مازلنا تقع في فخ الصهاينة.. هم مازالوا يقررون احقيتهم في الارض ومن ضمنهن الدكتور ايفي.. بينما الصحيح ان مبدأ دولة الصهاينة من اساسها مبدأ مرفوض من قبل الشعوب .. حتى وان وقعت الحكومات العربية ألف توقيع فلن ينعم اليهود بالامن .. العربي قد يعيبه الكثير والكثير ولكن مالن تجده عند العربي المسلم هو الاستسلام وترك النخوة والأنفة .. فلذلك قد ينعم اليهود بحل الدولتين سياسيا ولكن على ارض الواقع لن يهدأ الصراع بين اصخاب الارض والحق وبين المحتلين وسيبقى مفهوم الدولة الصهيونية كمحتل ومغتصب .. الارض والجغرافيا ترفض الوجود الصهيوني .. هو مجرد عملية زراعة كلية لفصيلة دم مغايرة وقد باءت بالفشل.. مهما وضعوا من المضادات الحيوية لايقاف الالتهابات الا انها في نهاية المطاف ستأكلهم من الداخل.. الرعب والخوف والقلق.. هذه التهابات لن يجد لها الصهاينه حلا مطلقا
أنا أتفق أن الزعماء الصهاينة الأوائل ظلموا العرب الفلسطينيين، قاموا بمذابح آواخر سنة 47 و سنة 48، و دمروا أكثر من 500 قرية عربية فلسطينية و هجروا أكثر من 700,000 ألف عربي خارج البلاد و أولادهم و أحفادهم اليوم لاجئين، لكن العرب الفلسطينيين أيضا ما زال عليهم جزء من اللوم، رفضهم التام لحق يهود فلسطين بإقامة وطن خاص بهم، رفضهم لتقسيم الأرض بينهم و رغبتهم في الأرض كاملة لأنفسهم و الإلقاء باليهود في البحر، أرادوا فلسطين عربية إسلامية فقط، بينما وقت 1948 أكثر من ثلث سكانها من اليهود! و عشر سكانها من المسيحيين و الدروز، لماذا تتسلط نسبة 50% - 60% فقط على ال40% - 50% الباقية؟ الحل الأمثل المحقق للعدل كان التقسيم، التقسيم كيفما رأته الأمم المتحدة، لا طرف يأخذ أكثر ولا أقل من المساحة المقرره له في القرار 181، المساحة المقررة له وفقا للمناطق التي يتركز بها كل من الشعبين، لكن المشكة عنصرية و طمع و نفاق دافيد بن جوريون و المؤسسين الصهاينة، و عند و تعنت و طمع العرب، الكل أراد الأرض كلها غير مكترث بالقرار أو حق الطرف الآخر، و ما زال التفكير السائد و الطموح عند الناحيتين هو ذاته الذي كان سائدا من حوالي 70 سنة أنا لا أبرر الجرائم التي ارتكبت سنة 48 و ما زالت ترتكب ضد العرب الفلسطينيين أبدا بل أقف ضدها و أنقدها، لكن أكاد أجزم أن العرب لو كان معهم مثل ما كان مع اليهود من قوة و دعم دولي لفعلوا باليهود مثل ما فعل الصهاينة فيهم و أكثر كلا الشعبين كان مليئا بالكره الدفين للشعب الآخر، رافضا لحقه في تقرير مصيره و طامعا في حصته من الأرض، كل ما في الأمر أن احدى هذه الأطراف، اليهود الصهاينة، هو من حظي بالقوة و الدعم العسكري و المالي من أقوى دول العالم، فنفذ و ما زال ينفذ رغباته و أحلامه المتطرفه العنصرية على الشعب الآخر كلا الشعبين لهم الحق في الوجود على هذه الأرض و تقرير مصيره، في تعليقك هذا أنت تنكر حق اليهود في العيش هنا و إقامة وطن لهم هنا، و هم من سكان هذه الأرض و فلسطينيين أيضا مثلهم مثل العرب، و بينهم و بين الأرض روابط تاريخية كبيرة لا يمكن إنكارها، فيما تختلف أنت الآن عن الصهاينة المتطرفين؟
موقف التميمي تعيس جدا..وهو موافق على ادعاء اليهودي على ان الشعب اليهودي لهم حق في تقرير المصير مع انه لا يوجد شيء اسمه شعب يهودي فهم اناس من بلاد مختلفة مؤمنون بالدين اليهودي ..مقابلة تعيسة بصراحة بالنسبة للتميمي ولهذا المؤرخ..التميمي ساكت على كل ادعاءات هذا المؤرخ وكذباته الصهيونية وكأن التميمي محايد
Jews had a sad history in Islamic Iraq of persecutions, pogroms and discrimination and it was never a "pretty good example of coexistence and harmony between Muslims and Jews". There were good times of course, under the Ottoman control, when the local Muslims could not exercise violence against the Jews, but it was short lived and as soon as the Ottomans were gone, the killing of Jews restarted. Very sad to see Iraqi Jews trying to whitewash that period.
