صحيح أن الذكريات صدى السنين الحاكي،، أتنفس ريحة الماضي في هذا الحساب اللي ياخذنا لبعيد أيام البساطه وأيام التقارب وتألُف أيام القلوب النظيفه والطيبه، شكراً من كل قلبي للأستاذ العزيز سمير الغزولي على ما قدمه وما يقدمه من أثر الحياة الجميله.🌹
الفيديو فقير جدا يا استاذ سمير وليس بقيم خالص. انا بحبك ومن المتابعين لك في القصص الملكيه والصور الملكيه . لكن الفيديو ده اتمني يكون آخر فيديو تعمله لمثل هذه الماده . صوتك وكاريزما شخصيه سيادتك لا تتناسب ابدا مع هذا المحتوي . علاوه علي أن متابعين حضرتك في الفيديوهات القيمه لا يهتمون ابدا ابدا بنوعيه هذا الفيديو . يعني بعد ما تأكلنا عيش السرايا وملبن بالقشده توكلنا في الفيديو ده باذنجان مقلي وبايت من اسبوع . ده مش مقامك ولا مقامنا حرام عليك
استاذ سمير متجدد دائما موضة السبعينات كانت عجيبة فعلا خصوصا اللبس مش عندنا بس لكن في العالم وافتكر اني شوفت سمير صبري لابس نفس طقم جان بول بولموندو والان ديلون وغيرهم زي ال باتشينو في فيلم العراب يعني كانت موضة
أستاذ سمير بك.. من المؤكد إن فيه صور كتير فى أعقاب هزيمه ٥ يونيو عام ١٩٦٧ ، بتصور مثلا الجنود وهم بيعبروا القناه راجعين للضفة الغربية ومنظرهم وهم قاعدين فى شوارع مدن القناه بورسعيد والإسماعيلية والسويس يستريحوا قبل مايسافروا على بلادهم وقراهم ، وقبل ما يجيلهم أوامر تسليم نفسهم تانى لوحداتهم علشان إعادة حشد وتنظيم الوحدات العسكرية ، مثلا صور مدن القناه وهى مدمره ، وطبعا لو فيه صور لمراسلين عسكريين من خلال ارض المعركه فى سيناء من ٥ إلى ٩ يونيو فى القدس وغزه وسينا لحظه الإجتياح الصهيونى ، وخصوصا إن كان هناك فيه مراسلين عسكريين وصحفيين زى مكرم محمد أحمد ، ياريت نشوفها ، وصور الجنود بعد الإنسحاب وهم فى شوراع مدن القناه وهما بيأكلوا على الأرص ومنهكين أو مسافرين يعنى صور الفوضى اللى حصلت وقتها عموما ، لأن لحد دلوقت طبعا فيه تكتم غبى متخلف إنهزامى على أحداث الحروب حتى حرب ٤٨ لم يتم الكشف عن وثائقها ولحد اليوم ، وكل المعلومات بتيجى من وثائق العدو الملتزم قانونا بالشفافية والمصداقية ، لدرجه إن أول مره نسمع عن مذابح الأسرى فى سيناء كان من وثائق إسرائيل المعلنة فى التمانينات ، المصيبة إن لحد دلوقت لم يتم اتخاذ قرار من اى رئيس من وقتها إنه يطالب التنقيب من إسرائيل قبل معاهده السلام حتى من جمال عبد الناصر والسادات ولحد الرئيس الحالى ، وحتى بعد معاهدة السلام لما رجعت سيناء وتواكج الجيش المصرى فى سيناء لم يقوم السادات بإستصدار قرار بالتنقيب عن المقابر الجماعية للشهداء ، وإستخراج رفاتهم وتكريمهم فى مواكب عسكرية ودفنهم ، وعمل تحاليل d n a فورية لمعرفه شخصياتهم التحاليل لأقاربهم ، ودفنهم فى مسقط رأسهم فى القاهرة والمحافظات ، زى مابيحصل فى الدول المحترمه اللى المواطن فيها غالى وثمين ، وزى ما بتعمل إسرائيل اللى لو ضفر عسكرى عندهم مفقود يقلبوا العالم كله عليه لحد ما يلاقوه لدرجه إنهم كانوا بيدوروا فى قاع القناه عن رفات جنودهم المفقودين ، والمفاجأة أن السادات وافق على أقامه نصب تذكارى على صخره فى الشيخ زويد لقتلى طيارين أسرائيليين فى حرب أكتوبر بناء على طلب من بيجين ، ولم يأمر بإستخراج رفات الشهداء الأبطال المصريين ممن كان يطلق عليهم ويقول دول ( أولادى 😊 ) ، وفى نفس الوقت كان بيوافق على عمل أغانى وخطب كاذبه منافقة عن الشهداء وغلاوتهم وتضحياتهم وفى واقع الأمر هو إن فعلا دمهم و حياتهم رخيصه زى المواطن المصرى فى بلده عموما ، فياريت لو حضرتك عندك صور زى دى نشوفها وطبعا حاتكون حلقه أو حلقات حاتكسر الدنيا .. شكرا مع تحياتى !
