السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ا أخونا المحترم فاضل سليمان حفظكم الله ورعاكم. سوف نمتحن في أموالنا، في ما يرضي الله او العكس: كل نفس ذائقة الموت. سوف نمتحن عن أنفسنا باتباعنا للشهوات او التحكم فيها لتبقى خالصة لله. :كل نفس ذائقة الموت. هل نبقى متشبتين بالكتاب والسنة الطريق الصحيح، الحق، أو سوف نسمع من الذين اتوا الكتاب، أو الذين اشركوا أذى نضعف ونفشل ولن نصبر ونتقي ويخرجوننا عن الطريق الصحيح:كل نفس ذائقة الموت. والله أعلم. حفظكم الله ورعاكم
تدبر الايتين وعلاقتهما ببعض.هي تهيئة نفسية بتفاهة الدنيا وهي أيام قليلة وتزول وحياتنا فيها إمتحان فتاتينا الابتلاءات فنصبر ونحتسب حتى نفوز بالحياة الأبدية فى رضى الله
إن المال الذي يسعد قلوبهم وهمهم في الدنيا اجماعه هو فاني والشخص ذات نفسه فاني فيجب أن لا يهمنا أمر ماديات الدنيا أو مشاكل الدنيا في المال أو الأنفس وان الاجر الحقيقي في يوم القيامه علي أعمالنا. وعلاقته بعزوة أحد أن الرماه في معركة أحد لديهم شهوه المال وأن الأموال فانيه وحب جمعها مصيبه لأن الله سوف يبتلينا فيها وفي أنفسنا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاك الله خير الجزاء استاذنا وشيخنا الفاضل شرح ممتاز ومميز زادك الله من فضله علما ومعرفة ونفع الله بك الامة وجعل هذا التدبر في ميزان حسناتك يارب العالمين
جزاك الله منا كل خير يا استاذنا ، اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على طاعتك ودينك . الجواب: هناك صراع بين الخير والشر و طبيعة البشر انه يحب المال والجاه و النجاح والحياة الدنيا فانيه لا قيمة لها ، فمن صبر وأحتسب على الله فأجرة على الله ولكن في يوم الدين وليس الآن . اما علاقتها بغزوة احد : تعلمنا من غزوة احد اولا انها زمن قليل ولكن حسابها عند الله كبير ، لذلك ان فشلتم ان تثبتوا علي ما اتاكم الرسول( صلعم) وتنهوا على ما نهاكم عنه ، الصبر والطاعة او كفر و الهلاك (معاذ الله). الفوز بالجنة او الهلاك في النار.(معاذ الله وإياكم).
متتبعيك من المغرب : جازاك الله خير الجزاء على هذا المجهود الجبار أولا ثم على نيتك وعلى كرمك أن أدخلتنا معك في الاجر والتواب بقولك :اللهم اجعل هذا في ميزان حسناتي وحسناتكم جميعا
تدبر سورة آل عمران ٥١ ١٨٣ ل ١٨٥ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللَّهَ عَهِدَ إِلَيْنَا أَلاَّ نُؤْمِنَ لِرَسُولٍ حَتَّىَ يَأْتِيَنَا بِقُرْبَانٍ تَأْكُلُهُ النَّارُ قُلْ قَدْ جَاءَكُمْ رُسُلٌ مِّن قَبْلِي بِالْبَيِّنَاتِ وَبِالَّذِي قُلْتُمْ فَلِمَ قَتَلْتُمُوهُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ اول جملة دي جاية بدل عن الحملة في الاية السابقة لقد سمع الله قولهظت نفيهم اللي قالوا ان الله عهد لقد سمع الله قول الذين قالوا ان الله عهد الينا وقتلوا الأنبياء بغير حق وبينكروا نبوتك عشان مش معاك معجزات حسية وكمان ربنا مكنش بيحيب معحزة حسبة واحدة كل رسول كانت معحزته المادية مختلفة ازاي بتحددوا انها واحدة وقربان تأكله النار !! متقلهمش انتو كذابين لا ازنقهم بالحجة قلهم جتلكم كل المعجزات الحسبة وكمان زي اللي طلبتوها وقتلتوهم بردو قتلتوهم ليه الا لو كنتوا كاذبين فَإِن كَذَّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَ رُسُلٌ مِّن قَبْلِكَ جَاؤُوا بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَالْكِتَابِ الْمُنِيرِ متزعلش يا محمد العيب مش فيك كذبوا اللي قبلك بردو متزعلش علل كفرهم بردو مش عيب فيك انك مش عارف توصل الرسالة كل الكتب الكبيرة برسلها كذبوا بردو وانت اخدتت اكبر كعجزة وهو القرآن كل المعجزات الحسية منفعتش معاهم فمش هي صدقوا بردو كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ الكل هيذوق الموت والكل هيتحاسب ياللي مفكر ان بطول عمره الكل هيظهر ف يوم القيامة الحساب يوم القيامة مش ف الدنيا الدنيا دار ابتلاء والآخرة دار جزاء محدش هيعرفه غير لما يجربه متنكروش البعث لانه حقيقة زي الموت الدنيا هي المزرعة اللي هتحصد ثمارها في الاخرة اللي هيزرع شر ميلمش غير نفسه لما يلاقي نفسه في النار بيحصل كفر وشكوك بالآخرة لأنها مش ملموسة في علم الغيب ثواب الايمان مؤجل للاخىة لان كل اجور الدنيا متساويش حاجة جنب الايمان بالله لو كان الايمان جزاءه ف الدنيا يبقى تقليل من الإيمان زحزح كان الناس كلعا كانت هتدخل بس في ناس هتتزحزح ومش هتسحبها النار وتدخل الجنة دول اللي فازوا اغلب الناس اللي كفرت واللي عبدوا شهواتهم هتسحبهم النار الا الي هيتزحزحوا عنها لا تنسوا الدعاء لابنة أختي ليان بتمام الشفاء والرؤية 🌸🌸
اميين يارب العالمين جزاك الله خيرا استاذنا الكريم العلاقه بينهم هو انه كل انسان سيجزا في الاخرة فالذي يتبع الحق والرسول فقد فازةبالجنة والذي يتبع أهوائه سيجزا مثل اليهود الذين جاءتهم كتب ورسل ولم يؤمنوا بها والمشركين الذين أشركوا بالله سيصيبهم مثل اليهود وعلاقتها بغزوة احد فيه تنبيه للمسلمين من إتباع الظن السيء بالرسول واتباع ما اشاعهاليهود في الغزو وغدرهم بالرسول والمسلمين وانسحابهم مع عبدالله بن سلول ولولا اتباع الرماه لشهواتهم بجمع الغنائم وترك ارض المعركه ولو صبروا لكأن خيرًا لهم في الدين والدنيا هذا تحليلي ارجوا اكون قد وفقت
الله بكرمك يا رب علي الحلقات دي دي روحي وقلبي اللي لا امل ابدا من الانصات البها حتي وانا بشتغل سبحان الله تعطيني طاقه عجيبه الله يكرمك باشمهندس صدق اله وجهد وعمل وعلم
كل فوز في الدنيا فهو ناقص، وإنما الفوز التام في الآخرة، بالنجاة من النار ودخول الجنة. • من أنواع الابتلاء الأذى الذي ينال المؤمنين في دينهم وأنفسهم من قبل أهل الكتاب والمشركين، والواجب حينئذ الصبر وتقوى الله تعالى.
