Video není dostupné.
Omlouváme se.

المدخل إلى كتب السلف العقائدية (1) - عبدالله المهيلان

Sdílet
Vložit
  • čas přidán 12. 05. 2024
  • الحسابات الرسمية للشيخ عبد الله المهيلان في وسائل التواصل:
    حساب الشيخ في التويتر:
    / yspmw9
    -----------
    رابط القناة العامة في التليجرام:
    t.me/Yspmw9
    رابط القناة العامة في اليوتيوب:
    / yspmw9
    -----------
    رابط القناة العلمية في اليوتيوب:
    / @yspmw9books
    رابط القناة العلمية في التليجرام:
    t.me/Yspmw9Books
    ------------
    المدونة الخاصة بمقالات الشيخ وكتاباته:
    justpaste.it/u...
    -----------

Komentáře • 4

  • @user-vw9ko3qq6g
    @user-vw9ko3qq6g Před 3 měsíci

    عليه صلاة و سلام حبيبي محمد رسول الله ❤

  • @GgGg-st4hp
    @GgGg-st4hp Před 3 měsíci

    اللهم صلي على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم

  • @Sheros82i
    @Sheros82i Před 3 měsíci

    جزاك الله خير ❤

  • @sama804
    @sama804 Před měsícem

    استمعت للجزء الثاني من كلامك ووجدت انك بنيت موضوعك على مقدمة فاسدة
    اولا استدلالك بقول احمد كنت لا اكفر هذا أثر منكر ضعيف السند فيه مجاهيل
    ثم قوله لا يوجد نص صريح في تكفير هذا القول قبل الامام احمد هذا من الكذب الصراح فتكفير القائل بخلق القران بدأ منذ القرن الاول
    الكذبة الثالثة قولك: لوازم هذا القول لا زالت غير مدركة عند احمد
    أقول : وهذا ايضا من الكذب فقد بين لوازم كفر هذا القول شيوخ أحمد الذين تتلمذ على ايديهم وهو في الحادية عشر من عمره
    "«كُنْتُ عِنْدَ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ وَدَخَلَ عَلَيْهِ رَجُلٌ فَقَالَ:يَا أَبَا عَبْدِ اللهِ مَا تَقُولُ فِيمَنْ يَقُولُ الْقُرْآنُ مَخْلُوقٌ،
    فَقَالَ مَالِكٌ: زِنْدِيقٌ اقْتُلُوهُ،
    📚مسائل حرب الكرماني ج3 "
    ومعروف ان مالك قبل احمد بكثير وكفر القائل بشكل مباشر من دون ان ينظر للوازم
    "أَخْبَرَنَا عُبَيْدُ بْنُ هَاشِمٍ، قَالَ: " أَوَّلُ مَنْ قَالَ: الْقُرْآنُ مَخْلُوقٌ , جَهْمٌ، فَأَرْسَلَتْ إِلَيْهِ بَنُو أُمَيَّةَ , فَطَلَبَتْهُ , يَعْنِي قَتَلَتْهُ , فَطَفَى الْأَمْرُ حَتَّى نَشَأَ رَجُلٌ بِالْكُوفَةِ فَقَالَ: الْقُرْآنُ مَخْلُوقٌ , فَبَلَغَ ابْنَ أَبِي لَيْلَى , فَرَكِبَ إِلَى عِيسَى بْنِ مُوسَى , فَأَخْبَرَهُ فَكَتَبَ إِلَى أَبِي جَعْفَرٍ , فَكَتَبَ إِلَيْهِ أَبُو جَعْفَرٍ: أَنْ يَسْتَتِيبَهُ , فَإِنْ تَابَ وَإِلَّا ضُرِبَتْ عُنُقُهُ , فَاسْتَتَابُوهُ؛ فَتَابَ فَسَكَنَ الْأَمْرُ "
    وتأتي وتقول مسأله غير مدركة ؟ ليش هذي الفلسفة الزايدة
    ومسألة اخرى ليش خلال كلامك كله ما ذكرت دليل واحد يدعم كلامك أثر صريح يقول ان القائل بخلق القران غير كافر حتى تقام عليه الحجة ؟ اتحدا لو تجيب اثر واحد
    الله المستعان بس ماهذا الضلالة واللف والدوران والاعذار وعقيدة السلف الصالح قبل ظهور ابن تيمية لم يكن هناك تأويل واعذار وجهل بالشرك
    مابكم !