تحية طيبة للاستاذ سمير .. غلى فكرة لم يكن العري في السينما المصرية فحسب بل كانت الموضة هكذا في ذلك الزمان .. انا شاهدت افلاما ايطالية وتركية وفارسية وفرنسية الخ من ذلك العصر وكان العري ركن اساسي فيها وغالبا كان العري لاجل العري فقط وليس لضرورات النص والسيناريو .. بل لعل السينما المصرية هي الاكثر حشمة اذا قسناها بالسينمات الاخرى لذلك الزمان التي تضمنت عري كامل ومشاهد اباحية .. الزمان كان هكذا ربما الامر ليس مفهوما بمقاييس اليوم خصوصا بعد ما يسمى بالصحوة الدينية في الثمانينات .. لكن الذي عاش المرحلة يفهم ماذا اقصد .. كانت السبعينات عقدا غريبا كما تفضلت
من العيب ان تقول افلام فترة الانحلال الخلقي. لقد كانت معظم الأفلام المصرية إلى حد السبعينات والثمانينات من اعظم الافلام، كانت فترة العصر الذهبي التي امتعتنا كثيرا إلى أن ابتلينا بما يسمى بالصحوة الاسلامية، فقضت على الفن والجمال والابداع.
بلاش مغالطة ...أفلام مابعد النكسة لحد أواخر السبعينات كانت مليانة تجاوزات ...وعلى فكرة ده رأي محايد من واحدة تعشق السينما والأفلام القديمة ومبتفرجش تقريبا غير على أفلام زمان
متابعتك من العراق واحب مصر ومن ضمن مخططاتي ازور مصر لفترة طويلة ان شاء الله السبعينات كانت موضة القصير موضة غالمية وكانت فيها افلام فارقة ومهمة افضل مما يعرض الان ومن ماوصل اليه المجتمع للاسف تظين بالظاهر وماخفي كان اعظم
اولا شكرا لك طبعا اكيد انت قرات التعليقات وطبعا كلها من متابعين لك وارجو ان لاتزعل من احد لان كل شخص له رأيه فارجو تقبل الجميع لما نعرفه عنك من سعت الصدر وحسن الخلق أنا لست من مصر ولكنهما عشاق مصر واعرف مصر من السبعينات لانه كان عمري حوالي ١٨ سنه وزي ماتفضل بعض الإخوان الموضه كانت هي القصير والمحزق والضيق واللي يوضح المفاتن وطبعا وجودها في السينما كان شىء طبيعي ولو قست مصر في تلك الفتره بلبنان فكان الوضع في لبنان اكثر بكثير من مصر لاني كنت بأروح لبنان ومصر لكن عائلتي كانت تحب تيجي على مصر في الصيف كل سنه تقريبا وطبعا أنا حضرت لمن كانت الأفلام الصيفيه اعتقد انها ثلاثه أفلام وراء بعض في السنما الصيفيه إذا ماكنت غلطان حضرتها وطبعا لاينكر اي إنسان فضل مصر على السينما العربيه على العموم الكلام كثير ولكن شكرا لك
وافلامنا حاليا بتعتمد على ايه ... ده فى الفاظ بتتقال فى المسلسلات والافلام تخدش الحياء العام ... والمناظر اللى على اليوتيوب ... وتقول كانت السبعينات عصر فساد !!!!!
