، والأرض والماء مستقرَّان في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة.. ووضعهما وضع متوسط، والنسيم يحيط بها (يقصد الغلاف الجوي) من جميع جهاتها..." ويُذكَر أن الإدريسيَّ لما أراد صُنع نموذج للأرض كان على شكل كرة المجسمة..
• ويقول "القزويني" (ت 682هـ=1283م) في كتابه (عجائب المخلوقات): "الأرض كرة.. والدليل على ذلك أن خسوف القمر إذا كان يُرى من بلدان مختلفة فإنه لا يُرى فيها كلها في وقت واحد بل في أوقات متعاقبة لأن طلوع القمر وغروبه يكونان في أوقات مختلفة في الأماكن المختلفة. والأرض واقفة في وسط الأفلاك كلها بإذن الله تعالى..". ثم يفنِّد القزويني آراء علماء القرون الوسطى في أوروبا ورجال الكنيسة الذين يقولون: إن الأرض لو كانت كرة لسقط الناس في الجانب الآخر منها، أو كانت رءوسهم مقلوبة.. فيقول: "إن الإنسان في أي موضع يقف على سطح الأرض فرأسه أبدًا مما يلي السماء، ورجله أبدًا مما يلي الأرض، وهو يرى من السماء نصفها.. وإذا انتقل إلى موضع آخر ظهر له من جانب السماء الذي أمامه بقدر ما كان قد خفي عنه من الجانب الآخر..".
قال
المقدسي في مقدمة كتاب أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم:
" أما الأرض فإنها كالكرة، والأرض جاذبة لما في أيديهم من الثقل؛ لأن الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجذب الحديد. والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهذا طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض ".
2- وفي مقدمة كتاب المسالك والممالك لابن خرداذبة:
" الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجتذب الحديد، والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء وهو من المشرق إلى المغرب وهذا طول الأرض. وهو أكبر خط في كرة الأرض، فاستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
أما الأقوال الأخرى حول كروية الأرض:
3- قال الشريف الإدرسي أنه صحيح أن الأرض مستديرة، ولكنها غير كاملة الاستدارة:
جاء في مقدمة كتاب مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمري
" قال الشريف: ومع كون الأرض كرة، هي غير صادقة الاستدارة ".
4- قال أبو بكر الصوفي كما ورد في وفيات الأعيان لابن خلكان 4/359:
" لو وضعنا طرف حبل على أي موضع كان من الأرض، وأدرنا الحبل على كرة الأرض، انتهينا بالطرف الآخر إلى ذلك الموضع من الأرض، والتقى الطرفان ".
5- وفي مقدمة كتاب المنتظم لابن الجوزي
" قال أبو الوفاء بن عقيل: الأرض على هيئة الكرة على تدوير الفلك، موضعه في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة، والنسيم يحيط بها كالبياض من البيضة حول المحّة، والفلك يحيط بالنسيم كإحاطة القشرة البيضاء بالبياض المحيط بالمحة، والأرض مقسومة نصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهو طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض كما أن منطقة البروج أكبر خط في الفلك، وعرض الأرض من القطب الجنوبي الذي تدور حوله بنات نعش. واستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
ثم قال:
" لا اختلاف بين العلماء في أن السماء مثال الكرة، وأنها تدور بجميع ما فيها من الكواكب كدور الكرة على قطبين ثابتين غير متحركين، أحدهما في ناحية الشمال، والآخر في ناحية الجنوب.
وكذلك أجمعوا على أن الأرض مثل الكرة، ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوحد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد، بل على المشرق قبل المغرب، وكرة الأرض مثبتة في وسط كرة السماء ".
6- وفي مروج الذهب للمسعودي 1/253:
" الأرض مقسومة نصفين وبينهما خط الاستواء، وهو بين المشرق إلى المغرب وهذا هو طول الأرض؛ لأنه أكبر خط في كرة الأرض ".
7- قال الفخر الرازي في تفسيره 2/490
" فإذا فرضت دائرة أخرى عظيمة مقاطعة لها على زوايا قائمة، انقسمت كرة الأرض بهما أرباعاً … ويقال والله أعلم أن ثلاثة الأرباع ماء ".
وفي 4/312
" الأرض كرة ، وإذا كان كذلك فكل وقت يمكن أن يفرض فهو صبح لقوم ، وظهر لثان وعصر لثالث ، ومغرب لرابع وعشاء لخامس ، ومتى كان الأمر كذلك لم تكن الكعبة منفكة قط عن توجه قوم إليها من طرف من أطراف العالم لأداء فرض الصلاة ، فكان الدوام حاصلاً من هذه الجهة ".
8- قال الذهبي في مختصر العلو، ص 73:
" الأرض في وسط السماء كبطيخة في جوف بطيخة، والسماء محيطة بها من جميع جوانبها، وأسفل العالم هو جوف كرة الأرض، وهو المركز، وهو منتهى السفل.
والتحت ـ وما دونه ـ لا يسمى تحتاً، بل لا يكون تحتاً، ويكون فوقاً، بحيث لو فرضنا خرق المركز ـ وهو سفل العالم ـ إلى تلك الجهة، لكان الخرق إلى جهة فوق.
ولو نفذ الخرق جهة السماء من تلك الجهة الأخرى، لصعد إلى جهة فوق.
وبرهان ذلك: أنا لو فرضنا مسافراً سافر على كرة الأرض من جهة المشرق إلى جهة المغرب، وامتد مسافراً، لمشى مسافراً على الكرة إلى حيث ابتدأ بالسير وقطع الكرة مما يراه الناظر أسفل منه، وهو في سفره هذا لم يبرح الأرض تحته والسماء فوقه.
فالسماء التي يشهدها الحس تحت الأرض، هي فوق الأرض لا تحتها؛ لأن السماء فوق الأرض بالذات ".
9- قال القلشندي في صبح الأعشى 1/408:
" كرة الأرض يقسمها خط في وسط بنصفين: نصف جنوبي، ونصف شمالي؛ ويسمى هذا الخط الاستواء، لاستواء الليل والنهار عنده في جميع فصول السنة، ويقاطعه خط آخر يقسمها بنصفين: نصفٍ شرقي ونصفٍ غربي؛ وتصير الأرض به أربعة أرباع ".
10- جاء في تفسير البحر المحيط 7/80
" قال أبو عبد الله الداراني: ثبت بالدليل أنّ الأرض كرة، ولا ينافي ذلك قوله: مد الأرض، وذلك أنّ الأرض جسم عظيم. والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان قطعة منها تشاهد كالسطح ".
11- وقال العزالي في كتاب معيار العلم، ص 2:
" عرف العقل ـ ببراهين لم يقدر الحس على المنازعة فيها ـ إن قرص الشمس أكبر من كرة الأرض، بأضعاف مضاعفة ".
وأضاف، ص 51:
" إن الواقفين على نقطتين متقابلتين من كرة الأرض تتقابل أخمص أقدامهما، ونحن بالضرورة نعلم ذلك ".
12- قال ابن النفيس في شرح كتاب تشريح قانون ابن سينا، ص 112:
معللاً سبب عدم رؤية الأجسام من بعيد.. " هذا يتم سواء كانت العين مرتفعة أو منخفضة، ولكن العين المرتفعة ترى أكثر مما إذا كانت غير مرتفعة. وسبب ذلك ليس زيادة قوتها أو زيادة إدراكها، بل إن تشكُّل الأرض كرة، فالبعيد جداً ما هو على ظاهر الأرض ينستِر عن الرؤية بحدبة الأرض ".
13- قال النيسابوري في تفسيره 5/208:
" قال حكماء الإسلام : قد ثبت بالدلائل اليقينية أن الأرض كروية ".
14- قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل 1/189:
" قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.
وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم ـ رضي الله عنهم ـ لم يُنكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعِه كلمة.
بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها قال الله عز وجل:" يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ". وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من كور العمامة وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض
القرآن يقول الحمد لله رب العالمين وهذا يعني ان لين هناك عالم بل اكثر وهذا ما يدل على عظمة الله
معنى العالمين = الناس
@@elzohary4712 👏👏😂😂
واو لقد سحقت الملحدين احسنت خخخ
😂😂😂😂😂😂😂😂🤣 وااااو
استدلال دائري لا قيمة له
لا إله إلا الله
محمدا رسول الله
الانسانية، الاخلاق ،المحبة كلها تشكل النظام ، و النظام هو ضبط الوضع البشري لكي يبقى تحت السيطرة.
و كل ما يساعد البشر على هذا الضبط، يكون ضروريا للكائنات الحية التي هي على وجه الأرض.
طلب المعرفة العلمية و السؤال المنطقي مطلوب ،شكرا قصي .
برافو قصي شرحك للمواضيع كتير سهل ومبسط ومقنع
علماء الشرع وكروية الأرض!
مع أن "كرويَّة الأرض" شأن علمي كوني إلا أننا سنرى في السطور القادمة نظرة علماء الشرع لهذه الحقيقة، وكيفية اعتراضهم على منكريها.. مقارنة بما أشرنا إلى طرف منه آنفًا مما كان يعانيه معتنقو المسيحية في أوروبا من آباء الكنيسة وسلطانها المطلق عندما كان أحدهم - مهما أوتي من علم - يجهر بكرويَّة الأرض؛ لندرك الفارق الضخم بين مناخين:
• صنع الإسلام أحدهما بروح مشجعة على العلم، محترِمة للعقل والنظر والتجريب والبرهان؛ فأقام حضارته العظيمة التي أحسنت الصلة - على نحو غير مسبوق - بين الدين والعلم.. حتى غدا كلاهما يدعو إلى صاحبه ويرسخ أقدامه في القلوب والعقول جميعًا..
• بينما اغتالت سُلطة الكنيسة - في المناخ الآخر - روح العلم اغتيالاً، حينما أدمنت اعتناق الأساطير، وحمْل الناس قسرًا على اعتناقها.. الأمر الذي أدى - في نهاية المطاف - إلى ما نرى عليه الغرب الآن من إقصاء كامل للكنيسة عن كل قضايا الحياة!!
ينقل "ابن حزم" (ت:456هـ - 1064م) إجماع أئمة المسلمين على كروية الأرض في كتابه (الفصل في الملل والأهواء والنحل) حيث يقول إنهم قد: "قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحدًا من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم رضي الله عنهم لم ينكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعه كلمةٌ.. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها.. قال الله عز وجل: "يكوِّر الليل على النهار ويكور النهار على الليل".. وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من: (كوَّر العمامة..) وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض..."
ولا بد أن نلاحظ هنا إلى أيِّ مدًى وصل ابن حزم رحمه الله في اعتراضه على مخالفيه في قضية بديهية كهذه.. إنه لم يزد على صفهم بـ"العامَّة" دونما تكفير ولا أحكام بالقتل.. لا سيَّما وهو أحد فقهاء عصره.. لنقارنَ هذا بما أشرنا إليه من مصادرة الكنيسة الأوروبية لآراء الآخرين معتمدة على سطوة النفوذ الديني والروحي!!
ويقول الإمام "فخر الدين الرازي" (ت: 606هـ - 1209م تقريبًا) في "مفاتيح الغيب" في تفسير قوله تعالى: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ..." قال الرازي: "المدُّ هو البسط إلى ما لا يدرك منتهاه، فقوله: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ" يُشعر بأنه - تعالى - جعل حجم الأرض حجمًا عظيمًا لا يقع البصر على منتهاه؛ لأن الأرض لو كانت أصغر حجما مما هي الآن عليه لما كمل الانتفاع به... والكرة إذا كانت في غاية الكبر، كان كل قطعة منها تشاهد كالسطح.."
علماء الجغرافيا المسلمون وكروية الأرض:
سنقف الآن أمام بعض التأكيدات الواضحة لدى طائفة من علماء الجغرافيا المسلمين تجزم بكروية الأرض.. تلك الحقيقة العلمية التي لم يكتفوا بنفض ما علاها من أتربة الجهل والتعصب.. وإنما أيدوها بالمزيد من الأدلة والبراهين القاطعة التي يسَّرها الله لهم:
• يقول "ابن خرداذبة" (ت 272هـ=885م) في كتابه (المسالك والممالك): "إن الأرض مُدَوَّرَةٌ كدوران الكرة.. موضحة كالمحة في جوف البيضة" (والمحة هي: صفار البيض).
• وكتب "ابن رُستة" (ت 290هـ=903م) في كتابه (الأعلاق النفيسة): "إن الله جل وعز وضع الفلك مستديرًا كاستدارة الكرة أجوف دوَّارًا.. والأرض مستديرة أيضًا ومصمتة في جوف الفلك".
• وكتب "المسعودي" (ت 346هـ=956م) في كتابه (التنبيه والإشراف) : "جعل الله عز وجل الفلك الأعلى وهو فلك الاستواء وما يشمل عليه من طبائع التدوير، فأولها كرة الأرض يحيط بها فلك القمر...."
• وقد ذكر "الشريف الإدريسي" (ت 560هـ=1166م) في كتابه (نزهة المشتاق) ما نصه: "..وإن الأرض مدورة كتدوير الكرة، والماء لاصق بها، وراكد عليها ركودًا طبيعيًّا لا يفارقها، والأرض والماء مستقرَّان في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة.. ووضعهما وضع متوسط، والنسيم يحيط بها (يقصد الغلاف الجوي) من جميع جهاتها..." ويُذكَر أن الإدريسيَّ لما أراد صُنع نموذج للأرض كان على شكل كرة المجسمة..
• ويقول "القزويني" (ت 682هـ=1283م) في كتابه (عجائب المخلوقات): "الأرض كرة.. والدليل على ذلك أن خسوف القمر إذا كان يُرى من بلدان مختلفة فإنه لا يُرى فيها كلها في وقت واحد بل في أوقات متعاقبة لأن طلوع القمر وغروبه يكونان في أوقات مختلفة في الأماكن المختلفة. والأرض واقفة في وسط الأفلاك كلها بإذن الله تعالى..". ثم يفنِّد القزويني آراء علماء القرون الوسطى في أوروبا ورجال الكنيسة الذين يقولون: إن الأرض لو كانت كرة لسقط الناس في الجانب الآخر منها، أو كانت رءوسهم مقلوبة.. فيقول: "إن الإنسان في أي موضع يقف على سطح الأرض فرأسه أبدًا مما يلي السماء، ورجله أبدًا مما يلي الأرض، وهو يرى من السماء نصفها.. وإذا انتقل إلى موضع آخر ظهر له من جانب السماء الذي أمامه بقدر ما كان قد خفي عنه من الجانب الآخر..".
قال المقدسي في مقدمة كتاب أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم:
" أما الأرض فإنها كالكرة، والأرض جاذبة لما في أيديهم من الثقل؛ لأن الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجذب الحديد. والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهذا طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض ".
2- وفي مقدمة كتاب المسالك والممالك لابن خرداذبة:
" الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجتذب الحديد، والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء وهو من المشرق إلى المغرب وهذا طول الأرض. وهو أكبر خط في كرة الأرض، فاستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
أما الأقوال الأخرى حول كروية الأرض:
3- قال الشريف الإدرسي أنه صحيح أن الأرض مستديرة، ولكنها غير كاملة الاستدارة:
جاء في مقدمة كتاب مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمري
" قال الشريف: ومع كون الأرض كرة، هي غير صادقة الاستدارة ".
4- قال أبو بكر الصوفي كما ورد في وفيات الأعيان لابن خلكان 4/359:
" لو وضعنا طرف حبل على أي موضع كان من الأرض، وأدرنا الحبل على كرة الأرض، انتهينا بالطرف الآخر إلى ذلك الموضع من الأرض، والتقى الطرفان ".
5- وفي مقدمة كتاب المنتظم لابن الجوزي
" قال أبو الوفاء بن عقيل: الأرض على هيئة الكرة على تدوير الفلك، موضعه في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة، والنسيم يحيط بها كالبياض من البيضة حول المحّة، والفلك يحيط بالنسيم كإحاطة القشرة البيضاء بالبياض المحيط بالمحة، والأرض مقسومة نصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهو طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض كما أن منطقة البروج أكبر خط في الفلك، وعرض الأرض من القطب الجنوبي الذي تدور حوله بنات نعش. واستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
ثم قال:
" لا اختلاف بين العلماء في أن السماء مثال الكرة، وأنها تدور بجميع ما فيها من الكواكب كدور الكرة على قطبين ثابتين غير متحركين، أحدهما في ناحية الشمال، والآخر في ناحية الجنوب.
وكذلك أجمعوا على أن الأرض مثل الكرة، ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوحد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد، بل على المشرق قبل المغرب، وكرة الأرض مثبتة في وسط كرة السماء ".
6- وفي مروج الذهب للمسعودي 1/253:
" الأرض مقسومة نصفين وبينهما خط الاستواء، وهو بين المشرق إلى المغرب وهذا هو طول الأرض؛ لأنه أكبر خط في كرة الأرض ".
7- قال الفخر الرازي في تفسيره 2/490
" فإذا فرضت دائرة أخرى عظيمة مقاطعة لها على زوايا قائمة، انقسمت كرة الأرض بهما أرباعاً … ويقال والله أعلم أن ثلاثة الأرباع ماء ".
وفي 4/312
" الأرض كرة ، وإذا كان كذلك فكل وقت يمكن أن يفرض فهو صبح لقوم ، وظهر لثان وعصر لثالث ، ومغرب لرابع وعشاء لخامس ، ومتى كان الأمر كذلك لم تكن الكعبة منفكة قط عن توجه قوم إليها من طرف من أطراف العالم لأداء فرض الصلاة ، فكان الدوام حاصلاً من هذه الجهة ".
8- قال الذهبي في مختصر العلو، ص 73:
" الأرض في وسط السماء كبطيخة في جوف بطيخة، والسماء محيطة بها من جميع جوانبها، وأسفل العالم هو جوف كرة الأرض، وهو المركز، وهو منتهى السفل.
والتحت ـ وما دونه ـ لا يسمى تحتاً، بل لا يكون تحتاً، ويكون فوقاً، بحيث لو فرضنا خرق المركز ـ وهو سفل العالم ـ إلى تلك الجهة، لكان الخرق إلى جهة فوق.
ولو نفذ الخرق جهة السماء من تلك الجهة الأخرى، لصعد إلى جهة فوق.
وبرهان ذلك: أنا لو فرضنا مسافراً سافر على كرة الأرض من جهة المشرق إلى جهة المغرب، وامتد مسافراً، لمشى مسافراً على الكرة إلى حيث ابتدأ بالسير وقطع الكرة مما يراه الناظر أسفل منه، وهو في سفره هذا لم يبرح الأرض تحته والسماء فوقه.
فالسماء التي يشهدها الحس تحت الأرض، هي فوق الأرض لا تحتها؛ لأن السماء فوق الأرض بالذات ".
9- قال القلشندي في صبح الأعشى 1/408:
" كرة الأرض يقسمها خط في وسط بنصفين: نصف جنوبي، ونصف شمالي؛ ويسمى هذا الخط الاستواء، لاستواء الليل والنهار عنده في جميع فصول السنة، ويقاطعه خط آخر يقسمها بنصفين: نصفٍ شرقي ونصفٍ غربي؛ وتصير الأرض به أربعة أرباع ".
10- جاء في تفسير البحر المحيط 7/80
" قال أبو عبد الله الداراني: ثبت بالدليل أنّ الأرض كرة، ولا ينافي ذلك قوله: مد الأرض، وذلك أنّ الأرض جسم عظيم. والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان قطعة منها تشاهد كالسطح ".
11- وقال العزالي في كتاب معيار العلم، ص 2:
" عرف العقل ـ ببراهين لم يقدر الحس على المنازعة فيها ـ إن قرص الشمس أكبر من كرة الأرض، بأضعاف مضاعفة ".
وأضاف، ص 51:
" إن الواقفين على نقطتين متقابلتين من كرة الأرض تتقابل أخمص أقدامهما، ونحن بالضرورة نعلم ذلك ".
12- قال ابن النفيس في شرح كتاب تشريح قانون ابن سينا، ص 112:
معللاً سبب عدم رؤية الأجسام من بعيد.. " هذا يتم سواء كانت العين مرتفعة أو منخفضة، ولكن العين المرتفعة ترى أكثر مما إذا كانت غير مرتفعة. وسبب ذلك ليس زيادة قوتها أو زيادة إدراكها، بل إن تشكُّل الأرض كرة، فالبعيد جداً ما هو على ظاهر الأرض ينستِر عن الرؤية بحدبة الأرض ".
13- قال النيسابوري في تفسيره 5/208:
" قال حكماء الإسلام : قد ثبت بالدلائل اليقينية أن الأرض كروية ".
14- قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل 1/189:
" قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.
وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم ـ رضي الله عنهم ـ لم يُنكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعِه كلمة.
بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها قال الله عز وجل:" يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ". وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من كور العمامة وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض
يعني بالمختصر، بعيدا عن توصيف الاديان للكون، احتمالية وجود إله او مدبر لهذا الكون ممكنة عند اي ملحد! لا بل الاعتقاد بوجود مدبر او مسبب يبدو اكثر منطقية وقابلية من الاعتقاد بوجود الكون صدفة او من العدم..
