د. صبري الدمرداش "كنوز قرآنيه" 17 رمضان 2006
Vložit
- čas přidán 12. 09. 2024
- كنوز قرآنية يقدمها الدكتور صبري الدمرداش بدأ بالآية الكريمة ( فلا أقسم بمواقع النجوم ) وذكر الإعجاز العلمي حول هذه الآية وما فيها من أسرار وكنوز توصل لها العلم الحديث ، كما دلل الدكتور دمرداش على حقائق علمية كثيرة كانت مثار للجدل سنوات طويلة أكدها القرآن ما يدعو لا شك بأن هذا الدين هو الدين الحق ، كما قدم الدكتور دمرداش تأملات في بعض الآيات في كتاب الله من شأنها أن تزيد الجانب الإيماني في نفوس من يقرؤها ويعرف محتواها العلمي ..
رحمة الله تعالى عليك
فضيلة الدكتور صبري الدمرداش
جزاكم ألله عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء ا٠د علي الشافعي
اسأل الله له رحمة واسعة و ان يجعله من رفقاء نبيك فى الجنة
رحم الله الدكتور وأسكنه فسيح جناته
الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته بالفعل عالم متميز وبارع ❤
سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم
اسال الله العظيم ان يجعل علمك حجة لك لا عليك ، و اسال الله ان يدخلك الجنه برحمة دون حساب او عقاب و ان يكون علمك شفيع لك و تنعم به في قبرك و في البرزخ و في الاخره
سبحانك سبحانك ماعبدناك حق عبادتك
الله يرحمك يا سيدي واسكنك فسيح جناتك
اللهم اجعل علمك في ميزان حسناتك ياعالمنا الجليل .
الله يرحمه
رحم الله الدكتور صبري الدمرداش لم يأخذ حقه مما افاض الناس ولم نشبع من كلامه وعلمه اسأل المولى ان يجزيه خير الجزاء
اللهم رحمه رحمتا واسعه
هذا الوقت الذي تستغرقه عبارة السلام عليكم والرد عليها بسرعة الضوء وسرعة الصوت أقل من سرعة الضوء إذن الذي تستغرقه العبارة أكثر وقتا
رحمك الله يا أستاذنا وعالمنا الجليل و جعله الله تعالى فى ميزان حسناتك ان شآء آلله
gehan hosny gg
رحمك الله يا شيخنا صبري
رحم الله فقيدنا العزيز.
اللهم ارحم الدكتور صبري الدمرداش لاحول ولا قوة الا بالله
اللهم امين
جزاك الله خير .للاسف عندما ترى مثل هذا الرجل مما اوتي من العلم ترى نسبة المشاهدات والتعليقات قليله .وعندما ترى احد الفاجرات ملايين المشهدات والتعليقات
الارقام الواردة في القرآن العزيز هي للتقريب ولتفهيم المتلقي وتقريب الصورة له وهي ليست للحصر والحقيقة لمسافة الأبعاد الكونية
حياك.الله
Da
سبحان الخالق العظيم
من وين نشوف متل هيك عالم عربى
الله يرحمك يا دكتور
قسم بالله هذه الكلام اني مكتشفه واني بالثاني متوسط
دوران الذرات ذهابا وايابا في العالم الإنساني أو أي كائن آخر هو هذا معنى التسبيح وهو صلاته التي أشار إليها القرآن الكريم بأية كل قد علم صلاته وتسبيحه وهو الطواف حول عرش الله عزوجل فإن كل كائن له عرش بحسبه وهو نواة الذرة فحتى الحجارة تسبح بذراتها
ان الله عزوجل أشار إلى اليوم في عوالم النفس التي تعرج فيه الملائكة س الذي مقداره خمسين الف سنة بل أكثر في العروج الفعلي للعالم الخارجي لكنه في عالم النفس مقداره يوم واحد وهوالذي تتعاقب فيه ملائكة س الليل والنهار لأن الإنسان يتغير حاله فسلجيا بتغير الأوقات ففي النهار يكون في حالة غير حاله في الليل وهذا التقلب المسئول عنه هم الملائكة س وبتعبير اليوم العناصر والذرات نزولا وصعوداوهم يطوفون حول عرش الله جل وعلا النفسي الذي هو قبس من ذات الله جل جلاله فمن خلال هذا البيان يفهم المعراج