ناهد شريف ليها فيلم قالعه فيه ملط تماما ، ومعاها عزت العلايلى عامل قال إيه فدائى فلسطينى مصاب وهو عمال بيعض فيها ومعاهم - مش حاتصدق - الحاج محسن سرحان .. لازم تشوف الفيلم ده وتشوف العجب وفيلم لحسين فهمى مع ناهد يسرى نفس الحكاية وكلهم كانوا بينكروا ويقولوا دى أفلام تركيب ، لكن كل الإفلام دى معموله فى لبنان بمخرجين لبنانيين واعترفوا عليهم المهرجين دول من كام سنه ، وقالوا كلهم اتصوروا كده وبموافقتهم وقبضوا كويس ، لأن طبعا بعد حرب ٦٧ كانت العملية ناشفه وماحيلتهومش حاجه ولا فلوس فكانوا يا إما يمثلوا أقلام قمه فى الهيافه والتفاهة زى العتبة جزاز وخلى بالك من زوزو ( وده كان مطلوب ومقصود من الحكومه طبعا لإلهاء الناس زى مابيحصل دلوقت بأى تريند ، زى طلاق احمد العوضى والشيخة ياسمين عبد العزيز ) 😅 ، ياإما الممثلين دول لو ممثلوش فى مصر يروحوا يمزمزوا أفلام من إياها فى لبنان وتركيا ويتكيشوا كويس ! تكرم خييي ! 🤣
عشت الستينيات و السبعينات في مصر.. لو ده كان عصر إنحضاض و عري إمال احني دلوقت في عصر ايه؟ الخيمه السوداء و الأطفال في المدارس لابسين كانهم عايشين من الف سنه! كل اللي شفته في برنامجك العظيم و جمال كلامك يدل علي الانسان المصري العظيم و الأخلاق و الرقي الحضاري قبل السلفيه المتخلفه الرجعيه اللي مودانيه في داهيه و اللي عايشين فيها.. ربنا يستر
صحيح أن الذكريات صدى السنين الحاكي،،
أتنفس ريحة الماضي في هذا الحساب اللي ياخذنا لبعيد أيام البساطه وأيام التقارب وتألُف أيام القلوب النظيفه والطيبه، شكراً من كل قلبي للأستاذ العزيز سمير الغزولي على ما قدمه وما يقدمه من أثر الحياة الجميله.🌹
الفيديو فقير جدا يا استاذ سمير وليس بقيم خالص. انا بحبك ومن المتابعين لك في القصص الملكيه والصور الملكيه . لكن الفيديو ده اتمني يكون آخر فيديو تعمله لمثل هذه الماده . صوتك وكاريزما شخصيه سيادتك لا تتناسب ابدا مع هذا المحتوي . علاوه علي أن متابعين حضرتك في الفيديوهات القيمه لا يهتمون ابدا ابدا بنوعيه هذا الفيديو . يعني بعد ما تأكلنا عيش السرايا وملبن بالقشده توكلنا في الفيديو ده باذنجان مقلي وبايت من اسبوع . ده مش مقامك ولا مقامنا حرام عليك
إنطباعاتك مظبوطة ودقيقة يا أستاذ سمير حبيبنا
استاذ سمير متجدد دائما
موضة السبعينات كانت عجيبة فعلا خصوصا اللبس مش عندنا بس لكن في العالم وافتكر اني شوفت سمير صبري لابس نفس طقم جان بول بولموندو والان ديلون
وغيرهم زي ال باتشينو في فيلم العراب
يعني كانت موضة
الرجالة كانوا بلبسوا بدل حمراء وخضراء
يوجد خطأ بالفيديو
صورة ناديا الجندي ليست مع ناديا لطفي
بل مع خيرية احمد من فلم بمبة كشر
هذا للعلم
والفلم بالالوان
كله تاريخ وصور بتحكى عن الواقع كما هو ، واللى مش عاجبه ما يتفرجش !