من مرجح أن يكون هناك سبب لهذا كون لكنه لكنه قد يكون قواعد طبيعي نجهلها أو اي شيء آخر عدى إله علماء قالوا بأن كون من ممكن أن يأتي بصدفة لأنهم لا يعلمون ما وراء كون ومن ممكن أن وراء كون تحدث أشياء عشوائية بلا سبب هذا افترض منهم لكنه ليس مستحيل لكن من مرجح أكثر أن يكون هناك سبب واعتقد أنها قوانين طبيعية نجهلها وليس إله
لتتحقق الصدفة لا بد من شرطين ألا و هما الزمان و المكان ، قبل الكون لم يكن هناك زمان و مكان اذا لا وجود للصدفة ، بشكل آخر لنقل ان الصدفة تحدث بعد نشوء الكون .
خلاصة القول احتمالية نشوء الكون صدفة هو صفر .@@Saddam___1021
Everything is breathtaking in this video: from the content provided to the wonderful editing ! Such a pleasure to see an arab guy presenting this quality of work
Love from Morocco 🤩
هل يمكن أن خلق العظيم أن يأتي صدفة
@@khaoulakhelil3561 يحاولون إقناع انفسهم بكل الطرق أنه لا وجود لله من أجل العيش بالطرق التي يريدونها أختي اعطيتهم سؤالا واحدا في التعليق الثاني لكن لم يجبني أحد وأصلا لن يقدرو على الإجابة أتمنى منكي أن تقرئيه إنه التعليق بعد الأول
@@khaoulakhelil3561
انت شاهدت الفيديو ولا لا؟
@@titwaniya-ri6ueكلما ماهو بدون دليل يرفض بدون دليل وربك لا دليل عليه لذلك نحن نرفض وجوده. بكل بساطة و لا توجد محاولات مستميتة لأثبات عدم وجود ربك لأنه ربك لا دليل عليه اصلا. والدليل هو رصد و تجربة و اثر وقياس مراراً وتكراراً وليس كلام انشائي من عندك فهذا الكلام الانشائي الذي هو من عندك مجرد حجة وليس دليل
@@xliss8294اريد ان اسألك سؤال و أجبني بدون اي لف او دوران
هل تعتقد أن هذا الكون جاء صدفة ؟! اجب هيا انا في الاستماع
يوجد احتمالين فقط لنشأة الكون اما أنه جاء صدفة أو أن هناك خالق خلقه فهل انت من الاعتقاد الأول أو الثاني
انت شخص منطقي وذكي ومحترم وعلمتني كثير أشكرك على مجهودك❤️
@@KosayBetar عندم تأثير إجابي رهيب راح تشوفو لما ترجع سماد طبيعي للأرض
مونتاج قمة في الاحترافية
و المحتوى رائع كالعادة
تحياتي لك و لكل الزنادقة من المغرب 💚❤
هههههه
@The Iconic Snake دير شي ابونمون لكازا ههه
@The Iconic Snake merci khouya
ها وحد سلاوي معكم تحياتي لعشران
@@ninjaamazighfree1890 دير شي ابونمون فالقناة ديالي خويا
من اقوا الحلقات منذ بداياتك فوق الرائع ↖️↖️
Very smart approach Kosay. Love the video editing too❤️
هههههه انتو اهل النار
تتطور في المحتوى رائع وظاهر جدا أستمر❤️
كيف لك ان تكون مشجعا لمثل هذا السفيه وانت مسلم ؟؟؟
كيف لك هذا اخي الكريم
كل الحب والتقدير لك صديقي... ❤🌹
علماء الشرع وكروية الأرض!
مع أن "كرويَّة الأرض" شأن علمي كوني إلا أننا سنرى في السطور القادمة نظرة علماء الشرع لهذه الحقيقة، وكيفية اعتراضهم على منكريها.. مقارنة بما أشرنا إلى طرف منه آنفًا مما كان يعانيه معتنقو المسيحية في أوروبا من آباء الكنيسة وسلطانها المطلق عندما كان أحدهم - مهما أوتي من علم - يجهر بكرويَّة الأرض؛ لندرك الفارق الضخم بين مناخين:
• صنع الإسلام أحدهما بروح مشجعة على العلم، محترِمة للعقل والنظر والتجريب والبرهان؛ فأقام حضارته العظيمة التي أحسنت الصلة - على نحو غير مسبوق - بين الدين والعلم.. حتى غدا كلاهما يدعو إلى صاحبه ويرسخ أقدامه في القلوب والعقول جميعًا..
• بينما اغتالت سُلطة الكنيسة - في المناخ الآخر - روح العلم اغتيالاً، حينما أدمنت اعتناق الأساطير، وحمْل الناس قسرًا على اعتناقها.. الأمر الذي أدى - في نهاية المطاف - إلى ما نرى عليه الغرب الآن من إقصاء كامل للكنيسة عن كل قضايا الحياة!!
ينقل "ابن حزم" (ت:456هـ - 1064م) إجماع أئمة المسلمين على كروية الأرض في كتابه (الفصل في الملل والأهواء والنحل) حيث يقول إنهم قد: "قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحدًا من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم رضي الله عنهم لم ينكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعه كلمةٌ.. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها.. قال الله عز وجل: "يكوِّر الليل على النهار ويكور النهار على الليل".. وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من: (كوَّر العمامة..) وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض..."
ولا بد أن نلاحظ هنا إلى أيِّ مدًى وصل ابن حزم رحمه الله في اعتراضه على مخالفيه في قضية بديهية كهذه.. إنه لم يزد على صفهم بـ"العامَّة" دونما تكفير ولا أحكام بالقتل.. لا سيَّما وهو أحد فقهاء عصره.. لنقارنَ هذا بما أشرنا إليه من مصادرة الكنيسة الأوروبية لآراء الآخرين معتمدة على سطوة النفوذ الديني والروحي!!
ويقول الإمام "فخر الدين الرازي" (ت: 606هـ - 1209م تقريبًا) في "مفاتيح الغيب" في تفسير قوله تعالى: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ..." قال الرازي: "المدُّ هو البسط إلى ما لا يدرك منتهاه، فقوله: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ" يُشعر بأنه - تعالى - جعل حجم الأرض حجمًا عظيمًا لا يقع البصر على منتهاه؛ لأن الأرض لو كانت أصغر حجما مما هي الآن عليه لما كمل الانتفاع به... والكرة إذا كانت في غاية الكبر، كان كل قطعة منها تشاهد كالسطح.."
علماء الجغرافيا المسلمون وكروية الأرض:
سنقف الآن أمام بعض التأكيدات الواضحة لدى طائفة من علماء الجغرافيا المسلمين تجزم بكروية الأرض.. تلك الحقيقة العلمية التي لم يكتفوا بنفض ما علاها من أتربة الجهل والتعصب.. وإنما أيدوها بالمزيد من الأدلة والبراهين القاطعة التي يسَّرها الله لهم:
• يقول "ابن خرداذبة" (ت 272هـ=885م) في كتابه (المسالك والممالك): "إن الأرض مُدَوَّرَةٌ كدوران الكرة.. موضحة كالمحة في جوف البيضة" (والمحة هي: صفار البيض).
• وكتب "ابن رُستة" (ت 290هـ=903م) في كتابه (الأعلاق النفيسة): "إن الله جل وعز وضع الفلك مستديرًا كاستدارة الكرة أجوف دوَّارًا.. والأرض مستديرة أيضًا ومصمتة في جوف الفلك".
• وكتب "المسعودي" (ت 346هـ=956م) في كتابه (التنبيه والإشراف) : "جعل الله عز وجل الفلك الأعلى وهو فلك الاستواء وما يشمل عليه من طبائع التدوير، فأولها كرة الأرض يحيط بها فلك القمر...."
• وقد ذكر "الشريف الإدريسي" (ت 560هـ=1166م) في كتابه (نزهة المشتاق) ما نصه: "..وإن الأرض مدورة كتدوير الكرة، والماء لاصق بها، وراكد عليها ركودًا طبيعيًّا لا يفارقها، والأرض والماء مستقرَّان في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة.. ووضعهما وضع متوسط، والنسيم يحيط بها (يقصد الغلاف الجوي) من جميع جهاتها..." ويُذكَر أن الإدريسيَّ لما أراد صُنع نموذج للأرض كان على شكل كرة المجسمة..
• ويقول "القزويني" (ت 682هـ=1283م) في كتابه (عجائب المخلوقات): "الأرض كرة.. والدليل على ذلك أن خسوف القمر إذا كان يُرى من بلدان مختلفة فإنه لا يُرى فيها كلها في وقت واحد بل في أوقات متعاقبة لأن طلوع القمر وغروبه يكونان في أوقات مختلفة في الأماكن المختلفة. والأرض واقفة في وسط الأفلاك كلها بإذن الله تعالى..". ثم يفنِّد القزويني آراء علماء القرون الوسطى في أوروبا ورجال الكنيسة الذين يقولون: إن الأرض لو كانت كرة لسقط الناس في الجانب الآخر منها، أو كانت رءوسهم مقلوبة.. فيقول: "إن الإنسان في أي موضع يقف على سطح الأرض فرأسه أبدًا مما يلي السماء، ورجله أبدًا مما يلي الأرض، وهو يرى من السماء نصفها.. وإذا انتقل إلى موضع آخر ظهر له من جانب السماء الذي أمامه بقدر ما كان قد خفي عنه من الجانب الآخر..".
قال المقدسي في مقدمة كتاب أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم:
" أما الأرض فإنها كالكرة، والأرض جاذبة لما في أيديهم من الثقل؛ لأن الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجذب الحديد. والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهذا طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض ".
2- وفي مقدمة كتاب المسالك والممالك لابن خرداذبة:
" الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجتذب الحديد، والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء وهو من المشرق إلى المغرب وهذا طول الأرض. وهو أكبر خط في كرة الأرض، فاستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
أما الأقوال الأخرى حول كروية الأرض:
3- قال الشريف الإدرسي أنه صحيح أن الأرض مستديرة، ولكنها غير كاملة الاستدارة:
جاء في مقدمة كتاب مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمري
" قال الشريف: ومع كون الأرض كرة، هي غير صادقة الاستدارة ".
4- قال أبو بكر الصوفي كما ورد في وفيات الأعيان لابن خلكان 4/359:
" لو وضعنا طرف حبل على أي موضع كان من الأرض، وأدرنا الحبل على كرة الأرض، انتهينا بالطرف الآخر إلى ذلك الموضع من الأرض، والتقى الطرفان ".
5- وفي مقدمة كتاب المنتظم لابن الجوزي
" قال أبو الوفاء بن عقيل: الأرض على هيئة الكرة على تدوير الفلك، موضعه في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة، والنسيم يحيط بها كالبياض من البيضة حول المحّة، والفلك يحيط بالنسيم كإحاطة القشرة البيضاء بالبياض المحيط بالمحة، والأرض مقسومة نصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهو طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض كما أن منطقة البروج أكبر خط في الفلك، وعرض الأرض من القطب الجنوبي الذي تدور حوله بنات نعش. واستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
ثم قال:
" لا اختلاف بين العلماء في أن السماء مثال الكرة، وأنها تدور بجميع ما فيها من الكواكب كدور الكرة على قطبين ثابتين غير متحركين، أحدهما في ناحية الشمال، والآخر في ناحية الجنوب.
وكذلك أجمعوا على أن الأرض مثل الكرة، ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوحد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد، بل على المشرق قبل المغرب، وكرة الأرض مثبتة في وسط كرة السماء ".
6- وفي مروج الذهب للمسعودي 1/253:
" الأرض مقسومة نصفين وبينهما خط الاستواء، وهو بين المشرق إلى المغرب وهذا هو طول الأرض؛ لأنه أكبر خط في كرة الأرض ".
7- قال الفخر الرازي في تفسيره 2/490
" فإذا فرضت دائرة أخرى عظيمة مقاطعة لها على زوايا قائمة، انقسمت كرة الأرض بهما أرباعاً … ويقال والله أعلم أن ثلاثة الأرباع ماء ".
وفي 4/312
" الأرض كرة ، وإذا كان كذلك فكل وقت يمكن أن يفرض فهو صبح لقوم ، وظهر لثان وعصر لثالث ، ومغرب لرابع وعشاء لخامس ، ومتى كان الأمر كذلك لم تكن الكعبة منفكة قط عن توجه قوم إليها من طرف من أطراف العالم لأداء فرض الصلاة ، فكان الدوام حاصلاً من هذه الجهة ".
8- قال الذهبي في مختصر العلو، ص 73:
" الأرض في وسط السماء كبطيخة في جوف بطيخة، والسماء محيطة بها من جميع جوانبها، وأسفل العالم هو جوف كرة الأرض، وهو المركز، وهو منتهى السفل.
والتحت ـ وما دونه ـ لا يسمى تحتاً، بل لا يكون تحتاً، ويكون فوقاً، بحيث لو فرضنا خرق المركز ـ وهو سفل العالم ـ إلى تلك الجهة، لكان الخرق إلى جهة فوق.
ولو نفذ الخرق جهة السماء من تلك الجهة الأخرى، لصعد إلى جهة فوق.
وبرهان ذلك: أنا لو فرضنا مسافراً سافر على كرة الأرض من جهة المشرق إلى جهة المغرب، وامتد مسافراً، لمشى مسافراً على الكرة إلى حيث ابتدأ بالسير وقطع الكرة مما يراه الناظر أسفل منه، وهو في سفره هذا لم يبرح الأرض تحته والسماء فوقه.
فالسماء التي يشهدها الحس تحت الأرض، هي فوق الأرض لا تحتها؛ لأن السماء فوق الأرض بالذات ".
9- قال القلشندي في صبح الأعشى 1/408:
" كرة الأرض يقسمها خط في وسط بنصفين: نصف جنوبي، ونصف شمالي؛ ويسمى هذا الخط الاستواء، لاستواء الليل والنهار عنده في جميع فصول السنة، ويقاطعه خط آخر يقسمها بنصفين: نصفٍ شرقي ونصفٍ غربي؛ وتصير الأرض به أربعة أرباع ".
10- جاء في تفسير البحر المحيط 7/80
" قال أبو عبد الله الداراني: ثبت بالدليل أنّ الأرض كرة، ولا ينافي ذلك قوله: مد الأرض، وذلك أنّ الأرض جسم عظيم. والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان قطعة منها تشاهد كالسطح ".
11- وقال العزالي في كتاب معيار العلم، ص 2:
" عرف العقل ـ ببراهين لم يقدر الحس على المنازعة فيها ـ إن قرص الشمس أكبر من كرة الأرض، بأضعاف مضاعفة ".
وأضاف، ص 51:
" إن الواقفين على نقطتين متقابلتين من كرة الأرض تتقابل أخمص أقدامهما، ونحن بالضرورة نعلم ذلك ".
12- قال ابن النفيس في شرح كتاب تشريح قانون ابن سينا، ص 112:
معللاً سبب عدم رؤية الأجسام من بعيد.. " هذا يتم سواء كانت العين مرتفعة أو منخفضة، ولكن العين المرتفعة ترى أكثر مما إذا كانت غير مرتفعة. وسبب ذلك ليس زيادة قوتها أو زيادة إدراكها، بل إن تشكُّل الأرض كرة، فالبعيد جداً ما هو على ظاهر الأرض ينستِر عن الرؤية بحدبة الأرض ".
13- قال النيسابوري في تفسيره 5/208:
" قال حكماء الإسلام : قد ثبت بالدلائل اليقينية أن الأرض كروية ".
14- قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل 1/189:
" قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.
وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم ـ رضي الله عنهم ـ لم يُنكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعِه كلمة.
بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها قال الله عز وجل:" يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ". وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من كور العمامة وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض
لوتنزلنا وقلنا ان الكون وكل شي جاء بالصدفة فمن المستحيل ان تكون الشمس جائت بالصدفة وكذلك العين التي نبصر بها سبحان الله شي عجيب
Wtf😂
@@mrsbarleysomebody8773 هاي الضحكة هم جائت بالصدفة ههههههههه كل شي صدفة 😂
@@salam.altailor
اذا انت ما مثقف نفسك عن الموضوع ليش تحجي بي؟
@@mrsbarleysomebody8773
اذا كنت تؤمن بفكرة ان الكون نشأ بالصدفة فماذا تقول في قانون السببية
@@Mustafa-bp6ey
اذا انت "مؤمن" بقانون النسبية منو سبب الله ؟
فيديواتك تطورت يا غالي استمر بالإبداع
احتمال / أقوى فديو عندك يا قصي... كلام جميل.. كلام عظيم.. كلام في الصميم.
شكرا يا بطل..
اخوك في الإنسانيه.
حازم العراقي من ألمانيا..
أستاذ في BNW في مدينه هنوفر
كفو منك ياابن بلدي
علماء الشرع وكروية الأرض!
مع أن "كرويَّة الأرض" شأن علمي كوني إلا أننا سنرى في السطور القادمة نظرة علماء الشرع لهذه الحقيقة، وكيفية اعتراضهم على منكريها.. مقارنة بما أشرنا إلى طرف منه آنفًا مما كان يعانيه معتنقو المسيحية في أوروبا من آباء الكنيسة وسلطانها المطلق عندما كان أحدهم - مهما أوتي من علم - يجهر بكرويَّة الأرض؛ لندرك الفارق الضخم بين مناخين:
• صنع الإسلام أحدهما بروح مشجعة على العلم، محترِمة للعقل والنظر والتجريب والبرهان؛ فأقام حضارته العظيمة التي أحسنت الصلة - على نحو غير مسبوق - بين الدين والعلم.. حتى غدا كلاهما يدعو إلى صاحبه ويرسخ أقدامه في القلوب والعقول جميعًا..
• بينما اغتالت سُلطة الكنيسة - في المناخ الآخر - روح العلم اغتيالاً، حينما أدمنت اعتناق الأساطير، وحمْل الناس قسرًا على اعتناقها.. الأمر الذي أدى - في نهاية المطاف - إلى ما نرى عليه الغرب الآن من إقصاء كامل للكنيسة عن كل قضايا الحياة!!
ينقل "ابن حزم" (ت:456هـ - 1064م) إجماع أئمة المسلمين على كروية الأرض في كتابه (الفصل في الملل والأهواء والنحل) حيث يقول إنهم قد: "قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحدًا من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم رضي الله عنهم لم ينكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعه كلمةٌ.. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها.. قال الله عز وجل: "يكوِّر الليل على النهار ويكور النهار على الليل".. وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من: (كوَّر العمامة..) وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض..."
ولا بد أن نلاحظ هنا إلى أيِّ مدًى وصل ابن حزم رحمه الله في اعتراضه على مخالفيه في قضية بديهية كهذه.. إنه لم يزد على صفهم بـ"العامَّة" دونما تكفير ولا أحكام بالقتل.. لا سيَّما وهو أحد فقهاء عصره.. لنقارنَ هذا بما أشرنا إليه من مصادرة الكنيسة الأوروبية لآراء الآخرين معتمدة على سطوة النفوذ الديني والروحي!!
ويقول الإمام "فخر الدين الرازي" (ت: 606هـ - 1209م تقريبًا) في "مفاتيح الغيب" في تفسير قوله تعالى: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ..." قال الرازي: "المدُّ هو البسط إلى ما لا يدرك منتهاه، فقوله: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ" يُشعر بأنه - تعالى - جعل حجم الأرض حجمًا عظيمًا لا يقع البصر على منتهاه؛ لأن الأرض لو كانت أصغر حجما مما هي الآن عليه لما كمل الانتفاع به... والكرة إذا كانت في غاية الكبر، كان كل قطعة منها تشاهد كالسطح.."
علماء الجغرافيا المسلمون وكروية الأرض:
سنقف الآن أمام بعض التأكيدات الواضحة لدى طائفة من علماء الجغرافيا المسلمين تجزم بكروية الأرض.. تلك الحقيقة العلمية التي لم يكتفوا بنفض ما علاها من أتربة الجهل والتعصب.. وإنما أيدوها بالمزيد من الأدلة والبراهين القاطعة التي يسَّرها الله لهم:
• يقول "ابن خرداذبة" (ت 272هـ=885م) في كتابه (المسالك والممالك): "إن الأرض مُدَوَّرَةٌ كدوران الكرة.. موضحة كالمحة في جوف البيضة" (والمحة هي: صفار البيض).
• وكتب "ابن رُستة" (ت 290هـ=903م) في كتابه (الأعلاق النفيسة): "إن الله جل وعز وضع الفلك مستديرًا كاستدارة الكرة أجوف دوَّارًا.. والأرض مستديرة أيضًا ومصمتة في جوف الفلك".
• وكتب "المسعودي" (ت 346هـ=956م) في كتابه (التنبيه والإشراف) : "جعل الله عز وجل الفلك الأعلى وهو فلك الاستواء وما يشمل عليه من طبائع التدوير، فأولها كرة الأرض يحيط بها فلك القمر...."
• وقد ذكر "الشريف الإدريسي" (ت 560هـ=1166م) في كتابه (نزهة المشتاق) ما نصه: "..وإن الأرض مدورة كتدوير الكرة، والماء لاصق بها، وراكد عليها ركودًا طبيعيًّا لا يفارقها، والأرض والماء مستقرَّان في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة.. ووضعهما وضع متوسط، والنسيم يحيط بها (يقصد الغلاف الجوي) من جميع جهاتها..." ويُذكَر أن الإدريسيَّ لما أراد صُنع نموذج للأرض كان على شكل كرة المجسمة..