أشعر والله أعلم أن الآية ١٨٥ تجهيز للنفوس حتى إذا قال سبحانه فى الآية ١٨٦ لتبلون ... يجعل المؤمن يصبر على الابتلاء و حتى لو مات قبل أن يرى بعينييه مصير من آذوه فإن الله مهد لنا أننا جميعا سنوفى حسابنا يوم القيامة ... وعلاقة الآيتين بغزوة أحد أنه كانت النفوس تشعر بالهزيمة وتتسائل عن أسبابها وسمعوا كلمات الكافرين أنهم هزموهم وانتصروا لهزيمتهم فى بدر فالله يصبرهم ويبين سبحانه أنه ابتلاء و كلنا فى النهاية سنعود إلى الله فلعلنا نركز ونحدد أهدافنا أننا نريد الفوز الحقيقى وهو أن نزحزح عن النار وندخل الجنة والله أعلى وأعلم....
علاقة الآيتين ببعضهما،التصبير والتقوية لتحمل ابتلاءات الحياة في الأموال الأنفس بل وسماع الأذى"كماحدث بعد غزوة بني المصطلق في حادثة الإفك".حيث لكل أجل كتاب ،فكلنا ذائق الموت.وسيجازي الله عز وجل كل امرئ بما كسب.
لقد خلقنا الانسان في كبد فالانسان مبتلى في هذه الدنيا بالاموال والرزق والاولاد والشهوات فاذا جاء اجله فعمله الصالح وصبره وتقواه اسباب فوزه بالجنة ورسولنا الكريم عليه افضل الصلاة والسلام مات كل اولاده وكذبوه وسبوه في اول الدعوة فصير وايقن بالله وذلك من عزم الامور
الحمد لله الدْي هدانا إلى هده المجالس الطيبة الماركه معكم استاذنا الفاضل ومع جميع اخوني واخواتي في الله ان شاءالله في ميزان حسناتكم وحسناتنا يارب امين 🤲🌸🤲🌸
علاقة الآيتين بغزوة أحد،ليست هذه الغزوة إلا ابتلاء من الابتلاءات التي ستتعرضون لها،وما أصاب إخوانكم من الموت،سيصيبكم فالتهيئة النفسية للمسلمين ،لما هم مقبلين عليه هامة،من بعد هذه الغزوة لمواصلة المسير وحسن الإعداد وتربية المؤمنين
جزاك الله كل خير. بالنسبة لعلاقة الايات ببعض وبغزوة احد في الاية ١٨٦ ابتلاء في الاموال والانفس بالفقر والقتل (كما في الغزوات) واذى نالهم من اليهود والكفار فامرهم الله بالصبر والتقوى كما هوا الحال في الغزوات وغزوة احد عندما ذكرهم الله بان الصبر والتقوى اساس النجاح والانتصار في الحرب. وعلاقتهم بالايه ١٨٥ بان لايحزنوا ويصبروا على قتلاهم او ابتلائهم في اموالهم لان الموت ات لامفر منه للكل لكم انتم ايضا وان الله سيعوضهم ويجازيهم خير الجزاء في الاخرة. ايضا علاقتهم بغزوة احد ان سبب الفشل فيها كان جمع الغنائم وهوا ابتلاء في الاموال ايضا وهوا هدف دنيوي لابد من البعد عنه لان الموت ات لامحالة ولن ينفع جمع المال في شئ.
