جزيت خيرا يا شيخ، ولو تتكرم علينا بحلقات أُخر تتكلم فيها عن علم النفس وكذا ومسائل شرعية؛ كي نثقف المحتمع عنه. لأن بعض العوائل ربما تعلم من نفسها أن ولدهم عنده اضطراب، لكن يمنعهم من أخذه للطبيب كلام الناس وكذا. وبارك الله فيك يا شيخ.
من أكثر الأمور التي استفدتها من دورة حول فهم الذات والمرض النفسي والتعامل مع الأمراض النفسية، وربما من هذه الأمور ذكرها د كريم في عدد من لقاءاته ▪ النقطة الأولى: إزالة الوصمة عن الطب النفسي▪ ومما سمعت في محاضرة من محاضرات الدورة التي أشرتُ لها: كلما زاد الجهل والتأخر، كلما زادت الوصمة تجاه الطب النفسي والطبيب النفسي، والمريض النفسي في الحقيقة هذا يجعلني أُفكِّر أننا في تقدم ظاهري ملموس ولكننا تأخرنا، بل وجهلنا كثيرًا ما بداخلنا أو بما تحويه نفوسنا، فأصبحنا نعيش في تقدم تكنولوجي ولكننا تأخرنا كثيرًا بطبيعة تلك النفس التي بين أضلعنا، وجهلنا التعامل معها!. فضلاً عن نظرة المجتمع، بل وأقرب الناس حول المريض النفسي ووصفه بأوصاف تجعله يُحجم عن مجرد التفكير في شيء اسمه "العلاج النفسي" ▪النقطة الثانية: العلاقة بين الطب النفسي والإيمان ▪ ومن هذه النقطة تحديدًا، ينبغي عدم اللوم أو التأنيب أو اتهام المريض؛ لأن هذا ابتلاء، هو ليس مسؤولًا عن الحالة التي وصل لها، وهو ليس مذنبًا في الوضع الذي وصل له، وليس بسبب عيب منه ولا ضعف إيمان إنما لعوامل وأسباب مختلفة. ومما لا شك فيه أن الأفكار والمعتقدات الدينية الصحيحة أو تصحيحها - وهي ليست حتمية في ذاتها للاستشفاء، ولا للتعافي - هي مساعد وداعم قوي في حياة الإنسان لتعديل الأفكار والمشاعر والسلوك بالتضامن مع باقي العوامل والطرق العلاجية كجلسات العلاج النفسي والأدوية النفسية. وبالتالي من يزعم "أن المؤمن لا يمرض نفسيًا"... غير صحيح. سبحان الله.. هناك نقطة مهمة جدًا، أحسستُ بها كثيرًا خلال السنتين الأخيرتين وهي اختيار الطبيب النفسي المناسب، والمعالج النفسي المناسب صحيح ربما أختار وأجرب وبعد 4 أو 5 أو 6 جلسات لا أحس بالاستفادة الكبيرة، فإما أن الطبيب لم يستطع أن يفهم أو يصل إلى نقاط ضعف ليعالجها، أو إلى نقاط القوة ليستغلها، أو عدم قدرة المريض على التحدث أو بث ما في نفسه إلى طبيبه أو معالجه. ثم من الأمور التي تعلمتها من تجربتي.. عدم توجيه اللوم من الطبيب إلى المريض بعدم الالتزام وتوجيه الخطاب المؤلم المؤثر في نفسية المريض مما يشوه صورة الطبيب النفسي في مخيلته وكذلك بالمثل، عدم توجيه اللوم من المريض إلى الطبيب وأنه لم يفهمه وتخلى عنه وتركه ولم يهتم بالمعاناة التي يشعر بها.. في الحقيقة، وببساطة هو فقط خطأ في الاختيار جزاكم الله خيرًا د كريم، قد استفدتُ منكم كثيرًا أم براءة
لفت انتباهي حديثك عن مفارقة أن المريض النفسي قد يبدو مع الآخرين حكيما في مشورته وتصوراته. صدقت. أقنع الناس بأجوبة لم أستطع أن أقتنع بها.
52:37
"مِن القَتَلة المكلفين؛ مَن يَصرف الناس عن العلاج النفسي"
جزاك الله خيرا د. كريم وارجو من حضرتك تعمل حلقة او سلسة حلقات عن الطب النفسي وامراضه بالعربي لمحو الامية في هذا المجال
جزيت خيرا يا شيخ، ولو تتكرم علينا بحلقات أُخر تتكلم فيها عن علم النفس وكذا ومسائل شرعية؛ كي نثقف المحتمع عنه.
لأن بعض العوائل ربما تعلم من نفسها أن ولدهم عنده اضطراب، لكن يمنعهم من أخذه للطبيب كلام الناس وكذا.
وبارك الله فيك يا شيخ.
استمعت كاملًا، مرتين.
أفادكم الله وجزاكم خيرًا
كلام نفيس، جزاكم الله خيرا .
جزاكم الله خير الجزاء على هذه النفثات.
الحمدلله إن حضرتك تكلمت في الموضوع.
