بارك الله فيكما على توضيح الواضح، لايصدق مثل هذه التهم التافهة بسرعة ودون تمحيص إلا شخص جاهل. للأسف قلة التعليم مشكلة كبيرة والوعي الحقيقي مرتبط بها، وهذه هي مصيبة المدونين في أمريكا مثل الجاهل شوفير سيدي كماش والشاب ( الحافظ ) الذين يتهمون شابا آخر هو رئيس حركة كفانا بالتخابر و الجاسوسية من دون دليل قاطع. لا ينبغي الخوض في أعراض الناس ولا رميهم بتهم خطيرة من دون دليل واضح لا نقاش فيه، فتوزيع التهم جزافا من غير دليل أمر يحرمه الشرع وتحظره القوانين ويرفضه العقل والمنطق السليم. وإذا كان شخص مخبرا أو جاسوسا فالأيام كفيلة بكشفه وليس ثمة من داع للاستعجال واتهامه من دون بينة وبرهان لا يختلف عليه اثنان. رئيس حركة كفانا ولد لمرابط في ما يظهر من حاله - والله حسيبه- شاب واعي ينتقد النظام الموريتاتي باستمرار ولكنه يتجنب غالبا الإساءات اللفظية واستخدام السباب والشتائم والسخرية من رموز البلد كالعلم أو النشيد أو رئيس أو دين أو استخدام الكلام الساقط البذيىء ، وغالبية من دخلوا السجن من نشطاء فيس بوك كلهم ارتكبوا أخطاء لفظية ودخلوا في السب والقذف والتشهير أو التحريض الطائفي. اما موريتانيا فيعرف القاصي والداني أنها بلد الحرية المنفلتة ، او الحرية الزائدة ، ليس من اليوم بل حتى منذ نشأة الدولة ، نادرا ما يسجن شخص في موريتاتيا لمجرد معارضته أو لنقده للنظام أو الرئيس ما دام ذلك النقد لفظيا وخاليا من السب والشتم والقذف والبذاءة ويحدث في أحيان نادرة أن الدولة والأجهزة الأمنية تصنع قصصا باطلة أو تهما كاذبة لاستهداف تنظيم أو حزب أو شخص أصبح له تأثير خطير أو محاولة لالهاء الشعب في مسرحية ما، كما استخدم عزيز مناضل الفيافي بيرام في مسرحيات كثيرة لغرض التشويش على المعارضة الحقيقية واضعافها أو مسرحيته الثانية في مضايقة خت منت االبخاري وهيأتها الخيرية أو مسرحياته بهدف إغلاق مركز تكوين العلماء بنواكشوط ، أو كما حدث أيام معاوية واتهامه لمنافسه المرشح الرئاسي هيدالة ومعه واحمد ولد داداه والشيخ ولد حرمة ببانة وحابة ولد محم فال وولد ابريد الليل رحمهم الله ورئيس المحكمة العليا محفوظ ولد لمرابط وغيرهم بمحاولة التخطيط لانقلاب نهاية 2003، فهذه ألاعيب مخابراتية واضحة ، لكن مثل تلك الاعتقالات نادرة الحدوث في موريتاتيا والواقع أن الموريتاتيين تعودوا على الحرية المطلقة في معارضة الأنظمة المتعاقبة ونقد الرؤساء والوزراء من دون مشكلة ومن دون أن يتعرضوا لأية مضايقة، بل كثيرا ما يكون في ذلك النقد مبالغة وعدم دقة وفي بعض الأحيان اتهامات باطلة ولا يختلف غزواني عن عزيز ولا عن معاوية او ولد داداه، فكلهم يتعرض للنقد والمعارضة من دون ان يتعرض المعارض أو الناقد لأي مضايقة - باستثناء الحرمان من الوظيفة أوالحرمان من الصفقات و سيف الضرائب إن كان الناقد من رجال الأعمال - اما السجن فلا أعلم شخصا واحدا دخل السجن في موريتاتيا خلال الفترة الأخيرة( حكم غزواني) بسبب معارضته ورأيه الحر فقط . والذين ينتقدون نظام غزواني ويعارضونه أكثر من عدد الحصى ولا أحد يتعرض لهم أو يضايقهم ، وليس الدكتور نور الدين والمستشار المقال ولد سيديا ورئيس حركة كفانا ودكتور سعد ولد لوليد ورئيس حزب الصواب عبد السلام ولد حرمة والمحامي لعيد ولد محمدن وجميع قادة المعارضة إلا مثالا واضحا الذي حدث في السنوات الأخيرة في موريتانيا هو حدوث طفرة على الانترنت في السب والشتائم والبذاءة ، يظن أصحابها أن هذه هي المعارضة والنقد السياسي، ويخلط أصحابها بين السب والقذف والخوض في أعراض الناس أو التحريض مع المعارضة والنقد السياسي ومفهوم حرية التعبير المتعارف عليه في كل دول العالم.
أطالب قمة في الوفاء والشرف والكرامة
الله يحفظه ❤
صحيح مثله
فخر لنا
كامل التضامن والمساندة مع لأستاذ يعقوب
مقابلة راقية
يعقوب راجل شريف
حفظكم الله جميعا يعقوب اعرفت انك شجاع ؤبطل ملي يحفظك هاذ امونك من الوضوح فتبارك الله
❤❤❤❤
الله يحفظك بخي
وخيرت اكبير
ماشاء الله تبارك كلامك صحيح
مسلا
الله يحفظكما ❤❤الطالب ويعقوب
مسلت الله زت
وخيرت بالشباب ال ماينافق
بارك الله فيكما على توضيح الواضح، لايصدق مثل هذه التهم التافهة بسرعة ودون تمحيص إلا شخص جاهل.