علاقتها بغزوة أحد ممكن يكون كنوع من أنواع مواساة الملكومين من الغزوة في اقاربهم وإخوانهم في الدين أما علاقتها بالآية التالية فالاية التالية فيها أنواع من الاختبارات التي ممكن أن يختبر فيها المؤمن وكيفية التغلب عليها للفوز بالجنة والنجاة من النار
العلاقة أن ماحدث فى غزوة أحد من حزن هو اختبار وسوف تجدوا أيضا من أهل الكفر والشرك أذى فهو ابتلاء واختبار فى الدنيا التى لا تساوي شي فمن صبر وأتقى سيكون من أهل الجنة
الله يجزيك عنا ألف خير استاذنا الفاضل جواب السؤال : الدنيا دار ابتلاءات بالأموال و الأنفس و الأذى بالكلام من المشركين وأهل الكتاب إلى يومنا الحالي . والكل سوف يموت وكل شخص سيعطيه الله جزاءه يوم القيامة وهذا الأبتلاء حدث في غزوة أحد و لا عاصم لنا وللمبتلين بغزوة أحد إلا بالصبر والتقوى والمضي مع المنهج الذي يزحزح عن النار
ستنتهي هذه الدنيا بالموت للجميع ولكن ما حدث في احد نموذج لابتلاء المسلم في هذه الدنيا فاستعدوا لاشكال مختلفه من الابتلاء فبدأ بالنتيجه وهي الموت لان بعدها اجر حقيقي وهو الجنه لنتقبل ونستعد مهما حصل قبلهما من الابتلاء وهو حاصل لا محاله ولن تكون النجاه الا بطاعة الله ورسوله فلا نكرر خطأ الرماه بالعصيان
جزاكم الله خيرا باشمهندس فاضل وبارك فى عملك وزادك علما ونورا اللهم ثبتنا على الإيمان والصبر على الابتلاءات فى الدنيا الفانيه واجعلنا من الفائزين بجنتك برحمتك يا أرحم الراحمين آآآمين
فهمت انه الاجر هو الرابط (انما توفون اجوركم يوم القيامه ) على ماذا ؟ على الصبر على الابتلاءات في الدنيا دار الغرور ابتلاء في نفسك وفي مالك مثل ما حصل للمسلمين في احد وايضا على سماع الاذى مثل قولهم ان الله فقير ونحن اغنياء انك تفوز وتزحزح من النار مش حاجه بسيطه في ابتلاءات وفي اذي شديد جدا من الكفار يحتاج الى صبر وتقوى وعزيمه وغزوة احد كلها ابتلاء وتحميص للمؤمنين وتكرر اكثر من مره في الايات هذا الفريق الاول اما الفريق الثاني في الدنيا هم الذين اوتوا الكتاب في ١٨٧ الذين اوتوا الكتاب كذبوا بالذي انزل عليهم ولم يؤمنوا بالنبي محمد وكتموا العلم الذي عندهم في كتبهم وباعو الاجر العظيم للايمان يوم القيامه بثمن قليل ودا نفس الحصل في احد الايات رساله لينا برضو الدنيا دار ابتلاء علينا الصبر وتقوى الله و الصبر الاذى من الكفار حتى نفوز ونزحزح عن النار زي ما بنسمع الان الاذي الشديد من مودي واتباعهم عليهم لعنة الله من سب لرسولنا الكريم واذى شديد للمسلمين وللاسلام هناك ودي معجزة الاسلام القرآن الكريم يصلح لاي زمان واي مكان 💚💚
الصبر والتقوى يؤديان الى النصر ، نصرًا في الحرب ونصرًا على النفس وشهواتها وأهوائها. وبالتالي نكون اجتزنا الابتلاء بنجاح مما يؤدي الى الثبات والعزم والعزيمة، وكلها اسباب نصر الله لعباده .
جزاك الله خيرا أستاذنا الفاضل. محاولة تدبر العلاقة بين الآية 185 بالآية 186 و بغزوة أحد: حتمية الموت لكل الأنفس و محاسبتها يوم القيامة تكون بعد تمحيص و اختبار و تقييم هذه الأنفس على ما فعلت في دنياها, يكون الاختبار في كل مجالات الحياة الدنيا : في المال سواء بالبسط أو الإمساك و حتى بحب التملك (مِنكُم مَّن يُرِيدُ ٱلدُّنۡيَا وَمِنكُم مَّن يُرِيدُ ٱلۡأٓخِرَةَۚ ثُمَّ صَرَفَكُمۡ عَنۡهُمۡ لِيَبۡتَلِيَكُمۡ ) و في أنفسكم سواء في نفس الانسان ذاته أو في من حوله بمرض ,بخوف أو بغم (إِذۡ تُصۡعِدُونَ وَلَا تَلۡوُۥنَ عَلَىٰٓ أَحَدٖ وَٱلرَّسُولُ يَدۡعُوكُمۡ فِيٓ أُخۡرَىٰكُمۡ فَأَثَٰبَكُمۡ غَمَّۢا بِغَمّٖ ) و لتسمعنَ ما يسوؤكم أيها المؤمنون من تثبيط ( يَقُولُونَ لَوۡ كَانَ لَنَا مِنَ ٱلۡأَمۡرِ شَيۡءٞ مَّا قُتِلۡنَا هَٰهُنَا) و تشكيك في نصرة الله (كَٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَقَالُواْ لِإِخۡوَٰنِهِمۡ إِذَا ضَرَبُواْ فِي ٱلۡأَرۡضِ أَوۡ كَانُواْ غُزّٗى لَّوۡ كَانُواْ عِندَنَا مَا مَاتُواْ وَمَا قُتِلُواْ) (ٱلَّذِينَ قَالُواْ لِإِخۡوَٰنِهِمۡ وَقَعَدُواْ لَوۡ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُواْۗ) و سخرية ( لَّقَدۡ سَمِعَ ٱللَّهُ قَوۡلَ ٱلَّذِينَ قَالُوٓاْ إِنَّ ٱللَّهَ فَقِيرٞ وَنَحۡنُ أَغۡنِيَآءُۘ سَنَكۡتُبُ مَا قَالُواْ وَقَتۡلَهُمُ ٱلۡأَنۢبِيَآءَ بِغَيۡرِ حَقّٖ) (فَإِن كَذَّبُوكَ فَقَدۡ كُذِّبَ رُسُلٞ مِّن قَبۡلِكَ) و كلَ هذا عاشه المسلمون في غزوة أحد فكان البلاء في النفس (استشهاد الصحابة و التنكيل بهم ) و في المال ( افتتنوا بالغنائم ) و في سماعهم من قريش و من المنافقين ما آذاهم و كاد يشتت جمعهم لولا فضل الله و رحمته بتثبيتهم و تصبيرهم ( ٱلَّذِينَ قَالَ لَهُمُ ٱلنَّاسُ إِنَّ ٱلنَّاسَ قَدۡ جَمَعُواْ لَكُمۡ فَٱخۡشَوۡهُمۡ فَزَادَهُمۡ إِيمَٰنٗا وَقَالُواْ حَسۡبُنَا ٱللَّهُ وَنِعۡمَ ٱلۡوَكِيلُ ) , كل هذا التمحيص يحتاج عزم على الصبر و عزم على التقوى و الاستسلام لله سبحانه و تعالى و الله أعلم.