جزاكم الله خيرًا
ربنا يبارك فى حضرتك يادكتور وينفع بعلمك
جزاكم الله خيراً
جزاكم الله خيرا
دمت طيبااااا
أخيراً 🌹
جميل.
جزاكم الله خيرا وياريت عمل محتوى مشابه للتوعية بالأمر اض النفسية
من أكثر الأمور التي استفدتها من دورة حول فهم الذات والمرض النفسي والتعامل مع الأمراض النفسية، وربما من هذه الأمور ذكرها د كريم في عدد من لقاءاته
▪ النقطة الأولى: إزالة الوصمة عن الطب النفسي▪
ومما سمعت في محاضرة من محاضرات الدورة التي أشرتُ لها:
كلما زاد الجهل والتأخر، كلما زادت الوصمة تجاه الطب النفسي والطبيب النفسي، والمريض النفسي
في الحقيقة هذا يجعلني أُفكِّر أننا في تقدم ظاهري ملموس ولكننا تأخرنا، بل وجهلنا كثيرًا ما بداخلنا أو بما تحويه نفوسنا، فأصبحنا نعيش في تقدم تكنولوجي ولكننا تأخرنا كثيرًا بطبيعة تلك النفس التي بين أضلعنا، وجهلنا التعامل معها!.
فضلاً عن نظرة المجتمع، بل وأقرب الناس حول المريض النفسي ووصفه بأوصاف تجعله يُحجم عن مجرد التفكير في شيء اسمه "العلاج النفسي"
▪النقطة الثانية: العلاقة بين الطب النفسي والإيمان ▪
ومن هذه النقطة تحديدًا، ينبغي عدم اللوم أو التأنيب أو اتهام المريض؛ لأن هذا ابتلاء، هو ليس مسؤولًا عن الحالة التي وصل لها، وهو ليس مذنبًا في الوضع الذي وصل له، وليس بسبب عيب منه ولا ضعف إيمان إنما لعوامل وأسباب مختلفة. ومما لا شك فيه أن الأفكار والمعتقدات الدينية الصحيحة أو تصحيحها - وهي ليست حتمية في ذاتها للاستشفاء، ولا للتعافي - هي مساعد وداعم قوي في حياة الإنسان لتعديل الأفكار والمشاعر والسلوك بالتضامن مع باقي العوامل والطرق العلاجية كجلسات العلاج النفسي والأدوية النفسية.
وبالتالي من يزعم "أن المؤمن لا يمرض نفسيًا"... غير صحيح.
سبحان الله.. هناك نقطة مهمة جدًا، أحسستُ بها كثيرًا خلال السنتين الأخيرتين وهي اختيار الطبيب النفسي المناسب، والمعالج النفسي المناسب
صحيح ربما أختار وأجرب وبعد 4 أو 5 أو 6 جلسات لا أحس بالاستفادة الكبيرة، فإما أن الطبيب لم يستطع أن يفهم أو يصل إلى نقاط ضعف ليعالجها، أو إلى نقاط القوة ليستغلها، أو عدم قدرة المريض على التحدث أو بث ما في نفسه إلى طبيبه أو معالجه.
ثم من الأمور التي تعلمتها من تجربتي.. عدم توجيه اللوم من الطبيب إلى المريض بعدم الالتزام وتوجيه الخطاب المؤلم المؤثر في نفسية المريض مما يشوه صورة الطبيب النفسي في مخيلته
وكذلك بالمثل، عدم توجيه اللوم من المريض إلى الطبيب وأنه لم يفهمه وتخلى عنه وتركه ولم يهتم بالمعاناة التي يشعر بها..
في الحقيقة، وببساطة هو فقط خطأ في الاختيار
جزاكم الله خيرًا د كريم، قد استفدتُ منكم كثيرًا
أم براءة
28:00 خطأ التصورات عن البيئة الملتزمة
ليتك يا دكتور تحاول الحرص على زيادة جودة ووضوح الصوت.
هل في رقم او طريقة للتواصل مباشرة مع الدكتور ضروووري جدًا لوسمحتوا ?!!
حسابه في الفيسبوك
@@user-ic1ql7ut8z مابيرودش على الرسايل ومفيش رقم للتواصل!
فيه د محمد الشامي
czcams.com/users/MohammadElshami
28:00
هل يمرض المؤمن نفسيًا؟
1:11:00
1:18:00
1:23:00
1:26:30
كيف اتواصل مع حضرتك
تواصل معه على حساب الآسك
@@user-kn3ox6yw2u
ممكن رابط حسابة
هو الدكتور له عيادة يا جماعة لو حد يعرف يقول ضروري
في الشرقية
@@naglaafathi فين ف الشرقية، ف الزقازيق؟
@@user-lg3sz5ip5w نعم، لكن ما أعرف فين بالضبط، يمكن لحضرتك التواصل مع الصفحة على الفيس بوك
@@naglaafathi تواصلت وأخبرونا أن لا عيادة للدكتور بارك الله فيه، هو يعطي جلسات أونلاين.
@@user-lg3sz5ip5w الشيخ طبيب نفسي ⸮
جزاكم الله خيرا