• ويقول "القزويني" (ت 682هـ=1283م) في كتابه (عجائب المخلوقات): "الأرض كرة.. والدليل على ذلك أن خسوف القمر إذا كان يُرى من بلدان مختلفة فإنه لا يُرى فيها كلها في وقت واحد بل في أوقات متعاقبة لأن طلوع القمر وغروبه يكونان في أوقات مختلفة في الأماكن المختلفة. والأرض واقفة في وسط الأفلاك كلها بإذن الله تعالى..". ثم يفنِّد القزويني آراء علماء القرون الوسطى في أوروبا ورجال الكنيسة الذين يقولون: إن الأرض لو كانت كرة لسقط الناس في الجانب الآخر منها، أو كانت رءوسهم مقلوبة.. فيقول: "إن الإنسان في أي موضع يقف على سطح الأرض فرأسه أبدًا مما يلي السماء، ورجله أبدًا مما يلي الأرض، وهو يرى من السماء نصفها.. وإذا انتقل إلى موضع آخر ظهر له من جانب السماء الذي أمامه بقدر ما كان قد خفي عنه من الجانب الآخر..".
قال المقدسي في مقدمة كتاب أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم:
" أما الأرض فإنها كالكرة، والأرض جاذبة لما في أيديهم من الثقل؛ لأن الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجذب الحديد. والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهذا طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض ".
2- وفي مقدمة كتاب المسالك والممالك لابن خرداذبة:
" الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجتذب الحديد، والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء وهو من المشرق إلى المغرب وهذا طول الأرض. وهو أكبر خط في كرة الأرض، فاستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
أما الأقوال الأخرى حول كروية الأرض:
3- قال الشريف الإدرسي أنه صحيح أن الأرض مستديرة، ولكنها غير كاملة الاستدارة:
جاء في مقدمة كتاب مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمري
" قال الشريف: ومع كون الأرض كرة، هي غير صادقة الاستدارة ".
4- قال أبو بكر الصوفي كما ورد في وفيات الأعيان لابن خلكان 4/359:
" لو وضعنا طرف حبل على أي موضع كان من الأرض، وأدرنا الحبل على كرة الأرض، انتهينا بالطرف الآخر إلى ذلك الموضع من الأرض، والتقى الطرفان ".
5- وفي مقدمة كتاب المنتظم لابن الجوزي
" قال أبو الوفاء بن عقيل: الأرض على هيئة الكرة على تدوير الفلك، موضعه في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة، والنسيم يحيط بها كالبياض من البيضة حول المحّة، والفلك يحيط بالنسيم كإحاطة القشرة البيضاء بالبياض المحيط بالمحة، والأرض مقسومة نصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهو طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض كما أن منطقة البروج أكبر خط في الفلك، وعرض الأرض من القطب الجنوبي الذي تدور حوله بنات نعش. واستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
ثم قال:
" لا اختلاف بين العلماء في أن السماء مثال الكرة، وأنها تدور بجميع ما فيها من الكواكب كدور الكرة على قطبين ثابتين غير متحركين، أحدهما في ناحية الشمال، والآخر في ناحية الجنوب.
وكذلك أجمعوا على أن الأرض مثل الكرة، ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوحد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد، بل على المشرق قبل المغرب، وكرة الأرض مثبتة في وسط كرة السماء ".
6- وفي مروج الذهب للمسعودي 1/253:
" الأرض مقسومة نصفين وبينهما خط الاستواء، وهو بين المشرق إلى المغرب وهذا هو طول الأرض؛ لأنه أكبر خط في كرة الأرض ".
7- قال الفخر الرازي في تفسيره 2/490
" فإذا فرضت دائرة أخرى عظيمة مقاطعة لها على زوايا قائمة، انقسمت كرة الأرض بهما أرباعاً … ويقال والله أعلم أن ثلاثة الأرباع ماء ".
وفي 4/312
" الأرض كرة ، وإذا كان كذلك فكل وقت يمكن أن يفرض فهو صبح لقوم ، وظهر لثان وعصر لثالث ، ومغرب لرابع وعشاء لخامس ، ومتى كان الأمر كذلك لم تكن الكعبة منفكة قط عن توجه قوم إليها من طرف من أطراف العالم لأداء فرض الصلاة ، فكان الدوام حاصلاً من هذه الجهة ".
8- قال الذهبي في مختصر العلو، ص 73:
" الأرض في وسط السماء كبطيخة في جوف بطيخة، والسماء محيطة بها من جميع جوانبها، وأسفل العالم هو جوف كرة الأرض، وهو المركز، وهو منتهى السفل.
والتحت ـ وما دونه ـ لا يسمى تحتاً، بل لا يكون تحتاً، ويكون فوقاً، بحيث لو فرضنا خرق المركز ـ وهو سفل العالم ـ إلى تلك الجهة، لكان الخرق إلى جهة فوق.
ولو نفذ الخرق جهة السماء من تلك الجهة الأخرى، لصعد إلى جهة فوق.
وبرهان ذلك: أنا لو فرضنا مسافراً سافر على كرة الأرض من جهة المشرق إلى جهة المغرب، وامتد مسافراً، لمشى مسافراً على الكرة إلى حيث ابتدأ بالسير وقطع الكرة مما يراه الناظر أسفل منه، وهو في سفره هذا لم يبرح الأرض تحته والسماء فوقه.
فالسماء التي يشهدها الحس تحت الأرض، هي فوق الأرض لا تحتها؛ لأن السماء فوق الأرض بالذات ".
9- قال القلشندي في صبح الأعشى 1/408:
" كرة الأرض يقسمها خط في وسط بنصفين: نصف جنوبي، ونصف شمالي؛ ويسمى هذا الخط الاستواء، لاستواء الليل والنهار عنده في جميع فصول السنة، ويقاطعه خط آخر يقسمها بنصفين: نصفٍ شرقي ونصفٍ غربي؛ وتصير الأرض به أربعة أرباع ".
10- جاء في تفسير البحر المحيط 7/80
" قال أبو عبد الله الداراني: ثبت بالدليل أنّ الأرض كرة، ولا ينافي ذلك قوله: مد الأرض، وذلك أنّ الأرض جسم عظيم. والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان قطعة منها تشاهد كالسطح ".
11- وقال العزالي في كتاب معيار العلم، ص 2:
" عرف العقل ـ ببراهين لم يقدر الحس على المنازعة فيها ـ إن قرص الشمس أكبر من كرة الأرض، بأضعاف مضاعفة ".
وأضاف، ص 51:
" إن الواقفين على نقطتين متقابلتين من كرة الأرض تتقابل أخمص أقدامهما، ونحن بالضرورة نعلم ذلك ".
12- قال ابن النفيس في شرح كتاب تشريح قانون ابن سينا، ص 112:
معللاً سبب عدم رؤية الأجسام من بعيد.. " هذا يتم سواء كانت العين مرتفعة أو منخفضة، ولكن العين المرتفعة ترى أكثر مما إذا كانت غير مرتفعة. وسبب ذلك ليس زيادة قوتها أو زيادة إدراكها، بل إن تشكُّل الأرض كرة، فالبعيد جداً ما هو على ظاهر الأرض ينستِر عن الرؤية بحدبة الأرض ".
13- قال النيسابوري في تفسيره 5/208:
" قال حكماء الإسلام : قد ثبت بالدلائل اليقينية أن الأرض كروية ".
14- قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل 1/189:
" قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.
وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم ـ رضي الله عنهم ـ لم يُنكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعِه كلمة.
بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها قال الله عز وجل:" يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ". وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من كور العمامة وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض
كرهت دين يأمر للناس للبر حا أنت تقول إنسانية
أي إنسانية في إلحاد
Kosay حبيبي اتابعك اول ب اول افضل يوتيوبر محترم الى ابعد الحدود بالتوفيق صديقي❤️❤️
شكرا جزيلا على كلامك الجميل فعلا الفديو اكثر من رائع
@@KosayBetar
لماذا لم تستدل بعالم الكم الهدم السببية
قال تعالى : الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَٰذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ صدق الله العظيم
هؤلاء يا أخي عمي عن الحقيقة فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك الله أكبر سبحان الله لا إله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم
@@user-qk3vm5wd5yو لكن لله نفسه هو من اعمانا فهو من امر بذلك
يكتب نصوص و خرافات يدعي انها من الله الوهمي السادي ... و يبين جهل عقله ..
@@8eb6 غدا تعلم من الجاهل (يوم ينظر المرء ما قدمت يداه ويقول الكافر يا ليتني كنت ترابا)
الفيديو الجديد كتير حلو من الناحية التقنية!
طبعاً دائماً حلو من الناحية الفكرية أو الموضوعية
@ابو ليث الخطيب ياخي هدول اذا بتحكي مع لحيط بيفهم وهنن مارح يفهمو هدول مقتنعين بحالن ومفكرين حالن صاحين وعبشغلو عقلن وعم يتذاكو والله لواحد بس ينظر بنفسو ويشوف شلون خلق باحسن صورة وميزو بلعقل عن باقاي المخلوقات وتسخر كلشي منشانو ويفكر عسوا بيعرف انو في خالق عظيم حكيم مبدع يجب ان يحمده ليلا نهار على النعم التي انعمها عليه الحمدلله على دين الاسلام لا الاها الا الله محمد رسول الله❤
علماء الشرع وكروية الأرض!
مع أن "كرويَّة الأرض" شأن علمي كوني إلا أننا سنرى في السطور القادمة نظرة علماء الشرع لهذه الحقيقة، وكيفية اعتراضهم على منكريها.. مقارنة بما أشرنا إلى طرف منه آنفًا مما كان يعانيه معتنقو المسيحية في أوروبا من آباء الكنيسة وسلطانها المطلق عندما كان أحدهم - مهما أوتي من علم - يجهر بكرويَّة الأرض؛ لندرك الفارق الضخم بين مناخين:
• صنع الإسلام أحدهما بروح مشجعة على العلم، محترِمة للعقل والنظر والتجريب والبرهان؛ فأقام حضارته العظيمة التي أحسنت الصلة - على نحو غير مسبوق - بين الدين والعلم.. حتى غدا كلاهما يدعو إلى صاحبه ويرسخ أقدامه في القلوب والعقول جميعًا..
• بينما اغتالت سُلطة الكنيسة - في المناخ الآخر - روح العلم اغتيالاً، حينما أدمنت اعتناق الأساطير، وحمْل الناس قسرًا على اعتناقها.. الأمر الذي أدى - في نهاية المطاف - إلى ما نرى عليه الغرب الآن من إقصاء كامل للكنيسة عن كل قضايا الحياة!!
ينقل "ابن حزم" (ت:456هـ - 1064م) إجماع أئمة المسلمين على كروية الأرض في كتابه (الفصل في الملل والأهواء والنحل) حيث يقول إنهم قد: "قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحدًا من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم رضي الله عنهم لم ينكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعه كلمةٌ.. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها.. قال الله عز وجل: "يكوِّر الليل على النهار ويكور النهار على الليل".. وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من: (كوَّر العمامة..) وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض..."
ولا بد أن نلاحظ هنا إلى أيِّ مدًى وصل ابن حزم رحمه الله في اعتراضه على مخالفيه في قضية بديهية كهذه.. إنه لم يزد على صفهم بـ"العامَّة" دونما تكفير ولا أحكام بالقتل.. لا سيَّما وهو أحد فقهاء عصره.. لنقارنَ هذا بما أشرنا إليه من مصادرة الكنيسة الأوروبية لآراء الآخرين معتمدة على سطوة النفوذ الديني والروحي!!
ويقول الإمام "فخر الدين الرازي" (ت: 606هـ - 1209م تقريبًا) في "مفاتيح الغيب" في تفسير قوله تعالى: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ..." قال الرازي: "المدُّ هو البسط إلى ما لا يدرك منتهاه، فقوله: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ" يُشعر بأنه - تعالى - جعل حجم الأرض حجمًا عظيمًا لا يقع البصر على منتهاه؛ لأن الأرض لو كانت أصغر حجما مما هي الآن عليه لما كمل الانتفاع به... والكرة إذا كانت في غاية الكبر، كان كل قطعة منها تشاهد كالسطح.."
علماء الجغرافيا المسلمون وكروية الأرض:
سنقف الآن أمام بعض التأكيدات الواضحة لدى طائفة من علماء الجغرافيا المسلمين تجزم بكروية الأرض.. تلك الحقيقة العلمية التي لم يكتفوا بنفض ما علاها من أتربة الجهل والتعصب.. وإنما أيدوها بالمزيد من الأدلة والبراهين القاطعة التي يسَّرها الله لهم:
• يقول "ابن خرداذبة" (ت 272هـ=885م) في كتابه (المسالك والممالك): "إن الأرض مُدَوَّرَةٌ كدوران الكرة.. موضحة كالمحة في جوف البيضة" (والمحة هي: صفار البيض).
• وكتب "ابن رُستة" (ت 290هـ=903م) في كتابه (الأعلاق النفيسة): "إن الله جل وعز وضع الفلك مستديرًا كاستدارة الكرة أجوف دوَّارًا.. والأرض مستديرة أيضًا ومصمتة في جوف الفلك".
• وكتب "المسعودي" (ت 346هـ=956م) في كتابه (التنبيه والإشراف) : "جعل الله عز وجل الفلك الأعلى وهو فلك الاستواء وما يشمل عليه من طبائع التدوير، فأولها كرة الأرض يحيط بها فلك القمر...."
• وقد ذكر "الشريف الإدريسي" (ت 560هـ=1166م) في كتابه (نزهة المشتاق) ما نصه: "..وإن الأرض مدورة كتدوير الكرة، والماء لاصق بها، وراكد عليها ركودًا طبيعيًّا لا يفارقها، والأرض والماء مستقرَّان في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة.. ووضعهما وضع متوسط، والنسيم يحيط بها (يقصد الغلاف الجوي) من جميع جهاتها..." ويُذكَر أن الإدريسيَّ لما أراد صُنع نموذج للأرض كان على شكل كرة المجسمة..
• ويقول "القزويني" (ت 682هـ=1283م) في كتابه (عجائب المخلوقات): "الأرض كرة.. والدليل على ذلك أن خسوف القمر إذا كان يُرى من بلدان مختلفة فإنه لا يُرى فيها كلها في وقت واحد بل في أوقات متعاقبة لأن طلوع القمر وغروبه يكونان في أوقات مختلفة في الأماكن المختلفة. والأرض واقفة في وسط الأفلاك كلها بإذن الله تعالى..". ثم يفنِّد القزويني آراء علماء القرون الوسطى في أوروبا ورجال الكنيسة الذين يقولون: إن الأرض لو كانت كرة لسقط الناس في الجانب الآخر منها، أو كانت رءوسهم مقلوبة.. فيقول: "إن الإنسان في أي موضع يقف على سطح الأرض فرأسه أبدًا مما يلي السماء، ورجله أبدًا مما يلي الأرض، وهو يرى من السماء نصفها.. وإذا انتقل إلى موضع آخر ظهر له من جانب السماء الذي أمامه بقدر ما كان قد خفي عنه من الجانب الآخر..".
@M7dolla
علماء المسلمين قديما ممن قال بكروية الأرض
قال المقدسي في مقدمة كتاب أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم:
" أما الأرض فإنها كالكرة، والأرض جاذبة لما في أيديهم من الثقل؛ لأن الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجذب الحديد. والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهذا طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض ".
2- وفي مقدمة كتاب المسالك والممالك لابن خرداذبة:
" الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجتذب الحديد، والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء وهو من المشرق إلى المغرب وهذا طول الأرض. وهو أكبر خط في كرة الأرض، فاستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
أما الأقوال الأخرى حول كروية الأرض:
3- قال الشريف الإدرسي أنه صحيح أن الأرض مستديرة، ولكنها غير كاملة الاستدارة:
جاء في مقدمة كتاب مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمري
" قال الشريف: ومع كون الأرض كرة، هي غير صادقة الاستدارة ".
4- قال أبو بكر الصوفي كما ورد في وفيات الأعيان لابن خلكان 4/359:
" لو وضعنا طرف حبل على أي موضع كان من الأرض، وأدرنا الحبل على كرة الأرض، انتهينا بالطرف الآخر إلى ذلك الموضع من الأرض، والتقى الطرفان ".
5- وفي مقدمة كتاب المنتظم لابن الجوزي
" قال أبو الوفاء بن عقيل: الأرض على هيئة الكرة على تدوير الفلك، موضعه في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة، والنسيم يحيط بها كالبياض من البيضة حول المحّة، والفلك يحيط بالنسيم كإحاطة القشرة البيضاء بالبياض المحيط بالمحة، والأرض مقسومة نصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهو طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض كما أن منطقة البروج أكبر خط في الفلك، وعرض الأرض من القطب الجنوبي الذي تدور حوله بنات نعش. واستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
ثم قال:
" لا اختلاف بين العلماء في أن السماء مثال الكرة، وأنها تدور بجميع ما فيها من الكواكب كدور الكرة على قطبين ثابتين غير متحركين، أحدهما في ناحية الشمال، والآخر في ناحية الجنوب.
وكذلك أجمعوا على أن الأرض مثل الكرة، ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوحد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد، بل على المشرق قبل المغرب، وكرة الأرض مثبتة في وسط كرة السماء ".
6- وفي مروج الذهب للمسعودي 1/253:
" الأرض مقسومة نصفين وبينهما خط الاستواء، وهو بين المشرق إلى المغرب وهذا هو طول الأرض؛ لأنه أكبر خط في كرة الأرض ".
7- قال الفخر الرازي في تفسيره 2/490
" فإذا فرضت دائرة أخرى عظيمة مقاطعة لها على زوايا قائمة، انقسمت كرة الأرض بهما أرباعاً … ويقال والله أعلم أن ثلاثة الأرباع ماء ".
وفي 4/312
" الأرض كرة ، وإذا كان كذلك فكل وقت يمكن أن يفرض فهو صبح لقوم ، وظهر لثان وعصر لثالث ، ومغرب لرابع وعشاء لخامس ، ومتى كان الأمر كذلك لم تكن الكعبة منفكة قط عن توجه قوم إليها من طرف من أطراف العالم لأداء فرض الصلاة ، فكان الدوام حاصلاً من هذه الجهة ".
8- قال الذهبي في مختصر العلو، ص 73:
" الأرض في وسط السماء كبطيخة في جوف بطيخة، والسماء محيطة بها من جميع جوانبها، وأسفل العالم هو جوف كرة الأرض، وهو المركز، وهو منتهى السفل.
والتحت ـ وما دونه ـ لا يسمى تحتاً، بل لا يكون تحتاً، ويكون فوقاً، بحيث لو فرضنا خرق المركز ـ وهو سفل العالم ـ إلى تلك الجهة، لكان الخرق إلى جهة فوق.
ولو نفذ الخرق جهة السماء من تلك الجهة الأخرى، لصعد إلى جهة فوق.
وبرهان ذلك: أنا لو فرضنا مسافراً سافر على كرة الأرض من جهة المشرق إلى جهة المغرب، وامتد مسافراً، لمشى مسافراً على الكرة إلى حيث ابتدأ بالسير وقطع الكرة مما يراه الناظر أسفل منه، وهو في سفره هذا لم يبرح الأرض تحته والسماء فوقه.
فالسماء التي يشهدها الحس تحت الأرض، هي فوق الأرض لا تحتها؛ لأن السماء فوق الأرض بالذات ".
9- قال القلشندي في صبح الأعشى 1/408:
" كرة الأرض يقسمها خط في وسط بنصفين: نصف جنوبي، ونصف شمالي؛ ويسمى هذا الخط الاستواء، لاستواء الليل والنهار عنده في جميع فصول السنة، ويقاطعه خط آخر يقسمها بنصفين: نصفٍ شرقي ونصفٍ غربي؛ وتصير الأرض به أربعة أرباع ".
10- جاء في تفسير البحر المحيط 7/80
" قال أبو عبد الله الداراني: ثبت بالدليل أنّ الأرض كرة، ولا ينافي ذلك قوله: مد الأرض، وذلك أنّ الأرض جسم عظيم. والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان قطعة منها تشاهد كالسطح ".
11- وقال العزالي في كتاب معيار العلم، ص 2:
" عرف العقل ـ ببراهين لم يقدر الحس على المنازعة فيها ـ إن قرص الشمس أكبر من كرة الأرض، بأضعاف مضاعفة ".
وأضاف، ص 51:
" إن الواقفين على نقطتين متقابلتين من كرة الأرض تتقابل أخمص أقدامهما، ونحن بالضرورة نعلم ذلك ".
12- قال ابن النفيس في شرح كتاب تشريح قانون ابن سينا، ص 112:
معللاً سبب عدم رؤية الأجسام من بعيد.. " هذا يتم سواء كانت العين مرتفعة أو منخفضة، ولكن العين المرتفعة ترى أكثر مما إذا كانت غير مرتفعة. وسبب ذلك ليس زيادة قوتها أو زيادة إدراكها، بل إن تشكُّل الأرض كرة، فالبعيد جداً ما هو على ظاهر الأرض ينستِر عن الرؤية بحدبة الأرض ".
13- قال النيسابوري في تفسيره 5/208:
" قال حكماء الإسلام : قد ثبت بالدلائل اليقينية أن الأرض كروية ".
14- قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل 1/189:
" قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.
وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم ـ رضي الله عنهم ـ لم يُنكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعِه كلمة.
بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها قال الله عز وجل:" يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ". وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من كور العمامة وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض
إن مقادير الوقت متعاقبة، فمقدار من الوقت تلو الآخر، فعلى سبيل المثال: لا تنتهي أي فترة زمنية معينة بعد العاشرة صباحا حتى تبدأ تلك الفترة و لا تبدأ تلك الفترة حتى ينقضي وينتهي كل الوقت الذي قبل العاشرة صباحا، فأي فترة زمنية محددة في الكون لا يمكن أن تنتهي حتى تبدأ ولا يمكن أن تبدأ حتى ينتهي ويمضي كل الوقت الذي قبلها، بمعنى أن كل الوقت الماضي للكون إلى حد الآن قد مضى وانتهى لأنه بدأ ولو لم يبدأ ما انتهى، وهذا دليل قاطع على أن الزمن الماضي للكون له بداية لأنه مضى وانتهى، فلا يوجد وقت ينتهي ويمضي بدون أن يبدأ، أما بخصوص تقسيم الزمن الماضي الى عدة انصاف غير محدودة، فهذه ليست حجة على أن الكون ليس له بداية بدليل أن أي فترة زمنية محدودة لها بداية يمكن تقسيمها الى اجزاء لا نهائية، مما يعني أن التقسيم اللانهائي عملية رياضياتية لا تعني أن تلك الفترة لم تبدأ، أما قضية خلق الكون من لا شيء، فهذا صحيح، لأن عمر الكون له بداية كما وضحنا، والبداية هي لا شيء وبعد اللاشيء يأتي الشيء، بمعنى بعد البداية يبدأ عمر الوجود الكوني، فالكون برمته حدث من لا شيء ولكنه حدث بشيء أي بخالق خلقه وهو الذي أحدثه وأبدعه من العدم، فلا يوجد حدث بدون محدث بصفة مطلقة ولا يوجد فعل بدون فاعل بصفة مطلقة ولا يوجد خلق بدون خالق بصفة مطلقة لأن العدم ليس له أي شيء و لا يفعل أي شيء ولا يخلق أي شيء لأنه لا شيء، ولكن الخلق من الخالق الموجود و هو أزلي خارج المكان والزمان، فلا بداية للخالق لأن الزمن له بداية، بينما الخالق لا زمن له لأنه أزلي بلا بداية، فلا يمكن أن يأتي الكون من لا شيء وبلا شيء، وهذا دليل قاطع على وجود خالق لهذا الكون برمته.
وين راحت (مرحبا ياحلوين) الماركة المسجلة 😬
شلونه الحلو ها بعد شتريد 😂
@@user-fs9pg8qp9j 😂😂😂😂
علماء الشرع وكروية الأرض!
مع أن "كرويَّة الأرض" شأن علمي كوني إلا أننا سنرى في السطور القادمة نظرة علماء الشرع لهذه الحقيقة، وكيفية اعتراضهم على منكريها.. مقارنة بما أشرنا إلى طرف منه آنفًا مما كان يعانيه معتنقو المسيحية في أوروبا من آباء الكنيسة وسلطانها المطلق عندما كان أحدهم - مهما أوتي من علم - يجهر بكرويَّة الأرض؛ لندرك الفارق الضخم بين مناخين:
• صنع الإسلام أحدهما بروح مشجعة على العلم، محترِمة للعقل والنظر والتجريب والبرهان؛ فأقام حضارته العظيمة التي أحسنت الصلة - على نحو غير مسبوق - بين الدين والعلم.. حتى غدا كلاهما يدعو إلى صاحبه ويرسخ أقدامه في القلوب والعقول جميعًا..
• بينما اغتالت سُلطة الكنيسة - في المناخ الآخر - روح العلم اغتيالاً، حينما أدمنت اعتناق الأساطير، وحمْل الناس قسرًا على اعتناقها.. الأمر الذي أدى - في نهاية المطاف - إلى ما نرى عليه الغرب الآن من إقصاء كامل للكنيسة عن كل قضايا الحياة!!
ينقل "ابن حزم" (ت:456هـ - 1064م) إجماع أئمة المسلمين على كروية الأرض في كتابه (الفصل في الملل والأهواء والنحل) حيث يقول إنهم قد: "قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحدًا من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم رضي الله عنهم لم ينكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعه كلمةٌ.. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها.. قال الله عز وجل: "يكوِّر الليل على النهار ويكور النهار على الليل".. وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من: (كوَّر العمامة..) وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض..."
ولا بد أن نلاحظ هنا إلى أيِّ مدًى وصل ابن حزم رحمه الله في اعتراضه على مخالفيه في قضية بديهية كهذه.. إنه لم يزد على صفهم بـ"العامَّة" دونما تكفير ولا أحكام بالقتل.. لا سيَّما وهو أحد فقهاء عصره.. لنقارنَ هذا بما أشرنا إليه من مصادرة الكنيسة الأوروبية لآراء الآخرين معتمدة على سطوة النفوذ الديني والروحي!!
ويقول الإمام "فخر الدين الرازي" (ت: 606هـ - 1209م تقريبًا) في "مفاتيح الغيب" في تفسير قوله تعالى: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ..." قال الرازي: "المدُّ هو البسط إلى ما لا يدرك منتهاه، فقوله: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ" يُشعر بأنه - تعالى - جعل حجم الأرض حجمًا عظيمًا لا يقع البصر على منتهاه؛ لأن الأرض لو كانت أصغر حجما مما هي الآن عليه لما كمل الانتفاع به... والكرة إذا كانت في غاية الكبر، كان كل قطعة منها تشاهد كالسطح.."
علماء الجغرافيا المسلمون وكروية الأرض:
سنقف الآن أمام بعض التأكيدات الواضحة لدى طائفة من علماء الجغرافيا المسلمين تجزم بكروية الأرض.. تلك الحقيقة العلمية التي لم يكتفوا بنفض ما علاها من أتربة الجهل والتعصب.. وإنما أيدوها بالمزيد من الأدلة والبراهين القاطعة التي يسَّرها الله لهم:
• يقول "ابن خرداذبة" (ت 272هـ=885م) في كتابه (المسالك والممالك): "إن الأرض مُدَوَّرَةٌ كدوران الكرة.. موضحة كالمحة في جوف البيضة" (والمحة هي: صفار البيض).
• وكتب "ابن رُستة" (ت 290هـ=903م) في كتابه (الأعلاق النفيسة): "إن الله جل وعز وضع الفلك مستديرًا كاستدارة الكرة أجوف دوَّارًا.. والأرض مستديرة أيضًا ومصمتة في جوف الفلك".
• وكتب "المسعودي" (ت 346هـ=956م) في كتابه (التنبيه والإشراف) : "جعل الله عز وجل الفلك الأعلى وهو فلك الاستواء وما يشمل عليه من طبائع التدوير، فأولها كرة الأرض يحيط بها فلك القمر...."
• وقد ذكر "الشريف الإدريسي" (ت 560هـ=1166م) في كتابه (نزهة المشتاق) ما نصه: "..وإن الأرض مدورة كتدوير الكرة، والماء لاصق بها، وراكد عليها ركودًا طبيعيًّا لا يفارقها، والأرض والماء مستقرَّان في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة.. ووضعهما وضع متوسط، والنسيم يحيط بها (يقصد الغلاف الجوي) من جميع جهاتها..." ويُذكَر أن الإدريسيَّ لما أراد صُنع نموذج للأرض كان على شكل كرة المجسمة..
• ويقول "القزويني" (ت 682هـ=1283م) في كتابه (عجائب المخلوقات): "الأرض كرة.. والدليل على ذلك أن خسوف القمر إذا كان يُرى من بلدان مختلفة فإنه لا يُرى فيها كلها في وقت واحد بل في أوقات متعاقبة لأن طلوع القمر وغروبه يكونان في أوقات مختلفة في الأماكن المختلفة. والأرض واقفة في وسط الأفلاك كلها بإذن الله تعالى..". ثم يفنِّد القزويني آراء علماء القرون الوسطى في أوروبا ورجال الكنيسة الذين يقولون: إن الأرض لو كانت كرة لسقط الناس في الجانب الآخر منها، أو كانت رءوسهم مقلوبة.. فيقول: "إن الإنسان في أي موضع يقف على سطح الأرض فرأسه أبدًا مما يلي السماء، ورجله أبدًا مما يلي الأرض، وهو يرى من السماء نصفها.. وإذا انتقل إلى موضع آخر ظهر له من جانب السماء الذي أمامه بقدر ما كان قد خفي عنه من الجانب الآخر..".
قال المقدسي في مقدمة كتاب أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم:
" أما الأرض فإنها كالكرة، والأرض جاذبة لما في أيديهم من الثقل؛ لأن الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجذب الحديد. والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهذا طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض ".
2- وفي مقدمة كتاب المسالك والممالك لابن خرداذبة:
" الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجتذب الحديد، والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء وهو من المشرق إلى المغرب وهذا طول الأرض. وهو أكبر خط في كرة الأرض، فاستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
أما الأقوال الأخرى حول كروية الأرض:
3- قال الشريف الإدرسي أنه صحيح أن الأرض مستديرة، ولكنها غير كاملة الاستدارة:
جاء في مقدمة كتاب مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمري
" قال الشريف: ومع كون الأرض كرة، هي غير صادقة الاستدارة ".
4- قال أبو بكر الصوفي كما ورد في وفيات الأعيان لابن خلكان 4/359:
" لو وضعنا طرف حبل على أي موضع كان من الأرض، وأدرنا الحبل على كرة الأرض، انتهينا بالطرف الآخر إلى ذلك الموضع من الأرض، والتقى الطرفان ".
5- وفي مقدمة كتاب المنتظم لابن الجوزي
" قال أبو الوفاء بن عقيل: الأرض على هيئة الكرة على تدوير الفلك، موضعه في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة، والنسيم يحيط بها كالبياض من البيضة حول المحّة، والفلك يحيط بالنسيم كإحاطة القشرة البيضاء بالبياض المحيط بالمحة، والأرض مقسومة نصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهو طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض كما أن منطقة البروج أكبر خط في الفلك، وعرض الأرض من القطب الجنوبي الذي تدور حوله بنات نعش. واستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
ثم قال:
" لا اختلاف بين العلماء في أن السماء مثال الكرة، وأنها تدور بجميع ما فيها من الكواكب كدور الكرة على قطبين ثابتين غير متحركين، أحدهما في ناحية الشمال، والآخر في ناحية الجنوب.
وكذلك أجمعوا على أن الأرض مثل الكرة، ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوحد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد، بل على المشرق قبل المغرب، وكرة الأرض مثبتة في وسط كرة السماء ".
6- وفي مروج الذهب للمسعودي 1/253:
" الأرض مقسومة نصفين وبينهما خط الاستواء، وهو بين المشرق إلى المغرب وهذا هو طول الأرض؛ لأنه أكبر خط في كرة الأرض ".
7- قال الفخر الرازي في تفسيره 2/490
" فإذا فرضت دائرة أخرى عظيمة مقاطعة لها على زوايا قائمة، انقسمت كرة الأرض بهما أرباعاً … ويقال والله أعلم أن ثلاثة الأرباع ماء ".
وفي 4/312
" الأرض كرة ، وإذا كان كذلك فكل وقت يمكن أن يفرض فهو صبح لقوم ، وظهر لثان وعصر لثالث ، ومغرب لرابع وعشاء لخامس ، ومتى كان الأمر كذلك لم تكن الكعبة منفكة قط عن توجه قوم إليها من طرف من أطراف العالم لأداء فرض الصلاة ، فكان الدوام حاصلاً من هذه الجهة ".
8- قال الذهبي في مختصر العلو، ص 73:
" الأرض في وسط السماء كبطيخة في جوف بطيخة، والسماء محيطة بها من جميع جوانبها، وأسفل العالم هو جوف كرة الأرض، وهو المركز، وهو منتهى السفل.
والتحت ـ وما دونه ـ لا يسمى تحتاً، بل لا يكون تحتاً، ويكون فوقاً، بحيث لو فرضنا خرق المركز ـ وهو سفل العالم ـ إلى تلك الجهة، لكان الخرق إلى جهة فوق.
ولو نفذ الخرق جهة السماء من تلك الجهة الأخرى، لصعد إلى جهة فوق.
وبرهان ذلك: أنا لو فرضنا مسافراً سافر على كرة الأرض من جهة المشرق إلى جهة المغرب، وامتد مسافراً، لمشى مسافراً على الكرة إلى حيث ابتدأ بالسير وقطع الكرة مما يراه الناظر أسفل منه، وهو في سفره هذا لم يبرح الأرض تحته والسماء فوقه.
فالسماء التي يشهدها الحس تحت الأرض، هي فوق الأرض لا تحتها؛ لأن السماء فوق الأرض بالذات ".
9- قال القلشندي في صبح الأعشى 1/408:
" كرة الأرض يقسمها خط في وسط بنصفين: نصف جنوبي، ونصف شمالي؛ ويسمى هذا الخط الاستواء، لاستواء الليل والنهار عنده في جميع فصول السنة، ويقاطعه خط آخر يقسمها بنصفين: نصفٍ شرقي ونصفٍ غربي؛ وتصير الأرض به أربعة أرباع ".
10- جاء في تفسير البحر المحيط 7/80
" قال أبو عبد الله الداراني: ثبت بالدليل أنّ الأرض كرة، ولا ينافي ذلك قوله: مد الأرض، وذلك أنّ الأرض جسم عظيم. والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان قطعة منها تشاهد كالسطح ".
11- وقال العزالي في كتاب معيار العلم، ص 2:
" عرف العقل ـ ببراهين لم يقدر الحس على المنازعة فيها ـ إن قرص الشمس أكبر من كرة الأرض، بأضعاف مضاعفة ".
وأضاف، ص 51:
" إن الواقفين على نقطتين متقابلتين من كرة الأرض تتقابل أخمص أقدامهما، ونحن بالضرورة نعلم ذلك ".
12- قال ابن النفيس في شرح كتاب تشريح قانون ابن سينا، ص 112:
معللاً سبب عدم رؤية الأجسام من بعيد.. " هذا يتم سواء كانت العين مرتفعة أو منخفضة، ولكن العين المرتفعة ترى أكثر مما إذا كانت غير مرتفعة. وسبب ذلك ليس زيادة قوتها أو زيادة إدراكها، بل إن تشكُّل الأرض كرة، فالبعيد جداً ما هو على ظاهر الأرض ينستِر عن الرؤية بحدبة الأرض ".
13- قال النيسابوري في تفسيره 5/208:
" قال حكماء الإسلام : قد ثبت بالدلائل اليقينية أن الأرض كروية ".
14- قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل 1/189:
" قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.
وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم ـ رضي الله عنهم ـ لم يُنكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعِه كلمة.
بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها قال الله عز وجل:" يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ". وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من كور العمامة وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض
😹👌🖤
طرح جميل وانت رائع 🌹🌹
السؤال المنطقي هو : من أجبر هذا الكون على الظهور ؟ من يتحكم و يسير هذا الكون ؟
Such an amazing work 🙏❤️ much love from Morocco bro
المثال المطروح في الدقيقة السابعة مثال عبقرى رائع 😍
أجمل شرح ل anthoropic principal ♥️♥️♥️
علماء الشرع وكروية الأرض!
مع أن "كرويَّة الأرض" شأن علمي كوني إلا أننا سنرى في السطور القادمة نظرة علماء الشرع لهذه الحقيقة، وكيفية اعتراضهم على منكريها.. مقارنة بما أشرنا إلى طرف منه آنفًا مما كان يعانيه معتنقو المسيحية في أوروبا من آباء الكنيسة وسلطانها المطلق عندما كان أحدهم - مهما أوتي من علم - يجهر بكرويَّة الأرض؛ لندرك الفارق الضخم بين مناخين:
• صنع الإسلام أحدهما بروح مشجعة على العلم، محترِمة للعقل والنظر والتجريب والبرهان؛ فأقام حضارته العظيمة التي أحسنت الصلة - على نحو غير مسبوق - بين الدين والعلم.. حتى غدا كلاهما يدعو إلى صاحبه ويرسخ أقدامه في القلوب والعقول جميعًا..
• بينما اغتالت سُلطة الكنيسة - في المناخ الآخر - روح العلم اغتيالاً، حينما أدمنت اعتناق الأساطير، وحمْل الناس قسرًا على اعتناقها.. الأمر الذي أدى - في نهاية المطاف - إلى ما نرى عليه الغرب الآن من إقصاء كامل للكنيسة عن كل قضايا الحياة!!
ينقل "ابن حزم" (ت:456هـ - 1064م) إجماع أئمة المسلمين على كروية الأرض في كتابه (الفصل في الملل والأهواء والنحل) حيث يقول إنهم قد: "قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحدًا من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم رضي الله عنهم لم ينكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعه كلمةٌ.. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها.. قال الله عز وجل: "يكوِّر الليل على النهار ويكور النهار على الليل".. وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من: (كوَّر العمامة..) وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض..."
ولا بد أن نلاحظ هنا إلى أيِّ مدًى وصل ابن حزم رحمه الله في اعتراضه على مخالفيه في قضية بديهية كهذه.. إنه لم يزد على صفهم بـ"العامَّة" دونما تكفير ولا أحكام بالقتل.. لا سيَّما وهو أحد فقهاء عصره.. لنقارنَ هذا بما أشرنا إليه من مصادرة الكنيسة الأوروبية لآراء الآخرين معتمدة على سطوة النفوذ الديني والروحي!!
ويقول الإمام "فخر الدين الرازي" (ت: 606هـ - 1209م تقريبًا) في "مفاتيح الغيب" في تفسير قوله تعالى: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ..." قال الرازي: "المدُّ هو البسط إلى ما لا يدرك منتهاه، فقوله: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ" يُشعر بأنه - تعالى - جعل حجم الأرض حجمًا عظيمًا لا يقع البصر على منتهاه؛ لأن الأرض لو كانت أصغر حجما مما هي الآن عليه لما كمل الانتفاع به... والكرة إذا كانت في غاية الكبر، كان كل قطعة منها تشاهد كالسطح.."
علماء الجغرافيا المسلمون وكروية الأرض:
سنقف الآن أمام بعض التأكيدات الواضحة لدى طائفة من علماء الجغرافيا المسلمين تجزم بكروية الأرض.. تلك الحقيقة العلمية التي لم يكتفوا بنفض ما علاها من أتربة الجهل والتعصب.. وإنما أيدوها بالمزيد من الأدلة والبراهين القاطعة التي يسَّرها الله لهم:
• يقول "ابن خرداذبة" (ت 272هـ=885م) في كتابه (المسالك والممالك): "إن الأرض مُدَوَّرَةٌ كدوران الكرة.. موضحة كالمحة في جوف البيضة" (والمحة هي: صفار البيض).
• وكتب "ابن رُستة" (ت 290هـ=903م) في كتابه (الأعلاق النفيسة): "إن الله جل وعز وضع الفلك مستديرًا كاستدارة الكرة أجوف دوَّارًا.. والأرض مستديرة أيضًا ومصمتة في جوف الفلك".
• وكتب "المسعودي" (ت 346هـ=956م) في كتابه (التنبيه والإشراف) : "جعل الله عز وجل الفلك الأعلى وهو فلك الاستواء وما يشمل عليه من طبائع التدوير، فأولها كرة الأرض يحيط بها فلك القمر...."
• وقد ذكر "الشريف الإدريسي" (ت 560هـ=1166م) في كتابه (نزهة المشتاق) ما نصه: "..وإن الأرض مدورة كتدوير الكرة، والماء لاصق بها، وراكد عليها ركودًا طبيعيًّا لا يفارقها، والأرض والماء مستقرَّان في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة.. ووضعهما وضع متوسط، والنسيم يحيط بها (يقصد الغلاف الجوي) من جميع جهاتها..." ويُذكَر أن الإدريسيَّ لما أراد صُنع نموذج للأرض كان على شكل كرة المجسمة..
• ويقول "القزويني" (ت 682هـ=1283م) في كتابه (عجائب المخلوقات): "الأرض كرة.. والدليل على ذلك أن خسوف القمر إذا كان يُرى من بلدان مختلفة فإنه لا يُرى فيها كلها في وقت واحد بل في أوقات متعاقبة لأن طلوع القمر وغروبه يكونان في أوقات مختلفة في الأماكن المختلفة. والأرض واقفة في وسط الأفلاك كلها بإذن الله تعالى..". ثم يفنِّد القزويني آراء علماء القرون الوسطى في أوروبا ورجال الكنيسة الذين يقولون: إن الأرض لو كانت كرة لسقط الناس في الجانب الآخر منها، أو كانت رءوسهم مقلوبة.. فيقول: "إن الإنسان في أي موضع يقف على سطح الأرض فرأسه أبدًا مما يلي السماء، ورجله أبدًا مما يلي الأرض، وهو يرى من السماء نصفها.. وإذا انتقل إلى موضع آخر ظهر له من جانب السماء الذي أمامه بقدر ما كان قد خفي عنه من الجانب الآخر..".