علاقة الموت بالبلاء في الاموال والانفس وسماع الاذى من اهل الكتاب والمشركين علاقة أساسها النتيجة المرجوة من هذه الصلةالتي تجمعهم الا وهي من زحزح عن النار وادخل الجنة فقد فاز وكل نفس ستموت يبقى الاختلاف في ال كيفية والهدف وبذل النفس والاموال في المعركة مع الطاعة والصبر هو الذي يجمع بين الايتين الفرق في معركة احد بين الكفار والمسلمين لأجل اي هدف قتل الكفار وانفقوا مالهم في احد ولاي هدف بخل المنافقين بانفسهم ومالهم وتاءمروا لقتل النبي مع اليهود كلهم لأجل متاع الغرور يعني دنيا لا تساوي قطعة قماش مهترئة تلقى في القمامة. اما المؤمنين فلاجل ان يزحزح عن النار ويدخل الجنة ببذل النفس والمال وسماع الاذى والسب من المشركين وأهل الكتاب ويكون ذلك بصبر وتقوى لان ذلك من أعظم الأمور التي يمكن أن تواجه انسان ويبتلى فيها فيحسن التعامل معها بما يرضي الله. ومن مات شهيدا في احد اخذ جزءا من النعيم في البرزخ مباشرة عند موته وتوفية الأجر الكامل يكون يوم القيامة.
الواجب علاقه الايه١٨٦ بما قبلها ان الانسان سيبتلي في ماله بأداء الحقوق الواجبه ومن المصائب وايضا في انفسكم والقيام بتكاليف الشريعه وستسمعون من يطعن في دينكم وان تصبروا على المصائب والابتلاءات ستوفون اجوركم يوم القيامه لان كل نفس ذائقه الموت وعلاقتها بغزوه احد ..ردا على تخويف الشيطان لهم من الموت وردا على المنافقين الذين قالوا لو كانوا عندنا ماماتوا وما قتلوا
"أَعُوذُ بِاللَّهِ السَّمِيعِ الْعَلِيمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ"
ٱلَّذِينَ قَالُوٓاْ إِنَّ ٱللَّهَ عَهِدَ إِلَيۡنَآ أَلَّا نُؤۡمِنَ لِرَسُولٍ حَتَّىٰ يَأۡتِيَنَا بِقُرۡبَانٖ تَأۡكُلُهُ ٱلنَّارُۗ قُلۡ قَدۡ جَآءَكُمۡ رُسُلٞ مِّن قَبۡلِي بِٱلۡبَيِّنَٰتِ وَبِٱلَّذِي قُلۡتُمۡ فَلِمَ قَتَلۡتُمُوهُمۡ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ (183) فَإِن كَذَّبُوكَ فَقَدۡ كُذِّبَ رُسُلٞ مِّن قَبۡلِكَ جَآءُو بِٱلۡبَيِّنَٰتِ وَٱلزُّبُرِ وَٱلۡكِتَٰبِ ٱلۡمُنِيرِ (184) كُلُّ نَفۡسٖ ذَآئِقَةُ ٱلۡمَوۡتِۗ وَإِنَّمَا تُوَفَّوۡنَ أُجُورَكُمۡ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِۖ فَمَن زُحۡزِحَ عَنِ ٱلنَّارِ وَأُدۡخِلَ ٱلۡجَنَّةَ فَقَدۡ فَازَۗ وَمَا ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَآ إِلَّا مَتَٰعُ ٱلۡغُرُورِ (185)
شكرا شكرا اخت نسمة 🌹❤
@@jamiladkouk809 عفواً أخت جميلة 🤍🌹
بارك الله فيكي حبيبتي نسمة 🌸🤲🌸🤲
@@samirakhantach7347 وبارك فيكِ حبيبتي سميرة 🌼♥️
اللهم صل على سيدنا محمد النبي الامي وعلى اله وصحبه اجمعين جزاك الله خيرا
الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ عَهِدَ إِلَيْنَا أَلَّا نُؤْمِنَ لِرَسُولٍ حَتَّى يَأْتِيَنَا بِقُرْبَانٍ تَأْكُلُهُ النَّارُ قُلْ قَدْ جَاءَكُمْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِي بِالْبَيِّنَاتِ وَبِالَّذِي قُلْتُمْ فَلِمَ قَتَلْتُمُوهُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (183) فَإِنْ كَذَّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ جَاءُوا بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَالْكِتَابِ الْمُنِيرِ (184) كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ (185)
شكرا جزيلا حبيبتي سلوى 🌹❤
@@jamiladkouk809 واياكي حبيبتي جميله ❤️❤️❤️❤️
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ا أخونا المحترم فاضل سليمان حفظكم الله ورعاكم.
سوف نمتحن في أموالنا، في ما يرضي الله او العكس: كل نفس ذائقة الموت.
سوف نمتحن عن أنفسنا باتباعنا للشهوات او التحكم فيها لتبقى خالصة لله. :كل نفس ذائقة الموت.
هل نبقى متشبتين بالكتاب والسنة الطريق الصحيح، الحق، أو سوف نسمع من الذين اتوا الكتاب، أو الذين اشركوا أذى نضعف ونفشل ولن نصبر ونتقي ويخرجوننا عن الطريق الصحيح:كل نفس ذائقة الموت.
والله أعلم. حفظكم الله ورعاكم
تدبر الايتين وعلاقتهما ببعض.هي تهيئة نفسية بتفاهة الدنيا وهي أيام قليلة وتزول وحياتنا فيها إمتحان فتاتينا الابتلاءات فنصبر ونحتسب حتى نفوز بالحياة الأبدية فى رضى الله
إن المال الذي يسعد قلوبهم وهمهم في الدنيا اجماعه هو فاني والشخص ذات نفسه فاني فيجب أن لا يهمنا أمر ماديات الدنيا أو مشاكل الدنيا في المال أو الأنفس وان الاجر الحقيقي في يوم القيامه علي أعمالنا. وعلاقته بعزوة أحد أن الرماه في معركة أحد لديهم شهوه المال وأن الأموال فانيه وحب جمعها مصيبه لأن الله سوف يبتلينا فيها وفي أنفسنا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاك الله خير الجزاء استاذنا وشيخنا الفاضل شرح ممتاز ومميز زادك الله من فضله علما ومعرفة ونفع الله بك الامة وجعل هذا التدبر في ميزان حسناتك يارب العالمين
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته 🇩🇿🇩🇿🇩🇿
صلى الله عليه وسلم
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
جزاكم الله خيراا
جزاك الله منا كل خير يا استاذنا ، اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على طاعتك ودينك .
