من أروع ما قرأ الشيخ علي جابر عام 1409 هـ في صلاة التراويح سورة البقرة و الوداع الأخير

Sdílet
Vložit
  • čas přidán 26. 08. 2024
  • يوم من أيام الله ... ليلة وداع بين محراب بيت الله الحرام و عاشقه ... وداع صوت طالما تجلجلت منه أعمدت البيت الحرام ... وداع صوت تربينا عليه و تعلمنا منه وداع مجدد للإمامة .
    تقدم الشيخ علي جابر كعادته بكل ليلة بسكينة و وقار ليأم المصلين بلحظات روحانية يأخذ مكانه بمحراب البيت العتيق لينثر عبقه بكلام رب الأرباب و يعيش معه المصلون بروحانية كتاب الله ....
    انطلق فيها ينثر ابداعه في جنبات بيت الله و كأنه يصلي صلاة مودع ...
    أيامٌ مضت سريعة كأنّها لحظات لما لها من لذة يذوب لها الفؤاد شوقاً لتعود بذكراها وحلاوة معناها وكنز دقائقها ذكريات الأمس ما أعذبها ليتها ظلّت كما كنت أراها ستبقى الذكرى أمل بلقاء و وعد بدعاء لا ينقطع .
    اسال الله ان يرزقنا الرقي الى أعلى الجنان مع حفظة كتاب الله وا والدينا ...
    اللهم ارحم شيخنا و أعلي منزلته بالفردوس الأعلى من الجنان .... آآآآآآآآمين

Komentáře • 568