الشرطة تمنع المرشح البروفيسور سوماري من إقامة مهرجان في المطار القديم لكي لا يضايق مهرجان النظام ...

Sdílet
Vložit
  • čas přidán 26. 06. 2024

Komentáře • 5

  • @abdullahchingiti9880
    @abdullahchingiti9880 Před 3 dny +3

    بعض مؤسسات النظام الموريتاني وخصوصا جهاز الشرطة ووزارة الداخلية عموما متخصصة في الخطوات الغبية الغريبة التي تسيئ إلى النظام نفسه أكثر مما تفيده. لو كان للمرشح محمد الغزواني معارضة جادة ومنافسون أقوياء لخسر مسرحية الانتخابات هذه خسارة مدوية لعدة أسباب منها سوء تخطيط مستشاريه ومن يحيطون به ثم سوء صنيع وزارة الداخلية وكثرة أخطائها ودوسها غير المبرر وغير المفهوم على أبسط الحريات، والقدرة الفائقة بل الخبرة المتراكمة لجهاز الشرطة الموريتاتي في الإساءة إلى النظام وخلق معارضة له من خلال عمليات البلطجة وقمع المتظاهرين وقتل الأبرياء في مخافر الشرطة وإصدار تقارير كاذبة مزيفة ثم التراجع عنها والاعتراف بالقتل أو القيام بخطوات غريبة غير مفهومة لا تفيد النظام أبدا بل تضره فقط، مثل القمع الوحشي للمتظاهرين الطلاب في الشوارع والتنكيل بالأطباء في شوارع نواكشوط أو حتى داخل وزارة الصحة أو مثل تصرف أحمق أخرق كمنع الرئيس الطبيب سوماري وأنصاره بالقوة من تنظيم مهرجانهم النهائي في المكان الذي يختارون بحجج واهية وهو الطبيب المعروف برزانته ومؤيدوه وأنصاره معروفون بسلميتهم.
    تقوم شرطة غزواني بهذه التصرفات الغريبة في وقت حرج ( آخر أيام الحملة الإنتخابية ) كهدية مجانية لصالح خصوم غزواني وهي هدية قاتلة لو كان الشعب واعيا والانتخابات جادة، نفس الشرطة التي تضايق الطبيب سوماري و أنصاره هي الشرطة العاجزة الفاشلة عن تأمين المواطنين وممتلكاتهم داخل العاصمة ، إذ لا يستطيع موريتاني حتى ولو كان من رجال الشرطة أنفسهم أو مدير الأمن نفسه أن يتمشى حرا طليقا وحيدا في شوارع نواكشوط آخر الليل أو بعد غروب الشمس إلا تعرض لعصابات السرقة والقتل أو ضحايا إدمان المخدرات، ولا يستطيع ترك سيارته في أي شارع من دون حراسة ليجدها في اليوم الموالي سليمة.
    نفس الشرطة التي تضايق المرشح الطبيب سوماري وأنصاره المعروفين بوطنيتهم ووعيهم و تمسكهم بالسلمبية والابتعاد عن العنف اللفظي أو الجسدي ، هي الشرطة الضعيفة المتخاذلة بل العاجزة عن تأمين مهرجانات انتخابية كبيرة في وسط العاصمة أو مدينة نواذيبو من اعتداءات بلطجية الغوغاء والعنصريين ممن تربوا وترعرعوا في مدرسة " ايرا" وتشرب فكرهم وهم في ريعان الشباب من الخطاب العنصري التحريضي لمرشح سلاليخ بيرام. يعبث أنصار بيرام بمهرجان وسط نواذيبو على بعد أمتار من مفوضيات الشرطة فلا تأتي الشرطة إلا متأخرة وفي الوقت الضائع، كما تعجز الشرطة وتفشل في تحديد ومعرفة مناصرين لبيرام يتعمدون الاحتكاك ببقية المنافسين ومضايقتهم والاحتكاك بهم واستفزازهم، لكن نفس الشرطة تأتي هنا في خطوات استباقية( في المكان الخطأ طبعا ) فتأتي في وقت مبكر لتمنع سوماري وأنصاره من تنظيم مهرجان انتخابي سلمي في آخر أيام الحملة.
    ينفق غزواني ونظامه عدة مليارات على مؤسسات إعلامية رسمية وعلى مئات أشباه الصحفيين أو المخبرين وتبدد وزارة إعلامه أموال الشعب الموريتاتي في ما يعرف بصندوق دعم الصحافة والنتيحة صفرية وكلها نتائج عكسية تسجل فقط الأهداف لصالح معارضة النظام، تسيئ تلك المؤسسات الرسمية كما تروج تلك المواقع الحرة بشكل مجاني لخصوم النظام ومعارضته.