الجواب: هناك صراع بين الخير والشر و طبيعة البشر انه يحب المال والجاه و النجاح والحياة الدنيا فانيه لا قيمة لها ، فمن صبر وأحتسب على الله فأجرة على الله ولكن في يوم الدين وليس الآن .
اما علاقتها بغزوة احد : تعلمنا من غزوة احد اولا انها زمن قليل ولكن حسابها عند الله كبير ، لذلك ان فشلتم ان تثبتوا علي ما اتاكم الرسول( صلعم) وتنهوا على ما نهاكم عنه ، الصبر والطاعة او كفر و الهلاك (معاذ الله).
الفوز بالجنة او الهلاك في النار.(معاذ الله وإياكم).
حضرتك تزيد الشرح جمالا بالأداء الصوتى المرن، جزاكم الله خيرا استاذنا الفاضل الكريم.
جزاكم اللّه خيراً وبارك اللّه فيكم ونفع بكم
اللهم امين يارب العالمين جزاك الله خيرا استادنا الفاظل
متتبعيك من المغرب :
جازاك الله خير الجزاء على هذا المجهود الجبار أولا ثم على نيتك وعلى كرمك أن أدخلتنا معك في الاجر والتواب بقولك :اللهم اجعل هذا في ميزان حسناتي وحسناتكم جميعا
ذتءبتؤع بس
امين امين يارب العالمين
الحمد لله رب العالمين
بارك الله فيك
و اللهم تقبل الدعاء
تدبر سورة آل عمران ٥١
١٨٣ ل ١٨٥
الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللَّهَ عَهِدَ إِلَيْنَا أَلاَّ نُؤْمِنَ لِرَسُولٍ حَتَّىَ يَأْتِيَنَا بِقُرْبَانٍ تَأْكُلُهُ النَّارُ قُلْ قَدْ جَاءَكُمْ رُسُلٌ مِّن قَبْلِي بِالْبَيِّنَاتِ وَبِالَّذِي قُلْتُمْ فَلِمَ قَتَلْتُمُوهُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ
اول جملة دي جاية بدل عن الحملة في الاية السابقة لقد سمع الله قولهظت نفيهم اللي قالوا ان الله عهد
لقد سمع الله قول الذين قالوا ان الله عهد الينا
وقتلوا الأنبياء بغير حق وبينكروا نبوتك عشان مش معاك
معجزات حسية وكمان ربنا مكنش بيحيب معحزة حسبة واحدة كل رسول كانت معحزته المادية مختلفة ازاي بتحددوا انها واحدة وقربان تأكله النار !!
متقلهمش انتو كذابين لا ازنقهم بالحجة
قلهم جتلكم كل المعجزات الحسبة وكمان زي اللي طلبتوها وقتلتوهم بردو
قتلتوهم ليه الا لو كنتوا كاذبين
فَإِن كَذَّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَ رُسُلٌ مِّن قَبْلِكَ جَاؤُوا بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَالْكِتَابِ الْمُنِيرِ
متزعلش يا محمد العيب مش فيك كذبوا اللي قبلك بردو
متزعلش علل كفرهم بردو مش عيب فيك انك مش عارف توصل الرسالة
كل الكتب الكبيرة برسلها كذبوا بردو
وانت اخدتت اكبر كعجزة وهو القرآن كل المعجزات الحسية منفعتش معاهم فمش هي صدقوا بردو
كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ
الكل هيذوق الموت والكل هيتحاسب ياللي مفكر ان بطول عمره
الكل هيظهر ف يوم القيامة
الحساب يوم القيامة مش ف الدنيا الدنيا دار ابتلاء والآخرة دار جزاء
محدش هيعرفه غير لما يجربه
متنكروش البعث لانه حقيقة زي الموت
الدنيا هي المزرعة اللي هتحصد ثمارها في الاخرة
اللي هيزرع شر ميلمش غير نفسه لما يلاقي نفسه في النار
بيحصل كفر وشكوك بالآخرة لأنها مش ملموسة في علم الغيب
ثواب الايمان مؤجل للاخىة لان كل اجور الدنيا متساويش حاجة جنب الايمان بالله لو كان الايمان جزاءه ف الدنيا يبقى تقليل من الإيمان
زحزح كان الناس كلعا كانت هتدخل بس في ناس هتتزحزح ومش هتسحبها النار وتدخل الجنة دول اللي فازوا
اغلب الناس اللي كفرت واللي عبدوا شهواتهم هتسحبهم النار الا الي هيتزحزحوا عنها
لا تنسوا الدعاء لابنة أختي ليان بتمام الشفاء والرؤية 🌸🌸
ان الدنيا دار ابتلاء ستنتهي هذه الابتلاءات بالموت فمن صبر واتقى له الجنه
الصبر على كل الابتلات
نسال الله السلامة
الصبر والتقوى
اعرف انك جدا شجاع استاذنا الفاضل
جزاك الله خيرا
جزاكم الله خيرا كثيرا
بارك الله فيك
اميين يارب العالمين جزاك الله خيرا استاذنا الكريم العلاقه بينهم هو انه كل انسان سيجزا في الاخرة فالذي يتبع الحق والرسول فقد فازةبالجنة والذي يتبع أهوائه سيجزا مثل اليهود الذين جاءتهم كتب ورسل ولم يؤمنوا بها والمشركين الذين أشركوا بالله سيصيبهم مثل اليهود وعلاقتها بغزوة احد فيه تنبيه للمسلمين من إتباع الظن السيء بالرسول واتباع ما اشاعهاليهود في الغزو وغدرهم بالرسول والمسلمين وانسحابهم مع عبدالله بن سلول ولولا اتباع الرماه لشهواتهم بجمع الغنائم وترك ارض المعركه ولو صبروا لكأن خيرًا لهم في الدين والدنيا هذا تحليلي ارجوا اكون قد وفقت
اللهم اجعل هذا التدبر في ميزان حسنات شيخنا الفاضل و في ميزان جميع المتدبرين
اللهم آمين يارب العالمين 🤲🤲🤲
جزاك الله خير الجزاء استاذنا الفاضل ومتعك بالصحة والعافية يارب العالمين وزادك من فضله.