قال المقدسي في مقدمة كتاب أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم:
" أما الأرض فإنها كالكرة، والأرض جاذبة لما في أيديهم من الثقل؛ لأن الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجذب الحديد. والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهذا طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض ".
2- وفي مقدمة كتاب المسالك والممالك لابن خرداذبة:
" الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجتذب الحديد، والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء وهو من المشرق إلى المغرب وهذا طول الأرض. وهو أكبر خط في كرة الأرض، فاستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
أما الأقوال الأخرى حول كروية الأرض:
3- قال الشريف الإدرسي أنه صحيح أن الأرض مستديرة، ولكنها غير كاملة الاستدارة:
جاء في مقدمة كتاب مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمري
" قال الشريف: ومع كون الأرض كرة، هي غير صادقة الاستدارة ".
4- قال أبو بكر الصوفي كما ورد في وفيات الأعيان لابن خلكان 4/359:
" لو وضعنا طرف حبل على أي موضع كان من الأرض، وأدرنا الحبل على كرة الأرض، انتهينا بالطرف الآخر إلى ذلك الموضع من الأرض، والتقى الطرفان ".
5- وفي مقدمة كتاب المنتظم لابن الجوزي
" قال أبو الوفاء بن عقيل: الأرض على هيئة الكرة على تدوير الفلك، موضعه في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة، والنسيم يحيط بها كالبياض من البيضة حول المحّة، والفلك يحيط بالنسيم كإحاطة القشرة البيضاء بالبياض المحيط بالمحة، والأرض مقسومة نصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهو طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض كما أن منطقة البروج أكبر خط في الفلك، وعرض الأرض من القطب الجنوبي الذي تدور حوله بنات نعش. واستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
ثم قال:
" لا اختلاف بين العلماء في أن السماء مثال الكرة، وأنها تدور بجميع ما فيها من الكواكب كدور الكرة على قطبين ثابتين غير متحركين، أحدهما في ناحية الشمال، والآخر في ناحية الجنوب.
وكذلك أجمعوا على أن الأرض مثل الكرة، ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوحد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد، بل على المشرق قبل المغرب، وكرة الأرض مثبتة في وسط كرة السماء ".
6- وفي مروج الذهب للمسعودي 1/253:
" الأرض مقسومة نصفين وبينهما خط الاستواء، وهو بين المشرق إلى المغرب وهذا هو طول الأرض؛ لأنه أكبر خط في كرة الأرض ".
7- قال الفخر الرازي في تفسيره 2/490
" فإذا فرضت دائرة أخرى عظيمة مقاطعة لها على زوايا قائمة، انقسمت كرة الأرض بهما أرباعاً … ويقال والله أعلم أن ثلاثة الأرباع ماء ".
وفي 4/312
" الأرض كرة ، وإذا كان كذلك فكل وقت يمكن أن يفرض فهو صبح لقوم ، وظهر لثان وعصر لثالث ، ومغرب لرابع وعشاء لخامس ، ومتى كان الأمر كذلك لم تكن الكعبة منفكة قط عن توجه قوم إليها من طرف من أطراف العالم لأداء فرض الصلاة ، فكان الدوام حاصلاً من هذه الجهة ".
8- قال الذهبي في مختصر العلو، ص 73:
" الأرض في وسط السماء كبطيخة في جوف بطيخة، والسماء محيطة بها من جميع جوانبها، وأسفل العالم هو جوف كرة الأرض، وهو المركز، وهو منتهى السفل.
والتحت ـ وما دونه ـ لا يسمى تحتاً، بل لا يكون تحتاً، ويكون فوقاً، بحيث لو فرضنا خرق المركز ـ وهو سفل العالم ـ إلى تلك الجهة، لكان الخرق إلى جهة فوق.
ولو نفذ الخرق جهة السماء من تلك الجهة الأخرى، لصعد إلى جهة فوق.
وبرهان ذلك: أنا لو فرضنا مسافراً سافر على كرة الأرض من جهة المشرق إلى جهة المغرب، وامتد مسافراً، لمشى مسافراً على الكرة إلى حيث ابتدأ بالسير وقطع الكرة مما يراه الناظر أسفل منه، وهو في سفره هذا لم يبرح الأرض تحته والسماء فوقه.
فالسماء التي يشهدها الحس تحت الأرض، هي فوق الأرض لا تحتها؛ لأن السماء فوق الأرض بالذات ".
9- قال القلشندي في صبح الأعشى 1/408:
" كرة الأرض يقسمها خط في وسط بنصفين: نصف جنوبي، ونصف شمالي؛ ويسمى هذا الخط الاستواء، لاستواء الليل والنهار عنده في جميع فصول السنة، ويقاطعه خط آخر يقسمها بنصفين: نصفٍ شرقي ونصفٍ غربي؛ وتصير الأرض به أربعة أرباع ".
10- جاء في تفسير البحر المحيط 7/80
" قال أبو عبد الله الداراني: ثبت بالدليل أنّ الأرض كرة، ولا ينافي ذلك قوله: مد الأرض، وذلك أنّ الأرض جسم عظيم. والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان قطعة منها تشاهد كالسطح ".
11- وقال العزالي في كتاب معيار العلم، ص 2:
" عرف العقل ـ ببراهين لم يقدر الحس على المنازعة فيها ـ إن قرص الشمس أكبر من كرة الأرض، بأضعاف مضاعفة ".
وأضاف، ص 51:
" إن الواقفين على نقطتين متقابلتين من كرة الأرض تتقابل أخمص أقدامهما، ونحن بالضرورة نعلم ذلك ".
12- قال ابن النفيس في شرح كتاب تشريح قانون ابن سينا، ص 112:
معللاً سبب عدم رؤية الأجسام من بعيد.. " هذا يتم سواء كانت العين مرتفعة أو منخفضة، ولكن العين المرتفعة ترى أكثر مما إذا كانت غير مرتفعة. وسبب ذلك ليس زيادة قوتها أو زيادة إدراكها، بل إن تشكُّل الأرض كرة، فالبعيد جداً ما هو على ظاهر الأرض ينستِر عن الرؤية بحدبة الأرض ".
13- قال النيسابوري في تفسيره 5/208:
" قال حكماء الإسلام : قد ثبت بالدلائل اليقينية أن الأرض كروية ".
14- قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل 1/189:
" قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.
وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم ـ رضي الله عنهم ـ لم يُنكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعِه كلمة.
بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها قال الله عز وجل:" يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ". وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من كور العمامة وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض
👍🌺
@@themightychondria حاول تتقرب للدين المسيحي وتفهمه علي لسان البابا شنودة وابحث عن البابا شنودة والالحاد وانشاء الله تقتنع
My favorite video so far, thank you Kosay.
Much love from Morocco ❤
the guy made a lot of mistakes
Ktrto alkofar
Wlad l97ab
Salu
Salu
Wonderful as usual 🙏♥️
Thank you bro 🙏
شكرا كتيرا على مجهوداتك
والله ما اقول ع اني زي بعض المسلمين قاعد اقهرك او شي بس انت اثبتت بكلامي يا عزيزي بكلامك العاطفي ان للكون خالق واثبتت انه اله الاسلام وهو هذا المطلوب 😂
لا تسبو المسلمين لجهلهم كلنا كنا متلهم عادي جدا يوم ما دون تدخل احد سيفهمون الحقيقة
اي حقيقة
هو المعتوه ده قال ايه في الفيديو
فلسفة عقيمة ومغالطات منطقية
الملحد المسكين ولد في مجتمع مسلم فإذا سمع الطاعنين في الإسلام ورأى الحضارة الغربية والتطور المادي وهو في الأصل جاهل بدينه تجده يلحد ويترك دينه ويرى نفسه متطورا صاحب علم وعقل وينظر للمسلمين على أنهم جهلاء ولايفهمون وضعاف العلم .....ووالله انه هو المسكين وهو لايدري..
@@fahadalhlale8528
انا ملحد واعرف الاسلام اكثر منك ومن امثالك من المتعالمين وكنت اقول وافعل ما اتعلمه من المصادر الاسلاميه بعكس شيوخك في الفضائيات وفي المساجد
لكن وجدت الواقع والحقائق يخالفوا الاعتقادات الخرافيه بعد جمع هذه المعلومات وتحليلها بشكل مفصل توصلت الى ما توصل اليه الملحدون الذين كنت احاربهم واهاجمهم سابقا
@@Techie1224 الاسلام يعرف من القران الكريم ومن صحيح سنة الرسول صلى الله عليه وسلم
انا الشيوخ والعلماء فهم بشر يصيبون ويخطئون
واريد أن أعرف ما هي الاعتقادات الخرافية
وايضا ماذا تعلمت من الإلحاد
وهل انت تعرف الإلحاد فعلا
اشك في هذا
@@angryyoungman66 انت ملحد
جيد جدا
هل ترف الإلحاد جيدا
اشك في هذا
ما لك انت والتسامح والرحمة
واي علاقة بين الإلحاد والرحمة
الانسان من وجهة نظر الإلحاد هو عبارة
عن وسخ كيميائي علي كوكب متوسط الحجم
هذا ليس كلامي وانما كلام انبياء الإلحاد
trust me kosay i love you and i love the way you use to answer all questions, u almost cover everything thankyou so much and keep up
the problem is that he made a lot of mistakes in the video
the mistake you're making is that 3arsh allah is part of the universe so when you said on minute 2:35 that his 3arsh was sitting on water before the universe was created
you were mistaken
and then on minute 2:50 where did the quran mention that he is influenced by gravity
why are you interpolating words from your mind
secondly we believe that god doesn"t sit on his chair
another mistake
also another mistake on minute 3:28
where in the verse does it say that earth is flat and that the sun and the moon orbit around the earth
again that is all your understanding which is fallacious because the consensus is the opposite of what you are saying
@@KosayBetar
لو كنت على حق فعلاً فلماذا لا ترد على خلقات هيثم طلعت الذي رد عليك
الحمد لله دائما وابدا
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك
امين يا ربي
اخيرا لقيت مسلم الحمدلله على نعمة الإسلام
هوه مقلب للقلوب لو مثبت صدع راسي ؟
يا فاتح الابواب افتح لي هذه الباب هههه
إن مقادير الوقت متعاقبة، فمقدار من الوقت تلو الآخر، فعلى سبيل المثال: لا تنتهي أي فترة زمنية معينة بعد العاشرة صباحا حتى تبدأ تلك الفترة و لا تبدأ تلك الفترة حتى ينقضي وينتهي كل الوقت الذي قبل العاشرة صباحا، فأي فترة زمنية محددة في الكون لا يمكن أن تنتهي حتى تبدأ ولا يمكن أن تبدأ حتى ينتهي ويمضي كل الوقت الذي قبلها، بمعنى أن كل الوقت الماضي للكون إلى حد الآن قد مضى وانتهى لأنه بدأ ولو لم يبدأ ما انتهى، وهذا دليل قاطع على أن الزمن الماضي للكون له بداية لأنه مضى وانتهى، فلا يوجد وقت ينتهي ويمضي بدون أن يبدأ، أما بخصوص تقسيم الزمن الماضي الى عدة انصاف غير محدودة، فهذه ليست حجة على أن الكون ليس له بداية بدليل أن أي فترة زمنية محدودة لها بداية يمكن تقسيمها الى اجزاء لا نهائية، مما يعني أن التقسيم اللانهائي عملية رياضياتية لا تعني أن تلك الفترة لم تبدأ، أما قضية خلق الكون من لا شيء، فهذا صحيح، لأن عمر الكون له بداية كما وضحنا، والبداية هي لا شيء وبعد اللاشيء يأتي الشيء، بمعنى بعد البداية يبدأ عمر الوجود الكوني، فالكون برمته حدث من لا شيء ولكنه حدث بشيء أي بخالق خلقه وهو الذي أحدثه وأبدعه من العدم، فلا يوجد حدث بدون محدث بصفة مطلقة ولا يوجد فعل بدون فاعل بصفة مطلقة ولا يوجد خلق بدون خالق بصفة مطلقة لأن العدم ليس له أي شيء و لا يفعل أي شيء ولا يخلق أي شيء لأنه لا شيء، ولكن الخلق من الخالق الموجود و هو أزلي خارج المكان والزمان، فلا بداية للخالق لأن الزمن له بداية، بينما الخالق لا زمن له لأنه أزلي بلا بداية، فلا يمكن أن يأتي الكون من لا شيء وبلا شيء، وهذا دليل قاطع على وجود خالق لهذا الكون برمته.
استمر يا مبدع محتواك اسطوري ❤️🌹
احسنت
بس لايك واشتراك
شي رائع و عنجد كتير منطقي حكيك و بالادلة
استاذ قصي بس الصوت اذا بتحسن تحسنو اكتر بكون كتير منيح ❤
شن هو اللي رائع يافاسد
رائع ❤
نحنا موجودين ومتعايشين مع هي الثوابت مو الثوابت صممت النا ولتناسبنا ❤
All love man
علماء الشرع وكروية الأرض!
مع أن "كرويَّة الأرض" شأن علمي كوني إلا أننا سنرى في السطور القادمة نظرة علماء الشرع لهذه الحقيقة، وكيفية اعتراضهم على منكريها.. مقارنة بما أشرنا إلى طرف منه آنفًا مما كان يعانيه معتنقو المسيحية في أوروبا من آباء الكنيسة وسلطانها المطلق عندما كان أحدهم - مهما أوتي من علم - يجهر بكرويَّة الأرض؛ لندرك الفارق الضخم بين مناخين:
• صنع الإسلام أحدهما بروح مشجعة على العلم، محترِمة للعقل والنظر والتجريب والبرهان؛ فأقام حضارته العظيمة التي أحسنت الصلة - على نحو غير مسبوق - بين الدين والعلم.. حتى غدا كلاهما يدعو إلى صاحبه ويرسخ أقدامه في القلوب والعقول جميعًا..
• بينما اغتالت سُلطة الكنيسة - في المناخ الآخر - روح العلم اغتيالاً، حينما أدمنت اعتناق الأساطير، وحمْل الناس قسرًا على اعتناقها.. الأمر الذي أدى - في نهاية المطاف - إلى ما نرى عليه الغرب الآن من إقصاء كامل للكنيسة عن كل قضايا الحياة!!
ينقل "ابن حزم" (ت:456هـ - 1064م) إجماع أئمة المسلمين على كروية الأرض في كتابه (الفصل في الملل والأهواء والنحل) حيث يقول إنهم قد: "قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحدًا من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم رضي الله عنهم لم ينكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعه كلمةٌ.. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها.. قال الله عز وجل: "يكوِّر الليل على النهار ويكور النهار على الليل".. وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من: (كوَّر العمامة..) وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض..."
ولا بد أن نلاحظ هنا إلى أيِّ مدًى وصل ابن حزم رحمه الله في اعتراضه على مخالفيه في قضية بديهية كهذه.. إنه لم يزد على صفهم بـ"العامَّة" دونما تكفير ولا أحكام بالقتل.. لا سيَّما وهو أحد فقهاء عصره.. لنقارنَ هذا بما أشرنا إليه من مصادرة الكنيسة الأوروبية لآراء الآخرين معتمدة على سطوة النفوذ الديني والروحي!!
ويقول الإمام "فخر الدين الرازي" (ت: 606هـ - 1209م تقريبًا) في "مفاتيح الغيب" في تفسير قوله تعالى: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ..." قال الرازي: "المدُّ هو البسط إلى ما لا يدرك منتهاه، فقوله: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ" يُشعر بأنه - تعالى - جعل حجم الأرض حجمًا عظيمًا لا يقع البصر على منتهاه؛ لأن الأرض لو كانت أصغر حجما مما هي الآن عليه لما كمل الانتفاع به... والكرة إذا كانت في غاية الكبر، كان كل قطعة منها تشاهد كالسطح.."
علماء الجغرافيا المسلمون وكروية الأرض:
سنقف الآن أمام بعض التأكيدات الواضحة لدى طائفة من علماء الجغرافيا المسلمين تجزم بكروية الأرض.. تلك الحقيقة العلمية التي لم يكتفوا بنفض ما علاها من أتربة الجهل والتعصب.. وإنما أيدوها بالمزيد من الأدلة والبراهين القاطعة التي يسَّرها الله لهم:
• يقول "ابن خرداذبة" (ت 272هـ=885م) في كتابه (المسالك والممالك): "إن الأرض مُدَوَّرَةٌ كدوران الكرة.. موضحة كالمحة في جوف البيضة" (والمحة هي: صفار البيض).
• وكتب "ابن رُستة" (ت 290هـ=903م) في كتابه (الأعلاق النفيسة): "إن الله جل وعز وضع الفلك مستديرًا كاستدارة الكرة أجوف دوَّارًا.. والأرض مستديرة أيضًا ومصمتة في جوف الفلك".
• وكتب "المسعودي" (ت 346هـ=956م) في كتابه (التنبيه والإشراف) : "جعل الله عز وجل الفلك الأعلى وهو فلك الاستواء وما يشمل عليه من طبائع التدوير، فأولها كرة الأرض يحيط بها فلك القمر...."
• وقد ذكر "الشريف الإدريسي" (ت 560هـ=1166م) في كتابه (نزهة المشتاق) ما نصه: "..وإن الأرض مدورة كتدوير الكرة، والماء لاصق بها، وراكد عليها ركودًا طبيعيًّا لا يفارقها، والأرض والماء مستقرَّان في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة.. ووضعهما وضع متوسط، والنسيم يحيط بها (يقصد الغلاف الجوي) من جميع جهاتها..." ويُذكَر أن الإدريسيَّ لما أراد صُنع نموذج للأرض كان على شكل كرة المجسمة..
• ويقول "القزويني" (ت 682هـ=1283م) في كتابه (عجائب المخلوقات): "الأرض كرة.. والدليل على ذلك أن خسوف القمر إذا كان يُرى من بلدان مختلفة فإنه لا يُرى فيها كلها في وقت واحد بل في أوقات متعاقبة لأن طلوع القمر وغروبه يكونان في أوقات مختلفة في الأماكن المختلفة. والأرض واقفة في وسط الأفلاك كلها بإذن الله تعالى..". ثم يفنِّد القزويني آراء علماء القرون الوسطى في أوروبا ورجال الكنيسة الذين يقولون: إن الأرض لو كانت كرة لسقط الناس في الجانب الآخر منها، أو كانت رءوسهم مقلوبة.. فيقول: "إن الإنسان في أي موضع يقف على سطح الأرض فرأسه أبدًا مما يلي السماء، ورجله أبدًا مما يلي الأرض، وهو يرى من السماء نصفها.. وإذا انتقل إلى موضع آخر ظهر له من جانب السماء الذي أمامه بقدر ما كان قد خفي عنه من الجانب الآخر..".
قال المقدسي في مقدمة كتاب أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم:
" أما الأرض فإنها كالكرة، والأرض جاذبة لما في أيديهم من الثقل؛ لأن الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجذب الحديد. والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهذا طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض ".
2- وفي مقدمة كتاب المسالك والممالك لابن خرداذبة:
" الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجتذب الحديد، والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء وهو من المشرق إلى المغرب وهذا طول الأرض. وهو أكبر خط في كرة الأرض، فاستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
أما الأقوال الأخرى حول كروية الأرض:
3- قال الشريف الإدرسي أنه صحيح أن الأرض مستديرة، ولكنها غير كاملة الاستدارة:
جاء في مقدمة كتاب مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمري
" قال الشريف: ومع كون الأرض كرة، هي غير صادقة الاستدارة ".
4- قال أبو بكر الصوفي كما ورد في وفيات الأعيان لابن خلكان 4/359:
" لو وضعنا طرف حبل على أي موضع كان من الأرض، وأدرنا الحبل على كرة الأرض، انتهينا بالطرف الآخر إلى ذلك الموضع من الأرض، والتقى الطرفان ".
5- وفي مقدمة كتاب المنتظم لابن الجوزي
" قال أبو الوفاء بن عقيل: الأرض على هيئة الكرة على تدوير الفلك، موضعه في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة، والنسيم يحيط بها كالبياض من البيضة حول المحّة، والفلك يحيط بالنسيم كإحاطة القشرة البيضاء بالبياض المحيط بالمحة، والأرض مقسومة نصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهو طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض كما أن منطقة البروج أكبر خط في الفلك، وعرض الأرض من القطب الجنوبي الذي تدور حوله بنات نعش. واستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
ثم قال:
" لا اختلاف بين العلماء في أن السماء مثال الكرة، وأنها تدور بجميع ما فيها من الكواكب كدور الكرة على قطبين ثابتين غير متحركين، أحدهما في ناحية الشمال، والآخر في ناحية الجنوب.
وكذلك أجمعوا على أن الأرض مثل الكرة، ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوحد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد، بل على المشرق قبل المغرب، وكرة الأرض مثبتة في وسط كرة السماء ".
6- وفي مروج الذهب للمسعودي 1/253:
" الأرض مقسومة نصفين وبينهما خط الاستواء، وهو بين المشرق إلى المغرب وهذا هو طول الأرض؛ لأنه أكبر خط في كرة الأرض ".
7- قال الفخر الرازي في تفسيره 2/490
" فإذا فرضت دائرة أخرى عظيمة مقاطعة لها على زوايا قائمة، انقسمت كرة الأرض بهما أرباعاً … ويقال والله أعلم أن ثلاثة الأرباع ماء ".