للأسف قلة التعليم مشكلة كبيرة والوعي الحقيقي مرتبط بها، وهذه هي مصيبة المدونين في أمريكا مثل الجاهل شوفير سيدي كماش والشاب ( الحافظ ) الذين يتهمون شابا آخر هو رئيس حركة كفانا بالتخابر و الجاسوسية من دون دليل قاطع.
لا ينبغي الخوض في أعراض الناس ولا رميهم بتهم خطيرة من دون دليل واضح لا نقاش فيه، فتوزيع التهم جزافا من غير دليل أمر يحرمه الشرع وتحظره القوانين ويرفضه العقل والمنطق السليم. وإذا كان شخص مخبرا أو جاسوسا فالأيام كفيلة بكشفه وليس ثمة من داع للاستعجال واتهامه من دون بينة وبرهان لا يختلف عليه اثنان.
رئيس حركة كفانا ولد لمرابط في ما يظهر من حاله - والله حسيبه- شاب واعي ينتقد النظام الموريتاتي باستمرار ولكنه يتجنب غالبا الإساءات اللفظية واستخدام السباب والشتائم والسخرية من رموز البلد كالعلم أو النشيد أو رئيس أو دين أو استخدام الكلام الساقط البذيىء ، وغالبية من دخلوا السجن من نشطاء فيس بوك كلهم ارتكبوا أخطاء لفظية ودخلوا في السب والقذف والتشهير أو التحريض الطائفي.
اما موريتانيا فيعرف القاصي والداني أنها بلد الحرية المنفلتة ، او الحرية الزائدة ، ليس من اليوم بل حتى منذ نشأة الدولة ، نادرا ما يسجن شخص في موريتاتيا لمجرد معارضته أو لنقده للنظام أو الرئيس ما دام ذلك النقد لفظيا وخاليا من السب والشتم والقذف والبذاءة
ويحدث في أحيان نادرة أن الدولة والأجهزة الأمنية تصنع قصصا باطلة أو تهما كاذبة لاستهداف تنظيم أو حزب أو شخص أصبح له تأثير خطير أو محاولة لالهاء الشعب في مسرحية ما، كما استخدم عزيز مناضل الفيافي بيرام في مسرحيات كثيرة لغرض التشويش على المعارضة الحقيقية واضعافها أو مسرحيته الثانية في مضايقة خت منت االبخاري وهيأتها الخيرية أو مسرحياته بهدف إغلاق مركز تكوين العلماء بنواكشوط ، أو كما حدث أيام معاوية واتهامه لمنافسه المرشح الرئاسي هيدالة ومعه واحمد ولد داداه والشيخ ولد حرمة ببانة وحابة ولد محم فال وولد ابريد الليل رحمهم الله ورئيس المحكمة العليا محفوظ ولد لمرابط وغيرهم بمحاولة التخطيط لانقلاب نهاية 2003، فهذه ألاعيب مخابراتية واضحة ، لكن مثل تلك الاعتقالات نادرة الحدوث في موريتاتيا
والواقع أن الموريتاتيين تعودوا على الحرية المطلقة في معارضة الأنظمة المتعاقبة ونقد الرؤساء والوزراء من دون مشكلة ومن دون أن يتعرضوا لأية مضايقة، بل كثيرا ما يكون في ذلك النقد مبالغة وعدم دقة وفي بعض الأحيان اتهامات باطلة
ولا يختلف غزواني عن عزيز ولا عن معاوية او ولد داداه، فكلهم يتعرض للنقد والمعارضة من دون ان يتعرض المعارض أو الناقد لأي مضايقة - باستثناء الحرمان من الوظيفة أوالحرمان من الصفقات و سيف الضرائب إن كان الناقد من رجال الأعمال - اما السجن فلا أعلم شخصا واحدا دخل السجن في موريتاتيا خلال الفترة الأخيرة( حكم غزواني) بسبب معارضته ورأيه الحر فقط . والذين ينتقدون نظام غزواني ويعارضونه أكثر من عدد الحصى ولا أحد يتعرض لهم أو يضايقهم ، وليس الدكتور نور الدين والمستشار المقال ولد سيديا ورئيس حركة كفانا ودكتور سعد ولد لوليد ورئيس حزب الصواب عبد السلام ولد حرمة والمحامي لعيد ولد محمدن وجميع قادة المعارضة إلا مثالا واضحا
الذي حدث في السنوات الأخيرة في موريتانيا هو حدوث طفرة على الانترنت في السب والشتائم والبذاءة ، يظن أصحابها أن هذه هي المعارضة والنقد السياسي، ويخلط أصحابها بين السب والقذف والخوض في أعراض الناس أو التحريض مع المعارضة والنقد السياسي ومفهوم حرية التعبير المتعارف عليه في كل دول العالم.
الله يحفظ موريتاني
الله يحفظك يايعقوب
وخيرت صوت الحق 😂
كانت متع جدا
حركة كفانا لا تم توف آلا طريق
وخيرت بيهم الثنين
هاذ هو ازين لقاء في تاريخ موريتانيا لمراقه
😂😂😂 Walah ile wa3r ha4 wel mayn ile jaye mine salon ehlo
Chapeau
يعقوب أطفل ويتغذى أعلى الفضائح
الطالب عجيب
❤❤❤
❤
دكتور هاذ الاسءل زين
أطالب يبقي لكلام الخاسر😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂
بعقوب أنت ذمن طول السال مالك ما تنحبس شوي مانك واضح لي
يعقوب مافيه العظام