الله بكرمك يا رب علي الحلقات دي دي روحي وقلبي اللي لا امل ابدا من الانصات البها حتي وانا بشتغل سبحان الله تعطيني طاقه عجيبه
الله يكرمك باشمهندس صدق اله وجهد وعمل وعلم
الله يفتح عليك و يحفظك 🌾
قالﷺ.. ما من نبي إلا و اوتي ما على مثله آمن عليه الناس،وإنما الذي أوتيته وحي أوحاه الله إلي ،فإني أرجو أن أكون أكثرهم تابعا يوم القيامة ،،
كل فوز في الدنيا فهو ناقص، وإنما الفوز التام في الآخرة، بالنجاة من النار ودخول الجنة.
• من أنواع الابتلاء الأذى الذي ينال المؤمنين في دينهم وأنفسهم من قبل أهل الكتاب والمشركين، والواجب حينئذ الصبر وتقوى الله تعالى.
من تطبيق سورة😍😍
@@aysha_Alawa من تفسير الميسر
استاذنا الفاضل .تدبرك يعييننا على الفهم والحفظ..بارك الله فيك وزادكم علما ونفعا وجعله فى ميزان حسناتكم
جزاك الله خيراً وبارك الله في عمرك وعملك 💕
اللهم نسألك حبك وحب من يحبك وحب عمل يقربنا الى حبك
امين يارب العالمين🥀🌹
بحبك في الله والله
جزاك الله خيراً
جمعة طيبه عليكو
اللهم ثبت قلوبنا على دينك
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
جزاك الله خير الدنيا والآخرة
ماشاء الله الله اكبر❤️❤️❤️
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله 🌺
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين 🌹
اللهم صل و سلم على سيدنا محمد
أشعر والله أعلم أن الآية ١٨٥ تجهيز للنفوس حتى إذا قال سبحانه فى الآية ١٨٦ لتبلون ...
يجعل المؤمن يصبر على الابتلاء و حتى لو مات قبل أن يرى بعينييه مصير من آذوه فإن الله مهد لنا أننا جميعا سنوفى حسابنا يوم القيامة ...
وعلاقة الآيتين بغزوة أحد أنه كانت النفوس تشعر بالهزيمة وتتسائل عن أسبابها وسمعوا كلمات الكافرين أنهم هزموهم وانتصروا لهزيمتهم فى بدر فالله يصبرهم ويبين سبحانه أنه ابتلاء و كلنا فى النهاية سنعود إلى الله فلعلنا نركز ونحدد أهدافنا أننا نريد الفوز الحقيقى وهو أن نزحزح عن النار وندخل الجنة والله أعلى وأعلم....
علاقة الآيتين ببعضهما،التصبير والتقوية لتحمل ابتلاءات الحياة في الأموال الأنفس بل وسماع الأذى"كماحدث بعد غزوة بني المصطلق في حادثة الإفك".حيث لكل أجل كتاب ،فكلنا ذائق الموت.وسيجازي الله عز وجل كل امرئ بما كسب.
اللهم ارزقنا الفردوس الأعلى،واجرنا من النار جهنم
لقد خلقنا الانسان في كبد
فالانسان مبتلى في هذه الدنيا بالاموال والرزق والاولاد والشهوات فاذا جاء اجله فعمله الصالح وصبره وتقواه اسباب فوزه بالجنة ورسولنا الكريم عليه افضل الصلاة والسلام مات كل اولاده وكذبوه وسبوه في اول الدعوة فصير وايقن بالله وذلك من عزم الامور
جزاك الله خير الجزاء ربنا يحفظك
الحمد لله الدْي هدانا إلى هده المجالس الطيبة الماركه معكم استاذنا الفاضل ومع جميع اخوني واخواتي في الله ان شاءالله في ميزان حسناتكم وحسناتنا يارب امين 🤲🌸🤲🌸
الحمد لله حبيبتى سميره على هذا الجمع الطيب.من والذى تم بحمد الله وبفضل الله ثم المهندس فاضل ونشكر الله على مجموعه التدبر الجميله 🥀🌹
@@sanakobisy9873 امين حبيبتي سناء الله يدمه علينا نعمه يارب 🌺💖🤲
جزآك الله خير الجزاء
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا
جزاك الله خيرا يا استاذ فاضل سليمان
بارك الله فيك بشمهندس وبارك في علمك اللهم اميييين
حمد لله
👍🙌🙏🌹🌺
علاقة الآيتين بغزوة أحد،ليست هذه الغزوة إلا ابتلاء من الابتلاءات التي ستتعرضون لها،وما أصاب إخوانكم من الموت،سيصيبكم
فالتهيئة النفسية للمسلمين ،لما هم مقبلين عليه هامة،من بعد هذه الغزوة
لمواصلة المسير وحسن الإعداد وتربية المؤمنين
جزاكم الله خيرا 🤍🌿
اللهم بارك وزد نورا وتوفيقا وسدادا يا رب العالمين
الله يبارك فيك
بوركت يا استاذ
اللهم أمين أمين أمين يااااارب العالمين والصلاه والسلام على رسول الله صل الله عليه وسلم 👏👏💐💐
ربنا يجازي حضرتك كل خير
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته مهندس فاضل سليمان حفظك الله لنا شيخنا الجليل 💐🌺🌹☘️💥🌹
امين ماجى حبيبتى🥀🌹
جزاك الله كل خير.
بالنسبة لعلاقة الايات ببعض وبغزوة احد
في الاية ١٨٦ ابتلاء في الاموال والانفس بالفقر والقتل (كما في الغزوات) واذى نالهم من اليهود والكفار فامرهم الله بالصبر والتقوى كما هوا الحال في الغزوات وغزوة احد عندما ذكرهم الله بان الصبر والتقوى اساس النجاح والانتصار في الحرب. وعلاقتهم بالايه ١٨٥ بان لايحزنوا ويصبروا على قتلاهم او ابتلائهم في اموالهم لان الموت ات لامفر منه للكل لكم انتم ايضا وان الله سيعوضهم ويجازيهم خير الجزاء في الاخرة. ايضا علاقتهم بغزوة احد ان سبب الفشل فيها كان جمع الغنائم وهوا ابتلاء في الاموال ايضا وهوا هدف دنيوي لابد من البعد عنه لان الموت ات لامحالة ولن ينفع جمع المال في شئ.