شكرا يا استاذ. ننتظرك أسبوعيا، نرجو التركيز على فتره على فتره الأربعينات و الخمسينات
سمير باشا انته راجل مميز ورائع جدا🇴🇲🌹🇪🇬
مدارس مختلفه في الكوميديا والدراما وكل الفنون
أستاذ سمير بك.. من المؤكد إن فيه صور كتير فى أعقاب هزيمه ٥ يونيو عام ١٩٦٧ ، بتصور مثلا الجنود وهم بيعبروا القناه راجعين للضفة الغربية ومنظرهم وهم قاعدين فى شوارع مدن القناه بورسعيد والإسماعيلية والسويس يستريحوا قبل مايسافروا على بلادهم وقراهم ، وقبل ما يجيلهم أوامر تسليم نفسهم تانى لوحداتهم علشان إعادة حشد وتنظيم الوحدات العسكرية ، مثلا صور مدن القناه وهى مدمره ، وطبعا لو فيه صور لمراسلين عسكريين من خلال ارض المعركه فى سيناء من ٥ إلى ٩ يونيو فى القدس وغزه وسينا لحظه الإجتياح الصهيونى ، وخصوصا إن كان هناك فيه مراسلين عسكريين وصحفيين زى مكرم محمد أحمد ، ياريت نشوفها ، وصور الجنود بعد الإنسحاب وهم فى شوراع مدن القناه وهما بيأكلوا على الأرص ومنهكين أو مسافرين يعنى صور الفوضى اللى حصلت وقتها عموما ، لأن لحد دلوقت طبعا فيه تكتم غبى متخلف إنهزامى على أحداث الحروب حتى حرب ٤٨ لم يتم الكشف عن وثائقها ولحد اليوم ، وكل المعلومات بتيجى من وثائق العدو الملتزم قانونا بالشفافية والمصداقية ، لدرجه إن أول مره نسمع عن مذابح الأسرى فى سيناء كان من وثائق إسرائيل المعلنة فى التمانينات ، المصيبة إن لحد دلوقت لم يتم اتخاذ قرار من اى رئيس من وقتها إنه يطالب التنقيب من إسرائيل قبل معاهده السلام حتى من جمال عبد الناصر والسادات ولحد الرئيس الحالى ، وحتى بعد معاهدة السلام لما رجعت سيناء وتواكج الجيش المصرى فى سيناء لم يقوم السادات بإستصدار قرار بالتنقيب عن المقابر الجماعية للشهداء ، وإستخراج رفاتهم وتكريمهم فى مواكب عسكرية ودفنهم ، وعمل تحاليل d n a فورية لمعرفه شخصياتهم التحاليل لأقاربهم ، ودفنهم فى مسقط رأسهم فى القاهرة والمحافظات ، زى مابيحصل فى الدول المحترمه اللى المواطن فيها غالى وثمين ، وزى ما بتعمل إسرائيل اللى لو ضفر عسكرى عندهم مفقود يقلبوا العالم كله عليه لحد ما يلاقوه لدرجه إنهم كانوا بيدوروا فى قاع القناه عن رفات جنودهم المفقودين ، والمفاجأة أن السادات وافق على أقامه نصب تذكارى على صخره فى الشيخ زويد لقتلى طيارين أسرائيليين فى حرب أكتوبر بناء على طلب من بيجين ، ولم يأمر بإستخراج رفات الشهداء الأبطال المصريين ممن كان يطلق عليهم ويقول دول ( أولادى 😊 ) ، وفى نفس الوقت كان بيوافق على عمل أغانى وخطب كاذبه منافقة عن الشهداء وغلاوتهم وتضحياتهم وفى واقع الأمر هو إن فعلا دمهم و حياتهم رخيصه زى المواطن المصرى فى بلده عموما ، فياريت لو حضرتك عندك صور زى دى نشوفها وطبعا حاتكون حلقه أو حلقات حاتكسر الدنيا .. شكرا مع تحياتى !
