تكفيرالوهابية موجود في كتاب فتح المجيد لعبد الرحمن بن حسن بن محمد عبد الوهاب مراجعة وتعليق عبد العزيز بن باز ص 190دار الندوة الجديدة، كفر اهل العراق، وبلاد الشام، واليمن، والجزيرة العربية، والحجاز، زاعما أن أهل الشام يعبدون ابن عربي، وأهل مصر يعبدون البدوي، وأهل العراق يعبدون الجيلاني، وأهل الحجاز واليمن يعبدون الطواغيت والأحجار والأشجار والقبور. ملاحظة: ابن باز بمراجعته وإعادة طبعه والتعليق عليه وعدم استنكاره على ما في هذا الكتاب لهو دليل على إقرار ما فيه والتسليم بصحته. -27 - قالوا: "بوجوب قتال السلطان وحده ومن رضي بحكمه فأما من أنكر فلا يجوز قتاله إلا إذا أعان عليه أو طعن في دين الخوارج أو صار دليلاً للسلطان -وهذا عند العجاردة من فرق الخوارج-. "ما أشبه الليلة بالبارحة فكل من حذر من المناهج البدعية أتهم في دينه وكذا يستحلون قتال من كان من رجال الشرط والأمن الذين هم سبب في حفظ الأمن". -28 - "أن منهم من يكون مع الدجال في آخر الزمان". قيل لعلي -رضي الله عنه-: "الحمد لله الذي أراح منهم العباد". قال: "كلا والذي نفسي بيده إن منهم لفي أصلاب الرجال وإن منهم لمن يكون مع الدجال". لوامع الأنوار البهية. -29 - "أنهم يتمسكون بظواهر النصوص القرآنية -وإن كانوا لا يقصدون معارضتها- ولكن فهموا منه ما لم يدل عليه ولذا جوزوا على الأنبياء ارتكاب الصغائر والكبائر من قول الله تعالى: {ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر}. فالنبي عندهم قد يكفر ثم يعود. الخوارج عقيدة وفكراً. ص: (54). -30 - "أنهم كثيروا الإختلاف فيما بينهم فلذلك كثرت فرقهم وخرج بعضهم على بعض وربما وضع الحديث بعضهم على بعض -وصدق الله تعالى- إذ يقول: {ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيراً}. النساء: (82). -31 - أنهم كلاب أهل النار . -32 - "أنهم يظهرون الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ويصرفون النصوص الواردة فيه إلى منازعة الأئمة والخروج عليهم وقتال المخالفين". -33 - "أنهم يتكلمون بكلام أهل العلم وألفاظه". -34 - "أنهم يستدلون بآيات الوعيد ويتركون آيات الوعد -35 - "أنهم يتعجلون في إطلاق الأحكام. -36 - "أنهم يحكمون على القلوب وأتهامها ومنه الحكم باللوازم والظنون".
Siifaafi baadilka hoos ha udhaco
Muxaadaradaas sh mustafe cinwaankeeda iisheeg akhii
Kujecliya shekh mustafe danbigaaga iyo kii walidiintaada a #ALLE hadhaafee
barakalahhu fiikum,
horey usocda, haka daalina kheyrka
Shiikh muxiyadin xasan ayaale khayr badan allaha siiyo cimrikisa allaha dheereeyo aamiin aamin aamiin ayaa sifiican u fasiray kitaabka munaaqibka ah
Wll mahaysaaa muxaadarada sheekhaas
Haye , baadhilkaas wax sal ah ma leh ee intaa aad nooshahay ka towbad keen
Shikh muxiyadin xasan ayale khayr badan ALlaaha siiyo aamiin aamiin aamiin ayaa kahadlay munaaqibka
Oo muxuu ka yiri
Muxaadaradaas sh mustafe cinwaankeeda iisoo sheegaa wllhy
جزاكم الله خيرا
Codkaan shiikh mustafe ilama ahan ee wax sheega mise ana wax iga qaldan yihiin
Baarakalaahu akhii❤
Subxanallah
Ala suufiyada dhib badanaa😂😂
m.A
Munaaqibka waa shirki saafi ah, waxa ka daran dadka xaqa ucadaaday hadana aan aqbaleynin
Wahaaaaaabiyo shar aan idinka ahayn muslimka mahayo Allah kacabsada.
