صالون علي وجيه | الضيف: د. عبد الجبار الرفاعي
Vložit
- čas přidán 20. 04. 2023
- شبكة الإعلام العراقي - قناة العراقية العامة
اشترك في القناة الرسمية لقناة العراقية العامة: / imngeneral
للمزيد تابعونا على موقعنا الرسمي: www.imn.iq
-------------------------
تابعنا على شبكات التواصل الاجتماعي:
Official Website : imn.iq
Official Twitter : / iraqmedianet
Official Instagram: / imn_iraqi
Official Facebook : / iraqianewshd
Official Facebook : / iraqia.g.tv
Official Facebook : / iraqiatvlive
Official CZcams : / imnnews
Official CZcams : / imnsport
Official CZcams : / imngeneral
Official Telegram : t.me/IraqiMediaNetwork
#العراقية_العامة - Zábava
حفظك دكتور علما مرفوعا في سماء العلم والمعرفة❤
حفظ الله الدكتور الفاضل عبد الجبار الرفاعي ومضيفه وزادهما علما وفقها وسدادا وفضلا.
احب سيرة الرفاعي المليئة بالعلم، لقاء ممتع وثري جدًا 💖
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ختامها مسك مع الدكتور الرفاعي ،شكرا لك علي على ماابدعت في الشهر الكريم رمضان تقبل الله اعمالك وشكرا للعراقية واعلامها الملتزم .
الأخ الكريم علي وجيه محاور رائع أمتعتنا بالحوار مع الضيف الكريم الدكتور عبدالجبار الرفاعي
نتمنى استضافة متكررة
حفظكم ربي سماحة الشيخ الدكتور عبد الجبار الرفاعي .
وفقكم الله تعالى
الرفاعي الكبير حفظك الله
❤عبد الجبار الرفاعي المبدع .
رائع جدا
حفظك الله دكتور داعما للعلم
حرجك والله..
لكنه لقاء منتهى الروعة
لوكان مصري لاْحتفى به المصريين
كثيرا
ماكو بعد؟
دكتور حضرتك انت فرضت هناك اكو فراغ او حاجة الى الميتافيزيقيا لكن هناك الكثير ليس لديهم هذا الفراغ هل عدم وجود الفراغ لا يحتاج للدين
مفكر مهم
شكرا لعلي وجية والفلسفة التي ينادي بها الرفاعي تحيي الأمة الإسلامية التي تعيش قرون من الجهل والتخلف ونقول الان وليس الأمس ماذا قدمنا للعالم وللحضاة الإنسانية سوا وكأننا مجموعة من الاغبياء تعيش على هذا الكوكب
أخي، لقد أسس بنو أمية وبنو العباس بمرويات ملفقة أطلقوا عليها اسم السنة، دينا مزيفا مليئا بالعداوة والبغضاء والخرافات والأساطير موازيا يخدم مصالحهم السياسية وامبراطورياتهم التوسعية البغيضة التي يستعبدون فيها البشر ويأكلون أموالهم بالباطل، سمّوه الإسلام وزاحموا به الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله، وتلقى الحمقى والمغفلون والمكرهون هذا الدين ورسخوه في الأمة وكفروا من بحث عن دين محمد عليه الصلاة وأزكى السلام أو دان به.
فنشأت أجيالً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والخرافة والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعت الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
والحركات التي تطالب بقيام الخلافة الراشدة والدولة الإسلامية والجهاد، واضطهاد المخالفين، وكثير من المدارس الفقهية والعقائدية والدعوية القائمة اليوم تعتمد في مناهجها ذلك الإسلام، وكم أصاب المسلمين عبر تاريخهم من مصائب وكوارث وتشرد بسبب ذلك.
ودين محمد الذي أرسله الله به هو ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم، والعقل، والصدق، والحرية، والعدل، وكف الأذى والعدوان، والإحسان إلى الخلق، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وليس فيه ما يناقض العلم الصحيح والعقل السليم والقيم الإنسانية.
ولا مصدر لهذا الدين إلا الكتاب العزيز الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد، ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر.
والله تعالى أعلم وأحكم.
ينقل المقدم القدير حفظه الله ما يقوله بعض القراء لفكر الدكتور المبدع عبد الجبار زاده الله علما وفقها وسدادا وفضلا بأن صورة الدين التي يبرزها من غير الممكن أن تكون على الأرض وهي غير موجودة في نسخ الإسلام الموجودة في العالم كله تقريبا.
وفي نظري أن سبب ذلك هو تصدر الإسلام الوضعي المزور واكتساحه للساحة الإسلامية، وغياب الإسلام الإلهي الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله.
لقد أسس بنو أمية وبنو العباس بمرويات ملفقة أطلقوا عليها اسم السنة، دينا مزيفا مليئا بالعداوة والبغضاء والخرافات والأساطير موازيا يخدم مصالحهم السياسية وامبراطورياتهم التوسعية البغيضة التي يستعبدون فيها البشر ويأكلون أموالهم بالباطل، سمّوه الإسلام وزاحموا به الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله، وتلقى الحمقى والمغفلون والمكرهون هذا الدين ورسخوه في الأمة وكفروا من بحث عن دين محمد عليه الصلاة وأزكى السلام أو دان به.
فنشأت أجيالً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والخرافة والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر السيئ، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعت الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
والحركات التي تطالب بقيام الخلافة الراشدة والدولة الإسلامية والجهاد، واضطهاد المخالفين، وكثير من المدارس الفقهية والعقائدية والدعوية القائمة اليوم تعتمد في مناهجها ذلك الإسلام، وكم أصاب المسلمين عبر تاريخهم من مصائب وكوارث وتشرد بسبب ذلك.
ودين محمد الذي أرسله الله به هو ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم، والعقل، والصدق، والحرية، والعدل، وكف الأذى والعدوان، والإحسان إلى الخلق، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وليس فيه ما يناقض العلم الصحيح والعقل السليم والقيم الإنسانية.
ولا مصدر لهذا الدين إلا الكتاب العزيز الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد، ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر.
والله تعالى أعلم وأحكم.
كتابات عبد الجبار الرفاعي، هي عبارة عن اجترارات لأفكار المفكر الإيراني، داريوش شايغان.
ليتك تجتر وتقدم لنا ما قدمه هذا العلم الشامخ.