If you read Jewish historians like titans such as Bernard Lewis (The Jews of Islam) and Norman Stillman (The Jews of Arab Lands), you'll see that what you've written is just factually wrong.
How can u discuss peace when lands have been forcibly taken? The lands need to be returned. International law is clear that its inadmissible to acquire land by war.
wondful, that is a brave debate between a moslen palestinian and a iraqi jew..the way to peace begins with dialogue.
azam temimi you are a brave journalist. I like your tolerance and your good values..you deserves all respect
He found the evidence and witnesses in 2020 and he wrote a book about it
Avi Shlaim ❤️💚❤️
I lòve this man
مازلنا تقع في فخ الصهاينة.. هم مازالوا يقررون احقيتهم في الارض ومن ضمنهن الدكتور ايفي.. بينما الصحيح ان مبدأ دولة الصهاينة من اساسها مبدأ مرفوض من قبل الشعوب .. حتى وان وقعت الحكومات العربية ألف توقيع فلن ينعم اليهود بالامن .. العربي قد يعيبه الكثير والكثير ولكن مالن تجده عند العربي المسلم هو الاستسلام وترك النخوة والأنفة .. فلذلك قد ينعم اليهود بحل الدولتين سياسيا ولكن على ارض الواقع لن يهدأ الصراع بين اصخاب الارض والحق وبين المحتلين وسيبقى مفهوم الدولة الصهيونية كمحتل ومغتصب ..
الارض والجغرافيا ترفض الوجود الصهيوني .. هو مجرد عملية زراعة كلية لفصيلة دم مغايرة وقد باءت بالفشل.. مهما وضعوا من المضادات الحيوية لايقاف الالتهابات الا انها في نهاية المطاف ستأكلهم من الداخل.. الرعب والخوف والقلق.. هذه التهابات لن يجد لها الصهاينه حلا مطلقا
أنا أتفق أن الزعماء الصهاينة الأوائل ظلموا العرب الفلسطينيين، قاموا بمذابح آواخر سنة 47 و سنة 48، و دمروا أكثر من 500 قرية عربية فلسطينية و هجروا أكثر من 700,000 ألف عربي خارج البلاد و أولادهم و أحفادهم اليوم لاجئين، لكن العرب الفلسطينيين أيضا ما زال عليهم جزء من اللوم، رفضهم التام لحق يهود فلسطين بإقامة وطن خاص بهم، رفضهم لتقسيم الأرض بينهم و رغبتهم في الأرض كاملة لأنفسهم و الإلقاء باليهود في البحر، أرادوا فلسطين عربية إسلامية فقط، بينما وقت 1948 أكثر من ثلث سكانها من اليهود! و عشر سكانها من المسيحيين و الدروز، لماذا تتسلط نسبة 50% - 60% فقط على ال40% - 50% الباقية؟ الحل الأمثل المحقق للعدل كان التقسيم، التقسيم كيفما رأته الأمم المتحدة، لا طرف يأخذ أكثر ولا أقل من المساحة المقرره له في القرار 181، المساحة المقررة له وفقا للمناطق التي يتركز بها كل من الشعبين، لكن المشكة عنصرية و طمع و نفاق دافيد بن جوريون و المؤسسين الصهاينة، و عند و تعنت و طمع العرب، الكل أراد الأرض كلها غير مكترث بالقرار أو حق الطرف الآخر، و ما زال التفكير السائد و الطموح عند الناحيتين هو ذاته الذي كان سائدا من حوالي 70 سنة