وفي 4/312
" الأرض كرة ، وإذا كان كذلك فكل وقت يمكن أن يفرض فهو صبح لقوم ، وظهر لثان وعصر لثالث ، ومغرب لرابع وعشاء لخامس ، ومتى كان الأمر كذلك لم تكن الكعبة منفكة قط عن توجه قوم إليها من طرف من أطراف العالم لأداء فرض الصلاة ، فكان الدوام حاصلاً من هذه الجهة ".
8- قال الذهبي في مختصر العلو، ص 73:
" الأرض في وسط السماء كبطيخة في جوف بطيخة، والسماء محيطة بها من جميع جوانبها، وأسفل العالم هو جوف كرة الأرض، وهو المركز، وهو منتهى السفل.
والتحت ـ وما دونه ـ لا يسمى تحتاً، بل لا يكون تحتاً، ويكون فوقاً، بحيث لو فرضنا خرق المركز ـ وهو سفل العالم ـ إلى تلك الجهة، لكان الخرق إلى جهة فوق.
ولو نفذ الخرق جهة السماء من تلك الجهة الأخرى، لصعد إلى جهة فوق.
وبرهان ذلك: أنا لو فرضنا مسافراً سافر على كرة الأرض من جهة المشرق إلى جهة المغرب، وامتد مسافراً، لمشى مسافراً على الكرة إلى حيث ابتدأ بالسير وقطع الكرة مما يراه الناظر أسفل منه، وهو في سفره هذا لم يبرح الأرض تحته والسماء فوقه.
فالسماء التي يشهدها الحس تحت الأرض، هي فوق الأرض لا تحتها؛ لأن السماء فوق الأرض بالذات ".
9- قال القلشندي في صبح الأعشى 1/408:
" كرة الأرض يقسمها خط في وسط بنصفين: نصف جنوبي، ونصف شمالي؛ ويسمى هذا الخط الاستواء، لاستواء الليل والنهار عنده في جميع فصول السنة، ويقاطعه خط آخر يقسمها بنصفين: نصفٍ شرقي ونصفٍ غربي؛ وتصير الأرض به أربعة أرباع ".
10- جاء في تفسير البحر المحيط 7/80
" قال أبو عبد الله الداراني: ثبت بالدليل أنّ الأرض كرة، ولا ينافي ذلك قوله: مد الأرض، وذلك أنّ الأرض جسم عظيم. والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان قطعة منها تشاهد كالسطح ".
11- وقال العزالي في كتاب معيار العلم، ص 2:
" عرف العقل ـ ببراهين لم يقدر الحس على المنازعة فيها ـ إن قرص الشمس أكبر من كرة الأرض، بأضعاف مضاعفة ".
وأضاف، ص 51:
" إن الواقفين على نقطتين متقابلتين من كرة الأرض تتقابل أخمص أقدامهما، ونحن بالضرورة نعلم ذلك ".
12- قال ابن النفيس في شرح كتاب تشريح قانون ابن سينا، ص 112:
معللاً سبب عدم رؤية الأجسام من بعيد.. " هذا يتم سواء كانت العين مرتفعة أو منخفضة، ولكن العين المرتفعة ترى أكثر مما إذا كانت غير مرتفعة. وسبب ذلك ليس زيادة قوتها أو زيادة إدراكها، بل إن تشكُّل الأرض كرة، فالبعيد جداً ما هو على ظاهر الأرض ينستِر عن الرؤية بحدبة الأرض ".
13- قال النيسابوري في تفسيره 5/208:
" قال حكماء الإسلام : قد ثبت بالدلائل اليقينية أن الأرض كروية ".
14- قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل 1/189:
" قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.
وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم ـ رضي الله عنهم ـ لم يُنكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعِه كلمة.
بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها قال الله عز وجل:" يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ". وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من كور العمامة وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض
شنو هل ذكاء زين ليش ما نكدر نعايش مثلا ونصير مقاومين للنار او مقاومين للحوادث عقلك وين شمرته من حجيت هيج
الماسونية صرفت الشيكات 😍😂
رائع قصي
فيديو رائع قصي، انا من تلت اسابيع تركت الاسلام
في سلبيات وإيجابيات كثيرة في الفكر الألحادي وتاثيره على حياتك زي الدين بالضبط ويمكن يكون اسوء ويمكن يكون احسن عا حسب تفكير الشخص.
يجب أن تأخذ الأمور بهدوء تام دون التحيز أو التعصب الأعمى اتجاه الإيمان أو اللادينية
نصيحة من مغربية تركت الإسلام منذ سنة ونصف
مبروك عليك جهنم
hsmayn من وين بتعرف جهنم رايحها وعايش فيها قبل؟
ليه حاحط علم الثورة السورية العظيمة!!؟ كل من يقاتل تحت هذا العلم مسلمين حتى النخاع و شعارهم الله اكبر يقاتلون جيش الأقلية النصيرية الملاحدة المجرمين.
لذالك انصحك بعد أن تركت الإسلام يتوجب عليك أيضا أن تترك الثورة السورية و تضع علم النظام السوري النصيري الذي هدم المساجد وقتل وشرد ملايين المسلمين. لكي تنسجم مع نفسك ضع علم النظام السوري النصيري خلفية لبروفيلك.
اسلوبك رائع في الكلام ولطرح و مريح جدا هاذة الشيئ مهم لان المسلم المتشدد ولغيور على دينه لا يتحمل الاستفزاز و اسائى لدينه لهاذة لن يتابعك للنهاية ارجو ان تستمر في هاذة الاسلوب شكرا لك من كل قلبي ❤❤❤
قصي يا قصي يا راااااائع .
طرح الحُجة بهذا الشكل الفلسفي العميق.. ممتع ، ممتع للغاية .
السؤال الجديد يا صديقي ( كلاسيكي 8 ) : هل الله بحاجة إلى ارسال رُسل ؟ هل هذه الفكرة مقبولة منطقياً !
علماء الشرع وكروية الأرض!
مع أن "كرويَّة الأرض" شأن علمي كوني إلا أننا سنرى في السطور القادمة نظرة علماء الشرع لهذه الحقيقة، وكيفية اعتراضهم على منكريها.. مقارنة بما أشرنا إلى طرف منه آنفًا مما كان يعانيه معتنقو المسيحية في أوروبا من آباء الكنيسة وسلطانها المطلق عندما كان أحدهم - مهما أوتي من علم - يجهر بكرويَّة الأرض؛ لندرك الفارق الضخم بين مناخين:
• صنع الإسلام أحدهما بروح مشجعة على العلم، محترِمة للعقل والنظر والتجريب والبرهان؛ فأقام حضارته العظيمة التي أحسنت الصلة - على نحو غير مسبوق - بين الدين والعلم.. حتى غدا كلاهما يدعو إلى صاحبه ويرسخ أقدامه في القلوب والعقول جميعًا..
• بينما اغتالت سُلطة الكنيسة - في المناخ الآخر - روح العلم اغتيالاً، حينما أدمنت اعتناق الأساطير، وحمْل الناس قسرًا على اعتناقها.. الأمر الذي أدى - في نهاية المطاف - إلى ما نرى عليه الغرب الآن من إقصاء كامل للكنيسة عن كل قضايا الحياة!!
ينقل "ابن حزم" (ت:456هـ - 1064م) إجماع أئمة المسلمين على كروية الأرض في كتابه (الفصل في الملل والأهواء والنحل) حيث يقول إنهم قد: "قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحدًا من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم رضي الله عنهم لم ينكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعه كلمةٌ.. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها.. قال الله عز وجل: "يكوِّر الليل على النهار ويكور النهار على الليل".. وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من: (كوَّر العمامة..) وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض..."
ولا بد أن نلاحظ هنا إلى أيِّ مدًى وصل ابن حزم رحمه الله في اعتراضه على مخالفيه في قضية بديهية كهذه.. إنه لم يزد على صفهم بـ"العامَّة" دونما تكفير ولا أحكام بالقتل.. لا سيَّما وهو أحد فقهاء عصره.. لنقارنَ هذا بما أشرنا إليه من مصادرة الكنيسة الأوروبية لآراء الآخرين معتمدة على سطوة النفوذ الديني والروحي!!
ويقول الإمام "فخر الدين الرازي" (ت: 606هـ - 1209م تقريبًا) في "مفاتيح الغيب" في تفسير قوله تعالى: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ..." قال الرازي: "المدُّ هو البسط إلى ما لا يدرك منتهاه، فقوله: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ" يُشعر بأنه - تعالى - جعل حجم الأرض حجمًا عظيمًا لا يقع البصر على منتهاه؛ لأن الأرض لو كانت أصغر حجما مما هي الآن عليه لما كمل الانتفاع به... والكرة إذا كانت في غاية الكبر، كان كل قطعة منها تشاهد كالسطح.."
علماء الجغرافيا المسلمون وكروية الأرض:
سنقف الآن أمام بعض التأكيدات الواضحة لدى طائفة من علماء الجغرافيا المسلمين تجزم بكروية الأرض.. تلك الحقيقة العلمية التي لم يكتفوا بنفض ما علاها من أتربة الجهل والتعصب.. وإنما أيدوها بالمزيد من الأدلة والبراهين القاطعة التي يسَّرها الله لهم:
• يقول "ابن خرداذبة" (ت 272هـ=885م) في كتابه (المسالك والممالك): "إن الأرض مُدَوَّرَةٌ كدوران الكرة.. موضحة كالمحة في جوف البيضة" (والمحة هي: صفار البيض).
• وكتب "ابن رُستة" (ت 290هـ=903م) في كتابه (الأعلاق النفيسة): "إن الله جل وعز وضع الفلك مستديرًا كاستدارة الكرة أجوف دوَّارًا.. والأرض مستديرة أيضًا ومصمتة في جوف الفلك".
• وكتب "المسعودي" (ت 346هـ=956م) في كتابه (التنبيه والإشراف) : "جعل الله عز وجل الفلك الأعلى وهو فلك الاستواء وما يشمل عليه من طبائع التدوير، فأولها كرة الأرض يحيط بها فلك القمر...."
• وقد ذكر "الشريف الإدريسي" (ت 560هـ=1166م) في كتابه (نزهة المشتاق) ما نصه: "..وإن الأرض مدورة كتدوير الكرة، والماء لاصق بها، وراكد عليها ركودًا طبيعيًّا لا يفارقها، والأرض والماء مستقرَّان في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة.. ووضعهما وضع متوسط، والنسيم يحيط بها (يقصد الغلاف الجوي) من جميع جهاتها..." ويُذكَر أن الإدريسيَّ لما أراد صُنع نموذج للأرض كان على شكل كرة المجسمة..
• ويقول "القزويني" (ت 682هـ=1283م) في كتابه (عجائب المخلوقات): "الأرض كرة.. والدليل على ذلك أن خسوف القمر إذا كان يُرى من بلدان مختلفة فإنه لا يُرى فيها كلها في وقت واحد بل في أوقات متعاقبة لأن طلوع القمر وغروبه يكونان في أوقات مختلفة في الأماكن المختلفة. والأرض واقفة في وسط الأفلاك كلها بإذن الله تعالى..". ثم يفنِّد القزويني آراء علماء القرون الوسطى في أوروبا ورجال الكنيسة الذين يقولون: إن الأرض لو كانت كرة لسقط الناس في الجانب الآخر منها، أو كانت رءوسهم مقلوبة.. فيقول: "إن الإنسان في أي موضع يقف على سطح الأرض فرأسه أبدًا مما يلي السماء، ورجله أبدًا مما يلي الأرض، وهو يرى من السماء نصفها.. وإذا انتقل إلى موضع آخر ظهر له من جانب السماء الذي أمامه بقدر ما كان قد خفي عنه من الجانب الآخر..".
قال المقدسي في مقدمة كتاب أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم:
" أما الأرض فإنها كالكرة، والأرض جاذبة لما في أيديهم من الثقل؛ لأن الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجذب الحديد. والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهذا طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض ".
2- وفي مقدمة كتاب المسالك والممالك لابن خرداذبة:
" الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجتذب الحديد، والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء وهو من المشرق إلى المغرب وهذا طول الأرض. وهو أكبر خط في كرة الأرض، فاستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
أما الأقوال الأخرى حول كروية الأرض:
3- قال الشريف الإدرسي أنه صحيح أن الأرض مستديرة، ولكنها غير كاملة الاستدارة:
جاء في مقدمة كتاب مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمري
" قال الشريف: ومع كون الأرض كرة، هي غير صادقة الاستدارة ".
4- قال أبو بكر الصوفي كما ورد في وفيات الأعيان لابن خلكان 4/359:
" لو وضعنا طرف حبل على أي موضع كان من الأرض، وأدرنا الحبل على كرة الأرض، انتهينا بالطرف الآخر إلى ذلك الموضع من الأرض، والتقى الطرفان ".
5- وفي مقدمة كتاب المنتظم لابن الجوزي
" قال أبو الوفاء بن عقيل: الأرض على هيئة الكرة على تدوير الفلك، موضعه في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة، والنسيم يحيط بها كالبياض من البيضة حول المحّة، والفلك يحيط بالنسيم كإحاطة القشرة البيضاء بالبياض المحيط بالمحة، والأرض مقسومة نصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهو طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض كما أن منطقة البروج أكبر خط في الفلك، وعرض الأرض من القطب الجنوبي الذي تدور حوله بنات نعش. واستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
ثم قال:
" لا اختلاف بين العلماء في أن السماء مثال الكرة، وأنها تدور بجميع ما فيها من الكواكب كدور الكرة على قطبين ثابتين غير متحركين، أحدهما في ناحية الشمال، والآخر في ناحية الجنوب.
وكذلك أجمعوا على أن الأرض مثل الكرة، ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوحد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد، بل على المشرق قبل المغرب، وكرة الأرض مثبتة في وسط كرة السماء ".
6- وفي مروج الذهب للمسعودي 1/253:
" الأرض مقسومة نصفين وبينهما خط الاستواء، وهو بين المشرق إلى المغرب وهذا هو طول الأرض؛ لأنه أكبر خط في كرة الأرض ".
7- قال الفخر الرازي في تفسيره 2/490
" فإذا فرضت دائرة أخرى عظيمة مقاطعة لها على زوايا قائمة، انقسمت كرة الأرض بهما أرباعاً … ويقال والله أعلم أن ثلاثة الأرباع ماء ".
وفي 4/312
" الأرض كرة ، وإذا كان كذلك فكل وقت يمكن أن يفرض فهو صبح لقوم ، وظهر لثان وعصر لثالث ، ومغرب لرابع وعشاء لخامس ، ومتى كان الأمر كذلك لم تكن الكعبة منفكة قط عن توجه قوم إليها من طرف من أطراف العالم لأداء فرض الصلاة ، فكان الدوام حاصلاً من هذه الجهة ".
8- قال الذهبي في مختصر العلو، ص 73:
" الأرض في وسط السماء كبطيخة في جوف بطيخة، والسماء محيطة بها من جميع جوانبها، وأسفل العالم هو جوف كرة الأرض، وهو المركز، وهو منتهى السفل.
والتحت ـ وما دونه ـ لا يسمى تحتاً، بل لا يكون تحتاً، ويكون فوقاً، بحيث لو فرضنا خرق المركز ـ وهو سفل العالم ـ إلى تلك الجهة، لكان الخرق إلى جهة فوق.
ولو نفذ الخرق جهة السماء من تلك الجهة الأخرى، لصعد إلى جهة فوق.
وبرهان ذلك: أنا لو فرضنا مسافراً سافر على كرة الأرض من جهة المشرق إلى جهة المغرب، وامتد مسافراً، لمشى مسافراً على الكرة إلى حيث ابتدأ بالسير وقطع الكرة مما يراه الناظر أسفل منه، وهو في سفره هذا لم يبرح الأرض تحته والسماء فوقه.
فالسماء التي يشهدها الحس تحت الأرض، هي فوق الأرض لا تحتها؛ لأن السماء فوق الأرض بالذات ".
9- قال القلشندي في صبح الأعشى 1/408:
" كرة الأرض يقسمها خط في وسط بنصفين: نصف جنوبي، ونصف شمالي؛ ويسمى هذا الخط الاستواء، لاستواء الليل والنهار عنده في جميع فصول السنة، ويقاطعه خط آخر يقسمها بنصفين: نصفٍ شرقي ونصفٍ غربي؛ وتصير الأرض به أربعة أرباع ".
10- جاء في تفسير البحر المحيط 7/80
" قال أبو عبد الله الداراني: ثبت بالدليل أنّ الأرض كرة، ولا ينافي ذلك قوله: مد الأرض، وذلك أنّ الأرض جسم عظيم. والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان قطعة منها تشاهد كالسطح ".
11- وقال العزالي في كتاب معيار العلم، ص 2:
" عرف العقل ـ ببراهين لم يقدر الحس على المنازعة فيها ـ إن قرص الشمس أكبر من كرة الأرض، بأضعاف مضاعفة ".
وأضاف، ص 51:
" إن الواقفين على نقطتين متقابلتين من كرة الأرض تتقابل أخمص أقدامهما، ونحن بالضرورة نعلم ذلك ".
12- قال ابن النفيس في شرح كتاب تشريح قانون ابن سينا، ص 112:
معللاً سبب عدم رؤية الأجسام من بعيد.. " هذا يتم سواء كانت العين مرتفعة أو منخفضة، ولكن العين المرتفعة ترى أكثر مما إذا كانت غير مرتفعة. وسبب ذلك ليس زيادة قوتها أو زيادة إدراكها، بل إن تشكُّل الأرض كرة، فالبعيد جداً ما هو على ظاهر الأرض ينستِر عن الرؤية بحدبة الأرض ".
13- قال النيسابوري في تفسيره 5/208:
" قال حكماء الإسلام : قد ثبت بالدلائل اليقينية أن الأرض كروية ".
14- قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل 1/189:
" قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.
وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم ـ رضي الله عنهم ـ لم يُنكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعِه كلمة.
بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها قال الله عز وجل:" يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ". وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من كور العمامة وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض
@@user-ki5jn7xe8e هات دليل واحد من القرآن الكريم يقول بكرة لأرض 😁
@@moohcoiffeurdz3194 أخي الكريم يبدو أنك لم تقرأ رسائلي السابقة ففيها ما طلبت🤗😉✌🏻
@@user-ki5jn7xe8e لأية التي ذكرتها يكور ليل على نهار ...ليست على لأرض وهي المخلوقان ليل ونهار ..اين كلمة ارض في لأية ويكور يعني يولج اخي الكريم وليس كرة كما فهمت ..
تمام اعطني آية تتبث كرة لأرض 😊
حلقة رائعة
المونتاج اسطوري و طريقك شرحك للمعلومة بسيطة و سهلة شكرا على جهودك
علماء الشرع وكروية الأرض!
مع أن "كرويَّة الأرض" شأن علمي كوني إلا أننا سنرى في السطور القادمة نظرة علماء الشرع لهذه الحقيقة، وكيفية اعتراضهم على منكريها.. مقارنة بما أشرنا إلى طرف منه آنفًا مما كان يعانيه معتنقو المسيحية في أوروبا من آباء الكنيسة وسلطانها المطلق عندما كان أحدهم - مهما أوتي من علم - يجهر بكرويَّة الأرض؛ لندرك الفارق الضخم بين مناخين:
• صنع الإسلام أحدهما بروح مشجعة على العلم، محترِمة للعقل والنظر والتجريب والبرهان؛ فأقام حضارته العظيمة التي أحسنت الصلة - على نحو غير مسبوق - بين الدين والعلم.. حتى غدا كلاهما يدعو إلى صاحبه ويرسخ أقدامه في القلوب والعقول جميعًا..
• بينما اغتالت سُلطة الكنيسة - في المناخ الآخر - روح العلم اغتيالاً، حينما أدمنت اعتناق الأساطير، وحمْل الناس قسرًا على اعتناقها.. الأمر الذي أدى - في نهاية المطاف - إلى ما نرى عليه الغرب الآن من إقصاء كامل للكنيسة عن كل قضايا الحياة!!
ينقل "ابن حزم" (ت:456هـ - 1064م) إجماع أئمة المسلمين على كروية الأرض في كتابه (الفصل في الملل والأهواء والنحل) حيث يقول إنهم قد: "قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحدًا من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم رضي الله عنهم لم ينكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعه كلمةٌ.. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها.. قال الله عز وجل: "يكوِّر الليل على النهار ويكور النهار على الليل".. وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من: (كوَّر العمامة..) وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض..."
ولا بد أن نلاحظ هنا إلى أيِّ مدًى وصل ابن حزم رحمه الله في اعتراضه على مخالفيه في قضية بديهية كهذه.. إنه لم يزد على صفهم بـ"العامَّة" دونما تكفير ولا أحكام بالقتل.. لا سيَّما وهو أحد فقهاء عصره.. لنقارنَ هذا بما أشرنا إليه من مصادرة الكنيسة الأوروبية لآراء الآخرين معتمدة على سطوة النفوذ الديني والروحي!!
ويقول الإمام "فخر الدين الرازي" (ت: 606هـ - 1209م تقريبًا) في "مفاتيح الغيب" في تفسير قوله تعالى: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ..." قال الرازي: "المدُّ هو البسط إلى ما لا يدرك منتهاه، فقوله: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ" يُشعر بأنه - تعالى - جعل حجم الأرض حجمًا عظيمًا لا يقع البصر على منتهاه؛ لأن الأرض لو كانت أصغر حجما مما هي الآن عليه لما كمل الانتفاع به... والكرة إذا كانت في غاية الكبر، كان كل قطعة منها تشاهد كالسطح.."