تحية طيبة للاستاذ سمير .. غلى فكرة لم يكن العري في السينما المصرية فحسب بل كانت الموضة هكذا في ذلك الزمان .. انا شاهدت افلاما ايطالية وتركية وفارسية وفرنسية الخ من ذلك العصر وكان العري ركن اساسي فيها وغالبا كان العري لاجل العري فقط وليس لضرورات النص والسيناريو .. بل لعل السينما المصرية هي الاكثر حشمة اذا قسناها بالسينمات الاخرى لذلك الزمان التي تضمنت عري كامل ومشاهد اباحية .. الزمان كان هكذا ربما الامر ليس مفهوما بمقاييس اليوم خصوصا بعد ما يسمى بالصحوة الدينية في الثمانينات .. لكن الذي عاش المرحلة يفهم ماذا اقصد .. كانت السبعينات عقدا غريبا كما تفضلت
بيقولوا الطلبة فى ثانوي وقتها كانوا بيزوغوا من المدارس علشان يشوفوا الافلام الثقافية دى فى السبعينات !
I lovely Najwa Fouad❤
ممكن نبذة عن الفيلم العالمي الخرطوم انتاج ١٩٦٧ ولماذا لا نجد لھ ترجمة بالعربية ؟ مع خالص الشكر ..
الموضه دايما نقلا عن پاريس
من العيب ان تقول افلام فترة الانحلال الخلقي. لقد كانت معظم الأفلام المصرية إلى حد السبعينات والثمانينات من اعظم الافلام، كانت فترة العصر الذهبي التي امتعتنا كثيرا إلى أن ابتلينا بما يسمى بالصحوة الاسلامية، فقضت على الفن والجمال والابداع.
ياحلاوه فتره الرقي والأدب لزمن نقول
بلاش مغالطة ...أفلام مابعد النكسة لحد أواخر السبعينات كانت مليانة تجاوزات ...وعلى فكرة ده رأي محايد من واحدة تعشق السينما والأفلام القديمة ومبتفرجش تقريبا غير على أفلام زمان
متابعتك من العراق واحب مصر ومن ضمن مخططاتي ازور مصر لفترة طويلة ان شاء الله السبعينات كانت موضة القصير موضة غالمية وكانت فيها افلام فارقة ومهمة افضل مما يعرض الان ومن ماوصل اليه المجتمع للاسف تظين بالظاهر وماخفي كان اعظم
اولا شكرا لك طبعا اكيد انت قرات التعليقات وطبعا كلها من متابعين لك وارجو ان لاتزعل من احد لان كل شخص له رأيه فارجو تقبل الجميع لما نعرفه عنك من سعت الصدر وحسن الخلق أنا لست من مصر ولكنهما عشاق مصر واعرف مصر من السبعينات لانه كان عمري حوالي ١٨ سنه وزي ماتفضل بعض الإخوان الموضه كانت هي القصير والمحزق والضيق واللي يوضح المفاتن وطبعا وجودها في السينما كان شىء طبيعي ولو قست مصر في تلك الفتره بلبنان فكان الوضع في لبنان اكثر بكثير من مصر لاني كنت بأروح لبنان ومصر لكن عائلتي كانت تحب تيجي على مصر في الصيف كل سنه تقريبا وطبعا أنا حضرت لمن كانت الأفلام الصيفيه اعتقد انها ثلاثه أفلام وراء بعض في السنما الصيفيه إذا ماكنت غلطان حضرتها وطبعا لاينكر اي إنسان فضل مصر على السينما العربيه على العموم الكلام كثير ولكن شكرا لك
سمير غانم كانت فلسفته إن الكوميديا للضحك دى وظيفتها فقط .. واقعى
حسين فهمى وشقيقه شكل فقط بدون موهبه وكان المرحوم عماد حمدى نفسه قال كده فى حيث معاه .. وله حق !