أنا لا أبرر الجرائم التي ارتكبت سنة 48 و ما زالت ترتكب ضد العرب الفلسطينيين أبدا بل أقف ضدها و أنقدها، لكن أكاد أجزم أن العرب لو كان معهم مثل ما كان مع اليهود من قوة و دعم دولي لفعلوا باليهود مثل ما فعل الصهاينة فيهم و أكثر
كلا الشعبين كان مليئا بالكره الدفين للشعب الآخر، رافضا لحقه في تقرير مصيره و طامعا في حصته من الأرض، كل ما في الأمر أن احدى هذه الأطراف، اليهود الصهاينة، هو من حظي بالقوة و الدعم العسكري و المالي من أقوى دول العالم، فنفذ و ما زال ينفذ رغباته و أحلامه المتطرفه العنصرية على الشعب الآخر
كلا الشعبين لهم الحق في الوجود على هذه الأرض و تقرير مصيره، في تعليقك هذا أنت تنكر حق اليهود في العيش هنا و إقامة وطن لهم هنا، و هم من سكان هذه الأرض و فلسطينيين أيضا مثلهم مثل العرب، و بينهم و بين الأرض روابط تاريخية كبيرة لا يمكن إنكارها، فيما تختلف أنت الآن عن الصهاينة المتطرفين؟
@@Tamar_Ben_Daniel انت تقول تقسيم الارض بعيداً عن التفاصيل الغير منطقية لكن على اي اساس تتحدث انت عن تقسيم الارض فليس للصهاينة اي حق في هذه الارض
very interesting.
thumbs up if Lowkey sent you here
موقف التميمي تعيس جدا..وهو موافق على ادعاء اليهودي على ان الشعب اليهودي لهم حق في تقرير المصير مع انه لا يوجد شيء اسمه شعب يهودي فهم اناس من بلاد مختلفة مؤمنون بالدين اليهودي ..مقابلة تعيسة بصراحة بالنسبة للتميمي ولهذا المؤرخ..التميمي ساكت على كل ادعاءات هذا المؤرخ وكذباته الصهيونية وكأن التميمي محايد
Jews had a sad history in Islamic Iraq of persecutions, pogroms and discrimination and it was never a "pretty good example of coexistence and harmony between Muslims and Jews". There were good times of course, under the Ottoman control, when the local Muslims could not exercise violence against the Jews, but it was short lived and as soon as the Ottomans were gone, the killing of Jews restarted. Very sad to see Iraqi Jews trying to whitewash that period.
All what you said are lies...
Only when the fanatics of England and France came to our holy land...every thing changed to worest.
The Ottomans were they jews...?
Lieessss from Zionist.
Where did the Jews run to when they're persecuted in Europe?? Bloody liar
If you read Jewish historians like titans such as Bernard Lewis (The Jews of Islam) and Norman Stillman (The Jews of Arab Lands), you'll see that what you've written is just factually wrong.
are you answering @joseangelsflores
Israel refused to trade land for peace - what a lie, Should Israel make the trade with the land at first place. Peace for Peace, not land for Peace.
How can u discuss peace when lands have been forcibly taken? The lands need to be returned. International law is clear that its inadmissible to acquire land by war.
just go back to europe. ashkeNazis do not belong to Middle East