جزاك الله خيرا سيدى الفاضل على اعطاؤنا الفرصه لكى نتدبر ونفكر معك فى ربط الايات ببعض حضرتك قدوه لنا فى كل شىء🥀🌹
اميييييييين يارب العالمين حبيبتي سناء 🌹❤
@@jamiladkouk809 حبيبتى جميله لم تظهرى اليوم فى البث لعله خير حبيبتى🥀🌹
@@sanakobisy9873 امين حبيبتي سناء، جميله كانت معنا انا رأيتها فى النهايه، 🤲🌸🤲🌸
@@samirakhantach7347 صباح الفل حبيبتى سميره الغاليه ايه اخبارك انا قلقت عليها لانى ما خدتش بالى انها كانت موجوده شكرا حبيبتى 🥀🌹
@@sanakobisy9873 صباح الورد والياسمين حبيبتي سناء، بارك الله فيكي اني رأيتها في تعليقات الدعاء،
ربنا يبارك فيك
جزاك الله كل خير
الله يرضى عليك ويعافيك ويزيدك من فضله يارب ويتقبل منك
علاقتها بغزوة أحد ممكن يكون كنوع من أنواع مواساة الملكومين من الغزوة في اقاربهم وإخوانهم في الدين
أما علاقتها بالآية التالية
فالاية التالية فيها أنواع من الاختبارات التي ممكن أن يختبر فيها المؤمن وكيفية التغلب عليها للفوز بالجنة والنجاة من النار
العلاقة أن ماحدث فى غزوة أحد من حزن هو اختبار وسوف تجدوا أيضا من أهل الكفر والشرك أذى فهو ابتلاء واختبار فى الدنيا التى لا تساوي شي فمن صبر وأتقى سيكون من أهل الجنة
جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل
جزاكم الله خيرا معلمنا الفاضل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. الايه 186...هي واقع للوضع الحالي التي تعيشه آلامه الإسلامية.. فلنصبر و نتقي الله
حلقة رائعة جزاك الله جنات الخلد دون حساب او سابق عذاب أستاذ فاضل سليمان 🌷
ربي يجازيك كل الخير
جزاك عنا كل خير أستاذنا الفاضل وبما تقوم به معنا من جهد كبير جعله الله في ميزان حسناتك ويدخلنا معك فردوسه الاعلى
امين امى امى حبيبتى🥀🌹
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك ان شاء الله
جزاك الله خيرا جزاء وزادك علما استاذنا الفاضل المهندس فاضل سليمان وفي ميزان حسناتك وبارك الله في عمرك مجهودك ❤🌷❤🌷❤❤🌷❤❤
الله يجزيك عنا ألف خير استاذنا الفاضل
جواب السؤال : الدنيا دار ابتلاءات بالأموال و الأنفس و الأذى بالكلام من المشركين وأهل الكتاب إلى يومنا الحالي . والكل سوف يموت وكل شخص سيعطيه الله جزاءه يوم القيامة وهذا الأبتلاء حدث في غزوة أحد و لا عاصم لنا وللمبتلين بغزوة أحد إلا بالصبر والتقوى والمضي مع المنهج الذي يزحزح عن النار
بارك الله في عمرك ووقتك وعلمك وجهدك أستاذنا الفاضل 💐🌼💐🌼 وجزاكم الله خيرا أستاذنا الفاضل 💐🌼💐🌼
امين حبيبتى اشجان واياكى🥀🌹
بيشعر بحمال القران وحب حقيقي لرسول الله عليه الصلاه والسلام
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك
ستنتهي هذه الدنيا بالموت للجميع
ولكن ما حدث في احد نموذج لابتلاء المسلم في هذه الدنيا فاستعدوا لاشكال مختلفه من الابتلاء
فبدأ بالنتيجه وهي الموت لان بعدها اجر حقيقي وهو الجنه لنتقبل ونستعد مهما حصل قبلهما من الابتلاء وهو حاصل لا محاله ولن تكون النجاه الا بطاعة الله ورسوله فلا نكرر خطأ الرماه بالعصيان
جزاكم الله خيرا باشمهندس فاضل وبارك فى عملك وزادك علما ونورا اللهم ثبتنا على الإيمان والصبر على الابتلاءات فى الدنيا الفانيه واجعلنا من الفائزين بجنتك برحمتك يا أرحم الراحمين آآآمين
فهمت انه الاجر هو الرابط (انما توفون اجوركم يوم القيامه ) على ماذا ؟ على الصبر على الابتلاءات في الدنيا دار الغرور ابتلاء في نفسك وفي مالك مثل ما حصل للمسلمين في احد وايضا على سماع الاذى مثل قولهم ان الله فقير ونحن اغنياء انك تفوز وتزحزح من النار مش حاجه بسيطه في ابتلاءات وفي اذي شديد جدا من الكفار يحتاج الى صبر وتقوى وعزيمه وغزوة احد كلها ابتلاء وتحميص للمؤمنين وتكرر اكثر من مره في الايات هذا الفريق الاول
اما الفريق الثاني في الدنيا هم الذين اوتوا الكتاب في ١٨٧
الذين اوتوا الكتاب كذبوا بالذي انزل عليهم ولم يؤمنوا بالنبي محمد وكتموا العلم الذي عندهم في كتبهم
وباعو الاجر العظيم للايمان يوم القيامه بثمن قليل
ودا نفس الحصل في احد
الايات رساله لينا برضو الدنيا دار ابتلاء علينا الصبر وتقوى الله و الصبر الاذى من الكفار حتى نفوز ونزحزح عن النار
زي ما بنسمع الان الاذي الشديد من مودي واتباعهم عليهم لعنة الله من سب لرسولنا الكريم واذى شديد للمسلمين وللاسلام هناك
ودي معجزة الاسلام القرآن الكريم يصلح لاي زمان واي مكان 💚💚
جزاك الله عنا خيرالجزاء يااستاذ فاضل الفاضل واجعل هذا التدبر في ميزان حسناتك وحسناتنا اميييييييين يارب العالمين 🤲🤲🤲🤲🤲🤲
امين جميله حبيبتى🥀🌹
الصبر والتقوى يؤديان الى النصر ، نصرًا في الحرب ونصرًا على النفس وشهواتها وأهوائها. وبالتالي نكون اجتزنا الابتلاء بنجاح مما يؤدي الى الثبات والعزم والعزيمة، وكلها اسباب نصر الله لعباده .