تمام👍👍
يا واد يا سبعيناتي 😂
حلقة ممتازة كالعادة يا أستاذ سمير 😅
استاذنا
اتمنى انك تعمل فيديو عن تاريخ اليهود المصريين منذ محمد علي باشا الى الطرد
تحياتي 🌹
موجوده في أرشيف الأفلام بتاعتي تاريخ مصر في ١٥٠ عامأ
وافلامنا حاليا بتعتمد على ايه ... ده فى الفاظ بتتقال فى المسلسلات والافلام تخدش الحياء العام ... والمناظر اللى على اليوتيوب ... وتقول كانت السبعينات عصر فساد !!!!!
علشان كان جت فترة انتقالية فالنص اللي هي فترة السينما النظيفة فالتمانينات لأوائل التسعينات...بعد كده فتحوا وحاليا عالبحري😂
استاذي ماذا تقول في فلم ثرثره على النيل
Very nice 70th life ❤
اكيد كل التعليقات اللي جايه هاتقلب كلها وعظ . يدخل اليوتيوب و هو عارف أنه بيبصبص و بعدين يغني زي الرقاصه : ( عيب ..عيب يا خواتي عيب ) . ياللا اتحفونا.
هههههه
حاتم ذو الققار كان بيكسب كتير ويشم كتير 😅
الله يرحمه...
ناهد شريف ليها فيلم قالعه فيه ملط تماما ، ومعاها عزت العلايلى عامل قال إيه فدائى فلسطينى مصاب وهو عمال بيعض فيها ومعاهم - مش حاتصدق - الحاج محسن سرحان .. لازم تشوف الفيلم ده وتشوف العجب وفيلم لحسين فهمى مع ناهد يسرى نفس الحكاية وكلهم كانوا بينكروا ويقولوا دى أفلام تركيب ، لكن كل الإفلام دى معموله فى لبنان بمخرجين لبنانيين واعترفوا عليهم المهرجين دول من كام سنه ، وقالوا كلهم اتصوروا كده وبموافقتهم وقبضوا كويس ، لأن طبعا بعد حرب ٦٧ كانت العملية ناشفه وماحيلتهومش حاجه ولا فلوس فكانوا يا إما يمثلوا أقلام قمه فى الهيافه والتفاهة زى العتبة جزاز وخلى بالك من زوزو ( وده كان مطلوب ومقصود من الحكومه طبعا لإلهاء الناس زى مابيحصل دلوقت بأى تريند ، زى طلاق احمد العوضى والشيخة ياسمين عبد العزيز ) 😅 ، ياإما الممثلين دول لو ممثلوش فى مصر يروحوا يمزمزوا أفلام من إياها فى لبنان وتركيا ويتكيشوا كويس ! تكرم خييي ! 🤣
صح كل كلامك
أسوأموضة لبس للرجالة كانت في السبعينات 😂 مناظر أستغفر الله العظيم وكمان قصات الشعر فظيعة 🤣🤣🤣🤣
عشت الستينيات و السبعينات في مصر.. لو ده كان عصر إنحضاض و عري إمال احني دلوقت في عصر ايه؟ الخيمه السوداء و الأطفال في المدارس لابسين كانهم عايشين من الف سنه! كل اللي شفته في برنامجك العظيم و جمال كلامك يدل علي الانسان المصري العظيم و الأخلاق و الرقي الحضاري قبل السلفيه المتخلفه الرجعيه اللي مودانيه في داهيه و اللي عايشين فيها.. ربنا يستر
جاك القرف في خلقتك انت وحضارتك المعفنة قال رقي حضاري قال
ناس لادين ولا ملة عايشين عيشة الحيوانات
الرجعية والمدنية مش باللبس حضرتك