النفس الاولى و زوجها من العلم والقرآن
Vložit
- čas přidán 7. 05. 2024
- في هذة الحلقة نحاول التعرف على ما هي النفس الواحدة الاولى وزوجها التي بدء منها خلق كل الدواب في الكون وذلك بالقرن العلم مع القرآن، ومن ثم نحاول التعرف على الكيفية التي خلق بها آدم عليه السلام من القرآن بالقرن مع خلق عيسى عليه السلام.
المراجع:
1- فرضية عالم الحمض النووي الريبوزي - ويكيبيديا
bit.ly/3WxqbBV
2- Origin of the RNA world: The fate of nucleobases in warm little ponds
doi.org/10.107...
3- حمض نووي ريبوزي - ويكيبيديا
bit.ly/3y8SzjQ
4- The Astonishing Hypothesis
en.wikipedia.o...
5- Humans Really Are Made of Stardust
ccapp.osu.edu/...
6- Last Adam
en.wikipedia.o...
#القرآن_الكريم #آدم #عيسى_عليه_السلام #الحمض_النووي - Věda a technologie
ماشاءالله تبارك الرحمن ربى يحفظكم ويزيدكم من فضله وعلمه
نظرة بعيدة المدى عميقة التفكير ، ابدعت في هذه الحلقه.... والتساؤلات كثيره
لكني لم افهم ماعلاقة تراب النجوم اللي يحتج به بعض الملحدين وينسبون خلق الإنسان له وينكرون الإله سبحانه وتعالى،
ولنا في تجرية الشق المزدوج دلاله قويه على كل خلق خلقه الله
بالتوفيق ❤
ان اول بيت وضع للناس كان في مكة لذا آدم عليه السلام يكون عند بيت ربه وليس كما قلت بأثيوبيا والا في غيرها ...
من باب العقل والمنطق ...
هل معنى كلامك ان ادم و عبسى كانا لديهما متلازمة كلاينفتر
الايه تقول يا أيها الناس الناس الناس
خلق الله النفس من ثم خلق لها جسدا لتتحرك وتصبح مشخصه اي مرئيه وأول نفس خلقت هي النفس الانثي ومن ثم خلق منها زوجها اي النفس الذكر ليسكن اليها واقرا
﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ ۚ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا﴾
[ النساء: 1]
﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ﴾
[ الروم: 21]
والحمد لله وصلي اللهم علي محمد وعلي اله وصحبه وسلم 😊
كمثل ادم يعني قال له كن فكان ادم مخلوق من تراب بلا اب ولا ام .
كون المرأة خلقت من الرجل هو ليس انتقاصا من قدرها أبدا ، بل ذلك هو السبب الذى يجعل المرأة غالية لدى الرجل الحقيقى كونها فى الأصل منه والله خلق المرأة من الضلع الذى يحيط بقلب الرجل رفعة لها ..كيف ذلك؟أنها خلقت من مادة صلبة وهى عظام قفصه الصدرى الذى يحيط بقلبه وكونها خلقت من منطقة لها احتكاك وقرب ووظيفه تتعلق بالقلب والذى هو أهم مضغة فى الإنسان لأنه أصل صلاحه وفساده فإن صلح القلب صلح الإنسان وإن فسد القلب فسد الإنسان،والله تعالى قد بين وظيفة وقيمة المرأة الجليلة مرسلا إياها من الطريقة التى خلق بها الأنثى ومضمون رسالتها فى الحياة كأن الله تعالى قال للأنثى اذهبى فقد حملتك أمانة عظيمه وهى إصلاح هذه الأنفس والقلوب والبشر،فالمرأة هى التى تحمى قلب الرجل من المفاسد وتربيه والتربية تعنى تقومه نفسيا وتطور حسه الأخلاقى والإنسانى والوازع الدينى فيه لتجعل شدته ووحشته وغلظته الفطرية والتى يقصد بها ضحالة مشاعره لحد ما لتجعله صالحا للاستخدام فى وظيفته التى خلق لها بل خلقنا لها جميعا نساء ورجالا وكلنا إصلاحنا مسؤلية المرأة فى الأصل وهذه الوظيفة هى خلافة الله فى أرضه بكوننا عباد ربانيين ندين بالوفاء والإخلاص والطاعه للذى فطرنا،وهذه ليست حطه من قدر المرأة بل إن تلك أرقى أمانه يمكن أن يكفل بها عبد فاللهم أعنا على حملها خير حمل❤❤❤❤❤❤❤
ولا ننسي أن كلما عظم التكليف عظم التشريف فطوبى لنا نساء أمة الإسلام ❤❤❤❤❤
اللهم ارضنا ورد حقوقنا واغفر لنا وارحمنا وعذب من حرمنا واحتقرنا ولا تخزنا يوم يبعثون❤❤❤
الله سبحانه قال خلقكم من نفس واحدة اي الذكر والانثى وخلق منها زوجها اي من تلك النفس وليس من الضلع كما جاء في الثراث والقلب الذي تتكلمين عنه لا يوجد في الصدر بل هو في الرأس لأن قلب القفص الصدري هو عبارة عن مضخة للدم فقط ولا علاقة له بالتفكير أو التدبر أو التعقل ..المرأة مخلوق مثل الرجل الفرق في الجسم فقط ...عندما نقول إن المرأة خلقت من ضلع أعوج أن أردت أن تستقيمها كسرتها فهذا يحط من قدرها ومن كرامتها ويجعلها دمية والعروبة في يد الرجل خلافا لما أراد الله سبحانه وتعالى الذي ساوى في الثواب والعقاب بين الذكر والانثى ...