جزاك الله خيرا أستاذنا الفاضل.
محاولة تدبر العلاقة بين الآية 185 بالآية 186 و بغزوة أحد:
حتمية الموت لكل الأنفس و محاسبتها يوم القيامة تكون بعد تمحيص و اختبار و تقييم هذه الأنفس على ما فعلت في دنياها, يكون الاختبار في كل مجالات الحياة الدنيا : في المال سواء بالبسط أو الإمساك و حتى بحب التملك (مِنكُم مَّن يُرِيدُ ٱلدُّنۡيَا وَمِنكُم مَّن يُرِيدُ ٱلۡأٓخِرَةَۚ ثُمَّ صَرَفَكُمۡ عَنۡهُمۡ لِيَبۡتَلِيَكُمۡ ) و في أنفسكم سواء في نفس الانسان ذاته أو في من حوله بمرض ,بخوف أو بغم (إِذۡ تُصۡعِدُونَ وَلَا تَلۡوُۥنَ عَلَىٰٓ أَحَدٖ وَٱلرَّسُولُ يَدۡعُوكُمۡ فِيٓ أُخۡرَىٰكُمۡ فَأَثَٰبَكُمۡ غَمَّۢا بِغَمّٖ ) و لتسمعنَ ما يسوؤكم أيها المؤمنون من تثبيط ( يَقُولُونَ لَوۡ كَانَ لَنَا مِنَ ٱلۡأَمۡرِ شَيۡءٞ مَّا قُتِلۡنَا هَٰهُنَا) و تشكيك في نصرة الله (كَٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَقَالُواْ لِإِخۡوَٰنِهِمۡ إِذَا ضَرَبُواْ فِي ٱلۡأَرۡضِ أَوۡ كَانُواْ غُزّٗى لَّوۡ كَانُواْ عِندَنَا مَا مَاتُواْ وَمَا قُتِلُواْ) (ٱلَّذِينَ قَالُواْ لِإِخۡوَٰنِهِمۡ وَقَعَدُواْ لَوۡ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُواْۗ) و سخرية ( لَّقَدۡ سَمِعَ ٱللَّهُ قَوۡلَ ٱلَّذِينَ قَالُوٓاْ إِنَّ ٱللَّهَ فَقِيرٞ وَنَحۡنُ أَغۡنِيَآءُۘ سَنَكۡتُبُ مَا قَالُواْ وَقَتۡلَهُمُ ٱلۡأَنۢبِيَآءَ بِغَيۡرِ حَقّٖ) (فَإِن كَذَّبُوكَ فَقَدۡ كُذِّبَ رُسُلٞ مِّن قَبۡلِكَ) و كلَ هذا عاشه المسلمون في غزوة أحد فكان البلاء في النفس (استشهاد الصحابة و التنكيل بهم ) و في المال ( افتتنوا بالغنائم ) و في سماعهم من قريش و من المنافقين ما آذاهم و كاد يشتت جمعهم لولا فضل الله و رحمته بتثبيتهم و تصبيرهم ( ٱلَّذِينَ قَالَ لَهُمُ ٱلنَّاسُ إِنَّ ٱلنَّاسَ قَدۡ جَمَعُواْ لَكُمۡ فَٱخۡشَوۡهُمۡ فَزَادَهُمۡ إِيمَٰنٗا وَقَالُواْ حَسۡبُنَا ٱللَّهُ وَنِعۡمَ ٱلۡوَكِيلُ ) , كل هذا التمحيص يحتاج عزم على الصبر و عزم على التقوى و الاستسلام لله سبحانه و تعالى و الله أعلم.
شرح رائع وفيت وكفيت وجزيت كل خير
الحمدلله
جزاكم الله خيرا وأحسن إليكم ونفعنا بكم دوما
جزاكم الله خيرا استاذ مبدع
علاقة الموت بالبلاء في الاموال والانفس وسماع الاذى من اهل الكتاب والمشركين علاقة أساسها النتيجة المرجوة من هذه الصلةالتي تجمعهم الا وهي من زحزح عن النار وادخل الجنة فقد فاز وكل نفس ستموت يبقى الاختلاف في ال كيفية والهدف وبذل النفس والاموال في المعركة مع الطاعة والصبر هو الذي يجمع بين الايتين الفرق في معركة احد بين الكفار والمسلمين لأجل اي هدف قتل الكفار وانفقوا مالهم في احد ولاي هدف بخل المنافقين بانفسهم ومالهم وتاءمروا لقتل النبي مع اليهود كلهم لأجل متاع الغرور يعني دنيا لا تساوي قطعة قماش مهترئة تلقى في القمامة.
اما المؤمنين فلاجل ان يزحزح عن النار ويدخل الجنة ببذل النفس والمال وسماع الاذى والسب من المشركين وأهل الكتاب ويكون ذلك بصبر وتقوى لان ذلك من أعظم الأمور التي يمكن أن تواجه انسان ويبتلى فيها فيحسن التعامل معها بما يرضي الله.
ومن مات شهيدا في احد اخذ جزءا من النعيم في البرزخ مباشرة عند موته وتوفية الأجر الكامل يكون يوم القيامة.
حبيبتى ايمان فعلا ده رايى جزاك الله خيرا حبيبتى الغاليه🥀🌹
الحلقه خلصت بسرعه اوي😊
نعم لصدقه وجهده الحقيقي في الدعوه الله يحفظه يا رب
الواجب
علاقه الايه١٨٦ بما قبلها
ان الانسان سيبتلي في ماله بأداء الحقوق الواجبه ومن المصائب وايضا في انفسكم والقيام بتكاليف الشريعه وستسمعون من يطعن في دينكم وان تصبروا على المصائب والابتلاءات ستوفون اجوركم يوم القيامه لان كل نفس ذائقه الموت
وعلاقتها بغزوه احد ..ردا على تخويف الشيطان لهم من الموت وردا على المنافقين الذين قالوا لو كانوا عندنا ماماتوا وما قتلوا