علماء الجغرافيا المسلمون وكروية الأرض:
سنقف الآن أمام بعض التأكيدات الواضحة لدى طائفة من علماء الجغرافيا المسلمين تجزم بكروية الأرض.. تلك الحقيقة العلمية التي لم يكتفوا بنفض ما علاها من أتربة الجهل والتعصب.. وإنما أيدوها بالمزيد من الأدلة والبراهين القاطعة التي يسَّرها الله لهم:
• يقول "ابن خرداذبة" (ت 272هـ=885م) في كتابه (المسالك والممالك): "إن الأرض مُدَوَّرَةٌ كدوران الكرة.. موضحة كالمحة في جوف البيضة" (والمحة هي: صفار البيض).
• وكتب "ابن رُستة" (ت 290هـ=903م) في كتابه (الأعلاق النفيسة): "إن الله جل وعز وضع الفلك مستديرًا كاستدارة الكرة أجوف دوَّارًا.. والأرض مستديرة أيضًا ومصمتة في جوف الفلك".
• وكتب "المسعودي" (ت 346هـ=956م) في كتابه (التنبيه والإشراف) : "جعل الله عز وجل الفلك الأعلى وهو فلك الاستواء وما يشمل عليه من طبائع التدوير، فأولها كرة الأرض يحيط بها فلك القمر...."
• وقد ذكر "الشريف الإدريسي" (ت 560هـ=1166م) في كتابه (نزهة المشتاق) ما نصه: "..وإن الأرض مدورة كتدوير الكرة، والماء لاصق بها، وراكد عليها ركودًا طبيعيًّا لا يفارقها، والأرض والماء مستقرَّان في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة.. ووضعهما وضع متوسط، والنسيم يحيط بها (يقصد الغلاف الجوي) من جميع جهاتها..." ويُذكَر أن الإدريسيَّ لما أراد صُنع نموذج للأرض كان على شكل كرة المجسمة..
• ويقول "القزويني" (ت 682هـ=1283م) في كتابه (عجائب المخلوقات): "الأرض كرة.. والدليل على ذلك أن خسوف القمر إذا كان يُرى من بلدان مختلفة فإنه لا يُرى فيها كلها في وقت واحد بل في أوقات متعاقبة لأن طلوع القمر وغروبه يكونان في أوقات مختلفة في الأماكن المختلفة. والأرض واقفة في وسط الأفلاك كلها بإذن الله تعالى..". ثم يفنِّد القزويني آراء علماء القرون الوسطى في أوروبا ورجال الكنيسة الذين يقولون: إن الأرض لو كانت كرة لسقط الناس في الجانب الآخر منها، أو كانت رءوسهم مقلوبة.. فيقول: "إن الإنسان في أي موضع يقف على سطح الأرض فرأسه أبدًا مما يلي السماء، ورجله أبدًا مما يلي الأرض، وهو يرى من السماء نصفها.. وإذا انتقل إلى موضع آخر ظهر له من جانب السماء الذي أمامه بقدر ما كان قد خفي عنه من الجانب الآخر..".
قال المقدسي في مقدمة كتاب أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم:
" أما الأرض فإنها كالكرة، والأرض جاذبة لما في أيديهم من الثقل؛ لأن الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجذب الحديد. والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهذا طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض ".
2- وفي مقدمة كتاب المسالك والممالك لابن خرداذبة:
" الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجتذب الحديد، والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء وهو من المشرق إلى المغرب وهذا طول الأرض. وهو أكبر خط في كرة الأرض، فاستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
أما الأقوال الأخرى حول كروية الأرض:
3- قال الشريف الإدرسي أنه صحيح أن الأرض مستديرة، ولكنها غير كاملة الاستدارة:
جاء في مقدمة كتاب مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمري
" قال الشريف: ومع كون الأرض كرة، هي غير صادقة الاستدارة ".
4- قال أبو بكر الصوفي كما ورد في وفيات الأعيان لابن خلكان 4/359:
" لو وضعنا طرف حبل على أي موضع كان من الأرض، وأدرنا الحبل على كرة الأرض، انتهينا بالطرف الآخر إلى ذلك الموضع من الأرض، والتقى الطرفان ".
5- وفي مقدمة كتاب المنتظم لابن الجوزي
" قال أبو الوفاء بن عقيل: الأرض على هيئة الكرة على تدوير الفلك، موضعه في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة، والنسيم يحيط بها كالبياض من البيضة حول المحّة، والفلك يحيط بالنسيم كإحاطة القشرة البيضاء بالبياض المحيط بالمحة، والأرض مقسومة نصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهو طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض كما أن منطقة البروج أكبر خط في الفلك، وعرض الأرض من القطب الجنوبي الذي تدور حوله بنات نعش. واستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
ثم قال:
" لا اختلاف بين العلماء في أن السماء مثال الكرة، وأنها تدور بجميع ما فيها من الكواكب كدور الكرة على قطبين ثابتين غير متحركين، أحدهما في ناحية الشمال، والآخر في ناحية الجنوب.
وكذلك أجمعوا على أن الأرض مثل الكرة، ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوحد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد، بل على المشرق قبل المغرب، وكرة الأرض مثبتة في وسط كرة السماء ".
6- وفي مروج الذهب للمسعودي 1/253:
" الأرض مقسومة نصفين وبينهما خط الاستواء، وهو بين المشرق إلى المغرب وهذا هو طول الأرض؛ لأنه أكبر خط في كرة الأرض ".
7- قال الفخر الرازي في تفسيره 2/490
" فإذا فرضت دائرة أخرى عظيمة مقاطعة لها على زوايا قائمة، انقسمت كرة الأرض بهما أرباعاً … ويقال والله أعلم أن ثلاثة الأرباع ماء ".
وفي 4/312
" الأرض كرة ، وإذا كان كذلك فكل وقت يمكن أن يفرض فهو صبح لقوم ، وظهر لثان وعصر لثالث ، ومغرب لرابع وعشاء لخامس ، ومتى كان الأمر كذلك لم تكن الكعبة منفكة قط عن توجه قوم إليها من طرف من أطراف العالم لأداء فرض الصلاة ، فكان الدوام حاصلاً من هذه الجهة ".
8- قال الذهبي في مختصر العلو، ص 73:
" الأرض في وسط السماء كبطيخة في جوف بطيخة، والسماء محيطة بها من جميع جوانبها، وأسفل العالم هو جوف كرة الأرض، وهو المركز، وهو منتهى السفل.
والتحت ـ وما دونه ـ لا يسمى تحتاً، بل لا يكون تحتاً، ويكون فوقاً، بحيث لو فرضنا خرق المركز ـ وهو سفل العالم ـ إلى تلك الجهة، لكان الخرق إلى جهة فوق.
ولو نفذ الخرق جهة السماء من تلك الجهة الأخرى، لصعد إلى جهة فوق.
وبرهان ذلك: أنا لو فرضنا مسافراً سافر على كرة الأرض من جهة المشرق إلى جهة المغرب، وامتد مسافراً، لمشى مسافراً على الكرة إلى حيث ابتدأ بالسير وقطع الكرة مما يراه الناظر أسفل منه، وهو في سفره هذا لم يبرح الأرض تحته والسماء فوقه.
فالسماء التي يشهدها الحس تحت الأرض، هي فوق الأرض لا تحتها؛ لأن السماء فوق الأرض بالذات ".
9- قال القلشندي في صبح الأعشى 1/408:
" كرة الأرض يقسمها خط في وسط بنصفين: نصف جنوبي، ونصف شمالي؛ ويسمى هذا الخط الاستواء، لاستواء الليل والنهار عنده في جميع فصول السنة، ويقاطعه خط آخر يقسمها بنصفين: نصفٍ شرقي ونصفٍ غربي؛ وتصير الأرض به أربعة أرباع ".
10- جاء في تفسير البحر المحيط 7/80
" قال أبو عبد الله الداراني: ثبت بالدليل أنّ الأرض كرة، ولا ينافي ذلك قوله: مد الأرض، وذلك أنّ الأرض جسم عظيم. والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان قطعة منها تشاهد كالسطح ".
11- وقال العزالي في كتاب معيار العلم، ص 2:
" عرف العقل ـ ببراهين لم يقدر الحس على المنازعة فيها ـ إن قرص الشمس أكبر من كرة الأرض، بأضعاف مضاعفة ".
وأضاف، ص 51:
" إن الواقفين على نقطتين متقابلتين من كرة الأرض تتقابل أخمص أقدامهما، ونحن بالضرورة نعلم ذلك ".
12- قال ابن النفيس في شرح كتاب تشريح قانون ابن سينا، ص 112:
معللاً سبب عدم رؤية الأجسام من بعيد.. " هذا يتم سواء كانت العين مرتفعة أو منخفضة، ولكن العين المرتفعة ترى أكثر مما إذا كانت غير مرتفعة. وسبب ذلك ليس زيادة قوتها أو زيادة إدراكها، بل إن تشكُّل الأرض كرة، فالبعيد جداً ما هو على ظاهر الأرض ينستِر عن الرؤية بحدبة الأرض ".
13- قال النيسابوري في تفسيره 5/208:
" قال حكماء الإسلام : قد ثبت بالدلائل اليقينية أن الأرض كروية ".
14- قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل 1/189:
" قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.
وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم ـ رضي الله عنهم ـ لم يُنكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعِه كلمة.
بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها قال الله عز وجل:" يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ". وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من كور العمامة وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض
Great video.
عيد حب سعيد قصاوي ❤
الايات الي قراءتها هي بتجاوب على الاسئلة الي لازم تعرف عنها........ ما رح تعرف اكثر من هيك لانه الله الي خلقك...... يعني قدراتك كانسان محدودة الى هذه الحدود @Kosay Betar
انتي صحح😚💞💞💞💛
سيريكم أياته ف الأفاق وفي أنفسكم ...عقلك يفكر والكل متأكد أنه يفكر...لاكن تستطيع أن ترى تفكيرك...
حلقة رهيبه 💕
ارهقني هذا الموضوع حقا احيانا اشعر بان عقلي يفقد عقله صراع لم اشهده طيلة حياتي حرب بين العقل و التلقين
Mdirch elih hbb heda m9wd ga3 l islam howa din l7a9 w rebi seb7ano mwjod dymn 💪❤
حتى انا و الله 💔
و من قال لك ان تسمع التلقين دون ان تفهمه
افهم دينك
ابدأ من بداية الهرم و ليس من اعلاه يعني لا تبدء بالشبهات بل ابدأ ب اساس الدين الله يهديك و ايانا و يثبتنا
هذا الملحد الغبي لا يفقه في العلم حرف .... حسب ميكانيك الكم ( فرع في الفيزياء ) الوعي لا ينتهي بعد الموت اي ان الجسد يموت لكن الوعي يستمر هذه النظرية ارقت علماء و مفكرين المشكل ان النظرية غير مثبتة لكنها مرت باشواط علمية منطقية و المشكل الثاني ان العلماء الحمقى الملحدين رفضوا النظرية رغم منطقيتها فقط لانها تثبت وجود حياة بعد الموت بمعنى اخر تعصبوا للمبادئ التي ولدوا عليها ( الالحاد ) من اجل عدم اثبات نظرية منطقية
@@emanmial577الوعي لعنة لعنة اقول مع نفسي يريت كنت جاهل او ماتعلقة بي هاي الاشياء ولا بحثت💔
المونتاج رائع صديقي ♥️
الرد على كلامك
حضرتك حكيت على موضوع الاسقاطات وانه لا يمكن ان نسقط شيئ خارجي على ما يجري في الداخل
لكوننا نراه من وجهة نظرنا نحن البشر انه كون بديع وجميل وحكيم ودقيق لذلك نعطيه هذه الصفات لاننا ولدنا فيه ولو ولدنا في كون بمعطيات اخرى لاطلقنا عليه ايضآ صفات الحكمة والجمال ...
ولكن ...
نسيت امر مهم جدآ وهو
انك ب مجرد تكلمك بهاد المنطق انتحرت عقليآ بخطوة واحدة ... كيف ؟
انت الان وانت تناقش وتحاجج وتفكر وتطلق على هذا الكون بانه حكيم ودقيق من منطلق العقل علميآ وعند طرحك لكون جديد فانك تتحدث بمنطق الغاء نظم العقل
لان العقل الذي يكتشف العلم ويحلل ويدرس هو الذي يطلق ايضآ صفات الجمال والابداع على الاشياء .. اي العقل مرتبط بما يدرسه ويكتشفه عن الكون
لذلك نظام الوجود اذا ايقنا انه لا حكمة فيه يعني مباشرة الغاء نظام العقل الذي يرى ذلك ويحاجج بمنطق السببية والعليه ويطلق الاحكام ويرصد التاسق البديع للكون العظيم .
أحسنت بالظبط
@@user-vm8rr5sc3y احسنت الاجابة
ياصديقي هوي وكأن عم يقول ان الكون من ابداع الخالق بس ماابدو يعترف ضال ومُضل ومُضلل بالنهاية الحمدلله تبيّن معو ان الكون مو صدفة وان اسبابه مجهولة ههههه
نشهد أن لا اله إلا الله ونشهد أن محمداً عبده ورسوله ونُشهد الله على ذلك
Mangago
Great content Mr Kosay 😮❤
Bravo kosay...
Tout ce que je sais que ne sais rien...
All what i know is that i dont know any thing..
بصراحة حلقة مضحكة ...النتيجة صحيح كل شي متقن وجميل ومتناسق لكن ممكن يكون حصل بالصدفة ..ويلك من الله لوم لم تتب ..كلها كم يوم ونجتمع عنده
لو كان سكت وما احرج نفسه بهذا الترقيع كان احسن بالنسبة له 😂😂
انت مضحكة
استمر... من الجزائر اتابعك.
كانت عندي نفس ارائك وشكوك والتفكير المنطقي والعميق لما بلشت الحد، والله الشام طلعت بطلع عقول ❤️❤️ احسنت
صراحه طريقة كلامك وطرحك راقيه وأسلوبك محترم وبدون إذاء المؤمنين ..
أنت رجل مفكر وباحث حقائق..وستصل لحقيقة وجود الكون..وحبيت أعطيك شيء لتضيفه في ملف الخاص بك عن حقيقة وجود الكون لكي تتعمق.. وجودك و وجودنا والكون لن تحدث لو لا هناك قوانين الطبيعه والثوابت المنظمه بدقه...السؤال الاهم قبل أن نتسأل هل هناك أكوان متعدده : من الذي وضع القوانين الطبيعه والثوابت التي تسير في منتهى الدقه ؟؟ ألم تلاحظ التصميم الذكي في الكون وفي نفسك وجسمك ..هناك مصمم ذكي لاحاجه له للضهور لنا ليثبت لنا وجوده..يكفي الخالق يضع القوانين والثوابث فقط ويخلق الكون بطريقة علميا لكي نستكشف وجوده علميا وقطعا بلا شك..
التصميم الذكي...بصمة وجوده لامحاله للإنكار
تحياتي لك
يعني انا مسلم وحمد الله ولا اشك فديني ولكن اذا كنت على خطأ فأنا لم اخسر شئ ولكن لو دين حقيقي وانا ملحد فلقد خسرت كثيرا وذهبت الاخرة يعني الحقيقة ستظهر كل انسان سيعلم حقيقية عندا موته
رهان باسكال
هناك ٤٠٠٠ دين ما نسبة ان تكتشف ان دينك صح
كتبت هذا التعليق لانك مقهور على دينك انت مقهور على الناس تترك الدين
كما قال الشاعر: الناس تلحد والمسلم ينبح
😂😂😂😂
@@Iaintgay-hn6pc ان انبح وانا مسلم افضل من ممارسة اللواط يا مثلي
@@Iaintgay-hn6pc الله يقول من شى فليؤمن من شاء ان يكفر يكفر عادي يعني
@@f.k31 عبدة البقر والاصنام والشمس وانسان ولدته امراءة ليست ديانات منذ ان نزل ادم اول بشري على ارض والاسلام هو دين وحيد اما اذا كنت تؤمن بتطور فقد مرت ملاين سنين ولم بتحول قرد اخر الى بشر
قسما بالله و الذي أحل القسم لا نحيط بشيء من علمه إلا بما شاء و الله باسط الأرض رافع السماء والذي نفسه صلى عليه و سلم بيده لا نعلم إلا قليلا
وإن رسولك لكذاب . ما أتاه الوحي وما كلم الله إنه إلا مدع ماكر . أحسب الجاهلون أن الله سينزل عليهم كتابا من السماء . يأمرهم فيه بالقتل وسبي النساء . ما كان محمد رسول . يحسب السماء سقفا مقفول . وأن الله يمسكها أن تقع على الأرض فتزول . وضن أن الشمس حول الأرض تدور . ولقد غره في نفسه الغرور . إن الذين كفروا بالقرآن لعلى الحق المبين . وما كذبوا لما قالوا أساطير الأولين . أحسب محمد ألن نجعل للقرآن مثيلا . بلى قادرين على أن نسوي مثله وأعقل تفصيلا .
الحمد لله أحسنت
@@Mohamed_Ali493
والله أن لكلامك فيه الخبيص
اظننت انك بمثل القرآن آتٍ
لو والله فليس للقرآن مثيل
عجز الفصحاء عن الاتيان بمثله
فمن أتى به ليس له مثيل
أنه الله الخالق البارئ
أنه الحكيم الخبير
وما انت سوى ملحد أحمق
كفر بالرحمٰن وتعالى عليه
ظن أن الكون اتٍ بدونه
عجائب بالكون لا تأتي من غيره
نظام ودقة وغيرها الكثير
ابداع وتقدير من العلام القدير
أتى بخير المرسلين
عليه افضل الصلاة والتسليم
محمد الصادق الامين
رسولي ورسول العالمين
رحمة من رب العالمين
وفي الختام هناك النعيم والحجيم
اختر ما تريد فانت الملام
لا كلام بعد الآن
ولعلمك لن تستطيع الرد علي 👋
Luv u bro❤️
حرفيا انت بتقول كلام متزوق بس لا يمكن لعقل ادراكه بس هوا متزوق علشان كدا الناس هتحبه وفي يوم من الايام هعمل فيديو رد ع الفيديو دا
تحست كثيرا في تصميم الفيديوهات، أحسنت إستمر 🤟
@@KosayBetar لدي تعليق صغير يا صديق قصي، حاليا لا نعلم تبب وجود الكون و لاكن هنالك سبب لوجوده و سيصل العلم ألى ذالك السبب. و لا كن نعلم بأن سبب وجود الإنسان و جميع الحيوانات هي مجرد صدفة. لا أستطيع شرح ذالك هنا لأنه صعب قليلا و لاكن أستطيع شرحه بطريقة علمية.
@@corona-virus4735 ممكن تحاول تشرحلي معنى الصدفة اللي نقلت الخلية عبر مليارات السنين لتشكل انسان بهذا البنية المقعدة؟
@@WaseemOnlines سأفعل ذالك لاكن في ڤيديو في المستقبل
@@corona-virus4735 بانتظارك
كنت دائما أتساءل لماذا الملحدون تكون نهايتهم الانتحار ام الجنون و اليوم عرفت الإجابة
عندما قال لم يأتي هذا الكون بالصدفة و لكن لا أحد يعرف كيف خلق هذا الكون فالخوض فيما هو خارج عن منطق العقل نتائجه وخيمة
سبحان الله العظيم ❤️
مسكين كل المقاطع تعليقاتك مو منطقية و تحاول تقاوم الحقائق اترك الترهات التي ورثتها و اصبح عقلاني
@@sha2620
حدثني عن هاته العقلانية
@@musgti3380 ان تجحد وتفجر هاي العقلانية اللي عم يدعوها
كيف خلقت طبقات الغلاف الجوي السبعة
أَنْشَأَ الخَلْقَ إنْشَاءً، وَابْتَدَأَهُ ابْتِدَاءً، بِلاَ رَوِيَّة أَجَالَهَا، وَلاَ تَجْرِبَة اسْتَفَادَهَا، وَلاَ حَرَكَة أَحْدَثَهَا، وَلاَ هَمَامَةِ نَفْس اظْطَرَبَ فِيهَا. أَحَالَ الاْشياءَ لاَِوْقَاتِهَا، وَلاََمَ بَيْنَ مُخْتَلِفَاتِهَا، وَغَرَّزَ غَرائِزَهَا، وَأَلزَمَهَا أشْبَاحَهَا، عَالِماً بِهَا قَبْلَ ابْتِدَائِهَا، مُحِيطاً بِحُدُودِها وَانْتِهَائِهَا، عَارفاً بِقَرَائِنِها وَأَحْنَائِهَا. ثُمَّ أَنْشَأَ ـ سُبْحَانَهُ ـ فَتْقَ الاَْجْوَاءِ، وَشَقَّ الاَْرْجَاءِ، وَسَكَائِكَ الَهوَاءِ، فأَجازَ فِيهَا مَاءً مُتَلاطِماً تَيَّارُه، مُتَراكِماً زَخَّارُهُ، حَمَلَهُ عَلَى مَتْنِ الرِّيحِ الْعَاصِفَةِ، وَالزَّعْزَعِ الْقَاصِفَةِ، فَأَمَرَها بِرَدِّهِ، وَسَلَّطَهَا عَلَى شَدِّهِ، وَقَرنَهَا إِلَى حَدِّهِ، الهَوَاءُ مِنْ تَحْتِها فَتِيقٌ، وَالمَاءُ مِنْ فَوْقِهَا دَفِيقٌ. ثُمَّ أَنْشَأَ سُبْحَانَهُ رِيحاً اعْتَقَمَ مَهَبَّهَا، وَأَدَامَ مُرَبَّهَا، وَأَعْصَفَ مَجْرَاها، وَأَبْعَدَ مَنْشَاهَا، فَأَمَرَها بِتَصْفِيقِ المَاءِ الزَّخَّارِ، وَإِثَارَةِ مَوْجِ البِحَارِ، فَمَخَضَتْهُ مَخْضَ السِّقَاءِ، وَعَصَفَتْ بهِ عَصْفَهَا بِالفَضَاءِ، تَرُدُّ أَوَّلَهُ عَلَى آخِرِهِ، وَسَاجِيَهُ[21] عَلَى مَائِرِهِ[22]، حَتَّى عَبَّ عُبَابُهُ، وَرَمَى بِالزَّبَدِ رُكَامُهُ[23]، فَرَفَعَهُ فِي هَوَاء مُنْفَتِق، وَجَوٍّ مُنْفَهِق[24]، فَسَوَّى مِنْهُ سَبْعَ سَموَات، جَعَلَ سُفْلاَهُنَّ مَوْجاً مَكْفُوفا[25]، وَعُلْيَاهُنَّ سَقْفاً مَحْفُوظاً، وَسَمْكاً مَرْفُوعاً، بِغَيْر عَمَد يَدْعَمُهَا، وَلا دِسَار[26] يَنْظِمُها. ثُمَّ زَيَّنَهَا بِزينَةِ الكَوَاكِبِ، وَضِياءِ الثَّوَاقِبِ[27]، وَأَجْرَى فِيها سِرَاجاً مُسْتَطِيرا[28]، وَقَمَراً مُنِيراً: في فَلَك دَائِر، وَسَقْف سَائِر، وَرَقِيم[29] مَائِر.