😮مع الاحترام والتقدير لاجتهادك ولكن هناك مغالطات علمية فادحة وفاضحة وهي أولا: الاصل هو الحمض النووي دي أن ايه وليس ار أن إيه، ثانيا: كل الأحماض النووية هي شريط حلزوني مزدوج وليس شريط مفرد ويشمل ذلك ال" دي أن إيه وبالمثل ال "ار أن ايه "- ثالثا، الفرق بين الاحماض النووية يكمن في امرين فقط وهما وجود سكر الريبوزي في " ار ان ايه" بدلا من سكر ال" دي اوكسي ريبوز" الموجود في دي أن ايه، ووجود القاعدة النيتروجينية يوراسيل في ار أن ايه بدلا من القاعدة " ادينين" الموجودة في دي ان ايه،، رابعا: أن عدد كروموسومات خلايا عيسى ابن مريم هو ٤٦ وليس ٤٧ كما تدعي لأن العدد ٤٧ كروموسوم يعني وجود تشوهات وعيوب خلقية جسدية وعقلية تخالف وصف القرآن الكريم لعيسى بانه غلام ذكي واوتي الكتاب والحكمة- فلا يعقل أن يكون الذكاء والحكمة هي مقومات لشخص معتوه ومشوه في كروموسوماته وحمضه النووي- برجاء التحقق من المعلومات الطبية والعلمية قبل الخوض في هذه المسائل الحساسة التي تحتاج خلفية ومرجعية علمية حقيقية، مع خالص تحياتي
تصحيح المعنى ، ليس من الحكمة من شيء ان تتكلم بلا ادنى علم لانك تتقول على الله و تفتري الكذب .
عزيزي : الحكمة لا يصل اليها الانسان الا بعد أخذه العلمط لاسيما الشرعي و دوام طاعة الله و التقرب اليه ، فكيف تبدأ باليمين ????? قال النبي صلى الله عليه وسلم ( كل مولود يولد على الفطرة فابواه اما يسلمانه او يمجسانه او يهودانه او ينصرانه .) يعني لا يمكن ان يحظى الانسان بالحكمة و هو جاهل لم يتعلم و لاسيما علوم الشريعة الإسلامية اضافة الى العلوم الاخرى ، و الحكمة هي أعلى العطاء الرباني . فكيف و نحن نعلم ان علم الشريعة هي باب الحقيقة ، اليس كذلك .
تعريفات عدم المؤاخذة تنبو عن جهلك . لانه ليس بالضرورة ان يكون الانسان مسلما لكي يتمتع بالحكمة ، الحكمة ثمرة يهبها الله للانسان الذي امن و تعلم و اتقى و عمل عملا صالحا مخلصا لله ووووالخ .
لوكانت الأنثى هي الكل ما خلق الله ادم هو الأول وما خاطب الله في القرآن الرجل وما أعطى للرجل التعدد وما حمله مسؤلية الزوجة وما امر الشيطان بالسجود للرجل وكفى تدليس بما خلق الله وبما امر خلقه
ومابعثنا من قبلك الا رجالا .... الاستخلاف للرجل والنبوة للرجل ....وليس في ذلك انتقاص للمراه ....يجب أن نسموا بافكارنا واراءنا لا نضل نخطىء الاخرين
والاولى اذا لديك علم ان تنشره بين الناس ، ان اخطاءت فمن نفسك وان اصبت فمن الله