    ينفق أو يبدد نظام غزواني مئات المليارات في مشاريع غالبيتها - غير مفيد وغير ملموس - ولا تساعد في الترويج لأي رئيس يضع في حسبانه أنه يحتاج انجازات على أرض الواقع تقنع الناخب بالتصويت له، وترفع عنه الحرج يوم يقف في حملة انتخابية مطالبا الشعب بإعادة انتخابه، بل بظهر مستشارو غزواني وومقربوه غباء منقطع النظير في تضيبع حتى الفرص التي يمكن أن تساعدهم في الترويج لمرشحهم وتمنحهم الفرصة بالتفاخر بإنجاز ملموس على أرض الواقع وأكبر أمثلة على ذلك الغباء هو إنفاق مؤسسة تآزر مئات المليارات خلال المأمورية الأولى ضاع اغلبها في تحويلات نقدية أو مشاريع صغيرة جدا لا تكاد ترى بالعين المجردة بدلا من استخدامها في انجازات ضخمة مشاهدة على أرض الواقع كبناء معاهد تقنية ومدارس فنية متخصصة موزعة في ولايات الوطن تخرج لنا شبابا ونساء يتمتعون بمهارات عالية تحتاجهم السوق التي لاتزال معتمدة على الأجانب في أبسط الحرف والمهن، وكان حتى الشباب المتخرج منها سيستفيد من مهاراته في فرص العمل وجمع المال في حال هجرته الى اميركا او بلد آخر، بدلا من العمل كبائع بسيط في أميركا أو افريقيا او سائق تاكسي بسبب الجهل وعدم امتلاك أي مهارة . كما ضيعت تآزر خمس سنوات لبناء آلاف الوحدات السكنية التي يستفيد منها الفقراء وتشفع للنظام.
    والمثال الثاني من الفشل وسوء التخطيط وتضييع الفرص لدى مستشاري غزواني وحكومته: تراجعهم عن بناء جامعة تجكجة في وسط البلاد رغم المصادقة عليها قبل ذلك، ثم تخبطهم واعلانهم بأنه ليس تراجع بل تأجيل فقط ودخول حزب الإنصاف ومستشارو القصر الرئاسي على الخط وزعمهم أن تأجيل بناء الجامعة هو انتظار لجمع التمويل الخارجي ومزيد من التحضير، وفي النهاية تفتقت عبقرية نفس المستشارين عن خطوة كشفت غباء منقطع النظير، قرار سريع ببناء مركب جامعي بنواكشوط بحجم جامعة نواكشوط القائمة( 11الف طالب جديد،) تم بناؤها بسرعة و بتمويل من الدولة، لا يستطيع غزواني الاستفادة منه في حملته الانتخابية لأن خصومه بل الشعب كله يراه مجرد توسعة لجامعة قائمة وليس جامعة جديدة فضاعت عليهم الفرصة بالتفاخر ببناء جامعة حقيقية جديدة في نواكشوط لاتقل حجما عن الجامعة القديمة ولا يستطيع أحد التشكيك فيها لأنها منجز قائم ملموس كمطار عزيز أو قصر مؤتمراته أو مستشفى القلب، فضيع مستشارو غزواني وحكومته على رئيسهم تلك الفرصة ، فلا هم بنوا جامعة جديدة بنواكشوط ، ولا هم بنوا جامعة تجكجة في وسط البلاد تستفيد منها ولاياتنا الداخلية وتخفف من تكدس الطلاب والناس في نواكشوط لاسيما بعد انكشاف الكذب وأن بناء جامعة بسعة 11ألف طالب أمر بسيط وسهل ويمكن تمويله من ميزانية الدولة دون الحاجة لانتظار تمويل أجنبي.
    وقس على كل ما سبق الفشل في إكمال ثلاث جسور وثلاث مستشفيات منذ عدة سنوات، والفشل في نهضة زراعية تغني عن استيراد الخضروات، والفشل في تنفيذ مشروع التنمية الحيوانية في ولايات الشرق وكلنا يتذكر معرض مدبنة تمبدغة الذي كان فكرة طموحة فتحول إلى سراب بدلا من تجسيده على أرض الواقع مشروعا رعويا وتنمويا يساهم في النهوض الاقتصادي بذاك الجزء الشرقي من دولتنا ويوفر آلاف فرص العمل بمدينة تمبدغة والحوض الشرقي عموما ويمكن موريتانيا من الاستفادة من ثروة حيوانية مضيعة.م

  • @user-gw1je5sl6j
    @user-gw1je5sl6j Před 2 dny

    أيحشم هاذ إفلاني ماه فاهم شي گادين گبيل دير النور دين فابلاصتو

  • @جبريلدمب
    @جبريلدمب Před 3 dny +1

    مشي يل منافقي

  • @user-gw1je5sl6j
    @user-gw1je5sl6j Před 2 dny

    أيحشم هاذ إفلاني ماه فاهم شي گادين گبيل دير النور دين فابلاصتو