الأوزون مافيه طبقات😬
طبقات الاوزون😂😂
الاوزون هي طبقة واحدة وليست طبقات
قبل ان تدّعي الاعجاز عليك اولا ان تفهم لا ان تقوم بالهري والهبد😂😂
mr midnigh
الغلاف الجوي
قبل 5 سنوات
اكتشاف عظيم 😀
I have a question,
The camera that you are using to capture this video
When you describe it,
If you say, well the one who created this camera has a good knowledge about it.
Would this be اسقاط خارجي؟
الملحدين اأعطوا اجابات منطقية ومقنعة للعقل البشري.... الشيء الذي لم يفعله أي دين أبداً
بل اعطاها العلم
@@hassanhakkak482 اقصد ان الملحدين جاؤوا بإجاباتهم من العلم
ما الدي تريد ان تفهمه يا جاهل
لكل سبب نتيجه
وعرفنا
الذرات كانت سبب لنشئة الكون اللي اهوا النتيجه!
طيب شنو سبب نشأه الذرة لان لابد ان تكون الذرة نتيجه لشيء ؟!
من وين اتت الذره العقل لابد ان يصل للخيط اللي اوجد الذره ابي اعرف 🙂
الحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به غيرنا
الحمد لله رب العالمين
@@user-qk3vm5wd5y 😂😂😂😂😂😂😂😂
ببغاء
خدلك هالح۾ار
😂😂😂😂😂😂😂😂😂
لا جديد يذكر .. قصى كعادته رائع و متألق .. وفقك الله .. استمر 💙👌
علماء الشرع وكروية الأرض!
مع أن "كرويَّة الأرض" شأن علمي كوني إلا أننا سنرى في السطور القادمة نظرة علماء الشرع لهذه الحقيقة، وكيفية اعتراضهم على منكريها.. مقارنة بما أشرنا إلى طرف منه آنفًا مما كان يعانيه معتنقو المسيحية في أوروبا من آباء الكنيسة وسلطانها المطلق عندما كان أحدهم - مهما أوتي من علم - يجهر بكرويَّة الأرض؛ لندرك الفارق الضخم بين مناخين:
• صنع الإسلام أحدهما بروح مشجعة على العلم، محترِمة للعقل والنظر والتجريب والبرهان؛ فأقام حضارته العظيمة التي أحسنت الصلة - على نحو غير مسبوق - بين الدين والعلم.. حتى غدا كلاهما يدعو إلى صاحبه ويرسخ أقدامه في القلوب والعقول جميعًا..
• بينما اغتالت سُلطة الكنيسة - في المناخ الآخر - روح العلم اغتيالاً، حينما أدمنت اعتناق الأساطير، وحمْل الناس قسرًا على اعتناقها.. الأمر الذي أدى - في نهاية المطاف - إلى ما نرى عليه الغرب الآن من إقصاء كامل للكنيسة عن كل قضايا الحياة!!
ينقل "ابن حزم" (ت:456هـ - 1064م) إجماع أئمة المسلمين على كروية الأرض في كتابه (الفصل في الملل والأهواء والنحل) حيث يقول إنهم قد: "قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحدًا من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم رضي الله عنهم لم ينكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعه كلمةٌ.. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها.. قال الله عز وجل: "يكوِّر الليل على النهار ويكور النهار على الليل".. وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من: (كوَّر العمامة..) وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض..."
ولا بد أن نلاحظ هنا إلى أيِّ مدًى وصل ابن حزم رحمه الله في اعتراضه على مخالفيه في قضية بديهية كهذه.. إنه لم يزد على صفهم بـ"العامَّة" دونما تكفير ولا أحكام بالقتل.. لا سيَّما وهو أحد فقهاء عصره.. لنقارنَ هذا بما أشرنا إليه من مصادرة الكنيسة الأوروبية لآراء الآخرين معتمدة على سطوة النفوذ الديني والروحي!!
ويقول الإمام "فخر الدين الرازي" (ت: 606هـ - 1209م تقريبًا) في "مفاتيح الغيب" في تفسير قوله تعالى: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ..." قال الرازي: "المدُّ هو البسط إلى ما لا يدرك منتهاه، فقوله: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ" يُشعر بأنه - تعالى - جعل حجم الأرض حجمًا عظيمًا لا يقع البصر على منتهاه؛ لأن الأرض لو كانت أصغر حجما مما هي الآن عليه لما كمل الانتفاع به... والكرة إذا كانت في غاية الكبر، كان كل قطعة منها تشاهد كالسطح.."
علماء الجغرافيا المسلمون وكروية الأرض:
سنقف الآن أمام بعض التأكيدات الواضحة لدى طائفة من علماء الجغرافيا المسلمين تجزم بكروية الأرض.. تلك الحقيقة العلمية التي لم يكتفوا بنفض ما علاها من أتربة الجهل والتعصب.. وإنما أيدوها بالمزيد من الأدلة والبراهين القاطعة التي يسَّرها الله لهم:
• يقول "ابن خرداذبة" (ت 272هـ=885م) في كتابه (المسالك والممالك): "إن الأرض مُدَوَّرَةٌ كدوران الكرة.. موضحة كالمحة في جوف البيضة" (والمحة هي: صفار البيض).
• وكتب "ابن رُستة" (ت 290هـ=903م) في كتابه (الأعلاق النفيسة): "إن الله جل وعز وضع الفلك مستديرًا كاستدارة الكرة أجوف دوَّارًا.. والأرض مستديرة أيضًا ومصمتة في جوف الفلك".
• وكتب "المسعودي" (ت 346هـ=956م) في كتابه (التنبيه والإشراف) : "جعل الله عز وجل الفلك الأعلى وهو فلك الاستواء وما يشمل عليه من طبائع التدوير، فأولها كرة الأرض يحيط بها فلك القمر...."
• وقد ذكر "الشريف الإدريسي" (ت 560هـ=1166م) في كتابه (نزهة المشتاق) ما نصه: "..وإن الأرض مدورة كتدوير الكرة، والماء لاصق بها، وراكد عليها ركودًا طبيعيًّا لا يفارقها، والأرض والماء مستقرَّان في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة.. ووضعهما وضع متوسط، والنسيم يحيط بها (يقصد الغلاف الجوي) من جميع جهاتها..." ويُذكَر أن الإدريسيَّ لما أراد صُنع نموذج للأرض كان على شكل كرة المجسمة..
• ويقول "القزويني" (ت 682هـ=1283م) في كتابه (عجائب المخلوقات): "الأرض كرة.. والدليل على ذلك أن خسوف القمر إذا كان يُرى من بلدان مختلفة فإنه لا يُرى فيها كلها في وقت واحد بل في أوقات متعاقبة لأن طلوع القمر وغروبه يكونان في أوقات مختلفة في الأماكن المختلفة. والأرض واقفة في وسط الأفلاك كلها بإذن الله تعالى..". ثم يفنِّد القزويني آراء علماء القرون الوسطى في أوروبا ورجال الكنيسة الذين يقولون: إن الأرض لو كانت كرة لسقط الناس في الجانب الآخر منها، أو كانت رءوسهم مقلوبة.. فيقول: "إن الإنسان في أي موضع يقف على سطح الأرض فرأسه أبدًا مما يلي السماء، ورجله أبدًا مما يلي الأرض، وهو يرى من السماء نصفها.. وإذا انتقل إلى موضع آخر ظهر له من جانب السماء الذي أمامه بقدر ما كان قد خفي عنه من الجانب الآخر..".
قال المقدسي في مقدمة كتاب أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم:
" أما الأرض فإنها كالكرة، والأرض جاذبة لما في أيديهم من الثقل؛ لأن الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجذب الحديد. والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهذا طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض ".
2- وفي مقدمة كتاب المسالك والممالك لابن خرداذبة:
" الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجتذب الحديد، والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء وهو من المشرق إلى المغرب وهذا طول الأرض. وهو أكبر خط في كرة الأرض، فاستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
أما الأقوال الأخرى حول كروية الأرض:
3- قال الشريف الإدرسي أنه صحيح أن الأرض مستديرة، ولكنها غير كاملة الاستدارة:
جاء في مقدمة كتاب مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمري
" قال الشريف: ومع كون الأرض كرة، هي غير صادقة الاستدارة ".
4- قال أبو بكر الصوفي كما ورد في وفيات الأعيان لابن خلكان 4/359:
" لو وضعنا طرف حبل على أي موضع كان من الأرض، وأدرنا الحبل على كرة الأرض، انتهينا بالطرف الآخر إلى ذلك الموضع من الأرض، والتقى الطرفان ".
5- وفي مقدمة كتاب المنتظم لابن الجوزي
" قال أبو الوفاء بن عقيل: الأرض على هيئة الكرة على تدوير الفلك، موضعه في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة، والنسيم يحيط بها كالبياض من البيضة حول المحّة، والفلك يحيط بالنسيم كإحاطة القشرة البيضاء بالبياض المحيط بالمحة، والأرض مقسومة نصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهو طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض كما أن منطقة البروج أكبر خط في الفلك، وعرض الأرض من القطب الجنوبي الذي تدور حوله بنات نعش. واستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
ثم قال:
" لا اختلاف بين العلماء في أن السماء مثال الكرة، وأنها تدور بجميع ما فيها من الكواكب كدور الكرة على قطبين ثابتين غير متحركين، أحدهما في ناحية الشمال، والآخر في ناحية الجنوب.
وكذلك أجمعوا على أن الأرض مثل الكرة، ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوحد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد، بل على المشرق قبل المغرب، وكرة الأرض مثبتة في وسط كرة السماء ".
6- وفي مروج الذهب للمسعودي 1/253:
" الأرض مقسومة نصفين وبينهما خط الاستواء، وهو بين المشرق إلى المغرب وهذا هو طول الأرض؛ لأنه أكبر خط في كرة الأرض ".
7- قال الفخر الرازي في تفسيره 2/490
" فإذا فرضت دائرة أخرى عظيمة مقاطعة لها على زوايا قائمة، انقسمت كرة الأرض بهما أرباعاً … ويقال والله أعلم أن ثلاثة الأرباع ماء ".
وفي 4/312
" الأرض كرة ، وإذا كان كذلك فكل وقت يمكن أن يفرض فهو صبح لقوم ، وظهر لثان وعصر لثالث ، ومغرب لرابع وعشاء لخامس ، ومتى كان الأمر كذلك لم تكن الكعبة منفكة قط عن توجه قوم إليها من طرف من أطراف العالم لأداء فرض الصلاة ، فكان الدوام حاصلاً من هذه الجهة ".
8- قال الذهبي في مختصر العلو، ص 73:
" الأرض في وسط السماء كبطيخة في جوف بطيخة، والسماء محيطة بها من جميع جوانبها، وأسفل العالم هو جوف كرة الأرض، وهو المركز، وهو منتهى السفل.
والتحت ـ وما دونه ـ لا يسمى تحتاً، بل لا يكون تحتاً، ويكون فوقاً، بحيث لو فرضنا خرق المركز ـ وهو سفل العالم ـ إلى تلك الجهة، لكان الخرق إلى جهة فوق.
ولو نفذ الخرق جهة السماء من تلك الجهة الأخرى، لصعد إلى جهة فوق.
وبرهان ذلك: أنا لو فرضنا مسافراً سافر على كرة الأرض من جهة المشرق إلى جهة المغرب، وامتد مسافراً، لمشى مسافراً على الكرة إلى حيث ابتدأ بالسير وقطع الكرة مما يراه الناظر أسفل منه، وهو في سفره هذا لم يبرح الأرض تحته والسماء فوقه.
فالسماء التي يشهدها الحس تحت الأرض، هي فوق الأرض لا تحتها؛ لأن السماء فوق الأرض بالذات ".
9- قال القلشندي في صبح الأعشى 1/408:
" كرة الأرض يقسمها خط في وسط بنصفين: نصف جنوبي، ونصف شمالي؛ ويسمى هذا الخط الاستواء، لاستواء الليل والنهار عنده في جميع فصول السنة، ويقاطعه خط آخر يقسمها بنصفين: نصفٍ شرقي ونصفٍ غربي؛ وتصير الأرض به أربعة أرباع ".
10- جاء في تفسير البحر المحيط 7/80
" قال أبو عبد الله الداراني: ثبت بالدليل أنّ الأرض كرة، ولا ينافي ذلك قوله: مد الأرض، وذلك أنّ الأرض جسم عظيم. والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان قطعة منها تشاهد كالسطح ".
11- وقال العزالي في كتاب معيار العلم، ص 2:
" عرف العقل ـ ببراهين لم يقدر الحس على المنازعة فيها ـ إن قرص الشمس أكبر من كرة الأرض، بأضعاف مضاعفة ".
وأضاف، ص 51:
" إن الواقفين على نقطتين متقابلتين من كرة الأرض تتقابل أخمص أقدامهما، ونحن بالضرورة نعلم ذلك ".
12- قال ابن النفيس في شرح كتاب تشريح قانون ابن سينا، ص 112:
معللاً سبب عدم رؤية الأجسام من بعيد.. " هذا يتم سواء كانت العين مرتفعة أو منخفضة، ولكن العين المرتفعة ترى أكثر مما إذا كانت غير مرتفعة. وسبب ذلك ليس زيادة قوتها أو زيادة إدراكها، بل إن تشكُّل الأرض كرة، فالبعيد جداً ما هو على ظاهر الأرض ينستِر عن الرؤية بحدبة الأرض ".
13- قال النيسابوري في تفسيره 5/208:
" قال حكماء الإسلام : قد ثبت بالدلائل اليقينية أن الأرض كروية ".
14- قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل 1/189:
" قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.
وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم ـ رضي الله عنهم ـ لم يُنكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعِه كلمة.
بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها قال الله عز وجل:" يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ". وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من كور العمامة وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض
@@user-ki5jn7xe8e
بلاش نسخ لصق
كاتب القرآن قال إن الارض مسطحه
وكل من ذكرتهم جاءوا بعد الخليفه العباسي المأمون الذي قام بترجمة كتب اليونان وانكشفت فضيحة الارض المسطحه
كاتب القرآن لا يعرف شكل الأرض
يعتقد أنها مسطحه
الآيات لا حصر لها تثبت جهل كاتب القرآن بشكل الأرض وشكل الشمس والليل والنهار يعتقد أنهما مادتان منعزلتان ويختلفان عن الشمس بل المضحك أنه يقول
{ والنهار إذا جلاها } أي النهار هو من يُظهِر الشمس !!
ولا يعرف أن الشمس نجم حين قال:
{ وسخر لكم الليل والنهار والشمس والقمر والنجوم }
كاتب القرآن لا يعرف أن الشمس نجم!
أتحداك تأت بإسم مسلم قال بكروية الأرض قبل عصر المأمون
بل حتى الذين جاءوا من بعد المأمون قالوا بأن الأرض حتى لو كانت كرة فهي ثابته لا تتحرك
يعني بالحالتين الأمر يثبت جهل هؤلاء كلهم وليس رسولهم فقط
{ وإلى الأرض كيف سطحت } مع أنها واضحة لكن قام المرقعون بعد فضيحة كاتب القرآن بترقيعها بأن المقصود هو النظر وليس الأرض هي التي سُطِحَت
😂 وفقك الله بان تحاربه ؟ كيف وفقك الله؟
شكرا جزيلا للاخ قصي على اعترافه الواضح والصريح ان الكون من المستحيل ان يكون قد اتى بالصدفة ولا يبقى لدينا الا احتمالية اسباب مجهولة او خالق للكون وبتطبيق شفرة او نصل أوكام ابسط الاجوبة هو على الاغلب يكون الجواب الصحيح وهو خالق للكون ولهذا اشكرك اخي قصي على هذا الفديو. بالطبع هذا لا يثبت اله اي دين هو خالق الكون فانا اعرف تماما ان كل الاديان السماوية مصدرها نفس الخالق ولكن تجار الدين يفرقوننا حفاظا على مصالحهم وتجارتهم البائسة
اللهم إنا نسألك بقدرتك التي قدرت بها على الكفار فهديتهم ودخلوا في دينك وآمنوا بكتابك ورسولك أن تهدي أولادنا ممكن أغواهم الشيطان وأضلهم عن سراطك المستقيم فأنت على كل شيء قدير ٠٠٠٠
نعم صحيح اذا كان الله مصلح وأداة اصلاح وخير وحكمة ومحبة ورحمة لماذا لا يهدي الناس إلى الخرافة اذا لماذا يفضل الإله العقاب الأبدي الغير عادل على العلاج وحل المشكلة وعلى الرحمة والمحبة والحكمة .
نستنتج ان الإله .
غير حكيم .
غير مصلح .
اهبل وطائش .
غير صالح .
غير محب وغير رحيم .
طاقة سلبية وليست إيجابية .
الإله لو كان إيجابي لفضل حل المشكلة بدل العقاب لكنة واضح انه طاقة سلبية لا تنفع .
لأن لديه علم كل شيء وحكمة في كل شيء ولايعجزه شيء وهو على كل شيئ قدير٠٠٠٠أسأل الله لك الهداية وأن ترى نور الحق ويحبب الإيمان الى قلبك وعقلك ولو بعد حين٠٠٠
@@sandrasweet7390 قلو يسلمو عليك اطفال ادلب و شكرا عالرحمة و الرأفة فيهم وبأهليهم .
رائع 👏👏👏👏
صحيح و جميل....هذا طرح علمي منطقي عن نشأة الكون
يوم نقول لجهنم هل أمتلئت فتقول هل من مزيد..
كل بطيخ
😂😂
اللهم اطبع على قلبه ولايؤمن حتى ان يلقاك ياااااارب♥️♥️♥️
😂😳ألم يأمرك دينك بأن تدعو للناس بالهداية؟
@@rayhan9737
أتمنى أن تقرأ:
﴿وَقالَ موسى رَبَّنا إِنَّكَ آتَيتَ فِرعَونَ وَمَلَأَهُ زينَةً وَأَموالًا فِي الحَياةِ الدُّنيا رَبَّنا لِيُضِلّوا عَن سَبيلِكَ رَبَّنَا اطمِس عَلى أَموالِهِم وَاشدُد عَلى قُلوبِهِم فَلا يُؤمِنوا حَتّى يَرَوُا العَذابَ الأَليمَ﴾ [يونس: ٨٨]
وقال موسى عليه السلام: ربنا، إنك أعطيت فرعون والأشراف من قومه من زخرف الدنيا وبهارجها زينة، وأعطيتهم أموالًا في هذه الحياة الدنيا، فلم يشكروك على ما أعطيتهم، بل استعانوا بها على الإضلال عن سبيلك، ربنا امْحُ أموالَهم وامحقها، واجعل قلوبهم قاسية، فلا يؤمنوا إلا حين يشاهدون العذاب الموجع حين لا ينفعهم إيمانهم.
من فوائد الآيات
• الثقة بالله وبنصره والتوكل عليه ينبغي أن تكون من صفات المؤمن القوي.
• بيان أهمية الدعاء، وأنه من صفات المتوكلين.
• مشروعية الدعاء على الظالم.