Iska ilaaliya oo bidcada ha laga digtoonaado
Haddii laga tegey munaaqibkii diintii islaamka lagama tegin ee kufri iyo gaalnimaa laga tegey.
Kitaabka munaaqibka waa shirki miiran
Hadaa bidcaa waxa aah wan aragna sufinaah wala arkaa wexey aamin santahay
Suufiyo waa mushrikiin waxay ubaahanyihiin runta loosheego gaalnimadooda
تكفيرالوهابية موجود في كتاب فتح المجيد لعبد الرحمن بن حسن بن محمد عبد الوهاب مراجعة وتعليق عبد العزيز بن باز ص 190دار الندوة الجديدة، كفر اهل العراق، وبلاد الشام، واليمن، والجزيرة العربية، والحجاز، زاعما أن أهل الشام يعبدون ابن عربي، وأهل مصر يعبدون البدوي، وأهل العراق يعبدون الجيلاني، وأهل الحجاز واليمن يعبدون الطواغيت والأحجار والأشجار والقبور. ملاحظة: ابن باز بمراجعته وإعادة طبعه والتعليق عليه وعدم استنكاره على ما في هذا الكتاب لهو دليل على إقرار ما فيه والتسليم بصحته.
-27 - قالوا: "بوجوب قتال السلطان وحده ومن رضي بحكمه فأما من أنكر فلا يجوز قتاله إلا إذا أعان عليه أو طعن في دين الخوارج أو صار دليلاً للسلطان -وهذا عند العجاردة من فرق الخوارج-. "ما أشبه الليلة بالبارحة فكل من حذر من المناهج البدعية أتهم في دينه وكذا يستحلون قتال من كان من رجال الشرط والأمن الذين هم سبب في حفظ الأمن".
-28 - "أن منهم من يكون مع الدجال في آخر الزمان". قيل لعلي -رضي الله عنه-: "الحمد لله الذي أراح منهم العباد". قال: "كلا والذي نفسي بيده إن منهم لفي أصلاب الرجال وإن منهم لمن يكون مع الدجال". لوامع الأنوار البهية.
-29 - "أنهم يتمسكون بظواهر النصوص القرآنية -وإن كانوا لا يقصدون معارضتها- ولكن فهموا منه ما لم يدل عليه ولذا جوزوا على الأنبياء ارتكاب الصغائر والكبائر من قول الله تعالى: {ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر}. فالنبي عندهم قد يكفر ثم يعود. الخوارج عقيدة وفكراً. ص: (54).
-30 - "أنهم كثيروا الإختلاف فيما بينهم فلذلك كثرت فرقهم وخرج بعضهم على بعض وربما وضع الحديث بعضهم على بعض -وصدق الله تعالى- إذ يقول: {ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيراً}. النساء: (82).
-31 - أنهم كلاب أهل النار .
-32 - "أنهم يظهرون الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ويصرفون النصوص الواردة فيه إلى منازعة الأئمة والخروج عليهم وقتال المخالفين".
-33 - "أنهم يتكلمون بكلام أهل العلم وألفاظه".
-34 - "أنهم يستدلون بآيات الوعيد ويتركون آيات الوعد
-35 - "أنهم يتعجلون في إطلاق الأحكام.
-36 - "أنهم يحكمون على القلوب وأتهامها ومنه الحكم باللوازم والظنون".
Cida bidcada latimid waa wahaabiyada
الوهابية ضلو واضلو
Asc,abow mcn?waxan kugula talin haya
Inaad udageysatid shiikha adho isticmalayo your rational'not your emotions and heart plz