الوجه الأخر لإبن خلدون _ محمد فياض

Sdílet
Vložit
  • čas přidán 9. 09. 2024

Komentáře • 9

  • @Noon-zd2jd
    @Noon-zd2jd Před měsícem +1

    الناس عندها صدمه ان كتير من اللى اتقالهم طلع كدب و تدليس
    و مش حنتقدم خطوه غير لما يفوقوا من الصدمه دى
    شكرا د فياض المتنور ❤

  • @Alm7841
    @Alm7841 Před měsícem

    ❤❤❤❤❤

  • @ahmedmohammad2955
    @ahmedmohammad2955 Před měsícem +3

    اعتقد ان الرجل كان يريد أن يسترضي تيمورلنك حتى لا يبطش بدمشق، وللأسف كانت هذه طريقة مخاطبة الحكام زمان. عموما كان بوسع ابن خلدون ان يقول انه دخل على تيمورلنك فارتعدت فرائص الطاغية وانكب على قدمه يقبلها خوفا من ان يقرا عليه عدية ياسين بالمقلوب او يدعو الله عليه، هو كان يعيش في زمن بلا جرائد ولا صور ولا انترنت ومع هذا روى الحكاية بأمانة تحسب له.

    • @user-jb3zg2cn4g
      @user-jb3zg2cn4g Před měsícem +1

      محمد تيمور بن حسن ترغاي مسلم سني حنفي ماتريدي نقشبندي وليس طاغية
      ابن خلدون غدار وجمع كتابه من ابن الأثير وهو صنم من الأصنام زي الخليفة الأمين وأبو نواس

  • @user-io9rw7jf6n
    @user-io9rw7jf6n Před měsícem

    ابن خلدون لم يكن يشتم العرب في المقدمة يا أستاذ ، ابن خلدون كان يستخدم مفردة العرب للدلالة على حالة سيوسيو ثقافية يشير بها إلى تلك القبائل التي تعيش خارج نطاق المجال الحضري وهي القبائل التي يكون سلوكها خشنا ومتعارضا مع مقتضيات الحالة الحضرية ، وبعبارة أوضح ابن خلدون يلفت النظر إلى حالات وأوضاع معينة تعود إلى ظروف موضوعية ، ولايشير إلى خصائص عرق معين كما فهم المحاضر ، أعد قراءة المقدمة بتركيز وقارن الفقرات جيدا وستجد أن استعمال ابن خلدون لمفردة " العرب " استخدام منهجهي معرفي وكأداة للفهم والتحليل ، وليس لإصدار أحكام عرقية تتضمن إدانة العرب كجنس....

  • @user-kz5gi1hn9v
    @user-kz5gi1hn9v Před měsícem +1

    الاخ صاحب الفيديو مش فاهم معنى العصبية وفسرها بالغضب والنرفزة. ونازل ردح لابن خلدون. طيب نجيب محفوظ الله يرحمه ايد السادات لما راح اسرائيل وعقد اتفاقية سلام. نيجي نطلع القطط الفطسانة فيه؟

    • @user-yu9lw8wp6r
      @user-yu9lw8wp6r Před měsícem

      ههه انتا اللي مش سامع كويس ..د فياض باحث مدقق وجاد

  • @SuperEgyptson
    @SuperEgyptson Před měsícem

    اجدني مضطرا لمقارنة تنطعه وانبطاحه وتشيثه بالحياة وهو ابن 68 عاما انذاك " مولود 1332" بموقف لا يوصف الا بالعظيم والصلب لابن حنبل ومن بعده ابن تيمية في ظروف مشابهة امام ملوك لا يرحمون احدهما عباسي والاخر مغولي مثل تيمور الاعرج ..اولئك يقال عنهم بحق : لا يخشون لومة لائم ولا سيف قاتل ولا شطحة سفاح .. اما هو فقد طلب النجاة لنفسه ونالها ولم يتصرف كصاحب قضية او مناضل او حتي كشخص معتد بذاته لدرجة الغرور كما كان يتعامل مع عامة المصريين ...وبالفعل اطلق السفاح سراحه ليموت كالعجائز على فراشه بعد بضع سنين
    ملحوظة مهمة : المحاضر الفاضل الذي احترم طموحه خلط رواية ابن خالدون عن اللقاء برواية اخرى لابن عرب شاه دون ان يشير الي المصدر وكانت الامانة تقتضي ذلك لان الامر امر علم ورأي وليس موقف شخصي يتطلب التدليس !

    • @user-yu9lw8wp6r
      @user-yu9lw8wp6r Před měsícem

      حقا ماذا استفاد المصريون من أفكار ابن خلدون ..اعتقد ان شهرته فقاعة